- المشاركات
- 1,940
- مستوى التفاعل
- 5,695
أغلب الأثار في الوطن العربي مزيفة من قبل بريطانيا وفرنسا، قبل دخول الطابعة، مزيفة في مناطق نائية لا أبار مياه ولا زروع أو ثمار أو بيوت تثبت أن هنا كان أناس، عبث نحت بيوت وأثار لم تكتمل لا معنى لها وحتي في بلدان أخرى نجد الأثار دائما في مناطق نائية، لاحظوا أن الأثار بداخلها احجار ورمال لامعنى لها. الأثار الوحيدة التي تحدث عنها القرآن في مصر يعجب لها الإنسان بتصميمات هندسية إلهية. وفي الخليج أثار مزيفة كثيرة كتب وطبع لها كتب مزيفة وليست مناطق لسكن الإنسان ولاتوجد أبار قديمة تثبت أن هنا كان يوجد بشر. الحقيقة صعبة عليك تحدي نفسك ومواجة هذا الوعي المزيف الذي أطبق على المنطقة، والله شي غير منطقي يحدث في العالم. لماذا أثار بداخلها رمال؟ لماذا كل هذا الكذب؟ لماذا كتب تاريخ مزيف وأبعدنا عن مصر؟ كم عدد سكان المنطقة عندما نحتت هذه البيوت المزيفة؟ قبل 70 سنة فقط كانوا بدو رحل قليل ما يجوبون الأرض والمنطقة كانت خالية من السكان. فكر معي بمنطقية، لماذا مصر فيها كل الكتابة عن حياة سكانها مدونة منقوشة حتى في قبورهم؟ أما باقي الأثار لا توجد كتابات وحتى لو وجدت تشبه رسوم أطفال لا تدل على حضارة ووعي متطور. والغريب لماذا رسوم الجدران المزيفة التي في الخليج تشبه إفريقيا من حيوانات وبشر؟ ألا تلاحظون أن مصر رسمت في نقوشها الحيوانات والطيور بشكل متطور منحوت أما باقي المناطق مزيفة داخل كهوف؟ القصة هناك كتاب وهذا الكتاب أخفاه الغرب والقرآن يخبرنا مافعلوه في المنطقة والعالم من تزيف وشر وقتل وهذا الكتاب فيه حقيقة البشر ويخبرنا أنهم ألفوا كتب ونسبوها لله وهي ليست من عنده لتقسيم المنطقة وفعلوا وظهر جيل مصدق لهذا الكذب. حتى أنني شاهدث وثائقيات عن أثار في أسيا الوسطى بعيدة عن السكان لايعلمون عنها شي، أثار مزيفة لمباني لم تكتمل بعد ولا يوجد حولها أنها أو أبار.