ع
عضو محذوف 759
زائر - عضو سابق
✍ ننتقل الى الجزء التاسع من ترجمتي لكتاب هندسة غير مرئية.
تجارب متنوعة:
️ أجرى الدكتور Marcel GAUTHIER، من ليون، التجارب التالية على ستة أشخاص في نفس الوقت، وعلى نفس النقطة المسببة للأمراض، ونفس المنطقة الصحية:
اختبارات الحركة.
حجم الجهاز التنفسي.
الضغط الشرياني.
الوزن.
الرؤية.
نبض القلب.
️ بصرف النظر عن اختبارات الحركة، التي كانت نتائجها كما هو متوقع، لم يتم العثور على أي تشوهات لأي شخص في أي من الاختبارات الأخرى. تؤكد التجارب المعملية الجارية أن بعض البكتيريا حساسة للمغناطيسية والبعض الآخر لا . ولا يسعنا قول المزيد في الوقت الحالي.
️ من المؤكد أن جميع البشر ليسوا متساوين في الحساسية تجاه النقاط والمناطق المسببة للأمراض. وهذا ينطبق بشكل متساوي على الحيوانات، وربما على البكتيريا. فكلما كان الشخص "حساساً" شاعراً أو موسيقياً ، كلما شعر بالتأثيرات الأرضية وسيتأثر جسدياً بها. اعتماداً على درجة حساسية الموضوع، يستغرق الأمر وقتاً أطول أو أقل حتى تظهر المنطقة المسببة للأمراض تأثيرها. يجب القول أيضاً أن كل إنسان قادر، بقصد أو بغير قصد، على إحاطة نفسه بدرع وقائي، عقلي أو روحي، يلغي أو يحيد التأثير الممرض. ربما لا ينطبق هذا مع الحيوانات.
أجرى العديد من الأشخاص، وخاصة فريق الدكتور هارتمان، تجارب على الفئران:
️ حيث تم وضع الفئران في أقفاص كبيرة بما يكفي لتمتد على نقطة مسببة للأمراض ومنطقة صحية، فلاحظ انها تتجنب تماماً نقطة الصفر.
️ إذا وضعنا الفئران على نقطة الصفر، دون ترك لها إمكانية الذهاب إلى مكان آخر، فإنها تظهر عنفا كبيراً. وأولئك الذين يلدون في نقطة من هذا النوع يقتلون صغارهم على الفور.
مربي النحل الذين طلبت منهم وضع جزء من خلاياهم على نقاط مسببة للأمراض والجزءالآخر في منطقة صحية، تمكنوا من ملاحظة مردود أعلى بكثير من العسل في النقاط المسببة للأمراض (للبشر). من ناحية أخرى، فإن النحل الذي ينتمي إلى خلايا النحل هذه أكثر عدوانية من أخواتهم. يبقى أن نحدد ما إذا كان النحل العدواني يعيش أطول أو أقصر من الآخرين.
قبل بضع سنوات، وبناء على طلب من جمعية السكن في ليون، والتي كنت أنتمي إليها في ذلك الوقت، كشفت دراسة عن المقاومة الكهربائية، أجريت باستخدام ماسح ضوئي في حقل، على أي نقطة صفرية، أنه في بيئة معينة ذات مقاومة متوسطة، تساوي 10000 أوم / متر، ولم تتجاوز مقاومة النقطة المسببة للأمراض قيمة 200أوم. لذلك يمكننا أن القول أن النقط المسببة للامراض ذات مقاومة كهربائية معدومة. لهذا السبب في الريف، يتم تحديدها باسم "نقطة البرق"، وهذا ما يفسر انه ليست الاشجار العالية هي التي تتعرض للبرق والاحتراق بل الاشجار التي تقع على نقطة الصفر.
إذا قارنا هذه النتيجة بما يمكن أن نختبره على جسم الإنسان، فإننا نرى أنه على سطح الجلد توجد نقاط مقاومة صفرية
(يسهل اكتشافها علمياً): هذه هي نقاط الوخز بالإبر. وبالتالي، فإن النقاط المسببة للامراض هي نقاط الوخز بالإبر على الأرض، ونعلم أنه من خلال زرع "إبر" مناسبة في بعض هذه النقاط، يمكننا تغيير بيئتها الطاقية.
️ هذا هو أساس بحثنا عن هندسة غير مرئية. لأن أجدادنا كانوا قادرين على تحسين هذه المظاهر وعكس قطبيتها، لجعل ما هو سلبي إيجابي. قاموا ببناء منهير أو معابد من مختلف الأنواع ومفيدة لإخوانهم البشر ولكل الكائنات.
عندما نزرع إبرة الوخز، يمكننا أن نهدف من خلالها إما إلى جذب في هذه المرحلة، الطاقة القصوى (التي نأخذها من مكان آخر) أو دفع الكثير من الطاقة نحو المناطق التي تفتقر إليها. لذلك عليك أن تعرف ما تفعله ولا تلعب دور الساحر المبتدئ.
️ لا يلمس المرء أبداً طاقة جسم الإنسان أو طاقة الأرض بالسوء دون ينال العقاب ️
قياس الطاقة:
هناك عدة طرق لقياس قوة الطاقة لجسم أو مكان. يمكن لها أن تستند على المستوى الجسدي والعقلي والروحي.
سأستخدم، في بقية هذا البحث، طريقة أثبتت جدواها: الرديستيزيا، التي تعتمد على المستوى الجسدي والعقلي، وهي أم الجيوبيولوجية. الأداة المستخدمة هي، مقياس Bovis.
️ كما يوجد مقياس Beaufort لقوة الرياح، أو مقياس Richter لقياس الهزات الزلزالية، يوجد مقياس (يسمى مقياس Biomètre) BOVIS لقياس شدة الطاقة لمكان معين. أيضاً يسمى "معدل الاهتزاز". تم تطويره بواسطة مهندس فرنسي يحمل نفس الاسم، ويتم تمثيله في شكل مسطرة متدرجة من 0 إلى 13000 من الأنجستروم angströms، بناء على الطول الموجي للألوان.
️ يمثل محور هذه المسطرة، عند النقطة 6500 درجة مئوية، قيمة معدل الاهتزاز الطبيعي، وهو ما يعادل توازن الإشعاع الكوني والإشعاعي الضروري لصحة الإنسان:
️ الصفر هو الموت.
2000 أشعة جاما.
3000 هي أشعة سينية.
4800 منطقة السرطان.
5500 منطقة السل
6500 فما فوق الصحة.
نحرك البندول فوق هذه القاعدة، بدءاً من طرف أو آخر، ويتوقف البندول عند موقع القيمة المطلوبة. أنا شخصيا أفضل استخدام قرص متدرج من 0 إلى 13000 ثم من 13000 إلى 26000 صالح للاستخدام في البيئات العادية. بالنسبة لقيم الأماكن المرتفعة، أستخدم نفس الاتصال بضرب جميع الأرقام في عشرة أو بمئة.
وسيلة لقياس هذه ليست مثالية، هذا واضح ولكن إذا أردنا أن نفهم بعضنا البعض، فمن الأفضل أن نتمكن جميعاً من استخدام نفس الوحدة الأساسية. أجد محاولات بعض المؤلفين الذين يسعون إلى فرض مقياسهم الخاص تصرفات طفولية، لإعطاء أنفسهم أهمية ليست لديهم والعودة في الواقع إلى الحالة القديمة.
هذه الطريقة موجودة. إنها جيده؛ لماذا نغيرها ؟ وكيف يمكننا تبادل الأفكار عندما يتكلم المرء الصينية والأخر الأردية والثالث اليونانية القديمة؟ كان هذا هو الحال قبل أعمال بوفيس.
لإعطاء فكرة من الآن فصاعداً عن معدلات الاهتزاز التي نواجهها، إليك بعض الأمثلة التي سنتحدث عنها لاحقاً:
6500 الى 8500 سكن ومكان صحي.
8500 الى 13000 مكان مستحب.
63000 الى 126000 menhirs
126000 الى 207000 dolmens
207000 الى 270000 pyramide aztèque ،Louqsor, Parthénon, Borobudur
270000 الى 360000 Stonehenge / Carnac
1242000: الشبكة المقدسة للذهب. Kheops ،Chartres, Reims
dolmens
menhirs
تجارب متنوعة: ️ أجرى الدكتور Marcel GAUTHIER، من ليون، التجارب التالية على ستة أشخاص في نفس الوقت، وعلى نفس النقطة المسببة للأمراض، ونفس المنطقة الصحية:اختبارات الحركة.
حجم الجهاز التنفسي.
الضغط الشرياني.
الوزن.
الرؤية.
نبض القلب.
️ بصرف النظر عن اختبارات الحركة، التي كانت نتائجها كما هو متوقع، لم يتم العثور على أي تشوهات لأي شخص في أي من الاختبارات الأخرى. تؤكد التجارب المعملية الجارية أن بعض البكتيريا حساسة للمغناطيسية والبعض الآخر لا . ولا يسعنا قول المزيد في الوقت الحالي.️ من المؤكد أن جميع البشر ليسوا متساوين في الحساسية تجاه النقاط والمناطق المسببة للأمراض. وهذا ينطبق بشكل متساوي على الحيوانات، وربما على البكتيريا. فكلما كان الشخص "حساساً" شاعراً أو موسيقياً ، كلما شعر بالتأثيرات الأرضية وسيتأثر جسدياً بها. اعتماداً على درجة حساسية الموضوع، يستغرق الأمر وقتاً أطول أو أقل حتى تظهر المنطقة المسببة للأمراض تأثيرها. يجب القول أيضاً أن كل إنسان قادر، بقصد أو بغير قصد، على إحاطة نفسه بدرع وقائي، عقلي أو روحي، يلغي أو يحيد التأثير الممرض. ربما لا ينطبق هذا مع الحيوانات.أجرى العديد من الأشخاص، وخاصة فريق الدكتور هارتمان، تجارب على الفئران:️ حيث تم وضع الفئران في أقفاص كبيرة بما يكفي لتمتد على نقطة مسببة للأمراض ومنطقة صحية، فلاحظ انها تتجنب تماماً نقطة الصفر.️ إذا وضعنا الفئران على نقطة الصفر، دون ترك لها إمكانية الذهاب إلى مكان آخر، فإنها تظهر عنفا كبيراً. وأولئك الذين يلدون في نقطة من هذا النوع يقتلون صغارهم على الفور. مربي النحل الذين طلبت منهم وضع جزء من خلاياهم على نقاط مسببة للأمراض والجزءالآخر في منطقة صحية، تمكنوا من ملاحظة مردود أعلى بكثير من العسل في النقاط المسببة للأمراض (للبشر). من ناحية أخرى، فإن النحل الذي ينتمي إلى خلايا النحل هذه أكثر عدوانية من أخواتهم. يبقى أن نحدد ما إذا كان النحل العدواني يعيش أطول أو أقصر من الآخرين. قبل بضع سنوات، وبناء على طلب من جمعية السكن في ليون، والتي كنت أنتمي إليها في ذلك الوقت، كشفت دراسة عن المقاومة الكهربائية، أجريت باستخدام ماسح ضوئي في حقل، على أي نقطة صفرية، أنه في بيئة معينة ذات مقاومة متوسطة، تساوي 10000 أوم / متر، ولم تتجاوز مقاومة النقطة المسببة للأمراض قيمة 200أوم. لذلك يمكننا أن القول أن النقط المسببة للامراض ذات مقاومة كهربائية معدومة. لهذا السبب في الريف، يتم تحديدها باسم "نقطة البرق"، وهذا ما يفسر انه ليست الاشجار العالية هي التي تتعرض للبرق والاحتراق بل الاشجار التي تقع على نقطة الصفر. إذا قارنا هذه النتيجة بما يمكن أن نختبره على جسم الإنسان، فإننا نرى أنه على سطح الجلد توجد نقاط مقاومة صفرية(يسهل اكتشافها علمياً): هذه هي نقاط الوخز بالإبر. وبالتالي، فإن النقاط المسببة للامراض هي نقاط الوخز بالإبر على الأرض، ونعلم أنه من خلال زرع "إبر" مناسبة في بعض هذه النقاط، يمكننا تغيير بيئتها الطاقية.
️ هذا هو أساس بحثنا عن هندسة غير مرئية. لأن أجدادنا كانوا قادرين على تحسين هذه المظاهر وعكس قطبيتها، لجعل ما هو سلبي إيجابي. قاموا ببناء منهير أو معابد من مختلف الأنواع ومفيدة لإخوانهم البشر ولكل الكائنات. عندما نزرع إبرة الوخز، يمكننا أن نهدف من خلالها إما إلى جذب في هذه المرحلة، الطاقة القصوى (التي نأخذها من مكان آخر) أو دفع الكثير من الطاقة نحو المناطق التي تفتقر إليها. لذلك عليك أن تعرف ما تفعله ولا تلعب دور الساحر المبتدئ.️ لا يلمس المرء أبداً طاقة جسم الإنسان أو طاقة الأرض بالسوء دون ينال العقاب ️ قياس الطاقة: هناك عدة طرق لقياس قوة الطاقة لجسم أو مكان. يمكن لها أن تستند على المستوى الجسدي والعقلي والروحي. سأستخدم، في بقية هذا البحث، طريقة أثبتت جدواها: الرديستيزيا، التي تعتمد على المستوى الجسدي والعقلي، وهي أم الجيوبيولوجية. الأداة المستخدمة هي، مقياس Bovis.️ كما يوجد مقياس Beaufort لقوة الرياح، أو مقياس Richter لقياس الهزات الزلزالية، يوجد مقياس (يسمى مقياس Biomètre) BOVIS لقياس شدة الطاقة لمكان معين. أيضاً يسمى "معدل الاهتزاز". تم تطويره بواسطة مهندس فرنسي يحمل نفس الاسم، ويتم تمثيله في شكل مسطرة متدرجة من 0 إلى 13000 من الأنجستروم angströms، بناء على الطول الموجي للألوان.️ يمثل محور هذه المسطرة، عند النقطة 6500 درجة مئوية، قيمة معدل الاهتزاز الطبيعي، وهو ما يعادل توازن الإشعاع الكوني والإشعاعي الضروري لصحة الإنسان:️ الصفر هو الموت.2000 أشعة جاما.
3000 هي أشعة سينية.
4800 منطقة السرطان.
5500 منطقة السل
6500 فما فوق الصحة.
نحرك البندول فوق هذه القاعدة، بدءاً من طرف أو آخر، ويتوقف البندول عند موقع القيمة المطلوبة. أنا شخصيا أفضل استخدام قرص متدرج من 0 إلى 13000 ثم من 13000 إلى 26000 صالح للاستخدام في البيئات العادية. بالنسبة لقيم الأماكن المرتفعة، أستخدم نفس الاتصال بضرب جميع الأرقام في عشرة أو بمئة. وسيلة لقياس هذه ليست مثالية، هذا واضح ولكن إذا أردنا أن نفهم بعضنا البعض، فمن الأفضل أن نتمكن جميعاً من استخدام نفس الوحدة الأساسية. أجد محاولات بعض المؤلفين الذين يسعون إلى فرض مقياسهم الخاص تصرفات طفولية، لإعطاء أنفسهم أهمية ليست لديهم والعودة في الواقع إلى الحالة القديمة. هذه الطريقة موجودة. إنها جيده؛ لماذا نغيرها ؟ وكيف يمكننا تبادل الأفكار عندما يتكلم المرء الصينية والأخر الأردية والثالث اليونانية القديمة؟ كان هذا هو الحال قبل أعمال بوفيس. لإعطاء فكرة من الآن فصاعداً عن معدلات الاهتزاز التي نواجهها، إليك بعض الأمثلة التي سنتحدث عنها لاحقاً:6500 الى 8500 سكن ومكان صحي.
8500 الى 13000 مكان مستحب.
63000 الى 126000 menhirs
126000 الى 207000 dolmens
207000 الى 270000 pyramide aztèque ،Louqsor, Parthénon, Borobudur
270000 الى 360000 Stonehenge / Carnac
1242000: الشبكة المقدسة للذهب. Kheops ،Chartres, Reims
dolmens
menhirs
