ع
عضو محذوف 759
زائر - عضو سابق
✍ ننتقل الى الجزء السابع من ترجمتي لكتاب هندسة غير مرئية.
اضطرابات الطاقة:
سواء تقبلنا ذلك أم لا، فإن الأشكال لها تأثير كبير علينا، حتى لو لم نشعر بأي إحساس معين. كل شيء هو اهتزازات: رسم بسيط، أو مجسم ساكن أو حجم ديناميكي (قطار، سيارة، إنسان) ينتجها. قد نضيع في التخمينات لمعرفة الطريقة التي تعمل بها الأشكال: يعتقد البعض أن الانكسار الزاوي يمكن أن يخلق اهتزازات تؤدي إلى تأثير على المجال المغناطيسي للأرض. يتم تمثيل الاهتزازات والرنين بواسطة الجيب الذي تكون متغيراته هي الشدة والوقت.
هذا التناوب بالحد الأقصى والصفر ثم الحد الأدنى يرمز إلى كل ظواهر الحياة البشرية، الأرضية والكونية.
يعمل كل اهتزاز إما عن طريق التأثير النشط (الحرارة) أو بالتأثير المعلوماتي ،وهي ليست موجهة فقط إلى "وعينا الفكري" ولكن أيضاً إلى "وعينا الخلوي" أو"لاوعينا الفكري".
الاهتزازات ذات الطول الموجي الأقصر لها قبل كل شيء تأثير طاقي. أما تلك ذات الطول الموجي الطويل لها تأثير معلوماتي مع تأثير طاقة ضعيف أيضاً.
بالنسبة للتأثير المعلوماتي، يحدث من خلال:
️ ارسال واستقبال: تنتشر المعلومات بشكل مستمر، بين خليتين، بين فردين، بين الكون والإنسان، بين الأرض والإنسان. تحت تاثير المجالات الكهرومغناطيسية ووجودها، يحدث الاستقبال على مستوى الحمض النووي، حيث يعمل هيكله الحلزوني كهوائي.
️ بالرنين: من أجل التقاط الإشارات، يجب أن يكون هناك تشابه بين المستقبل والإشارة: إذاً هناك رنين.
يتدخل التأثير المعلوماتي لكل اهتزاز للشكل على المادة الحية، مثل الخلية قادرة على قبول واستقبال رسالة من خلال الدخول في رنين مع البيئة. تماما عندما تلمسنا كلمة أي انسان ونحس بها ويكون له صدى فينا، فنحن في رنين معه.
من المؤكد أن الأشعة القادمة من الأشكال لها قوة اختراق كبيرة جداً وتحافظ على نفس الشدة طوال مسارها. يمكن أن تنعكس أو تنحرف باستعمال المرآة. لكن لا يمكننا للأسف في الوقت الحالي وضع أي جهاز قياس لقياس الأشكال.
المخترعين"الرئيسيين في هذا المجال" CHAUMERY و DE BELIZAL ونحن ندين لهما بكل شيء تقريباً. جميع من كتب بعدهما كان استئنافا لعملهما فقط.
أجرى Bovis من جانبه العديد من التجارب المثيرة. دعونا ببساطة نلاحظ معه، أن نموذجاً جيداً لهرم خوفو "يحنط" قطعة من اللحم أو سمكة أو نبتة موضوعة على ثلث الارتفاع، أو يقوم بتجديد شفرة حلاقة إلى درجة ضمان ست مرات أطول من المعتاد.
لاحظ مرة أخرى، أنه يمكنك وضع نبيذ حامض فاسد، لمدة ثلاث إلى أربع دقائق، في صدفة محار، يصبح صالحاً للشرب (القشرة التي تلبس كقلادة، كانت حماية لحجاج كومبوستيلا).
يمكن لرسم بسيط، مصمم وفقاً لقواعد معينة، وموضوع في مكان مناسب، أن يوازن وبشكل فعال غرفة المعيشة المضطربة، Vaasthusastra (العمارة الهندية القديمة) توصي بوضع أي رسم ايجابي بالمركز الهندسي للبيت (حيث يحُظر البناء به).
لاحظ أيضاً أن الفن الرومانسكي والفن (ogival art)، بعد المصريين، استخدموا على نطاق واسع الأشكال المولدة للطاقة: الشكل البيضوي، الأقواس الأروقة، الأقبية، الوريدات والقنطرة ... الخ
في وسط الدائرة تتركز جميع الاهتزازات المرسلة أو المستقبلة. ولهذا السبب فأن جميع الأشكال الخماسية (خمسة جوانب) والخماسي (من اليونانية: أعمال ايجابية) يستخدم الدائرة كقاعدة أساسية له.
الحروف الهجائية القديمة ليست بريئة أيضا: كل حروف الأبجدية العبرية مولدة للطاقة بشكل كبير، والرونية الاسكندنافية قليلة أو ضعيفة نوعا ما، أيضاً، الهيروغليفية المصرية، وكذلك الحروف والأرقام التي نستخدمها اليوم. يستخدم بعض الأشخاص الأحرف أو الأرقام بنجاح لتحييد الإشعاع الضار أو الأماكن الملعونة.
يشع صليب العنخ المصري ankh طاقة إيجابية بشرط أن يتم إمساكها عمودياً، باليد اليمنى للرجال، باليد اليسرى للنساء. إذا تم عكس القطبين، يصبح الصليب ضاراً.
في ما يتعلق بالصليب المسيحي، فهو أيضاً شكل نشط للغاية، بشرط احترام نسب معينة، ولا سيما المساواة بين الفرع العلوي والفروع الجانبية. صليب 1970 العصري وعلى الموضة، مع اقتطاع من الفرع العلوي، أصبح يولد إشعاعاً سلبياً للغاية يتعارض مع روح هذا التمثيل.
بعض الأشياء على سبيل المثال، بعض التماثيل الأفريقية، هي أيضاً سلبية للغاية، سواء من حيث شكلها أو بفعل إرادة أولئك الذين صنعوها.
** هنا رمز النازية ذو طاقة ايجابية ويرمز: للسعادة ..وقد وجد هذا الاخير بالحضارة الهندية ومختلف الحضارات. أما عكسه ذز طاقة سلبية وترمز للحرب والتعاسة.
إن الهندسة المعمارية الحالية، شديدة العدوانية وخطيرة، المكونة من أهرامات مقلوبة ونقاط معدنية من الحديد موجهة في جميع الاتجاهات في أغلب المشاريع العصرية، هي ضارة للغاية وهي بدعة ستمر بسرعة.
ان اللوحة الجيدة، والنحت الجيد ،والهندسة المعمارية الجيدة، هي تلك التي تشع اشعاعات إيجابية قوية. ان التحفة الاصيلة تشع بشكل مكثف وإيجابي: يتعلم عشاق الفن استخدام مقياس Bovis: حيث تعتمد القيمة التجارية للعمل على كمية انبعاثه للإشعاع الإيجابي.
عندما تصنع نجمة خماسية لشخص ما، فإن هذا العمل يصدر إشعاعاً قوياً جداً لكل شخص ينظر إليه، لكن الطاقة المنتجة تتضاعف في النسبة الذهبية للمتلقي.
يتـبــــــع .......
اضطرابات الطاقة:
- الاشعاعات المنبثقة من الارض: المفيدة/الظارة/المحايدة
- التيارات المائية الجوفية
- العيوب الجيولوجية
- المداخن الكونية (cheminées cosmo telluriques)
- الكهرباء.
- تاثيرات الاشكال.
- ضجيج و ضوضاء مختلفة.
- ذاكرة الجدران.
- نقاط المسببة للأمراض
سواء تقبلنا ذلك أم لا، فإن الأشكال لها تأثير كبير علينا، حتى لو لم نشعر بأي إحساس معين. كل شيء هو اهتزازات: رسم بسيط، أو مجسم ساكن أو حجم ديناميكي (قطار، سيارة، إنسان) ينتجها. قد نضيع في التخمينات لمعرفة الطريقة التي تعمل بها الأشكال: يعتقد البعض أن الانكسار الزاوي يمكن أن يخلق اهتزازات تؤدي إلى تأثير على المجال المغناطيسي للأرض. يتم تمثيل الاهتزازات والرنين بواسطة الجيب الذي تكون متغيراته هي الشدة والوقت.هذا التناوب بالحد الأقصى والصفر ثم الحد الأدنى يرمز إلى كل ظواهر الحياة البشرية، الأرضية والكونية.
يعمل كل اهتزاز إما عن طريق التأثير النشط (الحرارة) أو بالتأثير المعلوماتي ،وهي ليست موجهة فقط إلى "وعينا الفكري" ولكن أيضاً إلى "وعينا الخلوي" أو"لاوعينا الفكري". الاهتزازات ذات الطول الموجي الأقصر لها قبل كل شيء تأثير طاقي. أما تلك ذات الطول الموجي الطويل لها تأثير معلوماتي مع تأثير طاقة ضعيف أيضاً. بالنسبة للتأثير المعلوماتي، يحدث من خلال:️ ارسال واستقبال: تنتشر المعلومات بشكل مستمر، بين خليتين، بين فردين، بين الكون والإنسان، بين الأرض والإنسان. تحت تاثير المجالات الكهرومغناطيسية ووجودها، يحدث الاستقبال على مستوى الحمض النووي، حيث يعمل هيكله الحلزوني كهوائي.️ بالرنين: من أجل التقاط الإشارات، يجب أن يكون هناك تشابه بين المستقبل والإشارة: إذاً هناك رنين. يتدخل التأثير المعلوماتي لكل اهتزاز للشكل على المادة الحية، مثل الخلية قادرة على قبول واستقبال رسالة من خلال الدخول في رنين مع البيئة. تماما عندما تلمسنا كلمة أي انسان ونحس بها ويكون له صدى فينا، فنحن في رنين معه. من المؤكد أن الأشعة القادمة من الأشكال لها قوة اختراق كبيرة جداً وتحافظ على نفس الشدة طوال مسارها. يمكن أن تنعكس أو تنحرف باستعمال المرآة. لكن لا يمكننا للأسف في الوقت الحالي وضع أي جهاز قياس لقياس الأشكال. المخترعين"الرئيسيين في هذا المجال" CHAUMERY و DE BELIZAL ونحن ندين لهما بكل شيء تقريباً. جميع من كتب بعدهما كان استئنافا لعملهما فقط. أجرى Bovis من جانبه العديد من التجارب المثيرة. دعونا ببساطة نلاحظ معه، أن نموذجاً جيداً لهرم خوفو "يحنط" قطعة من اللحم أو سمكة أو نبتة موضوعة على ثلث الارتفاع، أو يقوم بتجديد شفرة حلاقة إلى درجة ضمان ست مرات أطول من المعتاد. لاحظ مرة أخرى، أنه يمكنك وضع نبيذ حامض فاسد، لمدة ثلاث إلى أربع دقائق، في صدفة محار، يصبح صالحاً للشرب (القشرة التي تلبس كقلادة، كانت حماية لحجاج كومبوستيلا). يمكن لرسم بسيط، مصمم وفقاً لقواعد معينة، وموضوع في مكان مناسب، أن يوازن وبشكل فعال غرفة المعيشة المضطربة، Vaasthusastra (العمارة الهندية القديمة) توصي بوضع أي رسم ايجابي بالمركز الهندسي للبيت (حيث يحُظر البناء به). لاحظ أيضاً أن الفن الرومانسكي والفن (ogival art)، بعد المصريين، استخدموا على نطاق واسع الأشكال المولدة للطاقة: الشكل البيضوي، الأقواس الأروقة، الأقبية، الوريدات والقنطرة ... الخ في وسط الدائرة تتركز جميع الاهتزازات المرسلة أو المستقبلة. ولهذا السبب فأن جميع الأشكال الخماسية (خمسة جوانب) والخماسي (من اليونانية: أعمال ايجابية) يستخدم الدائرة كقاعدة أساسية له. الحروف الهجائية القديمة ليست بريئة أيضا: كل حروف الأبجدية العبرية مولدة للطاقة بشكل كبير، والرونية الاسكندنافية قليلة أو ضعيفة نوعا ما، أيضاً، الهيروغليفية المصرية، وكذلك الحروف والأرقام التي نستخدمها اليوم. يستخدم بعض الأشخاص الأحرف أو الأرقام بنجاح لتحييد الإشعاع الضار أو الأماكن الملعونة. يشع صليب العنخ المصري ankh طاقة إيجابية بشرط أن يتم إمساكها عمودياً، باليد اليمنى للرجال، باليد اليسرى للنساء. إذا تم عكس القطبين، يصبح الصليب ضاراً. في ما يتعلق بالصليب المسيحي، فهو أيضاً شكل نشط للغاية، بشرط احترام نسب معينة، ولا سيما المساواة بين الفرع العلوي والفروع الجانبية. صليب 1970 العصري وعلى الموضة، مع اقتطاع من الفرع العلوي، أصبح يولد إشعاعاً سلبياً للغاية يتعارض مع روح هذا التمثيل. بعض الأشياء على سبيل المثال، بعض التماثيل الأفريقية، هي أيضاً سلبية للغاية، سواء من حيث شكلها أو بفعل إرادة أولئك الذين صنعوها.** هنا رمز النازية ذو طاقة ايجابية ويرمز: للسعادة ..وقد وجد هذا الاخير بالحضارة الهندية ومختلف الحضارات. أما عكسه ذز طاقة سلبية وترمز للحرب والتعاسة.
إن الهندسة المعمارية الحالية، شديدة العدوانية وخطيرة، المكونة من أهرامات مقلوبة ونقاط معدنية من الحديد موجهة في جميع الاتجاهات في أغلب المشاريع العصرية، هي ضارة للغاية وهي بدعة ستمر بسرعة. ان اللوحة الجيدة، والنحت الجيد ،والهندسة المعمارية الجيدة، هي تلك التي تشع اشعاعات إيجابية قوية. ان التحفة الاصيلة تشع بشكل مكثف وإيجابي: يتعلم عشاق الفن استخدام مقياس Bovis: حيث تعتمد القيمة التجارية للعمل على كمية انبعاثه للإشعاع الإيجابي. عندما تصنع نجمة خماسية لشخص ما، فإن هذا العمل يصدر إشعاعاً قوياً جداً لكل شخص ينظر إليه، لكن الطاقة المنتجة تتضاعف في النسبة الذهبية للمتلقي.يتـبــــــع .......
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
