هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

بناء الاهرامات تم بالاتفاق بين الانس والجن

TUNE

موجة السوليتون
طاقم الإدارة
المشاركات
421
مستوى التفاعل
1,115
السلام عليكم جميعا ....

قد تكون المعلومات لاغراض التضليل ..لكن يبقى المتلقي حسب دراسته وخلفيته العلمية ..
يتقبل او لايتقبل تلك المعلومات على لسان العالم الاخر .... مشاهدة ممتعة مع هذا اللقاء ...



View: https://youtu.be/JuQVzGgrcqQ?t=1543
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم الغالي .. قرات الكتاب المرشح من قبلكم بشان ..الوصول لشيء من حقيقة الموضوع كما تم طرحه بقراءة موضوعيه

فقد اشار المؤلف في مقدمته , ان مصدره التفسير وحيد .. "هذه الصفحات مسترشداً بتفسير القرآن لسيدنا الخليفة الثاني-رضي االله عنه ". انتهى

وفي الصفحة 6 ذكر المؤلف "هناك حديث قدسي مشهور يقول فيه رب العزة: ”كنتُ كترا مخفيا،

فأحببت أن أُعرف. فخلقت خلقاً، فتعرَّفت إليهم.. فبي عرفوني “. انتهى ...
ولم يذكر من هم اولئك الخلق العظيم المخلوق اولا ... اهم من الانس ام من الجن ام غير ذلك ..



ثم انه ذكر ايضا في الصفحة 24 النص التالي " ٢٤- الجن بين الحقيقة والخرافة

."وما هو إلا خيال كاذب من قُبيل تلك الأشباح التي توهمها البدائيون في عصور الجاهلية، وزعموا ا نها تسكن الجبال والقفار. والواقع أن أحدا منهم لم يرها إلا بخياله المرعوب وبعينه الكليلة المذعورة. ولذلك أطلق القرآن الحكيم وصف (الجن) على تلكم الآلهة المتوهمة.. لأن لفظ (الجن) يعبرأدق تعبير عن حقيقة وماهية تلك الآلهة. فكما أطلق البدائيون على الكائنات الخيالية التي لا حقيقة لها اسم (الجن)، وخافوها وزعموا أن لها من القدرات والسلطان ما تستحق به الطاعة.. " انتهى النقل.


ثم انه عرف بعد ذلك الشيطان وارتباطه بالجن .. بصفتين على حد زعمه تتنازعان وعي بشري واحد وانظر مقالته ..

" وكلمةُ (شياطين) جمعُ شيطان من مادة (ش ط ن)، وتعني البُعد، يقال شطنت الدار: بعدت، وشطن عنه: خالفه عن قصده ووجهته. فالمؤثِّر الذي يُبعد الإنسان عن الحق والخير، وينأَى به عن الهدى والصواب يُسمّى شيطانا. والذي يسعى ليغُيِّر وجهة المرء من طريق صالحٍ إلى طريق فاسد أو أقلِّ صلاحا هو شيطان. ومثلُ هذا المؤثر المضلل قد يأتي الإنسان من الخارج أو ينبعُ من داخله. فشيطان الخارج قد يتمثل في دعوة من شخص فاسد، أو إغواء من فاسق، أو تزيين من ماكر. وقد يكون شيطانُ الباطن كامنا في شهوة أو عاطفة أو غريزة أو رغبة أو عقيدة أو ظنٍّ أو حاسةً أو فكرة أو خاطر أو نحو ذلك " انتهى .

فانكر وجود تلك القوة المخلوقة التي نص عليها القران وسميت صراحتا " بالجن ". كما هو عرف الكلمة ومعانيها ..

في نفس الصفحة (29) .. قال : " وإذا كان المؤثر المحرِّضُ بشراً سُمي (شيطان الإنس)، وإذا كان المؤثر خفِيا في داخل الإنسان سُمي (شيطان الجن ) " . انتهى.

واضح جدا اخي الكريم انه حدد المعنى والجوهر ..ونسبه في تفسيره الى خارج المنظومتين وفصل بينهما . وجعلهما متحدين بكيان بشري فيه وعيين مختلفين او ان شئت وعيا واحد بتاثيرين متضادين متصارعين .

ثم ذكر الاتي " وإذا كانت مشيئة االله أن يتركهم أحرارا يختارون الإيمان أو الكفر فليس للنبي أو غيره أن يتجاوز حد التبليغ." . انتهى

أي انكر المعجزات كجزء من العملية التاسيسية لهذا الدين مقابل عالم الخفاء المعجز المتمثل بالجن وطاقتهم وقدراتهم التي اسس لها القران الكريم في قصة سليمان وداود .

ذكر ايضا بشان الكلمة .." ولفظ (الجن) من الكلمات التي وردت في القرآن الكريم مرات عديدة، لتؤدي من المعاني ما يحمل ظلالا من مادة الكلمة، ولكنها لا تتفق مع المفهوم الخرافي الذي شاع بين المتخلفين من أهل البادية ومن أخذ عنهم." انتهى.

وكأن مادة الكلمة مخصوصة بالبوادي لا بالحواظر وان البوادي مساكن للجن طبعا وكل فلاة بعيدة عن الانس سوى عوامر البيوت . ولعمري معظم القصص تاتي من البوادي ..

وانظر حقيقة مايدعوا له الكتاب بشكل واضح وصريح حيث محل الشاهد المقطع التالي " في الصفحة (39).:

"والكتابُ الذي أنزل عليه - أي القرآن المجيد - يخاطب الجن والإنس. فلا مناص من أن يكون الفريقان اللذان أُرسل إليهما رسولٌ منهما من جنس واحد.. أي من البشر. وخلاصة القول إن الفريقين جنسٌ واحد، ولا فرق بينهما إلا في بعض الخصائص التي تتعلق بالوظيفة الاجتماعية أو المركز الأدبي بين الناس." انتهى .

هنا اتوقف اخي الكريم معك ... في تحليل مفاهيم الكتاب وما اشرت به علي ..وبين وجهة نظري وما اريد ان اوصله من خلال الفديوا بشكل واضح وصريح ..ان المعلومات الواردة فيه لاتمثل كامل الحقيقة بل قد تلقي ضوءا منيرا على قصة الاهرامات التي فصل بها القران الكريم نفسه في قوله تعالى (أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آَيَةً تَعْبَثُونَ (128) وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129). أي هم يبنون مباني عابثين بما يصنعون ..ولكنها صنعة عجيبة جدا وذات مفاهيم علمية غامضة فاردف القران بعدها مباشرة باية تبين انها مصانع للخلود من خلال انظمة الطاقة .. والغاية .. لاتبرر لهم الحقيقة التي يجب ان يسلكوها فقد اتوا على حقيقة خلود الجسم لا النفس حتى انهم اوهموا انفسهم بالتحنيط كجزء من عملية الخلود المتخيلة لانه لم يخلد احد منهم دنيويا ابدا ..الا جثمان فرعون وكان اية على ظلالهم .

انظر الى تحريف القول عن مواضعه بالتفسير الذي وضعه : " ولعل التحذير الإلهي في قوله تعالى: [1]إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُم..ْ (الأعراف: ) ٢٨ من الأسباب التي جعلت البعض يقول بوجود خلق آخر، يختلف عن الإنسان.. وأن من صفاته أنه غير مرأيٍّ لنا. والآية بريئة من هذا المفهوم لأ تتحدث عن الشياطين.. ومنهم شياطين الإنس، كما أن منهم شياطين الجن. والإنس مرأيٌّ ظاهر، والفتنة والخطر ليسا وقفاً على شياطين الجن وحدهم. فكلمة يَرَاكُم يعني أنه يرى مواطن ضعفكم فيصل إليها، أما قَبِيلُه فهو ما يلحق به من عوامل تساعده على التأثير. وقوله مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُم أي من حيث لا ينتبه المرء إلى تأثيرهم.. وذلك حين الغفلة.. حين الانشغال بالهوى عن التعقل والتفكير. انتهى .

فرجع واصر ان الانسان جزئين شيطان وانسان معا ..ويتصارعان في داخل النفس ... لانه لاوجود لعالم الجن فقط عالم الانس المتخبط بذاته الشيزوفريني بداخلة المتشكل الظاهر بخارجه .


انظر الى تفسيرة الاية الكريمة من قبل صاحب الكتاب ومصادره التي اعتمد عليها ...

(([1]قَالَ ادْخُلُوا في أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّنَ الجِنِّ وَالإِنسِ في النَّار.ِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا. حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاهُم:ْ رَبَّنَا هَؤُلاءِ أَضَلُّونَا.. فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّار.ِ قَال:َ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِن لا تَعْلَمُون . َ (الأعراف: )٣٩ .

وهكذا يزداد الأمر وضوحا. فالأمم التي يخاطبها القرآن الكريم تتكون من (جن) و (أنس). الجن هم أصحاب القيادة في الحياة الدنيا، ومن ثَم يُقَدَّمون على غيرهم عند دخول النار. وهذا الوعيد يُبرز دور القيادة ومسئوليتها.. فمن يقود قومه إلى الشر يقودهم أيضا إلى جهنم. ولقد أشار القرآن إلى هذا. انتهى النقل.
هو قسم البشر الى اثنان ... قيادات حاكمة ورعية موافقة ... فمن اتسم بالشر هم تلك القيادات المضلة ..وتبعتهم رعيتهم وبالتالي ضلت الامة ضلالً بعيد كما اشار في صدر الكتاب . وتلك القيادات هي التي خالفة نهج الرسول الاكرم وسنته المطهرة ..فكان نصيب الامة انحطاط فكري وروحي عظيم كما اشار ايضا في مقدمة كتابه ..


وخلص الى مقالة فريدة في تاييد وجهة نظره بان ادعى تفسير الاية هكذا

" [1]يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُود (هود: )٩٩

فَهو يخجل على رأس قومه ليكون أول من يَصْلَى لظَى جهنم.. كما كان على رأس قومه الذين غرّر بهم في الدنيا. فإذا تم عدد الزعماء (الجن) في النار دخل بعدهم الأتباع (الإنس).. وهناك يلتقي الفريقان ليتلاعنا. الأتباع يلعنون سادتم غضبا وتحسُّرا.. لأنهم كانوا سبب ضلالهم وسوء مآلهم، ويدعون االله أن يضاعف العذاب لمن كانوا السبب في هلاكهم. وعذاب الخروج على منهج االله شديد أليم، بالغ الشدة والألم.. بحيث أن من رماه سوء فعاله فيه أحس كأن عذابه مضاعف.. فما للإنسان طاقة على احتماله والصبر عليه. ثم تمضي الآيات بعد ذلك لتبشر المؤمنين الصالحين بأن الخلود في نعيم الجنة هو جزاؤهم، فيحمدون االله تعالى على ما آتاهم من هداية على يد رسله وحمَلة وحيِه ومنهجه. وهكذا نرى أن القرآن المجيد لم يُفرق بين جن وإنس.. سواء في التكليف أو في الجزاء. ولا معنى لذلك إلا أن الجن والإنس سواء في تكوينهم النفسي والجسدي.. وانهم نوع واحد.. لا فرق بينهم إلا في الدور الوظيفي داخل المجتمع البشرى. ولذلك أراد االله تعالى أن يؤكد للجميع بأن البشر أمامه سواء.. كلهم مكلف حسب طاقته، وكلهم محاسب حسب وعيه ونيته. ولا فرق بين سيد ومسود.. أو تابع ومتبوع. فهم جميعا خلقٌ ضعيف، بحاجة إلى اتباع المنهج الإلهي للفوز برضوان االله تعالى." انتهى النقل .

خطاب الاية الشريفة بالضمير المفرد الغائب ..وهو بعد ذلك جعله للجميع واسماهم زعماء الجن يعني النفوس الضالة من البشر التي تسيدت القوم وقادة السلطة الالهية وانحرفت بها ..نحو الضلال ..يوردهم الله جهنم وعذابه الابدي ..اتمنى ذلك حقا لهم لما اجرموا بحق الامة تلك الشياطين الانسية المتمردة على الله ورسوله ..وتركت المنهج السوي في القول والتاويل ..ولم تتبع الحق المبين .


وانظر في تفسيره الاية الشريفة : ([1]يَا بَني آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانَ كَمَآ أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الجَنَّةِ يَترِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا. إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُم.ْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَآءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُون (الأعراف: )٢٨

يقول الكاتب : - ..لقد ذهب كثير من المفسرين في فهمها بعيدا، وجاءوا بأقوال هي خليط من جاهلية أهل الكتاب وخرافات الخيال!) .. ولننظر ماهو تفسيره لقصة ادم والشيطان والغلطة الاولى ..

" وقد مرّ سيدنا آدم - أبو السلسلة الحالية من البشر الذين تشرفوا بالتكليف الإلهي، وأولِ نبي حمل شريعة االله إلى بني جنسه، فنُسبوا إليه تخليدا لهذا المنعطف الخطير في تاريخ البشرية وتحولها إلى الإنسانية.. أقول مرَّ بتجربة مع هذا الشيطان. أُمِرَ آدم (عليه السلام) أن يجتنب زعيما مغرورا من زعماء قومه.. كان قد أعلن العصيان والخروج على طاعة آدم الرسولِ المبلِّغ عن ربه. أعلن العصيان وأصر عليه استعلاءً واستكبارا وبغيا، بل وجاهر بعزمه على مقاومة الأمر الإلهي والإفساد بكل السبل. وحذر االله آدم من نوايا هذا العدو الحاقد الحاسد. وعمل آدم فترة من الزمن على هذا التحذير، ولكنه بعد مضي الوقت قلّ حذرُه، ووقع تحت تأثير الاعتقاد بقدرته على إصلاح (إبليس) ومن معه من أتباع وأعوان. وظن أنه إذا نجح في هذه المهمة الصعبة فإنه يكون بذلك قد قام بإنجاز عظيم يكسبه المجد وخلود الذكر، وهو قبل كل شيء من صميم واجباته كنبي معلم. وحسِب أن تكون ضغينة إبليس قد خفَّت حدته مع الزمن، ولا بأس من المحاولة الخيِّرة. الخ كلامه في التفسير ...

حيث عبر ان ابليس هو شيطان من قومه أي البشر معه وتمرد عليه ..واغواه ..وارتكب ادم المعصية وصار اللي صار ...

الى هنا اكتفي وقد وصلت في الكتاب الصفحة 46 .. ولا اريد الاطالة كثيرا فقد اطلت فعلا في نقل فقرات ..من هذا الكتاب ..


اخي الكريم الغالي ..كون المصدر هو وحيد عن روايات الخليفة الثاني في التفسير التي اعتمدها الرجل في اخراج كتابه وزعمه انه يرد على كتب مغالية واحداث لاتصف الحقيقة ..اراه قد ذهب بعيدا هو ومصدره في تجنب الحقيقة والخطاب القراني الصريح في ان الخلق اثنان ..قسم ظاهر بشري وقسم خفي جني ..وكما للبشر الوان واصناف وخلق مختلفة ومتباينة جدا ( جوج وماجوج ومخلوقات جوف الارض ..والاصناف المهجنة ) كذلك للجانب الاخر نفس التراكيب ونفس الهندسة التي لعبوا بها بعضهم على بعض .. وكل ذلك يطرح فكرا واحدا ان الوعي له جانبان ..احدهما يتعامل مع الكمالات المادية والاخر يتعامل مع الكمالات الطاقية ...وتبادل الادوار فيما بين الفريقين ينتج عنه تجارب ظهور الخفاء الى العلن متشخصا بهيئات مادية صرفة ..وخفاء الظاهر المادي وولوجه الى عالم الطاقة بالاسقاط النجمي او تجارب الاقتراب من الموت ... وقصة تحضير الارواح التي تم تشويهها جدا ابان عشرينيات القرن الماضي تدل على تعاون الفريقين تماما ولكن بتفاصيل .. اخرى على غير ما اعلن ... نقلت لنا التكنلوجيا الحديثة ..تجارب مع الجانبين اعجب مما يتم تصوره في لقطات الكاميرات في الشوارع ..ومايحصل من ثغرات بين العالمين ... وتجسدات لاشكال غير بشرية ..وخفاء بشر في دهاليز عالم الكم ..وكذلك ولوجهم عوالم اخرى ابان خمسينيات القرن الماضي وسفرهم عبر الزمن ..واخير التسجيلات للماضي ...

لايمكن انكار ان عالم الجن الخفي بمخلوقاته المكلفة هم ذا تقنية من نوع اخر غير مايوجد على الارض ..وان لدينا ايضا تقنيات ليست عندهم .. والتقنية المشتركة الوحيدة الكبرى هي انظمة الطاقة التي لديها مظهر مادي طاقي في ان واحد ... مع اختلاف العالمين لاينكر المرء ان الاتصال قائم منذ القدم ..وان هندسة الاهرامات هي معجزة ..حدثت في مصر اصل ارض السحر والجن والعالم السفلي وكل باقي الانجازات " الهرمية " هي كوبي بيست وتقليد للمنظومة الاول بظمنها زقورات العراق وباقي الدول ..شبكة طاقة الغاية منها ..الخلود المادي للبشر واطالة الاعمار وتطوير بطاريات يتغذى عليها الجن من عالم الارض ..اظافة الى ارضهم هم في البعد الرابع ..

وشكرا على مداخلتكم اخي الغالي .
 
  • لايك
التفاعلات: Lumin
وخفاء الظاهر المادي وولوجه الى عالم الطاقة بالاسقاط النجمي او تجارب الاقتراب من الموت ... وقصة تحضير الارواح التي تم تشويهها جدا ابان عشرينيات القرن الماضي تدل على تعاون الفريقين تماما ولكن بتفاصيل
السلام عليكم، شكرا لتخصيص وقت لمطالعة الكتاب و لو انه كان من الأفضل اكماله قبل إطلاق الأحكام، هل هذه التجارب التي ذكرتها هي التي تجعلك متأكدا تماما من وجود هذه المخلوقات؟ كونك خضت في التجربة على ما اظن هو ما يجعلك متيقنا.. والا لكانت تفاسير الآيات من منظور اخر غيرت رأيك ..
 
السلام عليكم، شكرا لتخصيص وقت لمطالعة الكتاب و لو انه كان من الأفضل اكماله قبل إطلاق الأحكام، هل هذه التجارب التي ذكرتها هي التي تجعلك متأكدا تماما من وجود هذه المخلوقات؟ كونك خضت في التجربة على ما اظن هو ما يجعلك متيقنا.. والا لكانت تفاسير الآيات من منظور اخر غيرت رأيك ..
وعليكم السلام ...
مرحبا بك مجددا ...

قرات الكتاب كاملا .... ثم اني لم اطلق احكام ... بينت ماكتب الرجل وان تفسيره ذا المصدر الوحيد وضعه مقابل عشرات المجلدات التفسيريه للايات الشريفه ..واعتبره مقدسا واكتشف الحقيقة من خلاله ..بينما هو اوقع نفسه في مازق عديدة ..واصبح تفسيره مضطربا ..بشان ماذهب اليه ... في اصل خلق الجن والانس ووضع فرضيه مفادها البشر الوحيد المكلف وتعتريه قوتين .. متصارعتين ...وهذا وحده ليس بمستقيم نقلا وعقلا ...

النظرة المادية للعلوم هي قاصرة بغير وجود النظرة الطاقية المرادفة لها .

انظر قول الله تعالى يخاطب ابليس ..قال يا ابليس مامنعك ان تسجد لما خلقت بيدي . استكبرت ام كنت من العالين .
من هو ابليس الذي تم خطابه بصفته وليس اسم علم نكاية به بينما خوطب ادم باسمه ..
وقبل أن يشتهر بهذا الاسم كان يدعى: عزازيل. وقالوا: الحارث، وكنيته: أبو كردوس. وفي رواية أخرى يرى عدد من اللغويين أن لفظة (ابليس) هي لفظة أعجمية معربة عن اللغة الإغريقية لكلمة "Diabolos" التي تعني شيطان. ويقولون أن كلمة Diable الفرنسية الأصل وكلمة devil الإنكليزية الأصل مأخوذتان من الجذر اليوناني.


فهل يسجد لنفسه على نفسه حسب نظرية المؤلف ..
يعني .. لله يسجد مافي السماوات ومافي الارض ..مامعنى السجود هنا ... غير الطاعة والتسليم ..من قبل المخلوقات ..السماوية والارضية .. وعلى هذا اقول لك اين يسكن الجن ..الذي منه ينسب ابليس اليه بشهادة القران .. اي متفهم سيعرف انه يسكن فيما بينهما ..يعنى حدودهم بين الخفاء كالملائكة وبين الظهور المادي كالبشر والحيوان ... رسول الله اشار الى الكلب ذي الطفيتين من انه جن ..وحديث الجن الذي اراد ان يريه للمسلمين في المسجد ..واخبر عن برد لسانه ...لانهم مخلوقات كهروحرارية بلازميه..

ثم انظر قول المفسرين ..
وقال كثير من علماء التفسير: خلقت الجن قبل آدم عليه السلام، وذكر السدى فى تفسيره: «لما فرغ الله من خلق ما أحب، استوى على العرش، فجعل إبليس على ملك الدنيا، وكان من قبيلة من الملائكة يقال لهم الجن، وإنما سموا الجن لأنهم خُزان الجنة، وكان إبليس مع ملكه خازنًا، فوقع فى صدره إنما أعطانى الله هذا لمزية لى على الملائكة». وتلك التفاسير ايضا لم تنطق بالحقيقه ..لان ابليس ليس من الملائكة ..بل هو من الجن وخلق من ظلمة ذنوب الاوادم الثمانية في عالم النور قبل التجلي المادي ... وخلق جسده من نار .. قصة الخلق في التفسير تختلف عن قصته في التاويل ...


ثم اني رايتهم لمرتين بحالة تشكل واضح وشرحت ذلك في الموقع .

وتجارب اخرى باستخدام اجهزة علمية متطوره ... تبين تاثيراتهم على الهالات ..اثناء قراءة القران وقبله ...


اعجابك بالكتاب ومصدره ..لايضعنا في عين حقيقة التحقيق ..بهذه الكيانات ..ومحاولة اثبات وجودها من عدمه ..

ذكرت لك في مقدمة الموضوع ..ان الكلام قد لايعني انه الحقيقة ...هي مادة علمية بحاجة الى التحقق منها من عدة مصادر وطرق ... وكل حسب معتقداته وتجاربه وماتعلم في حياته القصيرة ..


قرات الكثير من المراجع .. والنشريات .. المتخصصة والعلمية ..واعتقد جازما .. ان العلم نقطة كثرها الجاهلون ... والعودة الى الاصول ..تغنيك عن الفروع الكثيره ..
والاصول هي ماقاله الكاتب في مقدمته بالحديث القدسي ..المبتور ..طبعا ... لانهم يخفون الحقيقة .. الساطعة ..وها نحن والعالمين نتيه بالفروع الجد جد كثيرة ..ومنها اصل خلقة الجن والانس ..


شكرا لمداخلتك اخي الغالي ..
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى