Oskar
مريد جديد
- المشاركات
- 27
- مستوى التفاعل
- 47
وهم الوباء، وإعادة تنظيم العملة العالمية ، ولمحة عن المستقبل:
كشف الصحفي الاستقصائي جون رابوبورتالخطةالعالمية لاستخدام وباء مزيف من أجل إعادة تنظيم العملة الدولية او إنشاء عملة جديدة :
تخلق منظمة الصحة العالمية وهم الأوبئة العالمية وخطوات البنك الدولي في وقت لاحق ، لجمع أنقاض الاقتصادات الوطنية من خلال نشر القروض المشروطة للحكومات وشعوب الدول النامية.
ويقول إنه سيتم إنقاذ الاقتصادات خطوة بخطوة ، من خلال تحويل نوع واحد من المال "الدولار" إلى نوع آخر من المال " إلكتروني". ويقول إنه سيتم استخدام الدخل المضمون الشامل للسيطرة على الأشخاص الذين سيخضعون للسيطرة على السلوك من خلال برنامج درجات الائتمان الاجتماعي على الطريقة الصينية. كما سيتم استخدام حصص الطاقة لفرض نوع خاص من الحياة المدنية الجديدة.
يجب أن تتعرض الخطة الكاملة كما طرحت في رواية "عالم جديد شجاع" وهو عالم جديد تكنوقراطي، لانهيار بزيادة وعي الشعوب عما يجري عليهم حيث يجب على الناس تذكر شيء اسمه - حرية.
عندما تنتهي هذه المهزلة المدمرة للغاية ، هناك عدة طرق يمكن أن تسير بها الأمور. في هذه المقالة ، أصف مسار واحد.
انضمت منظمة الصحة العالمية (WHO) والبنك الدولي (WB) للعمل في عام 2018 حيث ربطوا علاقاتهم المزدوجة من خلال تشكيل شراكة لرصد تفشي الأوبئة قبل انتشارها.
في الأساس ، خلف الكواليس ، تبدو الصفقة كما يلي:
منظمة الصحة العالمية تخلق وهم الأوبئة العالمية، بعدها يتقدم البنك الدولي في وقت لاحق ، لالتقاط أجزاء من النتيجة -وهي الاقتصادات الوطنية المتضررة - من خلال توفير القروض المشروطة للحكومات.
هذه القروض تحمل دائما شروط. الشرط الأساسي هو: السماح بدخول المستثمرين الخاصين ووالشركات العملاقة العالمية وممثلين القطاع الخاص حتى يتمكنوا من السيطرة على القطاعات الحيوية في الدولة ومصادر الثروات الطبيعية بكافة أنواعها؛ مثل الطاقة والزراعة والمياه وما إلى ذلك.
لكن هذه المرة ، منظمة الصحة العالمية ، كما هو مخطط لها ، انطلقت بكل قوتها في عمليات الإغلاق وتمزيق الاقتصادات. لكي تتكول القروض الى عالمية ولن يفلت بلداً من هذه المصيدة الاقتصادية او النظام الاقطاعي الحديث.
كيف يتم ذلك؟
خطوة بخطوة ، من خلال تحويل نوع واحد من النقود الوهمية لنوع آخر من النقود الوهمية.
“اخترعنا نوعًا واحدًا من المال من لا شيء "الدولار" ، ووصل إلى نهاية الى نهاياته وبلغ غاياته المطلوبة. وعلينا الآن اختراع نوع آخر منالأموال الجديدة من "فراغ" ايضا.
الدخل الشامل المضمون (UGI) في نهاية المطاف سيكون للجميع. “Universal Guaranteed Income”
كما يأتي مع شروط يتم تنفيذها تدريجياً. في الأساس ، الصفقة هي: "نحن ندفع لك ، وأنت تطيعنا".
الجانب السلوكي للنموذج هو النظام الصيني ، الذي يعمل على الطاعة من خلال "درجة الائتمان الاجتماعي".
المخالفات تخفض درجة الائمان الشخصي وبالتالي حرية الفرد. في هذه الحالة ، لا يستطيع المخالف السفر على متن طائرة أو إرسال أطفاله إلى مدارس معينة أو الإقامة في فنادق معينة أو بدء نشاط تجاري. هناك مستويات من العقوبات.
تشمل المخالفات مثل رفض الإرشادات الحكومية او نشر الأخبار المزيفة ، ومخالفة الضوء الأحمر ، والفشل في فصل القمامة بشكل صحيح ، والاحتيال التجاري ، والمخالفات الصغيرة والكبيرة.
تحت UGI العالمية ، سيكون: "سنرسل لك الشيك الرقمي الشهري ، والآن عليك الان ان تتبع الطلبات ، أو قد يتم تخفيض أموالك. "كن مواطناً صالحاً ".
بالطبع ، يتطلب نظام مثل هذا مراقبة كاملة ومتكاملة ، عامة وخاصة ، بكل طريقة.
والعصى السحرية للسيطرة هي حصص الطاقة لكل شخص. عندما يتم ربط المنازل الذكية بشبكة الانترنت الجديدة المسماة "إنترنت الأشياء" حيث كل اجهزة المنزل مرتبطة بالذكاء الاصطناعي الذي يراقب الاستهلاك ويحدد الحصة الشهرية للفرد وأيضاً ينظم العقوبات اذا ما انخفضت قيمة الائتمان الاجتماعي للفرد.
من أمثلة العقوبات المنزلية تكون: إغلاق الإنترنت - باستثناء ساعات منتصف الليل إلى الثالثة صباحًا. طهي جميع وجبات الطعام لليوم بين الساعة الرابعة والخامسة صباحًا وما الى ذلك من عقوبات او ستسميها المجتمعات المتقبلة للإذلال بتكنولوجيا حديثة / او علم متطور / او إجراءات حكومية بريئة للحفاظ على الحياة الاجتماعية. مبروك عليكم العبودية الإلكترونية الحديثة!
مراقبة السلوك. ما يجري حالياً هو بالضبط المستقبل. الآن يقولون: ابقوا في الداخل ، لا تسمحوا للزوار. قف في الطابور خارج المتاجر ، حافظ على مسافة ستة أقدام. أبلغ عن الأشخاص الذين يبدون مرضى. اذهبوا للحصول على اختبار الفايروس. اغسل يديك اثنتي عشرة مرة في اليوم.
في المستقبل ، ستكون قائمة القواعد والتسجيلات مختلفة ، لكن الموضوع العام سيكون هو نفسه: أن تكون مواطنًا صالحًا وتساهم في عالم أفضل. كن مخلصًا وجادًا ومفيدًا. ولا تتمرد.
وكما هو الحال الآن ، سيستجيب الكثير من الناس: "نعم ، شكرًا لك. أنا أحب الاستقامة وإطاعة الإرشادات. نعم، أحب الشعور بالمساهمة في شيء أكبر مني. أحب الجماعية. أحب حقيقة أننا جميعًا في هذا الأمر معًا ".
بل اكثر من ذلك حيث سيرغب جزء البعض من هؤلاء الأشخاص في القيام بالمزيد. سيرغبون في الانضمام إلى الحكومة. سيرغبون في مساعدة الحكومة على تطبيق القواعد. سيرغبون في "التعبير عن طاقتهم". إنهم يسألون ، إذا طلب منهم ، بكل سرور سيخوجوا بطوابير طويلة في الشوارع ، ويحيون ، ويوزعون المنشورات ، ويقوموا ايضاً باعتقالات ، وحتى يرتكبون أعمالاً عنيفة بموجب ألاوامر.
كانوا يرتدون زيًا هشًا ويقسمون. إنهم يريدون الرتب والأختام. يودون أن يطلق عليهم النخبة. ولأن التاريخ لا يعني شيئًا لهؤلاء الأشخاص ، لذلك لم يعرفوا أبدًا أسماء مثل SS أو Red Guards أو Stasi. ولكن هذا ما سيمثلوا في المستقبل.
ما لم يتم الكشف عن الخطة الكاملة لعالم جديد شجاع تكنوقراطي ويكشفها الناس بوعيهم ورفضهم لها وبزيادة تمسكهم بمبدأ اسمه الحرية سوف تستمر الخطوات واحدة تلو الأخرى لا محالة.
عندما يتم الإعلان عن "انتهاء" أزمة الوباء الوهمية هذه ، ستظهر عدة مواضيع وسيتم الترويج لهم بطرق مختلفة ، وتوظيف العديد من الرسائل وبرامج الدعاية الرسمية للحكومة ووسائل الإعلام.
حيث ستبدأ حملة إعلامية عارمة لوصف "الوباء" بأنه نقطة تحول رئيسية في تاريخ البشرية وعلى انه صدمة عظيمة للنظام. سوف تتحدث كل أنواع وسائل الإعلام وشبكات غسيل الدماغ الاجتماعي مثل فيسبوك وتوتر ويوتيوب للترويج للهراء الحكومي الرسمي.
سيقال لنا ، "لا يمكننا العودة إلى ما كانت عليه الحياة من قبل."
كشف الصحفي الاستقصائي جون رابوبورتالخطةالعالمية لاستخدام وباء مزيف من أجل إعادة تنظيم العملة الدولية او إنشاء عملة جديدة :
تخلق منظمة الصحة العالمية وهم الأوبئة العالمية وخطوات البنك الدولي في وقت لاحق ، لجمع أنقاض الاقتصادات الوطنية من خلال نشر القروض المشروطة للحكومات وشعوب الدول النامية.
ويقول إنه سيتم إنقاذ الاقتصادات خطوة بخطوة ، من خلال تحويل نوع واحد من المال "الدولار" إلى نوع آخر من المال " إلكتروني". ويقول إنه سيتم استخدام الدخل المضمون الشامل للسيطرة على الأشخاص الذين سيخضعون للسيطرة على السلوك من خلال برنامج درجات الائتمان الاجتماعي على الطريقة الصينية. كما سيتم استخدام حصص الطاقة لفرض نوع خاص من الحياة المدنية الجديدة.
يجب أن تتعرض الخطة الكاملة كما طرحت في رواية "عالم جديد شجاع" وهو عالم جديد تكنوقراطي، لانهيار بزيادة وعي الشعوب عما يجري عليهم حيث يجب على الناس تذكر شيء اسمه - حرية.
عندما تنتهي هذه المهزلة المدمرة للغاية ، هناك عدة طرق يمكن أن تسير بها الأمور. في هذه المقالة ، أصف مسار واحد.
انضمت منظمة الصحة العالمية (WHO) والبنك الدولي (WB) للعمل في عام 2018 حيث ربطوا علاقاتهم المزدوجة من خلال تشكيل شراكة لرصد تفشي الأوبئة قبل انتشارها.
في الأساس ، خلف الكواليس ، تبدو الصفقة كما يلي:
منظمة الصحة العالمية تخلق وهم الأوبئة العالمية، بعدها يتقدم البنك الدولي في وقت لاحق ، لالتقاط أجزاء من النتيجة -وهي الاقتصادات الوطنية المتضررة - من خلال توفير القروض المشروطة للحكومات.
هذه القروض تحمل دائما شروط. الشرط الأساسي هو: السماح بدخول المستثمرين الخاصين ووالشركات العملاقة العالمية وممثلين القطاع الخاص حتى يتمكنوا من السيطرة على القطاعات الحيوية في الدولة ومصادر الثروات الطبيعية بكافة أنواعها؛ مثل الطاقة والزراعة والمياه وما إلى ذلك.
لكن هذه المرة ، منظمة الصحة العالمية ، كما هو مخطط لها ، انطلقت بكل قوتها في عمليات الإغلاق وتمزيق الاقتصادات. لكي تتكول القروض الى عالمية ولن يفلت بلداً من هذه المصيدة الاقتصادية او النظام الاقطاعي الحديث.
كيف يتم ذلك؟
خطوة بخطوة ، من خلال تحويل نوع واحد من النقود الوهمية لنوع آخر من النقود الوهمية.
“اخترعنا نوعًا واحدًا من المال من لا شيء "الدولار" ، ووصل إلى نهاية الى نهاياته وبلغ غاياته المطلوبة. وعلينا الآن اختراع نوع آخر منالأموال الجديدة من "فراغ" ايضا.
الدخل الشامل المضمون (UGI) في نهاية المطاف سيكون للجميع. “Universal Guaranteed Income”
كما يأتي مع شروط يتم تنفيذها تدريجياً. في الأساس ، الصفقة هي: "نحن ندفع لك ، وأنت تطيعنا".
الجانب السلوكي للنموذج هو النظام الصيني ، الذي يعمل على الطاعة من خلال "درجة الائتمان الاجتماعي".
المخالفات تخفض درجة الائمان الشخصي وبالتالي حرية الفرد. في هذه الحالة ، لا يستطيع المخالف السفر على متن طائرة أو إرسال أطفاله إلى مدارس معينة أو الإقامة في فنادق معينة أو بدء نشاط تجاري. هناك مستويات من العقوبات.
تشمل المخالفات مثل رفض الإرشادات الحكومية او نشر الأخبار المزيفة ، ومخالفة الضوء الأحمر ، والفشل في فصل القمامة بشكل صحيح ، والاحتيال التجاري ، والمخالفات الصغيرة والكبيرة.
تحت UGI العالمية ، سيكون: "سنرسل لك الشيك الرقمي الشهري ، والآن عليك الان ان تتبع الطلبات ، أو قد يتم تخفيض أموالك. "كن مواطناً صالحاً ".
بالطبع ، يتطلب نظام مثل هذا مراقبة كاملة ومتكاملة ، عامة وخاصة ، بكل طريقة.
والعصى السحرية للسيطرة هي حصص الطاقة لكل شخص. عندما يتم ربط المنازل الذكية بشبكة الانترنت الجديدة المسماة "إنترنت الأشياء" حيث كل اجهزة المنزل مرتبطة بالذكاء الاصطناعي الذي يراقب الاستهلاك ويحدد الحصة الشهرية للفرد وأيضاً ينظم العقوبات اذا ما انخفضت قيمة الائتمان الاجتماعي للفرد.
من أمثلة العقوبات المنزلية تكون: إغلاق الإنترنت - باستثناء ساعات منتصف الليل إلى الثالثة صباحًا. طهي جميع وجبات الطعام لليوم بين الساعة الرابعة والخامسة صباحًا وما الى ذلك من عقوبات او ستسميها المجتمعات المتقبلة للإذلال بتكنولوجيا حديثة / او علم متطور / او إجراءات حكومية بريئة للحفاظ على الحياة الاجتماعية. مبروك عليكم العبودية الإلكترونية الحديثة!
مراقبة السلوك. ما يجري حالياً هو بالضبط المستقبل. الآن يقولون: ابقوا في الداخل ، لا تسمحوا للزوار. قف في الطابور خارج المتاجر ، حافظ على مسافة ستة أقدام. أبلغ عن الأشخاص الذين يبدون مرضى. اذهبوا للحصول على اختبار الفايروس. اغسل يديك اثنتي عشرة مرة في اليوم.
في المستقبل ، ستكون قائمة القواعد والتسجيلات مختلفة ، لكن الموضوع العام سيكون هو نفسه: أن تكون مواطنًا صالحًا وتساهم في عالم أفضل. كن مخلصًا وجادًا ومفيدًا. ولا تتمرد.
وكما هو الحال الآن ، سيستجيب الكثير من الناس: "نعم ، شكرًا لك. أنا أحب الاستقامة وإطاعة الإرشادات. نعم، أحب الشعور بالمساهمة في شيء أكبر مني. أحب الجماعية. أحب حقيقة أننا جميعًا في هذا الأمر معًا ".
بل اكثر من ذلك حيث سيرغب جزء البعض من هؤلاء الأشخاص في القيام بالمزيد. سيرغبون في الانضمام إلى الحكومة. سيرغبون في مساعدة الحكومة على تطبيق القواعد. سيرغبون في "التعبير عن طاقتهم". إنهم يسألون ، إذا طلب منهم ، بكل سرور سيخوجوا بطوابير طويلة في الشوارع ، ويحيون ، ويوزعون المنشورات ، ويقوموا ايضاً باعتقالات ، وحتى يرتكبون أعمالاً عنيفة بموجب ألاوامر.
كانوا يرتدون زيًا هشًا ويقسمون. إنهم يريدون الرتب والأختام. يودون أن يطلق عليهم النخبة. ولأن التاريخ لا يعني شيئًا لهؤلاء الأشخاص ، لذلك لم يعرفوا أبدًا أسماء مثل SS أو Red Guards أو Stasi. ولكن هذا ما سيمثلوا في المستقبل.
ما لم يتم الكشف عن الخطة الكاملة لعالم جديد شجاع تكنوقراطي ويكشفها الناس بوعيهم ورفضهم لها وبزيادة تمسكهم بمبدأ اسمه الحرية سوف تستمر الخطوات واحدة تلو الأخرى لا محالة.
عندما يتم الإعلان عن "انتهاء" أزمة الوباء الوهمية هذه ، ستظهر عدة مواضيع وسيتم الترويج لهم بطرق مختلفة ، وتوظيف العديد من الرسائل وبرامج الدعاية الرسمية للحكومة ووسائل الإعلام.
حيث ستبدأ حملة إعلامية عارمة لوصف "الوباء" بأنه نقطة تحول رئيسية في تاريخ البشرية وعلى انه صدمة عظيمة للنظام. سوف تتحدث كل أنواع وسائل الإعلام وشبكات غسيل الدماغ الاجتماعي مثل فيسبوك وتوتر ويوتيوب للترويج للهراء الحكومي الرسمي.
سيقال لنا ، "لا يمكننا العودة إلى ما كانت عليه الحياة من قبل."
