Freedom
مريد جديد
- المشاركات
- 6
- مستوى التفاعل
- 26
الماء يشمل سبعين بالمائة من الجسم الإنساني ويغطّي نفس النسبة على الارض و هو مصدر لكلّ الحياة و يمثل كلّ أشكال الحياة على الارض ...
نعلم ان الماء يتكون من ذرة اكسجين وذرتين هيدروجين لكننا لا نعرف أصل الهيدروجين ولا الأوكسيجين ...
حتى العلم اليوم مازال لا يستطيع الوصول إلى ماهو
أصغر من الالكترونات ...
لكن في المستقبل سيصل العلماء الى عنصر أصغر من الالكترون وهو العنصر الافتراضي حاليا ( التاكيون )
ولكن للوصول اليه لابد من تجاوز كل قوانين الفيزياء الحالية وخرق قوانين الطبيعة التي وضعها الفيزيائيون خصوصا نسبية اينشتاين وقوانين
لورنتز الصارمة ...
لكن مالا يعلمه الكثيرون هو ان الماء يولد طاقة حيوية كهربائية في الأجسام التي يجري خلالها ، فتهتز هذه الأجسام بنبض محدد ومصدر هذه الطاقة الحيوية هو ( الأثير )
فبطريقة غامضة يتعامل الماء بمختلف أشكاله مع الاثير فيأخذ منه طاقة ويحولها إلى كل الأجسام في حركة لا تتوقف منذ ان خلق الله الخلق بكلمة "كن"
والماء لا يتحرك بشكل مستقيم بل هو يتخذ مسارا حلزونيا على شكل دوامة او رياضيا على شكل متتالية فيبوناتشي مشكلا بذلك النسبة الذهبية ...
وهي البصمة التي وضعها الله جل وعلا في كل الخلق لتدل على الخالق وعلى قدرته سبحانه ...
___________
عنصر المعدن هو الذى يدعم الماء ، والماء بدون عنصر المعدن يفسد ، لذلك عند زيادة نسبة المعادن فى الماء يتم التأكيد على نقاء الماء أكثر ...
والصوت فى علم الطاقة يصنف من المعادن وإحتواء الماء على عناصر معدنية أو صوتية تساعد على توليد طاقة كبيرة مما تساعد على شفاء الإنسان ...
وهذا يؤكد أن قرائة آيات القرآن والكلام الطيب والدعوات على الماء تساعد على زيادة عنصر المعدن مما يجعل الماء أكثر نقاء ...
فالماء مادة طيّعة جدا يكيّف شكله الطبيعي بسهولة مع البيئة الحالية لكن ظهوره الطبيعي ليس الشيء الوحيد الذي يتغير بل يتغيّر شكله الجزيئي أيضا ...
الماء كائن حي يسمع ويحس ويرى ويفهم ذبذبات قلبك و يستطيع أن يردّ على الكلمات وهده حقيقة اثبتها " ماسارو أموتو "
حين يضع الماء المقطّر في أنبوب واحدكتب عليه
"شكرا لكم " أعطى بلّورات لطيفة ...
بينما الآخر كان عليه، "تخدع " "مع "شكرا لكم"
لم تعطى بلّورات على الإطلاق ...
ولا يهم أيّة لغة استعملت: الإنجليزي أو الكوري أو الياباني النتائج كانت مشابهة جدا وتختلف النتائج حسب الكلمات
والأمر نفسه حين يتعرض الماء للمشاعر المختلفة وكذلك الأمر عند تعريض الماء للموسيقى بأنواعها ...
فعند استخدام الموسيقى الهادئة والكلام الطيب فان
بلورات الماء تتشكل بدرجات بيضاء ونقية ...
وعند إستخدام الموسيقى الصاخبة والكلام السىء
تتحول هذه البلورات لأشكال حادة بلون أحمر فاسدة ...
للماء طاقة أثيرية عندما تقرأ عليه او تكلمه باي كلام طيب او سيئ ، تتحرك جسيماته الهندسية، وينقل تلك الطاقة الاثيرية إلى الجسم ...
_______________
إنّ الجسم مثل إسفنج متكوّن من التريليونات من الغرف مسمّاة الخلايا التي تحمل السائل ...
والطاقة الاهتزازية الإنسانية التي تنشأ من الأفكار والكلمات والموسيقى، تؤثّر على التركيب الجزيئي للماء وتغير من شكله فنوعية حياتنا وأفكارنا وبيئتنا تصل مباشرة إلى نوعية مائنا
ومن هنا أمر النبي صلى الله عليه وسلم أثناء الرقية على المريض بمنح الماء الطاقة القرآنية بالكلام والقراءة على الماء ودعاء الشفاء فيشفى سقيمنا
بإذن ربنا ...
سيدنا أيوب عليه السلام أهتكه المرض لسنوات نادى ربه لكشف الضر {قلنا أركض برجلك ذا مغتسل بارد وشراب}
سبحان الله جائت هذه المعجزات منذ قديم الأزل ومازال الإنسان يبحث عن تفسير لمعجزات الله سبحانة وتعالى القائل( وَأَتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبا )
فأتبع سببا وإدعى بجوار كوب الماء وسمى بأسم الله
وأشربه قبل النوم لتحقيق أمنياتك بشكل سريع
__________________
المجتمع العلمي مازال غير قادر على الخروج من شرنقة اللوبي القوي الذي يتحكم في كل مفاصل الحياة ...
ويمنع منعا باتا كل مجهود لنشر العلوم الحقيقية والتي هي علوم الهية من أجل راحة ورفاهية الانسان على هذه الأرض ...
نعلم ان الماء يتكون من ذرة اكسجين وذرتين هيدروجين لكننا لا نعرف أصل الهيدروجين ولا الأوكسيجين ...
حتى العلم اليوم مازال لا يستطيع الوصول إلى ماهو
أصغر من الالكترونات ...
لكن في المستقبل سيصل العلماء الى عنصر أصغر من الالكترون وهو العنصر الافتراضي حاليا ( التاكيون )
ولكن للوصول اليه لابد من تجاوز كل قوانين الفيزياء الحالية وخرق قوانين الطبيعة التي وضعها الفيزيائيون خصوصا نسبية اينشتاين وقوانين
لورنتز الصارمة ...
لكن مالا يعلمه الكثيرون هو ان الماء يولد طاقة حيوية كهربائية في الأجسام التي يجري خلالها ، فتهتز هذه الأجسام بنبض محدد ومصدر هذه الطاقة الحيوية هو ( الأثير )
فبطريقة غامضة يتعامل الماء بمختلف أشكاله مع الاثير فيأخذ منه طاقة ويحولها إلى كل الأجسام في حركة لا تتوقف منذ ان خلق الله الخلق بكلمة "كن"
والماء لا يتحرك بشكل مستقيم بل هو يتخذ مسارا حلزونيا على شكل دوامة او رياضيا على شكل متتالية فيبوناتشي مشكلا بذلك النسبة الذهبية ...
وهي البصمة التي وضعها الله جل وعلا في كل الخلق لتدل على الخالق وعلى قدرته سبحانه ...
___________
عنصر المعدن هو الذى يدعم الماء ، والماء بدون عنصر المعدن يفسد ، لذلك عند زيادة نسبة المعادن فى الماء يتم التأكيد على نقاء الماء أكثر ...
والصوت فى علم الطاقة يصنف من المعادن وإحتواء الماء على عناصر معدنية أو صوتية تساعد على توليد طاقة كبيرة مما تساعد على شفاء الإنسان ...
وهذا يؤكد أن قرائة آيات القرآن والكلام الطيب والدعوات على الماء تساعد على زيادة عنصر المعدن مما يجعل الماء أكثر نقاء ...
فالماء مادة طيّعة جدا يكيّف شكله الطبيعي بسهولة مع البيئة الحالية لكن ظهوره الطبيعي ليس الشيء الوحيد الذي يتغير بل يتغيّر شكله الجزيئي أيضا ...
الماء كائن حي يسمع ويحس ويرى ويفهم ذبذبات قلبك و يستطيع أن يردّ على الكلمات وهده حقيقة اثبتها " ماسارو أموتو "
حين يضع الماء المقطّر في أنبوب واحدكتب عليه
"شكرا لكم " أعطى بلّورات لطيفة ...
بينما الآخر كان عليه، "تخدع " "مع "شكرا لكم"
لم تعطى بلّورات على الإطلاق ...
ولا يهم أيّة لغة استعملت: الإنجليزي أو الكوري أو الياباني النتائج كانت مشابهة جدا وتختلف النتائج حسب الكلمات
والأمر نفسه حين يتعرض الماء للمشاعر المختلفة وكذلك الأمر عند تعريض الماء للموسيقى بأنواعها ...
فعند استخدام الموسيقى الهادئة والكلام الطيب فان
بلورات الماء تتشكل بدرجات بيضاء ونقية ...
وعند إستخدام الموسيقى الصاخبة والكلام السىء
تتحول هذه البلورات لأشكال حادة بلون أحمر فاسدة ...
للماء طاقة أثيرية عندما تقرأ عليه او تكلمه باي كلام طيب او سيئ ، تتحرك جسيماته الهندسية، وينقل تلك الطاقة الاثيرية إلى الجسم ...
_______________
إنّ الجسم مثل إسفنج متكوّن من التريليونات من الغرف مسمّاة الخلايا التي تحمل السائل ...
والطاقة الاهتزازية الإنسانية التي تنشأ من الأفكار والكلمات والموسيقى، تؤثّر على التركيب الجزيئي للماء وتغير من شكله فنوعية حياتنا وأفكارنا وبيئتنا تصل مباشرة إلى نوعية مائنا
ومن هنا أمر النبي صلى الله عليه وسلم أثناء الرقية على المريض بمنح الماء الطاقة القرآنية بالكلام والقراءة على الماء ودعاء الشفاء فيشفى سقيمنا
بإذن ربنا ...
سيدنا أيوب عليه السلام أهتكه المرض لسنوات نادى ربه لكشف الضر {قلنا أركض برجلك ذا مغتسل بارد وشراب}
سبحان الله جائت هذه المعجزات منذ قديم الأزل ومازال الإنسان يبحث عن تفسير لمعجزات الله سبحانة وتعالى القائل( وَأَتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبا )
فأتبع سببا وإدعى بجوار كوب الماء وسمى بأسم الله
وأشربه قبل النوم لتحقيق أمنياتك بشكل سريع
__________________
المجتمع العلمي مازال غير قادر على الخروج من شرنقة اللوبي القوي الذي يتحكم في كل مفاصل الحياة ...
ويمنع منعا باتا كل مجهود لنشر العلوم الحقيقية والتي هي علوم الهية من أجل راحة ورفاهية الانسان على هذه الأرض ...
