METAXIOM
.
- المشاركات
- 333
- مستوى التفاعل
- 1,017
متى غرقت مملكة أطلنتس في قاع المحيط الأطلسي ؟
بقلم الباحث والمفكر المصري / أسـامـة حامد مرعـي .
******************************************************************
أن اكتشاف تاريخ غرق مملكة أطلنتس الذي اتفقت علي تحديد موعده معاهد الأطلنتولوجيا العالمية عام 9600 ق.م بعد أن غادرها أهلها بعام وهو ما يتفق مع وصولهم إلي شواطئ البحر الأبيض المتوسط.
فاقتفاء أثار خطوات نزولهم علي شواطئ البحر الأبيض المتوسط وجد أنها تركزت في ثلاث مجموعات من القوافل وصلت المجموعة الأولي إلي الشواطئ الإسبانية المواجهة للمحيط الأطلسي وزحفت منها براً حتى وصلت إلي بلاد الإغريق ووصلت القافلة البحرية الثانية إلي البحر الأبيض المتوسط مرورا ً ببوابة بحر الإله - مضيق جبل طارق - وهي القافلة التي وصلت إلي الأرض التي تشرق عندها شمس الإله والتي دلهم الإله إليها ( الكهنة الموحدين ) وانتقلوا من الشاطئ إلي مدينة أون " بيت إله التوحيد " بمصر .
أما المجموعة الثالثة الذين أطلق عليهم اسم : " شمسو حور" (أي أتباع حور) وهي التي نزلت علي الشاطئ الغربي للقارة الإفريقية بمنطقة رأس سوليوس وعبروا الصحراء الغربية في الطريق الذي حدده الأثريون باقتفاء أثارهم المسجلة في العديد من المغارات والكهوف الصحراوية التي تحمل الكثير من النقوش والصور التي تميزت بها حضارة أطلانتس وأطلق مؤخراً الإغريق علي الطريق الصحراوي الذي وصلوا عن طريقه من شاطئ المحيط إلي شاطئ النيل اسم :" طريق هيرودوت " ..!!
ويصف الحكيم والسياسي اليوناني سولون في "وثائق التيمابوس "علاقة شعب الإغريق بمملكة أطلانتس بوصول المجموعة الأولي من القوافل التي جاءت من مملكة أطلانتس إلي الشواطئ الإسبانية وانتقالهم عبر الشاطئ الشمالي للبحر الأبيض (الشاطئ الأوروبي) حتى وصلت قوافلهم إلي أرض جبل الألب ، أرض الإغريق التي قاموا باستيطانها لتحل محل قارتهم المفقودة .
وتصف وثائق الإغريق القديمة والتي أشار إليها الفيلسوف اليوناني / أفلاطون في كتاب : التيمايوس" Timaeus " أن القوافل الأولي التي نزلت علي الشواطئ الإسبانية كانوا من العسكريين الذين وصلوا إلي الشواطئ الأوروبية قبل غرق مملكة أطلانتس بعدة قرون وزحفوا بطول الشاطئ الشمالي وصولاً إلي أرض الإغريق التي قاموا باحتلالها والإقامة بها حاول بعض مؤرخي الإغريق القدماء تأكيد علاقة نسب أهل الإغريق بشعب مملكة أطلانتس العسكريين وهو السر في إطلاق اسم أرض الغزاة علي أهل الإغريق القدماء .
ويقول الحكيم والسياسي اليوناني / سولون الجد الرابع للفيلسوف اليوناني أفلاطون : ( أنه فهم من كهنة معبد زايس بمصر أن أنصاف الآلهة من كهنة معبد الشمس وهو أكبر معابد مملكة أطلانتس قد غادروا المملكة بأمر الإله قبل فنائها متجهين نحو الشرق وبالتحديد إلى أرض مصر أو أرض الإله جب بتاح . وقد جعل كهنة معبد الشمس عام هجرتهم إلى مصر بدءا ً للتقويم التاريخي عندهم ، فكان التقويم حينئذ - أي عندما سمع سولون هذا من كهنة معبد الشمس - يشير إلى عام 9650 ق . م وحيث أن سولون كان في مصر حوالي العام 570 ق . م فان القارة تكون قد غرقت عام 10220 ق . م تقريبا ً وهو نفس التاريخ الذي حدده كثير من الباحثين في معاهد بحوث الأطلنتولوجيا العالمية ، وهذا معناه أنه قد مضى على غرقها حتى اليوم 12220 عام ) ..!!
والجدير بالذكر أن اكتشاف تاريخ غرق مملكة أطلانتس الذي حددت موعده معاهد الأطلنتولوجيا العالمية بعام 9500ق .م يتفق تماما مع تاريخ بداية الحضارة المصرية الوارد تفاصيلها في قوائم المؤرخ المصري الكاهن الأكبر بمعبد " أون " بالإضافة إلي تحديد وصولهم إلي أرض مصر أرض الإله بعد دخولهم إلي البحر الأبيض " بحر النور " عبر بوابة جبل طارق وسيرهم في اتجاه شروق نور الإله وتوقفت سفنهم علي شاطئ جب بتاه (أي أرض الإله) ليتجهوا إلي معبد الإله بمدينته المنورة (أونو) ليدخلوا المعبد المقدس ويتوجوا قمته بالهرم الذي كان يتوج معبدهم بمملكة أطلانتس وهو الهرم الذي أطلق عليه بعض مؤرخو الإغريق عند زيارتهم للمعبد اسم :" منارة المعبد " وعندما شاهدوه وصفوه بأنه كان مكسو بألواح من معدن الأوريخال ومن خواصه التي شاهدوها أنه كان يعكس أشعة نور الشمس في جميع الاتجاهات طوال النهار كما يشع نورها طوال الليل وهو أول هرم علي أرض مصر ليعلن بداية الحضارة .
بقلم الباحث والمفكر المصري / أسـامـة حامد مرعـي .
******************************************************************
أن اكتشاف تاريخ غرق مملكة أطلنتس الذي اتفقت علي تحديد موعده معاهد الأطلنتولوجيا العالمية عام 9600 ق.م بعد أن غادرها أهلها بعام وهو ما يتفق مع وصولهم إلي شواطئ البحر الأبيض المتوسط.
فاقتفاء أثار خطوات نزولهم علي شواطئ البحر الأبيض المتوسط وجد أنها تركزت في ثلاث مجموعات من القوافل وصلت المجموعة الأولي إلي الشواطئ الإسبانية المواجهة للمحيط الأطلسي وزحفت منها براً حتى وصلت إلي بلاد الإغريق ووصلت القافلة البحرية الثانية إلي البحر الأبيض المتوسط مرورا ً ببوابة بحر الإله - مضيق جبل طارق - وهي القافلة التي وصلت إلي الأرض التي تشرق عندها شمس الإله والتي دلهم الإله إليها ( الكهنة الموحدين ) وانتقلوا من الشاطئ إلي مدينة أون " بيت إله التوحيد " بمصر .
أما المجموعة الثالثة الذين أطلق عليهم اسم : " شمسو حور" (أي أتباع حور) وهي التي نزلت علي الشاطئ الغربي للقارة الإفريقية بمنطقة رأس سوليوس وعبروا الصحراء الغربية في الطريق الذي حدده الأثريون باقتفاء أثارهم المسجلة في العديد من المغارات والكهوف الصحراوية التي تحمل الكثير من النقوش والصور التي تميزت بها حضارة أطلانتس وأطلق مؤخراً الإغريق علي الطريق الصحراوي الذي وصلوا عن طريقه من شاطئ المحيط إلي شاطئ النيل اسم :" طريق هيرودوت " ..!!
ويصف الحكيم والسياسي اليوناني سولون في "وثائق التيمابوس "علاقة شعب الإغريق بمملكة أطلانتس بوصول المجموعة الأولي من القوافل التي جاءت من مملكة أطلانتس إلي الشواطئ الإسبانية وانتقالهم عبر الشاطئ الشمالي للبحر الأبيض (الشاطئ الأوروبي) حتى وصلت قوافلهم إلي أرض جبل الألب ، أرض الإغريق التي قاموا باستيطانها لتحل محل قارتهم المفقودة .
وتصف وثائق الإغريق القديمة والتي أشار إليها الفيلسوف اليوناني / أفلاطون في كتاب : التيمايوس" Timaeus " أن القوافل الأولي التي نزلت علي الشواطئ الإسبانية كانوا من العسكريين الذين وصلوا إلي الشواطئ الأوروبية قبل غرق مملكة أطلانتس بعدة قرون وزحفوا بطول الشاطئ الشمالي وصولاً إلي أرض الإغريق التي قاموا باحتلالها والإقامة بها حاول بعض مؤرخي الإغريق القدماء تأكيد علاقة نسب أهل الإغريق بشعب مملكة أطلانتس العسكريين وهو السر في إطلاق اسم أرض الغزاة علي أهل الإغريق القدماء .
ويقول الحكيم والسياسي اليوناني / سولون الجد الرابع للفيلسوف اليوناني أفلاطون : ( أنه فهم من كهنة معبد زايس بمصر أن أنصاف الآلهة من كهنة معبد الشمس وهو أكبر معابد مملكة أطلانتس قد غادروا المملكة بأمر الإله قبل فنائها متجهين نحو الشرق وبالتحديد إلى أرض مصر أو أرض الإله جب بتاح . وقد جعل كهنة معبد الشمس عام هجرتهم إلى مصر بدءا ً للتقويم التاريخي عندهم ، فكان التقويم حينئذ - أي عندما سمع سولون هذا من كهنة معبد الشمس - يشير إلى عام 9650 ق . م وحيث أن سولون كان في مصر حوالي العام 570 ق . م فان القارة تكون قد غرقت عام 10220 ق . م تقريبا ً وهو نفس التاريخ الذي حدده كثير من الباحثين في معاهد بحوث الأطلنتولوجيا العالمية ، وهذا معناه أنه قد مضى على غرقها حتى اليوم 12220 عام ) ..!!
والجدير بالذكر أن اكتشاف تاريخ غرق مملكة أطلانتس الذي حددت موعده معاهد الأطلنتولوجيا العالمية بعام 9500ق .م يتفق تماما مع تاريخ بداية الحضارة المصرية الوارد تفاصيلها في قوائم المؤرخ المصري الكاهن الأكبر بمعبد " أون " بالإضافة إلي تحديد وصولهم إلي أرض مصر أرض الإله بعد دخولهم إلي البحر الأبيض " بحر النور " عبر بوابة جبل طارق وسيرهم في اتجاه شروق نور الإله وتوقفت سفنهم علي شاطئ جب بتاه (أي أرض الإله) ليتجهوا إلي معبد الإله بمدينته المنورة (أونو) ليدخلوا المعبد المقدس ويتوجوا قمته بالهرم الذي كان يتوج معبدهم بمملكة أطلانتس وهو الهرم الذي أطلق عليه بعض مؤرخو الإغريق عند زيارتهم للمعبد اسم :" منارة المعبد " وعندما شاهدوه وصفوه بأنه كان مكسو بألواح من معدن الأوريخال ومن خواصه التي شاهدوها أنه كان يعكس أشعة نور الشمس في جميع الاتجاهات طوال النهار كما يشع نورها طوال الليل وهو أول هرم علي أرض مصر ليعلن بداية الحضارة .
