ارى انك لازم تطلب مسامحة ومغفرة كل اهل هذا العلم الجليل بدءا من الاخت الفاضلة التي تكرمت بالمسامحة الله يكرمها ويعفوا عنها ويتقبلها من المحسنات وليكن بعلمك ان اغلبنا كان يعتقد انه اغلب العلوم محرمة ولكن للاسف الشديد جعلونا جهالا لا نفهم شيء كفروا علم الروحانيات وعلم الفلك وعلم التصوف وعلم الحروف وووو مع انه أغلبها خارجة من جوهر الدين أقصد دين الله ايا كانت الشريعة اتمنى من اراد ان يغضب ان يبحث اولا في الموضوع بعقله لا بعقول خارجية أقصد ابحث بالكتب لا عند رجال الدين اذهب للمصدر الاول
لا أرى أنك فهمت ما الذي حدث بالضبط ... اقرأ قبل أن تحكم
ارى انك لازم تطلب مسامحة ومغفرة كل اهل هذا العلم الجليل
لم أتعرض بالإساءة إلى [طائفة كاملة] ، ولا أعرف من تقصد حتى
ان اغلبنا كان يعتقد انه اغلب العلوم محرمة ولكن للاسف الشديد جعلونا جهالا لا نفهم شيء
ولا أصدر الإفتاء ..
ولا أنتمي لعقيدة ..
وأرى العقيدة نفسها شيئاً خاطئاً ...
الحقيقة تدرَك وتشعر ويبنى عليها ولا يمكن اختزالها في مفهوم ذهني ...
كفروا علم الروحانيات وعلم الفلك وعلم التصوف وعلم الحروف وووو مع انه أغلبها خارجة من جوهر الدين أقصد دين الله
هذه العلوم التي تتحدث عنها أصلاً قسم كبير مما أنشره ، لم أقم بنشر أية منشورات دينية بالمعنى التقليدي ...
وبالعكس، الدين المنقول يستحيل أن يكون مصدر علم حقيقي ... وأحد أهداف هذا الملف محاربة السلطة التي تحاول صياغة أقفاص لفهم الدين وسَجن الإدراك بالمسلمات التراثية.
فهم لا يريدوا أن يتصل الوعي بالحقيقة دون تأويل معتبر صناعي من أكابر الشيوخ ...
علم الحق وحتى ولو كان عن العرفانيين الكبار، فهم لم يبلغوه ليحل محل السلطة العقيدية بسلطة عقائدية أخرى ويحلوا هم محل الشيوخ، بل ليهدموا العقل والنقل معاً ويعيدوا إنشاء العلوم الحقة من أساس جديد ... يتحرر فيه الإنسان من خوفه أن يتصل بالحقيقة، ويتحرر من عبادة التصورات الذهنية، كتصور أنه لا وجود للحقيقة كما عند الماديين أو كالقضايا الدينية المسلماتية التي لا يمكن اختبارها ولا إدراكها ...
علوم الروح مختلفة عن الرؤية التي تنتشر حالياً في الوطن العربي، ولا زلتُ أرى بوضوح نكهة المادية والإلحاد في أغلب ما يتم نشرُه على الفيس بوك وفي كل مكان، لأنها الحقيقة ...
ولا تزال الناس في هذه البلاد تختلط عليهم الأمور بين المنقول من التراث العربي و[المنقول] من تراث وثقافة الآخر، وأغلب الروحانية العربية اليوم، تستحيل إلى محاولة التوليف بين المنقولين، التراثي والحداثي أو الغربي دون أية رؤية إدراكية متفردة عن التاريخ للوجود والعالم والزمن ...
ايا كانت الشريعة اتمنى من اراد ان يغضب ان يبحث اولا في الموضوع بعقله لا بعقول خارجية أقصد ابحث بالكتب لا عند رجال الدين اذهب للمصدر الاول
المصدر الأول للعلم الحقيقي هو الإدراك الذاتي ... اتصال ذاتك مع ذات الحقيقة ... ولا مصدر ممكن للوصول إلى الحقيقة بغير الإدراك المباشر ، واتحاد الذات والموضوع ، ونهاية الاغتراب الوجودي ....