هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

نهج الشفاء الحيوي {15} : ميزان طاقة الغذاء - الأطعمة المعجزة

سيد الأحجار السبعة

عابر الزمن الثالث
المشاركات
597
مستوى التفاعل
1,056
الموقع الالكتروني
alkynilogy.blogspot.com
ميزان طاقة الغذاء

3-_Jardin_._Ch__teau_d_Amboise____L._De_Serres_bd2.jpg

الغذاء مادي التكوين ، والمادة هي تجسد الطاقة في عالم الزمان والمكان بعد أن تم توجيهها بطريقة جعلتها "تتقيّد" زمنياً وتصبح ثابتة ومحلية ، وهذا ما يعينه "الوجود المادي" إذ أن المادة كائن محدد أنتجته الطاقة عبر تفاعل غير محدود.

تبدو المادة غالباً وكأنها ثابتة، وهذا يعطي إيحاءً مخادعاً بثبات الواقع وعدم قابليته للتغيّرات ، ولكن الحقيقة أن "المادة" تنتج من الحركة الزمانية اللولبية ، والتفاعلات التي تحدث بين طاقات لها وجود غير مادي.

بالنسبة إلى عالم الزمكان المحلية ، الطاقة ذات وجود خالص ، لا يمكن تحديد موقعه في إحداثيات زمانية ومكانية ، إلا حين تتفاعل مع المستوى المادي وتسير وفق مساراته الزمنية، فتأخذ شكل "القوة الموجّهة" ويمكن حينها تحديدها كنوع من الحقل ( كهرومغناطيسي - ثقالي ... ) ، والمادة هي نتيجة التصادم ، أو التآثر بين حقلين من القوى الموجهة.

ما يجعل الطاقات تتفاعل على نحو موجّه ، هو أوامر الوعي الذي يوجهها بهذه الطريقة ، بالنسبة للعالم الكلي ، الله هو الذي يوجهه ، بالنسبة لحركة الجسد والفكر والخيال الفردي ، الكائن الأرضي هو من يوجهها باستخلاف من الله له على هذه القوّة.

الحقيقة أن الطاقة حيوية ، طبيعتها من نفس طبيعة الوعي وهذا ما يسمح لك أن توجه طاقة جسدك وتحرّك يدك ، تفتح عينك ، تركّز ... تشعر بالعالم الخارجي ، وبما أنها حيّة فيمكن للحياة وحدها أن تتصل بها ، ولا يمكن توجيه الحياة بقوة غير حيوية ، إن وعيك متحد الوجود مع الحياة ولذلك يمكنك التواصل مع الطاقات الفيزيائية وغير الفيزيائية ، لأن بينكم وحدة وجود.

فكذلك الغذاء هو طاقة حيوية ، مثلها مثل كل شيء ، توجهت بمسار معين حتى أصبحت ذات قوام مادي ثابت زمنياً ، وحينها أصبح من الممكن إمساكها مادياً وجعلها تتفاعل على نحو ثابت وتوجد بموقع ثابت بالنسبة لوعي فردي.

ومن الطبيعي إذاً أن تتوقع أن الغذاء يؤثر على طاقتك الحيوية أولاً ، ثم ينعكس هذا التأثير على جسدك بتفاعلات كيميائية وفيزيائية ، على سبيل المثال ، إذا كنت واثقاً تماماً و"تحس-تؤمن" أن الطعام الذي تتناوله لن يضرك فلن يضرك ، حتى ولو كان ضاراً أو مسموماً ، لأن طاقته الحيوية ستتوجه بطريقة تفاعلية مختلفة عن مسارها القديم.

ولكي تستفيد حقاً من الغذاء ، ركز على طاقته الحيوية ، لاحظ أن الأغذية اللحومية والملحية والجاهزة فاقدة للطاقة الحيوية ، ولذلك ترفع هرمون الدوبامين والتستوستيرون وتحفز على نشاطات ورغبات عدوانية وأنانية، ولاحظ أن الأغذية الطبيعية والنباتية والسُّكرية تمتلئ بالطاقة الحيوية ، ولذلك ترفع هرمون السيروتونين ، ولكنها لا ترفع الأستروجين ، إنما تقوم بموازنة التستوستيرون والاستروجين معاً ، وتحفز على نشاطات ورغبات فنية وعطائية.

العلّة الأصلية جداً لهذه الظاهرة هي طبيعة الطاقة الحيوية الكامنة في الأغذية ، فالطعام اللحمي مكون من طاقة حيوية مقتولة ، تم إعدادها كمصدر للاستهلاك والوقود والمتعة ، ولم يتم احترامها وهذا وجهها من خلال حقل نفسي Psychic Field حبوس ، يشد نحو العالم المادي ورغبات الوجود فيه ( ولكي توجد في العالم المادي عليك أن تكون كائناً إنتاجياً استهلاكياً بالدرجة الأولى ).

أهم النتائج التي ستلاحظها من طاقات الأغذية :

1.
الإفراط في تناول الأغذية المقتولة والصناعية يدخل طاقتك الحيوية في حقل نفسي متشابه معها ، رغبة القتل أو العدوانية أو الشراسة ، رغبة المتعة اللحظية ، رغبة الأسر والتصنيع والسيطرة تماماً كما تسيطر المعلّبات على اللحوم بداخلها.

2. الإفراط في تناول أغذية مليئة بالطاقة الحيوية مثل الفواكه والأناناس والمانغا يجعل قوتك الحيوية الشعورية غير متوازنة مع قساوة واقعك المادي ، يجعل لك قلب الملاك بينما جسدك لا يزال ترابياً جداً ومقيداً وهذا يؤدي مع مرور الوقت إلى نتيجتين : أولاً اكتئابك بسبب قسوة الواقع وعدم فاعليتك ، ثانياً تبدو بمظهر الفوقي الكسول المغرور واليائس بالنسبة للآخرين الذين يعجبون من نوعية تصرفاتك التي يعتقدون أنها "شاعرية في غير محلّها".

3. المواضبة اليومية على طعام واحد زكي ، كالتمر والزبيب ، ستؤدي إلى وضوح رؤتيك للواقع والعالم تدريجياً وستحس فجأة أن أفكارك ودوافعك تستقر وأن مستوى وعيك يرتفع وقوة إرادتك يتم تعزيزها بوعيك.

4. تناول الطعام من دون إحساس بالجوع يولّد نوعاً من "تقييد الطاقة الإبداعية" وتناول الطعام حتى الشبع يولّد نوعاً من "فقدان حدّة ورقّة الحواس الوجدانية والجسدية".

5. تناول الطعام بدون تركيز واتصال شعوري يجعلك تحس بالامتنان ، يؤدي إلى تعزيز جانبك الآلي اللاشعوري واللاإرادي في كل نواحي الحياة. بينما تناول الطعام بهدوء وامتنان ومحبة يجعل حيويتك تتوجه نحو التفاعل الواعي القصدي المُدرِك.

6. تناول الطعام الذي لا تشتهيه يولد الإحساس بالحسرة ، حتى ولو كان ذلك اختيارك ، لأن ذاتك الحقيقية هي التي تشتهي الطعام ، وعقلك المبني على نماذج لم تخترها أنت ، هو الذي يقول لك أن لا تتبع رغبتك بطعام معين لأنه مكلف أو غير صحي أو غير مفيد ، ولكن مع ذلك لابد أن تراعي التفريق بين الشهوة الحقيقية ( التي تتداعى في حالة الهدوء والصفاء وارتفاع السيروتونين ) والشهوة المزيفة ( التي تحسها في حالة الهياج والقلق وارتفاع الدوبامين ).

7. لكل طعام طاقته وتأثيره الحيوي المميز ، مثلاً الموز يعزز الإحساس بالرفاه ، والسعادة ، والسرور ، التفاح يعزز الإحساس بالانفتاح والنشاط ورائحة التفاح تعالج الخمول الناتج عن الاكتئاب ، واليقطين يعزز الإحساس بالاستقرار والثبات وعصير اليقطين يجعل الجسد يجدد خلاياه حيوياً ، والليمون يعزز الانتباه واليقظة ، والشّمام يعزز الفضول والخيال وله تأثيرات للأعمال الروحية ، والعنب يعزز الوجود الحيوي بالكامل ويغذي طاقة الحياة بأعلى المستويات.

الأطعمة الخضراء ترفع اتصال الجوهر الحيوي للوعي مع الطبيعة والزمن ، والأطعمة الحمراء ترفع الاتصال مع الواقع ، والأطعمة الصفراء ترفع الاتصال مع الآخرين ، والأطعمة البيضاء ترفع مستوى الإحساس بالذاتية والواحدية مع الوجود.

8. الكثير من التأثيرات الحيوية للأطعمة ليس لها تعليل مادي ، على سبيل المثال : الجزر فعلاً يقوّي البصر ويمكنك تجربة ذلك ، مع أن مادته لا تحتوي عنصراً كيميائياً مميزاً ، ورغم أن اليقطين والملفوف لهما نفس مكونات الخيار تقريباً ولكن تأثيرهما الحيوي مختلف جوهرياً في الكم والكيف ، فهما علاج لأمراض المعدة وللقلق والاكتئاب ، مع ان المواد الكيميائية فيهما عادية جداً وهذا يشكل لغزاً محيراً بالنسبة للعلم الحديث والطب التجريبي، ولكنه حقيقي.. ومع أن المسافة بعيدة جداً كيميائياً ، ولكن تناول الحبوب الكاملة يؤدي إلى زيادة التركيز ، وزيادة التركيز تؤدي إلى حفظ الطاقة الحيوية من التشتت في الرغبات اللاشعورية ، وهذا يؤدي في النهاية إلى علاج الشذوذ الجنسي والسادية والماسوخية وهذا يبدو مستحيلاً من ناحية ظاهرية.

9. الكثير من تأثيرات الأطعمة تكون سامّة حيوياً دون تعليل كيميائي لذلك ، مثلاً حساء عظام البقر وعظام الخاروف يؤدي مع الوقت إلى الإحساس باحتباس الحيوية وغزو التفكير المادي ، مع أنهما صحيان ومفيدان كيميائياً، والدهون المشبّعة تصنع غشاوة على البصيرة وتبلّداً حيوياً في الملكات الإدراكية العليا بلا أي شك.

10. إذا كان غذاء الإنسان متوجهاً نحو تعزيز وجوده المادي ، ولم يستجب هذا الشخص للرغبات المتعلقة بالواقع المادي (الإنتاجية والتنفيذ) يبدأ جسده بالتآكل ذاتياً وتدمير خلاياه ويترقق عظمه .. فيجب أن تعلم ، على أي حال ، أنك عندما تعزز نمطاً زمنياً لتعبير الحياة في كيانك ، فالأفضل أن تتجاوب معه أو تتحايل عليه حتى لو لم يكن ذلك مثالياً، فإذا عززت طاقة الموت ورغبات العدوانية بالطعام الحيواني المفرط، ولم تتجاوب معها عن طريق الملاكمة مثلاً أو التفاعل مع الواقع المادي بشكل إنتاجي، هذه الرغبات التي لا تلقى استجابة منك "ستلتهمك" داخلياً وستعطل سير حياتك خارجياً، والحل الوحيد لهذا الوضع هو التخلي التدريجي عنها من خلال استدعاء الهدوء والصفاء وذكر الله ، وسماع الموسيقى والفن الجميل حتى تتطيب أنفاس الحياة في داخلك.

10. اعتمادك على القيمة الكيميائية و"الوقودية" للطعام الذي تتناوله سيعزز تركيزك على الواقع المادي مع مرور الوقت ، وإذا كانت طبيعتك روحية جداً فستتألم كثيراً وتصاب باكتئاب وحسرة وجودية.

-5399915373576436450_120jpg.0.jpg



11. مع أن الأمر غريب ، ولكن الطعام يحدد في حياتك أموراً أكثر بكثير مما يمكن أن تتصوره ، فتناول الطعام الحيوي الناضج والمتوازن يجعل رؤيتك واضحة للحياة فلسفياً وتعرف بالضبط ماذا تريد ، وعشوائية الطعام تولد عشوائية التفكير وضياع السعي في اللاشيء والتشتت الزمني ، والطعام الذي يدعم الانفتاح والأفق ، كالفاكهة ، يتيح لك إذا تآلفت معه أن تؤثر على توجيه مسار الزمن الواقعي وتجذب لنفسك فرص الانفتاح والفضاء اللامحدود لتجلي الأهداف ، لأنك تآلفت مع رغبتك وطاقتك الحيوية تصبح موجّهة نحو تحقيقها زمنياً وهذا قانون الله عز وجل {( ألف لام ميم را )} أو التفاعل الحيوي بين الذات والوجود.
 
  • لايك
التفاعلات: hs78
الغذاء الخارق


هو الغذاء العالي في قيمته بالنسبة لبقية الطعام ، وهو المميز في تأثيرات محددة على الجسد ، ونحن نتكلم الآن عن الغذاء ، وليس عن الأعشاب أو المكملات ، إليك هذه القائمة :

1. المكسرات السرّية : الجوز - اللوز - البندق


في المكسرات لا يوجد إلا المحتوى الغذائي الخالص ، أقصد أنه لا يوجد محتوى غير مغذي يحمل العناصر الغذائية ( ماء و كربوهيدرات ) هذا يجعلها خاصة جداً من جميع أنواع الطعام ...

على سبيل المثال : يشكل الماء والألياف في الخضار 70 - 90% من المحتوى ، وأحياناً أكثر من ذلك مثل اليقطين الزجاجي - وهذا يعني أن معظم وزن الخضار _ حتى بعد طهيها _ موزع على الماء والنشويات ، ومهما كانت القيم الغذائية للخضر عالية فلا يمكن أن تتعدى حدوداً معينة.

أما المكسرات التي تخلو من الماء والنشويات ، يكون وزن الحبة بالكامل (تقريباً) موزع على ( الدهون - المعادن - الأحماض الأمينية ) وهذا يجعلها تبدو وكأنها "مكمّل غذائي" في نبتة ...

ما رأيك أن نرى ذلك بتفاصيل أكثر ؟.. :

لنأخذ 28 غرام (فنجان صغير) كعينة من الجوز واللوز ، ولنذهب إلى موقع "بيانات الطعام" FOOD DATA وسنكتشف ما يلي (2) (3):


أ. الجوز :

2600 ملغ أوميغا 3 ( 161% من الحاجة اليومية) - 56% من الحاجة اليومية من النحاس - 9% من الحاجة اليومية من البروتين - 10% من الحاجة اليومية من المغنيزيوم والزنك - 2% من الحاجة اليومية من الفيتامينات الشائعة

ب. اللوز :

3500 ملغ أوميغا 6 من النوع الذي يتحول إلى أوميغا 3 - 76 ملغ من المغنسيوم (18% من الحاجة اليومية) - 1 ملغ من الزنك - 1 ملغ من السيلينيوم - 210 ملغ من البوتاسيوم - 6 غ بروتين تريبتوفان وسيستين (12%) وهيستيدين (20%)

معظم الجوز دهون، معظم اللوز معادن معظم البندق أمينات



2. العنب الأسود :

قد يبدو هذا غريباً ، ولكنني استخدمت عصير العنب في علاج مرض فقر الدم في إحدى السنين ، وصدمتني قدرته على شفاء هذا المرض ، لكن الكثير من التأثيرات حدثت نتيجة شرب العصير يومياً بكميات ضخمة ، ولذلك قمت بالبحث في تأثيرات العنب العلاجية وتبين الآتي من موقع ncbi :
  1. أقوى مضاد أكسدة طبيعي على الإطلاق ، يحتوي على 500 مادة مضادة للأكسدة موزعة بنسبة 70% في القشر و30% في النواة والمحتوى الداخلي.​
  2. فيه معدل عال من مادة "الأنثوسيانين" المرممة للمفاصل. والكثير من مضادات الالتهاب المناعي مما يجعل تأثيره العلاجي على المفاصل مزدوجا.​
  3. فيه بشكل عام كميات عالية من الحديد ، المعادن ، الفيتامينات ... لا تتوفر عادة في الفواكه الأخرى.​
  4. يساعد على تحسين "النشاط الجيني" لسائر الخلايا.​

3. الأوميبوشي :

نوع من الفاكهة الشرق آسيوية المخمرة ، ميزته الأساسية هي رفع مستوى القلوية الدموية بحيث تتوازن الحموضة والقلوية تماماً ، 10 غرام منه يمكنها أن تزيل التأثير الحمضي ل100 غرام من السكر ، وهذا يعني أنه أفضل علاج ممكن للسرطان على الإطلاق من الناحية المادية. ولفهم مقدار هذه الفعالية القاعدية للأوميبوشي ، يمكنك تخيل أنك تناولت 680 غراماً من الأرقطيون دفعة واحدة ، أو ملعقة أوميبوشي واحدة.

رفع القلوية يعني بالطبع أكثر من ذلك ، معظم الأمراض المناعية لها علاقة قوية جداً بارتفاع منسوب الأحماض بالدم لأن الأحماض تتراكم كسموم بيولوجية في مناطق معينة من الجسم وتؤدي إلى هجوم أجهزة المناعة عليها.

في دراسات يابانية على الأوميبوشي تبينت قدرته على القضاء على ديدان الدوستاريا في الوضع المخبري فقط ب6غرامات . وعلى البكتيريا العنقودية فقط ب9 غرامات.


4. الميزو :

مخمر ياباني قديم يتكون من الصويا والملح البحري والشعير وخمائر الكوجي ( بعض العرب استطاعوا صنعه باستخدام الحمص ) يوضع في براميل خشبية أو فخارية تدفع تحت الأرض ولذلك يجمع الطاقات الخمس ويشكلها من جديد.

في حرب العالم الثانية ، ضربت اليابان بقنبلة نووية ( كما هو معروف للجميع ) على هيروشيما ( كما هو معروف للجميع ) وكان هناك مستشفى محلي فيه عدد من المرضى ، الذين لم يتأثروا بالإشعاع النووي الذي لوّث الجزيرة بأكملها وقد وثق ذلك د.آكيزوكي حيث أصيب مع المرضى بالإسهال ونزيف اللثة ، وتبين أنها أعراض لتنظيف الجسم من الفضلات الإشعاعية ، والغريب أن المرضى المقيمين في المشفى عاشو بعد ذلك حتى 60 عاماً بصحة جيدة ، ولكن الشيء الوحيد الذي كانوا يقومون به مختلف عن البقية الذين دمر الإشعاع صحتهم هو تناول "الميزو" كغذاء أساسي ، والمدهش أن ذلك لم يكن بدوافع الرعاية الصحية، وإنما لوفرته محلياً.
 
التعديل الأخير:

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

مواضيع مشابهة

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى