الالهه الجديدة للبشر

[TUNE]

مرحبا بكم جميعا ....

موضوع براق وجميل بمحتوياته وتهفو النفوس اليه بشجن ... لغرابة مافيه ..ولارتباطه بمشاهدات جدا قريبة من حالات الاقتراب من الموت التي ادلى بها اصحاب التجارب من دخولهم انفاق ضوئية ورؤية كائنات طيورية تستقبلهم بمودة وحنان ..والفه عاليه جدا ... والان نسمع عن كائنات بشرية باجنحة تلامس وصف الملائكة ... هل الوعي قابل للتلاعب به بطرق من كيانات اخرى ... هل عصر الالهه الجديد قد حل .. كما حصل للسومريين عند رؤية المراكب والمخلوقات التي تقودها .. وعبدوهم من دون الله ... ام ان الملائكة هم نفسهم تلك الكيانات المتقدمة علميا بعلوم النور والكرستال ..ومراكبهم الرائعة ..
في عوالمهم المجهولة ...ثم ما امر القران باياته العظيمة يصف مثل هذه الاحداث بقوله تعالى ( قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ (41) ... انها مصفوفة كونية مجهولة ..وماتركس لاندري من فيه ... بعوالم خلقها الله وعددها كبير جدا ... الموضوع متشابك ..يحتاج تاني ودراسة عميقة ..للحصول على بيانات ..مفيدة .. انظروا الدقيقة 8:00 السطر الرابع ... ثم انهم يصلون لهذه الكيانات بكلمات مبتدعة ومخترعة وتنتهي بكلمة امين التي تعني " امون " والتي حرفت الى معنى استجب في الدين الاسلامي ..لذا هي من المضافات على سورة الفاتحة ...الموضوع خطير ..
نرجوا من الباحثين اغناء الموضوع بارائهم وبيان القصة . لاتنسوا ان تتوقفوا عند الدقيقة 29:40.

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

 

[urvlue]

كيف حرفت آمين و التي تعني امون؟

 

[TUNE]

كيف حرفت آمين و التي تعني امون؟

urvlue 
مرحبا بكم ...

​

مقال لأحد الكتاب المصريين وهو الكاتب احمد صبحي منشور يقول بأن كلمة آمين غير موجودة في القرآن وهي كلمة دخيلة من الفراعنه وانا سأنقل لكم المقال للفائدة ......

*************************

كلمة (آمين) ليست عربية ولا وجود لها في القرآن الكريم لفظا. هي كلمة مصرية قديمة مشتقة من اسم الاله المصري الفرعوني الشهير (آمون) وكان المصريون القدماء - فيما يبدو - يتغنون بها بطريقة تجعل الواو في (آمون) تبدو مكسورة فتصبح أقرب الى (آمين). والى عهد قريب كان الريفيون المصريون - خصوصا في الصعيد - يغنون بها في الأفراح قائلين (آمونا آمونا).
وهي في الأصل دعاء الى الاله (آمون) وهتاف باسمه.

انتقل هذا الهتاف الديني الى التدين الاسرائيلي، حمله بنو اسرائيل معهم ضمن تأثرهم بالديانة المصرية القديمة، ثم جاء المسيحيون على آثارهم يهرعون، فأصبح في التدين المسيحي أن يقال (آمين) تأمينا على أي دعاء.
وهو يقال بنفس اللفظ في الانجليزية، وأن كنت لا أعرف أذا كان موجودا في الفرنسية وغيرها أم لا.
وفي كتابي (شخصية مصر بعد الفتح الاسلامي) الصادر سنة 1984 وكتاب (حقائق الموت في القرآن الكريم) ناقشت بعض الأساطير المصرية القديمة التي تسربت الى عقائد المسلمين وأهل الكتاب، وقد سبق القرآن الكريم في الاشارة الى هذا في سورة التوبة والأعراف، وأترك لكم مهمة البحث عن الايات في هذا الموضوع.

بالنسبة لكلمة (آمين) فقد ورد معناها ـ وليس لفظها في القرآن الكريم في سورة يونس.
في الآيات 87، 88، 89 . فقد جاء الوحي التوجيهي لموسى وهارون بالاعتزال بقومهما والصلاة في البيوت ردا على تكثيف الاضطهاد الفرعوني لهم.

وفي الصلاة دعا موسى ربه أن يعاقب فرعون وآله. (( وقال موسى ربنا أنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس علي أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم )) وجاء الرد الالهي من رب العزة (( قال قد أجيبت دعوتكما .. )).

يلاحظ أن الذي دعا ربه كان موسى فقط (وقال موسى)، ولكن الاستجابة جاءت باسم اثنين (( قد أجيبت دعوتكما )) أي انهما اشتركا في الدعاء. موسى دعا ربه وخلفه هارون يقول (اللهم استجب) أو بمفهوم الناس في وقتنا، قال (آمين).
هل يصح أن يقال (آمين) في الصلاة أو في الدعاء عموما ؟

لا أعتقد. يكفي للمؤمن أن يدعو الله تعالى بالاستجابة مخلصا، لأن ذكر الرحمن في الدعاء طلبا لاستجابة الدعاء أفضل من أي كلمة أخرى، فما بالك إذا كانت تلك الكلمة مشبوهة ..

 

[urvlue]

شكرا لك على التوضيح و المعلومات

 

[TUNE]

شكرا لك على التوضيح و المعلومات

urvlue شكرا لكي ....

لزيادة الادراك لهذه المعاني الجديدة ..وبيان مدى ذهابهم الى الحد الاقصى من هذا المشروع ... اضع بين يديكم المقتطف الاتي ... والكتاب الذي سبق وان وضعه سايكوجين هنا ...واعيد تحميله لكم .... وانظروا باعينكم ...الى هذه القصة ...


"مقتبس "

هل تعلمت منذ الطفولة أنك كائن مُبارك متعدد الأبعاد هاهنا لإظهار سيادة ذاتك؟ بابتكار مشترك مع الآخرين، أم أنه يعلمك أن تنفصل عن الآخرين هل ُيجهزك تدريبك للعمل التعاوني في / او تتنافس على مكافآت محدودة؟

هل تقنعك أفكار أولئك من حولك أن العالم مكان آمن وبهيج، أم أنها توحي بأن العالم قا ٍس وخطير؟ تحمي نفسك وتنسحب خائفًا؟

هل تدربت على التواصل مع بني جلدتك البشر بثقة، أو أن تكون مُتشككًا، و هل تعلمت أن تحب ذاتك وجسدك والآخرين، أو أن ُتحا ِكم وتُدين؟

 

[Lost|pages]

سأتصل بهم لأعرف الحقيقه
لايطلبون عباده
الحقيقة أن صار لنا عقود لا اتصال
لكن نشوفهم نقوش في الآثار
هذه حقيقة هذه الأرض
لا اعلم عوالمهم
صاحب القناة يقول أنهم من كواكب عليا
لكن الأرض قبة مغلقه
هناك الكثير الكثير من الأسئله تدور في رأسي
إذا لم يكن هناك مبادره سأبدأ معهم
الحقيقه حقيقه واحده وما جعلني اقتنع،
هو أنني لي تجارب مشاهدة أضواء بلون أخضر،
في السماء مساء بشكل متفرق
صاحب القناه مغلق الردود لا اعرف الاتصال به
ماجعلني اهتم هو السفر بالجسم و ظهورهم،
بشكل فيزيائي امام العين المجردة

 

[TUNE]

مرحبا مجددا ...

اتحسب اخي الغالي لوست ...اني لم اتلقى دعوة لدخول مركباتهم ....
نعم تلقيت واحد افراد اسرتي دعوتين للصعود على متن مراكبهم في سطح دارنا .. لكننا رفضنا ... ونحن كلانا من اصحاب الطاقة العالية وذلك قبل سنين عديدة ماضية ... ورفضنا كلانا .... حيث كنا نراقب مراكبهم اثناء ظهورها قرب زقورة قربنا هي زقورة طاقة من العصر الكيشي البابلي ..3000 ق.م .

في الدقيقة 2:38 يعرف المصطلح ماذا تعني بالالهه ... وفي الدقيقة 7:14 يصلون لزعماء المجرات ...وهي ارادت ان تزور المعبد بعد ذلك ايضا ... لديهم ازواج كونيين وربما ارضيين في ان واحد .. اي تخريف هذا ... وتدليس معلومات ...انهم ابائنا وامهاتنا ..بينما هم زملاء روحيين في نفس عنقود الروح التابع لنا في عالم ثاني .. تجسدوا هم في عالم اخر ... ونحن في عالم الارض ... يكون اكثر عقلانية ... ولايمنع من وجود نسخ اخرى لنا في عوالم سبعة ...كما في مروية ابن عباس ... عن وجود نسخ اخرى منا ..كبشر ... في عوالم وعي ارقى .. حتى انه قال من انكر ذلك كانما كفر بما انزل على محمد صلى الله عليه واله وسلم . لانه كان متحرجا ان يخبر السائل عن تلك الحقيقة المغيبة ... واليكم نص الحديث :-

"مقتبس "

((لماذا ارتبك الصحابي الجليل عبد الله بن عباس -حبر هذه الأمة- نفسه في تفسير الآية 12 من سورة الطلاق وحتى أنه خاف من أن يكفر سائله ؟ وتفاصيل هذه الحادثة كما يلي : " عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ , فَسَأَلَهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) سورة الطلاق آية 12، مَا هُوَ ؟ فَسَكَتَ عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ حَتَّى إِذَا وَقَفَ النَّاسُ , قَالَ لَهُ الرَّجُلُ : مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُجِيبَنِي ؟ ، قَالَ : " وَمَا يُؤْمِنُكَ أَنْ لَوْ أَخْبَرْتُكَ أَنْ تَكْفُرَ ؟ " ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي فَأَخْبَرَهُ ، قَالَ : " سَمَاءٌ تَحْتَ أَرْضٍ وَأَرْضٌ فَوْقَ سَمَاءٍ مَطْوِيَّاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ يَدُورُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ كَمَا يَدُورُ بِهَذَا الكِرْدَنِ الَّذِي عَلَيْهِ الْغَزْلُ" [تتمته إلى] "سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم كإبراهيم ، وعيسى كعيسى" (وقال البيهقي عقبه : إسناد هذا صحيح عن ابن عباس). وهل صحيح ، كما فسرها العديد من عوام الناس ، بأن تفسير هذه الآية يعني بأن الله تعالى خلق من كل إنسان ، إنسان آخر مثله ولكن في كون آخر (أو كما تسمى هذه النظرية في الإنجليزية بالمصطلح "parallel universes")؟ )).

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

 

[Lost|pages]

مرحبا مجددا ...

اتحسب اخي الغالي لوست ...اني لم اتلقى دعوة لدخول مركباتهم ....
نعم تلقيت واحد افراد اسرتي دعوتين للصعود على متن مراكبهم في سطح دارنا .. لكننا رفضنا ... ونحن كلانا من اصحاب الطاقة العالية وذلك قبل سنين عديدة ماضية ... ورفضنا كلانا .... حيث كنا نراقب مراكبهم اثناء ظهورها قرب زقورة قربنا هي زقورة طاقة من العصر الكيشي البابلي ..3000 ق.م .

في الدقيقة 2:38 يعرف المصطلح ماذا تعني بالالهه ... وفي الدقيقة 7:14 يصلون لزعماء المجرات ...وهي ارادت ان تزور المعبد بعد ذلك ايضا ... لديهم ازواج كونيين وربما ارضيين في ان واحد .. اي تخريف هذا ... وتدليس معلومات ...انهم ابائنا وامهاتنا ..بينما هم زملاء روحيين في نفس عنقود الروح التابع لنا في عالم ثاني .. تجسدوا هم في عالم اخر ... ونحن في عالم الارض ... يكون اكثر عقلانية ... ولايمنع من وجود نسخ اخرى لنا في عوالم سبعة ...كما في مروية ابن عباس ... عن وجود نسخ اخرى منا ..كبشر ... في عوالم وعي ارقى .. حتى انه قال من انكر ذلك كانما كفر بما انزل على محمد صلى الله عليه واله وسلم . لانه كان متحرجا ان يخبر السائل عن تلك الحقيقة المغيبة ... واليكم نص الحديث :-

"مقتبس "

((لماذا ارتبك الصحابي الجليل عبد الله بن عباس -حبر هذه الأمة- نفسه في تفسير الآية 12 من سورة الطلاق وحتى أنه خاف من أن يكفر سائله ؟ وتفاصيل هذه الحادثة كما يلي : " عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ , فَسَأَلَهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) سورة الطلاق آية 12، مَا هُوَ ؟ فَسَكَتَ عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ حَتَّى إِذَا وَقَفَ النَّاسُ , قَالَ لَهُ الرَّجُلُ : مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُجِيبَنِي ؟ ، قَالَ : " وَمَا يُؤْمِنُكَ أَنْ لَوْ أَخْبَرْتُكَ أَنْ تَكْفُرَ ؟ " ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي فَأَخْبَرَهُ ، قَالَ : " سَمَاءٌ تَحْتَ أَرْضٍ وَأَرْضٌ فَوْقَ سَمَاءٍ مَطْوِيَّاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ يَدُورُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ كَمَا يَدُورُ بِهَذَا الكِرْدَنِ الَّذِي عَلَيْهِ الْغَزْلُ" [تتمته إلى] "سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم كإبراهيم ، وعيسى كعيسى" (وقال البيهقي عقبه : إسناد هذا صحيح عن ابن عباس). وهل صحيح ، كما فسرها العديد من عوام الناس ، بأن تفسير هذه الآية يعني بأن الله تعالى خلق من كل إنسان ، إنسان آخر مثله ولكن في كون آخر (أو كما تسمى هذه النظرية في الإنجليزية بالمصطلح "parallel universes")؟ )).

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

مشاهدة المرفق 6228

TUNE لماذا رفضتم الصعود؟ كيف هي أشكال مراكبهم؟ هل تحدثوا معك بالصوت العادي ام تخاطر؟ كيف كانت طريقة دعوتهم لك؟

 

[Lost|pages]

الصلاة هنا ليس مقصود منها العبادة ربما الدعاء وتبادل البركات بينهم لاستقبال الطاقات الكونية من العوالم العليا والابعاد.

 

[TUNE]

لماذا رفضتم الصعود؟ كيف هي أشكال مراكبهم؟ هل تحدثوا معك بالصوت العادي ام تخاطر؟ كيف كانت طريقة دعوتهم لك؟

Lost|pages 
مرحبا مرة اخرى ...

لان هناك احداث حصلت في الغلاف الجوي ..فقد كانت هناك تفجيرات ..تشبه الكواكب الصغيرة تحصل قرب القمر ... كان منظرا مريعا .

+ كانت اشكال مركباتهم ..بعضها سداسي والاخر مستدير عادي باحجام مختلفة ولونها اسود ..

+ وقد اتصلوا معنا تلباثيا ... فقد كانوا يفتحون الابواب برهة ينتظرون ثم يغلقونها مرة اخرى .

+ تكرر الامر معنا سويا لمرتين ..وبعدها اخبرني الشخص الاخر الدي معي انهم اعادوا الاتصال به لما يقارب سبعة مرات يطلبون الدخول الى جوف المركبة ..

+ المركبة التي قدمت دعوات البدء كان قطرها تقريبا 5 متر مربع تسع اثنين .. وكانوا بححم متر واحد رفيعي البنية . ليس لديهم بدلات ولونهم " تبني " ..يتخاطرون حيث ارسلوا صورتهم الينا ..انا لم استطع الرؤيا الاخر استلمها ... اغلقنا باب السطح وهربنا فعلا .

بعد فترة .. مرت ..بدانا نلاحظ نشاط ملحوظ حقيقي لظهور تلك الاجرام فوق منطقتنا عدة اشكال ومرات اضواء ...اخر واحد كان مثلثة الشكل ناقص ضلع القاعدة وبكل ضلع اضواء عددها ثلاثة او اربعة ..رصدناها بالعين المباشرة ( الاخر استخدم قدرة عالية للكشف فوق البصري ووصف لي الامر ) بعد عدة ايام ظهرت المركبة على التلفاز باوربا حيث ابلغ شهود عيان بها ..نفس الشكل والوصف ..

 

[TUNE]

الصلاة هنا ليس مقصود منها العبادة ربما الدعاء وتبادل البركات بينهم لاستقبال الطاقات الكونية من العوالم العليا والابعاد.

Lost|pages 
اترك الرد على الفكرة للاخوة الباحثين ... لانهم يصفون تلك الكيانات بالمقدسة ... وهم يعتقدون بهذا التقديس ...بحيث اسموها صلاة ..وفعلا لديهم تهليلات بذلك وسياق يعملون به ... الباحث عن الحقيقة يقرأ مابين السطور ...والنوايا الحسنة الظاهرة في الموضوع لاتجزم ابدا عن الاجندة التي خلفهم سيما انهم ...كاننا .... بالنسبة لهم كائنات مغيبة محتاجة ... وهم يساعدوننا ومسالة زرع روح نورانيه اجدها ايضا فكرة غير مريحة مع وجود طوق حول الراس يعطيك طاقة ... وفي مرات اخرى يصفوننا باننا كائنات نورانية يحتاجون نورنا لمساعدة كواكبهم ...الامر مريب بسياق اعترافات التلاميذ ... وجود الكرستال مع الشموع ...وفتح شاكرات الاتصال ...اجده غير صحيح ...

فتح الشاكرة ليس كتنشيطها ...

الارسال .. ليس كالاستلام ..

 

[urvlue]

بين يديكم المقتطف الاتي

TUNE هل يمكن التزويد بكتب او مقالات توضح أصل المعلومات التي في الملف اي البدايات ، شخصيا اعمل على منهج التدرج في المعلومات و وعيي الان لا يتسع لما قدم في المقالة

 

[TUNE]

مرحبا مجددا ....

لاباس عليكي ..المعرفة فعلا تدرج .... الان اضع بين يديكي سلسلة من الفيزيكس ... طالعي منها وقت فراغك ... لان البحث في الملف السابق متقدم ....

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

الابعاد المتوازية ... التي يتكلمون عنها والتي توجد فيها كيانات بعدية ... حيث ان البعد 11 هو ليس الله ..الله ليس كمثله شيء ولايحده مكان ولا زمان ..في البعد 11 توجد النقطة التي هي كل شيء نشء منه العوالم ..حيث قال امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ع " الحقيقة نقطة كثرها الجاهلون " لان الله معنى المعاني اي النقطة الوهمية التي احتجب بالنور الحجابي عن خلقه جميعاُ .

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

البعد الرابع ... ميف نفهمه ..وكيف فهمه البشر في البعد الثالث ...

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط