ع
عضو محذوف 759
زائر - عضو سابق
من هو جورج لاكوفسكي؟
ولد جورج لاكوفسكي في Minsk (بروسيا) عام 1869 وتوفي عام 1942 في نيويورك (بالولايات المتحدة)، أب لثلاثة أطفال (Pierre و Nadine وSerge)، كان مهندسًا في مدرسة الفنون الجميلة والحرف، وكذا بمدرسة الاشغال العمومية للجسور والطرقات، وتلقى دروسًا في الطب، عاش في فرنسا حتى عام 1941 ثم هاجر إلى الولايات المتحدة بعد ذلك. يعتبر أول من أخترع العلاج عن طريق الذبذبات Oscillothérapy ونشر كتبًا عديدة تشرح أن الخلايا ترسل وتستقبل الإشعاعات الكهرومغناطيسية عند ترددات معينة. ولقد أدرك أن الحالة الصحية للكائنات الحية تعتمد على اهتزازات خلاياها وأنه من الممكن تعزيز التذبذبات الخلوية من خلال تطبيق المجالات الكهرومغناطيسية. ابتكر العديد من الأجهزة التي تولد مجالات كهرومغناطيسية نبضية مثل Radio Cellulo Oscillator و MWO (باللغة الإنجليزية) أو OLOM (بالفرنسية). كما أنشأ قلادات Lakhovsky الشهيرة، والتي يوجد منها العديد على الانترنيت مقلدة وخطيرة، والعدد القليل جدا فقط الذي يتوافق مع النماذج الأصلية وفعالة. ومن أجل إثبات فعالية التجارب التي قام بها، قدم العديد من التقارير مع الصور لمرضى تم شفاؤهم من السرطانات وأمراض أخرى، لا سيما في مستشفيات Val-de-Grâce و Necker و Saint-Louis وتوفي عن عمر يناهز 72 عاما بعد أن صدمته سيارة في الولايات المتحدة في ظروف جد غامضة. كتبه: L’origine de la vie, la radiation et les êtres vivants, 1925, Gauthier-Villars et Cie, Paris
Contribution à l'étiologie du cancer, 1927, Gauthier-Villars et Cie, Paris
L’Universion, 1927, Gauthier-Villars et Cie, Paris
Les Ondes qui guérissent, 1929, Gauthier-Villars et Cie, Paris
Le secret de la vie: les ondes cosmiques et la radiation vitale / Georges Lakhovsky, préf. du Prof. d'Arsonval
La Science et le Bonheur, 1930, Gauthier-Villars et Cie, Paris
L’oscillation cellulaire, 1931, Gaston Doin et Cie
La Formation néoplasique et le déséquilibre oscillatoire cellulaire
Traitement du cancer par l'oscillateur a longueurs d'ondes multiples, 1932, Gaston Doin et Cie
L’éternité, la vie et mort, 1932, Fasquelle
La Terre et nous, 1933, Fasquelle
La Cabale: histoire d'une découverte, l'oscillation cellulaire, 1934, Gaston Doin et Cie
La Matière, 1934, Gaston Doin et Cie
Le racisme et l'orchestre universel / Georges Lakhovsky F. Alcan, 1934
L’oscillateur à longueur d'ondes multiples, 1934, Gaston Doin et Cie
Le Grand Problème, 1935, Felix Alcan, Paris
Les Ondes cosmiques et les Circuits Oscillants
La crise, ses causes et ses remèdes, 1935, S.A.C.L., Paris
Radiations et ondes, source de notre vie, 1937, S.A.C.L., Paris De Moscou à Madrid
Le paradoxe de la démocratie, 1937, S.A.C.L., Paris
La nature et ses merveilles: TSF, autosuggestion, homéopathie, magnétisme animal, radiesthésie
Longévité: l'art de vivre vieux sans souffrir
La Peau Filtre de sante, 1939, S.A.C.L., Paris
La civilisation et la folie raciste, 1941, Ed. de la Maison française, New-York
La vie et les ondes : l'œuvre de Georges Lakhovsky/ Michel Adam et Armand Givelet
L'étatisme, mort des nations: conseils à mes enfants / Georges Lakhovsky
Contribution à l'étiologie du cancer, 1927, Gauthier-Villars et Cie, Paris
L’Universion, 1927, Gauthier-Villars et Cie, Paris
Les Ondes qui guérissent, 1929, Gauthier-Villars et Cie, Paris
Le secret de la vie: les ondes cosmiques et la radiation vitale / Georges Lakhovsky, préf. du Prof. d'Arsonval
La Science et le Bonheur, 1930, Gauthier-Villars et Cie, Paris
L’oscillation cellulaire, 1931, Gaston Doin et Cie
La Formation néoplasique et le déséquilibre oscillatoire cellulaire
Traitement du cancer par l'oscillateur a longueurs d'ondes multiples, 1932, Gaston Doin et Cie
L’éternité, la vie et mort, 1932, Fasquelle
La Terre et nous, 1933, Fasquelle
La Cabale: histoire d'une découverte, l'oscillation cellulaire, 1934, Gaston Doin et Cie
La Matière, 1934, Gaston Doin et Cie
Le racisme et l'orchestre universel / Georges Lakhovsky F. Alcan, 1934
L’oscillateur à longueur d'ondes multiples, 1934, Gaston Doin et Cie
Le Grand Problème, 1935, Felix Alcan, Paris
Les Ondes cosmiques et les Circuits Oscillants
La crise, ses causes et ses remèdes, 1935, S.A.C.L., Paris
Radiations et ondes, source de notre vie, 1937, S.A.C.L., Paris De Moscou à Madrid
Le paradoxe de la démocratie, 1937, S.A.C.L., Paris
La nature et ses merveilles: TSF, autosuggestion, homéopathie, magnétisme animal, radiesthésie
Longévité: l'art de vivre vieux sans souffrir
La Peau Filtre de sante, 1939, S.A.C.L., Paris
La civilisation et la folie raciste, 1941, Ed. de la Maison française, New-York
La vie et les ondes : l'œuvre de Georges Lakhovsky/ Michel Adam et Armand Givelet
L'étatisme, mort des nations: conseils à mes enfants / Georges Lakhovsky
كتاب سر الحياة: الموجات الكونية والإشعاعات الحيوية: لقد قمت بترجمة أجزاء منه هنا في عام 1925، نشر Lakhovsky كتابه بعنوان: "سر الحياة: الموجات الكونية والإشعاعات الحيوية"، حيث وقع مقدمته البروفيسور Jacques Arsène d’Arsonval عام 1928، ثم نشر الدكتور Anastas Kotzareff أطروحة في باريس حول "علاج السرطانات المستعصية وغير الصالحة للجراحة والمتروكة بالموجات ". وتكررت تجارب Lakhovsky في إيطاليا بمستشفى Pérouse مع الدكتور Vicenzo Riviera، وفي بولونيا مع الأستاذة Mazzadroli و Vareton وفي مستشفى San Spirito في روما مع الدكتور Attili. هذا الأخير كان مدير قسم الأشعة ويعالج 300 مريض، من بينهم 24 مريضًا بالسرطان، تمت معالجتهم بهذا النظام. وبفضل علاجهم باستخدام آلة Lakhovsky، تحسنت صحة مرضاه وحقق نتائج باهرة. دول أخرى كانت رائدة في مجال الطب بالطاقة، مثل السويد والبرازيل. المتذبذب متعدد الموجات: L’Oscillateur à Ondes Multiples في عام 1928، اخترع لاكوفسكي آلة جديدة سماها المتذبذب متعدد الموجات، MWO الشهير (Multi Waves Oscillator). حسبه يفترض أن "سعة التذبذبات الخلوية يجب أن تصل إلى قيمة معينة بحيث يكون الكائن الحي قويًا بما يكفي لصد الاهتزازات المدمرة لبعض الميكروبات. بالنسبة له، الهدف ليس قتل الميكروبات التي تلامس الخلية السليمة ولكن تقوية اهتزازات كل خلية مباشرة عن طريق تعزيز النشاط الإشعاعي للدم أو عن طريق إنتاج عمل مباشر تجاه الخلايا من خلال تعزيز إشعاعها" وبهذا تم إنشاء متذبذب الموجات المتعددة (MWO) حول بكرة تسلا متصل برنانين، حيث يجلس المريض بينهما.
يتكون هذان الهوائيان الخاصان من حلقات نحاسية متحدة المركز نصف مفتوحة، مثبتة في مكانها بخيوط حريرية. يتم ترتيب هذه الحلقات في نفس المستوى بحيث يتم ترتيب فتح كل دائرة عكس الدائرة التالية وفقًا لدوران 180 درجة. يولد الجهاز ترددات عالية تصل إلى (150 MHz) عبر طيف واسع جدًا مقترن بشحنات ساكنة من الرنانات. تنتج هذه الترددات العالية تأثيرات الهالة الناتجة عن تفريغ الكهرباء الساكنة داخل الهوائيات وحول محيطها الخارجي. أطلق عليها تسلا اسم الفرشاة الكهربائية وقام لاكوفسكي بتعميمها. وهي ما يسمى بالأشعة البنفسجية الشهيرة (طاقة الأشعة البنفسجية). يتم تثبيت المريض على مقعد خشبي بين الرنانين. حيث يعرض لطاقة الأشعة البنفسجية لمدة خمس عشرة دقيقة. بالنسبة إلى لاكوفسكي، فإن أي خلية حية تكون نسيجًا أو عضوًا، هي جهاز إرسال واستقبال مصغر، له تردده الخاص: "في الطبيعة، كل شيء هو عبارة عن اهتزاز، ولا سيما الحياة الخلوية، تصبح مهددة في حالة عدم توازن ذبذبتها. كل خلية حية عبارة عن دائرة متذبذبة صغيرة تلعب دور جهاز الإرسال والاستقبال للموجات. تعتمد اهتزازات جميع الدوائر المتذبذبة في الجسم على الموجات الكهرومغناطيسية". مبدأ عمل الجهاز: النظرية التي أسسها وتوصل لها لاكوفسكي، هي أن المرض لا يكون نتيجة اضطراب كيميائي يتم علاجه بواسطة دواء أو مخدر. بل بالنسبة له، أن المرض ناتج عن ضعف في الإشعاع والتذبذب الخلوي، وهو شذوذ في سعة اهتزازه، بسبب عامل خارجي للخلية. وبالتالي يشتمل العلاج بعد ذلك، وفقًا له، على عكس العملية التي تسبب انخفاض ذبذبة الخلية بإعطائها دواء كيميائي ولكن عن طريق زيادة و تعزيز الاهتزاز الأساسي للخلية وذلك من خلال إيجاد الاهتزازات التي تسمح لها بالعودة لسعة تذبذبها الأصلي والطبيعي. على هذا النحو، سيسمح MWO للخلايا التي أضعفها المرض بالاهتزاز في مجال طاقتها والتعرض لحمام من الترددات. سيبدأون بعد ذلك في الاهتزاز عن طريق قانون الرنين من خلال التقاط الاهتزازات التي يفتقرون إليها. تختار الخلايا المريضة تلقائيًا الموجات المناسبة لها، وهذا من خلال عملية الرنين الموضحة بالفيزياء (قانون الرنين)، ترددها "الجيد"، هو التردد الذي تحتاجه لاستعادة اهتزازها الطبيعي. بفضل هذه العملية، سيبدأون في الاهتزاز بسعة مثالية. هذه العملية مماثلة للرنين الناجم عن شوكة رنانة اهتزازية موضوعة على جسم القيثارة: سيهتز الوتر الذي له نفس التردد، مما يضخم اهتزازه ويجعل نغماته تغني. حسب فرضية لاكوفسكي، يمكننا بالتالي مقارنة العملية التي تجعل الكائن الحي مريضًا، بالعملية التي تجعل البيانو غير متناغم. فقدت الخلايا (والتي توافق الخيوط) اهتزازاتها الطبيعية مما جعلها تحيى دون تناغم أوليست بصحة جيدة. سيلعب "جسم" المريض المعالج داخل حمام الأمواج المتولدة من MWO نفس الدور الذي يلعبه البيانو بين يدي العازف: سوف تقوم الخلايا "بإعادة ضبط" بواسطة "الاستماع" إلى الموجات المنبعثة من الجهاز، حيث تتعرف على ترددها الطبيعي. وستعود بعد ذلك إلى غناء نغمتها الصحيحة بالسعة "الصحية" الطبيعية، على الرغم من أنها تعرضت سابقًا للتشويه أو الضعف بسبب المرض. أما عازف البيانو فيعمل على تغيير شدة الأوتار من خلال تطبيق مفتاح ضبط عليها (ما زلنا نتحدث هنا عن البيانو). لكي تكون المقارنة متطابقة تمامًا، يجب أن يتم ضبط البيانو تلقائيًا، ببساطة عن طريق جعل الآلة تعزف النغمات الصحيحة، والتي من شأنها إعادة ضبط نفسها ... دعونا لا ننسى أنه في مارس 2004، قام الدكتورJim Gimzewski من UCLA (جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس) اثبات أن الخلايا تصدر ترددات تختلف اعتمادًا على ما إذا كانت الخلية صحية أم لا. لقد جعل صوت هذه الخلايا مسموعًا، وذلك بفضل مجهر المسح النفقي وأنه يخطط ليكون قادرًا على اكتشاف السرطانات، فقط من خلال الاستماع إلى أصوات خلايا المريض. نتائج الجهاز بالمستشفيات: أُجريت أولى التجارب السريرية لمتذبذب جورج لاكوفسكي الجديد متعدد الموجات في عام 1931 في مستشفى St-Louis في باريس، في قسم الدكتور Achille Louste. أصيب أول مريض بسرطان الفم وشفي في غضون أربعة أسابيع. في نفس العام، نشر لاكوفسكي كتابه "التذبذب الخلوي". ثم تمر السنين. وفي عام 1937، أثناء وجوده في إيطاليا، عالج البابا بيوس التاسع. في عام 1939، صدرت الطبعة الإنجليزية الأولى من كتابه "سر الحياة" في لندن. في عام 1941، هرب من الاحتلال النازي وانتقل إلى نيويورك. لقد كان بالفعل على اتصال بأخصائي المسالك البولية في نيويورك وفي مانهاتن، كان لدى تسلا مختبره ... بمجرد وصوله، زار صديقه تيسلا وبدأ في إجراء علاجات تجريبية لعلاج MWO في أحد مستشفيات نيويورك التي تجري تجربة إكلينيكية لمدة 7 أسابيع على المرضى الذين يعانون من التهاب المفاصل الشديد والمرضى الذين لا علاج لهم. وفي الطبعة التالية من كتابه "سر الحياة" عام 1941، يصف لاكوفسكي النتائج الرائعة التي حصل عليها طبيب المسالك البولية المهم في بروكلين، والذي لم يذكر هويته. نهاية المغامرة: في عام 1942، توفي جورج لاكوفسكي قبل الأوان في حادث مرورعندما صدمته سيارة. كان لا يزال واعياً، حيث توسل إلى المسعفين أن يأخذوه إلى المنزل وليس إلى المستشفى، حيث تم نقله مع ذلك إلى المستشفى أين توفي بعد 24 ساعة. أدت الوفاة العرضية للباحث، الذي كان يبلغ من العمر 73 عامًا، إلى وضع حد مفاجئ للعلاج ب MWO الذي تم تجربته في مستشفيات نيويورك. توقفت بروتوكولات البحث مع هذا العلاج الواعد واختفت المتذبذبات من قسم المستشفى الذي كان يقوم بتجربتها ودمرت المحفوظات. وهكذا، فإن النتائج المذهلة لعدد من الأمراض والنجاحات العلاجية التي تم الحصول عليها على وجه الخصوص على السرطانات قد سقطت في طي النسيان ... تجديد MWO: كان من الضروري بعد ذلك الانتظار لمدة 21 عامًا لكي يتحدث الناس عن MWO الشهير مرة أخرى، وذلك بفضل عالم الفيزياء، الدكتور (1925-2002) Bob Beck. في عام 1963، وجد متذبذب الموجات المتعددة في الطابق تحت الأرضي من مستشفى في كاليفورنيا. درس تشغيلها وراجع الوثائق المختلفة وبراءات الاختراع التي قدمها لاكوفسكي في ذلك الوقت. وعمل جنبًا إلى جنب مع Thomas J. Brown، ثم كتب سلسلة من المقالات التوضيحية المنشورة في مجلة Borderlands، وبدأ بعد ذلك العديد من الأشخاص في صنع متذبذب خاص بهم. في عام 1986، نشر صحفي جريدة Borderlands دليلاً قيما بعنوان: The Lakhowsky Multiple Wave Oscillator Handbook. ثم تمت مراجعة الطبعة وتوسيعها عام 1988 و 1992 و 1994. تضمنت هذه المنشورات الجديدة مقالات للباحثين أو المجربين بالإضافة إلى مقالات كتبها لاكوفسكي. كان جورج لاكوفسكي أحد رواد طب الطاقة الكهرومغناطيسية. في وقت مبكر من عشرينيات القرن الماضي، افترض أن الخلية الحية تلتقط الطاقة وتنبعث منها. قام ببناء آلات بسيطة للغاية تعتمد على توليد التيارات الكهربائية عالية التردد، حيث كان كل من نيكولا تيسلا وArsène قبله قد اهتما بهذا النوع من العلاج. وهكذا ولد متذبذب الموجات المتعددة. يجب مقارنة الأبحاث والملاحظات التي أجراها لاكوفسكي مع تلك التي قام بها الدكتور رويال ريف، والذي كان يعمل في نفس الوقت، على الساحل الغربي، مهتمًا بالاستخدام العلاجي للترددات، لتدمير الفيروسات والبكتيريا. حدث ذلك في مختبر في La Jolla بكاليفورنيا، لكن هذه قصة أخرى .... علاقة نظريات لاكوفسكي مع علم السمعيات: عند قراءة قصص الأمواج هذه، قد يتساءل المرء عن العلاقة بين نظريات لاكوفسكي وعلم السونولوجيا. في هذا التخصص، نحن مهتمون بالأصوات، هذا صحيح، ولكن أيضًا بالاهتزازات: كل الأصوات اهتزازات ولكن ليست كل الاهتزازات أصوات. (شاهد الفيديو في أسفل المقال هنا)View: https://www.youtube.com/watch?v=669AcEBpdsY&t=34s
هناك اهتزازات صوتية غير مسموعة للإنسان وأشكال أخرى من الاهتزازات، ذات طبيعة غير صوتية، إما كهرومغناطيسية مثل الألوان أو الترددات العالية التي يستخدمها تسلا أو لاكوفسكي. أما في علم السمعيات، نحن نهتم بجميع أشكال الاهتزازات، سواء كانت صوتية أم لا، وفي هذا البحث المذكور هنا هو الأكثر أهمية بالنسبة لنا، مع العلم أن علماء آخرين قد اهتموا أيضًا بهذا المجال البحثي. تكمن إحدى الاهتمامات الرئيسية لنهج لاكوفسكي في امتلاك فكرة إنتاج حمام توافقي متعدد الترددات، حيث يمكن للخلايا الضعيفة أن تجد التردد الذي تفتقر إليه. إن استخدام مثل هذه الموجات، المحولة على المستوى الصوتي عن طريق نقل الأوكتافات، يجعل من الممكن تعزيز فكرة أن ممارسة الغناء التوافقي أو غيرها من الآلات التوافقية، monocorde أو harpe harmonique أو الأطباق التبتية، أو la tampura أو sitar إلخ ، يجعل من الممكن إنشاء مجال متعدد الترددات ينتج طيفًا واسعًا، حيث ستجد خلايا الجسم غذاءً اهتزازيًا تنسجم معه. ناهيك عن موجات الشكل الناتجة مثلا من النسبة الذهبية وتسلسل فيبوناتشي، والتي تلعب دورًا بالتأكيد في هذا الصدد.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
