[ هذه الصفحة تستعمل خاصية AMP من اجل التصفح السريع، انقر هنا من اجل النسخة الأصلية ]

طريقة صنع قدماء العراق لكميات هائلة من أورموس الذهب

ouail

مريد 1
المشاركات
106
مستوى التفاعل
319
هذا الموضوع مقتبسس من كتاب طاقة الأورغون لعلاء الحلبي يشرح فيه طريقة صنع الحضارة السومرية لكميات كبيرة من أورموس الذهب والأبحاث العصرية التي كررت نفس التجربة وحصلت على نفس النتائج...

تسلق أحد علماء الآثار يدعى فليندرز بتري في بدايات القرن العشرين جبلاً في العراق واكتشف ما اعتقده في البداية معبداً. والآن أصبح معروف بأنه كان منشأة لصهر أحد المعادن على نطاق واسع... وهذا المعدن هو الـذهب. وقد اكتشف في ذلك الموقع أيضاً كميات كبيرة من المسحوق الأبيض. قدر عمـر الموقع بـ6 إلى 8 آلاف سنة. والسبب الذي جعلنا لا نسمع عن هذا الأمر هو لأنه لا يناسب طريقة تفكيرنا والمنطق الذي تنشئنا عليه المدارس والأكاديميات، خاصة وأن هذه التقنية المتطورة في صهر الذهب وجب أن لا تكون موجودة أصلاً فـي تلك العصور السحيقة.

يذوب الذهب 0جة 1063 مئوية. لكن يبدو أن المنشأة على قمة ذلك الجبل فـي العراق استخدمت درجات حرارة عالية جداً متقاربة مع حرارة سطح الـشمس، والتي تبلغ حوالي 6000 درجة مئوية. إن الحصول على هذه الدرجات الحرارية العالية قبل 8000 سنة تعتبر معجزة بكل المقاييس، لكن المعلومة التالية . أكثر عجباً. لم يكتفوا بصهر الذهب بل ذهبوا أكثر من ذلك حيث كادوا يبخرونه

دعوني أشرح الفكرة. اليوم، في هذا العصر، إذا أردنا تحليل احد المعادن لمعرفة محتوياته بالضبط،
نقوم بتعريضه لدرجة حرارة مقاربة لحرارة الشمس، ولمدة 15 أو ٢٠ ثانية. في تلك المدة الوجيزة (٢٠ ثانية)، يتعـرف الخبيـر، مـن خـلال الاستعانة بجدول، على جميع العناصر التي يحتويها ذلك المعدن. على الأقل هـذا ما يظنه معظم العلماء.

لكن من ناحية أخرى، هناك سر كان مدفوناً بملف تحت عنوان سري للغاية، بـدأ يبرز للضوء منذ فترة. وهو عمل احد العلماء الروس، الذي تساءل: لماذا نحـرق المعدن لمدة 15 أو ٢٠ ثانية فقط؟.. وصمم جهازاً خاصاً لحرق المعادن لفتـرات أطول من ذلك الزمن. بعد أن بدأ العمل، لم يحصل شيء عند ٢٠ ثانيـة، ولا 30 ثانية، ولا 40 ثانية، 50، 60، أو حتى 69 ثانية.. لكن عند مدة 70 ثانيـة، بـدأ الجهاز يسجل عناصر تنتمي لمجموعة البـالاديوم palladium، أي البلانينيـوم وغيرها من المعادن الثمينة... وكل هذا خرج من قطعة حديد عادية كان يخضعها

للاختبار!

رغم أن هذا الأمر كان مذهلاً بحد ذاته، إلا أن الأكثر عجباً هو ما يحـصـل مـع معادن مثل الذهب بعد صهره بنفس الطريقة. ففي عملية الصهر التي مـدتها 70 ثانية، يحصل بريق لامع، كما لو أنه من ألف مصباح كهربائي يضيء وينطفـئ بشكل خاطف، وكل ما يبقى في العينة هو مسحوق أبيض، أما الـذهب فيختفـي. الأمر الآخر هو أن الكتلة الناتجة من هذه العملية تتصف بخفة الوزن، وكـذلك الحال مع المسحوق. لكن إذا سحبت المسحوق من الكتلة، يعود الوزن إلى الكتلـة. إن كل عالم يتعرف على هذه المعلومة، أول ما يخطر في باله هو أن هذه خاصية من خواص "النواقل الفائقة" super-conductivity.

-هنا يبدأ بالتحدث عن الحضارة السومرية وقصة الأنوناكي ثم يعود للموضوع-

الأمر الذي يهمنا هنا هو أن شعب الأنوناكي كان يطعم زعماؤه بنوع من الخبـز الذي يحتوي على
مسحوق أبيض يستخلص من حرق الذهب. وحسب تلك المراجع الأثرية، بعد أكل هذا الخبز المحتوي على الذهب المسحوق، يصبح الزعماء أكثر ذكاء وجعلتهم يعيشون مدة طويلة من الزمن.

هناك بعض الحقائق التي نعرفها لكن لم يخطر لنا أن نربط بينهـا: إن أدمغتنـا تحتوي على مادة بيضاء. الذهب هو أفضل ناقل للكهرباء. أدمغتنا تستقبل الرسائل (إدراك مباشر أو غيبي) على شكل نبضات إلكترونية وتنتقل عبـر هـذه المـادة

البيضاء. العلماء يعلمون بأن هناك شيئاً في دماغك لديه قدرة ناقلية هائلة، لكنهم لا يعلمون حتى الآن ما هو.


لا بد من أن الأشخاص الذين جعلوا للذهب قيمة ثمينة يعلمون جيداً مـدى القيمـة الكامنة فيه وما يخفيه من قدرات وقوى لازلنا نجهلها الآن. وسبب جهلنا عنه هـو لأنه نادر جداً وثمين جداً بحيث يصعب علينا التلاعب بـه بـسهولة وإخضاعه للتجارب والاختبارات العديدة والمتنوعة، وهذا طبعـاً مـستحيل، لأن التكاليف ستكون باهظة جداً. فنحن (على المستوى الشعبي) لا نجري اختبارات مكثفة . على المواد الرخيصة والمتوفرة باستمرار. تصوروا إلى أي مدى كـانوا أذكيـاء وماكرين. فمن أجل جعله نادراً بين الناس، جعلوه ثميناً! هذا كل ما في الأمر
 
اذا كان الامر هكذا فهو جيد.

لكن لا يمكن الجزم بذلك حتى اجراء تجربة, وحتى ذلك الحين يظل هذا الكلام محل شك.


اما بالنسبة للفوائد الطبية وعكس الشيخوخة للاوروموس فهذا امر تم التاكد منه ولا جدال فيه.

وعموما, بالنسبة لاي باحث في الخيمياء اظن ان اول هدف يجب ان يصل اليه هو الصحة الجسدية والعقلية الكاملة وايضا الشباب الدائم
حينها يمكنك ان تهتم بباقي الامور وتتقدم بها

هناك الكثير من الاعاجيب في الجسم البشري

ويبدو ان قدرة العلاج الذاتي بل وحتى اعادة إنماء الأطراف المقطوعة متواجدة فينا لكن لسبب ما غير مفعلة

ويدو ان الأورموس يستطيع تحفيز الجسد على انتاج خلايا جذعية مثل الجنين لاعادة بناء كل شيء من جديد, العظام والعضلات والاعصاب وغيره

هذا القط هنا انقطع ذيله في حادثة وتم إطعامه خليط اورموس مع مواد اخرى ونمى ذيله من جديد, وهذه اقل ما يقال عنها معجزة طبية.











العديد من الكائنات لديها هذه القدرة خصوصا الزواحف, السلمندر مثلا

لكن هذه القدرة مفقودة عند الثدييات طبيعيا لكن يمكن تفعيلها.

وهذه مقارنة بين شجرة جوز تم سقيها بماء يحتوي على اورموس واخرى سقيها بماء عادي.



يبدو ان العناصر المعدنية في حالة الأورموس هي العامل الاساسي في تحديد صحة اي نظام بيولوجي سواء كان انسان او حيوان او نبات.



وبما اننا نتحدث عن الصحة والشباب أحب أرفق هذا النص من أحد الخميائيين الخبراء نشرها قبل عدة شهور












لم اجرب هذه الطريقة لكنها آمنة ولا خطر فيها لمن يريد تجربتها, الكبريت المحضر بهذه الطريقة مع جرعة من نصف غرام الى غرام واحد لا اكثر تعتبر غير سامة او ضارة للجسد البشري
 
جميل جدا شكرا على المشاركة، هذه الطريقة اثارت انتباهي لأننا لدينا هنا ينابيع مياه كبريتية أي تحتوي نسبة معينة من الكبريت، وبالفعل تعتبر شفاء حيث الناس يشربون منها ويغتسلون بها وتعتبر علاج فعال لكل الأمراض الجلدية، بعضهم أمضى سنوات بالعلاجات الطبية ولم تنفع وبعد أسابيع قليلة من الاغتسال بماء الكبريت شفيو تماما
 
بالنسبة لتجربة الذهب فمعك يجب التجربة لكي نتأكد لكن المشكلة انها تحتاج لغرف مخصصة تصل درجة حرارة الشمس وهذا صعب جدا ناهيك عن التكلفة الباهضة والتراخيص والتعقيدات الحكومية، شخصيا لا أرى أي فرصة لتكرار هذه التجربة
 
السلام عليكم اخوتي هل ممكن استخدام الكبريت العمودي في التطهير
 
عبر النجوم!!! هممم... وماهي النجوم؟
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

الأعضاء الذين قرؤوا هذا الموضوع (203)