هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

Ile

مريد جديد
المشاركات
45
مستوى التفاعل
471
5940824.jpg


الزئبق الأحمر

لقد لاحظت خلال بحثي حول موضوع الزئبق الأحمر، وجود الكثير من الغموض المتعلق حول هذه المادة، والغرض من استخدامها، ووجود الكثير من التعليقات الساخرة فيما يخص هذا الموضوع، فحاولت جمع معلومات كافية من عدة مصادر بخصوصه، كدعوة جادة للنقاش حوله.. فإن أهمية هذه المادة، كما خطورتها الشديدة، موضوع يستحق النقاش بجدية.

عن ويكيبيديا، الموسوعة الحرة:
الزئبق الأحمر هو مادة يعتقد أنها خرافية لا وجود لها، ذاع صيتها منذ الثمانينات وما زال الكثيرون يؤمنون بوجودها رغم عدم تحديد ماهيتها أو تركيبتها على وجه اليقين. تعود شهرة هذه المادة إلى المزاعم الكثيرة التي راجت حول استخداماتها الكثيرة في صناعة عدد من الأسلحة المختلفة غير ذات العلاقة ببعضها البعض، وهو ما أثار المزيد من الشكوك حول صحة وجود مثل هذه المادة.

فمثلاً يزعم مروجوا تلك المادة أنها تدخل في صناعة الأسلحة النووية، أو أنها توفر طريقة أسهل لصنع القنابل الاندماجية وذلك عبر تفجير مادة الزئبق الأحمر موفرةً بذلك ضغطاً شديداً يؤدي لبدء التفاعل النووي الاندماجي دون الحاجة لوقود انشطاري يتم تفجيره نووياً أولاً لتوفير الضغط اللازم، كما أشارت مزاعم أخرى إلى أن الزئبق الأحمر يمثل مفتاح نظم توجيه الصواريخ البالستية السوفييتية أو حتى مزاعم بكونه البديل الروسي لتقنية الطلاء المضاد للرادار في طائرات الشبح.

مزاعم الاستخدامات:
من بين أبرز المزاعم حول استخدامات الزئبق الأحمر كونه يدخل في صناعة القنابل الاندماجية حيث يستخدم كمفجر ابتدائي بديل عن الوقود الانشطاري المستخدم في القنابل الاندماجية كما سبق وأشير في بداية المقال، وقد أيد هذا الزعم الفيزيائي صامويل كوهين مخترع القنبلة النيوترونية. إلا أن هذا الزعم يتعذر تصديقه علمياً كون أي تفجير تقليدي لمادة ما لن يقدم سوى طاقة غير كافية وضئيلة جداً مقارنة بالطاقة التي يوفرها الوقود النووي الانشطاري.

زعم آخر انتشر في التسعينات هو أن الزئبق الأحمر يسهل عملية تخصيب اليورانيوم 0جة عالية تتيح استخدامه للأغراض العسكرية وذلك دون الحاجة لأجهزة الطرد المركزي التي يسهل نسبياً تعقبها دولياً من قبل الدول والمؤسسات التي تعمل على منع انتشار الأسلحة النووية.

زعم ثالث شائع قال بأن الزئبق الأحمر ليس اسماً حقيقياً وإنما اسم شيفرة code name يشير ببساطة إلى اليورانيوم أو البلوتونيوم، أو ربما إلى الليثيوم 6 وهي مادة لها علاقة بالزئبق ولها لون يضرب إلى الحمرة بسبب بقايا المواد الزئبقية المختلطة بها. وإن كانت استخدامات الليثيوم 6 في الأسلحة الاندماجية تغطيها السرية.

وهناك مزاعم أخرى عديدة قدمتها صحيفة برافدا الروسية عام 1993 كان من بينها استخدامات الزئبق الأحمر كطلاء للاختفاء من الرادار وكمادة تدخل في صناعة الرؤوس الحربية الموجهة ذاتياً.

عام 2009 راجت في السعودية إشاعة حول احتواء مكائن الخياطة سنجر على الزئبق الأحمر، وهو ما أدى إلى تدافع البعض لشراء مكائن الخياطة من هذا النوع بأسعار هائلة. وقد ترواحت مبررات الشراء بين مزاعم استخدام الزئبق الأحمر في إنتاج الطاقة النووية وحتى استحضار الجن واستخلاص الذهب واكتشاف مواقع الكنوز المدفونة. شرطة الرياض نسبت إطلاق تلك الإشاعات إلى عصابات نصب.

مزاعم كثيرة راجت حول دخول الزئبق الأحمر في أعمال تحنيط المومياوات المصرية قديماً.

عن مدونة ما وراء الطبيعة Paranormal Arabia:
ينتشر بين الكثير من أوساط الناس وجود كميات كبيرة من الكنوز القديمة المدفونة تحت الأرض وأنها محروسة من الجن وقد شاع بينهم أيضاً قدرة الدجالين والمشعوذين على استخدام الجن في استخراج هذه الكنوز . وقد ارتبطت هذه الاعتقادات بـ "الزئبق الأحمر" الذي تختلف التكهنات بحقيقة وجوده ويلكن ؤكد البعض قدرته الهائلة على تسخير الجان لاستخراج هذه الكنوز وسرقة الأموال من خزائن البنوك، وظهر تبعاً لذلك ما سمي بـ "التنزيل" وهو ما يمارسه الدجالون والمشعوذون من تنزيل الأموال المسروقة للزبون عن طريق استخدام الجن .

قضية حامد آدم: (تابعتها أنا شخصياً)
يقول حامد آدم وهو مشعوذ تاب إلى الله وتحول إلى داعية :إن تلك حقيقة وإن الجن يطلبون الزئبق الأحمر ، من الإنسان وهو غالي الثمن وقد يصل سعره إلى مئات الألوف بل ملايين الدولارات ، لأن الواحد من الجن يتغذى به ويساعده في إطالة عمره ، ويجعله شاباً ويعطيه قوة ، هذا الزئبق الأحمر لن يكون له أي مفعول على الجان إلا إذا حصل عليه من إنسان . ومن دونه لا يؤثر فيه ، ولهذا يطلب الجان من الدجال والمشعوذ الذي يتعامل معه أن يحضر له هذا الزئبق الأحمر بكميات معينة بقوة ونقاء يصلان إلى ( 93،7 % ) ومقابل هذا يعطي الجان الإنسان أموالاً ضخمة يسرقها من البنوك ومن مطابع العملة في البلدان المختلفة . وقد يخدع الجان الإنسان بأن يعطيه هذا المال لاستخدامه فترة معينة لا تتعدى أسابيع أو أياماً حسب إنفاقه مع حارس المال من الجن والآخرين الجن . وهكذا تتم عمليات " التنزيل " المعقدة وفق اتفاقيات بين الجن والإنسان ، والجن والجن . ويعترف حامد آدم بأنه قام بهذا العمل لصالح أحد الأشخاص عام 1995 وكانت الكمية ( 800 ) جرام ، وقد نفذت العملية وأحضر الجان لصاحب الزئبق مالاً من فئة الدولار الواحد . ويضيف حامد عن أساليب الشعوذة وتغيير الأشياء إلى مال ويقول إنه كان يحول أوراق الشجر إلى مال وفق تعاويذ معينة ، بعضها لفترة معينة وأخرى لمدة طويلة . وقد سألت الجن مرة من أين يحضر هذه الأموال ، فقال : إنها من كندا من مطبعة العملة لديهم . ويؤكد حامد إن هذا العمل لا علاقة له بالدين أو القرآن . ويعترف أنه تعلم هذا السحر من شيخ هندي قابله في منطقة على الحدود التشادية النيجيرية ، وهو من أشهر الذين يدعون أنهم يعلمون الشخص الكمال أو ما يزعمون أنه التعامل مع الله سبحانه وتعالى والرسول مباشرة . ويستخدم هؤلاء الدجالون أسماء غريبة يدعون أنها سريالية وهي في الحقيقة أسماء لسفهاء الجن الذين يتعاملون معهم ، وحتى يعطي هؤلاء لأنفسهم هالة يدعون أنهم في حضرة روحية.

الكشف عن آثار مدفونة:
من أحدث قضايا الزئبق الأحمر تلك التي أمر اللواء أحمد شفيع مساعد وزير الداخلية المصري لأمن الجيزة بتحويل المتهمين فيها للنيابة للتحقيق معهم . وكانت مباحث الجيزة قد ألقت القبض على طالب اسمه أحمد محمد أحمد ومدرس في مدرسة أوسيم التابع لمحافظة الجيزة اسمه صابر السيد ، وبحوزتهما قارورة تحتوي على الزئبق الأحمر ، زعما أنهما بواسطته استدلا على آثار مدفونة تحت الأرض ، وعثرت المباحث معهما بالفعل على قطع أثرية تنتمي لعصور مختلفة وتقدر قيمتها بسبعة ملايين جنيه إضافة إلى سائل أحمر اللون ، قالا أنه ساعدهما في العثور على الكنز وقالا في التحقيقات أن شخصاً ثالثاً استعمل هذا الزئبق الأحمر في تحضير الجان ، وأن هذا الجان قادهما إلى الآثار المدفونة تحت منزل أحدهما .

IMG615928304769.jpg


تكهنات حول وجود "الزئبق الأحمر":
لحد الآن لم يثبت وجود مادة تدعى "الزئبق الأحمر" حيث اختلفت التفسيرات والتكهنات بشأنها، ولكن مما لا يدعو للشك أن الإجابة عن حقيقة وجود "الزئبق الأحمر" موجودة في ملفات سرية للغاية لم يتم الكشف عنها وربما تمس الأمن القومي لدول مثل روسيا والولايات المتحدة الأمريكية وعلى الرغم من تناول وسائل الإعلام كقناة الجزيرة الفضائية لذلك الموضوع في برنامج "سري للغاية" إلا أنه يطرح مجرد تكهنات وفيما يلي سرد لتلك التكهنات:

1- مادة الزئبق الأحمر موجودة فعلاً وتستخدم في صناعة القنبلة النووية :وهذا التكهن يستند على ما يلي :وقع بين أيدي المحقق الصحفي البريطاني " غوين روبرتس " تقرير أعد لعناية " يوجيني " وزير الخارجية الروسي الذي كان وقتئذ على رأس جهاز الاستخبارات الروسية عن مادة الزئبق الأحمر .وقد ذكر ذلك التقرير أن ما كان يعرف بالاتحاد السوفييتي بدأ بإنتاج هذه المادة عام 1968م في مركز " دوبنا " للأبحاث النووية ، وأن الكيماويين المتخصصين يعرفون هذه المادة بهذا الرمز ( H925 B206 ) وهي مادة تبلغ كثافتها ( 23 ) جراماً في السنتيمتر المكعب، وقد أحدثت هذه الدرجة الفائقة من الكثافة بلبلة في عقول العلماء الغربيين ، إذ أنها أعلى من درجة كثافة أي مادة معروفة في العالم ، بما في ذلك المعادن النقية ومن المعروف أن كثافة الزئبق المستخدم في قياس درجات الحرارة تبلغ (6,13 ) جراماً في السنتيمتر المكعب ، فيما تبلغ كثافة البلوتونيوم النقي أقل قليلاً من (20) جراماً في السنتيمتر المكعب الواحد . ويعتبر الزئبق الأحمر من المواد النادرة جداً وثمنه قد يصل من 100 ألف إلى 300 ألف دولار أمريكي للكيلوغرام.

2- الزئبق الأحمر Red Mercury ليس بمادة وإنما اسم سري (كود) لبرنامج عسكري نووي لإحدى الدول أو كود لإحدى نظائر البلوتونيوم أو اليورانيوم السرية والمستخدمة أصلاً في صناعة الأسلحة النووية.

3- هو اسم لمادة تستخدم في طلاء الطائرات العسكرية لكي تتفادى رصدها من خلال الرادار أو ما يسمى تقنية التخفي Stealth.

4- هو مادة مزيفة يراد بها النصب والاحتيال على المجموعات الارهابية مثل القاعدة أو بعض دول العالم الثالث التي تريد امتلاك اسلحة نووية. حيث يروج البائعون لها من المافيا (ربما تعمل لصالح مخابرات دولة معينة) على أنها مادة تساعد في صنع الأسلحة النووية ولذلك تباع بأسعار عالية جداً ولكنها في الحقيقة هي مجرد مادة زهيدة الثمن من مزيج أوكسيد الزئبق وثنائي أيوديد الزئبق أو الزئبق مخلوط بصباغ أحمر، وهذا التكهن يستند إلى ما استطاعت الشرطة أن تعثر عليه من قبل المهربين الذين اعترفوا بتهريب "الزئبق الأحمر" لحد الآن .

الزئبق الأحمر المصري:
تحدث زاهي حواس عالم الآثار المصري الشهير لجريدة الشرق الأوسط عن أصل قصة الزئبق الأحمر المصري فيقول:في بداية الأربعينات من القرن الماضي تم اكتشاف زجاجة تخص أحد كبار قواد الجيش في عصر الأسرة 27 " آمون.تف.نخت " الذي تم تحنيطه في داخل تابوته نتيجة عدم التمكن من تحنيط جده خارج المقبرة بسبب أحداث سياسية مضطربة في عصره .وقد بدأ الحديث عن الزئبق الأحمر في الأصل بعدما عثر الأثري المصري زكي سعد على سائل ذي لون بني يميل إلى الاحمرار أسفل مومياء " آمون.تف.نخت " قائد الجيوش المصرية خلال عصر الأسرة (27) ولا يزال هذا السائل محفوظاً في زجاجة تحمل خاتم وشعار الحكومة المصرية ، وتوجد داخل متحف التحنيط في مدينة الأقصر . وتعتبر هذه الزجاجة السبب الرئيسي في انتشار كل ما يشاع عن ما يسمى بـ "الزئبق الأحمر المصري" . وهذه المقبرة قد وجدت بحالتها ولم تفتح منذ تم دفنها ، وعندما تم فتح التابوت الخاص بالمومياء الخاص بـ " آمون.تف.نخت " وجد بجوارها سائل به بعض المواد المستخدمة في عملية التحنيط وهي عبارة عن ( ملح نطرون ، ونشارة خشب ، وراتنج صمغي ، ودهون عطرية ، ولفائف كتانية ، وترينتينا ) . ونتيجة إحكام غلق التابوت على الجسد والمواد المذكورة ، حدثت عملية تفاعل بين مواد التحنيط الجافة والجسد ، أنتجت هذا السائل الذي وضع في هذه الزجاجة ، وبتحليله وجد أنه يحتوي على ( 90،86 % ) سوائل آدمية ( ماء ، دم أملاح ، أنسجة رقيقة ) و ( 7،36 % ) أملاح معدنية ( ملح النطرون ) و ( 0،12 % ) محلول صابوني و (0،01 % ) أحماض أمينية ، و ( 1،65 % ) مواد التحنيط ( راتنج ، صمغ + مادة بروتينية ) .

ويضيف زاهي حواس فيقول: " أدى انتشار خبر اكتشاف هذه الزجاجة إلى وقوع الكثير من عمليات النصب والاحتيال منها ما تداولته الصحف قبل عدة سنوات عن تعرض شخصية عربية مرموقة لعملية نصب عندما نصب عليه البعض بيع زجاجة تحتوي على الزئبق الأحمر المصري بمبلغ 27 مليون دولار ، وقد حرر محضر بهذه الواقعة تحت رقم (17768) إداري قسم جنحة نصب ، بجمهورية مصر العربية ".

كما ووجدت بعض المعلومات حول وصف هذه المادة في عدة منتديات (لكنّي غير واثق من صحتها):
الزئبق الأحمر شبيه بالزئبق الطبى العادي ولكن لونه أحمر لكنه ذو خصائص مختلفة، موجود بداخل مومياءات الفراعنة ولايوجد إلا فى مومياء الملوك والأمراء والكهنة القدماء وكانوا يضعوه مع المتوفى فى الرقبة أو فى الخصية أو فى ما تحت الصدربعد إتمام عملية التحنيط، وهذا الزئبق من فعل الكهنة الكبار كانو يصنعونه بكميات صغيرة جداً حيث لكل ملك كمية لاتزيد عن ثلاثة غرامات وثلث حيث أنه كان مكلف جداً في صناعته ويتطلب وقتاً كبيراً وعمله لايقل عن عامين أو ثلاث، هذا الزئبق اذا رأيتيه تراه بعينك المجردة وهو يختفي إذا نظرت إليه من خلال مرآة. ويتبادل الروحاني من الجن أي شىء فى مقابل عدة ميلليغرامات من الزئبق والجن يعشق الزئبق لأنه يعيد إليه شبابه وحيويته اذا احتساه، فهو يدفع مقابل للأنسان الطثير مقابله.

كما وقيل كثيراً عن تواجده في أحد أنواع أجهزة الراديو وماكينات الخياطة القديمة.

أما في رأيي الشخصي بعد إطلاعي على ما يكفي، فقد شبّهت هذه المادة بخواصها المذكورة إلى تلك المادة العجيبة، إكسير الحياة، الأورموس، تلك المادة العجيبة الخواص والمتشكلة بعدّة هيئات فيزيائية، والمتمثلة بخواص علاجية قوية، علماً أنها تكون بيضاء اللون في بداية تشكلها بهيئة المسحوق الصلب بعد تكثّفها من السائل الزيتي، ثم تتحول إلى لون أحمر داكن إذا ماطال بقاءها تحت الهرم كما ذكر المجربون،

لكن وكما هي العادة، فالمعرفة الحقيقية تبقى محتكرة ممن هم أعلى نفوذاً، من قبل الكهنة المتسلّطين، المشوهين للحقائق في سبيل إبقائهم على سرّية تلك المعلومات، التي إذا ماظهرت إلى العوام.. قد تحول حياتنا إلى جنة فاضلة بشتّى زواياها.. أو قد تقلبها فعلاً إلى جحيم إذا ماساءت طرق استخدامها.. والله أعلم.
 
يقال ان الزئبق الاحمر ما هو الى مصطلح تمويهي لحجر الفلاسفة او اكسير الحياة و قد تعمد الخيميائيون
اخفاء هذه المادة تحت غطاء هذه المصطلحات و التي يسميها العارفون بغبرة الحياة و التي هي نفسها
الزئبق الاحمر، حجر الفلاسفة، اكسير الحياة كما و يقال ان المكون السري لهذه المادة هو عنصر الاورموس
هذا ان لم يكن الاورموس نفسه احدى التسميات المتعددة لهذه المادة التي بقيت محل جدل الى اليوم

-هذا ما تواترته بعض المصادر التي تتبنى العلوم الباطنية-
 
يقال ان الزئبق الاحمر ما هو الى مصطلح تمويهي لحجر الفلاسفة او اكسير الحياة و قد تعمد الخيميائيون
اخفاء هذه المادة تحت غطاء هذه المصطلحات و التي يسميها العارفون بغبرة الحياة و التي هي نفسها
الزئبق الاحمر، حجر الفلاسفة، اكسير الحياة كما و يقال ان المكون السري لهذه المادة هو عنصر الاورموس
هذا ان لم يكن الاورموس نفسه احدى التسميات المتعددة لهذه المادة التي بقيت محل جدل الى اليوم


-هذا ما تواترته بعض المصادر التي تتبنى العلوم الباطنية-

هذا ممكن
 
بعيداً عن الشائعات وكلام الصحف :-

الزئبق الأحمر حقيقي. وكذلك الاسود وهو أقوى من الاحمر بثلاث مرات.
يتم صنع الزئبق الاحمر وفق عملية خيميائية رياضية. واصله يكون الزئبق الطبي بتم تحميره بأكثر من طريقة. ومنها السهل و المعقد. بيد أن السر ليس في تحمير الزئبق بل في روحنة الزئبق.اي كيف تضح الروح في الزئبق الاحمر ليكتسب الخواص الخارقة. وهذا السر لم يكتبه احد لا في مخطوطات ولا كتب ولا زال سرا لم يكشف.
الزئبق والجن :-
الزئبق موجود في المقابر القديمة وخاصة الفرعونية وانيته هي مصران فقط فقط! ولا يوجد الا وسط كنز هائل جداً من الذهب والاحجار الكريمة. الجن تحرس الكنوز ولا تحرس الزئبق لان سلطة الجن محدودة والزئبق ليس تحت سلتطهم والعكس صحيح.
فائدة الزئبق ؛ الزئبق استخدامه خارجي فقط وفائدته هي للقدرة الجنسية المطلقة. فكما شيوخ البشر يصابوا بالوهن في تقدم العمر كذلك شيوخ الجن. لهذا يشترونه وفق عملية مزاد وكل انية زئبق يجب ان يكون فيها ثلث زائد على الرقم الصحيح والثلث هو نصيب الجني الذي يفتح المزاد ويضمن حصول البائع والمشتري على حقوقهما فيما يسمى بالتنزيل. وهذا الامر موجود سواء بدى حقيقيا ام سخيفا.
 
معلومة لإفائدة من يبحثون عن الزئبق : يمكن الحصول على مادة الزئبق ولكن بكمية قليلة جدا من موازين الحرارة الزئبقية التي تعمل على قياس الحرارة وذلك بكسرها بحذر وإخراج الزئبق منها ووضعه في آنية زجاجية وللعلم فالزئبق الموجود في الموازين منه ما لونه أحمر ومنه ما لونه فضي مائل للرمادي ........... ولكن يبقى التسائل يا أحباب فيما لو حصلنا على ماة الزئبق فماذا سنفعل بها وأنا هنا أعني ما أقول لأن عدم معرفة القرآءة تجعل من قيمة الكتاب الذي بيد الجاهل مجرد ورق فلماذا إذن نتحدث عن الحصول على الزئبق قبل أن نتحدث عن فوائد الحصول عليه وفيما يلزم ..... ولذا فأنا أريد منكم أحبتي أن لا يبخل أحدكم لو كانت عنده معلومات عن الزئبق فالموضوع مطروح للنقاش وإن كانت هذه المادة ذات فائدة لنا فهذا يزيد من فرصنا في تعلم ما ينفعنا وينفع غيرنا في الحياة .....، لذا فشكرا لكم جميعا والشكر موصول لإدارة الموقع التي تتيح للمبدعين أمثالكم أن يتجمعوا في هذا الموقع الرائع ليبدعوا في تعاونهم نحو الوصول للحقيقة .
 
ملاحظة هامة جدا : إخواني الأعزاء لقد وجدت بعضكم يتحدث عن أن الزئبق هو إكسير للحياة وهنا فمن باب الخوف على سلامتكم فإني أريد أن أنبهكم الى أن الزئبق في النهاية مادة سامة فلا يقول أحدهم إكسير حياة ويذهب لشربه .... bones .... وأخيرا تحياتي للجميع s5
 
كيف استنتجت إلى أن الزئبق الأحمر مادة سامة؟
هل توصلت لطريقة صنعه أو الحصول عليه؟
ماهي الأدلة التي تثبت ذلك؟
 
كيف استنتجت إلى أن الزئبق الأحمر مادة سامة؟
هل توصلت لطريقة صنعه أو الحصول عليه؟
ماهي الأدلة التي تثبت ذلك؟

هو يقصد الزئبق العادي
اما الزئبق الاحمر فهو مجرد اسم رمزي لمادة ليس لها علاقة بالزئبق
 
أعرف بسمية الزئبق العادي
ولكن إلى الأن لا وجود حقيقي
الزئبق الأحمر، إلا إذا كان مجرد
إسم رمزي لمادة أخرى
 
الأخوة الكرام: الزئبق الاحمر هو زئبق طبي في بدايته ويتم تحميره بطرق بسيطة أو معقدة. ومن اسمائه في مخطوطات الخيمياء القديمة { العبد}.
أبسط الطرق لجعل الزئبق الطبي زئبق أحمر :

ضع الزئبق الطبي في خرقة بيضاء واغمسه في كبريت سايح على النار. يخرج زئبق أحمر.
ولكن بلا أي خاصية أو فائدة روحانية. فكما قلت قبلا تحمير الزئبق سهل. لكن مزجه بالروح هو المعول عليه.
 
السؤال الأهم هو درجة إحمرار الزئبق؛ هل هو أحمر قاني غامق أم أحمر فاتح أم درجة إحمرار قصوى (يعني بالمشبرح أحمر منه ما فيه)؟ وقد يقول البعض وما أهمية درجة إحمرار (أو حمرنة) الزئبق؟! فأجيبه بأن لو كان الزئبق أحمر فاتح فهذا يعني أنه مصاب بفقر دم وهذا يعني أنه لا ينفع كطبيب يداوي الناس وهو عليل، ولو كان لونه درجة إحمرار قصوى فهنا أيضا لا ينفع كونه غبي بسبب حمرنته العالية، يعني لا بد أن تكون درجة إحمراره متوسطة عملا بمبدأ لا يموت الذيب ولا يفنى الغنم (تجدر الإشارة أنني أنسنت الزئبق من وحي الكلام عن روحنته في أحد الردود أعلاه!).

ويبقى السؤال هل الزئبق هو الأحمر أم شعوبنا العربية؟!ه
 
يوجد من يبيع الزئبق لاحمر على الانترنت الجرام ب 5 الاف دولار وهو بالفعل يظهر فى الفيديوهات على هيئه زئبق بلون احمر
ولكن لا ادرى ما هى الفوائد بالنسبع لتحويل المعادن
 
السلام عليكم
سؤال من فضلك
ماهو معقود المزابل السليماني؟
 
السلام عليكم
سؤال من فضلك
ماهو معقود المزابل السليماني؟
 
احد مكونات حجر الفلاسفة
 
ليس الكل يعرف ما هي فوائد هذه المادة,اذا كانت موجودة حقيقتا, لكن هناك كثير من القصص حولها و أيضا هناك أشخاص ينصبون الأموال ناس ببيع مادة حمراء ليس لديها فوائد و لا شيأ.
 
السلام عليكم الاخوة الافاضل : الزءبق الاحمر او بالاحرى المحمر هو في عرف حكماء الصنعة الالهية بالطيار الاحمر او التنين الرجراج الاحمر وهو ركن من أركان الاكسير الاعظم ...ولا يحتاج لمفتاح في التزويج...لان فيه طباءع النار والهواء والماء متحدة..وهو يجري كالسم في اعماق المعادن ...وقد ورد وصفه من باب الرمز بالجن الاحمر لأنه لا يرى إلا بعد تجلليه في الجسد الذي هو المغنيسيا او زحل الاسود بحيلة فلسفية..ولذا قال الحكماء بالمغنيسيا تملك التحكم بالجن؟؟؟؟؟فافهم ومن ملكه هل يحتاج لبيعه؟؟؟ ولنفترض ان الطبيعة تركب وتنتج هذا العنصر المركب كيف يمكن فصله عن معدنه؟؟؟؟ أقول هذا والله أعلى واعلم..
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

الأعضاء الذين قرؤوا هذا الموضوع (120)

أعلى