- المشاركات
- 1,938
- مستوى التفاعل
- 5,667
التواصل مع الإله
بسم الله الرحمن الرحيم
{ فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ }
[ سورة القصص : 30 ]
حيرني وأدهشني ما رأيته ولم أنتبه له، هل الأشجار قناة تواصل مع الإله؟ أم شجرة مباركة معينة فقط؟ لماذا أرى السعادة والرضى على وجوههم؟ القرآن فيه الكثير عن قصص وأحداث مصر، تمعنوا في الصور جيداً لعل نصل لحقيقة لم نعرفها أو أحدكم يكون ذا بصيرة
وحدس يخبرنا ببعض ما يعرف أو أن هذا الأمر لا نراه اليوم في هذه الحضارة المادية. أنا أجزم أن ما وصلنا ليست الحقيقة وأن هناك شي ما أخفي عنا. لاتقولوا أنهم يعبدون آالهات، كما في كتب المصريات!!! القرون الأولى كانت تعرف الله جيداًً. نعلم جيداً أن النبي موسى عليه السلام لديه ألواح وعندهم ورق البردي لكن نقشهم في الجدار دليل ثابت على أن النقوش أولى من كتابتها حيث أن هذه الكتابة كانت سائدة في زمنهم والحضارات التي حولها.
وجدت هذا المنشور حول هذه الصور في الفيسوبك ونقلته هنا من حساب
️ لقد كنت أطرح نفس الأسئلة من قبل حول الشمس، القمر وبعض الكواكب التي لم أكن مقتنعة أنهم كانوا يعبدوها ... فهم لم يكونوا بهذا الغباء بمقارنة التطور الذي وصلوا له. ولا يقارن أبدا مع الذي نحسبه تطورا الان. (نحن نعيش الدمار وليس التطور)
توجد العديد من الآثار خاصة بالحضارة المصرية وحضارة بلاد الرافدين تصور الشمس والناس تنظر لها ... ونقول عنهم عبدة الشمس لجهلنا بالامور ... بعيدا عن كل الفلسفات التي قيلت في الشمس. 
ببحث صغير اليوم على الأنترنيت وجدت هذا المقال الصغير، لكن لا أعلم صحته من عدمه. يقول فيه كاتبه:
