ع
عضو محذوف 759
زائر - عضو سابق
✍ ننتقل الى الجزء الثامن من ترجمتي لكتاب هندسة غير مرئية.
اضطرابات الطاقة:
ليست هناك حاجة للخوض في الموضوع. يدرك الجميع مشاكل من هذا النوع، والتي تتضخم مع التقدم التقني وزيادة عدد سكان الأرض.
تذكر أن الأخطار الكبيرة مرتبطة بالارتفاع المفرط للضوضاء الناتجة عن المراقص أو أجهزة الإستماع. وأيضا أن السمع الجيد يعتمد على الحالة الجيدة للأسنان. فالأسنان المعدنية لها تأثير كبير عليها، كما أن قلع أسنان معينة يؤدي إلى فقدان السمع الجزئي.
من الجيد أيضاً أن نتساءل عن الاستخدام المتكرر بشكل متزايد للموجات فوق الصوتية. أين المرأة الحامل اليوم التي لم تخضع لفحص الموجات فوق الصوتية؟ لا تسمع الأذن البشرية إلا موجات بترددات تتراوح بين 4000 و 20000 هرتز. ما نسميه الموجات فوق الصوتية (البشرية) هي موجات بترددات تتراوح بين 20000 وعدة ملايين هرتز. يستخدم الخفاش أصواتاً غير مسموعة لنا مثل الرادار.
يعلم الان جميع الجنود أن القوات يجب ألا تسير أبداً على الجسر في وقت سريع: يمكن أن يحدث رنينا للأمواج الناتجة مع مواد معينة وينهار الجسر. تنتج الموجات فوق الصوتية تأثيراً مشابهاً، على سبيل المثال، شوائب الماء التي تحتوي على فقاعات هواء صغيرة. تحت تأثير الموجات فوق الصوتية يتم ضغط هذه الفقاعات ثم استرخائها. إذا كان حجمها في حالة رنين مع الموجات فوق الصوتية فإنها تنمو فجأة وتنهار من الداخل، وتنتج طاقة عالية جداً.
منذ عدة سنوات، استخدمت الكيمياء تطبيقات هذه الظاهرة في تجريد الصفائح المعدنية والنسج أو لتصنيع المايونيز الصناعي. تنعكس الموجات فوق الصوتية على الأجسام التي يتم إرسالها عليها، حيث يتم استخدامها أيضا للبحث عن القوارب الغارقة، أو لاكتشاف مجموعات الأسماك، أو لرسم خرائط للصفائح التكتونية في الأماكن الخطرة.
هل هذه الموجات فوق الصوتية ضارة؟ يقول البعض إنها لا يمكن أن تكون ضارة لأنك لا تسمعها. لكن هذا يبدو ضعيفا كمنطق. من المحتمل أن بعض آثارها لا تزال
غيرمعروفة لنا. فالأفضل إذن الحذر منها، وعدم تعريض نفسك لها، كما هو الحال مع الأشعة السينية.
8- ذاكرة الجدران:
أي معاناة شديدة، بشرية أو حيوانية، تشرب أرضاً أو جدران منزل من الإشعاعات السلبية التي يتم بثها بعد ذلك وتستغرق وقتاً طويلا لتختفي. إنه مصدر إزعاج رئيسي لسكان المنزل الذي وقعت فيه أحداث خطيرة. في الهند القديمة، كان يمُنع البناء في ساحة المعركة أو اماكن جرى فيها دم.
يستطيع الكاشف بالرديستيزيا أن يعرف، على وجه اليقين، في أي مكان بالتحديد شنق شخص ما نفسه في المنزل. الأفراح والمعاناة والمشاعر تخلق اهتزازات تشرب جدران المنازل وقطع أثاثها، تاركة آثاراً هناك، وندوباً أعمق لأن العاطفة كانت أقوى وأطول. التراكمات الحقيقية للأمواج، الإيجابية أو السلبية، يمكن للجدران أن تؤثر، بالخير أو بالشر، على ساكن المنزل، بقانون الرنين.
ترافق ذكرى الجدران أحياناً البقية الروحية لشخص متوفى، في الأماكن التي احتلها خلال حياته: هذا هو الحال على وجه الخصوص في حالات الانتحار والاغتيالات، خاصة إذا لم تكن هناك طقوس أو مرافقة طقسية في ذلك الوقت مثل الدفن. بصفتي ديكارتياً جيداً، لم أكن أؤمن حقاً بوجود هذه الكيانات حتى واجهت هذه المشكلة عدة مرات، وحتى تعرضت لهجوم جسدي من قبل "روح شريرة" أمام شهود ذوي جودة عالية من الصحة العقلية، بما في ذلك ضابط شرطة كبير وطبيب نفساني.
تبقى الروح، أحياناً لسنوات عديدة، في الأماكن (المنزل أو المخزن) التي شغلjihا خلال حياتها وحيث عانت الكثير. إما أنها تتماشى جيداً مع الشاغلين الجدد، وتتركهم وحدهم، أو أنها لا تحبهم وتجد كل الوسائل الممكنة لإخافتهم وإجبارهم على المغادرة (رمي الأشياء، وإزالة المواد الغريبة، والحرائق العفوية، وما إلى ذلك). تقلل الروح بشكل كبير من معدل الاهتزاز للغرفة التي يكون بها، ويبدو أنها لا يمكنها الحفاظ على نفسها إلا في مكان منخفض جداً بالفعل في الطاقة.
إنه ثابت في جميع الحالات التي أثارت انتباهي، هناك شيئان يجب القيام بهما لحل هذه المشكلة: إعادة توازن طاقة الغرفة المعنية وإقناع روح المتوفى أن لا تعد تتشبث بهذا المكان. في معظم الأحيان، يكفي الاتصال به، والتفاهم معه والدعاء له: هذا يحرره ويطلق سراحه. في أصعب الحالات، يرفض الكيان المغادرة أو يلعب الغميضة مع القائم على اقناعه: الحل الصحيح هو جعله يعبر عن نفسه من خلال وسيط حيث يمكن أن يتناقش معه. صدق أو لا تصدق، هذا فعال للغاية.
لقد وجدت ما يصل إلى 300 كيان مختلف في منزل قديم واحد. لقد وجدتهم أيضاً في منازل جديدة لأنهم تبعوا أحبائهم بشكل خاص واعتقدوا أنهم يستطيعون
مساعدتهم. لسوء الحظ، يحدث العكس وأرى أنه من الواجب حل هذا النوع من المشاكل.
9- النقاط المسببة للأمراض:
تحت تأثير تراكم بعض الاضطرابات، ومع العلم أن شبكة هارتمان "يتم تنشيطها" من خلال عدة أشكال لكسر مجالات الطاقة، تحدث في نقاط معينة، غالبا على نقاط تقاطع هارتمان، هي مناطق أين تكون فيها الطاقة الارضية قريبة من صفر أو صفر. هذه النقاط، والتي من السهل جداً إجراء عليها اختبارات علم الحركة والعضلات، إذ أنها قادرة لوحدها إحداث مرض، تصبح الثدييات على الفور غير قادرة عن الدفاع ضد أي هجمات من الفيروسات والبكتيريا وغيرها. هناك اضطراب في الحمض النووي، وإذا كان تعرض جسم الإنسان أو الحيوان، لنقاط الطاقة المنخفضة هذه دائماً، فإنه ينتهي بتطور السرطان على العضو الاكثر تعرضا لهذه المنطقة.
الحيوانات، مثل القطط، تقوم بعكس الأقطاب و "الشحن" على هذه النقاط التي تحبها. في الغابة، يتم دائماً توضع نمل كبير أو تل نمل أبيض على نقطة الصفر. عندما يكون النحل حرا، يختار دائماً هذه النقاط كموقع لسرب جديد.
فيما يتعلق بالنبات، يحدث التأثير السلبي، كما هو الحال بالنسبة للإنسان بعد وقت معين من التعرض. أي عشب قصير العمر لا يكون دائماً حساساً لهذه المشكلة.
في ملعب الجولف، لا نميز بالضرورة النقاط المسببة للأمراض. من ناحية أخرى، تظهر بشكل واضح في سياج الأرز: بعد خمس أو ست سنوات، الشجرة، التي لم تنمو بنفس معدل نمو إخوتها، ينتهي بها الأمر بالذبول. نفس الشيء بالنسبة لشجرة الكرز أو الكمثرى، التي يمكن أن تصبح بالغة، وتعطي الفاكهة، ثم تخرج "في ظروف غامضة". أجريت التجربة: بزرع 40 سم من شجرة الجنكة، مزروعة في مركز نقطة الصفر بالضبط، ما زالت لم تمت، لكنها لم تنمو شبراً واحداً في سبع سنوات. نفس الشيء لوحظ مع شجرة الليمون.
الشجرة الموضوعة على نقطة الصفر في الغابة، حتى لو كانت أصغر من تلك الموجودة حولها، تجذب البرق. يتم إنشاء نقاط الصفر بشكل عام عن طريق تراكم تيارات المياه الجوفية، ومن المنطقي أيضاً أن تكون الأشجار التي تغوص جذورها في الماء، في نفس العمر، أكبر من غيرها، وبالتالي فهي معنية بشكل مضاعف.
ندرك أيضاً أن النقاط المسببة للأمراض لها تأثير على المواد: إنه أمر مثير للغاية أن نلاحظ، على سبيل المثال، في غرفة استقبال كبيرة جداً، بالقرب من ستراسبورغ، مبلطة بالكامل، أن البلاط الموجود فوق شبكة هارتمان كلها متصدعة أو مكسورة، بينما الآخرون في حالة جيدة. خلال الخبرة القانونية، صادفت العديد من الحالات من هذا النوع، لكن كان من الصعب أن أوضح للعميل أن شركة الأرضيات ليست مسؤولة عن هذه الأضرار.
يتبـــع. ....
اضطرابات الطاقة:
- الاشعاعات المنبثقة من الارض: المفيدة/الظارة/المحايدة.
- التيارات المائية الجوفية.
- العيوب الجيولوجية.
- المداخن الكونية (cheminées cosmo telluriques)
- الكهرباء.
- تاثيرات الاشكال.
- ضجيج و ضوضاء مختلفة.
- ذاكرة الجدران.
- النقاط المسببة للأمراض.
ليست هناك حاجة للخوض في الموضوع. يدرك الجميع مشاكل من هذا النوع، والتي تتضخم مع التقدم التقني وزيادة عدد سكان الأرض. تذكر أن الأخطار الكبيرة مرتبطة بالارتفاع المفرط للضوضاء الناتجة عن المراقص أو أجهزة الإستماع. وأيضا أن السمع الجيد يعتمد على الحالة الجيدة للأسنان. فالأسنان المعدنية لها تأثير كبير عليها، كما أن قلع أسنان معينة يؤدي إلى فقدان السمع الجزئي. من الجيد أيضاً أن نتساءل عن الاستخدام المتكرر بشكل متزايد للموجات فوق الصوتية. أين المرأة الحامل اليوم التي لم تخضع لفحص الموجات فوق الصوتية؟ لا تسمع الأذن البشرية إلا موجات بترددات تتراوح بين 4000 و 20000 هرتز. ما نسميه الموجات فوق الصوتية (البشرية) هي موجات بترددات تتراوح بين 20000 وعدة ملايين هرتز. يستخدم الخفاش أصواتاً غير مسموعة لنا مثل الرادار. يعلم الان جميع الجنود أن القوات يجب ألا تسير أبداً على الجسر في وقت سريع: يمكن أن يحدث رنينا للأمواج الناتجة مع مواد معينة وينهار الجسر. تنتج الموجات فوق الصوتية تأثيراً مشابهاً، على سبيل المثال، شوائب الماء التي تحتوي على فقاعات هواء صغيرة. تحت تأثير الموجات فوق الصوتية يتم ضغط هذه الفقاعات ثم استرخائها. إذا كان حجمها في حالة رنين مع الموجات فوق الصوتية فإنها تنمو فجأة وتنهار من الداخل، وتنتج طاقة عالية جداً. منذ عدة سنوات، استخدمت الكيمياء تطبيقات هذه الظاهرة في تجريد الصفائح المعدنية والنسج أو لتصنيع المايونيز الصناعي. تنعكس الموجات فوق الصوتية على الأجسام التي يتم إرسالها عليها، حيث يتم استخدامها أيضا للبحث عن القوارب الغارقة، أو لاكتشاف مجموعات الأسماك، أو لرسم خرائط للصفائح التكتونية في الأماكن الخطرة. هل هذه الموجات فوق الصوتية ضارة؟ يقول البعض إنها لا يمكن أن تكون ضارة لأنك لا تسمعها. لكن هذا يبدو ضعيفا كمنطق. من المحتمل أن بعض آثارها لا تزالغيرمعروفة لنا. فالأفضل إذن الحذر منها، وعدم تعريض نفسك لها، كما هو الحال مع الأشعة السينية.
8- ذاكرة الجدران:
أي معاناة شديدة، بشرية أو حيوانية، تشرب أرضاً أو جدران منزل من الإشعاعات السلبية التي يتم بثها بعد ذلك وتستغرق وقتاً طويلا لتختفي. إنه مصدر إزعاج رئيسي لسكان المنزل الذي وقعت فيه أحداث خطيرة. في الهند القديمة، كان يمُنع البناء في ساحة المعركة أو اماكن جرى فيها دم. يستطيع الكاشف بالرديستيزيا أن يعرف، على وجه اليقين، في أي مكان بالتحديد شنق شخص ما نفسه في المنزل. الأفراح والمعاناة والمشاعر تخلق اهتزازات تشرب جدران المنازل وقطع أثاثها، تاركة آثاراً هناك، وندوباً أعمق لأن العاطفة كانت أقوى وأطول. التراكمات الحقيقية للأمواج، الإيجابية أو السلبية، يمكن للجدران أن تؤثر، بالخير أو بالشر، على ساكن المنزل، بقانون الرنين. ترافق ذكرى الجدران أحياناً البقية الروحية لشخص متوفى، في الأماكن التي احتلها خلال حياته: هذا هو الحال على وجه الخصوص في حالات الانتحار والاغتيالات، خاصة إذا لم تكن هناك طقوس أو مرافقة طقسية في ذلك الوقت مثل الدفن. بصفتي ديكارتياً جيداً، لم أكن أؤمن حقاً بوجود هذه الكيانات حتى واجهت هذه المشكلة عدة مرات، وحتى تعرضت لهجوم جسدي من قبل "روح شريرة" أمام شهود ذوي جودة عالية من الصحة العقلية، بما في ذلك ضابط شرطة كبير وطبيب نفساني. تبقى الروح، أحياناً لسنوات عديدة، في الأماكن (المنزل أو المخزن) التي شغلjihا خلال حياتها وحيث عانت الكثير. إما أنها تتماشى جيداً مع الشاغلين الجدد، وتتركهم وحدهم، أو أنها لا تحبهم وتجد كل الوسائل الممكنة لإخافتهم وإجبارهم على المغادرة (رمي الأشياء، وإزالة المواد الغريبة، والحرائق العفوية، وما إلى ذلك). تقلل الروح بشكل كبير من معدل الاهتزاز للغرفة التي يكون بها، ويبدو أنها لا يمكنها الحفاظ على نفسها إلا في مكان منخفض جداً بالفعل في الطاقة. إنه ثابت في جميع الحالات التي أثارت انتباهي، هناك شيئان يجب القيام بهما لحل هذه المشكلة: إعادة توازن طاقة الغرفة المعنية وإقناع روح المتوفى أن لا تعد تتشبث بهذا المكان. في معظم الأحيان، يكفي الاتصال به، والتفاهم معه والدعاء له: هذا يحرره ويطلق سراحه. في أصعب الحالات، يرفض الكيان المغادرة أو يلعب الغميضة مع القائم على اقناعه: الحل الصحيح هو جعله يعبر عن نفسه من خلال وسيط حيث يمكن أن يتناقش معه. صدق أو لا تصدق، هذا فعال للغاية. لقد وجدت ما يصل إلى 300 كيان مختلف في منزل قديم واحد. لقد وجدتهم أيضاً في منازل جديدة لأنهم تبعوا أحبائهم بشكل خاص واعتقدوا أنهم يستطيعونمساعدتهم. لسوء الحظ، يحدث العكس وأرى أنه من الواجب حل هذا النوع من المشاكل.
9- النقاط المسببة للأمراض:
تحت تأثير تراكم بعض الاضطرابات، ومع العلم أن شبكة هارتمان "يتم تنشيطها" من خلال عدة أشكال لكسر مجالات الطاقة، تحدث في نقاط معينة، غالبا على نقاط تقاطع هارتمان، هي مناطق أين تكون فيها الطاقة الارضية قريبة من صفر أو صفر. هذه النقاط، والتي من السهل جداً إجراء عليها اختبارات علم الحركة والعضلات، إذ أنها قادرة لوحدها إحداث مرض، تصبح الثدييات على الفور غير قادرة عن الدفاع ضد أي هجمات من الفيروسات والبكتيريا وغيرها. هناك اضطراب في الحمض النووي، وإذا كان تعرض جسم الإنسان أو الحيوان، لنقاط الطاقة المنخفضة هذه دائماً، فإنه ينتهي بتطور السرطان على العضو الاكثر تعرضا لهذه المنطقة. الحيوانات، مثل القطط، تقوم بعكس الأقطاب و "الشحن" على هذه النقاط التي تحبها. في الغابة، يتم دائماً توضع نمل كبير أو تل نمل أبيض على نقطة الصفر. عندما يكون النحل حرا، يختار دائماً هذه النقاط كموقع لسرب جديد. فيما يتعلق بالنبات، يحدث التأثير السلبي، كما هو الحال بالنسبة للإنسان بعد وقت معين من التعرض. أي عشب قصير العمر لا يكون دائماً حساساً لهذه المشكلة. في ملعب الجولف، لا نميز بالضرورة النقاط المسببة للأمراض. من ناحية أخرى، تظهر بشكل واضح في سياج الأرز: بعد خمس أو ست سنوات، الشجرة، التي لم تنمو بنفس معدل نمو إخوتها، ينتهي بها الأمر بالذبول. نفس الشيء بالنسبة لشجرة الكرز أو الكمثرى، التي يمكن أن تصبح بالغة، وتعطي الفاكهة، ثم تخرج "في ظروف غامضة". أجريت التجربة: بزرع 40 سم من شجرة الجنكة، مزروعة في مركز نقطة الصفر بالضبط، ما زالت لم تمت، لكنها لم تنمو شبراً واحداً في سبع سنوات. نفس الشيء لوحظ مع شجرة الليمون. الشجرة الموضوعة على نقطة الصفر في الغابة، حتى لو كانت أصغر من تلك الموجودة حولها، تجذب البرق. يتم إنشاء نقاط الصفر بشكل عام عن طريق تراكم تيارات المياه الجوفية، ومن المنطقي أيضاً أن تكون الأشجار التي تغوص جذورها في الماء، في نفس العمر، أكبر من غيرها، وبالتالي فهي معنية بشكل مضاعف. ندرك أيضاً أن النقاط المسببة للأمراض لها تأثير على المواد: إنه أمر مثير للغاية أن نلاحظ، على سبيل المثال، في غرفة استقبال كبيرة جداً، بالقرب من ستراسبورغ، مبلطة بالكامل، أن البلاط الموجود فوق شبكة هارتمان كلها متصدعة أو مكسورة، بينما الآخرون في حالة جيدة. خلال الخبرة القانونية، صادفت العديد من الحالات من هذا النوع، لكن كان من الصعب أن أوضح للعميل أن شركة الأرضيات ليست مسؤولة عن هذه الأضرار.يتبـــع. ....
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
