[ هذه الصفحة تستعمل خاصية AMP من اجل التصفح السريع، انقر هنا من اجل النسخة الأصلية ]

الرد على الأسئلة المهمة جداً


حسناً يا أخي الحبيب ...

المقام الأول : في شجرة الحياة هو المعروف بالتاج وبالعبرية يطلق عليه "كيثر" وأما في القرآن فالسورة كان إسمها "الكوثر" وهي إشارة لنفس المقام ومعنى كلمة كوثر هو السيد كثير الخير والنماء والبركة ...

المقام الثاني عرف باسم الحكمة وكما نعلم فان هذا المقام يمثل جميع الطاقات والتجليات للقوة الأنثوية في الوجود ، ألا يذكر ذلك بسورة في القرآن تسمى سورة "النساء" ...

المقام الثالث عرف باسم البينة وكما نعلم فهنالك سورة في القرآن إسمها سورة "البينة" ...

---

الآن بعد إجتيازنا للثالوث الأعلى نأتي للثالوث الأوسط وأول مقام فيه هو المقام الرابع ويسمى الرحمة وكما نعلم فهنالك سورة في القرآن تسمى سورة "الرحمن" ...

المقام الخامس وهو المعروف بمقام العزم ولأنه عرف بذلك فان صفاته هي الشدة والبأس وكما نعلم فإن من أسماء سورة "محمد" هو أيضاً سورة "القتال" في اشارة واضحة تشير الى مفهوم العزم والشدة التي يمثلها المقام الخامس ...

المقام السادس وهو المعروف باسم الجمال وكما نعلم فصفاته هي صفات رمزية المخلص الذي ضحى بنفسه لأجل البشرية ونجاتها واذا عرفنا أن إحدى السور التي في القرآن لها معنى سرياني يعني الخلاص فسوف يتضح الأمر وهي سورة "الفرقان" فكلمة الفرقان تعني الخلاص ...

---

والآن وبعد اجتيازنا للثالوث الثاني الأوسط في مقامات الشجرة نأتي ونصل الآن الى الثالوث الثالث ونبدأ من عند المقام السابع وهو الذي يسمى بمقام النصر وكما نعلم فان هنالك سورة في القرآن تسمى بسورة "النصر" ...

المقام الثامن وهو المعروف في مقامات شجرة الحياة باسم المجد وصفات هذا المقام هو التفكير العقلاني والمنطقي وهذا يذكرنا بسورة "اقرأ" والتي فيها حث على القراءة والتفكير والتعلم أي باختصار حث على المنطق ...

المقام التاسع وهو يسمى بمقام الأساس ومن صفاته الخيال الخصب والأحلام العميقة والخلق واحتواء جميع القوى السابقة وهذا يذكرنا بسورة "القصص" في القرآن حيث تتحدث السورة وتدور حول شخصيات الأنبياء ومعجزاتهم وقدراتهم الخارقة إن صح التعبير هذا ناهيك عن أن السورة نفسها إسمها القصص بما يوحي للشخص عرفانيا أن لها اسم مرادف وهو : الخيال والابحار في بحاره .

---

والآن وبعد أن إجتزنا الثالوث الثالث فقبل أن أنتقل للمقام العاشر فأريد أن أوضح أمر مهم آخر وهو أن هنالك في القرآن سورة تسمى سورة "الفتح" و يدور أمر السورة وحديثها عن فتح مكة وكما نعلم فان مكة حسب التعاليم الباطنية في الاسلام تمثل الثالوث الثالث الذي فيه المقامات السابع و الثامن والتاسع وبهذا نعرف أن المعنى الحقيقي لسورة "الفتح" هو اجتياز المريد (( الذي رمز له في القصة بالشخصية التي عرفت بالنبي محمد (ص) ))لذلك الثالوث وفتحه أي تحقيق تجلي مقاماته في كيانه بعد جهاد طويل ضد النفس وقهر الكفار والأعداء أي القضاء على بذور الشر بداخل النفس وتطهير النفس لتحقيق الاستنارة الروحية في كيان المريد ...

والآن نأتي على ذكر المقام العاشر وهو الذي عرف باسم المملكة أما في الرواية الاسلامية فقد عرفوه باسم "قريش" ومعنى كلمة قريش بالسريانية هو مرعى البقر وهذا تشبيه واضح وبليغ يدل على أن المقام العاشر الذي يمثل العالم المادي هو مرعى للبقر يجب الخروج منه لاعتلاء مقامات شجرة الحياة العليا وتحقيق تجليها لمعرفة الله والوصول للاستنارة الروحية ... وللعلم فانهم يطلقون على هذا المقام الذي يمثل الجسد المادي والعالم المادي اسم المملكة لأنه يتوجب على المريد أن يستطيع أن يتملكه ويكون سيداً عليه أي على جسده ورغباته والعالم الدنيوي الذي يمثل مرعى للبقر ...

---

أتمنى أن كل ما ذكرته يفيدك وينفعك يا صديقى ويفيد وينفع كذلك جميع الأصدقاء ... أحبكم جميعاً .
 
التعديل الأخير:

جميل جداً شكراً على ردك البناء أخي ابو الحسن وعندي بعض الملاحظات التي أريد أن أوردها في إطار هذا النقاش.

بخصوص المقام السادس لماذا هو سورة الفرقان وليس سورة الإخلاص ؟ لأني لا أنكر أني كنت أبحث بنفسي عن سورة القرآن المتناسبة مع شجرة الحياة ووجدت ان سورة الإخلاص هي التي تتفق مع هذا المقام : بدليل أن سورة الإخلاص لها أسماء أخرى شائعة 1-سورة الجمال 2-سورة التفريد! (اسم المقام التفريت!) ومعناه الجمال. 3-اسم السورة الإخلاص وتتناسب مع معانى الخلاص على ما أظن.
وبالنسبة للمقام الثامن : لماذا هو سورة اقرأ وليس سورة هود ؟ بالرغم من سورة هود تتفق مع مقام هود بالاسم.

واخيراً وليس أخراً : بعد ربط كل مقام بالسورة الصحيحة المتناسبة معها : ما الفائدة المرجوة ؟ هل قراءة القرآن بهذا الترتيب يعتبر "مانترا" مفيدة ؟ وغير ذلك

أخيراً : هناك ملحوظة أخيرة اود إضافتها وهي أن الكابالا نشأت في المجتمعات اليهودية الشرقية "المحافظة" المجاورة للمسلمين مثل الاندلس (أسبانيا) و فلسطين في زمن الدولة العثمانية.
حيث أن إسحاق لوريا Isaac Luria واحد من كبار الكاباليين اليهود والمساهمين في الكابالا كان يعيش في فلسطين في القرن السادس عشر وسط مجتمع إسلامي خصب. فلربما سبب هذا التشابه بين اسماء المقامات واسماء السور هو هذا الإحتكاك الثقافي بين اليهود والمسلمين في القرون الماضية.
 
قبل كل شيئ لن أخوض في النقاش حول السؤال الأول لأنك لم تجب عنه ، ولن أناقشك حول الأسئلة " 4 و 5 و 11 و 13 و 14 " لأنني أتفق معك فيها وهذا لسبب جهل الناس بالدين لا لسبب الدين .
بالنسبة للسؤال الثاني :
ذكرت نقطتين الأولى عبادة الناس لإلاه مصطنع والثانية إتباع الناس للحاكم ، أما النقطة الأولى يا أيها الأخ المحترم فأنت تعلم كل العلم أن الناس أخطئت فهم الله فكيف نسقط ذلك الفهم الخاطئ على الله ، لأننا إن فعلنا ذلك سنكون كالحمقى الذين يصدقون ما يقال من تزوير عن المسلمين في الاعلام الأجنبي رغم أن كل ذلك التزوير ممول ومدبر من المسيطرين " متى صنع المسلمين السلاح ؟؟؟ " ، بل الله أو الذات الالاهية شيئ أعظم وأكثر عمقا ، كان لازما التفكر في عظمتها والتقرب إليها ، أما النقطة الثانية وهي إتباع الناس للغنم الذي يحمل الجرس كالحاكم الظالم كما نرى الآن في دول العرب أو شيوخ الفتنة أي شيوخ السلاطين والبلاط " عدنان إبراهيم - .. " ، وأنت تعلم كل العلم أن الشيوخ التي تقول الحق كلهم مرميون في السجون يعذبون لأنهم يقولون الحق الذي لا يريد المسيطرين أن يستمع الناس إليه ، ونقطة أخرى أنت تمدح الغنوصيين وتذكر ديانة أخرى بالسوء وتتكلم فيها كما شئت ، هذا لا يكون في الباحث لأن الباحث الحقيقي لا يميل الى أي كفة ، بل يضع الحق فقط بين يدي الناس .
بالنسبة للسؤال الثالث :
ذكرت نقطة الخوف وذكرت نقطة رفض الناس للتساؤل حول الخالق ، أما النقطة الأولى فكان لازما عليك توضيحها أكثر فأنت تعلم على ما أعتقد أنها بحر لكن سأحدثك منها بما تيسر ، صحيح أن التخويف لا ينبغي أن يكون بل على الانسان أن يتبع الخالق بأتم الرضى والسعادة ، والبعض يستغل هذه النقطة لأهداف ماكرة للتحكم في الناس كالحكام الفجرة ونحن لا نحكم عن الدين بأفعالهم لأنهم أبعد الناس عن الدين ، لكن نحن نسينا نقطتين ، الأولى حق الله على الناس والثانية أن الناس أصناف ، الأولى أن من خلق الكون وخلق الخلق لا يحتاج عبادة الخلق له لكن كان سبب وجود الخلق هو تقديس الخالق لأن أوجده من العدم الى الوجود وهذه بحد ذاتها نعمة عظيمة ويمكنك البحث حول رؤية الفلاسفة والحكماء حول هذه النقطة التي تحدثوا بوفرة عنها ، أما الثانية هي أن الناس أنواع منهم من يستمع بالإرشاد فقط ويخضع أو يستسلم للخالق ومنهم من لا يستسلم إلا بالتخويف ولك في الحياة الأسرية عبرة مع تعامل الأب مع أبنائه " ولله المثل الأعلى " فالأب قد يكون له أكثر من ولد منهم من يستمع ومنهم من لا يستمع إلا بالإغراء ومنهم من لا يستمع الا بالتخويف فهذه طبيعة إنسانية لا غبار عليها ، أما نقطة رفض الناس حول التساؤل عن الخالق ، فنحن نجهل نقطتين ، الأولى أن الدين لا يمنع التفكر في عظمة الله والآيات كثيرة لكن المبطلين والجاهلين ما أكثرهم ، والثانية أن الانسان له قدرة محدودة في التصور ، وإذا أراد ان يتصور المصور " الله " فهو لن يستطيع أبدا ، وقد يخطئ كخطء الأولين الذين صوروه ك " نسر - يغوث - هبل - العزة - .. " ، يا أخي الأمر كبير والجواب على مثل تلك الأسئلة يحتاج علم .
بالنسبة للسؤال السادس :
ذكرت ثلاث نقاط ، الأولى تنقيط القرآن والثانية اللغات القديمة كالعبرية والثالثة كتابة النصوص من قبل العباسيين ، أما النقطة الأولى عليك أن تعلم أن الحكمة الربانية في كون القرآن غير محرف هو تناقله عبر الصدور ، أي أن الحافظ لا يسمى حافظ إلا أن يجمع من سبقوه من الشيوخ على أنه حافظ فهم ينصتون لكل كلمة يتلفظ بها الى أن ينتهي ، وهكذا من خاتم المرسلين الى اليوم ، فهذ العملية العجيبة تنفي كل الشوائب والمغالطات والشبهات حول تنقيط القرآن لأن العلماء كانوا إذا سافروا الى مشارق الأرض أو مغاربها يجدون نفس القرآن أينما ذهبوا ، أما النقطة الثانية فأوافقك الرأي وفي نفس الوقت أخالفه ، كان من المهم أن نعرف هاته اللغات القديمة لأنها الآن صارت حكرا على فئة قليلة ، وهاته اللغات ستكشف لنا بواطن القرآن ، أما ما أخالفك فيه هو ضرورة معرفة هاته اللغات فالناس ليست سواء ، وإذا ألزمناهم على معرفة هاته اللغات ففيها تكليف ومشقة وقد يحدث هذا نفور عن الدين ، وهنا جاء دور العلماء ليختصروا على الناس ويوفروا عليهم مشقة الأمر ، لكن العلماء الذين نتحدث عنهم أكثرهم في السجون " مصر - السعودية المغرب - .... " ، أما النقطة الثالثة فعليك أن تعلم أن ما قلته أفكار لا أساس لها من الصحة فكان من المستحيل أن تسيطر الدولة العباسية عن علم الحديث ، فكان ما تقدر عليه إن كانت تريد ترويض الرأي العام هو الاتيان بأحاديث مكذوبة ، وقد أوصى المصطفى أن ننقح ما يأتينا من حديث إن كان يوافق القرآن أخدنا به ، وإن خالفه ضربنا به عرض الحائط ، وهذا ليس حجة لأن نقصي صحيح البخاري أو مسلم وغيرهم ، لأن من دونهم لن نعرف كيفية الصلاة و أمور كثيرة في الدين .
بالنسبة للسؤال السابع :
ذكرت نقطة تقديس الناس للأئمة وهذا أتفق معك فيه ، لأن الناس مسهم الجهل وصاروا يتبعون الشيوخ كما حال الشيعة والسنة ، ويمكنك أن تلاحظ الكم الغفير الذي يتبع أمثال زغلول النجار و عدنان إبراهيم والكيالي وغيرهم ، فالإسلام الحقيقي عبادة الله وإطاعة الرسول فقط .
بالنسبة للسؤال الثامن :
انتشر القيل والقال عن الصلاة والزرادشتية ، والناس لا يعلمون أن أغلب الديانات أصلها واحد ، لكن الناس حرفوا وزيفوا ، و الغريب أن الناس لا يتعجبون إذا سمعوا أن أكثر الديانات تتفق على وجد الله ، بينما يعجبون عند سماع أن بعض حركات الصلاة في ديانة ما مشابهة لديانة أخرى
بالنسبة للسؤال التاسع :
أتفق معك لكن أذكرك أنك لا زلت تمدع الغنوصية ، ولا أمنعك من ذلك لكن كي أقرب لك الفهم ، تجد أن الجهة الإعلامية الأكثر إقبال ورضى لا تميل الى أي كفة ، فلهذا نجد الناس ينكبون إليها " هذا مثال فقط " .
بالنسبة للسؤال العاشر :
ذكرت عدة نقط تصب من نبع واحد حول فكرة عذاب القبر ، لن أتكلم حول ما لم أتأكد من صحته من الروايات والقصص المشكوك في مصداقيتها ، لكن سأتكلم حول ما هو موثق وهو ما في الاسلام " هناك دراسات تأكد أن أضعف حديث هو أكثر وثوقيه من الكتاب الانجيل بنفسه لأن هناك إنقطاع السند لأكثر من 300 سنة " ، عذاب القبر موجود في الاسلام وقد أخطئ من أنكر ذلك ، فحتى القرآن يقر على ذلك " النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب " ، وإذا أردنا الحديث حول اختراع عذاب القبر فعلينا أن نخوض في مصداقية الدين الاسلامي بشكل عام ، وهذا قد حسم منذ القدم .
بالنسبة للسؤال الثاني عشر :
عن أي شعبة من شعب الاسلام تتكلم ، فأنت تعلم أن بضع وسبعون شعبة في النار وواحدة في الجنة ، وعلى ذكر التجمع الديني فقد قال المصطفى " ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله في مجلس إلا حفتهم الملائكة " ، من هنا نكتشف إشارة الرسول الى التجمع الحقيقي وهو الذي يذكر فيه الله ، ودعك من الجاهلين الذين همهم الدنيا والسبي والجواري ، فالإسلام وألوا العزم ما كان همهم الدنيا وملذاتها بل طلقوا الدنيا واتهمهم الجاهلون بالسحر والجنون ، ولا أظن أنك لا تعلم كل هذا .
----------
خلاصة القول ، كثرت الشبهات والأفكار التخريبية ، وكثر المبطلين والمرتزقين من الكونغرس الأمريكي وغيرها ، لهذا نجد الكثير من المغالطات
لذا وجب أن ينهض شباب مثقفون ينيرون هذا العالم الأسود وينسفون الأباطيل
قال تعالى : " ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا "
قال تعالى : " وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال "
 

شكرا لك لقد لخصت لنا كل شيئ شكرا لك على هذه الأجوبة وشكرا لل lost pages على أسألته المميزة التي تجعلنا نفكر بجدية
 

وهذا هو سؤالي أيضاً ..
 

اتلمح بأن مكة التي نعرفها مخالفة للمكة التاريخية ؟
و لكن ان تم تغيير مكان المكة في العهود التي بعد رسول الله سيكون الامر به شك
اما اذا كان قبل رسول الله سيكون الامر منطقي ..
و السبب هو ان في المورثاث المكتوبة للرجال الذين عاشو في مكة قد اشتكوا من حرها و حرارتها
بينما في منطقة البتراء هناك حرارة معتدلة على الدوام على عكس المكة الحالية التي ترتفع حرارتها ارتفاعا قياسيا في الصيف وهو ما يطابق اقوال الرحالة القدامى ..
 

للأسف هناك الكثير من المغالطات والادعاءات ولدي الكثير من التعليقات التي كنت انوي الرد عليها لو وجدت الوقت الكافي ولكن سأكتفي بالرد المقتبس أعلاه وارى ان فيه ما يعبر عما اود قوله عموما دون الخوض في التفاصيل .

ولكن فيما يخص موقع مكة المكرمة مع ان الموضوع بديهة لا يحتاج الى اجابة

يا جماعة .. ماذا عن جبلي الصفا والمروة اليس موقعهما في مكة المكرمة في جزيرة العرب واليسا مذكورين في القرآن أيضا :

(إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ )

ماذا عن عرفات ومزدلفة ومنى وبئر زمزم وغيرهم من الاماكن المقدسة التي تدخل ضمن شعائر الحج وبعضهم قد ذكر في القرآن ايضا

(فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ ۖ )
--------------------------

همسة : ,, مهما اوتيت من علم ومهما كان شغفك بالبحث والتحقق والدراسة فلن تستطيع ان تبدأ من الصفر ولن تبلغ كل العلم . انت وانا وكل انسان ليس سوى حلقة من سلسلة طويلة وكل منا عليه ان يؤدي الدور المناط به ويبدأ من حيث انتهى الآخرون واذا اراد ان يعلم شيئا فعليه أن يبدأ بنفسه

------------------------

بالنسبة للدكتور عدنان ابراهيم . ارى انك تتحاملين على الرجل يانور . صحيح ان له هفوات كغيره وبعضها كبيره نوعا ما ولكن يظل هذا الرجل صاحب اسلوب جميل ومتمكن
 
علمنا كيف نبحث...وطرق البحث
...وكيف نصدق المعلومات التي وجدناها خلال رحلة البحث واذا حدث ذلك كيف نربطها ببعضها؟!
 

بصراحة اخي الفاضل لم اتنبه او لم ادقق في مداخلتك الا متأخرا .

اتفق معك في بعض ماذكرته وخصوصا ما لونته بالأحمر في الاقتباس ولكن لاحظ اخي أن عدنان ابراهيم وعلى الرغم مما ذكره لم ينكر الحديث بل لقد قال اكثر من مرة انه ليس قرآني ووصفهم بالجماعة العاقة .
ما يقصده الرجل هو ان الأحاديث النبوية الشريفة مهما كانت صحتها فمن الممكن ان ينالها التحريف وهي ليست كالقرآن الذي حفظه الله سبحانه وتعالى . .ثم ان الرجل يستشهد كثيرا بالأحاديث النبوية في خطبه ومحاضراته

عدنان ابراهيم انسان مجتهد وقد اتاه الله من القدرة على الحفظ والبديهة والتحليل وغيره ويحاول دائما ان يقول رأيه بتجرد وشجاعة
قد نختلف معه في الرأي أو نتفق ولكن لاينبغي ان نقلل من شأنه أو نتهمه بسوء النية لمجرد أنه أخطأ أو خالفنا الرأي

عفوا اخي أنا لا اصادر رأيك بل أحترمه كما احترم شخصك الكريم ولكن اردت التوضيح من باب ابداء الرأي .



احاول دائما ان انظر بموضوعية مع ان العاطفة قد تغلبنا احيانا ..... . انا ارى اخطاءه هفوات وانت ترينها سقطات ولاسبيل لاقناعك بغير ذلك ..

دمتي بخير اختي الغالية نور
 
الحمدلله انكي لم تتعمقي اكثر في هفواته والا كنت سأضطر للرد :0h10:. اما تصنيفه فهو دكتور وامام وخطيب مسجد ثم تطور الى محاضر يلقي نداوات ولم اسمع ابدا انه رجل كرامات ولكنه رجل علم او طالب علم كما يقول عن نفسه . وعلومه متنوعة من فيزياء وتاريخ وغيره . موسوعة ماشاء الله عليه .
 
التعديل الأخير:
أين يمكن أن أحصل على مخطوطة للقرآن كاملة؟النسخة الأولى ورقي
لأن حدث لي أمر غريب
البارحه كنت أشاهد على هاتفي سورة قصيرة من دون نقط على الحروف قبل النوم
تأملت الآيات وطريقة رسم الحروف وقرات الاية بشكل سري من دون جهر متأمل الكلمات بتركيز
شعرت وكأنني لست في مكاني وأنني في زمن بعيد جداً كأن وعيي في مكان قديم بعيد،
شعرت بتأثير الحرف القديم عند رؤيته من الحروف الحاليه المنقطة المزخرفه، شعرت
ببساطتها وخفتها، لماذا تم تنقيط الحروف؟
إذا كانت السيريانية والآرامية قديمة محافظة على طريقة رسم الأحرف، لماذا مالذي يمنعنا من
المحافظة على الحرف العربي القديم المشابه للسريانية؟ ليس من حق واضع الحروف
أن يضعها وليس من حق العرب قبول ذلك، فللحروف
جمال من دون نقط.
 
التعديل الأخير:

هو يقول ونحن يحق لنا انتقاده
ولن نتعمق لأنه ليس الموضوع الرئيسي هنا

طيب .. الآن سمعت انه رجل كرامات .. ايضا
 

اذا كنت تقصد الحصول على نسخة ورقية فصعب قليلا
ممكن ولكن صعب .

ولكن يوجد نسخة الكترونية مصوره
 

هل هي كامله؟
ممكن رابط النسخه؟
 
نعم كاملة وفي الغالب ستحتاج الى بعض الوقت لتعتاد على قراءتها

الرابط
عليك بنسخة على رواية ورش فهي الاقرب شكلا و قراءة. استمع الى القران على قراءة ورش و ستحس بشيء مختلف. انصحك بالاستماع الى المقرا ياسين
 
لن انسى لك هذا
الله.. الحروف جميله وراقيه
لكن فوجئت باسم المرحوم الشيخ زايد. لم أعلم أنه طبع نسخ منه.
إن لم أجده في المكتبات سأطبع هذه النسخه.
 
التعديل الأخير:

بالتوفيق اخي لوست

دمت بخير..
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال كانت هناك مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وتعريف الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)