هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

المن والسلوى ؟

dt8cv

مريد 1
المشاركات
218
مستوى التفاعل
736
السلام عليكم ورحمة الله .

اثناء بحثي عن ماهيه الارموس بشكل معمق

صادفت هاذي المعلومه صدمتني جداً .

(في كتاب الموتى المصري والبردي لعاني ، الذي أعده Budge - استناداً إلى ورق البردي من المملكة القديمة في مصر - هناك تكرار فضولي لعبارة "ما هذا؟" عينات من ورق البردي تقول: أنا تنقيته من جميع العيوب. ما هذا؟ أصعد مثل الصقر الذهبي لحورس. ما هذا؟ مررت بالخلود دون أن أموت. ما هذا؟ لقد جئت أمام والدي في الجنة. ما هو؟ "السؤال الأخير يعيد نفسه لمئات المرات عبر المستند القديم الطويل.)

(ابرئ نفسي من الاقوال الشركيه نقلتها فقط لاني اعلم ان بعض الكلمات مشفره.)

واضافه لذلك قد جاء ايضاء في نفس المقاله :

"ما هذا؟" يترجم حرفيًا إلى العبرية باسم "المن". حتى القاموس الحديث قد يعرف المن باسم "ما هو؟". كان المن هو "الخبز" الذي أخذه الكاهن الأكبر ، كاهن ملكيصادق. أخبر موسى الشعب العبري في مرحلة ما ، "أنت لم تحافظ على العهد ، وبالتالي فإن المن يأخذ منك. لكنه سيعود في أوقات النهاية. عندما سنكون أمة كهنة كبار ، وليس أمة كهنوت عالية ".

المن ، مسحوق الذهب الأبيض ، هو الغذاء ، النور ، يأخذ المرء جسمه. إنه غذاء الآلهة.

واضافه لذلك :

في هذا العصر الحديث ، قد يخبرك الحاخام أنه لم يعرف أحد كيف يصنع المنّا ، وهو مسحوق الذهب الأبيض ، منذ تدمير معبد سليمان. هذه التقنية ، فن ضائع أو معرفة ضائعة. لكن يجادل آخرون أنه عندما غادر كبار الكهنة الهيكل (عندما تم تدميره) ، أخرج السر إلى الصحراء ونظموا الى قريه او بلدة تسمى قمرون. هناك ، أصبحوا معلمين في النهاية ، ومن ثم بعد ذلك استخدم المسحوق الأبيض لتغذية امرأة تدعى ماري ، وفي النهاية ، أنجبت رجلاً يدعى يسوع. يدعي البعض أنه كان مسحوق الذهب الأبيض الذي سمح ليسوع بالعديد من المعجزات ، بما في ذلك صعوده إلى الجنة


وفي التفسيرات في الايه الكريمه (وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَىٰ ۖ كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۖ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) اختلفوا في تفسير ماهية المن والسلوى

واليكم ذلك :

اختلفت عبارات المفسرين في المراد بالمن والسلوى، وذُكر في التفاسير أقوال للسلف فيهما، فروي عن ابن عباس –رضي الله عنهما- أن المنَّ كان ينزل عليهم على الأشجار فيغدون إليه فيأكلون منه ما شاؤوا. فهو شيءٌ ينزل على الأشجار، وجاء وصفه في روايات أخرى بأنه كالصمغ وطعمه كالعسل.
وقال قتادة: كان المنُّ ينزل عليهم في محلتهم سقوط الثلج، أشد بياضاً من اللبن، وأحلى من العسل.
وقال الربيع بن أنس: المن شرابٌ كان ينزل عليهم مثل العسل، فيمزجونه بالماء ثم يشربونه.
وقال الحافظ ابن كثير في تفسيره: (والظاهر –والله أعلم– أنه كل ما امتنَّ الله به عليهم من طعام وشراب، وغير ذلك، مما ليس لهم فيه عمل ولا كد)

ولمن اراد الرجوع الى التفسير :



والان السؤال الذي يطرح نفسه : (هل فعلاً المن هو الارموس بمعنى اخر مسحوق الذهب الابيض )
 
لو اعتبرنا ان ان صمغ الشجر من المن مثل الكمأة فاللبان الذكر العمودي و الخارق منه و هو اكسير و غذاء عظيم لملوك الجن
 
شكراً لك لتقديم ولو فكره بسيطه على ذلك .
نعم تتنوع اغذيه الجن من افضلها الى احسنها باختلاف الحاجه .
منها مايكون شعر الانسان ومنها مايكون من نبات
ومنها مايكون من الجيف (عظام)

ومنها مايكون الزئبق الاحمر الروحاني به فسدت طبائعهم اصبح الغويم منهم طالباً له قبل شيوخهم وكبارهم كل ماذكر ينفعهم بزياده اعمارهم.
خاصتاً بتقديم الانسان لهم ذلك فهم لا يستطيعون اخذه بحريتهم.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله .

اثناء بحثي عن ماهيه الارموس بشكل معمق

صادفت هاذي المعلومه صدمتني جداً .

(في كتاب الموتى المصري والبردي لعاني ، الذي أعده Budge - استناداً إلى ورق البردي من المملكة القديمة في مصر - هناك تكرار فضولي لعبارة "ما هذا؟" عينات من ورق البردي تقول: أنا تنقيته من جميع العيوب. ما هذا؟ أصعد مثل الصقر الذهبي لحورس. ما هذا؟ مررت بالخلود دون أن أموت. ما هذا؟ لقد جئت أمام والدي في الجنة. ما هو؟ "السؤال الأخير يعيد نفسه لمئات المرات عبر المستند القديم الطويل.)

(ابرئ نفسي من الاقوال الشركيه نقلتها فقط لاني اعلم ان بعض الكلمات مشفره.)

واضافه لذلك قد جاء ايضاء في نفس المقاله :

"ما هذا؟" يترجم حرفيًا إلى العبرية باسم "المن". حتى القاموس الحديث قد يعرف المن باسم "ما هو؟". كان المن هو "الخبز" الذي أخذه الكاهن الأكبر ، كاهن ملكيصادق. أخبر موسى الشعب العبري في مرحلة ما ، "أنت لم تحافظ على العهد ، وبالتالي فإن المن يأخذ منك. لكنه سيعود في أوقات النهاية. عندما سنكون أمة كهنة كبار ، وليس أمة كهنوت عالية ".

المن ، مسحوق الذهب الأبيض ، هو الغذاء ، النور ، يأخذ المرء جسمه. إنه غذاء الآلهة.

واضافه لذلك :

في هذا العصر الحديث ، قد يخبرك الحاخام أنه لم يعرف أحد كيف يصنع المنّا ، وهو مسحوق الذهب الأبيض ، منذ تدمير معبد سليمان. هذه التقنية ، فن ضائع أو معرفة ضائعة. لكن يجادل آخرون أنه عندما غادر كبار الكهنة الهيكل (عندما تم تدميره) ، أخرج السر إلى الصحراء ونظموا الى قريه او بلدة تسمى قمرون. هناك ، أصبحوا معلمين في النهاية ، ومن ثم بعد ذلك استخدم المسحوق الأبيض لتغذية امرأة تدعى ماري ، وفي النهاية ، أنجبت رجلاً يدعى يسوع. يدعي البعض أنه كان مسحوق الذهب الأبيض الذي سمح ليسوع بالعديد من المعجزات ، بما في ذلك صعوده إلى الجنة


وفي التفسيرات في الايه الكريمه (وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَىٰ ۖ كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۖ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) اختلفوا في تفسير ماهية المن والسلوى

واليكم ذلك :

اختلفت عبارات المفسرين في المراد بالمن والسلوى، وذُكر في التفاسير أقوال للسلف فيهما، فروي عن ابن عباس –رضي الله عنهما- أن المنَّ كان ينزل عليهم على الأشجار فيغدون إليه فيأكلون منه ما شاؤوا. فهو شيءٌ ينزل على الأشجار، وجاء وصفه في روايات أخرى بأنه كالصمغ وطعمه كالعسل.
وقال قتادة: كان المنُّ ينزل عليهم في محلتهم سقوط الثلج، أشد بياضاً من اللبن، وأحلى من العسل.
وقال الربيع بن أنس: المن شرابٌ كان ينزل عليهم مثل العسل، فيمزجونه بالماء ثم يشربونه.
وقال الحافظ ابن كثير في تفسيره: (والظاهر –والله أعلم– أنه كل ما امتنَّ الله به عليهم من طعام وشراب، وغير ذلك، مما ليس لهم فيه عمل ولا كد)

ولمن اراد الرجوع الى التفسير :



والان السؤال الذي يطرح نفسه : (هل فعلاً المن هو الارموس بمعنى اخر مسحوق الذهب الابيض )

اخي dt8cv
اسعد الله اوقاتكم بالسرور والعافية ...

تجربتي مع المن ... في احدى ايام نهايات الشتاء وحيث كنت اودي خدمة العلم في سلاح المغاوير .. هبطت من الجبل الذي كنت اتواجد فيه ... كان الوقت مابعد الفجر وقت مايسمى بالغبش ....
وانا اتنزه ماشيا الطريق واجازة زيارة الاهل في جيبي والمطر ينزل نثارا خفيفا ... فقد صبغت المياه الاشجار والصخور بشكل رائع وظهرت كل الوانها الفاتنه هناك ... كانت النسمات تهب بارده ومنعشه ..
كانت اشجار البلوط تحيط المكان ... ولفت بصري صخرة زرقاء مدورة ... فقد وقفت اتامل حفرة فيها وقد ملائتها المياه النقية من الليلة الماطرة السابقة بلون جميل رقراق ... لا اطيل عليك ... اشتهت نفسي شرب ذلك الماء الصافي ...

ويالها من مفاجاة ... ماء طيب بارد وحلو المذاق وعطره جميل ... ياربي من اين اتى الماء هذا ... نظرت الى الاشجار ... وكانت كل اوراقها مغطات بطبقة رقيقة من المادة الحلوة اللماعه وكذلك الاحجار حلوه كالعسل ..
سالت اصحابي عن المسالة بعد انقضاء اجازتي .... ضحكوا قليلا وقالوا هذا هو المن الذي تسمع به ولاتراه وانت محظوظ .... في تلك الصباحات اذا ياتي عند الغبش ...
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يالها من تجربهه ممتتعه
شكراًعلى توضيح مانشرت
فعلاً انت محظوظ
اليس الغبش بين الفجر والصباح ! عندنا نقول غبشه اي باصباح الباكر والسماء لونها بين الاسود الفاتح والزرقه !
الدنيا مليئه بالاعاجيب من الباري الرحمان الرحيم
 
من هو تترجم بالعبرية "مي هو" وبالآرامية "من هو" ونسبة كلمة" من" إلى العبارة" من هو" هو في الحقيقة ما يسمى بالتأصيل الشعبي folk etymology أي ظني وغير مبني على علوم الألسنية.
وفي الأخير المن والسلوى هما خرافات توراتية
 
المرجوا من الإخوة الأعضاء الإطلاع على الأبحاث القيمة للبروفيسور رشيد الجراح٫ فقد تناول قضية المن والسلوى والمائدة في سلسلة كيف تم خلق عيسى ابن مريم ٠٠٠٠إلخ
 
  • لايك
التفاعلات: dt8cv

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى