ع
عضو سابق - 759
زائر - عضو سابق
✍ ننتقل الى الجزء الثاني من ترجمتي لكتاب هندسة غير مرئية للمهندس المعماري الفرنسي جورج برات.
❇ الكلمة تعني "عجلة" في اللغة السنسكريتية. في الواقع، هي عبارة عن أشباه كرات بقطر تقريبي يتراوح بين 50 و 80 ملم حسب موقعها. يتمثل دورهم في تمرير معلومات الطاقة من طبقة إلى أخرى.
❇ الطاقة هناك تتحرك وتدور باستمرار، وتدفق الطاقة الحيوية الذي سبق ذكره، يمر عموديًا عبر النخاع الشوكي ويستمر أعلاه من الرأس تحت العصعص (coccyx). كرة الطاقة لكل شاكرا تبدأ من هذا المسار وتندمج في هذا التدفق العمودي. وعلى الجانب الآخر تنتهي في الغلاف الاول المقابل للجلد.
كل طبقة من الهالة لها دور متباين، مثل الشاكرا التي ترتبط بها.
تذكر أن كل شاكرا تقابلها:
غدة صماء واحدة
ساعة واحدة من النشاط كحد أقصى من اليوم (من 24 ساعة)
يوم واحد في الأسبوع
نوتة موسيقية
لون
هرمون
❇ الشاكرات لها كثافة اهتزازية متزايدة، من الأسفل إلى الأعلى، الألوان المرئية هي ألوان طيف الضوء، كما في قوس قزح. هذه الألوان، حقيقية جدا، لكن للأسف لا يمكن رؤيتها إلا بواسطة مستبصر، وهم بأعداد كبيرة اكثر مما نتخيل، إنهم أناس يمتلكون ذلك بهبة من الله أو العمل على الذات، ليصل مستوى وعيهم بدرجة كافية لرؤية تداول الطاقات في جسم الإنسان أو في الطبيعة. وانه من الواضح أن المعالج التي منحت له هذه الهبة سيكون أكثر فاعلية من غيره.
❇ من الممكن ولو جزئيًا على الأقل أنه يتم الحصول على صورة الهالة في شكل انبعاث غازي، حيث تتأين وتصبح مرئية.
❇ الجدول التالي هو نسبي وليس صحيحًا تمامًا، أعرف أنه ربما لا يوجد معلم واحد في الهند سيوافق على هذا النوع من الجدول الديكارتي. لذلك آمل أن يغفر لي العلماء والمختصون. لكن أظن ومع ذلك أنه من المفيد، الإفراط في التبسيط والتوضيح حتى يفهمني جميع الناس وغير المختصين، حيث يسمح لهم بالحصول على فكرة اولية وتقريبية عن تداول الطاقة في جسم الانسان بطريقة مبسطة.
AJNA، الواقعة في موقع "العين الثالثة"، تتحكم في الأربعة الشاكرات السفلية. هي من يتلقى في المقام الأول الطاقة الكونية. من خلال عملية روحية، تحاول طاقة الشاكرا AJNA الدخول في اتصال بهذه الطاقة الكونية. نقطة الاتصال هي الشاكرا SAHASRARA، وهذه العملية ليست بالضرورة دائمة، حيث تتواجد فقط إذا كانت شاكرا AJNA تسعى للانضمام إلى الطاقة العليا، ولهذا السبب الشاكرا 6 مرتبطة بالمستوى الروحي.
❇ لا يمكننا الحديث عن الهالة دون ذكر بحث الزوجين Kirlian، عالمين من كازاخستان ، كانا في منزلهما ، في وقت مبكر من عام 1939 في شقة من غرفتين، في كراسنودار، بالقرب من البحر الأسود، حيث قاما بتصوير أجسام معرضة لمجالات كهربائية عالية التردد.
❇ لقد بدؤوا بالأغصان وأوراق الشجر ثم بأيديهم، موضوعة فوق أطباق حساسة. في البداية قاموا بتصوير بالأبيض والأسود، ثم انتقلوا إلى اللون. فكانت النتيجة نوعًا من الألعاب النارية حول الشيء المصور.
❇ في الحقيقة كان الأمريكي، دكتور STRONG، قد أدرك ذلك قبلهم منذ عام 1917، عملية التصوير الكهربائي، لكن في ذلك الوقت لم يهتم أحد بأبحاثه. ثم جاء بعد ذلك الزوجين Kirlians، بعد ما عرفوا قيمة ابحاثهم وكافحوا من اجلها ما يزيد عن عشرين عامًا قبل أن يتم الاعتراف بها والحصول على معمل متواضع للعمل فيه.
❇ يعد التصوير الكهربائي ظاهرة تبرز تأين الغازات التي تحيط بالشيء قيد الدراسة أو التي تنبعث منه، على شكل تاج. الفائدة من هذه الصور، أنها تظهر العلاقة بين تألق المساحة الملونة أو التاج والحالة الصحية للموضوع (الشيء الميت ليس له هالة).
❇ تم إجراء مقارنات على أوراق الأشجار المختلفة، تم تصويرها مباشرة بعد قطفها، ثم بعد أيام قليلة من تجفيفها، أو بعد تشويهها. فكانت النتيجة مفاجئة للغاية.
❇ بعد عدة محاولات ، لاحظ Kirlians ظاهرة غير عادية ورائعة: حيث إذا قاموا بازالة جزء من نسيج ورقة شجرة، بنسة 10٪ من مساحتها تقريبا دون التفكير حتى في القطع، الصورة التي تم الحصول عليها كانت من صورة للورقة بأكملها. فأطلقوا عليها اسم "صورة الشبح".
❇ ظاهرة أخرى هامة، عندما قرروا مسبقًا قطع جزء محدد من ورقة الشجر، ثم التقطا أول صورة كشاهد قبل القطع، ما حصل ان التقطيع ظهر فعلا على الورقة الشاهد قبل عملية القطع. ما الذي حدث للورقة ؟ لقد شعرت الورقة بتأثير الفكر البشري والنتيجة كانت كرد فعل على الالم.
❇ صورة الورقة الجديدة كانت مشرقة جدًا. بعد إصابة الورقة أصبحت الصورة أكثر ضبابية وأقل إشراقًا. بالنسبة للصور الملونة، الورقة الجديدة بها زيادة باللونين الأزرق والأبيض. كما أظهرت الورقة المشوهة، في جميع أنحاء الجزء الممزق حمرة شديدة.
❇ قاما بتجربة أخرى مثيرة للاهتمام، حيث وضعا، جنبًا إلى جنب، الأوراق الجديدة والأوراق الباهتة نسبيًا. ما أظهرته الصور، أن تيارات الطاقة المشرقة تكونت حول الأوراق الجديدة ثم غطت تلك الاوراق الضعيفة. بعد بضع ساعات، لم يظهرأي شيء بالصورة، باستثناء صور أوراق ممغنطة مسبقًا يمكن أن تظل حية لعدة أسابيع.
❇ فيما يتعلق بالإنسان، وجد Kirlians التيجان الضوئية تختلف باختلاف طبيعة الكائنات الحية التي درسوها، وأدركا بسرعة كبيرة، أن صور الجزء الحي الصحي لم تكن على الإطلاق نفسها بالجزء المريض. حتى أنهم ذهبوا إلى أبعد من ذلك، ليكونا قادرين على التأكيد أن طبيعة العواطف أيضا أثرت في طبيعة انبعاث الضوء والألوان لمختلف الأعضاء.
❇ اليوم، استحوذ فريق أمريكي على هذا النوع من الأبحاث، وقد حصلوا على نتائج باهرة، من بين هذه النتائج، قاموا بتصوير يد معالج مغناطيسي ومريض له يعالج عنده، قبل وبعد التجربة، فأظهرت الصورة وبشكل جد واضح أن هناك نقل للطاقة من يد المعالج إلى يد المريض (ونحن هنا لسنا بصدد القول انه حصل شفاء).
❇ يمكن للمتبصرين رؤية الشيء نفسه تمامًا، يعني رؤية مختلف التأثيرات على الهالة والشاكرات والألوان واللمعان.
❇ والطبيب المستبصر لا يحتاج إلى أن يسمع مريضه، فهو يرى التشوه على الفور من الهالة، والاختلاف في اللون وكثافة اشعاعات الشاكرات، وأين هو المشكل. أما بالنسبة للمعالج المغناطيسي غير المستبصر، رؤيته لليدين، أيضا تعطيه الكثير من الدلائل.
❇ يبدو أن التصوير الفوتوغرافي Kirlian له تأثير تأين الغازات المنبعثة على سطح الجلد، سواء أكانت بشرية أم نباتية. تختلف شدة إنتاج هذه الغازات وطبيعتها حسب الحالة الصحية للعينة وكذا العاطفية.
❇ يجب أن تكون هناك تطبيقات على نطاق واسع لهذه التقنية في البحث الطبي، حيث انه إذا كانت الأعضاء مريضة فلن تجدها بنفس لون الأعضاء الصحية.
يتبع ...........
- تعريف الطاقة.
- الهالة.
- الشاكرات
- تأثير Kirlian
- القطبية
- le Feng-Shui
- فن العمارة الهندية القديمة: VAASTHUSASTRA
❇ الكلمة تعني "عجلة" في اللغة السنسكريتية. في الواقع، هي عبارة عن أشباه كرات بقطر تقريبي يتراوح بين 50 و 80 ملم حسب موقعها. يتمثل دورهم في تمرير معلومات الطاقة من طبقة إلى أخرى.
❇ الطاقة هناك تتحرك وتدور باستمرار، وتدفق الطاقة الحيوية الذي سبق ذكره، يمر عموديًا عبر النخاع الشوكي ويستمر أعلاه من الرأس تحت العصعص (coccyx). كرة الطاقة لكل شاكرا تبدأ من هذا المسار وتندمج في هذا التدفق العمودي. وعلى الجانب الآخر تنتهي في الغلاف الاول المقابل للجلد.
كل طبقة من الهالة لها دور متباين، مثل الشاكرا التي ترتبط بها.
تذكر أن كل شاكرا تقابلها:
غدة صماء واحدة
ساعة واحدة من النشاط كحد أقصى من اليوم (من 24 ساعة)
يوم واحد في الأسبوع
نوتة موسيقية
لون
هرمون
❇ الشاكرات لها كثافة اهتزازية متزايدة، من الأسفل إلى الأعلى، الألوان المرئية هي ألوان طيف الضوء، كما في قوس قزح. هذه الألوان، حقيقية جدا، لكن للأسف لا يمكن رؤيتها إلا بواسطة مستبصر، وهم بأعداد كبيرة اكثر مما نتخيل، إنهم أناس يمتلكون ذلك بهبة من الله أو العمل على الذات، ليصل مستوى وعيهم بدرجة كافية لرؤية تداول الطاقات في جسم الإنسان أو في الطبيعة. وانه من الواضح أن المعالج التي منحت له هذه الهبة سيكون أكثر فاعلية من غيره.
❇ من الممكن ولو جزئيًا على الأقل أنه يتم الحصول على صورة الهالة في شكل انبعاث غازي، حيث تتأين وتصبح مرئية.
❇ الجدول التالي هو نسبي وليس صحيحًا تمامًا، أعرف أنه ربما لا يوجد معلم واحد في الهند سيوافق على هذا النوع من الجدول الديكارتي. لذلك آمل أن يغفر لي العلماء والمختصون. لكن أظن ومع ذلك أنه من المفيد، الإفراط في التبسيط والتوضيح حتى يفهمني جميع الناس وغير المختصين، حيث يسمح لهم بالحصول على فكرة اولية وتقريبية عن تداول الطاقة في جسم الانسان بطريقة مبسطة.
الشاكرا 1 MOOLA DARA | الجسم المادي: العجز sacrum | كبسولات الغدة الكظرية / دو/ الأحمر /الاثنين / 4 صباحا / الأحاسيس الجسدية والتوازن العضوي. |
الشاكرا 2 SWADIS TANA | الجسم الحسي: أسفل الظهر lumbar | الأعضاء التناسلية / وقت الاستيقاظ/ ري/ البرتقالي/الثلاثاء / كل المشاعر الجسدية للجسم / الاستيعاب البشري |
الشاكرا 3 MANIPURA | الجسم العقلي: مجموعة الشبكات العصبية Solar plexus | البنكرياس /الأربعاء/ مي /أصفر لامع/ منتصف النهار / الشخصية |
الشاكرا 4 ANAHATA, | الجسم النجمي: القلب | القلب / الغدة الصعترية / الخميس / فا / أخضر / بعد الظهر / التنفس / حب الذات و حب الاخرين. |
الشاكرا 5 VISHUDA, | الجسم الأثيري: الحلق | الغدة الدرقية / الجمعة / صول / أزرق/ المساء / عملية الأيض /المسئولية |
الشاكرا 6 AJNA, | الجسم السماوي: الضفيرة السباتية carotid plexus | الغدة النخامية / السبت / لا / النيلي / وقت النوم / الصوت الداخلي / حب الحياة وكل ما يتعلق بالروحانيات. |
الشاكرا 7 SAHASRARA, | الجسم الروحي: الدماغ causal or ketheric body | الكردوس / الأحد / سي / البنفسجي / منتصف الليل / الفكر الداخلي / الروح. |
AJNA، الواقعة في موقع "العين الثالثة"، تتحكم في الأربعة الشاكرات السفلية. هي من يتلقى في المقام الأول الطاقة الكونية. من خلال عملية روحية، تحاول طاقة الشاكرا AJNA الدخول في اتصال بهذه الطاقة الكونية. نقطة الاتصال هي الشاكرا SAHASRARA، وهذه العملية ليست بالضرورة دائمة، حيث تتواجد فقط إذا كانت شاكرا AJNA تسعى للانضمام إلى الطاقة العليا، ولهذا السبب الشاكرا 6 مرتبطة بالمستوى الروحي.
***********************************************************
- تعريف الطاقة.
- الهالة.
- الشاكرات
- تأثير Kirlian
- القطبية
- le Feng-Shui
- فن العمارة الهندية القديمة: VAASTHUSASTRA
❇ لا يمكننا الحديث عن الهالة دون ذكر بحث الزوجين Kirlian، عالمين من كازاخستان ، كانا في منزلهما ، في وقت مبكر من عام 1939 في شقة من غرفتين، في كراسنودار، بالقرب من البحر الأسود، حيث قاما بتصوير أجسام معرضة لمجالات كهربائية عالية التردد.
❇ لقد بدؤوا بالأغصان وأوراق الشجر ثم بأيديهم، موضوعة فوق أطباق حساسة. في البداية قاموا بتصوير بالأبيض والأسود، ثم انتقلوا إلى اللون. فكانت النتيجة نوعًا من الألعاب النارية حول الشيء المصور.
❇ في الحقيقة كان الأمريكي، دكتور STRONG، قد أدرك ذلك قبلهم منذ عام 1917، عملية التصوير الكهربائي، لكن في ذلك الوقت لم يهتم أحد بأبحاثه. ثم جاء بعد ذلك الزوجين Kirlians، بعد ما عرفوا قيمة ابحاثهم وكافحوا من اجلها ما يزيد عن عشرين عامًا قبل أن يتم الاعتراف بها والحصول على معمل متواضع للعمل فيه.
❇ يعد التصوير الكهربائي ظاهرة تبرز تأين الغازات التي تحيط بالشيء قيد الدراسة أو التي تنبعث منه، على شكل تاج. الفائدة من هذه الصور، أنها تظهر العلاقة بين تألق المساحة الملونة أو التاج والحالة الصحية للموضوع (الشيء الميت ليس له هالة).
❇ تم إجراء مقارنات على أوراق الأشجار المختلفة، تم تصويرها مباشرة بعد قطفها، ثم بعد أيام قليلة من تجفيفها، أو بعد تشويهها. فكانت النتيجة مفاجئة للغاية.
❇ بعد عدة محاولات ، لاحظ Kirlians ظاهرة غير عادية ورائعة: حيث إذا قاموا بازالة جزء من نسيج ورقة شجرة، بنسة 10٪ من مساحتها تقريبا دون التفكير حتى في القطع، الصورة التي تم الحصول عليها كانت من صورة للورقة بأكملها. فأطلقوا عليها اسم "صورة الشبح".
❇ ظاهرة أخرى هامة، عندما قرروا مسبقًا قطع جزء محدد من ورقة الشجر، ثم التقطا أول صورة كشاهد قبل القطع، ما حصل ان التقطيع ظهر فعلا على الورقة الشاهد قبل عملية القطع. ما الذي حدث للورقة ؟ لقد شعرت الورقة بتأثير الفكر البشري والنتيجة كانت كرد فعل على الالم.
❇ صورة الورقة الجديدة كانت مشرقة جدًا. بعد إصابة الورقة أصبحت الصورة أكثر ضبابية وأقل إشراقًا. بالنسبة للصور الملونة، الورقة الجديدة بها زيادة باللونين الأزرق والأبيض. كما أظهرت الورقة المشوهة، في جميع أنحاء الجزء الممزق حمرة شديدة.
❇ قاما بتجربة أخرى مثيرة للاهتمام، حيث وضعا، جنبًا إلى جنب، الأوراق الجديدة والأوراق الباهتة نسبيًا. ما أظهرته الصور، أن تيارات الطاقة المشرقة تكونت حول الأوراق الجديدة ثم غطت تلك الاوراق الضعيفة. بعد بضع ساعات، لم يظهرأي شيء بالصورة، باستثناء صور أوراق ممغنطة مسبقًا يمكن أن تظل حية لعدة أسابيع.
❇ فيما يتعلق بالإنسان، وجد Kirlians التيجان الضوئية تختلف باختلاف طبيعة الكائنات الحية التي درسوها، وأدركا بسرعة كبيرة، أن صور الجزء الحي الصحي لم تكن على الإطلاق نفسها بالجزء المريض. حتى أنهم ذهبوا إلى أبعد من ذلك، ليكونا قادرين على التأكيد أن طبيعة العواطف أيضا أثرت في طبيعة انبعاث الضوء والألوان لمختلف الأعضاء.
❇ اليوم، استحوذ فريق أمريكي على هذا النوع من الأبحاث، وقد حصلوا على نتائج باهرة، من بين هذه النتائج، قاموا بتصوير يد معالج مغناطيسي ومريض له يعالج عنده، قبل وبعد التجربة، فأظهرت الصورة وبشكل جد واضح أن هناك نقل للطاقة من يد المعالج إلى يد المريض (ونحن هنا لسنا بصدد القول انه حصل شفاء).
❇ يمكن للمتبصرين رؤية الشيء نفسه تمامًا، يعني رؤية مختلف التأثيرات على الهالة والشاكرات والألوان واللمعان.
❇ والطبيب المستبصر لا يحتاج إلى أن يسمع مريضه، فهو يرى التشوه على الفور من الهالة، والاختلاف في اللون وكثافة اشعاعات الشاكرات، وأين هو المشكل. أما بالنسبة للمعالج المغناطيسي غير المستبصر، رؤيته لليدين، أيضا تعطيه الكثير من الدلائل.
❇ يبدو أن التصوير الفوتوغرافي Kirlian له تأثير تأين الغازات المنبعثة على سطح الجلد، سواء أكانت بشرية أم نباتية. تختلف شدة إنتاج هذه الغازات وطبيعتها حسب الحالة الصحية للعينة وكذا العاطفية.
❇ يجب أن تكون هناك تطبيقات على نطاق واسع لهذه التقنية في البحث الطبي، حيث انه إذا كانت الأعضاء مريضة فلن تجدها بنفس لون الأعضاء الصحية.
يتبع ...........
التعديل الأخير بواسطة المشرف: