مثلث
مريد جديد
- المشاركات
- 11
- مستوى التفاعل
- 12
الجن والملبوسين والمعالجين وتموية المدعين.
مدخل الموضوع له ثلاث طرق
الطريق الأول وهو الطريق المعنوي
والطريق الثاني هو الطريق المادي الذي يأتي من الأمراض
والطريق الأخير ربما لا أتكلم فيه إلا بعد مدة.
أولا الطريق المعنوي المشاعري والفكري
عليك أن تعلم عندما يضع الإنسان معتقدات في نفسه أي كانت المعتقدات التى أخذها من بيئته او صنعها بفكره خصوصا إذا كان مؤمن بها او كتمها وحاربها يحلم بها حتى لو معتقد الملك رعمسيس سيتنزل عليه ويكلمه فسيأتي له ويكلمه عبر مراحل من الخفة إلى التكاثف والرؤية،
فإذا زادت رآها في اليقظة فبمجرد غياب وعيه تظهر له في النوم او السرحان إلى أن تنتهي بالجلوس معه.
نفس الأمر للملبوس بجن هو لا يوجد جن لابس الشخص فبمجرد غاب عن الوعي تظهر هذه المعتقدات وتتكلم على لسانه كما ظهرت في أحلامه والناس تظنها جن ويفعل عقله مسرحيات لأن طبيعة تعامل الفكر بالضرب والجمع لا بالنقص والقسمة لذلك الأفكار في ازدياد.
(والإنسان إذا وضع شيء في نفسه يقدسه يجد إنه يحميه من المعتقدات التى هو صانعها، فيظن إن الذي قدسه هو الذي حماه ودافع عنه).
شاهد جميع الناس الذين بهم جن ويستخرجونه على مختلف مذاهبهم تجد ثلاث أشياء مشتركة بينهم في الملبوس والمعالج
1_معتقد ما في عقل الشخص
2_تقديس الشخص لشيء ما
3_غياب الوعي
على ثلاث مراحل
المرحلة الأولى يغيب الوعي بأي كانت الطريقة مثل السرحان او الاستماع لشيء ما يذهب إدراكك، هذا لأن الإدراك حارس الفكر من فعل الأفكار. فقد تفكر بضرب حيوان وتتخيل سيناريو ضربه ولكن ما الذي يمنعك من فعل ذلك؟
هو الإدراك الذي يخبرك أن تفعل ذلك في حالة الضرر منه كحالة هجوم الحيوان عليك. فمنطقه متولد من المعلومات التي اكتسبها عبر الضرر والمنفعة له عبر حياته. فالطفل ليس مدرك إذا مسك جمرة من النار فإذا احرقته أدرك إن هذه النار فيها ضرر له فلا يقترب منها ثانية وهكذا إلى أن يكبر . فالأمر اشبه بجهاز كمبيوتر أنت تتحكم فيه وتضع فيه برامج فإذا غبت انت عن الجهاز يستطيع غيرك التحكم فيه او يتعامل هذا الجهاز من نفسه حسب البرامج والتعليمات التي وضعتها فيه.
المرحلة الثانية
ظهور معتقدات الشخص التي يخاف منها او يظن فيها الأذى في غياب وعيه،فيظن المعالج إن الجن حضر او يظن المريض إنه رأى جن إما في نومه إذا كان في بداية الطريق او في اليقظة إذا كان في منتصف الطريق او يأثر فيه في نهاية الطريق
المرحلة الثالثة المشتركة بينهم
وهى التقديس لشئ ما يظنون فيه القوة والأفضل يكون من ناحية المريض.والطلب منه طرد هذا المعتقد فالعملية مثل
.
صنع معتقد سلبي أثر على الشخص
صنع معتقد إيجابي يؤثر على السلبي
والمحور الأساسي هو الشخص الذي يغذيهم
لذلك نجد ما يسمونهم الشياطين تظهر حسب معتقدات الشخص وتخاف وتهرب من ما يقدسه الشخص.
ومهمة المعالج تغذية معتقد الشخص الإيجابي الذي يظن فيه التقديس وأن يذكره ويعظم في هذا المعتقد المقدس تبع المريض لكي يتم التغلب المعتقد السالب الذي يضره بالمعتقد الإيجابي للمريض (فتأمل هذه المسرحية العقلية)
ويكون الأمر في ازدياد التأثير على المريض إذا كان عنده علة ما في جسمه بسبب الأطعمة او المشروبات وغيرها،خصوصا إذا كانت العلة في دماغه بما يسمى ابخرة صاعدة او بلاغم
ويستدل بوجود البلاغم من افكار المريض التي فيها خوف ورجفة او عبر أحلامه التي فيها ضرب وانواع الأذى كالجاثوم وكرؤية احد يحرقه وغيره ، ويستدل بوجود ابخرة صاعدة بالأفكار التي فيها هلوسات و الضحك كأن يجد الشخص إنه يطير او يجري ويهرب وكثير السرحان وهذا هو الطريق الثاني المتعلق بالمادي بما يسمى العلة الخارجية.
فهذه العلة بسبب تأثيرين
تأثير الفكر على الجسد وهذا هو الطريق الأول، وتأثير الجسد على الفكر وهذا هو الطريق الثاني. وكلاهم يغذون بعضهم، فالفكر المريض لا يجعل المريض يأكل جيدا وما فيه نفعه. والمرض يؤثر على الفكر فلا يجعله يفكر جيدا.
الطريق الثالث هو المسحور الحقيقي قريبا اتكلم فيه بما أعلم .
تحياتي لكم وتقبل ارائكم.
مدخل الموضوع له ثلاث طرق
الطريق الأول وهو الطريق المعنوي
والطريق الثاني هو الطريق المادي الذي يأتي من الأمراض
والطريق الأخير ربما لا أتكلم فيه إلا بعد مدة.
أولا الطريق المعنوي المشاعري والفكري
عليك أن تعلم عندما يضع الإنسان معتقدات في نفسه أي كانت المعتقدات التى أخذها من بيئته او صنعها بفكره خصوصا إذا كان مؤمن بها او كتمها وحاربها يحلم بها حتى لو معتقد الملك رعمسيس سيتنزل عليه ويكلمه فسيأتي له ويكلمه عبر مراحل من الخفة إلى التكاثف والرؤية،
فإذا زادت رآها في اليقظة فبمجرد غياب وعيه تظهر له في النوم او السرحان إلى أن تنتهي بالجلوس معه.
نفس الأمر للملبوس بجن هو لا يوجد جن لابس الشخص فبمجرد غاب عن الوعي تظهر هذه المعتقدات وتتكلم على لسانه كما ظهرت في أحلامه والناس تظنها جن ويفعل عقله مسرحيات لأن طبيعة تعامل الفكر بالضرب والجمع لا بالنقص والقسمة لذلك الأفكار في ازدياد.
(والإنسان إذا وضع شيء في نفسه يقدسه يجد إنه يحميه من المعتقدات التى هو صانعها، فيظن إن الذي قدسه هو الذي حماه ودافع عنه).
شاهد جميع الناس الذين بهم جن ويستخرجونه على مختلف مذاهبهم تجد ثلاث أشياء مشتركة بينهم في الملبوس والمعالج
1_معتقد ما في عقل الشخص
2_تقديس الشخص لشيء ما
3_غياب الوعي
على ثلاث مراحل
المرحلة الأولى يغيب الوعي بأي كانت الطريقة مثل السرحان او الاستماع لشيء ما يذهب إدراكك، هذا لأن الإدراك حارس الفكر من فعل الأفكار. فقد تفكر بضرب حيوان وتتخيل سيناريو ضربه ولكن ما الذي يمنعك من فعل ذلك؟
هو الإدراك الذي يخبرك أن تفعل ذلك في حالة الضرر منه كحالة هجوم الحيوان عليك. فمنطقه متولد من المعلومات التي اكتسبها عبر الضرر والمنفعة له عبر حياته. فالطفل ليس مدرك إذا مسك جمرة من النار فإذا احرقته أدرك إن هذه النار فيها ضرر له فلا يقترب منها ثانية وهكذا إلى أن يكبر . فالأمر اشبه بجهاز كمبيوتر أنت تتحكم فيه وتضع فيه برامج فإذا غبت انت عن الجهاز يستطيع غيرك التحكم فيه او يتعامل هذا الجهاز من نفسه حسب البرامج والتعليمات التي وضعتها فيه.
المرحلة الثانية
ظهور معتقدات الشخص التي يخاف منها او يظن فيها الأذى في غياب وعيه،فيظن المعالج إن الجن حضر او يظن المريض إنه رأى جن إما في نومه إذا كان في بداية الطريق او في اليقظة إذا كان في منتصف الطريق او يأثر فيه في نهاية الطريق
المرحلة الثالثة المشتركة بينهم
وهى التقديس لشئ ما يظنون فيه القوة والأفضل يكون من ناحية المريض.والطلب منه طرد هذا المعتقد فالعملية مثل
.
صنع معتقد سلبي أثر على الشخص
صنع معتقد إيجابي يؤثر على السلبي
والمحور الأساسي هو الشخص الذي يغذيهم
لذلك نجد ما يسمونهم الشياطين تظهر حسب معتقدات الشخص وتخاف وتهرب من ما يقدسه الشخص.
ومهمة المعالج تغذية معتقد الشخص الإيجابي الذي يظن فيه التقديس وأن يذكره ويعظم في هذا المعتقد المقدس تبع المريض لكي يتم التغلب المعتقد السالب الذي يضره بالمعتقد الإيجابي للمريض (فتأمل هذه المسرحية العقلية)
ويكون الأمر في ازدياد التأثير على المريض إذا كان عنده علة ما في جسمه بسبب الأطعمة او المشروبات وغيرها،خصوصا إذا كانت العلة في دماغه بما يسمى ابخرة صاعدة او بلاغم
ويستدل بوجود البلاغم من افكار المريض التي فيها خوف ورجفة او عبر أحلامه التي فيها ضرب وانواع الأذى كالجاثوم وكرؤية احد يحرقه وغيره ، ويستدل بوجود ابخرة صاعدة بالأفكار التي فيها هلوسات و الضحك كأن يجد الشخص إنه يطير او يجري ويهرب وكثير السرحان وهذا هو الطريق الثاني المتعلق بالمادي بما يسمى العلة الخارجية.
فهذه العلة بسبب تأثيرين
تأثير الفكر على الجسد وهذا هو الطريق الأول، وتأثير الجسد على الفكر وهذا هو الطريق الثاني. وكلاهم يغذون بعضهم، فالفكر المريض لا يجعل المريض يأكل جيدا وما فيه نفعه. والمرض يؤثر على الفكر فلا يجعله يفكر جيدا.
الطريق الثالث هو المسحور الحقيقي قريبا اتكلم فيه بما أعلم .
تحياتي لكم وتقبل ارائكم.