ع
عضو محذوف 759
زائر - عضو سابق
✍ ننتقل الى الجزء الخامس من ترجمتي لكتاب هندسة غير مرئية.
اظطرابات الطاقة:
في 9 أكتوبر، 43 سنة قبل العصرالمسيحي، أشار Munatius Plancus بإصبعه إلى شروق الشمس، للإشارة إلى اتجاه Lugdunum المستقبلي ل decumanus ،لم يترك شيئاً للصدفة.
تم استكشاف الموقع منذ أشهر، وكانت الجحافل قد استعدت بالفعل، حيث أقاموا معسكراتهم للتحقق من المرافق الاستراتيجية. في الوقت نفسه، كانت قطعان الأغنام ترعى هناك ودرسنا سلوكها، وفحصنا عملية التسمين الصحيح، وفحصنا كبدها بعناية، بعد الذبح، للتأكد من وجود بيئة جيولوجية جيدة لصالح سكان المدينة في المستقبل. لذلك فإن سكان ليون(Lyon) دائماً على يقين من جودة التربة بمنطقتهم، لأن التوازن الكوني لم يتغير بها.
تجدر الإشارة إلى أن cardo (الشمال - الجنوب) و decumanus (الشرق - الغرب) يحدد الاتجاه العام للمدينة، وجميع الطرق الأخرى موازية لهذه. هذه الشبكة المتعامدة على محورالشمال والجنوب لم تكن بالصدفة.
بالنظر إلى أن الرومان كانوا برابرة منحلة حضارتهم مقارنة بالحضارات التي سبقتهم، في اليونان أو في مصر، وإدراكاً منا أن معرفتنا في هذا المجال لا تزال أدنى من معرفتهم، فنحن مضطرون إلى أن نلاحظ:
في الغرب، العلم في انتكاسة مستمرة فيما يخص تفسيره للبيئة المحيطة، دعونا نتذكر أنه في أهرامات مصر والتي اعتبرها الأغلبية مقابر للدفن وحياة أبدية بعد الموت. بأجساد الشخصيات المهمة هناك، حصلنا على حقل اشعاعي 0، من جهة بسبب السمك الهائل للجدران وبسبب انعكاس الاشعة على الاسطح المائلة. هذا المجال الاشعاعي الفارغ، لم تكن هناك حياة بكتيرية ممكنة ولا يمكن للمواد العضوية أن تتحلل هناك. (يتحدث عن المومياءات وعملية التحنيط ).
الأرض هي مجرد كوكب واحد من بين العديد من الكواكب. يشع ويستقبل إشعاعات أخرى، مثل جميع الكواكب الأخرى. كل أشكال الحياة مشروطة بانبعاثات الموجات المختلفة التي تأتي إما من الكوكب نفسه أو من الكون. لقد عرفت الحضارات القديمة، أفضل منا بكثير، هذه الطاقات، وعرفت كيف تضمنها أو تستخدمها.
على مستوى الأرض، كل المواد العضوية أو غير العضوية، تسبح في مجال من الاهتزازات عالية التردد. ينشأ المناخ الإشعاعي من تكامل الاشعاعي الأرضي والسماوي، وهذا من أجل خلق توازن الصحي، وكلا النوعين من الإشعاعين ضروريين، بنسب تعتمد على الظروف الجوية. لملايين السنين تكيفت الكائنات الحية مع كل هذه الإشعاعات القادمة من السماء أو من الأرض. واذا نفذت، فهذا يضر وبشكل خطير على توازنها.
⏺ تموت الفئران المحرومة من الاشعاعات السماوية في اقل من أسبوع.
⏺ ويحتاج الطيارين لأطباء خاصين لهم، لافتقارهم الدائم للاشعاع الأرضي.
بفضل تطور جميع العلوم وتحسن أجهزة القياس، تتيح لنا التكنولوجيا اليوم الحصول على فكرة أكثر دقة عما يحدث في بيئتنا، ويمكن الآن اكتشاف هذا الاشعاع الخفي ،الذي يحدد جميع العمليات الحيوية.
وفقاً لمختص كبير في هذه المواضيع، "البروفيسور الألماني روبرت إندروس Robert ENDROS" في نطاق واسع من الترددات بمجال الموجات الدقيقة، يعمل الإشعاع الكهرومغناطيسي المحيط، بطريقة واضحة وبشكل خاص على الكائنات البشرية أوالحيوانية أو النباتية، اعتماداً على قوانين الامتصاص والرنين التي تحدث في الأنظمة الجزيئية. كما أنه يعمل أيضا على مستوى العمليات البيولوجية السائدة داخل الخلايا، من خلال التأثير على التأين الى غاية الأحماض الأمينية للكروموزومات، بالتثبيط جزئياً، ولكن أيضاً بالتحفيز في ظروف معينة.
بما أن المناخ الإشعاعي ضروري للإنسان ليعيش، فمن السهل أن نفهم أن أي اضطراب يؤدي إلى خلل في صحته. يقدم لنا العالم الحديث، للأسف، المزيد والمزيد من
الاحتمالات والوسائل للاضطراب: الملابس، ومنتجات البناء المصنوعة من مواد اصطناعية أو انتشار المجالات الكهرومغناطيسية. لذلك يجب أن نولي اهتماماً كبيرا بمنزلنا والذي هو الاخر ملوث.
منذ 2000 عام، أقام أبقراط بالفعل العلاقة بين الموطن والصحة. في الصين، حيث يتفوق الطب هناك على طبنا، فإن الرجل المختص في فنغ شوي (العلم الذي يعتبر الأرض ككائن حي)، هو الذي يرفض أو يمنح رخصة البناء. لأسباب عدة، من بينها مثلا أنه يمُنع منعاً باتاً بالبناء "على خطوط التنين". أي فوق الأنهار الباطنية.
إذا كان غياب الإشعاع يبطل الحياة، فإن الإشعاع المفرط يمكن أن يضر بالصحة. للحصول على مناخ صحي، يجب أن يكون الإشعاع متوازنا. إذا لم تكن كذلك، يمكن للفرد أن يعاني من الأرق والصداع النصفي وأمراض القلب والأوعية الدموية المختلفة. من خلال دراسة أمراض معينة، من الواضح أن سببها الاول كان المنزل، أعاد بعض الأطباء اكتشاف شبكات الإشعاعات الأرضية.
️ إشعاعات من الأرض:
ماذا نجد في مركز الارض؟
المعدن منصهر بشكل أساسي، وأي معدن ساخن ينبعث منه اشعاع، حيث تزداد كثافته مع التردد (قانونRayleigh-Jeans صحح بقانون Planck). هذا يعني أن أي معدن منصهر يصدر إشعاعاً على سطح الأرض، ولكل معدن مشع إشعاع خاص به، على شكل جدران حقيقية للطاقة، والتي استطاع العلماء اليوم كيفية التعرف عليها وفقاً للأطوال الموجية.
هناك سبع عائلات من المعادن. من بين هؤلاء ،القليل منها يحتوي على إشعاع ضار جداً للإنسان ومعظم الحيوانات ذوات الدم الحار. البعض الآخر محايد. وأخيرا القليل منها مفيد بشكل خاص.
️ الشبكات السلبية:
1- شبكة هارتمان: NICKEL RESEAU GLOBAL / RESEAU HARTMANN
لنبدأ بالنظر إلى الأشياء الضارة التي يتحدث عنها الجميع. في قلب الأرض، يتكون اللب المنصهر من النيكل والحديد (NI-FE)، وهذه هي أخطر الإشعاعات. واكثرها شهرة هي ما يعرف بـ : NICKEL, RESEAU GLOBAL / RESEAU HARTMANN
يوجد على كامل سطح الكرة الأرضية انبعاث إشعاع على شكل "جدران" حقيقية بسمك 21 سم، على شكل شبكة. هذه الجدران، غير المرئية طبعا، موجهة وفقاً للأقطاب المغناطيسية وتنتشر إلى ما لا نهاية. يتضاعف سمكها بانتظام في كلا الاتجاهين ،بعد بعض المسافات العادية.
في منطقتنا، يبلغ متوسط المسافة بين إشعاعين مترين في اتجاه الشمال والجنوب، ومترين وخمسين في اتجاه الشرق والغرب، ولكن هذه الشبكة يمكن أن تتعطل وتتشوه بسبب حادث جيولوجي أو تلوث كهربائي. على العكس من ذلك، يشير تشوه الشبكة إلى منطقة خطرة. تم إجراء دراسات جادة للغاية وثبت أن قيمة المجال المغناطيسي يختلف في المنطقة الداخلية للشبكة (أو المنطقة المحايدة) وعلى طول الجدران (وأكثر عند تقاطع الجدران).
الشبكة العالمية، التي أعاد اكتشافها الدكتور هارتمان من هايدلبرغ، حوالي عام 1950، تنتقل تماماً إلى كل مكان وتتخطى كل شيء: في مبنى مكون من خمسة عشر طابقاً، نجد نفس الإشعاع، في نفس المكان، في خمسة عشر غرفة متراكبة. تقاطعات الشبكة هي الأماكن التي يتركز فيها أقصى قدر من الإشعاع، ويمكن أن تكون مسببة للأمراض ،خاصة إذا كانت مباشرة فوق بعض التشوهات الجيولوجية (الصدوع، تيار المياه الجوفية ،إلخ).
هذه الشبكة هي واحدة من أسهل ما يمكن اكتشافه ،وتسمح لنا بفهم ما يحدث للآخرين: على وجه الخصوص (وكما هو الحال بالنسبة لجميع الظواهر التوضيحية) ،يحتوي كل إشعاع على سبعة توافقيات. عندما تتضاعف الشبكة، خاصة في موقع تقاطع، السلبية تكون قصوى والتوافقيات تطيلها.
دكتور بيكارد PICARD ، من مولينز / أليير، في الستينيات، كانت له الفرصة لرعاية مرضى مختلفين، يعيشون في نفس المبنى متعدد الطوابق. لاحظ عدة وفيات بسبب السرطان، بما في ذلك طفلين (أعاد الثاني إلى نفس مكان السرير بعد وفاة الأول)، طلب هذا الطبيب من المختصين إجراء دراسة جيولوجية. في ذلك الوقت، كان الأمر يستحق التقدير لأنه لم يكن أحد في فرنسا قادراً على ذلك. أظهرت الدراسة أن جميع الأسرة المخصصة للأشخاص المصابين بالسرطان تم تركيبها في المبنى وكانت في موقع "عقدة هارتمان". وقد تفاقم النشاط المسبب للمرض لهذه العقدة، في هذه الحالة، بسبب وجود عيوب وتيارات مائية جوفية فوقها مباشرة.
وتتكرر هذه الحالة مع الأشخاص الذين، غيرّوا أماكن إقامتهم، أصبحوا عرضة للأرق الشديد. وإن الحركة البسيطة لتحريك سريرهم الذي كان موضوعا مسبقاً على تقاطع H ، يعيد له النوم الهادئ.
لحسن الحظ، ليست كل أنواع التهجين في الشبكة العالمية مسببة للأمراض، لكنها قد تصبح كذلك يوماً ما، يعتمد هذا على المقاومة الخاصة لكل فرد, ومدة التعرض اليومي: مكتب ثابت أو سرير ثابت ثماني ساعات في اليوم يقع على عقدة H، يمكن أن يسبب مشاكل خطيرة اذا زادت مدة التعرض عن ثلاث سنوات.
ناكد مرة أخرى، أن شدة الإشعاع تختلف باختلاف ساعات النهار، حسب موقعي القمر والشمس. تكون الشدة القصوى بين منتصف الليل والساعة الثانية صباحاً، ثم بين الظهر والساعة الثانية. الحد الأدنى يكون بين الساعة الخامسة والسابعة صباحا، ثم بين الساعة الخامسة مساءا و السابعة مساءا.
بالتوازي مع ذلك، عرض جدران هرتمان H، يمكن لها أن تختلف أحيانا، وهذا يحدث دائما قبل حدوث انخفاض شديد في الغلاف الجوي أو حدوث زلزال. وكلما كان الاضطراب أكثر كان عرض جدار H أكثر سمكاً، وغالباً قبل عدة أيام من وقوع الحدث. ومن المعروف أن الحيوانات تهرب قبل وقوع الزلزال أو تهيج بشكل خاص إذا تم تقييدها، فهي حساسة للغاية لهذه الإشعاعات.
لقد درس الروس، أكثر من غيرهم، هذه الأمور على محمل الجد عن ظواهر وسلوكات الحيوانات، وسلط الضوء على نوعين من السلوكيات:
حيث أن معظم الحيوانات ذوات الدم الحار والتي تشبه البشر وتفر من عقدة H (هارتمان)، (فإذا كان لديك طفل صغير أو حتى رضيع، وتجده دائما وبشكل عفوي يفضل النوم في عكس الجهة التي اخترتها له في مهده، فيجب اخذ ذلك بمحمل الجد، فهناك مشكلة لان غريزته ترشده الى الأمكنة ذات الطاقة الايجابية)، وهو نفس سلوك الكلب في ذلك.
فمثلا البدو الرحل ينشأون دائما معسكرهم حيث تتجمع كلابهم بشكل عفوي. ودراسة سلوك هذه الحيوانات داخل المنزل مليئة بالدروس. فالدجاج والأرانب لها نفس رد فعل الكلاب. من ناحية أخرى ، يبحث القط عن المناطق الأكثر سلبية: إذا نامت قطتك ، بشكل دائم ،وبارتياح وبكل عفوية، في مكان معين على سريرك ، قم بتغيير موقع سريرك بسرعة.
ومن المثير للاهتمام أنه وفي نفس السياق، يؤكد العلم أن فراء القط علاج جيد للروماتيزم، فلديه خاصية التوازن، حيث يتلقى الاشعاعات السلبية من المكان المفضل له، ويقوم بإعادة تحويل الموجات الدقيقة الى موجات لها نفس الموجة التي تفيد علاج الروماتيزم ...
يكون سلوك كل من النمل والنمل الأبيض والنحل. كالقطط تماما" تبحث هي الأخرى عن الأماكن السلبية.
يضيف في فقرة اخرى أن سلوك الاحصنة لها نفس سلوك الانسان والكلاب والارانب والدجاج فهي تبحث عن الامكنة ذات الاشعاعات الارضية النافعة.
2- شبكة كوري: FER : RESEAU DIAGONAL / RESEAU CURRY
تم تسليط الضوء على شبكة الدكتور CURRY، أو الشبكة القطرية في نفس الوقت تقريباً التي تم فيه التعرف على شبكة دكتور هارتمان. ومائل بـ 45 درجة بالنسبة للشبكة الاولى. شبكتها متغيرة للغاية، من 3 إلى 8 أمتار في المتوسط، وغالباً ما تكون حوالي 4 أمتار. سمكها حوالي 40 سم. إنها تمثل نفس عيوب الشبكة الأولى، حيث أن التقاطعات أكثر ضرراً من الجدران نفسها. عندما يتداخل التقاطع المائل لكوري مع تقاطع هرتمان عن طريق الصدفة ،فإنه يتسبب في نقطة منخفضة جداً من الطاقة. وهذا ما يسمى أحياناً بنقطة "النجمة".
تاثير شبكة كوري على الشجرة:
3- شبكات محايدة:
إن المعدنيين السابقين (الحديد والنيكل) هما الاكثر ضررا على صحة الانسان، اما بقية المعادن مثل الزنك والكوبالت والمنغنيز فهي أقل ضرراً بكثير.
الزنك: له اشعاع مثل الحديد عند درجة 45° ، بسمك 36 سم.
الكوبالت: يذوب في بقية الشبكات.
المنغنيز: ينبعث في كل مكان.
هناك أيضاً معادن محايدة تماماً. كما هو الحال بالنسبة للألومنيوم (عند 45 درجة، وسمك 36 سم) والسيليكون (عند 45 درجة، وسمك 40.5 سم).
3- شبكات ايجابية:
أخيراً ،هناك معادن يكون إشعاعها مفيداً وسنتحدث عنها بإسهاب في الفصول التالية: وهي الذهب والفضة والنحاس.
الذهب: يصدر 72 إشعاعاً بين الشمال والجنوب و 72 إشعاعاً بين الشرق والغرب. هذا يحدد 72 خط طول و 72 أخر مواز. هذه هي التدفقات المقدسة الثابتة، دائماً ما تكون إيجابية وذات كثافة عالية جداً. يشكل تقاطع هذه الشبكة مراكز الوخز بالإبر الطبيعية على الأرض، وتقع جميع الأماكن الايجابية على تقاطع شبكة الذهب.
نتحدث عن 72 عبقري عند الكابالا، و 72 ملائكة عند اليهود، وحتى من المحتمل أن يكون سبب التدفقات "المقدسة" YAHVÉ 72 طاقة ياتي من اشعاعات الذهب والفضة التي ندين لها بالكثير.
تستغرق الشمس 72 عاماً لتتحرك درجة واحدة.
زوايا البنتاغون تغطي 72 درجة.
يحتوي جسم الإنسان على 72 شاكرات ،أو نقاط حيوية، منها 7 نقاط رئيسية.
تتكون قاعدة فرسان الهيكل من 72 مادة.
يوجد 72 ستوباس في موقع بوروبودور.
عند وفاة الفرعون كان الحداد 72 يوماً.
قيل أنه عند الموت الجسدي تستغرق الروح 72 ساعة لتحرير نفسها من الجسد.
** تأثير شبكة الذهب على شجرة متواجدة ببريطانيا يبلغ قطر جذعها 2.5 متر وظلها يغطي نصف ملعب كرة قدم.
عرض تيار الذهب 72 سم. تتم مضاعفة هذه الشبكة، بشكل كلي وللجميع، على سطح الأرض، فقط على ثلاث متوازيات وثمانية خطوط طول. يحدد هذا ستة وعشرين تقاطعاً (بما في ذلك اثنان عند القطبين) والتي تشكل المربع السحري للأرض. في هذا المربع السحري، يوجد دائماً رقمان متعاكسان يبلغ إجماليهما 27 ، ومجموع الخط، في أي اتجاه يسير فيه هو 108. تذكر أن 108 هو عدد كتب الأوبنشاد والأدب الفيدى. إنها أيضاً قيمة زوايا الشكل الاثني عشر وجه. تاي تشي تشوان لديها 108 تمارين.
متوسط أبعاد شبكة الذهب في فرنسا: 270 كم من الشرق إلى الغرب، و 400 كم من الشمال إلى الجنوب. متوسط التباعد بين خطوط الطول عند خط الاستواء: 540 كم.
الفضة: تنبعث منها أيضاً 72 شعاعاً، وشبكة الفضة فوق شبكة الذهب لكن بشكل مائل. الفضة محايدة. يتم استخدامها لتفعيل الذهب. عرضه 36 سم. نستخدم الفضة لتحويل الرصاص إلى ذهب، فهو عامل مساعد.
النحاس: من جانبه وفير ويشع كثيرا. إنه محايد. موجه نحو الشمال والجنوب والشرق والغرب. سمكه 30 سم. المسافة بين خطوط الطول في فرنسا 110 متر.
الذهب+ الفضة + النحاس = شبكات مقدسة ثابتة
البلاتينيوم: محايد لكنه يحافظ على الشبكات المقدسة. لديه 36 فقط خطوط الطول و 36 متوازية.
️ هناك تطابق بين معادن الأرض ومعادن جسم الانسان، وتدفقات الطاقات تحتوي على المعادن بطريقة متجانسة وهولوجرافية. قبل الانفجارالعظيم، عندما لم تكن المادة موجودة، تكثفت الطاقة في شكل خيوط تشكلت عليها المادة بعد ذلك. جميع الشبكات لها علاقة بالحبال الكونية وهي بقايا الأسلاك الأصلية. عندما تكون في حالة توازن، فإنها تشكل تناغماً موسيقياً.
يتبـــــــع ..... تدفقات المياه الجوفية
تحياتي للجميع
اظطرابات الطاقة:
- الاشعاعات المنبثقة من الارض: المفيدة/الظارة/المحايدة
- التيارات المائية الجوفية
- العيوب الجيولوجية
- المداخن الكونية (cheminées cosmo telluriques)
- الكهرباء.
- تاثيرات الاشكال.
- الضجيج.
- ذاكرة الجدران.
- نقاط المسببة للأمراض
في 9 أكتوبر، 43 سنة قبل العصرالمسيحي، أشار Munatius Plancus بإصبعه إلى شروق الشمس، للإشارة إلى اتجاه Lugdunum المستقبلي ل decumanus ،لم يترك شيئاً للصدفة. تم استكشاف الموقع منذ أشهر، وكانت الجحافل قد استعدت بالفعل، حيث أقاموا معسكراتهم للتحقق من المرافق الاستراتيجية. في الوقت نفسه، كانت قطعان الأغنام ترعى هناك ودرسنا سلوكها، وفحصنا عملية التسمين الصحيح، وفحصنا كبدها بعناية، بعد الذبح، للتأكد من وجود بيئة جيولوجية جيدة لصالح سكان المدينة في المستقبل. لذلك فإن سكان ليون(Lyon) دائماً على يقين من جودة التربة بمنطقتهم، لأن التوازن الكوني لم يتغير بها. تجدر الإشارة إلى أن cardo (الشمال - الجنوب) و decumanus (الشرق - الغرب) يحدد الاتجاه العام للمدينة، وجميع الطرق الأخرى موازية لهذه. هذه الشبكة المتعامدة على محورالشمال والجنوب لم تكن بالصدفة. بالنظر إلى أن الرومان كانوا برابرة منحلة حضارتهم مقارنة بالحضارات التي سبقتهم، في اليونان أو في مصر، وإدراكاً منا أن معرفتنا في هذا المجال لا تزال أدنى من معرفتهم، فنحن مضطرون إلى أن نلاحظ: في الغرب، العلم في انتكاسة مستمرة فيما يخص تفسيره للبيئة المحيطة، دعونا نتذكر أنه في أهرامات مصر والتي اعتبرها الأغلبية مقابر للدفن وحياة أبدية بعد الموت. بأجساد الشخصيات المهمة هناك، حصلنا على حقل اشعاعي 0، من جهة بسبب السمك الهائل للجدران وبسبب انعكاس الاشعة على الاسطح المائلة. هذا المجال الاشعاعي الفارغ، لم تكن هناك حياة بكتيرية ممكنة ولا يمكن للمواد العضوية أن تتحلل هناك. (يتحدث عن المومياءات وعملية التحنيط ). الأرض هي مجرد كوكب واحد من بين العديد من الكواكب. يشع ويستقبل إشعاعات أخرى، مثل جميع الكواكب الأخرى. كل أشكال الحياة مشروطة بانبعاثات الموجات المختلفة التي تأتي إما من الكوكب نفسه أو من الكون. لقد عرفت الحضارات القديمة، أفضل منا بكثير، هذه الطاقات، وعرفت كيف تضمنها أو تستخدمها. على مستوى الأرض، كل المواد العضوية أو غير العضوية، تسبح في مجال من الاهتزازات عالية التردد. ينشأ المناخ الإشعاعي من تكامل الاشعاعي الأرضي والسماوي، وهذا من أجل خلق توازن الصحي، وكلا النوعين من الإشعاعين ضروريين، بنسب تعتمد على الظروف الجوية. لملايين السنين تكيفت الكائنات الحية مع كل هذه الإشعاعات القادمة من السماء أو من الأرض. واذا نفذت، فهذا يضر وبشكل خطير على توازنها.⏺ تموت الفئران المحرومة من الاشعاعات السماوية في اقل من أسبوع.
⏺ ويحتاج الطيارين لأطباء خاصين لهم، لافتقارهم الدائم للاشعاع الأرضي.
بفضل تطور جميع العلوم وتحسن أجهزة القياس، تتيح لنا التكنولوجيا اليوم الحصول على فكرة أكثر دقة عما يحدث في بيئتنا، ويمكن الآن اكتشاف هذا الاشعاع الخفي ،الذي يحدد جميع العمليات الحيوية. وفقاً لمختص كبير في هذه المواضيع، "البروفيسور الألماني روبرت إندروس Robert ENDROS" في نطاق واسع من الترددات بمجال الموجات الدقيقة، يعمل الإشعاع الكهرومغناطيسي المحيط، بطريقة واضحة وبشكل خاص على الكائنات البشرية أوالحيوانية أو النباتية، اعتماداً على قوانين الامتصاص والرنين التي تحدث في الأنظمة الجزيئية. كما أنه يعمل أيضا على مستوى العمليات البيولوجية السائدة داخل الخلايا، من خلال التأثير على التأين الى غاية الأحماض الأمينية للكروموزومات، بالتثبيط جزئياً، ولكن أيضاً بالتحفيز في ظروف معينة. بما أن المناخ الإشعاعي ضروري للإنسان ليعيش، فمن السهل أن نفهم أن أي اضطراب يؤدي إلى خلل في صحته. يقدم لنا العالم الحديث، للأسف، المزيد والمزيد منالاحتمالات والوسائل للاضطراب: الملابس، ومنتجات البناء المصنوعة من مواد اصطناعية أو انتشار المجالات الكهرومغناطيسية. لذلك يجب أن نولي اهتماماً كبيرا بمنزلنا والذي هو الاخر ملوث.
منذ 2000 عام، أقام أبقراط بالفعل العلاقة بين الموطن والصحة. في الصين، حيث يتفوق الطب هناك على طبنا، فإن الرجل المختص في فنغ شوي (العلم الذي يعتبر الأرض ككائن حي)، هو الذي يرفض أو يمنح رخصة البناء. لأسباب عدة، من بينها مثلا أنه يمُنع منعاً باتاً بالبناء "على خطوط التنين". أي فوق الأنهار الباطنية. إذا كان غياب الإشعاع يبطل الحياة، فإن الإشعاع المفرط يمكن أن يضر بالصحة. للحصول على مناخ صحي، يجب أن يكون الإشعاع متوازنا. إذا لم تكن كذلك، يمكن للفرد أن يعاني من الأرق والصداع النصفي وأمراض القلب والأوعية الدموية المختلفة. من خلال دراسة أمراض معينة، من الواضح أن سببها الاول كان المنزل، أعاد بعض الأطباء اكتشاف شبكات الإشعاعات الأرضية.️ إشعاعات من الأرض: ماذا نجد في مركز الارض؟ المعدن منصهر بشكل أساسي، وأي معدن ساخن ينبعث منه اشعاع، حيث تزداد كثافته مع التردد (قانونRayleigh-Jeans صحح بقانون Planck). هذا يعني أن أي معدن منصهر يصدر إشعاعاً على سطح الأرض، ولكل معدن مشع إشعاع خاص به، على شكل جدران حقيقية للطاقة، والتي استطاع العلماء اليوم كيفية التعرف عليها وفقاً للأطوال الموجية. هناك سبع عائلات من المعادن. من بين هؤلاء ،القليل منها يحتوي على إشعاع ضار جداً للإنسان ومعظم الحيوانات ذوات الدم الحار. البعض الآخر محايد. وأخيرا القليل منها مفيد بشكل خاص.️ الشبكات السلبية: 1- شبكة هارتمان: NICKEL RESEAU GLOBAL / RESEAU HARTMANN
لنبدأ بالنظر إلى الأشياء الضارة التي يتحدث عنها الجميع. في قلب الأرض، يتكون اللب المنصهر من النيكل والحديد (NI-FE)، وهذه هي أخطر الإشعاعات. واكثرها شهرة هي ما يعرف بـ : NICKEL, RESEAU GLOBAL / RESEAU HARTMANN يوجد على كامل سطح الكرة الأرضية انبعاث إشعاع على شكل "جدران" حقيقية بسمك 21 سم، على شكل شبكة. هذه الجدران، غير المرئية طبعا، موجهة وفقاً للأقطاب المغناطيسية وتنتشر إلى ما لا نهاية. يتضاعف سمكها بانتظام في كلا الاتجاهين ،بعد بعض المسافات العادية. في منطقتنا، يبلغ متوسط المسافة بين إشعاعين مترين في اتجاه الشمال والجنوب، ومترين وخمسين في اتجاه الشرق والغرب، ولكن هذه الشبكة يمكن أن تتعطل وتتشوه بسبب حادث جيولوجي أو تلوث كهربائي. على العكس من ذلك، يشير تشوه الشبكة إلى منطقة خطرة. تم إجراء دراسات جادة للغاية وثبت أن قيمة المجال المغناطيسي يختلف في المنطقة الداخلية للشبكة (أو المنطقة المحايدة) وعلى طول الجدران (وأكثر عند تقاطع الجدران). الشبكة العالمية، التي أعاد اكتشافها الدكتور هارتمان من هايدلبرغ، حوالي عام 1950، تنتقل تماماً إلى كل مكان وتتخطى كل شيء: في مبنى مكون من خمسة عشر طابقاً، نجد نفس الإشعاع، في نفس المكان، في خمسة عشر غرفة متراكبة. تقاطعات الشبكة هي الأماكن التي يتركز فيها أقصى قدر من الإشعاع، ويمكن أن تكون مسببة للأمراض ،خاصة إذا كانت مباشرة فوق بعض التشوهات الجيولوجية (الصدوع، تيار المياه الجوفية ،إلخ). هذه الشبكة هي واحدة من أسهل ما يمكن اكتشافه ،وتسمح لنا بفهم ما يحدث للآخرين: على وجه الخصوص (وكما هو الحال بالنسبة لجميع الظواهر التوضيحية) ،يحتوي كل إشعاع على سبعة توافقيات. عندما تتضاعف الشبكة، خاصة في موقع تقاطع، السلبية تكون قصوى والتوافقيات تطيلها. دكتور بيكارد PICARD ، من مولينز / أليير، في الستينيات، كانت له الفرصة لرعاية مرضى مختلفين، يعيشون في نفس المبنى متعدد الطوابق. لاحظ عدة وفيات بسبب السرطان، بما في ذلك طفلين (أعاد الثاني إلى نفس مكان السرير بعد وفاة الأول)، طلب هذا الطبيب من المختصين إجراء دراسة جيولوجية. في ذلك الوقت، كان الأمر يستحق التقدير لأنه لم يكن أحد في فرنسا قادراً على ذلك. أظهرت الدراسة أن جميع الأسرة المخصصة للأشخاص المصابين بالسرطان تم تركيبها في المبنى وكانت في موقع "عقدة هارتمان". وقد تفاقم النشاط المسبب للمرض لهذه العقدة، في هذه الحالة، بسبب وجود عيوب وتيارات مائية جوفية فوقها مباشرة. وتتكرر هذه الحالة مع الأشخاص الذين، غيرّوا أماكن إقامتهم، أصبحوا عرضة للأرق الشديد. وإن الحركة البسيطة لتحريك سريرهم الذي كان موضوعا مسبقاً على تقاطع H ، يعيد له النوم الهادئ. لحسن الحظ، ليست كل أنواع التهجين في الشبكة العالمية مسببة للأمراض، لكنها قد تصبح كذلك يوماً ما، يعتمد هذا على المقاومة الخاصة لكل فرد, ومدة التعرض اليومي: مكتب ثابت أو سرير ثابت ثماني ساعات في اليوم يقع على عقدة H، يمكن أن يسبب مشاكل خطيرة اذا زادت مدة التعرض عن ثلاث سنوات. ناكد مرة أخرى، أن شدة الإشعاع تختلف باختلاف ساعات النهار، حسب موقعي القمر والشمس. تكون الشدة القصوى بين منتصف الليل والساعة الثانية صباحاً، ثم بين الظهر والساعة الثانية. الحد الأدنى يكون بين الساعة الخامسة والسابعة صباحا، ثم بين الساعة الخامسة مساءا و السابعة مساءا. بالتوازي مع ذلك، عرض جدران هرتمان H، يمكن لها أن تختلف أحيانا، وهذا يحدث دائما قبل حدوث انخفاض شديد في الغلاف الجوي أو حدوث زلزال. وكلما كان الاضطراب أكثر كان عرض جدار H أكثر سمكاً، وغالباً قبل عدة أيام من وقوع الحدث. ومن المعروف أن الحيوانات تهرب قبل وقوع الزلزال أو تهيج بشكل خاص إذا تم تقييدها، فهي حساسة للغاية لهذه الإشعاعات. لقد درس الروس، أكثر من غيرهم، هذه الأمور على محمل الجد عن ظواهر وسلوكات الحيوانات، وسلط الضوء على نوعين من السلوكيات: حيث أن معظم الحيوانات ذوات الدم الحار والتي تشبه البشر وتفر من عقدة H (هارتمان)، (فإذا كان لديك طفل صغير أو حتى رضيع، وتجده دائما وبشكل عفوي يفضل النوم في عكس الجهة التي اخترتها له في مهده، فيجب اخذ ذلك بمحمل الجد، فهناك مشكلة لان غريزته ترشده الى الأمكنة ذات الطاقة الايجابية)، وهو نفس سلوك الكلب في ذلك. فمثلا البدو الرحل ينشأون دائما معسكرهم حيث تتجمع كلابهم بشكل عفوي. ودراسة سلوك هذه الحيوانات داخل المنزل مليئة بالدروس. فالدجاج والأرانب لها نفس رد فعل الكلاب. من ناحية أخرى ، يبحث القط عن المناطق الأكثر سلبية: إذا نامت قطتك ، بشكل دائم ،وبارتياح وبكل عفوية، في مكان معين على سريرك ، قم بتغيير موقع سريرك بسرعة. ومن المثير للاهتمام أنه وفي نفس السياق، يؤكد العلم أن فراء القط علاج جيد للروماتيزم، فلديه خاصية التوازن، حيث يتلقى الاشعاعات السلبية من المكان المفضل له، ويقوم بإعادة تحويل الموجات الدقيقة الى موجات لها نفس الموجة التي تفيد علاج الروماتيزم ... يكون سلوك كل من النمل والنمل الأبيض والنحل. كالقطط تماما" تبحث هي الأخرى عن الأماكن السلبية. يضيف في فقرة اخرى أن سلوك الاحصنة لها نفس سلوك الانسان والكلاب والارانب والدجاج فهي تبحث عن الامكنة ذات الاشعاعات الارضية النافعة.2- شبكة كوري: FER : RESEAU DIAGONAL / RESEAU CURRY
تم تسليط الضوء على شبكة الدكتور CURRY، أو الشبكة القطرية في نفس الوقت تقريباً التي تم فيه التعرف على شبكة دكتور هارتمان. ومائل بـ 45 درجة بالنسبة للشبكة الاولى. شبكتها متغيرة للغاية، من 3 إلى 8 أمتار في المتوسط، وغالباً ما تكون حوالي 4 أمتار. سمكها حوالي 40 سم. إنها تمثل نفس عيوب الشبكة الأولى، حيث أن التقاطعات أكثر ضرراً من الجدران نفسها. عندما يتداخل التقاطع المائل لكوري مع تقاطع هرتمان عن طريق الصدفة ،فإنه يتسبب في نقطة منخفضة جداً من الطاقة. وهذا ما يسمى أحياناً بنقطة "النجمة".تاثير شبكة كوري على الشجرة:
3- شبكات محايدة:
إن المعدنيين السابقين (الحديد والنيكل) هما الاكثر ضررا على صحة الانسان، اما بقية المعادن مثل الزنك والكوبالت والمنغنيز فهي أقل ضرراً بكثير. الزنك: له اشعاع مثل الحديد عند درجة 45° ، بسمك 36 سم. الكوبالت: يذوب في بقية الشبكات. المنغنيز: ينبعث في كل مكان.هناك أيضاً معادن محايدة تماماً. كما هو الحال بالنسبة للألومنيوم (عند 45 درجة، وسمك 36 سم) والسيليكون (عند 45 درجة، وسمك 40.5 سم).
3- شبكات ايجابية:
أخيراً ،هناك معادن يكون إشعاعها مفيداً وسنتحدث عنها بإسهاب في الفصول التالية: وهي الذهب والفضة والنحاس.الذهب: يصدر 72 إشعاعاً بين الشمال والجنوب و 72 إشعاعاً بين الشرق والغرب. هذا يحدد 72 خط طول و 72 أخر مواز. هذه هي التدفقات المقدسة الثابتة، دائماً ما تكون إيجابية وذات كثافة عالية جداً. يشكل تقاطع هذه الشبكة مراكز الوخز بالإبر الطبيعية على الأرض، وتقع جميع الأماكن الايجابية على تقاطع شبكة الذهب.
نتحدث عن 72 عبقري عند الكابالا، و 72 ملائكة عند اليهود، وحتى من المحتمل أن يكون سبب التدفقات "المقدسة" YAHVÉ 72 طاقة ياتي من اشعاعات الذهب والفضة التي ندين لها بالكثير. تستغرق الشمس 72 عاماً لتتحرك درجة واحدة. زوايا البنتاغون تغطي 72 درجة. يحتوي جسم الإنسان على 72 شاكرات ،أو نقاط حيوية، منها 7 نقاط رئيسية. تتكون قاعدة فرسان الهيكل من 72 مادة. يوجد 72 ستوباس في موقع بوروبودور. عند وفاة الفرعون كان الحداد 72 يوماً. قيل أنه عند الموت الجسدي تستغرق الروح 72 ساعة لتحرير نفسها من الجسد.** تأثير شبكة الذهب على شجرة متواجدة ببريطانيا يبلغ قطر جذعها 2.5 متر وظلها يغطي نصف ملعب كرة قدم.
عرض تيار الذهب 72 سم. تتم مضاعفة هذه الشبكة، بشكل كلي وللجميع، على سطح الأرض، فقط على ثلاث متوازيات وثمانية خطوط طول. يحدد هذا ستة وعشرين تقاطعاً (بما في ذلك اثنان عند القطبين) والتي تشكل المربع السحري للأرض. في هذا المربع السحري، يوجد دائماً رقمان متعاكسان يبلغ إجماليهما 27 ، ومجموع الخط، في أي اتجاه يسير فيه هو 108. تذكر أن 108 هو عدد كتب الأوبنشاد والأدب الفيدى. إنها أيضاً قيمة زوايا الشكل الاثني عشر وجه. تاي تشي تشوان لديها 108 تمارين. متوسط أبعاد شبكة الذهب في فرنسا: 270 كم من الشرق إلى الغرب، و 400 كم من الشمال إلى الجنوب. متوسط التباعد بين خطوط الطول عند خط الاستواء: 540 كم. الفضة: تنبعث منها أيضاً 72 شعاعاً، وشبكة الفضة فوق شبكة الذهب لكن بشكل مائل. الفضة محايدة. يتم استخدامها لتفعيل الذهب. عرضه 36 سم. نستخدم الفضة لتحويل الرصاص إلى ذهب، فهو عامل مساعد. النحاس: من جانبه وفير ويشع كثيرا. إنه محايد. موجه نحو الشمال والجنوب والشرق والغرب. سمكه 30 سم. المسافة بين خطوط الطول في فرنسا 110 متر.الذهب+ الفضة + النحاس = شبكات مقدسة ثابتة
البلاتينيوم: محايد لكنه يحافظ على الشبكات المقدسة. لديه 36 فقط خطوط الطول و 36 متوازية.️ هناك تطابق بين معادن الأرض ومعادن جسم الانسان، وتدفقات الطاقات تحتوي على المعادن بطريقة متجانسة وهولوجرافية. قبل الانفجارالعظيم، عندما لم تكن المادة موجودة، تكثفت الطاقة في شكل خيوط تشكلت عليها المادة بعد ذلك. جميع الشبكات لها علاقة بالحبال الكونية وهي بقايا الأسلاك الأصلية. عندما تكون في حالة توازن، فإنها تشكل تناغماً موسيقياً.*******************************************************
يتبـــــــع ..... تدفقات المياه الجوفية
تحياتي للجميع
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
