هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[4] هو عدد القراءات المتبقية

اللاشيء, هو الذي ليس له شريك أو شبيه أو ولد

ما هي تلك الطريقة وتلك المناهج؟ أذكرها لي من فضلك
وهل هي سيئة؟ ولماذا

وهل ترى أني لا استطيع أن أقيم الأمور؟ ولماذا
وحينها سأطلب مساعدتك أكيد.

المنهج أنت من يحدده ، حدد طريقة حياتك التي تحب وترى أنها تخدم اهدافك ، ومعنى حياتك ...
هناك مفكر بالفلسفة وعلم النفس يدعى الدكتور صلاح الراشد مؤسس قناة سمارتس واي الفضائية ، له سلسلة "رسالة من الكون" رائعة وستنفعك كثيراً ...
وهناك معلم حكيم له الكثير من المحاضرات والكتب المجانية على النت ، اسمه إبراهيم الفقي ...
وأرى بأنك تحتاج لبعض الاسترخاء ، اسمع لياسمين بريك
ولا بأس بممارسة بعض تمارين اليوغا من باب الترويح عن النفس ...
ولدي مكتبة ضخمة على الحاسب متى أردت أرسل لك بالكتاب الذي يخدم مجال بحثك الحالي ...
 
شكرا على النصائح أستاذ dandan, ومتشكر على كرمك هذا وأكيد سأطلب منك حالما أحتاج.

التقمر, سأجربه أكيد وأخبرك تجربتي.
 
اسئلتي كثيرة تكاثرت أكثر بعد كل إجابة,بحيث لم تكن كل الإجابات كافية, نقطتي الأخيرة اعذروني فلم أرى أن الإجابات عنها.

أرى أن نوقف الحوار لعدة أسباب لم أعمل لها حساب في البداية.

على العموم شكرا إلى كل من انفق بعض من وقته للمشاركة في الموضوع.
 
التقمر, سأجربه أكيد وأخبرك تجربتي.
أتمنى أن يكون ذلك مع بزوغ ال0 في ليلة الرابع عشر من الشهر العربي القادم وسانتظر بلهفة أن تخبرني بالتجربة التي ستحصل معك وذلك لأن التجربة قد تختلف من إنسان لآخر بحسب طاقته والمشاعر التي تنتابه في حالة التقمر ولكن على أية حال عندما تفعل ذلك إفعله في مكان هادئ كصطح المنزل مثلاً وراقب بقلبك شعاع القمر وبالتأكيد ستزداد عندك الطاقة المؤنثة التي يفتقر لها الكثير منا في هذا الزمن بسبب هيمنة الطاقة الشمسية الذكورية بشكل خاطئ .. ، ولذلك فأنت عندما تجلس للتقمر بنية صحيحة وسليمة مع إتباع الشروط فإنك بذلك تعادل الطاقة الأنثوية مع الطاقة الذكورية في داخل روحك وبذلك يحصل تحسن وتكامل وإندماج فتبدأ حينها بالشعور بما ستشعر به من المشاعر الخلاقة حينها ولعلك سمعت عن روحنة المياه بنفس الطريقة أي بوضعها في الليل تحت أشعة القمر وهذا صحيح لأن الماء أيضا يثأثر بالقمر ويتروحن ولذلك فيمكن لك أيضا أن تقرأ من القرآن أو من كتابك المقدس إن كنت من أي ديانة أخرى وإذا لم يكن لك إنتماء ديني فيمكنك أيضا أن تقول على الماء كلام مثل : (أحبك ، النور منك يشع ، أنت ماء الحياة الطيبة) إلخ ويراعى أثناء التلاوة إستحضار النية الحسنة والمشاعر الطيبة وكذلك تقريب فمك من الإناء أثناء التلاوة حتى يتصل الماء باللفظ ومن ثم عليك أن تجعل الماء تحت أشعة القمر وتشربه عند الفجر ولهذا الماء فوائد كثيرة جدا ..... ، ولكن على أية حال فسأعود في النهاية للتنبيه على أن تخبرني بتجربتك لأنني أهتم بنتائج هذه التجارب الروحية وكذلك كل من سيقرأ عن تجربتك سوف يستفيد وينتفع بإذن الله ولذلك فأنا أنتظرك وأتمنى لك تجربة رائعة وجميلة .
 
مع احترامي لشخصك ، لا ارى نصاً فلسفياً أو علمياً أو أدبياً ، بل تذمر

معضلة الشر من الفلسفة يا صديقي وما قاله كاتب الموضوع يندرج ضمن معضلة الشر
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
معضلة الشر من الفلسفة يا صديقي وما قاله كاتب الموضوع يندرج ضمن معضلة الشر
لم أقل معضلة الشر ليست فلسفة، ولكنها مبحث يقصد إلى إيجاد الحلول وفهم الحقيقة لما يحدث، لا إلى الشكوى واللوم، وهي ما فعله الكاتب، الشكوى واللوم والتذمر ليست فلسفة ولا العبث فلسفة.
 
لم أقل معضلة الشر ليست فلسفة، ولكنها مبحث يقصد إلى إيجاد الحلول وفهم الحقيقة لما يحدث، لا إلى الشكوى واللوم، وهي ما فعله الكاتب، الشكوى واللوم والتذمر ليست فلسفة ولا العبث فلسفة.
هو لم يقل انه يتكلم في فلسفة رغم انه ذكر بعض الأمور التي تتعارض مع الإله الذي نتصوره كل مافي الأمر انه يقول ما يجول في خاطره وهو معذور فنحن نعيش في حياة اشبه بالجحيم ولا نجد اي عون
 
هو لم يقل انه يتكلم في فلسفة رغم انه ذكر بعض الأمور التي تتعارض مع الإله الذي نتصوره كل مافي الأمر انه يقول ما يجول في خاطره وهو معذور فنحن نعيش في حياة اشبه بالجحيم ولا نجد اي عون
وهل تظن أنك أنت والكاتب -ومع احترامي لكما- قد بلغتما منتهى المعاناة؟
جميعنا يعاني هنا، لا أحد مبسوط، لكن هناك من يكترث لمعاناة غيره وليس فقط لمعاناة نفسه، وهناك من يحاول تجاوز المعاناة وفهمها فالتذمر لن يلغيها على أي حال.
تحياتي لكما وبالتوفيق.
 
وهل تظن أنك أنت والكاتب -ومع احترامي لكما- قد بلغتما منتهى المعاناة؟
جميعنا يعاني هنا، لا أحد مبسوط، لكن هناك من يكترث لمعاناة غيره وليس فقط لمعاناة نفسه، وهناك من يحاول تجاوز المعاناة وفهمها فالتذمر لن يلغيها على أي حال.
تحياتي لكما وبالتوفيق.
لا تقل شئ لا تعرف عنه شئ ما ادراك بمعاناتنا كي تتكلم وتقول تظن او تظن
 
  • لايك
التفاعلات: Ile
لا تقل شئ لا تعرف عنه شئ ما ادراك بمعاناتنا كي تتكلم وتقول تظن او تظن
لقد قلت لك : "هل تظن أنك بلغتَ منتهى المعاناة"
لم أحكم على معاناتك بأنها سخيفة - مع أن رأيي الشخصي أنها كذلك ولكني لم أقحمه بالموضوع - ولكن أسلوب التباكي والتذمر لن يجلب لك مزيداً من الحظ، هذا كل شيء...

وطرح الأخ كان نوعاً من التذمر... مع أنه نوع راقي أدبياً وفيه جمالية وأحاسيس، لكنه في النهاية أسلوب من الجدل العاطفي، هذا يجعل البحث فيه أمراً خارج نطاق المنطق والفلسفة والعلم.
الأخ يطلق نصاً من الاشعار الواصفة للتذمر والتألم بسبب الظُلم في العالم، وهذا يعني شيئين : يعني أولاً أنه "يُفترض أن يكون ضد الظلم وضد الشر" ويعني ثانياً أنه "لا يطرح أطروحة فلسفية وعلمية".
ولكن كلاماً عاطفياً وموضوعياً بنفس الوقت لا يمكن أن يصف الحق... لأن المعاناة نفسها هي مسألة ذاتية وليست موضوعية، ففي مرحلتها الموضوعية تكون شيئاً يختبره الجميع، أما وصفك لنفسك ولمعاناتك وذلك الشخص على النحو السابق وأنكما أعلى معاناة من الآخرين، فهذه أحكامك الشخصية، أنا لم أدعي أنك أقل معاناة ولا أكثر، ولكن المعاناة التي يختبرها جميع البشر، الذين تود إيصال الرسالة لهم، دائماً واحدة.

وإذا رأيت أنك تعاني أكثر من جميع خلق الله ولك الحق في التمرد على الوجود لأجل معاناتك وتتحول لشيطان مثلاً.
فلا بأس حينها أنت حر بقرارك، لكنه ليس برهاناً موضوعياً، إنه خبرتك الذاتية ... دليلك أنت وحدك، أما موضوعياً فالمعاناة هي المعاناة، لا تبرر شيئاً ولا تثبت شيئاً، والجميع يعاني، من ينكر وجود الله، ومن يؤمن بوجود الله.

وبالتالي ...

المعاناة نفسها من ناحية موضوعية لا تتخذ برهاناً فلسفياً، ومسألة الشرور لم تعتمد على شعورك بالمعاناة بل على موقع المعاناة في نظام الوجود.
أما من الناحية الذاتية، إيمانك ورغبتك بتغيير الشر وقتله، هو عين إيمانك بالله والحق والخير والقيم والفضيلة، لا يُنتج إنساناً عبثياً، ينتج إنساناً مسؤولاً وباحثاً لا تؤطره الحدود.
 
لقد قلت لك : "هل تظن أنك بلغتَ منتهى المعاناة"
لم أحكم على معاناتك بأنها سخيفة - مع أن رأيي الشخصي أنها كذلك ولكني لم أقحمه بالموضوع - ولكن أسلوب التباكي والتذمر لن يجلب لك مزيداً من الحظ، هذا كل شيء...

وطرح الأخ كان نوعاً من التذمر... مع أنه نوع راقي أدبياً وفيه جمالية وأحاسيس، لكنه في النهاية أسلوب من الجدل العاطفي، هذا يجعل البحث فيه أمراً خارج نطاق المنطق والفلسفة والعلم.
الأخ يطلق نصاً من الاشعار الواصفة للتذمر والتألم بسبب الظُلم في العالم، وهذا يعني شيئين : يعني أولاً أنه "يُفترض أن يكون ضد الظلم وضد الشر" ويعني ثانياً أنه "لا يطرح أطروحة فلسفية وعلمية".
ولكن كلاماً عاطفياً وموضوعياً بنفس الوقت لا يمكن أن يصف الحق... لأن المعاناة نفسها هي مسألة ذاتية وليست موضوعية، ففي مرحلتها الموضوعية تكون شيئاً يختبره الجميع، أما وصفك لنفسك ولمعاناتك وذلك الشخص على النحو السابق وأنكما أعلى معاناة من الآخرين، فهذه أحكامك الشخصية، أنا لم أدعي أنك أقل معاناة ولا أكثر، ولكن المعاناة التي يختبرها جميع البشر، الذين تود إيصال الرسالة لهم، دائماً واحدة.

وإذا رأيت أنك تعاني أكثر من جميع خلق الله ولك الحق في التمرد على الوجود لأجل معاناتك وتتحول لشيطان مثلاً.
فلا بأس حينها أنت حر بقرارك، لكنه ليس برهاناً موضوعياً، إنه خبرتك الذاتية ... دليلك أنت وحدك، أما موضوعياً فالمعاناة هي المعاناة، لا تبرر شيئاً ولا تثبت شيئاً، والجميع يعاني، من ينكر وجود الله، ومن يؤمن بوجود الله.

وبالتالي ...

المعاناة نفسها من ناحية موضوعية لا تتخذ برهاناً فلسفياً، ومسألة الشرور لم تعتمد على شعورك بالمعاناة بل على موقع المعاناة في نظام الوجود.
أما من الناحية الذاتية، إيمانك ورغبتك بتغيير الشر وقتله، هو عين إيمانك بالله والحق والخير والقيم والفضيلة، لا يُنتج إنساناً عبثياً، ينتج إنساناً مسؤولاً وباحثاً لا تؤطره الحدود.
الرجل يقول انه يتألم لمعاناة البشر جعلت الأمر كأنه يتكلم عن معاناته فقط وانه يتذمر وتقول انك لا تقصد وانك تعتبر معاناتي سخيفة براي كلام الرجل صحيح وأسئلة مشروعة ولا تجعله يتحول للشيطان ولا هذا الكلام الذي تتحدث عنه ومعضلة الشر للان براي لا يوجد لها حل ...
 
الرجل يقول انه يتألم لمعاناة البشر جعلت الأمر كأنه يتكلم عن معاناته فقط وانه يتذمر وتقول انك لا تقصد وانك تعتبر معاناتي سخيفة براي كلام الرجل صحيح وأسئلة مشروعة ولا تجعله يتحول للشيطان ولا هذا الكلام الذي تتحدث عنه ومعضلة الشر للان براي لا يوجد لها حل ...
يتألم لمعاناة البشر من رؤيته الخاصة. لا من حقيقتها، ورؤيته هذه ليست من مجال الفلسفة والمنطق، بل من مجال المعرفة الذاتية والاستبطان العميق، والتجارب الروحية، وهي لها مقاييسها المختلفة عن مقاييس عالمنا الخارجي هذا.
الجميع يتألم لمعاناة الآخرين حتى أكثر الناس جنوناً وسادية، مأسورين في أقفاص المرض والسحر هم يفعلون ذلك ، في توهة الزمن.
ليست معاناتك فقط سخيفة، حتى معاناتي يا صديقي، سخيفة جداً.
لو كانت أسئلته غير مشروعة لقلت عليكم حذفها ولما كلفت نفسي عناء الإجابة.
لم أقل عنه شيئاً فلدي احترام له، تكلمت عنك أنت، ولم أقل أنك شيطان، لكن لا تجعل الألم يحولك لشيطان كما حدث مع هتلر وغيره..
معضلة الشر ذاتية، حلها متوقف على كل ذات على حده.
أرجو لك حظاً أفضل في مستقبلك، يا من تعاني كائناً ما كنت....
 
معضلة الشر عن وجود الشر في العالم وانا اتكلم فيها فلا تقلق م
يتألم لمعاناة البشر من رؤيته الخاصة. لا من حقيقتها، ورؤيته هذه ليست من مجال الفلسفة والمنطق، بل من مجال المعرفة الذاتية والاستبطان العميق، والتجارب الروحية، وهي لها مقاييسها المختلفة عن مقاييس عالمنا الخارجي هذا.
الجميع يتألم لمعاناة الآخرين حتى أكثر الناس جنوناً وسادية، مأسورين في أقفاص المرض والسحر هم يفعلون ذلك ، في توهة الزمن.
ليست معاناتك فقط سخيفة، حتى معاناتي يا صديقي، سخيفة جداً.
لو كانت أسئلته غير مشروعة لقلت عليكم حذفها ولما كلفت نفسي عناء الإجابة.
لم أقل عنه شيئاً فلدي احترام له، تكلمت عنك أنت، ولم أقل أنك شيطان، لكن لا تجعل الألم يحولك لشيطان كما حدث مع هتلر وغيره..
معضلة الشر ذاتية، حلها متوقف على كل ذات على حده.
أرجو لك حظاً أفضل في مستقبلك، يا من تعاني كائناً ما كنت....
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى