هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

الرديستيزيا الفيزيائية: المقدمة (جزء.1)

  • بادئ الموضوع عضو محذوف 759
  • تاريخ البدء
ع

عضو محذوف 759

زائر - عضو سابق
الباب الأول:

⛔ الراديستيزيا العلمية: ستكون سلسلة لدراسة هذا العلم على أصوله بحول الله، وستكون هناك العديد من المعلومات الفريدة والتي سينفرد بها فقط موقع سيكوجين دون غيره من المواقع العربية أو حتى الاجنبية.

⛔ ملاحظة أولية:

⚪ إن المواد التي استخدمناها لتنفيذ هذا العمل، جاءت معظمها، من كتابنا الذي تم نشره عام 1939 تحت عنوان: "رسالة تجريبية في الفيزياء الرديستيزية" وقد نفذت هذه الطبعة منذ فترة طويلة جدًا. ثم طلب منا العديد من الباحثين في الراديستيزيا إعادة طبعه. لذلك قمنا باستغلال هذه الفرصة لتجديد هذا الإصدار، ومنحه عنوانًا أكثر تشويقا، وجعله يستفيد من أحدث أبحاثنا، لا سيما في الجزء الطبي والذبذبات الضارة. نقدمه كما هو للقارئ، وهكذا يكون هدفنا قد تحقق بعد وصول القارئ لأخر صفحة. وبالنسبة لنا يصبح هذا الأخير صديقًا ومتعاونًا لنا بعد طيه للصفحة الأخيرة.

⚪ سيكون في الواقع، من خلال التبادل المستمر للأفكار، والفهم المتبادل المخلص لـ "حقيقة الردستيزيا"، سيكون هذا الفن أو العلم يومًا ما قادرًا على الخروج من نفق الشر الرهيب الذي كان يحيط به، وظل يكافح فيه لسنوات عديدة مضت. اتحادنا لا يجب أن يبنى على اسم واحد، وبطريقة واحدة، ولكن أن يتم على ضوء الحقيقة، وعلى الاهتمام المتبادل، وأيضًا على الايمان العميق... في قضية عزيزة جدًا علينا جميعًا: هي تحويل هذا الفن أو العلم تدريجيًا، معًا وجنبًا إلى جنب، إلى علم دقيق، وسيكون بحد ذاته انتصار رائع للإنسان على القوى الخفية.

⛔ تحذير:

⚪
قبل تأليف هذا الكتاب ترددنا كثيرا. لأنه في الواقع علم الردييستيزيا يتواجد حاليا في مفترق طريقين، أحدهما يعتمد على الطريقة العقلية، والآخر يسعى إلى الاعتماد على مبادئ الفيزياء التي هي في الواقع مرتبطة بهذا العلم. وبالإضافة إلى هذا الخلط العام بينهما، فإن هذين الاتجاهين، اللذين يبدوان للوهلة الأولى في تنافس بينهما، لديهما نقطة مشتركة يلتقيان فيها، تتمثل في تحويل وتكثيف الإشعاع الذي يمر عبر جسم الإنسان عن طريق وسيط السائل الحيوي، والتي تُترجم آليتها في الوقت الحالي على الأقل، عن طريق حركة كاشف (بندول أو عصا V)، حركة حيث تفسيرها يمكن أن يعطي للمشكلة حلاً صحيحا أو خاطئًا.

⚪ تضمن هاتان النظريتان، العقلية والفيزيائية، نتائج إيجابية يمكن اعتبارها إلى حد ما متساوية، لكني شخصياً أعتبر أن الرديستيزي الحقيقي يأخذ الطريق الذي يعتمد على الفيزياء، حيث سيستفيد من الاكتشافات الحديثة والتي ستسمح له بالارتقاء بفنه بشكل أكثر إلى مستوى العلم.

⚪ استطاع علم الراديستيزيا أكثر من أي وقت مضى بفرض نفسه، بتطبيقاته المتعددة، والتي أنجزت المعجزات؛ أيها الهواة المتواضعون، نحن لا ندعي تحقيق مثل هذه النتائج ولا نضع هنا الأسس المطلقة لطريقة جامدة وخالية من الأخطاء. ولن يكون هذا النجاح نهائي، كما هو الحال في العديد من المجالات الأخرى، التي تعمل كدماغ واحد، ولكن كعمل جماعي. نريد فقط أن نقدم، في حدود إمكانياتنا الصغيرة، حجرًا إلى هذا المبنى المشترك، وستكون مساهمتنا في علم الأمواج هذا الذي أسرنا منذ بداية بحثنا. حيث وجدنا أنفسنا في يومً ما أمام ظاهرة يبدو أنها أفلتت حتى الآن من فضول هواة الرديستيزيا (لدينا على الأقل أن نفترض ذلك، حيث لا يوجد ولا كتاب واحد لحد الان يعالج هذا الموضوع المهم)، وهو عملية تحلل الطيف داخل كرة.

⚪ هذه الدراسة، التي لا تزال غير مكتملة، قد وضعتنا على طريق نعتقد أنه لم يتم استكشافه، وكانت نقطة انطلاقه هي
الكهرومغناطيسية الأرضية المرتبطة بالطاقة الكونية، هذه القوى الخفية ولكنها حقيقية والتي ستسمح بالاكتشافات الأكثر إثارة للدهشة في المستقبل. هذه الكهرومغناطيسية، نشعر بها في الكرة، مفترق طرق ومركز انبعاث كل الاهتزازات. لقد لاحظنا أن هذه الأخيرة تمر بتيار مغناطيسي طبيعي يمر عبر أقطابها، ويحدث في مركز الشكل نفسه، بترتيب الإشعاع المرئي وغير المرئي، تحلل في الطول الموجي يماثل ذلك طيف ضوئي، ومجموعة هذه الأشعة اللونية تنتشر على السطح الكروي في نقاط متساوية الأبعاد وبدقة.

⚪ نظرًا لكون هذه الإشعاعات متطابقة مع الظاهرة التي لوحظت في
تحلل شعاع الضوء الأبيض من خلال موشور بلوري، بدا لنا واضحًا أننا نجد في حضور كل الأطوال الموجية، من الأشعة الأكثر طولا وهي تحت السوداء (infra-noir) إلى الأشعة الجد قصيرة، والتي أطلقنا عليها اسم "الأخضر السالب".

⚪ ربطنا هذه الأطوال الموجية المختلفة واستخدمناها في أعمالنا
الرديستيزية، كان هذا هو الهدف من جهودنا، والتي نشأ عنها "البندول العالمي" ونظريتنا عن "تحلل الطيف في الكرة". بالطبع كانت هناك العديد من المفاجآت السارة ولحظات كثيرة من الإحباط أيضًا، غالبًا ما وجدنا أنفسنا في مواجهة ظواهر غير مفهومة ولم نتوقعها. كل هذا لأسباب مختلفة، لتقنية خاطئة لم يتم إتقانها بعد، أو إلى تدخل الموجات الطفيلية، ... إلخ. أنشأنا أكثر من مائتي جهاز كشف ومن كل هذه الاختبارات توصلنا إلى استنتاجات وطريقة تتيح لنا إلقاء نظرة على آفاق جديدة.

⚪
بعد ذلك، وباستمرارنا في دراسة الكرة، خطرت لنا فكرة ضم بعضهم البعض عن طريق توصيلهم جنبا لجنب بواسطة أقطابهم المتعاكسة؛ حيث سمح لنا هذا باكتشاف "البطارية الرديستيزية" التي يعتمد فيها "التوتر" على عدد العناصر و"الشدة" على الأقطار المستخدمة. وهكذا نحصل، كما في البطارية الكهربائية، على "الجهد" و"التيار"، والشعاع الذي ينبعث من كل قطب يكون دائمًا الطيف الأخضر من جهة، وعكسه أو "الأخضر السالب" من الجهة الاخرى. نذكر هنا أنه لنا براءة الاختراع المطلق لـهذه البطارية الرديستيزيا سواء فيما يتعلق باكتشافها أو خصائصها وتطبيقاتها. علاوة على ذلك، كان لنا أيضا البندول العالمي، موضوع براءة اختراع مؤرخة في 10 أبريل 1936.

Capture.JPG


⚪ أعطتنا هذه البطارية أفضل النتائج، فيما يخص تحنيط اللحوم والأسماك والبيض والنباتات
وكشعاع شفاء في حالات الإصابة بالسرطان. لم يكن "البندول العالمي"، جهاز استقبال فحسب، بل كان أيضًا جهاز إرسال، وهذا يعني أنه تم منحه لونًا من الطيف، مما جعل من الممكن إنتاج هذه الموجة عند جعلها تدور طواعية. ويكون هذا الاهتزاز بترتيب كهرومغناطيسي، يزداد جهده إلى الرقم 100، عن طريق إدخاله في وسط الكاشف لبطارية من 4 قطع. وهكذا وُلد المجمع الرديستيزي، لأنه تم الكشف عن تجربة أن قرصًا من المعدن أو الخشب، المادة لا تهم كثيرا، يمكن أن يتلقى ويحافظ على تشريب اهتزازي متوازن لاستعادته بعد ذلك في شكل موجة معاكسة أو موجة شفاء. ممكن تجربة على عينة مرض كشاهد.

Universal_pendulum_A.jpg


⚪ إمكانيات المجمع الرديستيزي ليست محدودة، وسنرى أنه من خلال وسيطه، أنه من السهل نقل الموجات، ومعالجة عضو مريض من مسافة بعيدة، وأخيراً إنشاء جسر حقيقي يمكن من خلاله لأي شخص، مهما كان جاهلا بعلم الرديستيزي، سيكون قادر، باستخدام مخطط، على التقاط الذبذبة المرسلة، وتمريرها إلى المكان الذي يختاره (سريره على سبيل المثال)، وذلك من خلال مجمع آخر، خالي من أي شحنات، والذي سيتشرب تلقائيًا الموجة المنبعثة، وسيتركها بنفس السهولة لأخذ موجة جديدة، في كل مرة سيغير الموزع-المجمع طول موجته.

⚪ نظرًا لأنه لدينا كاشفًا معايرًا، فقد تمكنا من دراسة
الاهتزازات المنبعثة من بعض الأشكال أو التماثيل مثل تلك الموجودة في مصر وجزيرة الفصح. لقد مكننا البندول الكروي ومشتقاته، والمستخدم كمستقبل، من تقييم هذه الموجات ورسم مسار أشعتها، لإبراز ضررها عند نقاط معينة أو في اتجاهات معينة. كل هذا لا يمكن التعامل معه أو اعتباره مجرد خيال. فقد أثبتنا ذلك، إما عن طريق تحنيط اللحوم تحت التأثير الوحيد للإشعاع الصادر من هذه الأشكال، أو من خلال الشعور بالإرهاق الذي يحسه الإنسان بوضوح. قادتنا قابلية انعكاس كاشفنا إلى الاعتقاد بأن الراديستيزيا ليست مجرد احتمالا للشعور، بل ستكون أيضًا احتمالًا للعطاء، وفي كل الاحوال، سيكون الجسم البشري هو الوسيط الضروري للعمل. حيث يبقى نوع الميكانيكا عن بعد لغز، ويبقى علينا أيجاد الالية.

⚪ سنرى لاحقًا أن في العصور القديمة، كنا نرجع قوة الذبذبات إلى قوة الأجهزة أو الأشكال التي أنتجتها. كان هذا الشكل الضخم هو الوسيلة الوحيدة التي كانت تحت تصرف القدماء، وسيلة أكيدة وذات مدة غير محددة، مرتبطة بمرور الوقت بتلك الأجهزة التي ولّدتها.


⚪ لكن ألا يمكن أن يكون هناك طريقة أخرى أقل تعقيدًا وفاعلية لإنتاج طاقة الرديستيزيا؟ هنا نريد أن نتحدث عن الرديستيزيا الديناميكية، أي الحركة. إذا دفعت إلى نقطة معينة، فستكون قادرة على إحداث تأثيرات أكثر أهمية من وسائل الكتلة، لاحظنا أن الأجهزة التي تم إنشاؤها بنصف قطر محسوب، أعطت في حالة الحركة (في شكل توتن) نفس الإشعاعات، ولكن بكثافة متزايدة بشكل كبير. ألا يمكن أن تؤدي ذبذبة السرعة المدفوعة إلى نقطة معينة إلى تفكك المادة في حقل طبيعي جد صغير؟ إن منشار Reese، الذي يكون محيطه أملس عكس المناشير العادية، يمكنه قطع المعادن دون لمسها: حيث تتقدم القطعة المراد قطعها بانتظام عن طريق عربة لولبية دون ملامسة مباشرة للمنشار، ويذوب المعدن تاركا شرارات، من الغريب أن السائل المعدني يسقط بدون درجة حرارة عالية، حيث يمكن تجميعه في اليد. التفسيرات التي قدمتها الشركات المصنعة، والتي تتجاهل عملية التفكك، لا تبدو مقنعة للغاية. قطر هذا المنشار 1.066 متر، يعمل بـ 2300 وسرعته العرضية بهذه الوتيرة 7700 متر/دقيقة.

⚪ نعتقد أن العديد من الظواهر الأخرى سوف تجد تفسيرها لاحقًا عن طريق الرديستيزيا، ولكن الحل الذي سيكون أكثر إثارة في المستقبل هو اكتشاف بندول أوتوماتيكي بالكامل. من وجهة نضرنا، من المرجح أن البندول الكروي العالمي هو الذي سيتمكن من تحقيق هذا الهدف. سيكون هذا الاكتشاف الذي يستحق كل هذا العناء، والذي يؤدي في نفس الوقت إلى ولادة المحرك الرديستيزي، حيث كان المغناطيس القديم هو سلف المحركات الكهربائية والمولدات الضخمة التي غيرت بالكامل الصناعة. لكن هذا لا يزال مجرد توقع، وإذا كان شيئا ممكنًا، فسوف يتطلب العديد من الاختبارات والعمل الذي يتعدى إمكانياتنا الحالية. هنا، بشكل أو بآخر، هو مضمون ما سيجده القارئ في شكل دراسات، في طريق جديد للرديستيزيا، حيث لا نريد أن نكون إلا رواد هذا العلم.

Capture.JPG



.................... يـــــــتبـــــــــــــــع ....................
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
شكراً لينا، ها نحن ننطلق
دراسة العلوم غاية كل منا
من الجميل رفع الظلم والتشويه عنها
مثل الخيمياء
أنا سعيد جداً لدراسة هذا العلم من هنا
وكأن مكتبة الإسكندرية تعود
الحمدلله
كذلك الغنوصية وغيرها من العلوم
واجب إخراجها من الظلام الملتف حولها
والغبار الذي يغطيها
كي نعرف من نحن
ممتن لكي
 
شكراً لينا، ها نحن ننطلق
دراسة العلوم غاية كل منا
من الجميل رفع الظلم والتشويه عنها
مثل الخيمياء
أنا سعيد جداً لدراسة هذا العلم من هنا
وكأن مكتبة الإسكندرية تعود
الحمدلله
كذلك الغنوصية وغيرها من العلوم
واجب إخراجها من الظلام الملتف حولها
والغبار الذي يغطيها
كي نعرف من نحن
ممتن لكي
كل الامتنان لك أخي الفاضل ولكل الاخوة القائمين على الموقع و المشاركين فيه كل بما يستطيع اضافته لهذا الصرح العلمي .... وفقكم الله بما فيه خير للبشرية
... واتمنى ان أضيف ولو شيئا قليلا يستفاد منه

احتراماتي ...
 
هذا هو البندول العالمي يقوم بالكشف عن نوع الطاقة الموجودة في المكان وليس هذا فقط بل له امكانية ضبطه حتى نبحث عن نوع معين من الطاقة مثلا نبحث عن طاقة اللون الأخضر السالب (اللون الرمادي) نقوم بمعايرة البندول على طاقة اللون الرمادي ونبحث في المكان عنها... والميزة الثانية للبندول العالمي قدراته ارسال واستقبل الطاقة التي نريد ارسالها.
مثلا إذا كان الشخص مريض بالسرطان بإمكاننا عن طريق هذا البندول ارسال طاقة اللون الرمادي (الأخضر السالب) إلى العضو المصاب بالسرطان لمدة عشرة دقائق في كل جلسة ( تحنيط خلايا السرطان بالأشعة الرمادية أو ما يطلق عليها قديما الأخضر السالب ) مع نصيحة وهي على المريض شرب الماء قبل اي جلسة والماء موصل لطاقة وموصل للبرمجة الشفاء أو السحر (راجع تجربة ذاكرة الماء للعالم الياباني) للعضو المريض .




Universal_pendulum_A.jpg
 

_______

[ تفاعل مع المشاركة لتحميل المرفقات ]

  • Universal_pendulum_A.jpg
    Universal_pendulum_A.jpg
    1.5 MB · المشاهدات: 38
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
هذا هو البندول العالمي يقوم بالكشف عن نوع الطاقة الموجودة في المكان وليس هذا فقط بل له امكانية ضبطه حتى نبحث عن نوع معين من الطاقة مثلا نبحث عن طاقة اللون الأخضر السالب (اللون الرمادي) نقوم بمعايرة البندول على طاقة اللون الرمادي ونبحث في المكان عنها... والميزة الثانية لليندول العالمي قدراته ارسال واستقبل الطاقة التي نريد ارسالها.
مثلا إذا كان الشخص مريض بالسرطان بإمكاننا عن طريق هذا البندول ارسال طاقة اللون الرمادي (الأخضر السالب) إلى العضو المصاب بالسرطان لمدة عشرة دقائق في كل جلسة (تحنيط خلايا السرطان بالأشعة الرمادية أو ما يطلق عليها قديما الأخضر السالب) مع نصيحة وهي على المريض شرب الماء قبل اي جلسة والماء موصل لطاقة وموصل للبرمجة الشفاء أو السحر (راجع تجربة ذاكرة الماء للعالم الياباني) للعضو المريض .



مشاهدة المرفق 5401
شكرا جزيلا للاضافة اخي الفاضل، سنصل لكل هذا تدريجيا ان شاء الله، فقط لدي بعض النقاط للاستدراك:

1- هذا هو البندول العالمي يقوم بالكشف عن نوع الطاقة الموجودة في المكان وليس هذا فقط بل له امكانية ضبطه حتى نبحث عن نوع معين من الطاقة:
لقد ذكرت هذا في المقدمة أعلاه كالتالي: "لم يكن "البندول العالمي"، جهاز استقبال فحسب، بل كان أيضًا جهاز إرسال، وهذا يعني أنه تم منحه لونًا من الطيف، مما جعل من الممكن إنتاج هذه الموجة عند جعلها تدور طواعية.

2- مثلا إذا كان الشخص مريض بالسرطان بإمكاننا عن طريق هذا البندول ارسال طاقة اللون الرمادي (الأخضر السالب):
طاقة اللون الرمادي او الاخضر السالب بها شقين مغناطيسي جد مفيد وذو طاقة نورانية عالية وهو علاج لمرض السرطان كما ذكرت ... لكن الشق الكهربائي جد خطير ويقوم بعملية تحنيط الكائنات بما فيها الانسان وتمت هذه العملية في وقت الفراعنة كما نعلم .... لذلك هذا البندول العالمي يحتوي في الاخضر السالب على الشقين معا وهو ما تسبب في موت العالم الفرنسي شومري، (والذي يعود له براءة اختراع هذا البندول) بعد استعماله المتكرر للاخضر السالب فجف جسمه ومات. وقد تم فصل هذا البندول الى اثنيين كهربائي لوحده ومغناطيسي لوحده من طرف الدكتور المصري ابراهيم كريم كالتالي: يمكن استعمال البندول العالمي في جميع الاطياف الا في جزئه الاخضر السالب فهو مضر اكثر ما هو نافع.
Capture.JPG


3- مع نصيحة وهي على المريض شرب الماء قبل اي جلسة والماء موصل لطاقة وموصل للبرمجة الشفاء أو السحر:
شرب الماء في هذه الحالة كما ذكرت لخطورة الشق الكهربائي والذي يؤدي الى جفاف الجسم وليس لان الماء موصل لطاقة الشفاء كما ذكرت هنا... ويبقى بالرغم من ذلك شرب الماء غير كافي اذا تعرض المريض للاشعاع المستمر للاخضر السالب بشقيه ... رغم أنه سوف يشفى ربما من مرض السرطان تحت تاثير الشق المغناطيسي لكنه سيتعب وقد يؤدي ذلك الى موته تحت تاثير الشق الاخر.

4- (راجع تجربة ذاكرة الماء للعالم الياباني) للعضو المريض:
هو سماها ذاكرة الماء لانه لم يجد تفسيرا غير ذلك ولم يطلع على الابحاث التي قام بها الروس خاصة في هذا المجال، لكنها عملية رنين بين الماء والمادة التي تضعه فيها وليس لها علاقة بذاكرة الماء.
فاذا جعلت الماء مثلا يصبح ميتا وخطير بالرنين فقط سيؤدي بالعكس لموت المريض.

* سأضيف صورة البندول بالمقال بما انك تحدثت عنه .. شكرا لمرورك أخي الكريم.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
شكرا جزيلا للاضافة اخي الفاضل، سنصل لكل هذا تدريجيا ان شاء الله، فقط لدي بعض النقاط للاستدراك:

1- هذا هو البندول العالمي يقوم بالكشف عن نوع الطاقة الموجودة في المكان وليس هذا فقط بل له امكانية ضبطه حتى نبحث عن نوع معين من الطاقة:
لقد ذكرت هذا في المقدمة أعلاه كالتالي: "لم يكن "البندول العالمي"، جهاز استقبال فحسب، بل كان أيضًا جهاز إرسال، وهذا يعني أنه تم منحه لونًا من الطيف، مما جعل من الممكن إنتاج هذه الموجة عند جعلها تدور طواعية.

2- مثلا إذا كان الشخص مريض بالسرطان بإمكاننا عن طريق هذا البندول ارسال طاقة اللون الرمادي (الأخضر السالب):
طاقة اللون الرمادي او الاخضر السالب بها شقين مغناطيسي جد مفيد وذو طاقة نورانية عالية وهو علاج لمرض السرطان كما ذكرت ... لكن الشق الكهربائي جد خطير ويقوم بعملية تحنيط الكائنات بما فيها الانسان وتمت هذه العملية في وقت الفراعنة كما نعلم .... لذلك هذا البندول العالمي يحتوي في الاخضر السالب على الشقين معا وهو ما تسبب في موت العالم الفرنسي شومري، (والذي يعود له براءة اختراع هذا البندول) بعد استعماله المتكرر للاخضر السالب فجف جسمه ومات. وقد تم فصل هذا البندول الى اثنيين كهربائي لوحده ومغناطيسي لوحده من طرف الدكتور المصري ابراهيم كريم كالتالي: يمكن استعمال البندول العالمي في جميع الاطياف الا في جزئه الاخضر السالب فهو مضر اكثر ما هو نافع.
لهذا قلت لمدة عشرة دقائق كجرعة للمريض وللمعالج في كل جلسة فقط عشرة دقائق حتى لا يتأثر المريض والمعالج بقوة طاقة اللون الرمادي من اجل قتل خلايا السرطان ثانيا هذا قلته من باب خبرة عشرين سنة في علاج المرضى فالذي شاهد ليس كمن سمع يا انستي الفاضلة العلم بالتجربة وليس بالنظريات
مشاهدة المرفق 5402

3- مع نصيحة وهي على المريض شرب الماء قبل اي جلسة والماء موصل لطاقة وموصل للبرمجة الشفاء أو السحر:
شرب الماء في هذه الحالة كما ذكرت لخطورة الشق الكهربائي والذي يؤدي الى جفاف الجسم وليس لان الماء موصل لطاقة الشفاء كما ذكرت هنا... ويبقى بالرغم من ذلك شرب الماء غير كافي اذا تعرض المريض للاشعاع المستمر للاخضر السالب بشقيه ... رغم أنه سوف يشفى ربما من مرض السرطان تحت تاثير الشق المغناطيسي لكنه سيتعب وقد يؤدي ذلك الى موته تحت تاثير الشق الاخر.
أولا نحن لا نتعامل مع طاقة كهربائية مغناطسية هذه طاقة تختلف عن اي طاقة نعرفها، ثانيا شرب الماء المشحون بطاقة الحياة هو مهم لتفعيل الشفاء الذاتي وتقوية المناعة واعادة برمجة الخلايا إلى سيرتها الأولى بعد تدمير برمجة جينات الخلايا بسبب تشابك المعلومات وبسبب قطع طاقة الحياة عنها الماء موصل لهذه البرمجة فهو فلاش ميموار ذاكرة تحمل المعلومات بقوة النية (العقل الباطن) من اجل توجيه هذه الطاقة نحو العضو المريض
4- (راجع تجربة ذاكرة الماء للعالم الياباني) للعضو المريض:
هو سماها ذاكرة الماء لانه لم يجد تفسيرا غير ذلك ولم يطلع على الابحاث التي قام بها الروس خاصة في هذا المجال، لكنها عملية رنين بين الماء والمادة التي تضعه فيها وليس لها علاقة بذاكرة الماء.
فاذا جعلت الماء مثلا يصبح ميتا وخطير بالرنين فقط سيؤدي بالعكس لموت المريض.

* سأضيف صورة البندول بالمقال بما انك تحدثت عنه .. شكرا لمرورك أخي الكريم.
عزيزتي عندما أقول على كأس الماء كلام إيجابي أو أقرا القران فأنا مباشرة أقوم بتسجيل ما اريد على ذاكرة الماء فالخلايا لا تستطيع أن تتكاثر دون ماء ولا تستطيع نقل الأوامر البرمجة دون ماء لجيناتها.
فدور الماء خطير جدا في حياتنا ولهذ أخطر سحر مدمر للإنسان هو سحر المشروب يقوم بتغير برمجة الخلايا وبرمجة حتى الهالات السبع للإنسان . ولهذا السحرة عرفوا هذه التقنية وكانوا يسحرون بها أعدائهم عن طريق سحر الماء..
تحياتي
 
لهذا قلت لمدة عشرة دقائق كجرعة للمريض وللمعالج في كل جلسة فقط عشرة دقائق حتى لا يتأثر المريض والمعالج بقوة طاقة اللون الرمادي من اجل قتل خلايا السرطان ثانيا هذا قلته من باب خبرة عشرين سنة في علاج المرضى فالذي شاهد ليس كمن سمع يا انستي الفاضلة العلم بالتجربة وليس بالنظريات.
من قال لك أخي الفاضل اني أقوم بالاجابة من خلال نظريات ومن خلال ما سمعت، لا تتسرع في الحكم على الناس دون معرفة مسبقة بهم ... لو كانت مجرد نظريات لكانت معلومة عند العام والخاص ... أخي الفاضل اذا كانت عندك خبرة عشرين سنة ماشاء الله في علم البندول ووصلت انك تشفي المرضى به من السرطان، فلن تحتاج ابدا لمراجع في علم البندول من هذا الموقع ..... عشرين سنة أظن انه كان جد مبكر على الفرد العربي ان يصل الى هذه العلوم وخاصة الى طاقة اللون الرمادي والله أعلم

من اكتشف هذه الطاقة مات بها وشريكه اكمل المسيرة واستدرك ذلك،
.. فانت حر باعتبارها مجرد نضرية أو حتى خزعبلات ...لقد أجبتك من خلال التجربة ايضا ولك الحرية بتجربة ما شئت أيضا.
أولا نحن لا نتعامل مع طاقة كهربائية مغناطسية هذه طاقة تختلف عن اي طاقة نعرفها، ثانيا شرب الماء المشحون بطاقة الحياة هو مهم لتفعيل الشفاء الذاتي وتقوية المناعة واعادة برمجة الخلايا إلى سيرتها الأولى بعد تدمير برمجة جينات الخلايا بسبب تشابك المعلومات وبسبب قطع طاقة الحياة عنها الماء موصل لهذه البرمجة فهو فلاش ميموار ذاكرة تحمل المعلومات بقوة النية (العقل الباطن) من اجل توجيه هذه الطاقة نحو العضو المريض
1- اسمحلي ان اقول لك نعم هي كذلك .. هي طاقة مغناطيسية وكهربائية ولها خصائصها المميزة على ضوء هاتين الطاقتين ... فالخصائص تغير النوعية يا اخي الفاضل.
2- أنت ذكرت ما يلي : "نصيحة وهي على المريض شرب الماء قبل اي جلسة ..." يعني لم تقل شرب الماء المشحون بطاقة الحياة .. واجبتك على هذا الاساس ... وفرق كبير بين شرب الماء العادي وشرب الماء المشحون بطاقة معينة

عزيزتي عندما أقول على كأس الماء كلام إيجابي أو أقرا القران فأنا مباشرة أقوم بتسجيل ما اريد على ذاكرة الماء فالخلايا لا تستطيع أن تتكاثر دون ماء ولا تستطيع نقل الأوامر البرمجة دون ماء لجيناتها.
فدور الماء خطير جدا في حياتنا ولهذ أخطر سحر مدمر للإنسان هو سحر المشروب يقوم بتغير برمجة الخلايا وبرمجة حتى الهالات السبع للإنسان . ولهذا السحرة عرفوا هذه التقنية وكانوا يسحرون بها أعدائهم عن طريق سحر الماء..
تحياتي
* وانا لم اقل العكس .... لقد اجبت عن نفسك، كلام ايجابي --- يعطينا ماء ايجابي، نعم بالرنين وفقط بالرنين، لان الماء وببساطة يحوي جميع ذبذبات الكون وليس بالذاكرة. ويشكل %75 من الجسم فاكيد سيكون له تاثير على الجسم بالسلب او بالايجاب حسب قانون الرنين.
* كلام سلبي --- يعطينا ماء سلبي.
* شرب ماء عادي اي ماء ميت --- لا يعطي للمريض اي طاقة تذكر فقط يحد من جفاف جسمه تحت تاثير طاقة اللون الرمادي.


ملاحظة أخيرة: يا حبذا لو تركت نصك كما أجبت عليه، ولم تقم بتعديله ثم الإجابة علي ( عشر دقائق ... تحنيط السرطان.... ) .

مع احتراماتي ...
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

مواضيع مشابهة

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى