هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

حضارة روحية منسية

Lost|pages

حارس المخطوطات
طاقم الإدارة
المشاركات
1,940
مستوى التفاعل
5,697
2069

لا أعرف من أين أبدا، لكن في داخلي كلام، شي ما، شي قديم، ولكنه حقيقي لايقبل الوهم مهما كان، شي يقول لي أن ما يدور حولي كذب وزيف ولم يرضى بأن يجعلني في الطريق المظلم. خرجت على الحياة في بيئة صحراوية جامحة مخيفة بصمتها ومعلمة، ذلك الصمت المهيب الذي يفتقده البشر اليوم في حضارتهم الفوضوية المقيته. تعلمت منها البساطة ولكن لا أجده اليوم، الهدوء رحل من دون أن يقول شيئاً ولكنها تقول ها أنا ذا دائمة لمن أراد المجيء إلي. أصبحنا نعيش في بيوت تشبه الحظائر متشابهة أسميها محميات بشرية وكأن أحداً ما يرسم خطة حياتنا وكيف نعيش من دون أن نختار، شوارع وإنارات مخيفة وكأنها روبوتات تراقبك أينما ذهبت. بيئة أصبحت ميتة وحيونات محمية لاتمت للصحراء بصلة جلوبها بحكم حمايتها وأشجار مسيجة لا ينتفع منها الناس مقصوصة بأشكال بشعة، ومسؤولون يلهثون لا يشبعون يتحكمون بالناس بقوانين صارمة، قوانين تقتل الحياة البسيطة وتتعب الروح بحجة الرفاهية المزيفة التي جعلتنا قطيع مريض نفسياً، مريض لدرجة أن الناس يمشون ليلاً من شدة الخجل والكبت والخوف من نقص الحسنات. إنها مدن أشباح لا حياة فيها متطورة مادياً فاقدة الجانب الروحي، ذلك الجانب الذي وضعت له كاميرات للمراقبة تحسباً لأي طارىء أو تحرر روحي.

فقدنا روح الإنسانية والتوازن بين الذكر والأنثى الحقيقي، أصبح الحديث مع الفتاة ذنباُ وأصبح الحب الفطري النقي عيباً، كان الناس في الماضي يجلسون مع بعضهم ويتسامرون ويتحدثون وقلوبهم سليمة لبعضهم ولاشي فيها من أمراض اليوم، يعيشون في سلام وسعادة أمورهم بسيطة وأرواحهم برئية عكس اليوم الذي يصارع فيه الجيل القديم التسارع الرهيب للحياة فاقداً لتلك المعنويات الإيجابية التي كان يتمتع بها في الماضي. تغيرت الأرض وماتت الكثير من النباتات التي كنت قد شاهدتها منذ زمن ولاحظت التغير سنة بعد سنة، حتى الجو الملوث والماء المكرر الميت والبرامج والمسلسلات والأخبار السلبية محيطة بالناس مثل سياج شائك، تقودهم إلى المستشفيات التي تشرح وتبتر وتقتل الناس بحجة اخطاء طبية والذي بدوره يساعد برامج الصحة كي تؤدي دورها وتستفيد من استنزاف وموت الجسد والروح ببطء. ذهبت للصحراء هرباً من روتين الحياة ووجدت الهدوء والصمت الجميل، علمت كم هذه اللحظة لا تقدر بثمن حيث وجدت أنها ترمم الروح المنهكة بعد تعب طويل. أصبحنا نرى العالم بأنه شرير ونحن الخيّرين، صفوة الصفوة على ما يقولون. أموال كثيرة تذهب في لحظة تختفي ولا يعلم سبب ذلك، وسماء ممسكة قطرها، رجال يدّعون الصلاح ولا هم أهل لها، رحلت القوانين البسيطة ومساعدة المساكين، ومنع من الناس التصدق علناً على من يطرق الباب بحجة التسول سوى عن طريق تطبيق إلكتروني أو لهئية معينة، وهذه الهئية لها من الأبراج والعقارات الكثير ولا يعلم أين تذهب أموال الناس. فقد الناس المتعة الروحية للأعمال الخيرية وأصبحت نفاقاً عبر الإعلام.


شي ما قديم، يقول لي، الحضارة الروحية قادمة، كلمات مطمئنة للنفس، تحيي الروح، توقف الإنسان وتجعله يرى نور الإنسانية من جديد. في تلك البقة الصفراء حيث السكون والهدوء والراحة التي تشحن الجسد والروح، بحثت عن أصدقاء الروح في الواحات وفي البيوت القديمة، وجدتهم بسطاء طيبون، آثروا الحياة البسيطة على المادة. تجد عند مجالستهم الحب والحقيقة والنور، والجميل عند الجلوس معهم يشترطون عليك إطفاء هاتفك، والجلوس بشكل حلقة دائرية والنظر في العينين لجعلك تحيا من جديد وتشعر بالتواصل الإنساني الجميل، لا يعلمون بسايكوجين، أهديتهم سر زهرة الحياة الجزء الأول والثاني لعل بذرة التطور الروحي تبدأ في الإنتشار من تلك البقعة الصفراء من العالم الثالث لتجدد الإنسانية الضائعة وتعيدها للحياة من جديد.

2076
 
التعديل الأخير:
مرحبا ايها الجمع التجاوزي. انا لا احسن السرد ولكن ساحاول لملمة بعض الحداث القديمة من ريفنا بما يتصل بالروحانيات. المنطقة الريفية التي سكنتها في طفولتي و لازلت ارتادها هي احدى المناطق الجبلية الشمال افريقية المنسية شديدة البرودة في الشتاء و تحوي منطقة اثرية رومانية و اخرى نوميدية و حتى بيزنطية. اكثر ما اتذكره هو تداول المشايخ قصص حكماء الجن و عيشهم بيننا و كيف ان كثرة البحث عن الكنوز تثير غضبهم و سخطهم لان الدفائن موجودة للتوازن الطاقي في الارض. وقصص اخرى عن مخلوقات جوفية ظلامية و عن حصان مجنح يسكن كهوف الجبال. و اما ماشد انتباهي هو واد صغير دائم الجريان لا يزال يخرج حتى اليوم القواقع البحرية. كما اذكر جمعي لانياب اسماك ما قبل التاريخ من الصخور الفسفاطية المكدسة قرب كوخ جدي المبني من حجارة و طين في اعلى الجبل. و بالمرفقات صورة التقطتها منذ ايام و قد ظهر اسفل الصورة بقعة خظراء عجيبة تكررت في اكثر من صورة فاستبعدت تدريجيا فرضية الانعكاس الضوئي فما رايكم.

2079
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
في الشتاء, في جو من الامطار و الغيوم كنا نذهب انا و اصدقائي الى الخلاء و الاشجار حيث البيئة الجميلة و المناظر المدهشة , كنا نتمشى و نشاهد المناظر من اعالي الجبال . و في الصيف, كنا نخرج ليلا في منطقة مختلفة عن الشتاء , كنا نذهب الى البيوت القديمة حيث الرعب من الجن , و الى الخلاء في الليل حيث الرعب في اشده هذا كان افضل من مشاهدة الافلام الرعب كنا نخاف و نخوف بعضنا البعض و نهرب من الجن الذي كان عبارة عن اشكال الحجارة و الاشجار المخيفة .
 
في الحضارة الروحية تستطيع أن تربي شعرك وتستمتع به في النهار حينما تشعر بأشعة الشمس الذهبية تتخلل تلك الغابة السوداء الجميلة وترى إنعكاس الشمس عليها، أما اليوم لننظر للموضة والناس الذين يحلقون رؤوسهم بسبب كل حالة سلبية أو أزمة حروب، حيث ينسى الناس الجمال وينسون أنفسهم حتى تفسد ويخرب الجسد ويصبحون كالأموات الأحياء. كلما ذهبت لمكان تجمع أرى أناس وشباب فقدوا السلام الحقيقي من خلال أشكالهم وكأن أحدا ما برمج وعيهم على أن يصبحوا متشابهين باهتيين، ورؤوس محلوقه سيطر عليها الشر، وكثير منهم يشكو من الصلع المبكر، فقد رحل زمن الجمال الذي كانوا يتغنون به، فكل ضربة تزيد من خوف الناس وإنغلاقهم عن الحياة.
 
مرحبا ايها الجمع التجاوزي. انا لا احسن السرد ولكن ساحاول لملمة بعض الحداث القديمة من ريفنا بما يتصل بالروحانيات. المنطقة الريفية التي سكنتها في طفولتي و لازلت ارتادها هي احدى المناطق الجبلية الشمال افريقية المنسية شديدة البرودة في الشتاء و تحوي منطقة اثرية رومانية و اخرى نوميدية و حتى بيزنطية. اكثر ما اتذكره هو تداول المشايخ قصص حكماء الجن و عيشهم بيننا و كيف ان كثرة البحث عن الكنوز تثير غضبهم و سخطهم لان الدفائن موجودة للتوازن الطاقي في الارض. وقصص اخرى عن مخلوقات جوفية ظلامية و عن حصان مجنح يسكن كهوف الجبال. و اما ماشد انتباهي هو واد صغير دائم الجريان لا يزال يخرج حتى اليوم القواقع البحرية. كما اذكر جمعي لانياب اسماك ما قبل التاريخ من الصخور الفسفاطية المكدسة قرب كوخ جدي المبني من حجارة و طين في اعلى الجبل. و بالمرفقات صورة التقطتها منذ ايام و قد ظهر اسفل الصورة بقعة خظراء عجيبة تكررت في اكثر من صورة فاستبعدت تدريجيا فرضية الانعكاس الضوئي فما رايكم.

الاطلس المتوسط ؟
 
من أحد الأسباب التي تفسد الحضارة الروحيه هي النقد السلبي الذي دمر الكثير من الأرواح، ذلك النقد الذي يفرق الناس ولا يجعلهم يتواصلون روحيا ولا يجعلهم يتقبلون بعضهم ويقدرون ذواتهم مما يولد بعدها الأحقاد.
 
من أحد الأسباب التي تفسد الحضارة الروحيه هي النقد السلبي الذي دمر الكثير من الأرواح، ذلك النقد الذي يفرق الناس ولا يجعلهم يتواصلون روحيا ولا يجعلهم يتقبلون بعضهم ويقدرون ذواتهم مما يولد بعدها الأحقاد.
انه الايقو يا صديقي. وسيلة برمجة الزواحف كما يقول ايكا
 
ايها العزيز تشي ما رايك في تلك البقعة الخضراء اسفل الصورة
تلك البقعة ربما ستكون هالة من الطاقة للكائن ما
انت تعرف ان الجبال و تلك المناطق هي مناطق جيدة الاختباء كائنات
 
تلك البقعة ربما ستكون هالة من الطاقة للكائن ما
انت تعرف ان الجبال و تلك المناطق هي مناطق جيدة الاختباء كائنات
نعم صدقت. وهي مليئة بالمفاجات و المدارس الروحانية لكن للاسف علوم سرية حكر على مجموعة و متوارثة. انا اشك ان جبال الاطلس جزء من اطلنطس
 
نعم صدقت. وهي مليئة بالمفاجات و المدارس الروحانية لكن للاسف علوم سرية حكر على مجموعة و متوارثة. انا اشك ان جبال الاطلس جزء من اطلنطس
انا سمعت ان شمال افريقيا كان تابعا الاله بوسيدون في الميثولوجيا
اما اطلتنس هي بالفعل اقرب قارة الى شمال افريقيا .
الخطا الوحيد الذي يمنعنا من البحث الحقيقي في تلك العلوم
هي اننا ندرج جميع اسماء تلك الكائنات تحت اسم " الجن"
والموروثاث تتعامل مع ذلك باسم"الجن" او "ملوك الجن "
علينا ان نستخدم مسميات
مثل"الزواحف" . "السلالات الفضائية" . " كائنات اثيرية" ." كائنات ضوئية "
على السبيل المثال هناك اسطورة في شمال اروبا عن مخلوقات صغيرة جدا وهي على شكل كرات مضيئة او فراشات وهي مخلوقات عاقلة وتشبه تلك البقعة التي صورتها .
وتدعى ب"فايري"
2221
 

_______

[ تفاعل مع المشاركة لتحميل المرفقات ]

  • Navi_Artwork.png
    Navi_Artwork.png
    44.2 KB · المشاهدات: 101
انا سمعت ان شمال افريقيا كان تابعا الاله بوسيدون في الميثولوجيا
اما اطلتنس هي بالفعل اقرب قارة الى شمال افريقيا .
الخطا الوحيد الذي يمنعنا من البحث الحقيقي في تلك العلوم
هي اننا ندرج جميع اسماء تلك الكائنات تحت اسم " الجن"
والموروثاث تتعامل مع ذلك باسم"الجن" او "ملوك الجن "
علينا ان نستخدم مسميات
مثل"الزواحف" . "السلالات الفضائية" . " كائنات اثيرية" ." كائنات ضوئية "
على السبيل المثال هناك اسطورة في شمال اروبا عن مخلوقات صغيرة جدا وهي على شكل كرات مضيئة او فراشات وهي مخلوقات عاقلة وتشبه تلك البقعة التي صورتها .
وتدعى ب"فايري"
مشاهدة المرفق 2221
ربما الاربس اقرب
 

لا أعرف من أين أبدا، لكن في داخلي كلام، شي ما، شي قديم، ولكنه حقيقي لايقبل الوهم مهما كان، شي يقول لي أن ما يدور حولي كذب وزيف ولم يرضى بأن يجعلني في الطريق المظلم. خرجت على الحياة في بيئة صحراوية جامحة مخيفة بصمتها ومعلمة، ذلك الصمت المهيب الذي يفتقده البشر اليوم في حضارتهم الفوضوية المقيته. تعلمت منها البساطة ولكن لا أجده اليوم، الهدوء رحل من دون أن يقول شيئاً ولكنها تقول ها أنا ذا دائمة لمن أراد المجيء إلي. أصبحنا نعيش في بيوت تشبه الحظائر متشابهة أسميها محميات بشرية وكأن أحداً ما يرسم خطة حياتنا وكيف نعيش من دون أن نختار، شوارع وإنارات مخيفة وكأنها روبوتات تراقبك أينما ذهبت. بيئة أصبحت ميتة وحيونات محمية لاتمت للصحراء بصلة جلوبها بحكم حمايتها وأشجار مسيجة لا ينتفع منها الناس مقصوصة بأشكال بشعة، ومسؤولون يلهثون لا يشبعون يتحكمون بالناس بقوانين صارمة، قوانين تقتل الحياة البسيطة وتتعب الروح بحجة الرفاهية المزيفة التي جعلتنا قطيع مريض نفسياً، مريض لدرجة أن الناس يمشون ليلاً من شدة الخجل والكبت والخوف من نقص الحسنات. إنها مدن أشباح لا حياة فيها متطورة مادياً فاقدة الجانب الروحي، ذلك الجانب الذي وضعت له كاميرات للمراقبة تحسباً لأي طارىء أو تحرر روحي.

فقدنا روح الإنسانية والتوازن بين الذكر والأنثى الحقيقي، أصبح الحديث مع الفتاة ذنباُ وأصبح الحب الفطري النقي عيباً، كان الناس في الماضي يجلسون مع بعضهم ويتسامرون ويتحدثون وقلوبهم سليمة لبعضهم ولاشي فيها من أمراض اليوم، يعيشون في سلام وسعادة أمورهم بسيطة وأرواحهم برئية عكس اليوم الذي يصارع فيه الجيل القديم التسارع الرهيب للحياة فاقداً لتلك المعنويات الإيجابية التي كان يتمتع بها في الماضي. تغيرت الأرض وماتت الكثير من النباتات التي كنت قد شاهدتها منذ زمن ولاحظت التغير سنة بعد سنة، حتى الجو الملوث والماء المكرر الميت والبرامج والمسلسلات والأخبار السلبية محيطة بالناس مثل سياج شائك، تقودهم إلى المستشفيات التي تشرح وتبتر وتقتل الناس بحجة اخطاء طبية والذي بدوره يساعد برامج الصحة كي تؤدي دورها وتستفيد من استنزاف وموت الجسد والروح ببطء. ذهبت للصحراء هرباً من روتين الحياة ووجدت الهدوء والصمت الجميل، علمت كم هذه اللحظة لا تقدر بثمن حيث وجدت أنها ترمم الروح المنهكة بعد تعب طويل. أصبحنا نرى العالم بأنه شرير ونحن الخيّرين، صفوة الصفوة على ما يقولون. أموال كثيرة تذهب في لحظة تختفي ولا يعلم سبب ذلك، وسماء ممسكة قطرها، رجال يدّعون الصلاح ولا هم أهل لها، رحلت القوانين البسيطة ومساعدة المساكين، ومنع من الناس التصدق علناً على من يطرق الباب بحجة التسول سوى عن طريق تطبيق إلكتروني أو لهئية معينة، وهذه الهئية لها من الأبراج والعقارات الكثير ولا يعلم أين تذهب أموال الناس. فقد الناس المتعة الروحية للأعمال الخيرية وأصبحت نفاقاً عبر الإعلام.


شي ما قديم، يقول لي، الحضارة الروحية قادمة، كلمات مطمئنة للنفس، تحيي الروح، توقف الإنسان وتجعله يرى نور الإنسانية من جديد. في تلك البقة الصفراء حيث السكون والهدوء والراحة التي تشحن الجسد والروح، بحثت عن أصدقاء الروح في الواحات وفي البيوت القديمة، وجدتهم بسطاء طيبون، آثروا الحياة البسيطة على المادة. تجد عند مجالستهم الحب والحقيقة والنور، والجميل عند الجلوس معهم يشترطون عليك إطفاء هاتفك، والجلوس بشكل حلقة دائرية والنظر في العينين لجعلك تحيا من جديد وتشعر بالتواصل الإنساني الجميل، لا يعلمون بسايكوجين، أهديتهم سر زهرة الحياة الجزء الأول والثاني لعل بذرة التطور الروحي تبدأ في الإنتشار من تلك البقعة الصفراء من العالم الثالث لتجدد الإنسانية الضائعة وتعيدها للحياة من جديد.

أعجبني مقالك انه رائع يعكس بصورة جيدة ما نعيشه وكأنه قال كل ما نريد قوله لكن لم نستطع التعبير عنه بهذه البلاغة، واعجبتني الجملة التي تشير الى ان بيوتنا اصبحت حضائر، فكيف لا وهي تعبر بصدق عن ذلك فبالفعل بيوتنا اصبحت حضائر، لان لا شييء فيها قريب من ذبذبة الانسان الطبيعية من مواد بناء الى اثاث الى الغياب التام للرقم الذهبي بها، للأسف الشديد نتهافت على تشييد بيوت متطورة ولكن السر كله في البيوت القديمة المبنية بالطين والحطب، لم يشيد أسلافنا بيوتا من عبث كما نعتقد انها بل كانت دواء لصحتنا وغذاءا روحيا لنا.
 
هل نحتاج التلفزيون في حياتنا ؟ هل هو مهم؟ أصبح هذا الجهاز جزء مهم من الحياه، لكن ما هو شعور من يتابع البرامج ...الشعور فقط يحدد ما إذا كان هذا مهم. فن التواصل التقليدي البسيط بين الناس أصبح شبه منقرض، الأسباب أن الكثير يضع وجه في الموبايل وتفقد الاجتماعات حلاوة التواصل الفطري. هالجهاز أثر في أهلي وحاولت ابين لهم تأثيره على الوعي الباطني وتسببه في برمجة الوعي وتدمير الهالة النورانيه من خلال المسلسلات التي تبث كلام سلبي وموسيقى بتردد هابط يجعل الإنسان حزين ويشعر بالاكتئاب، يليها الاخبار السلبيه التي يدمن الكثير عليها وما تبثه من خوف ورعب في النفس لجعل الإنسان لا يرتاح أبدا.
 
التعديل الأخير:
Avatar88

قصدك مناطق مورية وليست نوميدية واثار امازيغية وليست رومانية اما بخصوص جبال الاطلس ففيها العجب فقط في الماضي القريب كانت تتجول فيها الاسود و الفهود والفيلة و شتى الحيوانات قبل يتم ابادتها اما بخصوص ربطها ب اطلنتس فعلا لا اعتقد ان تشابه الاسماء صدفة نفس الشئ بالنسبة للمحيط الاطلسي والاطلنط كانت تطلق على شمال افريقيين بالاخص المغرب قبل ظهور ممكلة المور قبل الميلاد على اي هناك عدة فرضيات تربط بين شمال افريقيا واطلنتس ومعظم الموسوعات العلمية أمثال Britannica و Encarta تذكر أن المحيط الأطلسي و جبال الأطلس في منطقة المغرب اشتقت أسماؤهما من اسم أطلس (اله في الميثالوجيا الامازيغية) ملك تلك الحضارة حسب قول أفلاطون الذي ارتكز على معلومات نقلت من كهنة مصريين الى الرحّالة اليوناني زيد عليها افلاطون قال ان اطلنتس موجود وراء اعمدة هرقل (الحد الفاصل بين جزيرة ايبيريا و المغرب حاليا) عموما هذا موضوع متشعب و النقاش فيه يجب ان يكون في موضوع منفصل وخاص به
 

تلك الصورة ذكرتني بشخصيات الجن في مانغا بيرسيرك
2263


اعتقد انها كائنات موجودة فعليا وغيرها من الكائنات الاخرى وليست خرافة لكن ظهورها مرتبط بالاساس بمدى تقبل الوعي البشري الجمعي لها سواء في منطقة معينة او في العالم اي باختصار كلما امن وتقبل البشر بوجود هذه الكائنات في الواقع كلما بدات تظهر وتتداخل في البعد البشري وعلى الاغلب هذا كان شائعا في الماضي البعيد عكس حاليا
 
التعديل الأخير:

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى