اعادة فتح الموضوع من جديد للحوار و ليس للجدل , الحوار على مهل يعني قد يستمر لسنين اي هذا الموضوع مستمر لسنين , اما الجدل فلك ان تجادل لسبعة ردود فقط (لكل عضو) . اصبحت الان اؤمن باله مختلف و الذي هو ما اقرب الى الحقيقة , هذا الاله هو ما يعبر عنه في نظرية الكون الهلوغرافي ,و في نظرية التصميم الذكي, و في حركة العصر الجديد , لان الاله في القران و الانجيل و التوراة عبارة عن كائن فضائي من الانوناكي يدعي بالالوهية .و اذا اردتم سنناقش الالحاد. الان ساضع كتب مع الحوار لكي تقرائها .
كتاب عن التصميم الذكي.
https://www.sykogene.org/threads/كتاب-عن-نظرية-التصميم-الذكي.1276/
كتاب عن الكون الهولوغرافي لعلاء الحلبي
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
كتاب انكي المفقود لزكريا سيتشن
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
كتاب القران الكريم -(مصحف الكتروني لسهولة البحث و التصفح)
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
الانجيل و التوراة(العهد القديم(التوراة) ,و العهد الجديد(الانجيل)) -(كتاب الكتروني لسهولة البحث و التصفح)
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
معلومات اخرى ..
https://www.sykogene.org/threads/شاهد-فيديو-لماذا-معرفتك-بالكون-الهولوغرافي-سوف-تؤدي-إلى-انقاذ-حياتك-ونجاحك-في-الحياة؟.932/
https://www.sykogene.org/threads/the-holographic-universe-full-documentary.935/
موضوع لطيف..انا غير مهتم ابدا بالالهة الابراهيمية لانه ببساطة الهة لاتنطبق عليها صفات الالهة..بل كونسبت الاله الكلي الكامل وبشكل عام في حد ذاته لو اطلعنا على صفاته، سنجد عدم اتساق وتناقض منطقي مثل omnipotence واشكالية قدرته على خلق موجودات غير منطقية كمثلث مربع في نفس الان الخ او كونه كلي المعرفة ومتعالي على الاطار الزمكاني مايجعله على علم بالمستقبل والماضي والحاضر وعلى علم بكل true propositions (هذا يناقض فكرة حرية الارادة) الخ ..بعيداً حتى عن نظرية التصميم الذكي وصفاته, هناك جدالات فلسفية شهيرة ومنطقية حول وجود الاله وهي متعلق contingent things او الاشياء المشروطة اي ببساطة الاشياء التي اعتمدت في وجودها على اشياء اخرى, مثلاً "انت" لولا الام والاب لما كان لك وجود, او لو استيقظت ووجدت خذك منتفخ بالتأكيد الامر ليس من فراغ ربما تم عضك من طرف بعوضة وهكذا..معظم الاشياء في عالمنا هي مشروطة الوجود ان لم نقل كلها نفس شئ ينطبق على كائنات الكون من كواكب ومجرات الخ من هذا المنطق ننشئ سلسلة سببية تمتد الى موجود واحد غير مشروط وهو المتسبب في كل شئ - من غير المنطقي ان تستمر السلسلة لما لانهاية (هذا المصطلح في حد ذاته مبهم وغير وغامض) ومن الغير الممكن ان تكون كل الكائنات مشروطة الوجود والا لما وجد اي شئ. بالتأكيد الحجة كغيرها من الحجج تم الرد عليها مثلاً ان الكل ليس بالضروة ان يمتلك نفس خصائص الاجزاء..اذا كانت الكائنات داخل الكون مشروطة فهذا لايعني ان الكون بدوره مشروط الخ
كما نرى ان الحجج كثيرة و الجدالات لاتكاد تنتهي ماوصلت له بشأن هذا الموضوع هو سواء كان الله موجود بأي صورة من صوره سواء كان موجود بشكل يفوق ادراكنا ومصطلحاتنا او كما يصور في الكابالا او لدى البوذييين..او غير موجود من الاساس فهذا ليس حقاً في عصرنا امر يشكل اهمية بالغة, هناك اشياء تحتاج لحشد تركيزنا اكثر.
انا لا اعني تجاهل الموضوع تماماً بل تبني propositional attitude هو امر طبيعي والمجادلة بشكل منطقي في الموضوع امر صحي, فقط لايجب تحميل الامر اكثر ما يستحق, لا ارى الفائدة من ذلك لان البشرية ببساطة لازالت في طور النمو الاشياء التي نعرفها تكاد تكون لاشئ مقارنة بما لانعرفه, فما الفائدة من محاولة تقصي حقيقة الاله بناء على القليل من البديهيات والمنطق (الذي بحد ذاته بدأ يفقد القليل من تماسكه بعد طفرات الفيزياء الحديثة) او بناء على القليل من النظريات التي في الاول و الاخير لاتتعدى كونها مجرد نظريات ومن الوارد ان يتم استبدالها مستقبلاً ! او بناء على القليل من النصوص التاريخية غير معروفة الاصل والقابلة لتأويل تحت مئات او الاف الاحتمالات. الامر يبدو لي سخيف للغاية, تفكيرنا يعاني من الكثير من التحيزات ومشبع بالفخاخ البديهية والاخطاء الاستدلالية. ربما البشرية بعد عشرة الاف سنة -ان استمرت في التطور- ستكون في موضع افضل لنقاش هذه الامور.
رد يثلج القلب
ذكرتني بهذا الفيديو عندما تحدثت عن الاشياء المشروطة
أظن أن هناك سوء فهم نوعاً ما للسيد أوشو
عندما يتكلم المعلم أوشو عن الله ، يحاول فقط إخراج إدراك المرء من التركيز على "فكرة وجود الله"
ليجعل الإنسان يقوم بالاختبار الإدراكي المباشر لمعنى حضرة الله
ليتحرر الإنسان من التعامل مع الفكرة المنطقية عن شيء غائب بذاته ، وحاضر كتفسير منطقي لوجود الكون او لمعضلة ما أو لفجوة في نطاق المعرفة الغيابية
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
وهذا البيان أكثر وضوحاً :
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
لقد قال في الفيديو الذي وضعته ان وجود اله لو كان موجود فهو يتعارض مع التطور لان اي ما يخلقه هو كامل فكيف هناك تطور لشئ كامل فكيف هناك سوء فهم الكلام واضحأظن أن هناك سوء فهم نوعاً ما للسيد أوشو
عندما يتكلم المعلم أوشو عن الله ، يحاول فقط إخراج إدراك المرء من التركيز على "فكرة وجود الله"
ليجعل الإنسان يقوم بالاختبار الإدراكي المباشر لمعنى حضرة الله
ليتحرر الإنسان من التعامل مع الفكرة المنطقية عن شيء غائب بذاته ، وحاضر كتفسير منطقي لوجود الكون او لمعضلة ما أو لفجوة في نطاق المعرفة الغيابية
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
وهذا البيان أكثر وضوحاً :
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
لقد قال في الفيديو الذي وضعته ان وجود اله لو كان موجود فهو يتعارض مع التطور لان اي ما يخلقه هو كامل فكيف هناك تطور لشئ كامل فكيف هناك سوء فهم الكلام واضح
التطور الذي يتحدث عنه أوشو يسمى بتطور التجلي ، وهو يحدث في الزمن المُطلق وليس في الزمن المحلي ...
التطور الذي يحدث في عالمنا المادي هو تراكم في التعقيد وليس تغييراً جذرياً في بناء العالَم ، هذا الشيء لا علاقة له بالتطور الزمني المُطلق ، له علاقة بالتطور التراكمي في زمن محدد ومقيد.
إله الأديان هو مجرد اسم لسد الفجوات المعرفية ، وهذا السد يسبب غلق دائرة المعرفة على نفسها وتحول العالم إلى نموذج مغلق متوقف ...
ومع ذلك ، التطور الذي يوجه العالم نحو قيم جديدة ( وليس نحو علاقات جديدة بين نفس القيم والنماذج ) يستدعي قوة أعلى من هذا العالم ، بالأحرى يستدعي أن يكون هذا العالم أعلى من سقف توقعات المتدينين والملحدين على حد سواء ... الله الحق ، ليس منعزلاً عن العالم ولا يخلق عالماً مغلقاً على نفسه ، يمكن القول ، العالم شأن من شؤون الله ... والله حاضر في كل مكان وبدون حاجة إلى الدليل العقلي المحدود ، وإنما إلى الحدس الروحي الجمالي
والإدراك المباشر للحقائق عوض إحالتها لنظريات ...
كما يقول أوشو نفسه كذلك في المقالتين السابقتين ...
موضوع الاله هو موضوع لا فائدة منه ..يا رفقائي ..
مهما تكلمنا فيها او تفلسفنا فيها ستكون دائما خاطئة ..
الاله بالنسبة لسيدي اوشو هو مجرد حضور و تقوى وليس كائن او شخصية يحكم كما في الاديان الابراهيمية او الوثنية .
هو مجرد امتداد لوعينا الخاص ..
وعينا هو جزء من الوعي الكلي يمكن ان تطلق عليه كلمة اله ان اردت ..
حتى اصغر ذرة لديها مقدار من الوعي ..
كل الموجودات لديها نسبة من الوعي ..
عندما تحقق وعيك الخاص و تكون واحدا معه فأنك تصل الى الالوهية .
قال
قال نظرية التطور العلمي في الفيديو
هذه هي الاجابة الصحيحة.
استخدامه لمصطلح الله لا يعني انه يتحدث عن الله او المفهوم الذي يقصده العامة.
قليلون من لديهم الحق في التحدث عن الله وما الى ذلك, واوشو من بين هؤلاء فهو اختبر الاستنارة ..او جزئا منها..وجربها.
اللغة الانجليزية لا تمتلك قدرات التصريف التي تستدعيها الفلسفة أو الدين أو العرفان
إن كلمة complete لا تعني الكمال فقط ، بل تعني أيضاً الانغلاق وهو ما وقع في هذا المقام ، والتطور التراكمي هو سلسلة أحداث ضمن نظام مغلق
وأيضاً يا صديقي ...
تشارلز دارون لم يكن يؤمن بالتطور التراكمي الذي آمنت به الداروينية الحديثة ... ولكن الإعلام العلمي يلفق الأكاذيب ويحرف الترجمات ، إذا قرأت بعضاً من كتابه أصل الأنواع وخصوصاً مبحث الغريزة والانفعال فستدرك ما أقصده
لقد كان يؤمن بالتطور التفاعلي الذي تشترك فيه الذات ( الحية ) والوجود ( الحكيم )
جرت العادة أن الناس يبدؤون النقاش من اللفظ إلى المعنى ، فيضيع المعنى في غياهب دلالات اللفظ الوضعية ، ولذلك لا يمكن أن نبدأ الحديث عن الله من حيث الاسم ، هذا الحديث سيغدو لغو كلام ...
كما أشار الرفقاء الأعزاء ...
لم يكن اعتراضي على وصفك الإله الذي يفكر به الناس على أنه موضوع عبثي ، وإنما على إنكارك لسبيل الإيمان كطريق يجعل المرء يكشف من هو الله ، لأن هذا الإنكار سيبقي المعرفة مغلقة على نفسها ، لأن مصدر الانتواع في كل شيء هو المُطلقية وقهر الحدود.
سؤالك : هل الذي لا يمكن اختزاله اسمياً ووضع تعريف له يربطه بوقائع موضوعية ، هل هنالك جدوى من نقاشه ؟
نعم ، ولا شيء له جدوى من النقاش إلا ذلك الذي يخرج من دروج التصنيفات والأسماء ...
لأن كل التعريفات والأفكار لا تجد سبيلاً لإثباتها إلا عبر ذلك الذي لا يحتاج وسيطاً ولا إثباتاً
ولأن كل الأسباب ومصفوفاتها قائمة على حضور القيم العليا والأسماء الحسن
لا يمكن للاسم أن يضيف أي علم ، ولكن الاختبار المباشر بقوة الإدراك هو مصدر العلم الحقيقي الوحيد ...
كيف يمكن للمرء أن يفهم الله بعقله ؟ الله ليس فكرة ، حتى ولو لم يكن هذا العقل محدود القدرات ، لأن العقل يتعامل مع الأفكار ، والمكاشفة والإيمان يتعاملان مع الحضور ، وبالحضور وحده يدرك الجوهر وينقشع الضباب