هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

الرديستيزيا الفيزيائية: دراسة الكرة: موجات الألوان، الأخضر السالب (جزء.8)

  • بادئ الموضوع عضو محذوف 759
  • تاريخ البدء
ع

عضو محذوف 759

زائر - عضو سابق
❎ الجزء الثاني:

:bullseye:سوف نتطرق الان للجزء الثاني من هذا العمل، بعد أن وصفنا بعض مظاهر الرديستيزيا في فترة ما قبل التاريخ وفي الحضارات القديمة، سننتقل الان الى تقنية مختلف أدوات الكشف في الرديستيزيا، التي سمحت لنا بفصل الأمواج وفقًا لـطريقة شخصية بحتة؛ وهذا من خلال دراستنا للكرة عن قرب وصلنا إلى هذا المفهوم الجديد للرديستيزيا.

:bullseye:لا ينبغي للقارئ أن يتوقع العثور على نظريات علمية هنا، ولكن ببساطة بعض الاستنتاجات ومتتاليات منطقية لتجارب مختلفة، والتي أدت بنا إلى ابتكار، ثم تعديل، وأخيرًا تحسين أجهزتنا.

☢️ المحور الأول:


⛔الكرة: مقدمة. – المستويات المشعة. – موجات الألوان. – الأخضر السالب.

☢️ كان لدينا شعور بأن "المغناطيسية الطبيعية" يمكنها وحدها أن تولد الاهتزازات وأنه يكفي بالنسبة لنا تنقية ما يبدو غامضًا للحصول على طريقة تسمح بإزالة معظم أسباب الأخطاء المتعددة والمحبطة للغاية، خاصة بالنسبة للمبتدئين.

☢️ وبالتالي، فإن مفهومنا للرديستيزيا ليس له أي أساس علمي، إذا تم اعتبارها على أنها امتداد
للرديستيزيا القديمة (رديستيزيا عقلية)، وسيدرك الجميع أن الظواهر التي تمت ملاحظتها في السابق، بدون أساس علمي يمكن فهمها اليوم دون اللجوء إلى أخر الاستنتاجات العلمية. ومع ذلك، لا يمكن ان نهمل بعض المعرفة والتي تلامس عن قرب مجال الفيزياء، والتي سمحت لنا بالتقدم أكثر في بحثنا.

☢️ حاولنا أن نحتفظ بإحساسنا
الرديستيزي في الانطباعات الجسدية التي نتلقاها، وأن نضع جانباً كل ما يدخل عادة في الأساليب العقلية البحتة. ليس الأمر أننا نريد التقليل من قيمة هذه الأخيرة والتي سجلت نجاحات حقيقية، لكننا نفضل أن نبقى قدر الإمكان على الأرض المادية التي تبدو لنا أكثر إثارة للاهتمام. ، واكثر فهما واستوعابا. ولقد تمكنا من تحقيق هذه النتيجة بفضل اكتشافنا "البندول العالمي" الذي له طاقته الخاصة، مستقل عن أي اختيار عقلي، بشرط البقاء محايدًا تمامًا، ودون إصدار أدنى موجة فكرية مسبقة بصيغة الاستفهام.

☢️ قبل البدء في وصف الكواشف التي طورناها، يبدو لنا أنه من الضروري، لتوضيح الموضوع الذي تمت معالجته، أن نبدأ أولاً بدراسة الكرة. والتي هي في الواقع أساس طريقتنا، ولأننا تمكنا من اكتشاف أسرارها، فأصبح لدينا مفهوم جديد تمامًا وشخصي عن الرديستيزيا.


⏪ دراسة الكرة: - لنفترض أن هناك كرة من أي مادة موضوعة على دعامة، بحيث يمكن استكشاف جميع أجزاء سطحها. بمساعدة بندول يعطي النشاط الإشعاعي (يعني يعطي ±)، نجد، ثلاث دوائر كبيرة تتقاطع بزوايا قائمة.

⏪ من خلال فحص تكميلي أكثر عمقًا، عن طريق بندول آخر، لا يعطي النشاط الإشعاعي (±)، بل القطبية، نلاحظ أنه في النقطتين شمال وجنوب. لدينا قطبين متعاكسين، نستدل عليهما من خلال تحرك الكاشف الى الامام والى الخلف. وبالتالي يمكن اعتبار هاتين الدائرتين اللتين تتقاطعان في الشمال و الجنوب. خطي طول، والدائرة الثالثة على أنها خط استواء (الشكل 16).

1.jpg


⏪
دراسة خطوط الطول: - لكل من خطي الطول طاقته الوظيفية والثابتة، حيث:

أ) يصدر أحدهما اهتزازات كهربائية.

ب) ويصدر الثاني الاهتزازات المغناطيسية (الشكل 17).

2.jpg


⏪ إذا درسنا خط الطول "
الكهربائي"، نحمل بندول محايد في اليد، مع أخذ في كل مرة لون من ألوان الطيف المختلفة كعينة شاهدة (الأحمر، البرتقالي، الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي البنفسجي) كشهود على التوالي، نجد أن. الجزء العلوي، أي الجزء الموجود فوق خط الاستواء، سيصدر هذه الاهتزازات اللونية السبعة، موزعة بانتظام على فترات 1/6 (الشكل 18).

3.jpg


⏪ سيتم أيضًا تقسيم خط الطول "المغناطيسي" الذي تمت دراسته في ظل نفس الظروف، في الجزء العلوي منه، إلى ستة اهتزازات لونية: أخضر، أزرق، نيلي، بنفسجي، فوق بنفسجي، أبيض، أخضر سلبي (الشكل 19).

4.jpg


⏪ سنلاحظ على الفور أن التوزيع اللوني لخطي الطول غير متطابق. وبالفعل، في الخط الطولي "المغناطيسي" نكتشف جزءًا من الطيف غير المرئي: الأشعة فوق البنفسجية، والأبيض، والأخضر السالب، بينما في خط الطول"الكهربائي"، نكتشف فقط الأشعة اللونية للطيف المرئي.


⏪ الآن دعنا ننتقل إلى تحليل نصف الكرة السفلي: نكتشف:

أ) خط الطول "الكهربائي" يحتوي على: الأشعة فوق البنفسجية، والأبيض، والأخضر السالب، والأسود، والأشعة تحت الحمراء.

ب) خط الطول "المغناطيسي" يحتوي على: أصفر، برتقالي، أحمر، الأشعة تحت الحمراء، أسود، الاخضر السالب (الشكل 20). وبالتالي، فإن نصف الكرة السفلي لخط الطول "الكهربائي" يحتوي على جميع اهتزازات الطيف غير المرئي، وخاصة تلك التي حددناها، حسب الاصطلاح، باللون الأخضر السالب (V-) لأنها تقع مقابل الطيف الأخضر.


5.jpg


⏪ إنه اهتزاز غامض حقا، يشع بالضبط بين الأبيض والأسود، وله خاصية جعل بندول محايد يدور بشكل سلبي، عندما يخضع لعمله. بماأنه عكس اللون الأخضر للطيف، القطب الشمالي الموجب للكرة، قمنا بتعيينه كسالب أخضر أو القطب الجنوبي. إنه الاهتزاز الأقصر والأكثر اختراقًا، موجود في الكون وقوته الإشعاعية تتجاوز سماكة الرصاص، وتعتبر فعالة ضد الأشعة السينية.

⏪ يعود اكتشافه من قبلنا عام 1934 وكان محل براءة إختراع يوم 10 أبريل 1936، والتي تحمي في نفس الوقت، أجهزتنا وطريقتنا في "تحلل الطيف في الكرة". لذلك يعود لنا الاكتشاف المطلق لما ذكر. في الجزء الطبي، سنكشف عن الخصائص الرائعة للأخضر السالب، والتي لا تشكل إشعاعًا واحدًا فقط، بل حزمة كاملة من الاهتزازات.

⏪ دراسة خط الاستواء: - نجد على خط الاستواء توزيع اهتزازات اللون أيضًا في 12 قسمًا، أي: 7 مرئي و 5 غير مرئي (الشكل 21) مع هذه الخصوصية وهو أن الاخضر الموجب لخط الاستواء يتزامن مع الاخضر الموجب لخط الاستواء "المغناطيسي".

6.jpg


⏪ من هذا الاهتزاز (وسط الطيف) يتم التوزيع على كلا الجانبين. ما وراء اللون البنفسجي والأحمر، نكتشف جميع الاهتزازات غير المرئية، ونلاحظ أنه عند التقاطعات بين خط الطول وخط الاستواء، تتداخل هذه الاهتزازات بشكل مثالي مع اللون.


⏪ تعطي هذه الدائرة الثالثة المشعة جميع الاهتزازات الكهرومغناطيسية للطيف المرئي وغير المرئي، من الاكثر طولا، الأشعة تحت الحمراء، إلى الأقصر، الأخضر السالب. التزامن في توزيع الألوان مثالي، وهناك توازن متناغم بين الدوائر الثلاثة المشعة، حيث تصدر كل واحدة منها 12 اهتزازًا متساوي البعد بدقة.

⛔ ملاحظة مهمة: نعتقد، مما قلناه في دراستنا للكرة، أن التناغم في أوتار الأطوال الموجية المختلفة توجد فقط في الدوائر المشعة الثلاث.


⏪ الآن، إذا أخذنا بندول محايد ولون X كشاهد، و ننحرف عن خطوط الطول، يمكننا وصف نقطة تلو الأخرى تشكل منحنى حلزوني يتجه من ناحية إلى القطب الشمالي، ومن ناحية أخرى إلى القطب الجنوبي. باستخدام لون آخر، أي طول موجي آخر، سنجد نصف حلزوني جديد ليس له نفس المظهر الجانبي للأول، وسوف ينتقل على الوجه الكروي بطريقة أبطأ أو أسرع؛ سيكون هناك حتى عبور بين الألوان. بدافع الفضول، قمنا برسم هذه المنحنيات على كرة (الشكل 22). يوضح الشكل، فيما يتعلق باللونين الأحمر والأزرق، المنحنيات المتبعة على الكرة بواسطة طرف هوائي.

7.jpg


⏪ يمكن للمرء الاعتقاد أنه عند نقطة التقاطع في R (كما في الشكل أعلاه)، يمكن الشعور باللونين الأحمر والأزرق معا على خط الطول، لكن الأمر ليس كذلك، بل اللون الأحمر فقط هو الذي يُدرك.


---------- يـــــتــــبــــــع --------------
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
هل يمكن تبسيط هذا صراحة لم افهم
أن الكرة بها كامل ذبذبات الطيف اللوني المرئي وغير المرئي. وما ينطبق على الكرة كشكل ينطبق على الكرة الارضية. يعني ما يوجد في الكون بشكل مكبر Macro ينطبق على الانسان وباقي الكائنات .
Micro

لهذا قام العالمان بدراسة ذبذبية للكرة لفهم أعمق ما يحدث بالكرة الارضية والاشعة التي تنعكس علينا.
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى