هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

علاج السرطان

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

سامي سماتي

مريد 1
المشاركات
104
مستوى التفاعل
108
توفي والدي مؤخرا بسرطان البروستات كان يخفي عنا حقيقة ان عنده سرطان لانه عندما اكتشف ان عنده سرطان كان في الدرجة الاخيرة لذا كان يودعنا بدون ان يخبرنا بالحقيقة انا تعلمت من هذا الموقع الكثير منها عدم اكل السكريات واللحوم لمرضى السرطان كنت اراه ياكل كل شيء لاني لم اكن اعلم ان لديه سرطان كان يحل مشاكلنا ادخلته المستشفى بيدي وبما انه طبيب فقد اوصى الاطباء بان لا يقولو لاهله اي شيء كنت اظنه مرض خفيف ويزول بدء اعطائه السيبرولون والسيروم وانا ارى حالته تتدهور حتى صارحتني الطبيبة والدك مريض بالسرطان الدرجة الاخيرة اردت ان ابحث عن دواء للسرطان لان قراءة ان ادوية السرطان مضرة اكثر من نفعها وهذا في كتاب لعلاء الحلبي جازاه الله عنا كل خير اسم الكتاب العلاجات المحضورة يقول ان السرطان بسبب الفلورايد وايضا بسبب السكريات التي تستهلك اكسجين الخلية فتحولها الى سرطانية بفعل فيروس السرطان وان اغناء الخلية بالاكسجين كفيل بارجاعها طبيعية رايت هنا من يقول ان الكاز او الكيروسان يقضي على السرطان لانه مضاد حيوي قوي لم استطع ان احصل عليه هنا في الجزائر لانه لايباع غير المازوت والايسانس كما سمعت من الكيالي انه قرء كتاب عن العلاج بالماء الاوكسجيني في الو ريد انه بنسبة معينة في السيروم من الماء الاوكسجيني يمكن القضاء على السرطان لم اجد الكتاب وان كان موجودا فليس مترجم هل يمكن ان يعينني احدكم بان الخلايا تتغذى على الاوكسجين والمناعة ايضا تستخدم الاوكسجين للقضاء على فيروس السرطان هنالك العلاج بالاوزون الاو 3 كذالك لكن من اين احصل على O3 والدي توفي وقد بكيت عليه لاني لم انصحه قبل وفاته عندما كنت اراه ياكل الحلويات ولاني لم اعرف ان لديه سرطان مازال عندي اهل وانا اجهز نفسي لمواجهة هذا العدو ان ظهر من جديد هل يمكن لاحد ان يساعدني..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
توفي والدي مؤخرا بسرطان البروستات كان يخفي عنا حقيقة ان عنده سرطان لانه عندما اكتشف ان عنده سرطان كان في الدرجة الاخيرة لذا كان يودعنا بدون ان يخبرنا بالحقيقة انا تعلمت من هذا الموقع الكثير منها عدم اكل السكريات واللحوم لمرضى السرطان كنت اراه ياكل كل شيء لاني لم اكن اعلم ان لذيه سرطان كان يحل مشاكلنا اذخلته المستشفى بيدي وبما انه طبيب فقد اوصى الاطباء بان لا يقولو لاهله اي شيء كنت اضنه مرض خفيف ويزول بدء اعطائه السيبرولون والسيروم وانا ارى حالته تتدهور حتى صارحتني الطبيبة والدك مريض بالسرطان الدرجة الاخيرة اردت ان ابحث عن دواء للسرطان لان قراءة ان ادوية السرطان مضرة اكثر من نفعها وهذا في كتاب لعلاء الحلبي جازاه الله عنا كل خير اسم الكتاب العلاجات المحضورة يقول ان السرطان بسبب الفلورايد وايضا بسبب السكريات التي تستهلك اكسجين الخلية فتحولها الى سرطانية بفعل فيروس السرطان وان اغناءالخلية بالاكسجين كفيل بارجاعها طبيعية رايت هنا من يقول ان الكاز او الكيروسان يقضي على السرطان لانه ىمضاد حيوي قوي لم استطع ان احصل عليه هنا في الجزائر لانه لايباع غير المازوت والايسانس كما سمعت من الكيالي انه قرء كتاب عن العلاج بالماء الاوكسجيني في الوريد انه بنسبة معينة في السيروم من الماء الاوكسجيني يمكن القضاء على السرطان لم اجد الكتاب وان كان موجودا فليس مترجم هل يمكن ايعينني احدكم الخلايا تتغذى على الاوكسجين والمناعة ايضا تستخدم الاوكسجين للقضاء على فيروس السرطان هنالك العلاج بالاوزون الاو 3 كذالك لاكن من اين احصل على O3 والدي توفي وقد بكيت عله لاني لم انصحه قبل وفاته عندما كنت اراه ياكل الحلويات ولاني لم اعرف ان لديه سرطان مازالت عندي اهل وانا اجهز نفسي لمواجهة هذا العدو ان ضهر من جدد هل يمكن لاحد ان يساعدني
 
لقد اخطئت كثيرا في هذه الحياة لو اتيت اليكم في الموقع وطلبت النصيحة عندما عرفت من الطبيبة انه كان مريضا لما مات والدي ولكان بيننا الان انا نادم لاني لم اتحرك بسرعة لكن لاباس انا فخور اني عضو في هذا المنتدى الراقي واساتعلم من عندكم الكثير لاحضت ان السرطان قد ازداد وصار انتشاره سريعا ولم يعد يرحم لا صغير ولا كبير وحتى تطوره صار سريعا سرعان مايصبح في الدرجة الاخيرة ويجب ان نضع له حد .
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لقد اخطئت كثيرا في هذه الحياة لو اتيت اليكم في الموقع وطلبت النصيحة عندما عرفت من الطبيبة انه كان مريضا لما مات والدي ولكان بيننا الان انا نادم لاني لم اتحرك بسرعة لاكن لاباس انا فخور اني عضو في هذا المنتدى الراقي واساتعلم من عندكم الكثير لاحضت ان السرطان قد ازداد وصار انتشاره سريعا ولم يعد يرحملا صغير ولا كبير وحتى تطوره صار سريعا سرعان مايصبح في الدرجة الاخيرة ويجب ان نضع له حد

كل إنسان يتعلم من أخطائه فلولا الاخطاء لما تعلمنا وأزدهرنا، فالعكس صحيح أخي الكريم نحن ندين للأخطاء والتجارب السيئة التي تمر بنا لأنها هي من يوقضنا.

ولا تحزن إنه في عالم خير من عالمنا هذا. نتشرف بوجودك معنا.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
السرطان ( وأي مرض مزمن ) هو نتيجة بارزة لمجموعة من العلل المتراكبة متعددة المستويات .. يمكن أن تقول إنه تراكم للأخطاء عبر السنين، ويمكن أن تقول إنه إنذار من الجسد يقول لك فيه : أنت أهملتني كثيراً ولم أكن أستحق منك كل هذا الإهمال..

للأسف أن المريض يتوقع عادة وجود ترياق مباشر وخارق يعالج مرضه ، ويزيله عن فوره أو لفترة قصيرة جداً، ورغم أن هذا ممكن ، ولكن تحقيقه صعب جداً والشفاء المتحصل عنه ليس مثالياً.

لذلك دائماً نقول درهم وقاية خير من قنطار علاج ، والقصد أن الوقاية رخيصة جداً ولا تكلف إلا درهماً ولكن العلاج صعب جداً وقد يكلف كل شيء! مادياً ومعنوياً وهذا ليس فقط في المجال الصحي ، بل في كل الحياة.

الاحتلال هو محاولة من نظام الطبيعة لتنبيه الدولة على خطأها في شيء معين ، التركيز على المحتل وإزالته ليس هو الهدف الحقيقي من وجود برنامج الاحتلال كونياً ...

نحن نكره أجسادنا والنظر إليها لأنها تعكس الأشياء التي لا نحبها في أنفسنا ، من يكره نحافته غالباً يرى تسرعه ، من يكره سمنته يرى تباطؤه ، والأمراض أيضاً تعكس إهمال الإنسان لما استخلفه الرب عليه ، ولأنه يحس بأنه فرط في ما استخلفه عليه الله ، لا يطيق صبراً حتى يشفى من المرض ...

مرض السرطان لا علاقة بينه وبين الوراثة بشكل عام ، ولكنه يعكس ضعف النشاط الجيني ( ضعف قدرة الجينات على التعبير المثالي ضمن البيئة ) ولذلك العوائل التي لديها تكرار في حالات مرض السرطان ، السبب الحقيقي هو أن بنيتها الجينية تحتاج إلى تقوية ، والطريقة الوحيدة لتقوية الجينات هي التفاعل الحيوي ( الواعي ) مع العالم بحيث تتوسع دائرة اتصال الوعي بالجسد وهذا كفيل بتنشيط البنيان الجيني.

حافظ على تناول التمر والزبيب وبذور المشمش وركز على جعل غذائك صحياً وهذا وحده يكفي ليقيك السرطان دائماً ، ثقتك بنفسك ستجعلك قادراً على صناعة حاجز أثيري وقائي ضد أي برنامج مرضي محتمل ( بما فيه السرطان ) ...

رغم أني لم أجربه شخصياً ، ولكن السيد الفاضل علاء السيد وهو معلم لي تعلمت من موقعه وكتابته الكثير ، جرب علاج ( اليود لوغول ) وساعد هذا العلاج الكثير من مرضى السرطان على الشفاء بفضل الله.

تعلمت أن الشفاء يبدأ من النفس ، بالأحرى من اتصا الوعي بالنفس ، وإزالة العلل النفسية للمرض ، هذه العلل لا تراها طالما أنك منشغل بالتركيز على المرض نفسه في تجسده الظاهري ، أي أن العلاجات المعتمدة على موضوعات خارجية ليست علاجات جوهرية ونهائية ، المسألة أشبه بلاعب شطرنج يخطئ نفس الحركة التي تؤدي لخسارة قطعة الوزير في كل جولة، ويرقع خطأه بعدها من خلال وسيلة موضوعية لا تعتمد على (أسلوبه المعيشي في الشطرنج) مثل تشتيت تركيز الخصم أو الاستعانة بصديق محترف، قد يكفل هذا النجاح في جولة الشطرنج ، لأن الجولة نفسها مجرد محاكاة مبنية على قواعد معينة ، لكن سبب مشكلته الحقيقية هو استهتاره ، وعدم تعلمه من الخطأ السابق.

ما أقصد قوله ، هناك علاجات نهائية كثيرة ، لأن الجسد تحكمه قواعد العالم المادي فيمكن اللعب على هذا الوتر ولكن ذلك لن يجعلك تتجاوز التحدي الحقيقي ، وسينعكس مرة أخرى إما في الصحة أو أشياء مختلفة ...

تحياتي.
 
كل إنسان يتعلم من أخطائه فلولا الاخطاء لما تعلمنا وأزهرنا، فالعكس صحيح أخي الكريم نحن ندين للأخطاء والتجارب السيئة التي تمر بنا لأنها هي من يوقضنا.

ولا تحزن إنه في عالم خير من عالمنا هذا. نتشرف بوجودك معنا.
لي عظيم الشرف صحيح لا استطيع ان اجاريكم في ما توصلتم اليه من علوم وصحيح انا الان استفيد منكم من دون ان اقدم الجديد لكم لاكن انا احس اني ساتطور وسافيدكم كثيرا في المستقبل وكل خير يقدم يعوضه رب الخير اضعاف مسيرة الارتقاء كما يسميها علاء الحلبي في شيئين العلم والمحبة.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
السرطان ( وأي مرض مزمن ) هو نتيجة بارزة لمجموعة من العلل المتراكبة متعددة المستويات .. يمكن أن تقول إنه تراكم للأخطاء عبر السنين، ويمكن أن تقول إنه إنذار من الجسد يقول لك فيه : أنت أهملتني كثيراً ولم أكن أستحق منك كل هذا الإهمال..

للأسف أن المريض يتوقع عادة وجود ترياق مباشر وخارق يعالج مرضه ، ويزيله عن فوره أو لفترة قصيرة جداً، ورغم أن هذا ممكن ، ولكن تحقيقه صعب جداً والشفاء المتحصل عنه ليس مثالياً.

لذلك دائماً نقول درهم وقاية خير من قنطار علاج ، والقصد أن الوقاية رخيصة جداً ولا تكلف إلا درهماً ولكن العلاج صعب جداً وقد يكلف كل شيء! مادياً ومعنوياً وهذا ليس فقط في المجال الصحي ، بل في كل الحياة.

الاحتلال هو محاولة من نظام الطبيعة لتنبيه الدولة على خطأها في شيء معين ، التركيز على المحتل وإزالته ليس هو الهدف الحقيقي من وجود برنامج الاحتلال كونياً ...

نحن نكره أجسادنا والنظر إليها لأنها تعكس الأشياء التي لا نحبها في أنفسنا ، من يكره نحافته غالباً يرى تسرعه ، من يكره سمنته يرى تباطؤه ، والأمراض أيضاً تعكس إهمال الإنسان لما استخلفه الرب عليه ، ولأنه يحس بأنه فرط في ما استخلفه عليه الله ، لا يطيق صبراً حتى يشفى من المرض ...

مرض السرطان لا علاقة بينه وبين الوراثة بشكل عام ، ولكنه يعكس ضعف النشاط الجيني ( ضعف قدرة الجينات على التعبير المثالي ضمن البيئة ) ولذلك العوائل التي لديها تكرار في حالات مرض السرطان ، السبب الحقيقي هو أن بنيتها الجينية تحتاج إلى تقوية ، والطريقة الوحيدة لتقوية الجينات هي التفاعل الحيوي ( الواعي ) مع العالم بحيث تتوسع دائرة اتصال الوعي بالجسد وهذا كفيل بتنشيط البنيان الجيني.
لم افهم كيف نوسع دائرة اتصال الوعي بالجسد لننشط البنيان الجيني الجينات في DNA

حافظ على تناول التمر والزبيب وبذور المشمش وركز على جعل غذائك صحياً وهذا وحده يكفي ليقيك السرطان دائماً ، ثقتك بنفسك ستجعلك قادراً على صناعة حاجز أثيري وقائي ضد أي برنامج مرضي محتمل ( بما فيه السرطان ) ...
العلاج الروحي او الوقاية الروحية ابي كان مؤمن ويساعدنا في ابسط مشاكلنا ليس لعائلته فقط فقد كان لكل الناس رجل محسن لاكن كما قلتي هذه كلها لاتكفي كان عليه ان يقوي نفسه نفسيا ضد المرض والده ايضا توفي بنفس المرض للمصادفة ابوه مات وعمره 67 وهومات وعمره 68
رغم أني لم أجربه شخصياً ، ولكن السيد الفاضل علاء السيد وهو معلم لي تعلمت من موقعه وكتابته الكثير ، جرب علاج ( اليود لوغول ) وساعد هذا العلاج الكثير من مرضى السرطان على الشفاء بفضل الله.
المشكلة انه هنا في الجزائر لا تباع المركبات الكيمياوية اليود علاج جيد سمعت الكيالي يتحدث عنه مع الكايروسان لكن لم استطع ان احصل عليهم لا ادري كيف يمكنني ان احصل عليهم
تعلمت أن الشفاء يبدأ من النفس ، بالأحرى من اتصا الوعي بالنفس ، وإزالة العلل النفسية للمرض ، هذه العلل لا تراها طالما أنك منشغل بالتركيز على المرض نفسه في تجسده الظاهري ، أي أن العلاجات المعتمدة على موضوعات خارجية ليست علاجات جوهرية ونهائية ، المسألة أشبه بلاعب شطرنج يخطئ نفس الحركة التي تؤدي لخسارة قطعة الوزير في كل جولة، ويرقع خطأه بعدها من خلال وسيلة موضوعية لا تعتمد على (أسلوبه المعيشي في الشطرنج) مثل تشتيت تركيز الخصم أو الاستعانة بصديق محترف، قد يكفل هذا النجاح في جولة الشطرنج ، لأن الجولة نفسها مجرد محاكاة مبنية على قواعد معينة ، لكن سبب مشكلته الحقيقية هو استهتاره ، وعدم تعلمه من الخطأ السابق.

ما أقصد قوله ، هناك علاجات نهائية كثيرة ، لأن الجسد تحكمه قواعد العالم المادي فيمكن اللعب على هذا الوتر ولكن ذلك لن يجعلك تتجاوز التحدي الحقيقي ، وسينعكس مرة أخرى إما في الصحة أو أشياء مختلفة ...
صح اوافقك في الرئي عندما تعتقد بشيء فانه ياتي اليك خصوصا جسدك المادي التابع لعقلك
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لي عضيم الشرف صحيح لا استطيع ان اجاريكم في ما توصلتم اليه من علوم وصحيح انا الان استفيد منكم من دون ان اقدم الجديد لكم لاكن انا احس اني ساتطور وسافيدكم كثيرا في المستقبل وكل خير يقدم يعوضه رب الخير اضعاف مسيرةالارتقاء كما يسميها علاء الحلبي في شيئين العلم والمحبة
كيف هذا لا تستطيع ان تجارينا يا أخي الكريم. "وما أتيتم من العلم إلا قليلا" كلنا فقراء إلى الله ....

التواضع من شيم الصادقين. وقد تجد في النهر مالاتجده في البحر.... بالتوفيق لك وأكيد سنتعلم منك مستقبلا الكثير في مسيرة الإرتقاء.

إحتراماتي
 
كيف هذا لا تستطيع ان تجارينا يا أخي الكريم. "وما أتيتم من العلم إلا قليلا" كلنا فقراء إلى الله ....

التواضع من شيم الصادقين. وقد تجد في النهر مالاتجده في البحر.... بالتوفيق لك وأكيد سنتعلم منك مستقبلا الكثير في مسيرة الإرتقاء.

إحتراماتي
لينا انا اتابع مواضيعك وردودك اريد ان اقول لكي انت ذخر لهذا المنتدى لانك تفيدين الناس بالعلم كما انكي متواضعةوخلوقة وهذا من معدنك الاصيل يعني وانا اعمل في القطاع الصحي ارى كيف بعض الدكاترة المختصين ينظرون الى الاطباء والممرضين امثالنا بتكبر واحتقار احيانا يرفعون اصواتهم فقط لانهم اعلى درجة ومتعلمين اكثر منا لكن قيمة الشخص في اخلاقه وعلمه النافع المحبة والعلم اسباب عيش البشر نحو مسيرة الارتقاء واصلي وجزائكي على من خلق العباد
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
كيف هذا لا تستطيع ان تجارينا يا أخي الكريم. "وما أتيتم من العلم إلا قليلا" كلنا فقراء إلى الله ....

التواضع من شيم الصادقين. وقد تجد في النهر مالاتجده في البحر.... بالتوفيق لك وأكيد سنتعلم منك مستقبلا الكثير في مسيرة الإرتقاء.

إحتراماتي
سلام كتاب اشف جسدك لرائعة لويز هاي كثير كثير مفيد كانت مريضة سرطان الثدي وتشافة لما علمت انها تسعى و تكرس وتفضل العطاء للأخرين على نفسها لعدم حبها لذاتها لهذا اكثر الاناث والامهات يصابون للاختلال التوازن في العطاء والمحبة تكون للامتلاك او الحاجة الاخر وهذا لسبب عدم محبة الذات والشفاء يكون بمحبة خالق الذات ثم محبة الذات منه يفيض حبك للمقربين ويكون متوازن وشكرًا
 
سلام كتاب اشف جسدك لرائعة لويز هاي كثير كثير مفيد كانت مريضة سرطان الثدي وتشافة لما علمت انها تسعى و تكرس وتفضل العطاء للأخرين على نفسها لعدم حبها لذاتها لهذا اكثر الاناث والامهات يصابون للاختلال التوازن في العطاء والمحبة تكون للامتلاك او الحاجة الاخر وهذا لسبب عدم محبة الذات والشفاء يكون بمحبة خالق الذات ثم محبة الذات منه يفيض حبك للمقربين ويكون متوازن وشكرًا

شكرا من أعماق القلب لك على تلك الكلمات، لا اعرف الكاتبة ولا اعرف الكتاب. ولم أكن أعرف أن احدهم توصل لذلك. ربما تبدوا كلمات بسيطة للجميع. لكنها حقا وصفت وتوصلت إلى ما توصلت له وشعرت به فقط مؤخرا بعد تحليل سنوات من حياتي .. وفي الاخير توصلت وباقتناع تام أنه مستحيل ان يحب الانسان الآخرين على نفسه سيخلق له توازن ذاتي

ولاحظت أن التوازن بدأ يدخل حياتي فعلا لما بدأت بحبي لذاتي أولا ثم الآخرين ثانيا لكن ليس العكس. وليس لها علاقة بالانانية شتان بين الاثنين.

لكن في السابق كان هناك صراع داخلي كبير وعميق، ولم أكن استوعب لما الناس يتصرفون بسوء مع من يحسن لهم دائما... لدرجة كنت أبكي في كل مرة، وكنت جدا حساسة. لاني فعلا كنت من الناس الذين يفضلون الآخرين على أنفسهم وفي كل شيء.

أحيانا كنت اشتهي شيئا واذا طلبه احد مني اعطيه له. والعديد من الامثلة كان اكون مريضة واذا طلب مني احد المقرئين شيئا افعله حتى لو لم استطع . كنت حقيقة أكلف نفسي ما لا طاقة لها به.

وحاولت أن أشفي نفسي بنفسي. وفعلا وصلت ربما متأخرة لكن باقتناع تام. أنه ان لم تقدر نفسك وتحسن لها وتحبها. ستظلمها كثيرا. وفهمت قوله تعالى "ولا تلقوا بانفسكم إلى التهلكة".

وخلق هذا توازن حقيقي لدي، اساعد واحب الاخرين لكن ليس قبل نفسي وليس فوق طاقتي.

شكرا جزيلا سأبحث عن الكتاب لاقرأه. لقد أثار اهتمامي حقا.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
شكرا من أعماق القلب لك على تلك الكلمات، لا اعرف الكاتبة ولا اعرف الكتاب. ولم أكن أعرف أن احدهم توصل لذلك. ربما تبدوا كلمات بسيطة للجميع. لكنها حقا وصفت وتوصلت إلى ما توصلت له وشعرت به فقط مؤخرا بعد تحليل سنوات من حياتي .. وفي الاخير توصلت وباقتناع تام أنه مستحيل ان يحب الانسان الآخرين على نفسه سيخلق له توازن ذاتي

ولاحظت أن التوازن بدأ يدخل حياتي فعلا لما بدأت بحبي لذاتي أولا ثم الآخرين ثانيا لكن ليس العكس. وليس لها علاقة بالانانية شتان بين الاثنين.

لكن في السابق كان هناك صراع داخلي كبير وعميق، ولم أكن استوعب لما الناس يتصرفون بسوء مع من يحسن لهم دائما... لدرجة كنت أبكي في كل مرة، وكنت جدا حساسة. لاني فعلا كنت من الناس الذين يفضلون الآخرين على أنفسهم وفي كل شيء.

أحيانا كنت اشتهي شيئا واذا طلبه احد مني اعطيه له. والعديد من الامثلة كان اكون مريضة واذا طلب مني احد المقرئين شيئا افعله حتى لو لم استطع . كنت حقيقة أكلف نفسي ما لا طاقة لها به.

وحاولت أن أشفي نفسي بنفسي. وفعلا وصلت ربما متأخرة لكن باقتناع تام. أنه ان لم تقدر نفسك وتحسن لها وتحبها. ستظلمها كثيرا. وفهمت قوله تعالى "ولا تلقوا بانفسكم إلى التهلكة".

وخلق هذا توازن حقيقي لدي، اساعد واحب الاخرين لكن ليس قبل نفسي وليس فوق طاقتي.

شكرا جزيلا سأبحث عن الكتاب لاقرأه. لقد أثار اهتمامي حقا.
سلام استفدت كثير من لويز هاي و فهمت جذور تفضيل الولاء للاخرين على ذاتي لو كنت مستعدت لمعرفة الحقيقة الله يوفقك وينصرك ويقويك و بعدها راح تحيا اجمل احساس في الكون وشكرًا لك على شجاعتك
 
سلام كتاب اشف جسدك لرائعة لويز هاي كثير كثير مفيد كانت مريضة سرطان الثدي وتشافة لما علمت انها تسعى و تكرس وتفضل العطاء للأخرين على نفسها لعدم حبها لذاتها لهذا اكثر الاناث والامهات يصابون للاختلال التوازن في العطاء والمحبة تكون للامتلاك او الحاجة الاخر وهذا لسبب عدم محبة الذات والشفاء يكون بمحبة خالق الذات ثم محبة الذات منه يفيض حبك للمقربين ويكون متوازن وشكرًا
والدي ايضا لم يكن يفكر في نفسه كان يفكر فينا ويخفي عنا مرضه حتى لا نحتار تعلمت درسا مهما انه يجب ان احب نفسي ومنه احب الاخر وما خاب من استشار لو استشارنا لغيرنا معاملتنا معه لما شكونا له همومنا ومشاكلنا لبحثنا له عن حل لقضينا معه وقت اطول وحاولنا ان نشبع منه قبل ان يفارقنا لسجلنا له فيديوهات نتذكرها قبل ان يرحل لاكنه اثر السكوت والذهاب بصمت
 
السبع سنين الماضية كانت رحلة مليئة بالتجارب بالنسبة لي من أفراح واحزان ومواقف وتجارب ودروس حياتية سهلة وصعبة في آن، حتى لي اقارب رحلوا من الحياة بسبب هذا المرض. كانت سنين عجاف الحمدلله وكنت في مواجهة دورس الحياة والمصفوفة التي تعمل على ايذائي.

أرى أن السبب نفسي قبل أن يكون جسدي، ومنه يتجسد. العادات والتقاليد والوعي الجمعي والناس التي تبرمج بعضها بمعلومات مغلوطة يشبون عليها سنين طويلة بلاوعي. الطعام الغير صحي والكبت والقهر عوامل تؤدي لظهور هذا المرض وعدم التعبير عن مكنونات النفس.

السنة هذه جميلة مختلفة عن بقية السنوات منذ أول ساعة فيها شعرت بطاقتها. تعلمت ان حب الذات شافي وكنت اثر الكثير على نفسي لإرضاء الكثيرين لكني هذه السنة مختلفة بحسب معلوماتي عن حب الشخص لنفسه قبل الآخرين كنت اجاهد في الوصول للتوازن لكن المواقف سرعان ما تبعدني كلما اقترب من الوصول.

عندما تحب ذاتك اكرمها اشبع نفسك وبعدها قدم الحب للآخرين بشرط أن تكون متوازن، لاتحمل نفسك فوق طاقتها واذا لم تستطع فعل شي لأحدهم قل له بكل صراحه أنك لا تستطيع بكل حب ومن دون زعل. حب الذات يليه الإهتمام بالجسد والنفس والروح.

المجتمع يحتاج للحكماء وأصحاب الوعي العالي وتعلم علوم روحية حول حقيقة الإنسان وحب الذات والسلام الداخلي والتوازن. هذه السنة وضعت أهداف روحية نفسية توقفت عن التدخل في أمور كانت تسبب لي إرهاق فكري وجسدي في الماضي. توقفت وصمت ثم شعرت براحة داخلية، لن اغير العالم ولن تغير أنت العالم، دع العالم في سلام يختبر تجاربه، أهم شي نفسك أولا،، ليست أنانية.

ما أن تبدأ بنفسك ستكون متوازن وصحي وقوي وبذلك يمكنك نفع المجتمع ومحيطك.

راجعت نفسي مدى خمس سنوات تقريبا لأعرف أين الخلل. بدأت افكر في حلول وترك أمور ليست في صالحي ولا تسهم في تطوري. من الجميل مراجعة ذلك. الحياة كالسفينة وأنت قبطان فيها، سلم لكل شخص مهامه ولا تتدخل في شؤن الغير. دع الطفل ينجرح يبكي عالجه بحب.

أرضاء الآخرين يبعدك عن حب ذاتك ويسبب لك الم روحي ونفسي وجسدي. دع مالهم لهم وما لك لك، التغير يبدأ من الداخل كيف؟ عندما تغير أمر بداخلك ستراه خارجا وسيلاحظ غيرك أنك تغيرت لأنك قررت من داخلك ترك فعل أو سلوك لا يفيدك.

مثال بسيط من الحياة، عندما كنت أهتم بنباتات في المشتل، كنت اسمع أن فلان وفلانه يريدون بعض النباتات كنت اهدي الكثير منها بحب مرت السنين لكن جسدي كان يعطيني إشارات سلبية، هنا سألت نفسي ما الرسالة؟

فهمت أنني أقوم بعمل فوق طاقتي وعندما تكرر الموقف قلت لهم اذهبوا وازرعوا ما تشاؤن، المسوا التراب وامسكوا البذور وضعوها في الأرض تواصلوا مع الحياة، هكذا رحلوا ولم يعودوا يسألون.

تقديم المساعدة شي نبيل وجميل لكن ليس على حساب طاقاتنا وفوق قدراتنا. لابد من تعليم البعض كيفية تحمل المسؤولية والدخول في تجارب جديدة.
 
التعديل الأخير:
السبع سنين الماضية كانت رحلة مليئة بالتجارب بالنسبة لي من أفراح واحزان ومواقف وتجارب ودروس حياتية سهلة وصعبة في آن، حتى لي اقارب رحلوا من الحياة بسبب هذا المرض. كانت سنين عجاف الحمدلله وكنت في مواجهة دورس الحياة والمصفوفة التي تعمل على ايذائي.

أرى أن السبب نفسي قبل أن يكون جسدي، ومنه يتجسد. العادات والتقاليد والوعي الجمعي والناس التي تبرمج بعضها بمعلومات مغلوطة يشبون عليها سنين طويلة بلاوعي. الطعام الغير صحي والكبت والقهر عوامل تؤدي لظهور هذا المرض وعدم التعبير عن مكنونات النفس.

السنة هذه جميلة مختلفة عن بقية السنوات منذ أول ساعة فيها شعرت بطاقتها. تعلمت ان حب الذات شافي وكنت اثر الكثير على نفسي لإرضاء الكثيرين لكني هذه السنة مختلفة بحسب معلوماتي عن حب الشخص لنفسه قبل الآخرين كنت اجاهد في الوصول للتوازن لكن المواقف سرعان ما تبعدني كلما اقترب من الوصول.

عندما تحب ذاتك اكرمها اشبع نفسك وبعدها قدم الحب للآخرين بشرط أن تكون متوازن، لاتحمل نفسك فوق طاقتها واذا لم تستطع فعل شي لأحدهم قل له بكل صراحه أنك لا تستطيع بكل حب ومن دون زعل. حب الذات يليه الإهتمام بالجسد والنفس والروح.

المجتمع يحتاج للحكماء وأصحاب الوعي العالي وتعلم علوم روحية حول حقيقة الإنسان وحب الذات والسلام الداخلي والتوازن. هذه السنة وضعت أهداف روحية نفسية توقفت عن التدخل في أمور كانت تسبب لي إرهاق فكري وجسدي في الماضي. توقفت وصمت ثم شعرت براحة داخلية، لن اغير العالم ولن تغير أنت العالم، دع العالم في سلام يختبر تجاربه، أهم شي نفسك أولا،، ليست أنانية.

ما أن تبدأ بنفسك ستكون متوازن وصحي وقوي وبذلك يمكنك نفع المجتمع ومحيطك.

راجعت نفسي مدى خمس سنوات تقريبا لأعرف أين الخلل. بدأت افكر في حلول وترك أمور ليست في صالحي ولا تسهم في تطوري. من الجميل مراجعة ذلك. الحياة كالسفينة وأنت قبطان فيها، سلم لكل شخص مهامه ولا تتدخل في شؤن الغير. دع الطفل ينجرح يبكي عالجه بحب.

أرضاء الآخرين يبعدك عن حب ذاتك ويسبب لك الم روحي ونفسي وجسدي. دع مالهم لهم وما لك لك، التغير يبدأ من الداخل كيف؟ عندما تغير أمر بداخلك ستراه خارجا وسيلاحظ غيرك أنك تغيرت لأنك قررت من داخلك ترك فعل أو سلوك لا يفيدك.

مثال بسيط من الحياة، عندما كنت أهتم بنباتات في المشتل، كنت اسمع أن فلان وفلانه يريدون بعض النباتات كنت اهدي الكثير منها بحب مرت السنين لكن جسدي كان يعطيني إشارات سلبية، هنا سألت نفسي ما الرسالة؟

فهمت أنني أقوم بعمل فوق طاقتي وعندما تكرر الموقف قلت لهم اذهبوا وازرعوا ما تشاؤن، المسوا التراب وامسكوا البذور وضعوها في الأرض تواصلوا مع الحياة، هكذا رحلوا ولم يعودوا يسألون.

تقديم المساعدة شي نبيل وجميل لكن ليس على حساب طاقاتنا وفوق قدراتنا. لابد من تعليم البعض كيفية تحمل المسؤولية والدخول في تجارب جديدة.

جميل ما ذكرته، بالفعل أن الأسرة والمجتمع والمعتقدات الخاطئة كانت سبب في الكثير من المشاكل النفسية والحسدية.

معتقداتنا علمتنا ان قول كلمة " لا" عيب أوشيء مخزي. لم تعلمنا ان كلمة "لا" هي في حد.ذاتها بناء لشخصيتنا وسماع لذواتنا.

لذلك كنا نخاف أو نخجل من قول "لا" لا أستطيع او لا افعل او لا أريد. حتى خنقت ذواتنا من الداخل.

هناك من يأثر الآخرين من أجل الرياء، كأن يقول الناس إنه طيب. وإنه انسان خير ....وانت لست محتاجا لذلك الرياء فالله يعلم ما في قلب كل واحد ... ولا يكلف الله نفسا الا وسعها.

وهناك من يأثر الآخرين من أجل حبه الحقيقي لهم فيريد.حقا ان يرى السعادة في قلوبهم. وان يبادلوه تلك السعادة والحب. لكنه لا يجد شيئا ليس فقط مادي بل حتى معنويا.

فهمت هذا منذ مدة قصيرة وكأن نفسي تحدثني حقا ..... جسدي يرهق وأحس حقا بطاقة العطاء دون أخذ وتبادل. الكفة غير متوازنة يأخذون طاقة عالية منك ولا يضيفون لك شيئا.

والعطاء ليس ماديا فقط، فأكثر شيئا يهلكنا هو العطاء المعنوي والنفسي والطاقي

وحتى كثرة الشكوى والقيل والقال، ياتونك يشكون في كل مرة ولاتفه الاسباب ....ثم ينتهون دائما بعد.نصحك.لهم واصغائك لمشاكلهم الدنيوية فبقولون :

" والله استرحت الان بعد.ما أفرغت ما في جعبتي. شكرا لك" ثم بعد ذلك أنا التي أحس بالحزن لا لشيء ولا أفهم لماذا ؟؟ حتى فهمت تأثير طاقة الآخرين حقا فينا بعد ما أثبته لاكوفسكي مع مرضاه...

هم ياتون شاكيين باكيين لااسباب دنيوية تافهة ... يأخذون ويمتصون حقا من طاقتك وهالتك. بعدها يشعرون بالراحة حقا وانت تشعر بالعكس.

تخيل ذلك يحصل في كل مرة وليس أحيانا فقط، ستمرض ليس فقط بالسرطان ......

لكن لو كان هناك توازن، كان ياتوا لك باخبار سعيدة دائما سيكون تبادل من الطرفين بطاقة الحب والجمال والسعادة.

لذلك فهمت لماذا اغلب الحكماء والفلاسفة. يحذرون من مرافقة الناس التي تشكي دائما. والمتشائمة..... وووو

والله جربتها شخصيا انهم يمتصون كل شيء فيك جميل دون ان تحس .... وتحس بالارهاق والتعب والحزن بعد ذلك

فاصبحت حقا لا استطيع مطلقا سماع مشاكل الاخرين المتكررة. واكتفي بالاجابة هناك رب الخلق الذي لا تنتهي طاقته يمكنك أن تشكي له وستحس حقا بالتحسن. وبالفعل ستعلم الناس ان يلجأؤو لله وليس للخلق الضعفاء.

الان أشعر فعلا بتوازن وسلام داخلي، أصبحت ابتعد عن كل ما يقال من مشاكل وتفاهات وترهات واكتفي بالتجاهل والابتعاد .... ذواتنا تحتاج لراحة بعيدا عن كل هذا الصخب الخارجي ....

تعلموا حقا الاصغاء لذواتكم الداخلية، هي تتكلم لكن لا أحد يسمعها وسط كل هذا الصخب الخارجي.
 
السبع سنين الماضية كانت رحلة مليئة بالتجارب بالنسبة لي من أفراح واحزان ومواقف وتجارب ودروس حياتية سهلة وصعبة في آن، حتى لي اقارب رحلوا من الحياة بسبب هذا المرض. كانت سنين عجاف الحمدلله وكنت في مواجهة دورس الحياة والمصفوفة التي تعمل على ايذائي.

أرى أن السبب نفسي قبل أن يكون جسدي، ومنه يتجسد. العادات والتقاليد والوعي الجمعي والناس التي تبرمج بعضها بمعلومات مغلوطة يشبون عليها سنين طويلة بلاوعي. الطعام الغير صحي والكبت والقهر عوامل تؤدي لظهور هذا المرض وعدم التعبير عن مكنونات النفس.

السنة هذه جميلة مختلفة عن بقية السنوات منذ أول ساعة فيها شعرت بطاقتها. تعلمت ان حب الذات شافي وكنت اثر الكثير على نفسي لإرضاء الكثيرين لكني هذه السنة مختلفة بحسب معلوماتي عن حب الشخص لنفسه قبل الآخرين كنت اجاهد في الوصول للتوازن لكن المواقف سرعان ما تبعدني كلما اقترب من الوصول.

عندما تحب ذاتك اكرمها اشبع نفسك وبعدها قدم الحب للآخرين بشرط أن تكون متوازن، لاتحمل نفسك فوق طاقتها واذا لم تستطع فعل شي لأحدهم قل له بكل صراحه أنك لا تستطيع بكل حب ومن دون زعل. حب الذات يليه الإهتمام بالجسد والنفس والروح.

المجتمع يحتاج للحكماء وأصحاب الوعي العالي وتعلم علوم روحية حول حقيقة الإنسان وحب الذات والسلام الداخلي والتوازن. هذه السنة وضعت أهداف روحية نفسية توقفت عن التدخل في أمور كانت تسبب لي إرهاق فكري وجسدي في الماضي. توقفت وصمت ثم شعرت براحة داخلية، لن اغير العالم ولن تغير أنت العالم، دع العالم في سلام يختبر تجاربه، أهم شي نفسك أولا،، ليست أنانية.

ما أن تبدأ بنفسك ستكون متوازن وصحي وقوي وبذلك يمكنك نفع المجتمع ومحيطك.

راجعت نفسي مدى خمس سنوات تقريبا لأعرف أين الخلل. بدأت افكر في حلول وترك أمور ليست في صالحي ولا تسهم في تطوري. من الجميل مراجعة ذلك. الحياة كالسفينة وأنت قبطان فيها، سلم لكل شخص مهامه ولا تتدخل في شؤن الغير. دع الطفل ينجرح يبكي عالجه بحب.

أرضاء الآخرين يبعدك عن حب ذاتك ويسبب لك الم روحي ونفسي وجسدي. دع مالهم لهم وما لك لك، التغير يبدأ من الداخل كيف؟ عندما تغير أمر بداخلك ستراه خارجا وسيلاحظ غيرك أنك تغيرت لأنك قررت من داخلك ترك فعل أو سلوك لا يفيدك.

مثال بسيط من الحياة، عندما كنت أهتم بنباتات في المشتل، كنت اسمع أن فلان وفلانه يريدون بعض النباتات كنت اهدي الكثير منها بحب مرت السنين لكن جسدي كان يعطيني إشارات سلبية، هنا سألت نفسي ما الرسالة؟

فهمت أنني أقوم بعمل فوق طاقتي وعندما تكرر الموقف قلت لهم اذهبوا وازرعوا ما تشاؤن، المسوا التراب وامسكوا البذور وضعوها في الأرض تواصلوا مع الحياة، هكذا رحلوا ولم يعودوا يسألون.

تقديم المساعدة شي نبيل وجميل لكن ليس على حساب طاقاتنا وفوق قدراتنا. لابد من تعليم البعض كيفية تحمل المسؤولية والدخول في تجارب جديدة.
جميل كنت دائمآ احس في العمق بمشاعر الخيانة ولم اعرف مصدرها كنت اعطي اهمية كبيرة فيما يفكر الناس بي لذا كنت مشتتة لهذا السبب ابرر واشرح نفسي للاخرين حتى فهمت اني خنت امانة الله لم احبها لما كنت صغيرة اتذكر جدتي كانت تمدحني مرارًا وتقول علي هذه البنت احن البنات هذه البنت لو الله يرزقها لن تتركك اي شخص يحتاج فاحسست بقيمة وتميز على بنات العائلة وصرت اعمل كل جهدي للشعور بالقيمةفقط من العطاء حتى استنزفت حقيقي يشقى المرء باحباءه فاذا انتهى الشقاء يحل وقت السحر النعيم
 
جميل ما ذكرته، بالفعل أن الأسرة والمجتمع والمعتقدات الخاطئة كانت سبب في الكثير من المشاكل النفسية والحسدية.

معتقداتنا علمتنا ان قول كلمة " لا" عيب أوشيء مخزي. لم تعلمنا ان كلمة "لا" هي في حد.ذاتها بناء لشخصيتنا وسماع لذواتنا.

لذلك كنا نخاف أو نخجل من قول "لا" لا أستطيع او لا افعل او لا أريد. حتى خنقت ذواتنا من الداخل.

هناك من يأثر الآخرين من أجل الرياء، كأن يقول الناس إنه طيب. وإنه انسان خير ....وانت لست محتاجا لذلك الرياء فالله يعلم ما في قلب كل واحد ... ولا يكلف الله نفسا الا وسعها.

وهناك من يأثر الآخرين من أجل حبه الحقيقي لهم فيريد.حقا ان يرى السعادة في قلوبهم. وان يبادلوه تلك السعادة والحب. لكنه لا يجد شيئا ليس فقط مادي بل حتى معنويا.

فهمت هذا منذ مدة قصيرة وكأن نفسي تحدثني حقا ..... جسدي يرهق وأحس حقا بطاقة العطاء دون أخذ وتبادل. الكفة غير متوازنة يأخذون طاقة عالية منك ولا يضيفون لك شيئا.

والعطاء ليس ماديا فقط، فأكثر شيئا يهلكنا هو العطاء المعنوي والنفسي والطاقي

وحتى كثرة الشكوى والقيل والقال، ياتونك يشكون في كل مرة ولاتفه الاسباب ....ثم ينتهون دائما بعد.نصحك.لهم واصغائك لمشاكلهم الدنيوية فبقولون :

" والله استرحت الان بعد.ما أفرغت ما في جعبتي. شكرا لك" ثم بعد ذلك أنا التي أحس بالحزن لا لشيء ولا أفهم لماذا ؟؟ حتى فهمت تأثير طاقة الآخرين حقا فينا بعد ما أثبته لاكوفسكي مع مرضاه...

هم ياتون شاكيين باكيين لااسباب دنيوية تافهة ... يأخذون ويمتصون حقا من طاقتك وهالتك. بعدها يشعرون بالراحة حقا وانت تشعر بالعكس.

تخيل ذلك يحصل في كل مرة وليس أحيانا فقط، ستمرض ليس فقط بالسرطان ......

لكن لو كان هناك توازن، كان ياتوا لك باخبار سعيدة دائما سيكون تبادل من الطرفين بطاقة الحب والجمال والسعادة.

لذلك فهمت لماذا اغلب الحكماء والفلاسفة. يحذرون من مرافقة الناس التي تشكي دائما. والمتشائمة..... وووو

والله جربتها شخصيا انهم يمتصون كل شيء فيك جميل دون ان تحس .... وتحس بالارهاق والتعب والحزن بعد ذلك

فاصبحت حقا لا استطيع مطلقا سماع مشاكل الاخرين المتكررة. واكتفي بالاجابة هناك رب الخلق الذي لا تنتهي طاقته يمكنك أن تشكي له وستحس حقا بالتحسن. وبالفعل ستعلم الناس ان يلجأؤو لله وليس للخلق الضعفاء.

الان أشعر فعلا بتوازن وسلام داخلي، أصبحت ابتعد عن كل ما يقال من مشاكل وتفاهات وترهات واكتفي بالتجاهل والابتعاد .... ذواتنا تحتاج لراحة بعيدا عن كل هذا الصخب الخارجي ....

تعلموا حقا الاصغاء لذواتكم الداخلية، هي تتكلم لكن لا أحد يسمعها وسط كل هذا الصخب الخارجي.
سلام اكتشفت لدي رغبة نزعة خفية لمساعدة الاخرين وتغييرهم ما يسمى انا افعل انا موجود ظنًا مني سانقدهم كان عندي تعاطف كبير مع الطبقة المنبوذة اي من تشعر بمشاعر العار كالهندوس و الافغان والرومانيين الصوماليين وحتى العرب المصدومين حتى شفت اذيت كبيرة منهم والله اللي لا يحب نفسو لازم تخاف منو الا قليلا لانو فهمت ان ليس متصل بالله الحقيقي لهذا ياذيك نفسيا وانا اقول عادي انا افعل هذا لله وما هو لله لما فهمت انو انا أعز واحب واقرب احن شخص في حياتي توقفت تلقائيا عن الدعم بلا تانيب ضمير كنت احس انو من واجبي المساعدة و كان السبب ظلامي لاني لم اشعر بوجودي كنت ارغب باثبات وجودي صرت اكرر انا المحبوب انا موجود و بالتوفيق
 
منطق القيم العليا المطلقة هو منطق فوق السماء ، والعالم الذي نحيا به الآن موجود تحت الأرض ( عالم الدنيا ) ومن المستحيل أن يستوي ما هو فوق السماء مع ما هو تحت الأرض ، هناك الحقائق وهنا منعكساتها الزمنية المشوشة ، وهناك فقط يمكن أن تحس الروح بالرضا ، هنا لا رضى ، لذلك لابد من وجود استمرارية في الزمن ، ليس من أجل التطور ، لا شيء أصلاً يختلف نوعياً ، ولكن من أجل إعطاء معنى للبقاء ...

النصيحة التي أقدمها إليك أن لا تحاول فهم أو إسقاط منطق القيم العليا على منطق الوقائع الدنيا، هذا مستحيل ، لن تصل لمقاربة عادلة وحقيقية ، هنا لن تجد إلا مصفوفات ... غير مفهومة الحكمة لأنه لا يوجد حكمة منها بالمستوى العميق ، لا يوجد داع لتعقيد الأمور ، ولكن الأمور معقدة لأن الحقيقة غائبة والحقيقة غائبة لأن الإنسان قد نسيها بسبب أو بآخر ثم عمد يبحث إليها في كل ما يجده على عجل وشواش حتى فقد كل الطرق وضاع في اللامعنى.

لو كنت تريد الحق ، اصعد إليه ... لا تبحث عنه هنا ، الطيور لا تطير في الأقفاص ، الأسماك لا تسبح على اليبوس ، الأرواح لا تحيا في جهنم ، والمحبة لا تزدهر وردتها في أشعة شموس الظلام ...
 
شكرا من أعماق القلب لك على تلك الكلمات، لا اعرف الكاتبة ولا اعرف الكتاب. ولم أكن أعرف أن احدهم توصل لذلك. ربما تبدوا كلمات بسيطة للجميع. لكنها حقا وصفت وتوصلت إلى ما توصلت له وشعرت به فقط مؤخرا بعد تحليل سنوات من حياتي .. وفي الاخير توصلت وباقتناع تام أنه مستحيل ان يحب الانسان الآخرين على نفسه سيخلق له توازن ذاتي

ولاحظت أن التوازن بدأ يدخل حياتي فعلا لما بدأت بحبي لذاتي أولا ثم الآخرين ثانيا لكن ليس العكس. وليس لها علاقة بالانانية شتان بين الاثنين.

لكن في السابق كان هناك صراع داخلي كبير وعميق، ولم أكن استوعب لما الناس يتصرفون بسوء مع من يحسن لهم دائما... لدرجة كنت أبكي في كل مرة، وكنت جدا حساسة. لاني فعلا كنت من الناس الذين يفضلون الآخرين على أنفسهم وفي كل شيء.

أحيانا كنت اشتهي شيئا واذا طلبه احد مني اعطيه له. والعديد من الامثلة كان اكون مريضة واذا طلب مني احد المقرئين شيئا افعله حتى لو لم استطع . كنت حقيقة أكلف نفسي ما لا طاقة لها به.

وحاولت أن أشفي نفسي بنفسي. وفعلا وصلت ربما متأخرة لكن باقتناع تام. أنه ان لم تقدر نفسك وتحسن لها وتحبها. ستظلمها كثيرا. وفهمت قوله تعالى "ولا تلقوا بانفسكم إلى التهلكة".

وخلق هذا توازن حقيقي لدي، اساعد واحب الاخرين لكن ليس قبل نفسي وليس فوق طاقتي.

شكرا جزيلا سأبحث عن الكتاب لاقرأه. لقد أثار اهتمامي حقا.
شكرا من أعماق القلب لك على تلك الكلمات، لا اعرف الكاتبة ولا اعرف الكتاب. ولم أكن أعرف أن احدهم توصل لذلك. ربما تبدوا كلمات بسيطة للجميع. لكنها حقا وصفت وتوصلت إلى ما توصلت له وشعرت به فقط مؤخرا بعد تحليل سنوات من حياتي .. وفي الاخير توصلت وباقتناع تام أنه مستحيل ان يحب الانسان الآخرين على نفسه سيخلق له توازن ذاتي

ولاحظت أن التوازن بدأ يدخل حياتي فعلا لما بدأت بحبي لذاتي أولا ثم الآخرين ثانيا لكن ليس العكس. وليس لها علاقة بالانانية شتان بين الاثنين.

لكن في السابق كان هناك صراع داخلي كبير وعميق، ولم أكن استوعب لما الناس يتصرفون بسوء مع من يحسن لهم دائما... لدرجة كنت أبكي في كل مرة، وكنت جدا حساسة. لاني فعلا كنت من الناس الذين يفضلون الآخرين على أنفسهم وفي كل شيء.

أحيانا كنت اشتهي شيئا واذا طلبه احد مني اعطيه له. والعديد من الامثلة كان اكون مريضة واذا طلب مني احد المقرئين شيئا افعله حتى لو لم استطع . كنت حقيقة أكلف نفسي ما لا طاقة لها به.

وحاولت أن أشفي نفسي بنفسي. وفعلا وصلت ربما متأخرة لكن باقتناع تام. أنه ان لم تقدر نفسك وتحسن لها وتحبها. ستظلمها كثيرا. وفهمت قوله تعالى "ولا تلقوا بانفسكم إلى التهلكة".

وخلق هذا توازن حقيقي لدي، اساعد واحب الاخرين لكن ليس قبل نفسي وليس فوق طاقتي.

شكرا جزيلا سأبحث عن الكتاب لاقرأه. لقد أثار اهتمامي حقا.

السبع سنين الماضية كانت رحلة مليئة بالتجارب بالنسبة لي من أفراح واحزان ومواقف وتجارب ودروس حياتية سهلة وصعبة في آن، حتى لي اقارب رحلوا من الحياة بسبب هذا المرض. كانت سنين عجاف الحمدلله وكنت في مواجهة دورس الحياة والمصفوفة التي تعمل على ايذائي.

أرى أن السبب نفسي قبل أن يكون جسدي، ومنه يتجسد. العادات والتقاليد والوعي الجمعي والناس التي تبرمج بعضها بمعلومات مغلوطة يشبون عليها سنين طويلة بلاوعي. الطعام الغير صحي والكبت والقهر عوامل تؤدي لظهور هذا المرض وعدم التعبير عن مكنونات النفس.

السنة هذه جميلة مختلفة عن بقية السنوات منذ أول ساعة فيها شعرت بطاقتها. تعلمت ان حب الذات شافي وكنت اثر الكثير على نفسي لإرضاء الكثيرين لكني هذه السنة مختلفة بحسب معلوماتي عن حب الشخص لنفسه قبل الآخرين كنت اجاهد في الوصول للتوازن لكن المواقف سرعان ما تبعدني كلما اقترب من الوصول.

عندما تحب ذاتك اكرمها اشبع نفسك وبعدها قدم الحب للآخرين بشرط أن تكون متوازن، لاتحمل نفسك فوق طاقتها واذا لم تستطع فعل شي لأحدهم قل له بكل صراحه أنك لا تستطيع بكل حب ومن دون زعل. حب الذات يليه الإهتمام بالجسد والنفس والروح.

المجتمع يحتاج للحكماء وأصحاب الوعي العالي وتعلم علوم روحية حول حقيقة الإنسان وحب الذات والسلام الداخلي والتوازن. هذه السنة وضعت أهداف روحية نفسية توقفت عن التدخل في أمور كانت تسبب لي إرهاق فكري وجسدي في الماضي. توقفت وصمت ثم شعرت براحة داخلية، لن اغير العالم ولن تغير أنت العالم، دع العالم في سلام يختبر تجاربه، أهم شي نفسك أولا،، ليست أنانية.

ما أن تبدأ بنفسك ستكون متوازن وصحي وقوي وبذلك يمكنك نفع المجتمع ومحيطك.

راجعت نفسي مدى خمس سنوات تقريبا لأعرف أين الخلل. بدأت افكر في حلول وترك أمور ليست في صالحي ولا تسهم في تطوري. من الجميل مراجعة ذلك. الحياة كالسفينة وأنت قبطان فيها، سلم لكل شخص مهامه ولا تتدخل في شؤن الغير. دع الطفل ينجرح يبكي عالجه بحب.

أرضاء الآخرين يبعدك عن حب ذاتك ويسبب لك الم روحي ونفسي وجسدي. دع مالهم لهم وما لك لك، التغير يبدأ من الداخل كيف؟ عندما تغير أمر بداخلك ستراه خارجا وسيلاحظ غيرك أنك تغيرت لأنك قررت من داخلك ترك فعل أو سلوك لا يفيدك.

مثال بسيط من الحياة، عندما كنت أهتم بنباتات في المشتل، كنت اسمع أن فلان وفلانه يريدون بعض النباتات كنت اهدي الكثير منها بحب مرت السنين لكن جسدي كان يعطيني إشارات سلبية، هنا سألت نفسي ما الرسالة؟

فهمت أنني أقوم بعمل فوق طاقتي وعندما تكرر الموقف قلت لهم اذهبوا وازرعوا ما تشاؤن، المسوا التراب وامسكوا البذور وضعوها في الأرض تواصلوا مع الحياة، هكذا رحلوا ولم يعودوا يسألون.

تقديم المساعدة شي نبيل وجميل لكن ليس على حساب طاقاتنا وفوق قدراتنا. لابد من تعليم البعض كيفية تحمل المسؤولية والدخول في تجارب جديدة.

عليك ان تكون النور الذي يشع على العالم ولن تكون النور مدام يوجد بك القليل من الظلام حكمة قديمة مفادها ابدء من الداخل لتصلح الخارج المسكينة امي بعد ان عاشت معه 40 سنة وكان يتظاهر بانه بخير امامها وكان يشجعها لتشفى ذهب عنها فجأه، نحن نحاول الان ابعاد الحزن عنها الولف صعيب بعدها ساحاول ان اجعلها تحب نفسها
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
جميل ما ذكرته، بالفعل أن الأسرة والمجتمع والمعتقدات الخاطئة كانت سبب في الكثير من المشاكل النفسية والحسدية.

معتقداتنا علمتنا ان قول كلمة " لا" عيب أوشيء مخزي. لم تعلمنا ان كلمة "لا" هي في حد.ذاتها بناء لشخصيتنا وسماع لذواتنا.

لذلك كنا نخاف أو نخجل من قول "لا" لا أستطيع او لا افعل او لا أريد. حتى خنقت ذواتنا من الداخل.

هناك من يأثر الآخرين من أجل الرياء، كأن يقول الناس إنه طيب. وإنه انسان خير ....وانت لست محتاجا لذلك الرياء فالله يعلم ما في قلب كل واحد ... ولا يكلف الله نفسا الا وسعها.

وهناك من يأثر الآخرين من أجل حبه الحقيقي لهم فيريد.حقا ان يرى السعادة في قلوبهم. وان يبادلوه تلك السعادة والحب. لكنه لا يجد شيئا ليس فقط مادي بل حتى معنويا.

فهمت هذا منذ مدة قصيرة وكأن نفسي تحدثني حقا ..... جسدي يرهق وأحس حقا بطاقة العطاء دون أخذ وتبادل. الكفة غير متوازنة يأخذون طاقة عالية منك ولا يضيفون لك شيئا.

والعطاء ليس ماديا فقط، فأكثر شيئا يهلكنا هو العطاء المعنوي والنفسي والطاقي

وحتى كثرة الشكوى والقيل والقال، ياتونك يشكون في كل مرة ولاتفه الاسباب ....ثم ينتهون دائما بعد.نصحك.لهم واصغائك لمشاكلهم الدنيوية فبقولون :

" والله استرحت الان بعد.ما أفرغت ما في جعبتي. شكرا لك" ثم بعد ذلك أنا التي أحس بالحزن لا لشيء ولا أفهم لماذا ؟؟ حتى فهمت تأثير طاقة الآخرين حقا فينا بعد ما أثبته لاكوفسكي مع مرضاه...
اضن كلامك صحيح لان الوالد كان طبيبا كل المرضى تشكي همومها له وهناك من يعطيه اسرارا في بيته يتصلون به احيانا في الليل وهو يلعب دور المطمئن والطبيب لهم بما فيهم عائلته احيانا اساله عن امر طبي لاتثقف فيقول لي اريد ان ارتاح قليلا من الطب اضنها سبب انه مرض بنفس مرض والده وايضا اضن الامر وراثي لانه توفي في نفس سن والده 68 سنة
هم ياتون شاكيين باكيين لااسباب دنيوية تافهة ... يأخذون ويمتصون حقا من طاقتك وهالتك. بعدها يشعرون بالراحة حقا وانت تشعر بالعكس.
صح
تخيل ذلك يحصل في كل مرة وليس أحيانا فقط، ستمرض ليس فقط بالسرطان ......

لكن لو كان هناك توازن، كان ياتوا لك باخبار سعيدة دائما سيكون تبادل من الطرفين بطاقة الحب والجمال والسعادة.

لذلك فهمت لماذا اغلب الحكماء والفلاسفة. يحذرون من مرافقة الناس التي تشكي دائما. والمتشائمة..... وووو

والله جربتها شخصيا انهم يمتصون كل شيء فيك جميل دون ان تحس .... وتحس بالارهاق والتعب والحزن بعد ذلك

فاصبحت حقا لا استطيع مطلقا سماع مشاكل الاخرين المتكررة. واكتفي بالاجابة هناك رب الخلق الذي لا تنتهي طاقته يمكنك أن تشكي له وستحس حقا بالتحسن. وبالفعل ستعلم الناس ان يلجأؤو لله وليس للخلق الضعفاء.
ميزة ايمانية يصلها من هو قوي ايمانه
الان أشعر فعلا بتوازن وسلام داخلي، أصبحت ابتعد عن كل ما يقال من مشاكل وتفاهات وترهات واكتفي بالتجاهل والابتعاد .... ذواتنا تحتاج لراحة بعيدا عن كل هذا الصخب الخارجي ....

تعلموا حقا الاصغاء لذواتكم الداخلية، هي تتكلم لكن لا أحد يسمعها وسط كل هذا الصخب الخارجي.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى