هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

الشيفرات من حولك .. فانتبه !!

Miss Dracula

DaRk LaDy
طاقم الإدارة
الأسطـورة
المشاركات
309
مستوى التفاعل
1,143
انتبه الى الشيفرات التى حولك !!

هل تتخيل كم كلمة تخترق فكرك في اليوم؟... تستيقظ في الصباح، تتكلم مع عائلتك وتستمع للآخبار وتقرأ الجريدة ثم تذهب للعمل، تستمع لكلام المدير والموظفين وجدال السوق والمال والأعمال، وتعود مساء لتتكلم من جديد وتنقل لعائلتك ما سمعت، وغالباً تتابع بعض المسلسلات على التلفاز وتستمع لعدة أغاني وحكايات قبل النوم بضعة ساعات... وتكرر هذا كل يوم مثل المكنات.

هناك آلاف الكلمات التي يسمعها الإنسان يومياً.... إذا كانت حياتك هكذا، فحتى لو خصصت ساعة أو ساعتين للتأمل يومياً، لن تكفي أبداً لتخفيف حركة آلة الفكر المشوشة.
وفوق كل هذا، يرمينا المجتمع بآلاف الرسائل منها الواضحة ومنها الخفية المشفرة، من خلال الإعلانات والصور والمحطات المنتشرة في كل مكان، وكل هذه الكتلة الكبيرة من المعلومات تخترق فعلاً فكرك ووعيك، لتصل إلى: اللاوعي.

الفكر مقسوم إلى جزئين: فكر واعي، وهو جزء صغير من عشرة أجزاء... وفكر لاواعي، يشكل تسعة أجزاء من عشرة.
ونحن لا ننتبه أن كل شيء نسمعه أو نقرؤه يُسجل بدقة ويؤثر بنا، فوراً أو بعد فترة.... هذا هو سر عمل شركات الإعلان، وهكذا تستطيع رفع ودفع أي عمل أو سلعة لأنها تؤثر كثيراً في الناس... ليس لأن الناس أغبياء، لكن ببساطة لأن الإنسان مزوّد بفكر لاواعي!

الفكر اللاواعي هو الفكر الذي يعمل دون مساعدتك، لهذا يمكننا قيادة السيارة والتفكير والكلام عن شيء آخر، لأن عملية القيادة قد تكررت عدة مرات وصارت شيئاً عميقاً فينا، فصار اللاوعي هو السائق الآن، ولا حاجة لتدخلنا بالقيادة.
الشيء نفسه يحدث عندما نذهب إلى التسوق، هناك أثر كبير مطبوع ومزروع في اللاوعي ونحن حتى لا نلحظ وجوده، فنعتقد أننا نحن نختار ماذا نشتري، لكن ذلك على مستوى السطح فحسب.
هناك تنويم مغناطيسي عميق تصنعه كل "الرسائل الموجهة إلى اللاوعي" subliminal-messagesالمحيطة بنا في كل مكان... ولا يختلف الأمر إذا بقينا دائماً في البيت أم مشينا خارجه... نحن دائماًَ محاطون بالرسائل، حتى لو نظرنا إليها نصف ثانية فحسب دون أن ننتبه، ستكون قادرة على ترك أثر.

أول اكتشاف للاستخدام السري للرسائل الموجهة إلى اللاوعي، كان في اليابان منذ ثلاثين سنة، حيث امتلأت المشافي فجأة بكثير من الناس المصابين بقرحة في المعدة... بدأ البحث بدقة عن السبب، فوجدوا أن كل المصابين كانوا يشاهدون برنامجاً تلفزيونياً محدداً حاملاً لتلك الرسائل المسببة للمرض، فتم إيقافه ومحاسبة الفاعل!!

ومن المعروف في أميركا وعدة دول عالمية وعربية الآن كيف يوزعون تسويق المشروبات الغازية... يضعون الإعلان على الشاشة في ساعة محددة، ثم يقيسون بعد نصف ساعة كمية مياه الصرف الصحي في عدة مناطق ضمن المدينة... فيعرفون إلى أين يجب إرسال سيارات التوزيع!... لأن البراد مليء بها عند كثير من الناس، والدعاية مشفرة تدفعك فوراً إلى شربها، وهي تطرح بالبول بعد نصف ساعة تماماً!!!!... هل تستغرب كثرة الأمراض؟؟؟

هذه الرسائل الموجهة الخفية، يمكن تحميلها على الصوت في المجال تحت وفوق المسموع.... يمكن تحميلها على الأفلام التلفزيونية والسينمائية أكثر، لأن الفلم عبارة عن ثلاثين صورة في الثانية، يمكن استخدام بعض الصور الخاطفة ووضع ما يريدون بيعه أو فكرة ما لزراعتها في اللاوعي، حيث أن الوعي لن يلاحظ أي شيء غريب.... ويمكن أيضاً تحميلها حتى على صور الإعلانات، عن طريق كتابة صغيرة أو مخفية، أو عن طريق تطبيق أشكال الأعضاء الجنسية على صورة المنتج وهذا يُستخدم كثيراً جداً!... حتى المنتجات المباعة ذاتها تكون مشفرة على شكل الأعضاء أو تشبه الثدي مثلاً، ليتم استغلال اللاوعي ودفعك لشراء هذه الماركة بالتحديد.

يمكن أيضاً أن تكون مشفراً لنفسك بنفسك!... مثلاً عناوين البريد الإلكتروني والمواقع وكلمات السر، انتبه منها جميعها...

كل رسالة تُرسل إليك على بريدك تعطي نية محددة إليك حسب العنوان الذي اخترته، لذلك يجب عدم وضع كلمات سلبية وسيئة أو أرقام وفواصل كثيرة، والأفضل أن تضع اسمك مع صفة إيجابية تحبها أو نية أو عمل تريد تحقيقه... كما انتبه من كلمة السر أيضاً أن تكون جيدة، لأنك قد تكتبها مئات المرات وبذلك أنت تشفر نفسك عليها كثيراً.

لقد توقفت عن متابعة التلفاز والمسلسلات ومحطات الراديو وأفلام السينما منذ عشرة سنين، ولا أشعر بأي حاجة لمتابعتها!... نادراً ما أشاهد بعض المحطات المفيدة خاصة عن الطبيعة أو التي تضع أخباراً إيجابية من العالم... لكن الانترنت مصدر أفضل بكثير للاطلاع والتواصل... فيها الجيد والسيء، الصدق والكذب، لكن المهم هو الحرية فيها... يمكنك أنت أن تختار نوعية الأخبار والبرامج التي تحبها في أي وقت، وأن تتفاعل مع غيرك، يمكنك أن تصنع أخبار ليس فقط تسمع أخبار... ستكون حراً مختار لا مستهلكاً مجبوراً على التشفير والإعلانات والتوجيهات.... فاحذر من التشفير الخطير... افهمه وتجنبه قدر الإمكان.... لكي تتحول من آلة إلى إنسان...

انظر إلى بعض الأمثلة ولا تستغرب إذا وجدت كل الإعلانات مشفرة من حولك.
منقـــول

أيضاً هذا الموضوع يشبه إلى حد كبير فلم عرض في عام 1988 اسمه They Live
وهذا اعلان عنه :



ولمشاهدة الفلم كاملاً اضغط على الرابط في الأسفل


فلم they Live كامل مترجم
 
بعيدا عن نظرية المؤامرة، الامر مزعج نوعا ما..من الصعب حقا التعامل مع كمية المدخلات المتعددة الطبقات والتعقيد المهول في اليوم، احيانا كثيرة حالتي العقلية تصبح puzzled -___-

افضل مايمكن للمرء القيام به هو اكتساب بعض التكنيكس وتصميم خطة تساعده في التعامل مع الامور من اجل تفكيك التعقيد قدر الامكان وتنظيمه لاستوعابه..هذا مهم للغاية سواء في حالة كنت تقرأ كتاب فلسفة يحتاج لفهم حججه المركبة او كنت تتعامل باستمرار مع تعقيد العوالم المجردة (الرياضيات) او حتى تريد تحليل سيكولوجية شخص مثل والدك لاقناعه بطريقة ما بفكرة هو يكرها p:

ابتعدت قليلا عن الموضوع بما انه يتحدث عن الاستهداف لاواعي..لكن الاطار هو واحد تقريبا. على اي، ما اقصده هو اكتساب تقنيات التفكير النقدي و التحليلي بمختلف اشكالها امر غاية في الاهمية في هذا العصر كذلك تخصيص وقت لتعامل مع احداث اليوم والقيام ببعض الfiltering بشكل دوري امر مهم وهو اكثر نفع من التأمل.
التفكير الارتجالي والحدسي دون اطار مفاهيمي او فكري واضح في اي مجال صدقا هو امر دون فائدة وللاسف الاغلبية الساحقة من الناس هي من النوع الذي يتبع النمط الاول منتفكير بما انه الاسهل ولكن في نفس الان هو الاكثر قابلية لتأثر والاخطر..
 
أفلام ومسلسلات الثمانينات والسبعينات كثيراً ما كانت تكشف الحقيقة وتكون الصورة واضحة للأجيال، أما أفلام اليوم والمسلسلات لم تعد تكشف شي كالسابق إنما تخفي الكثير من الرسائل المبطنة مع محتوي سلبي ظاهر للمشاهد. الحقبة الماضية كان هناك كشف للحقيقة وبيان للمشاهد الصراع بين الخير والشر بشكل واضح لكن الأن الأفلام والمسلسلات لم تعد تساعد والأغلبية نسى الرسائل القديمة.

عندما تكون واعٍ بالأمر ستختلف تصرفاتك، قم بشراء لوازمك هذه المرة بوعي لكن اختر منتجات مختلفة لا تظهر في الإعلانات، مثلاً غير نوع الصابون ومعجون الأسنان الذي يستخدمه غالبية الناس من خلال مشاهدتهم للإعلانات، اختر ملابسك بوعي وليس بحسب الموضة ستجد انتقاد والقاء احكام من اللاواعي للناس عليك هههه. فعلاً التحكم واضح للناس من خلال الأجهزة والشاشات. كثرة الأطعمة والحديث عن الأمراض تبرمج العقل الباطن على المزيد من السمنة وزيارة الطبيب.

حتى من يقصون المعدة أو يغيرون المجرى عبر العمليات من أجل نقصان الوزن يصابون في النهاية بعدم التوازن في حالتهم النفسية والعقلية. في الماضي كان الشخص المتين له روح مرحة ولم يكن يلاقي ضغوط من المجتمع بخفض الوزن عكس اليوم والسبب أن الناس لا تحب نفسها ولا تجد من يتقبلهم ويتقبل حقيقتهم وهيئتهم مهما كانت وهذا جعل المجتمع أكثر تنمراً وأدى ذلك لزيادة قص المعدة واختلال شخصية الفرد. الحالة صعبة تحتاج لعلاج ورفع الوعي بعدم المساس باﻷعضاء الداخلية وتقبل الذات مهما كان المجتمع سلبي. كن أنت كوني أنتي لا تتغيرون من أجلهم دعوهم يتقبلونكم بحب أو إتركوهم لحالهم أهم شي شعوركم بالرضى السلام الداخلي مهما كان شكلكم.
 
التعديل الأخير:
او يمكنك استعمالها بشكل ايجابي


لدي في الحاسوب برنامج يقوم بإظهار رسائل او صور لبضعة اجزاء من الثانية...واظن انها تساعد ولو قليلا

كما يمكن استعمال الصوت ايضا عوض البصر

ايضا انصح باسلوب الحياة الـ Minimalist والتخلص من السوشل ميديا ...فبهذا الكم الهائل من الاخبار والاتصالات والرسائل وغيره يفقد المرء التركيز تماما ولا يمكنه القيام باي شيء مفيد

تم إثبات بشكل علمي انه عند قيامك بمهمة معقدة بتركيز ثم سماع صوت وصول رسالة في هاتفك فالامر يخفض ذكائك تلك اللحظة بحوالي 10 نقاط

انا لا اهتم بالانفجار او جريمة القتل التي ستحدث غدا او من سيتم انتخابه او المدينة التي غرقت او اللصوص الذين تم القبض عليهم او عشر تقنيات لازيد من الكاريزما خاصتي او مشاهدة فيلم فقط لان الجميع يقول انه جميل او حتى هبوط الفضائيين (لاحظو ان هناك تركيز مهول على نوعية الاخبار السلبية)

فليذهب الجميع الى الجحيم, هذه الاخبار لا تنتهي, وعندي اشياء اهم للقيام بها وتطوير نفسي.
 
انتبه الى الشيفرات التى حولك !!

هل تتخيل كم كلمة تخترق فكرك في اليوم؟... تستيقظ في الصباح، تتكلم مع عائلتك وتستمع للآخبار وتقرأ الجريدة ثم تذهب للعمل، تستمع لكلام المدير والموظفين وجدال السوق والمال والأعمال، وتعود مساء لتتكلم من جديد وتنقل لعائلتك ما سمعت، وغالباً تتابع بعض المسلسلات على التلفاز وتستمع لعدة أغاني وحكايات قبل النوم بضعة ساعات... وتكرر هذا كل يوم مثل المكنات.

هناك آلاف الكلمات التي يسمعها الإنسان يومياً.... إذا كانت حياتك هكذا، فحتى لو خصصت ساعة أو ساعتين للتأمل يومياً، لن تكفي أبداً لتخفيف حركة آلة الفكر المشوشة.
وفوق كل هذا، يرمينا المجتمع بآلاف الرسائل منها الواضحة ومنها الخفية المشفرة، من خلال الإعلانات والصور والمحطات المنتشرة في كل مكان، وكل هذه الكتلة الكبيرة من المعلومات تخترق فعلاً فكرك ووعيك، لتصل إلى: اللاوعي.

الفكر مقسوم إلى جزئين: فكر واعي، وهو جزء صغير من عشرة أجزاء... وفكر لاواعي، يشكل تسعة أجزاء من عشرة.
ونحن لا ننتبه أن كل شيء نسمعه أو نقرؤه يُسجل بدقة ويؤثر بنا، فوراً أو بعد فترة.... هذا هو سر عمل شركات الإعلان، وهكذا تستطيع رفع ودفع أي عمل أو سلعة لأنها تؤثر كثيراً في الناس... ليس لأن الناس أغبياء، لكن ببساطة لأن الإنسان مزوّد بفكر لاواعي!

الفكر اللاواعي هو الفكر الذي يعمل دون مساعدتك، لهذا يمكننا قيادة السيارة والتفكير والكلام عن شيء آخر، لأن عملية القيادة قد تكررت عدة مرات وصارت شيئاً عميقاً فينا، فصار اللاوعي هو السائق الآن، ولا حاجة لتدخلنا بالقيادة.
الشيء نفسه يحدث عندما نذهب إلى التسوق، هناك أثر كبير مطبوع ومزروع في اللاوعي ونحن حتى لا نلحظ وجوده، فنعتقد أننا نحن نختار ماذا نشتري، لكن ذلك على مستوى السطح فحسب.
هناك تنويم مغناطيسي عميق تصنعه كل "الرسائل الموجهة إلى اللاوعي" subliminal-messagesالمحيطة بنا في كل مكان... ولا يختلف الأمر إذا بقينا دائماً في البيت أم مشينا خارجه... نحن دائماًَ محاطون بالرسائل، حتى لو نظرنا إليها نصف ثانية فحسب دون أن ننتبه، ستكون قادرة على ترك أثر.

أول اكتشاف للاستخدام السري للرسائل الموجهة إلى اللاوعي، كان في اليابان منذ ثلاثين سنة، حيث امتلأت المشافي فجأة بكثير من الناس المصابين بقرحة في المعدة... بدأ البحث بدقة عن السبب، فوجدوا أن كل المصابين كانوا يشاهدون برنامجاً تلفزيونياً محدداً حاملاً لتلك الرسائل المسببة للمرض، فتم إيقافه ومحاسبة الفاعل!!

ومن المعروف في أميركا وعدة دول عالمية وعربية الآن كيف يوزعون تسويق المشروبات الغازية... يضعون الإعلان على الشاشة في ساعة محددة، ثم يقيسون بعد نصف ساعة كمية مياه الصرف الصحي في عدة مناطق ضمن المدينة... فيعرفون إلى أين يجب إرسال سيارات التوزيع!... لأن البراد مليء بها عند كثير من الناس، والدعاية مشفرة تدفعك فوراً إلى شربها، وهي تطرح بالبول بعد نصف ساعة تماماً!!!!... هل تستغرب كثرة الأمراض؟؟؟

هذه الرسائل الموجهة الخفية، يمكن تحميلها على الصوت في المجال تحت وفوق المسموع.... يمكن تحميلها على الأفلام التلفزيونية والسينمائية أكثر، لأن الفلم عبارة عن ثلاثين صورة في الثانية، يمكن استخدام بعض الصور الخاطفة ووضع ما يريدون بيعه أو فكرة ما لزراعتها في اللاوعي، حيث أن الوعي لن يلاحظ أي شيء غريب.... ويمكن أيضاً تحميلها حتى على صور الإعلانات، عن طريق كتابة صغيرة أو مخفية، أو عن طريق تطبيق أشكال الأعضاء الجنسية على صورة المنتج وهذا يُستخدم كثيراً جداً!... حتى المنتجات المباعة ذاتها تكون مشفرة على شكل الأعضاء أو تشبه الثدي مثلاً، ليتم استغلال اللاوعي ودفعك لشراء هذه الماركة بالتحديد.

يمكن أيضاً أن تكون مشفراً لنفسك بنفسك!... مثلاً عناوين البريد الإلكتروني والمواقع وكلمات السر، انتبه منها جميعها...

كل رسالة تُرسل إليك على بريدك تعطي نية محددة إليك حسب العنوان الذي اخترته، لذلك يجب عدم وضع كلمات سلبية وسيئة أو أرقام وفواصل كثيرة، والأفضل أن تضع اسمك مع صفة إيجابية تحبها أو نية أو عمل تريد تحقيقه... كما انتبه من كلمة السر أيضاً أن تكون جيدة، لأنك قد تكتبها مئات المرات وبذلك أنت تشفر نفسك عليها كثيراً.

لقد توقفت عن متابعة التلفاز والمسلسلات ومحطات الراديو وأفلام السينما منذ عشرة سنين، ولا أشعر بأي حاجة لمتابعتها!... نادراً ما أشاهد بعض المحطات المفيدة خاصة عن الطبيعة أو التي تضع أخباراً إيجابية من العالم... لكن الانترنت مصدر أفضل بكثير للاطلاع والتواصل... فيها الجيد والسيء، الصدق والكذب، لكن المهم هو الحرية فيها... يمكنك أنت أن تختار نوعية الأخبار والبرامج التي تحبها في أي وقت، وأن تتفاعل مع غيرك، يمكنك أن تصنع أخبار ليس فقط تسمع أخبار... ستكون حراً مختار لا مستهلكاً مجبوراً على التشفير والإعلانات والتوجيهات.... فاحذر من التشفير الخطير... افهمه وتجنبه قدر الإمكان.... لكي تتحول من آلة إلى إنسان...

انظر إلى بعض الأمثلة ولا تستغرب إذا وجدت كل الإعلانات مشفرة من حولك.
منقـــول

أيضاً هذا الموضوع يشبه إلى حد كبير فلم عرض في عام 1988 اسمه They Live
وهذا اعلان عنه :



ولمشاهدة الفلم كاملاً اضغط على الرابط في الأسفل


فلم they Live كامل مترجم

فعلا كل هاذا المؤثرات تشوش العقل والتركيز ويكون البال شارد والاستيعاب بطئ والخمول والكسل وهاذا عن تجربة انا في فترة معينه من السنه اذهب مع اغنامي إلى البادية ما يقارب ٣ أشهر هواء نقي خالي من الملوثات وأعمدة الإرسال والموجات الكهرومغناطيسية وماشي تلفاز و لا انترنت لا كهرباء فقط تلفون للمكالمات حتى الاكل انا اطبخه كل شي طبيعي وصحي ومياة الآبار وحليب طازج في هاذي الأشهر أنسى الدنيا وما فيها راحت بال لا توصف انام بسرعه واقوم مع إشراق الشمس... يكون عقلي نشيط ومركز وفطن وتغمرك السعاده والرضى وتزداد قوة البنية الجسمية ويذهب الكسل والخمول وترجع الحيوية والنشاط.
الحياة في الطبيعة هيا فطرة الإنسان وعلاج الأفضل والمجاني في كل الاوقات
 
لدي في الحاسوب برنامج يقوم بإظهار رسائل او صور لبضعة اجزاء من الثانية...واظن انها تساعد ولو قليلا
شكراً جزيلاً لك .. فقط ذكرتني بشيء
رسائل العقل الباطن كما يسمونها السبليمينال - Subliminal

منذ سنة كنت استخدم برنامج على الهاتف يظهر لي الرسائل التي اريدها "
بيني وبينكم تحقق منها شيء لدرجة أنني الآن الآن فهمت أنها بسبب تلك الفترة وتلك الرسالة التي أردت تحقيقها" :h6:

نعود للموضوع .. بسبب فكرة Ile أعدت تنزيل البرنامج في الهاتف .. وبحثت أيضاً عن برنامج للحاسوب والشكر مرة اخرى لـ Ile
لمستخدمي هواتف الأندرويد استخدموا هذا البرنامج :

برنامج السبليمينال للأندرويد

وللحاسوب وجدت هذا البرنامج وقمت بتثبيته وهو رائع .. وباللغة الإنجليزية ... فقط انزلوا لآخر الصفحة وستجدون خيارات التنزيل سواءً للويندوز أو أبل أو لينكس :


برنامج السبليمينال للحاسوب
 
انتبه الى الشيفرات التى حولك !!

هل تتخيل كم كلمة تخترق فكرك في اليوم؟... تستيقظ في الصباح، تتكلم مع عائلتك وتستمع للآخبار وتقرأ الجريدة ثم تذهب للعمل، تستمع لكلام المدير والموظفين وجدال السوق والمال والأعمال، وتعود مساء لتتكلم من جديد وتنقل لعائلتك ما سمعت، وغالباً تتابع بعض المسلسلات على التلفاز وتستمع لعدة أغاني وحكايات قبل النوم بضعة ساعات... وتكرر هذا كل يوم مثل المكنات.

هناك آلاف الكلمات التي يسمعها الإنسان يومياً.... إذا كانت حياتك هكذا، فحتى لو خصصت ساعة أو ساعتين للتأمل يومياً، لن تكفي أبداً لتخفيف حركة آلة الفكر المشوشة.
وفوق كل هذا، يرمينا المجتمع بآلاف الرسائل منها الواضحة ومنها الخفية المشفرة، من خلال الإعلانات والصور والمحطات المنتشرة في كل مكان، وكل هذه الكتلة الكبيرة من المعلومات تخترق فعلاً فكرك ووعيك، لتصل إلى: اللاوعي.

الفكر مقسوم إلى جزئين: فكر واعي، وهو جزء صغير من عشرة أجزاء... وفكر لاواعي، يشكل تسعة أجزاء من عشرة.
ونحن لا ننتبه أن كل شيء نسمعه أو نقرؤه يُسجل بدقة ويؤثر بنا، فوراً أو بعد فترة.... هذا هو سر عمل شركات الإعلان، وهكذا تستطيع رفع ودفع أي عمل أو سلعة لأنها تؤثر كثيراً في الناس... ليس لأن الناس أغبياء، لكن ببساطة لأن الإنسان مزوّد بفكر لاواعي!

الفكر اللاواعي هو الفكر الذي يعمل دون مساعدتك، لهذا يمكننا قيادة السيارة والتفكير والكلام عن شيء آخر، لأن عملية القيادة قد تكررت عدة مرات وصارت شيئاً عميقاً فينا، فصار اللاوعي هو السائق الآن، ولا حاجة لتدخلنا بالقيادة.
الشيء نفسه يحدث عندما نذهب إلى التسوق، هناك أثر كبير مطبوع ومزروع في اللاوعي ونحن حتى لا نلحظ وجوده، فنعتقد أننا نحن نختار ماذا نشتري، لكن ذلك على مستوى السطح فحسب.
هناك تنويم مغناطيسي عميق تصنعه كل "الرسائل الموجهة إلى اللاوعي" subliminal-messagesالمحيطة بنا في كل مكان... ولا يختلف الأمر إذا بقينا دائماً في البيت أم مشينا خارجه... نحن دائماًَ محاطون بالرسائل، حتى لو نظرنا إليها نصف ثانية فحسب دون أن ننتبه، ستكون قادرة على ترك أثر.

أول اكتشاف للاستخدام السري للرسائل الموجهة إلى اللاوعي، كان في اليابان منذ ثلاثين سنة، حيث امتلأت المشافي فجأة بكثير من الناس المصابين بقرحة في المعدة... بدأ البحث بدقة عن السبب، فوجدوا أن كل المصابين كانوا يشاهدون برنامجاً تلفزيونياً محدداً حاملاً لتلك الرسائل المسببة للمرض، فتم إيقافه ومحاسبة الفاعل!!

ومن المعروف في أميركا وعدة دول عالمية وعربية الآن كيف يوزعون تسويق المشروبات الغازية... يضعون الإعلان على الشاشة في ساعة محددة، ثم يقيسون بعد نصف ساعة كمية مياه الصرف الصحي في عدة مناطق ضمن المدينة... فيعرفون إلى أين يجب إرسال سيارات التوزيع!... لأن البراد مليء بها عند كثير من الناس، والدعاية مشفرة تدفعك فوراً إلى شربها، وهي تطرح بالبول بعد نصف ساعة تماماً!!!!... هل تستغرب كثرة الأمراض؟؟؟

هذه الرسائل الموجهة الخفية، يمكن تحميلها على الصوت في المجال تحت وفوق المسموع.... يمكن تحميلها على الأفلام التلفزيونية والسينمائية أكثر، لأن الفلم عبارة عن ثلاثين صورة في الثانية، يمكن استخدام بعض الصور الخاطفة ووضع ما يريدون بيعه أو فكرة ما لزراعتها في اللاوعي، حيث أن الوعي لن يلاحظ أي شيء غريب.... ويمكن أيضاً تحميلها حتى على صور الإعلانات، عن طريق كتابة صغيرة أو مخفية، أو عن طريق تطبيق أشكال الأعضاء الجنسية على صورة المنتج وهذا يُستخدم كثيراً جداً!... حتى المنتجات المباعة ذاتها تكون مشفرة على شكل الأعضاء أو تشبه الثدي مثلاً، ليتم استغلال اللاوعي ودفعك لشراء هذه الماركة بالتحديد.

يمكن أيضاً أن تكون مشفراً لنفسك بنفسك!... مثلاً عناوين البريد الإلكتروني والمواقع وكلمات السر، انتبه منها جميعها...

كل رسالة تُرسل إليك على بريدك تعطي نية محددة إليك حسب العنوان الذي اخترته، لذلك يجب عدم وضع كلمات سلبية وسيئة أو أرقام وفواصل كثيرة، والأفضل أن تضع اسمك مع صفة إيجابية تحبها أو نية أو عمل تريد تحقيقه... كما انتبه من كلمة السر أيضاً أن تكون جيدة، لأنك قد تكتبها مئات المرات وبذلك أنت تشفر نفسك عليها كثيراً.

لقد توقفت عن متابعة التلفاز والمسلسلات ومحطات الراديو وأفلام السينما منذ عشرة سنين، ولا أشعر بأي حاجة لمتابعتها!... نادراً ما أشاهد بعض المحطات المفيدة خاصة عن الطبيعة أو التي تضع أخباراً إيجابية من العالم... لكن الانترنت مصدر أفضل بكثير للاطلاع والتواصل... فيها الجيد والسيء، الصدق والكذب، لكن المهم هو الحرية فيها... يمكنك أنت أن تختار نوعية الأخبار والبرامج التي تحبها في أي وقت، وأن تتفاعل مع غيرك، يمكنك أن تصنع أخبار ليس فقط تسمع أخبار... ستكون حراً مختار لا مستهلكاً مجبوراً على التشفير والإعلانات والتوجيهات.... فاحذر من التشفير الخطير... افهمه وتجنبه قدر الإمكان.... لكي تتحول من آلة إلى إنسان...

انظر إلى بعض الأمثلة ولا تستغرب إذا وجدت كل الإعلانات مشفرة من حولك.
منقـــول

أيضاً هذا الموضوع يشبه إلى حد كبير فلم عرض في عام 1988 اسمه They Live
وهذا اعلان عنه :



ولمشاهدة الفلم كاملاً اضغط على الرابط في الأسفل


فلم they Live كامل مترجم

اتفق معك ١٠٠/١٠٠ هناك منتج كنت أشهده في الكثير من الاعلانات و على الكثير من المواقع و المحلات التجارية ،آول مرة رأت فيه المنتج قلت من المستحيل ان افكر بي شراء هذا المنتج و كنت اصف الذي يشترون هذا المنتج على انهم اغبياء ولكن المفاجاة منذ بضع ايام كنت ارغب بشراء ذلك المنتج بشدة ولكن بعد التامل بل موضوع قليله اكتشفت نفس السر الذي تكلمت عنه .

سر خطير و يمكن استخدامها ل اعادة برمجة العقل على افكار ايجابية من خلال وضع ملصقات مكتوبة عليها اهدافك او كلمات ايجابية و لصقها في الغرفه او من خلال تصميم صورة و وضعها على خلفية شاشة الهاتف .

هذي التقنية موجودة ايضا في كتب السحر الجنسي (في كتب سحر الابيض الالمانية) ويستخدمها الكثير من العاهرات لجعل الزبون ان يتعلق بيها
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى