هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية
الفرق هو أن أسرأيل دخلت مساعي سلام والطرف الفلسطيني من رفض مرارا وتكرارا منذ 1967 والفلسطيني يرفض....
لماذا قامت حماس بالعماليه بعد أن كانت على داريه بأنه سوف يكون هناك أتفاق سلام شامل مع السعوديه وكامل العالم العربي ؟؟ وانهاء الصراع الفلسطيني بدوله فلسطنيه ؟؟؟
أنا أيضا اتابع صفحات وقنواة حره.... وأنا أتكلم من داخل الحدث أكثر منك ..
عكل حال افهم انحيازك لحماس وللملثمين

المشكلة انكم تنسون او تتناسون أصل الصراع، وتتمسكون بقشة وذريعة هل حماس هي منظمة ارهابية او لا ؟ وكأن كل الصراع هناك قائم على حماس.

لا المشكلة ليست من تكون حماس ولا يهمني من تكون، حماس قامت فقط بتعرية ما يقوم به الكيان هناك من الاحتلال، للعالم بعد ان كان مختبأ ولم يسمع عنه العالم شيئا.

حماس بردة فعلها تلك كشفت حقيقة ما يحدث للعالم تحت الطاولة. بغض النظر من تكون أصلا يعني بعيدا عن كل المسميات التي تتخذونها كذريعة.

هل حياة الفلسطينيين كانت رائعة قبل حماس ؟؟ هل كانوا شعب يعيشون في سلام قبل حماس ؟؟ هل ينعمون بالحرية قبل حماس؟؟ ماذا قبل حماس يا سيدي ؟؟ ماذا يفعل الأطفال في سجونكم قبل حماس وقبل 7 أكتوبر. ؟ أين حق الفلسطينيين في التحرك وفي السفر وفي الحرية قبل حماس ؟؟ فلا تتمسكوا بقشة حماس وكأنها هي المشكل الحقيقي .... المشكل الحقيقي لتفهم ابعاد.ذلك هو العودة ما قبل يعني ندرس الاسباب وليس النتائج التي تطفوا السطح.

تفهم انحيازي لحماس وللملثمين هههه ؟ وكأنني أناقش طفلا صغير, .... اتهمني أيضا بالارهاب فكل من لا يعطيكم الحق تتهمونه بالارهاب.

على فكرة أنا لست عربية حتى لا تقول أنكي تنحازين للعرب، أنا أمازيغيية، وأنحاز للحق مهما كان الظالم ...لذلك أنت أكثر عروبة مني لكن للأسف تنحاز للظالم.

أنتقد حتى أكذوبة الفتوحات الاسلامية كما يقولون تحت ذريعة نشر الاسلام، هي غزوات اسلامية .... لا نحتاج لغزو حتى ننشر الاسلام أو أي دين أخر فالاسلام من السلام وهذا يكفي.

لذلك كل غزو تحت أي غطاء كان، هو ظلم واستبداد وارهاب وبربرية ورجس من عمل الشيطان.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
المشكلة انكم تنسون او تتناسون أصل الصراع، وتتمسكون بقشة وذريعة هل حماس هي منظمة ارهابية او لا ؟ وكأن كل الصراع هناك قائم على حماس.

لا المشكلة ليست من تكون حماس ولا يهمني من تكون، حماس قامت فقط بتعرية ما يقوم به الكيان هناك من الاحتلال، للعالم بعد ان كان مختبأ ولم يسمع عنه العالم شيئا.

حماس بردة فعلها تلك كشفت حقيقة ما يحدث للعالم تحت الطاولة. بغض النظر من تكون أصلا يعني بعيدا عن كل المسميات التي تتخذونها كذريعة.

هل حياة الفلسطينيين كانت رائعة قبل حماس ؟؟ هل كانوا شعب يعيشون في سلام قبل حماس ؟؟ هل ينعمون بالحرية قبل حماس؟؟ ماذا قبل حماس يا سيدي ؟؟ ماذا يفعل الأطفال في سجونكم قبل حماس وقبل 7 أكتوبر. ؟ أين حق الفلسطينيين في التحرك وفي السفر وفي الحرية قبل حماس ؟؟ فلا تتمسكوا بقشة حماس وكأنها هي المشكل الحقيقي .... المشكل الحقيقي لتفهم ابعاد.ذلك هو العودة ما قبل يعني ندرس الاسباب وليس النتائج التي تطفوا السطح.

تفهم انحيازي لحماس وللملثمين هههه ؟ وكأنني أناقش طفلا صغير, .... اتهمني أيضا بالارهاب فكل من لا يعطيكم الحق تتهمونه بالارهاب.
الفرق بيني وبيتك اني غير منحاز حماس قامة سنة ١٩٨٧ بدعم جزءي من أسرأيل كحزب سياسي ولاكن أنقلبت بأفكرها المتطرفه .....
الفلسطنين اصلا من أنقلب على كل الأتفقيات من مبدء عدم الاعتراف بأسرأيل ...طبعا ألأحزاب اليمنيه المتطرفه بأسرأيل قامة بأستغلال غباء القياده الفلسطنيه والتحركات الغير منضمه وأستثمرت بها أعلاميا لتبرر توسع أسرأيل ....
الفلسطيني حر أن يعبر بين قراه ومدنه الحواجز هي فقط لمنع تسللهم الى أسرأيل علما انه لهم ماضي غني بالعمليات داخل أسرأيل من تفجير ألباصات والتجمعات المدنيه من مقاهي وملاهي ليليه تماما مثل داعش بل وسبقوا داعش ...أرسلوا نساء وأطفال بحزامات ناسفه ليستشهدو بعمليات غبيه ...
لا أحد لا دوله أو منضمه تسجن طفل بدون سبب ولاكن هنالك ماضي لتنضيمات أرهابيه بأستعمال الاطفال بعمليات أستشهاديه منهم من كان يسلم نفسه وينتزع الحزام حبا للحياه .. غالبية الاطفال يكونو مسجونين لأسباب أمنيه مع أثباتات...
ولا تزالي مصره أن حماس والتنضيمات الأرهابيه لها الحق...أختي الفاضله أنا كعربي من الداخل ارى الحقيقه أكثر منك ومن غيرك والحمد لله احسب نفسي انسان غير منحاز وأتكلم بحقأق وواقع ..... حماس قد تؤدي الى انهاء الحلم بدوله فلسطنيه لو لم يكن هناك سلاح للمقاومه أو أعمال مسلحه فبأي ذريعه دوليه سوف تدخل أسرأيل الى غزه أو الضفه ؟؟؟
لماذا لا تدرسون التاريخ بحقأق وتروجون لخراريف الجزيره؟؟
الإنترنت مليء بمعلوماتك قيمه لماذا لا تستعملوه وتخرجون بتحليلات من طبخ الأبواق ألأخونجيه،؟؟
عكل حال اعيد وأكرر دعأي بأنتهاء الحرب ورجوع أهل غزه الى ما تبقى من غزه واعمارها ... فلسطين تستقل عبر مشاريع سلميه وليس بعمليات عسكريه وخطف السبايا كأيام الجاهليه
 
@888

انا معك في ما تقول...

العالم الاسلامي عموما مضلل، دائما يتم تصوير اسرائيل ظالمة وسافكة للدماء وانها الوحش الضاري الذي يتربص بالاخرين

لكن يجب ان نتوقف قليلا هنا..ماذا ستستفيد اسرائيل من قتل المدنيين؟ لا شيء..

اسرائيل تريد دولتها مزدهرة وأمنة، قتل الابرياء لن يزيد إلا الطين بلة ويعطل مشروعها...

حسنا دعونا من كثرة الكلام ولننتقل للمعلومات الميدانية المباشرة والواقعية.

كل المدنيين الذين يموتون الان يموتون ببساطة لانهم لم يقومو باخلاء بيوتهم، وعندما ياتي القصف ويموت اطفال وغيرهم يطلع لك ويقولك اه اسرائيل تظلمنا

اسرائيل لا تقصف اي مكان قبل عمل تحذيرات واعلان انها ستقصف المكان، هي تعطي الفرصة للجميع باخلائه، اسرائيل تريد تنحية اي شيء قد يهدد وجودها، وستقصف اي شيء يشكل خطر عليها، ايا كان، سواء مستشفى او مدرسة اطفال.

الان بالنسبة للكلام عن ان الاسرائيليين يكرهون العرب والمسلمين اريد نشر هذا الفيديو



هذه مجرد عينة بسيطة من الهراء الذين يقومون بتعليمه للاطفال منذ عقود

يمكنك التاكد من ذلك بتجربة بسيطة، اذهب لاي بلاد عربية او مسلمة وقل انا يهودي وجئت سائح لهذا البلد واطلب خدمة ما وانظر ما سيحدث لك، لقد رايت تجارب اجتماعية عديدة بهذا الخصوص، المسلمين ببساطة يكرهون اليهود

وحتى نكون عادلين، هناك عينة من اليهود ايضا يقومون بتعليم اطفالهم نفس الشيء، يعلمونهم كره العرب والمسلمين.


بالنسبة للاسطوانة المشروخة التي تقول ان اليهود سرقو ارض الفلسطنيين، هذا ايضا كلام سخيف، حائط المبكى بني قبل بناء قبة الصخرة نفسها، اليهود موجودون هناك منذ ألاف السنين حرفيا ومن حقهم ان يكون لديهم مجتمعهم الخاص إن ارادو

لقد تم اعطاء الفلسطينيين اكثر من فرصة لإقامة دولة خاصة بهم منذ بدايات القرن العشرين بحكم ذاتي واستقلال تام، ورفضوها كلها

كل الحروب والهجومات التي خاضتها اسرائيل كانت بعد استفزازها والهجوم عليها من قبل العرب

هذه الأشياء لا يتم تعليمها للعرب

رمز الثورة والانتفاضة الفلسطينية ياسر عرفات هل تعرفون انه ملياردير؟ يا ترى من اين اتاه ذلك المال الشخصي...

يريدون محو اليهود من على وجه الارض

لكن الاعلام العربي او المسلم عموما يقوم بإظهار وجه واحد فقط من ما يحدث، وشحن المزيد من الكراهية والعنف والتوحش

عندما يقتل طفل فلسطيني وسائل التواصل الاجتماعي كلها تنشر صوره، عندما يقتل طفل اسرائيلي ولا قناة عربية او شخص عربي يتحدث عنه او ينشر صوره


كانت هناك لصاقات في الشارع في امريكا ولندن عن اطفال اسرائليين مفقودين، العرب قامو بتمزيقها.

بالنسبة لمهرجان نوفا والمجزرة التي حصلت فيه، ربما، واقول ربما، كان هناك بضعة ضحايا من رصاص اسرائيلي، لكن عددهم قليل جدا، الاغلبية تم قتلهم من طرف حماس

وساقوم بنشر الفيديوهات الدموية لحماس والفلسطينيين يقومون بقتل وحرق الاخضر واليابس، ذبح، اغتصاب وغيره

ضحايا مهرجان نوفا الجروح التي لديهم كانت نتيجة لطلقات رشاشات ومسدسات يدوية وليست طلقات من اسلحة محمولة على الهيليكوبتر ويسهل تمييز الجروح الناتجة عن هذا وذاك، فرق شاسع بينهم، هذا دليل قاطع ان الهجوم كان على الارض ومن قبل حماس
العرب لديهم انفصام في الافكار، عند ذياع اخبار الهجوم على مهرجان نوفا وقتل كل من هناك، الجميع كان يهلل ويزغرد بانه انتصار كبير وان كل من تم قتله هناك يستحق ذلك، لكن عندما انتقمت اسرائيل وردت الصاع صاعين صارو يقولون ان حماس لم تهجم على نوفا..

هؤلاء يلفون ويلوون الافكار والادعائات حسب ما يفيدهم.

وساخبركم بشيء مفاجئ، حماس تقتل الفلسطيينين انفسهم، اي نعم، وتمنعهم من اخلاء منازلهم وقامت بتفجير العديد من القوافل النازحة، اي شخص لديه خبرة بأبجديات الاسلحة والعبوات الناسفة وتاثيرها سيلاحظ ان الانفجارات بتلك القوافل ناتجة عن عبوات مزروعة وليس صاروخ اسرائيلي

ايضا لاحظت ان القنوات العربية تعطي وهم للمشاهدين بان حماس تحرز تقدم ونتيجة، وفي الحقيقة ما يحدث هو انه تم دك الارض ومسحهم بها، حماس لن يبقى لها وجود بعد هذه الحرب، إن الخسائر التي تتكبدها هذه المنظمة الارهابية كبيرة للغاية، فيديوهات الإنتصار المزعومة المعمول عليها مونتاج وتاثيرات صوتية لإعطائها هيبة والتي تصور تدمير دزينة دبابات وقتل عشرات ومئات الجنود الاسرائيليين هي مجرد بيع وهم للمشاهد العربي المخدوع بالبروبجاندا..

الجيش الاسرائيلي يحقق نجاح وتقدم بكل يوم


نبدا الان بالفيديوهات

حماس احرقت كل السيارات بمهرجان نوفا وقتلت كل من تستطيع هناك، هذا شخص عربي حصل وكان متواجد هناك تم إمساكه من طرفهم






عنصر من عناصر حماس يقتل مدني جريح تحت السيارة




مجموعة من الجرحى بمهرجان نوفا



هناك الكثير من الناجين، يمكنك ان تتحدث معهم وسيخبروك بالتفاصيل، او انهم كلهم ممثلون؟


احد عناصر حماس يقوم بذبح المدنيين وقتلهم بطرق بشعة، مع صياحات الله اكبر طبعا

المشكلة ان هذا الشخص أسيوي وفقط يعمل في اسرائيل لكن لسوء حظه تواجد بالمكان والوقت الغلط، وهذا دليل ان حماس تحرق الاخضر واليابس




وهنا مدني مختبئ قامت مجموعة من عناصر حماس برمي قنبلة يدوية داخل مخبئه ثم قتله بعد ان حاول الهرب




لدي تسجيلات كثيرة لهؤلاء يتصلون بعائلاتهم وامهاتهم يخبرونهم عن عدد اليهود الذين ذبحوهم والام ترد بالتهليل والتكبير وتدعو لإبنها

هناك قاعدة بيانات كاملة موثق فيها كل هذا واكثر ساقوم بارفاقها لاحقا

دائما ارى العرب يتهمون الاسرائيليين بالجبن، لكن المثير للاهتمام هو الانفاس الأخيرة لعناصر حماس، لقد رايت العديد منهم يصرخون بخوف قبل الاجهاز عليهم...ربما هي الطبيعة البشرية... الخوف من الموت والتشبث بالحياة، ولا يهم ان كنت يهودي او مسلم!

الان من فضلكم، لا داعي لتراشق الاتهامات، كل شيء يكون بالبرهان والدليل والتوثيق والتاريخ، الكلام الفارغ لا نريده..

لننهي كل هذا البؤس والتخلف واديولوجيات الموت وتقدسيه ولنشتغل من اجل توحيد العالم وازدهاره
 
نحن في الحاضر يا وليد ، التاريخ ينتهي في لحظته ولكن شبح الموت ينبعث من سلاسل الماضي ...
وفي الحاضر نحن أمام دولة تريد فرض قوتها على شعب كامل ، كان الأسبق تاريخياً في الوجود على هذه الأرض من بقية الشعوب في وقتنا الراهن على الأقل إن لم يكن قبل آلاف السنين.

دولة تريد أن يأخذ الفلسطيني حقه بقدر ما هي تسمح له بالقوة المجردة وتحت حكم جنازير المدرعات ، لا بقدر ما هو يحق له في ناموس الوجود الذي لا يعترفون به أصلاً ، أي أن القوة الموضوعية هي معيار الحرية الوحيد في فلسفة حكومة إسرائيل ، ومن لديه القوة الموضوعية لديه حق تحديد الحريات والمصير ، هل فهمت الآن ما المشكلة بيننا وبينكم ؟!

دولة إسرائيل لا تريد البحث في القضايا من حيث القانون والسياسة والأعراف ، أو الحقوق والأباطيل والتوثيقات ، هذه أشياء لا معنى لها بالنسبة للصهاينة ، ولا تعترف حكومتهم واقعياً بهذه الأشياء ، إنها تخضع للقانون الدولي فقط في اللحظة التي لا يمكنها فيه كسره تماماً كأمريكا التي ربتها ، وليس لأنها تحترم شيئاً اسمه العهود والمواثيق.

دولة إسرائيل وحكومتها مبنية بناءً إلحادياً متطرفاً، دولة تجند بناتها الإسرائيليات ليقوموا بغواية المؤثرين في العالم العربي ، وفتنة زعمائه هذه دولة لا تحترم شرف الدول.

الدولة التي تنشر الإلحاد في الوطن العربي عبر مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الأكثر انتشاراً ، والدحيح نفسه مدعوم منها ، ملحدوا اليوتيوب أغلبهم مدعومون منها ، هؤلاء الحثالة على موقع كورا وإجابات والذين ينشرون أسوء الأفكار وروابط الانترنت المظلم ، جميعهم موساد ..

وأنت تتفصحن هنا بكلام سخيف عن احترام الوثائق والعهود !!

دولة استخدمت السلاح المشع المحرم دولياً ، ضد المدنيين في فلسطين في 2009 ، والذي تسبب بعاهات وتشوهات للأطفال ، هذه عصابة من المجرمين ...

هذه الدولة التي تتحدث عنها وكأنها دولة، هي التي أشعلت فتيل الحرب في سوريا واليمن ولبنان وليبيا ، هي التي تنظم مواقع التواصل الاجتماعي العربية وتقبضها بيد حديدية ميتة هذه دولة لا تستحق إلا الموت والعذاب والدمار والخراب بما قدمت أيديها من الفساد والإجرام ضد كل القيم الإلهية وضد الوجود ...

هذه التي تسميها دولة ، هي في حقيقتها المجردة : منصة إلحاد متطرف صنعتها أيدي الحلفاء للهيمنة على العقول في هذه المنطقة ، وتدعم نفسها بهيكل يشبه هياكل الدول من أجل تحقيق مهمتها الحلفائية على أكمل وجه، هذه هي حكومة إسرائيل الحقيقية ، أقصد القسم العسكري والسياسي منها..

مثل هكذا كينونة لا يمكن للأرواح أن تحبها ولا للعقول النيرة أن تتقبلها ، ولا يمكن أن تحيا لأنها ضد الحياة...

ليس الحديث عن الإسرائيليين ، ولا عن اليهود ، هؤلاء أخوتنا في الدين وكثير منهم صالحون أكثر من أفضل العرب بمستويات ، الله حفظهم لأجل ذلك من شر ما اقترفت أيادي حكومتهم وجيشهم هذه ... أرجو من الله أن ينصر الحق اينما حل وحلت الروح ...
 
التعديل الأخير:
يمكنك التاكد من ذلك بتجربة بسيطة، اذهب لاي بلاد عربية او مسلمة وقل انا يهودي وجئت سائح لهذا البلد واطلب خدمة ما وانظر ما سيحدث لك، لقد رايت تجارب اجتماعية عديدة بهذا الخصوص، المسلمين ببساطة يكرهون اليهود

هذا الكلام غير صحيح يا أنجيل، نحن في سوريا نحترم اليهود ... ولدينا حي اسمه "حي اليهود" وهم طبقة راقية في سوريا لأنهم يفرضون احترامهم على الجميع.

أما بخصوص الكراهية الدينية فهذه لا تتعلق باليهود بل بالاختلاف، وهي مسألة منفصلة عن جرائم حكومة إسرائيل ونحن لا نلجأ للكراهية لإثبات حقيقة واضحة.

كراهية دين لآخر تتأتى من رغبة العقل الجمعي بالحفاظ على بقاءه المزيف، ولذلك يحارب ضد أي تدخل أو فكرة جديدة، ولا علاقة له بتقييم جرائم حكومة الصهاينة.

العالم الاسلامي عموما مضلل، دائما يتم تصوير اسرائيل ظالمة وسافكة للدماء وانها الوحش الضاري الذي يتربص بالاخرين

لكن يجب ان نتوقف قليلا هنا..ماذا ستستفيد اسرائيل من قتل المدنيين؟ لا شيء..

إسرائيل لا تريد قتل المدنيين ولم يقل أحد ذلك ، هي تقتلهم لأنهم يقاومون غطرستها وليس لأنها تريد إفناء وجودهم.

ومن الذي سيريد قتل الآخرين أصلاً ؟ رغبة القتل دائماً تنبعث من رغبة الدفاع عن النفس أو الهجوم بدافع الانتقام ، او العقاب ...

السادية لا تبحث عن القتل بحد ذاته ، الاستعباد لا يتحقق بقتل جسد الآخر ، بل بقتل قوته الداخلية وروحه وحقه الوجودي ...

الاستعمار مبني على رغبة استعباد الآخرين وافتراس وجودهم ، لا على رغبة إفنائهم ، ورغبة القتل هي انعكاس لما يحسه المظلوم ، دافع الموت يأتي من النار لا من الجليد ...

هذه الرغبات التي تبحث عن قتل الآخر، مشروعة أكثر من رغبة "السيطرة على أرض الآخر وجسده ونفسه وروحه" وهذه هي غاية إسرائيل الحقيقية ، وغاية من وراءها ...

وهذا الأمر واضح ، لا يحتاج إلى توثيق ، أصلاً كل حروب إسرائيل ضد الفلسطينيين بعد 1948 ماذا كان هدفها ؟ من الذي موضع الدفاع بالضبط ؟

دائماً كانت الحكومة الإسرائيلية تريد انتزاع قوة الآخر التي تكفل له حرية المصير، وإيقاف مقاومته في سبيل تحقيق وجوده وإنهاء دفاعه عن حريته ، هذه هي الحقيقة ... التي تهربون منها ولا أدري لماذا لا تواجهونها بشجاعة..

لا علاقة للأديان بذلك ، بل على العكس ، الأديان هي الوحيدة التي تحارب الفكر المتوحش للعقلانية النفعية ... التي تعبدها حكومة إسرائيل ...

ونعم ، حماس أخطأت وأجرمت ككل أحزاب البشر في كل دول العالم مع اختلاف النسب بين حزب وحزب ، ولكن وجودها الآن ضرورة وواجبية ، وليس مجرد ترف وترفيه ... حتى نحاكمها على اندفاعات عاطفية.

إذا زالت حماس فمن سيرد هيمنة الصهاينة على أرواح الفلسطينيين ؟ ؟ هل هناك طرف سيتدخل ؟

أصلاً لابد أن يكون الحل في نفوس الفلسطيين وليس في الدعم الخارجي ، لأنهم إذا ارتكنوا إلى الدعم فلن يتغير ما يجب تغييره في أنفسهم .. يجب أن يقدموا أفضل ما لديهم ويكونوا ذاتهم بغض النظر عن النتيجة والدعم ، أي باستقلال عن قضية هل سيدعمهم الآخرون أم لا ، والدعم لوحده سيتداعى في الوقت المناسب ...

وياللأسف أن هناك عربياً تبرع البارحة لإسرائيل ب170 مليون دولار ، فليس صعباً تصديق ما نقرأه الآن وعينونا تقول لنا هل نحن بعلم أم بحلم ... أليس كذلك ......

لننهي كل هذا البؤس والتخلف واديولوجيات الموت وتقدسيه ولنشتغل من اجل توحيد العالم وازدهاره

إليك الحقيقة التي لا تراها لسبب لا أفهمه..

ما يسمى بالصراع بين الخير والشر هو صراع بين العبث والحقيقة ، بالأحرى صراع بين الوجود العبثي والوجود الحقيقي وإلى اين يصل الإنسان أو الكائن الحي منهما.

وبالتالي فالشر يستميت ليخبرك أنه لا وجود للخير والشر ، لا وجود للنور والظلام ، لا وجود للحقيقة والزيف ، وهذا يعني أشياء كثيرة أنت لا تدركها.

غياب حضور القيم جوهرياً (القيم في ذاتها وليس في استدلال عقلي عليها) من رؤيتك الإدراكية ومساعيك لن يخدم وجودك ... سيوصلك إلى جهنم دون أن تدري ، وبغض النظر عن ما تحمله في جعبتك من علوم ومتاع وبيانات.

لأنك ستطلب الاستدلال المستمر على وجود القيم في حياتك ، من خلال خوض مسرحيات لا تنتهي وإنجازات لا تنتهي ، أؤكد لك أن هذا الطريق مسدود ، سيوصلك إلى عالم افتراضي وسياسرك بمحاكاته.

لأنك كإنسان فيك شيء ناقص ، غائب عنك ، تبحث عن الزمن المفقود ، ويستحيل أن تجده في زمن الظاهر الغيابي وأنت تفهمني جيداً.

إصرارك هذا سيجعلك تدخل في حلقة لانهائية من التفاعل الزمني المستمر لتطلب شيئاً لا يمكن توفيره ولكن يتوهم العقل أنك وفرته مع كل إنجاز تحققه ، وهذا يؤدي لحالة إشباع مؤقت ، تنتهي لتبدأ مرحلة بحث جديد عن موضوع إشباع جديد ، أنت لا تدرك الموضوع في ذاته ولكنك تتفاعل مع ظاهره أملاً في توهم الإحساس باتصال عميق به.

هذه الفجوة في الإدراك هي بوابة جهنم الحقيقية ، وإصرارك على تجاهل الحضور المطلق يعني أنك تقترب من بوابتها.

وعندما أقول لك لا فائدة من مساعي الازدهار الدنيوي ، فأنا أعي جيداً ما أقول ...

العالم الذي يُبنى على الوهم ، عالم سكانه جياع ، لن يرتاحوا حتى يغادروه ، هم الذين يطلبون الموت من حيث لايشعرون ... لأنهم نسوا الله فنسيهم، وحضور الله للوجدان والوعي هو المصدر الحقيقي والوحيد لدافع عطف الإنسان على الإنسان ، ورغبة الإنسان بعطاء الآخرين أو بحفظ الطبيعة او أي غاية نبيلة اخرى يتحسسها وجدانياً ، يختبرها إدراكياً ، يتفاعل معها حيوياً وحدسياً إنها حضور تجلي الله ونوره في حياتك الذاتية لا في الشكليات ...
وهي خبرة صوفية محايثة للإدراك ، هي ليست شيئاً موجوداً "هناك" ... إنها معك ، وقبل أن تكون إنساناً وهي القيم الوحيدة من هذا الوجود ، هي قيم خالصة تسمى أسماء الله الحسنى ...

أنت عندما تغيّب ناظريك عنها ، فلا تطلب أكثر من جهنم ، لأن الغياب لا ينتج أكثر منها ...

لا يوجد ازدهار حقيقي فيما تطلبه ... وحتى لو تحقق ظاهرياً فذلك لن يغني عنك من الله شيئاً ...
{( للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له لو أن لهم ما في الأرض جميعاً ومثله معه لافتدوا به أولائك لهم اللعنة ولهم سوء الدار (*) الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر وفرحوا بالحياة الدنيا وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع )}

أرجو أن تتفكر بكلامي @Ile ...

وأرجو ذلك من كل من له آذان يسمع بها أو أعين يبصر بها ...

أو إدراك للروح ...
 
التعديل الأخير:
سأدرج هنا كتاب لابن جنرال سابق في الكيان الاسرائيلي، وجده لأمه واحد من الموقعين على وثيقة قيام الكيان الصهيوني سنة 1948،

شارك.والده في حرب 1948, ثم بدأت راؤيته تختلف بعد ان قرا التاريخ المزور، ثم تغير موقفه اتجاه فلسطين واصبح يدعوا للسلام، ثم جاءت مواقف ابنه أكثر من ذلك وقال أنه لا وجود لما يسمى باسرائيل. وهو أكبر خطأ قامت به الدول الغربية لقيام هذا الكيان.

باختصار، فإن الكتاب "ابن الجنرال" لميكو بيليد هو كتاب يروي تاريخ تحول عائلة عسكرية إسرائيلية إلى مناضلة من أجل السلام في فلسطين. يحتوي الكتاب على العديد من الموضوعات المهمة، لا سيما مسألة الهوية والتاريخ واللاعنف. إنه كتاب ملهم يشجع المحاضرين على إعادة النظر في روايتهم الخاصة والعمل على بناء النقاط بين المجتمعات المختلفة.

ينتقد فيه ميكو بيليد نسخة التاريخ التي تم إخبارها في إسرائيل، والتي لم تأخذ في الاعتبار وجهة نظر الفلسطينيين مطلقا، تكمن أهمية فهم التاريخ في مجموعته والتعرف على تجارب الطرفين معا.

يقول في كتابه، أن لا وجود لاسرائيل، بل هناك فلسطين وفلسطين محتلة ويجب أن يعيش اليهود معهم في سلام لا في إحتلال لارضهم، لفك النزاع والصراع القائم حقا.

ويضيف في كتابه أن قيام اسرائيل في حد ذاته هو كارثة على العالم ككل وخاصة على اليهود نفسهم.


ويفصل أبعاد ذلك في كتابه الذي نشر سنة 2012 الطبعة الاولى وفي 2022 الطبعة الثانية

عند صدوره أحدث ضجة كبيرة في امريكا واسرائيل، لانتقاده كيف لابن جنرال أن يكتب ذلك عن دولة إسرائيل ؟ وهو الان من الناشطين من أجل القضية الفلسطينية في أمريكا.

نحن هنا نتحدث على ضابط سابق في الجيش الاسرائيلي وابن جنرال في الكيان الاسرائيلي .....وجده من مؤسسي هذا الكيان

يعطي الكثير من التفاصيل والادلة لتحليلاته وجزء من التاريخ الذي أخفي حتى عن اليهود.نفسهم ...وليس فقط كلام.

البقية في الكتاب يمكنك اقتنائه وللمهتمين حقا، هو باللغة الانجليزية ويمكن أن تجد له حتى فيديوهات تتحدث عن ذلك حتى نعرف من يفهم التاريخ حقا ويساهم في تزويره.

ويمكن متابعته على حسابه على تويتر وأظن عنده قناة يوتوب أو فيسيوك لا أتذكر .... يمكنك البحث عنه ان كنت مهتما لذلك.


IMG_20231123_132924.jpg



View: https://www.youtube.com/watch?v=mgSoui2rkWY


View: https://www.youtube.com/watch?v=_xZ5J9hZ9v0


View: https://www.youtube.com/watch?v=p5IVJ-akqfc
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
كتاب أخر ليهودي سأبحث عنه لم أتذكر عنوانه، يقول فيه هذا الكاتب اليهودي ان أشد عدو لهم هم الغرب نفسهم،

وان الصهاينة هم من كانوا يدعمون هتلر لقتل اليهود لأنه عاش وعاشت عائلته أحداث المحرقة ويعطيك.تفاصيل جدا دقيقة على تواطئ الصهاينة نفسهم في قتل اليهود.

اليهود.نفسهم تم التلاعب بهم والاحتماء خلفهم لقيام تلك.الدولة. تحت ذريعة ضد السامية مع اننا كلنا من سام.

لذلك يجب النضر في التاريخ المزور أولا وسأبحث عن الكتاب وأدرجه بحول الله للمهتمين في فهم التاريخ.

IMG_20231123_144307.jpg


أو هذا يوضح كيف ان دولة الكيان نفسها ضد اليهود واستعملتهم فقط كذريعة وغطاء للقيام بتلك الدولة

IMG_20231123_144318.jpg
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
بعض الأعضاء يقضي الساعات والليالي الطوال وهو ينقب ويبحث ويشكك في معتقدات وأديان وممارسات مضى عليها ألوف ومئات السنين ويتغنى بالبحث عن الحقيقه
وتحري المعلومه وأننا في الماتركس مخدوعون وعندما يأتي الأمر لهذا الكيان الذي لم يتجاوز القرن من الزمن وبالرغم من كل الشهادات والوثائق والمراسلات والتوثيقات
ليس من قبل عدوهم بل من داخلهم فإنه يمشي على مقوله صم بكم عمي فهم لا يبصرون ويصدق بالروايه الرسميه التي لا تنطلي حتى على المغفلين
تراه نهما باحثا وذو عقل رجيح في أمور ولكن في هذا الجانب المتعلق بالكيان يصر إلا أن يكون جاهلا !
حقيقه النقاش معهم عقيم لأنهم لا يعترفون أساسا بأي إنتهاكات تمت خلال ال 95 سنه الماضيه ودوما يدعون المظلوميه !
لماذا الكيان أصلا يريد قتل هؤلاء الإرهابين القابعين في هذا الجحيم المفتوح ؟
تخيل أنك متنمر الحاره وتتسلط على كل من هب ودب ولا مقارنه أصلا بينك وبين من تتنمر عليهم
ثم يأتي يوم ويقوم هذا النكره الضعيف بصفعك وتمريغ أنفك فالتراب على مرأى الحاره كلها
ولانك متنمر سادي وتم خدش كرامتك وهيبتك ستقوم برده فعل طبيعيه ساديه وستذيقه صنوف العذاب
هل تدين ما قامت به حماس؟ هل تفعل ذلك؟ هااا أجبني ؟؟ هذا السؤال الذي صدعوا رؤوسنا به
وسبق وأن قلنا هنا أنه ما تقوم به جماعات الإسلام السياسي ماهو إلا حمق وأعتقد أننا هنا في هذا المنتدى نتفق على
أن جميع البشر مقدسون ولا يجب هدر دمائهم ولا الإعتداء عليهم (ربما الأخ الذي يرى أن تقصف المستشفيات المليئه بالناس لوجود أسلحه فيها لا يوافقنا الرأي) ولكن قبل أن تسأل هذا السؤال الساذج هل أنت تدين ما قام به الكيان طوال ال 95 سنه الماضيه !
ضربني وبكي سبقني واشتكي أقرب ما يقال عن هكذا عقليه
بعض الأشخاص فالأصل ساديون ومرضى ورأو في التعاليم الروحيه بيئه خصبه ليمارس فيها أريحيته فمن السهل جدا أن تقرأ هنا وهناك أن الكل مدان, هم من اتوا بذلك لأنفسهم
سهله جدا وأنت لم تكوى بنار الحروب والمأسي, والأدهى والأمر أنه يقف مع من يعيث في الأرض فسادا !
حسنا هم أحق بهذه الأرض فهم كانو هنا قبل غيرهم ؟
هذه من الخرافات الصهيونيه التي تم دحظها وإستخدامها كشماعه دينيه حتى يكون لهم موطأ قدم في هذه الأرض وأعود وأقول أرجوك أخي وأختي العزيزيين أبذل جهدا قليلا في البحث والتحري
الذي تعشق القيام به قي مواضيع أخرى إلا هذه !

سكن العرب الكنعانيون أرض فلسطين منذ عصور ما قبل التاريخ (أي عصر ما قبل القراءة والكتابة) وقد استقروا وبدؤوا باستصلاح الأرض والزراعة وبناء البيوت وهو ما لم يكن دارجا في تلك الفترة وقد وجدت آثار وأدوات زراعية تعود لفترة لم يكن فيها اليهود أصلا وهذا يدلل أن هناك سكانا سبقوا الجميع في الحياة على هذه الأرض.
يحاول الكيان إثبات وجود هيكل سليمان المزعوم مكان المسجد الأقصى وقد توصلوا لإثباتات افتراءات من خلال علم الآثار التوراتي ولكن علم الآثار الحقيقي نفى وجود أي آثار ترجع إلى بني إسرائيل حتى أيامنا هذه رغم الحفريات الهائلة التي يقوم بها الكيان في القدس وأسفل المسجد الأقصى وفي عدة مواقع في فلسطين.
لماذا برأيكم بين الفينه والأخرى تخرج نظريات أن اليمن هي أرض التوراه أو أن الحجاز هي أرض التوراه لأن أغلب الأحفوريات تعود إلى حقب الكنعانيين !!
المضحك أن كتاب التوراه وهو مصدرهم الأساسي في إدعاء أحقيتهم بنفسه يذكر أن أول وجود لليهود على أرض فلسطين كان بعد عام 1460 قبل الميلاد إذا فهم عندما وصلوا كانت الأرض في الأساس مأهوله
فلسطين كانت اصلا مأهوله بقبائل عربيه كنعانيه نزجت من شمال الجزيره في حقب قديمه قبل أن يهاجر إبراهيم وهو احد أجداد يعقوب (إسرائيل) اليها !
حسنا فلنفترض أن هذا كله هراء وأنهم كانو بالفعل هم من سكنها أولا ؟ الطبيعي إذا انهم جزء من الجغرافيا المحيطه بهم فهم في الأغلب سيكونوا شرق اوسطيين من سكان هذه المنطقه
إذا كيف يأتي شخص روسي مثلا بعيون زرقاء وشعر أشقر لما تطأ قدمه هذه الأرض قط لالاف السنين ويقول هذه أرض أجدادي !!
ولهذا عاش اليهود في فلسطين قبل الكيان بشكل طبيعي لأنهم جزء من هذا النسيج الجغرافي أما أن تأتي في ليله وضحها بعشرات الالاف من مشردين اوروبا وتدعي أنهم يستعيدون أرض فهناك خلل حقيقي في عقلك !
لك أن تتخيل أن بمقدور أي يهودي أي كان فالعالم الذي لم يرى في حياته هذه البقعه الجغرافيه أن يأتي ويستلم جنسيته وجميع حقوقه من اليوم الأول في الكيان بينما هناك شاب فلسطيني يفصل نهر بينه وبين أرض اجداده
التي لا يزال يحتفظ بمفاتحيها وصكوكها لا يستطيع حتى رؤيتها !
اليهود عاشوا في الوطن العربي كأقليات لانهم كانو على مر العصور أقليه وتمت معاملتهم بشكل جيد نسبيا , نعم هناك ظلم وعدم مسااواه ولكنها ليست خصاصه لليهود حتى الأقليات المسلمه المختلفه مذهبيا عانت ما عانوه !
أرى أن هذا أسلوب رخيص في الإيتاء بفيديوهات تقول أنظروا كيف يعاملونا المسلمين والعرب انظروووا !
فالأصل نحن لا نبرأ التربيه الدينيه الجاهله في كل الأديان ولكن يجب أن تسأل نفسك ما الذي زاد في حده هذا الكره ؟ أوليس الكيان نفسه من زرع جسما غريبا في منطقه ليست بمنطقته !
عقود من الزمن والذاكره العربيه ترأ الفلسطينون يبادون وتتوقع مثلا أنه تكون مشاعرهم تجاه اليهود مشاعر محبه ؟!
أغلب الدول العربيه التي كانت تحت الحكم العثماني أو حتى تحت حكم الإحتلال الفرنسي والبريطاني وغيره كانت منهكه بعد الإحتلال ودول ضعيفه لا حول لها ولا قوه فهل من المنطقي أن
أقول هذه مشكلتك من قال لك أن لا تأسس دوله؟ الفلسطينيون أنفسهم يلامون أنهم استقبلوا مشردين أوروبا بحسن نيه ولم ينتبهوا لما كان يحاك لهم
(وهذا أيضا ينافي خرافه أن سكان هذه الأرض كانو يكرهون اليهود) وهي في الأساس كانت مؤامره وقف خلفها أغنى أغنياء أوروبا الذين ملكوا المال والسطله ومن خلفهم حكومات بريطاينا والغرب

هناك العشراات من الكتب والوثائقيات والشهادات من قبل وزراء سابقين وضالعين في الحكومات الصهيونيه السابقه نفسها لكيف نشأ هذا الكيان وجرائمه يمكن البحث فيها

ختاما أترك هذه الفيديوهات لمن كان له قلب أو ضمير


View: https://www.youtube.com/watch?v=Mrum6eqBlCU






View: https://www.youtube.com/watch?v=f0oy-NicIgE
 
أسرأيل قامة بأتفاق سايس بيكو مثلها مثل أغلب دول المنطقه التي كانت تحت أحتلال عثماني وبعدها بريطاني ....
يعني اليهودي حرام وللمسلمين حلال الحصول على أستقلال؟
القضيه الفلسطنيه شماعه أستعملها حكامكم يا عرب لصرف النظر عن المشاكل الداخليه والفقر والجوع ولا زال بعضهم يستعمل نفس النهج ...
صحيح الوضع ليس سهل في الضفه خاصتا بوجود مستوطنين من اليمين يضايقون الفلسطنين بشكل مرفوض ولاكن لا تنسوا أنه منذ قيام أسرأيل ونحن العرب نحاربها مرارا وتكرارا وخساره تلو الخساره ولم نتعلم الدرس ... أسرأيل أتت بدعم من الغرب السفن المتواجده في المتوسط هي أكبر دليل للدعم الغربي ...
أسرأيل دخلت مرارا وتكرارا معاهدات سلام ومشاريع سلميه بأشراف ألأمم المتحدة أصلا كل ما حققوه ألفلسطنيون كان بأتفقات سلام وليس بنجاحات عسكريه ولاكن للأسف العقليه المتطرفه التي نضجة بألأراضي الفلسطنيه هي سبب تأخير أستقلال فلسطين ..لا أقول ان أسرأيل ملاك ولاكن ليست بالشر الذي تصورونه ودخول 200 ألف عامل فلسطيني بشكل يومي للعمل بأسرأيل هم أكبر أثبات لذالك ....
من يعرف أهل الضفه الغربيه يعلم أن أهل الضفه الغربيه يفضلون جنسيه أسرأيليه على الفلسطنيه ...
أصلا وضع الفلسطنين المادي أفضل من جميع سكان الدول العربيه عدى بعض دول ألخليج .....
ولاكن سبحان الله قوة غسيل الدماغ والكره لليهود تنسف الحقأق والعقلانيه ..ويتسلط الخطاب العاطفي والشعبوي على العقول ...
بكل الاحوال العالم العربي أستفاق وأصبح أكثر عقلانيه ونضوج بشكل عام ....لم تعد شعارات القدس لنا ويا أقصى نحن أتون وألخ تجد جمهور بشكل عام كما في الماضي حتى عرب ال48 أصبحوا يعترفون بالواقع ....حبينا أم أبينا أسرأيل موجوده بأرض الواقع وسقوطها هو ضرب من الخيال ولا بد من التعامل معها من داخل القوانين الدولية وأتفاقات أمميه وعربيه ...وليس بلغة الهنود الحمر وخطف السبايا يا أخواني أبو لهب وأبى جهل....
حماس وجودها كقوى غير منضمه داخل فلسطين يسيء للقضيه ولا يساعده ..
السلطه الفلسطنيه هي الجه المعترف بها دواليا كممثل القضيه عالميا .....
كفاكم مضلوميه ولعب دور الضحيه كفاكم تقوقع وأسترخاص دماء أطفالنا وأهلنا ... نرى بأسرأيل بمقتل كل جندي أو أثنين يخرج رأيس الحكومه يقول خسرنا الكثير ولاكن أبو عبيده يخرج من المجاري ويقل أنتصرنا بخسارتنا 14000 قتيل و35000مصاب ومعاق 7000 مفقود تحت الأنقاض غزه مسحت من وجه ألأرض أكثر من نصف سكانها مهجرين دون بيوت ولا يعلمون متى سيرجعون ...وبالمقابل لم نرى حتى صوره واحده لدبابه مدمره مع أنه هناك كلام داخل أسرأيل عن 4-6 دبابات مدمره كليا كأقصى حد وأقل من 70 قتيل بأحدى أصعب المعارك سجلها التاريخ ...لم أرى بيت مدمر بأسرأيل مع هذا ترى حتى ألأعلام بحداد عكس العقليه العربيه التي تزف الشهيد ويكذبون على نفسهم بالفرحه ): ...
أرحمو عقولكم لو فعليا منكم من يهتم لأرواح البشر وليس لقداسة الأرض والحجر....
 
نحن في الحاضر يا وليد ، التاريخ ينتهي في لحظته ولكن شبح الموت ينبعث من سلاسل الماضي ...
وفي الحاضر نحن أمام دولة تريد فرض قوتها على شعب كامل ، كان الأسبق تاريخياً في الوجود على هذه الأرض من بقية الشعوب في وقتنا الراهن على الأقل إن لم يكن قبل آلاف السنين.

دولة تريد أن يأخذ الفلسطيني حقه بقدر ما هي تسمح له بالقوة المجردة وتحت حكم جنازير المدرعات ، لا بقدر ما هو يحق له في ناموس الوجود الذي لا يعترفون به أصلاً ، أي أن القوة الموضوعية هي معيار الحرية الوحيد في فلسفة حكومة إسرائيل ، ومن لديه القوة الموضوعية لديه حق تحديد الحريات والمصير ، هل فهمت الآن ما المشكلة بيننا وبينكم ؟!

دولة إسرائيل لا تريد البحث في القضايا من حيث القانون والسياسة والأعراف ، أو الحقوق والأباطيل والتوثيقات ، هذه أشياء لا معنى لها بالنسبة للصهاينة ، ولا تعترف حكومتهم واقعياً بهذه الأشياء ، إنها تخضع للقانون الدولي فقط في اللحظة التي لا يمكنها فيه كسره تماماً كأمريكا التي ربتها ، وليس لأنها تحترم شيئاً اسمه العهود والمواثيق.

دولة إسرائيل وحكومتها مبنية بناءً إلحادياً متطرفاً، دولة تجند بناتها الإسرائيليات ليقوموا بغواية المؤثرين في العالم العربي ، وفتنة زعمائه هذه دولة لا تحترم شرف الدول.

الدولة التي تنشر الإلحاد في الوطن العربي عبر مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الأكثر انتشاراً ، والدحيح نفسه مدعوم منها ، ملحدوا اليوتيوب أغلبهم مدعومون منها ، هؤلاء الحثالة على موقع كورا وإجابات والذين ينشرون أسوء الأفكار وروابط الانترنت المظلم ، جميعهم موساد ..

وأنت تتفصحن هنا بكلام سخيف عن احترام الوثائق والعهود !!

دولة استخدمت السلاح المشع المحرم دولياً ، ضد المدنيين في فلسطين في 2009 ، والذي تسبب بعاهات وتشوهات للأطفال ، هذه عصابة من المجرمين ...

هذه الدولة التي تتحدث عنها وكأنها دولة، هي التي أشعلت فتيل الحرب في سوريا واليمن ولبنان وليبيا ، هي التي تنظم مواقع التواصل الاجتماعي العربية وتقبضها بيد حديدية ميتة هذه دولة لا تستحق إلا الموت والعذاب والدمار والخراب بما قدمت أيديها من الفساد والإجرام ضد كل القيم الإلهية وضد الوجود ...

هذه التي تسميها دولة ، هي في حقيقتها المجردة : منصة إلحاد متطرف صنعتها أيدي الحلفاء للهيمنة على العقول في هذه المنطقة ، وتدعم نفسها بهيكل يشبه هياكل الدول من أجل تحقيق مهمتها الحلفائية على أكمل وجه، هذه هي حكومة إسرائيل الحقيقية ، أقصد القسم العسكري والسياسي منها..

مثل هكذا كينونة لا يمكن للأرواح أن تحبها ولا للعقول النيرة أن تتقبلها ، ولا يمكن أن تحيا لأنها ضد الحياة...

ليس الحديث عن الإسرائيليين ، ولا عن اليهود ، هؤلاء أخوتنا في الدين وكثير منهم صالحون أكثر من أفضل العرب بمستويات ، الله حفظهم لأجل ذلك من شر ما اقترفت أيادي حكومتهم وجيشهم هذه ... أرجو من الله أن ينصر الحق اينما حل وحلت الروح ...
أخي أنت تتهم أسرأيل بكل مشاكل العرب؟؟ يعني لولا أسرأيل لما حصلة الحرب السوريه ؟ أو اليمانيه ؟ أو العراقيه؟ أو لبنانيه وغيرها من من تعرض للخريف العربي ؟؟ الم يحصل مباركة فتاة الجزيره ؟؟ وتدخل مسلحين بدعم أيراني؟؟
هل القاعدة والطالبان هم يهود ؟
هل داعش يهود بعقيدتهم ؟ هل حزب الله يهودي؟ مليشيا الحشد ؟ بوكو حرام ؟؟؟ وغيرهم من التنضيمات والاحزاب الإرهابييه ...
هل تعلمون عدد ضحايا النزاع ألأسرأيلي الفلسطيني منذ 1948 حتى يومنا هذا نسبتا لباقي الحروب ؟؟؟
لماذا لا يتطراء أحد الى القضيه الكورديه ؟؟ 100ةمليون من أحفاد صلاح الدين لا لهم وطن ولا حقوق
اليزيدين ؟ الدروز؟ المسحيين ؟ في مصر ولبنان وغيرهم وغيرهم من ألأقليات المضطهده في الشرق الاوسط لماذا لا تعترف بعدم أنسانيتنا ونتهم الغريب ؟ ونتهم الاخر بجهلنا؟؟
 
بعض الأعضاء يقضي الساعات والليالي الطوال وهو ينقب ويبحث ويشكك في معتقدات وأديان وممارسات مضى عليها ألوف ومئات السنين ويتغنى بالبحث عن الحقيقه
وتحري المعلومه وأننا في الماتركس مخدوعون وعندما يأتي الأمر لهذا الكيان الذي لم يتجاوز القرن من الزمن وبالرغم من كل الشهادات والوثائق والمراسلات والتوثيقات
ليس من قبل عدوهم بل من داخلهم فإنه يمشي على مقوله صم بكم عمي فهم لا يبصرون ويصدق بالروايه الرسميه التي لا تنطلي حتى على المغفلين
تراه نهما باحثا وذو عقل رجيح في أمور ولكن في هذا الجانب المتعلق بالكيان يصر إلا أن يكون جاهلا !
حقيقه النقاش معهم عقيم لأنهم لا يعترفون أساسا بأي إنتهاكات تمت خلال ال 95 سنه الماضيه ودوما يدعون المظلوميه !
لماذا الكيان أصلا يريد قتل هؤلاء الإرهابين القابعين في هذا الجحيم المفتوح ؟
تخيل أنك متنمر الحاره وتتسلط على كل من هب ودب ولا مقارنه أصلا بينك وبين من تتنمر عليهم
ثم يأتي يوم ويقوم هذا النكره الضعيف بصفعك وتمريغ أنفك فالتراب على مرأى الحاره كلها
ولانك متنمر سادي وتم خدش كرامتك وهيبتك ستقوم برده فعل طبيعيه ساديه وستذيقه صنوف العذاب
هل تدين ما قامت به حماس؟ هل تفعل ذلك؟ هااا أجبني ؟؟ هذا السؤال الذي صدعوا رؤوسنا به
وسبق وأن قلنا هنا أنه ما تقوم به جماعات الإسلام السياسي ماهو إلا حمق وأعتقد أننا هنا في هذا المنتدى نتفق على
أن جميع البشر مقدسون ولا يجب هدر دمائهم ولا الإعتداء عليهم (ربما الأخ الذي يرى أن تقصف المستشفيات المليئه بالناس لوجود أسلحه فيها لا يوافقنا الرأي) ولكن قبل أن تسأل هذا السؤال الساذج هل أنت تدين ما قام به الكيان طوال ال 95 سنه الماضيه !
ضربني وبكي سبقني واشتكي أقرب ما يقال عن هكذا عقليه
بعض الأشخاص فالأصل ساديون ومرضى ورأو في التعاليم الروحيه بيئه خصبه ليمارس فيها أريحيته فمن السهل جدا أن تقرأ هنا وهناك أن الكل مدان, هم من اتوا بذلك لأنفسهم
سهله جدا وأنت لم تكوى بنار الحروب والمأسي, والأدهى والأمر أنه يقف مع من يعيث في الأرض فسادا !
حسنا هم أحق بهذه الأرض فهم كانو هنا قبل غيرهم ؟
هذه من الخرافات الصهيونيه التي تم دحظها وإستخدامها كشماعه دينيه حتى يكون لهم موطأ قدم في هذه الأرض وأعود وأقول أرجوك أخي وأختي العزيزيين أبذل جهدا قليلا في البحث والتحري
الذي تعشق القيام به قي مواضيع أخرى إلا هذه !

سكن العرب الكنعانيون أرض فلسطين منذ عصور ما قبل التاريخ (أي عصر ما قبل القراءة والكتابة) وقد استقروا وبدؤوا باستصلاح الأرض والزراعة وبناء البيوت وهو ما لم يكن دارجا في تلك الفترة وقد وجدت آثار وأدوات زراعية تعود لفترة لم يكن فيها اليهود أصلا وهذا يدلل أن هناك سكانا سبقوا الجميع في الحياة على هذه الأرض.
يحاول الكيان إثبات وجود هيكل سليمان المزعوم مكان المسجد الأقصى وقد توصلوا لإثباتات افتراءات من خلال علم الآثار التوراتي ولكن علم الآثار الحقيقي نفى وجود أي آثار ترجع إلى بني إسرائيل حتى أيامنا هذه رغم الحفريات الهائلة التي يقوم بها الكيان في القدس وأسفل المسجد الأقصى وفي عدة مواقع في فلسطين.
لماذا برأيكم بين الفينه والأخرى تخرج نظريات أن اليمن هي أرض التوراه أو أن الحجاز هي أرض التوراه لأن أغلب الأحفوريات تعود إلى حقب الكنعانيين !!
المضحك أن كتاب التوراه وهو مصدرهم الأساسي في إدعاء أحقيتهم بنفسه يذكر أن أول وجود لليهود على أرض فلسطين كان بعد عام 1460 قبل الميلاد إذا فهم عندما وصلوا كانت الأرض في الأساس مأهوله
فلسطين كانت اصلا مأهوله بقبائل عربيه كنعانيه نزجت من شمال الجزيره في حقب قديمه قبل أن يهاجر إبراهيم وهو احد أجداد يعقوب (إسرائيل) اليها !
حسنا فلنفترض أن هذا كله هراء وأنهم كانو بالفعل هم من سكنها أولا ؟ الطبيعي إذا انهم جزء من الجغرافيا المحيطه بهم فهم في الأغلب سيكونوا شرق اوسطيين من سكان هذه المنطقه
إذا كيف يأتي شخص روسي مثلا بعيون زرقاء وشعر أشقر لما تطأ قدمه هذه الأرض قط لالاف السنين ويقول هذه أرض أجدادي !!
ولهذا عاش اليهود في فلسطين قبل الكيان بشكل طبيعي لأنهم جزء من هذا النسيج الجغرافي أما أن تأتي في ليله وضحها بعشرات الالاف من مشردين اوروبا وتدعي أنهم يستعيدون أرض فهناك خلل حقيقي في عقلك !
لك أن تتخيل أن بمقدور أي يهودي أي كان فالعالم الذي لم يرى في حياته هذه البقعه الجغرافيه أن يأتي ويستلم جنسيته وجميع حقوقه من اليوم الأول في الكيان بينما هناك شاب فلسطيني يفصل نهر بينه وبين أرض اجداده
التي لا يزال يحتفظ بمفاتحيها وصكوكها لا يستطيع حتى رؤيتها !
اليهود عاشوا في الوطن العربي كأقليات لانهم كانو على مر العصور أقليه وتمت معاملتهم بشكل جيد نسبيا , نعم هناك ظلم وعدم مسااواه ولكنها ليست خصاصه لليهود حتى الأقليات المسلمه المختلفه مذهبيا عانت ما عانوه !
أرى أن هذا أسلوب رخيص في الإيتاء بفيديوهات تقول أنظروا كيف يعاملونا المسلمين والعرب انظروووا !
فالأصل نحن لا نبرأ التربيه الدينيه الجاهله في كل الأديان ولكن يجب أن تسأل نفسك ما الذي زاد في حده هذا الكره ؟ أوليس الكيان نفسه من زرع جسما غريبا في منطقه ليست بمنطقته !
عقود من الزمن والذاكره العربيه ترأ الفلسطينون يبادون وتتوقع مثلا أنه تكون مشاعرهم تجاه اليهود مشاعر محبه ؟!
أغلب الدول العربيه التي كانت تحت الحكم العثماني أو حتى تحت حكم الإحتلال الفرنسي والبريطاني وغيره كانت منهكه بعد الإحتلال ودول ضعيفه لا حول لها ولا قوه فهل من المنطقي أن
أقول هذه مشكلتك من قال لك أن لا تأسس دوله؟ الفلسطينيون أنفسهم يلامون أنهم استقبلوا مشردين أوروبا بحسن نيه ولم ينتبهوا لما كان يحاك لهم
(وهذا أيضا ينافي خرافه أن سكان هذه الأرض كانو يكرهون اليهود) وهي في الأساس كانت مؤامره وقف خلفها أغنى أغنياء أوروبا الذين ملكوا المال والسطله ومن خلفهم حكومات بريطاينا والغرب

هناك العشراات من الكتب والوثائقيات والشهادات من قبل وزراء سابقين وضالعين في الحكومات الصهيونيه السابقه نفسها لكيف نشأ هذا الكيان وجرائمه يمكن البحث فيها

ختاما أترك هذه الفيديوهات لمن كان له قلب أو ضمير


View: https://www.youtube.com/watch?v=Mrum6eqBlCU






View: https://www.youtube.com/watch?v=f0oy-NicIgE


الذين يستهزؤون بنظرية الماتريكس ، هم الذين يؤيدون إسرائيل ...

الذين يهتمون بالدنيا وزينتها والنظام الموضوعي والبقاء الموضوعي بشكل عام يا أيها الأخ الكريم.

من يبحث عن الحقيقة ويقضي ساعات طوال للخلاص ، لا يمكن أن يؤيد نظاماً دولياً من الأصل ، فضل عن ان يؤيد إسرائيل.
أسرأيل قامة بأتفاق سايس بيكو مثلها مثل أغلب دول المنطقه التي كانت تحت أحتلال عثماني وبعدها بريطاني ....
يعني اليهودي حرام وللمسلمين حلال الحصول على أستقلال؟
القضيه الفلسطنيه شماعه أستعملها حكامكم يا عرب لصرف النظر عن المشاكل الداخليه والفقر والجوع ولا زال بعضهم يستعمل نفس النهج ...
صحيح الوضع ليس سهل في الضفه خاصتا بوجود مستوطنين من اليمين يضايقون الفلسطنين بشكل مرفوض ولاكن لا تنسوا أنه منذ قيام أسرأيل ونحن العرب نحاربها مرارا وتكرارا وخساره تلو الخساره ولم نتعلم الدرس ... أسرأيل أتت بدعم من الغرب السفن المتواجده في المتوسط هي أكبر دليل للدعم الغربي ...
أسرأيل دخلت مرارا وتكرارا معاهدات سلام ومشاريع سلميه بأشراف ألأمم المتحدة أصلا كل ما حققوه ألفلسطنيون كان بأتفقات سلام وليس بنجاحات عسكريه ولاكن للأسف العقليه المتطرفه التي نضجة بألأراضي الفلسطنيه هي سبب تأخير أستقلال فلسطين ..لا أقول ان أسرأيل ملاك ولاكن ليست بالشر الذي تصورونه ودخول 200 ألف عامل فلسطيني بشكل يومي للعمل بأسرأيل هم أكبر أثبات لذالك ....
من يعرف أهل الضفه الغربيه يعلم أن أهل الضفه الغربيه يفضلون جنسيه أسرأيليه على الفلسطنيه ...
أصلا وضع الفلسطنين المادي أفضل من جميع سكان الدول العربيه عدى بعض دول ألخليج .....
ولاكن سبحان الله قوة غسيل الدماغ والكره لليهود تنسف الحقأق والعقلانيه ..ويتسلط الخطاب العاطفي والشعبوي على العقول ...
بكل الاحوال العالم العربي أستفاق وأصبح أكثر عقلانيه ونضوج بشكل عام ....لم تعد شعارات القدس لنا ويا أقصى نحن أتون وألخ تجد جمهور بشكل عام كما في الماضي حتى عرب ال48 أصبحوا يعترفون بالواقع ....حبينا أم أبينا أسرأيل موجوده بأرض الواقع وسقوطها هو ضرب من الخيال ولا بد من التعامل معها من داخل القوانين الدولية وأتفاقات أمميه وعربيه ...وليس بلغة الهنود الحمر وخطف السبايا يا أخواني أبو لهب وأبى جهل....
حماس وجودها كقوى غير منضمه داخل فلسطين يسيء للقضيه ولا يساعده ..
السلطه الفلسطنيه هي الجه المعترف بها دواليا كممثل القضيه عالميا .....
كفاكم مضلوميه ولعب دور الضحيه كفاكم تقوقع وأسترخاص دماء أطفالنا وأهلنا ... نرى بأسرأيل بمقتل كل جندي أو أثنين يخرج رأيس الحكومه يقول خسرنا الكثير ولاكن أبو عبيده يخرج من المجاري ويقل أنتصرنا بخسارتنا 14000 قتيل و35000مصاب ومعاق 7000 مفقود تحت الأنقاض غزه مسحت من وجه ألأرض أكثر من نصف سكانها مهجرين دون بيوت ولا يعلمون متى سيرجعون ...وبالمقابل لم نرى حتى صوره واحده لدبابه مدمره مع أنه هناك كلام داخل أسرأيل عن 4-6 دبابات مدمره كليا كأقصى حد وأقل من 70 قتيل بأحدى أصعب المعارك سجلها التاريخ ...لم أرى بيت مدمر بأسرأيل مع هذا ترى حتى ألأعلام بحداد عكس العقليه العربيه التي تزف الشهيد ويكذبون على نفسهم بالفرحه ): ...
أرحمو عقولكم لو فعليا منكم من يهتم لأرواح البشر وليس لقداسة الأرض والحجر....
لا كلام لي معك بعد الآن ، واضح ما تريد للعيان وللقلوب.
 
الذين يستهزؤون بنظرية الماتريكس ، هم الذين يؤيدون إسرائيل ...

الذين يهتمون بالدنيا وزينتها والنظام الموضوعي والبقاء الموضوعي بشكل عام يا أيها الأخ الكريم.

من يبحث عن الحقيقة ويقضي ساعات طوال للخلاص ، لا يمكن أن يؤيد نظاماً دولياً من الأصل ، فضل عن ان يؤيد إسرائيل.

لا كلام لي معك بعد الآن ، واضح ما تريد للعيان وللقلوب.
أخي الفاضل لا طريق غير السلام هذه 1
2 : لماذا نتهم أسرأيل والمؤمرات ؟؟
لماذا هناك بيأه خصبه للأرهاب والتطرف الديني والتكفير داخل دولنا ومجتمعنا ؟؟
دأما نتهم غيرنا بمؤامره عالميه كونيه علينا ونبرء قيداتنا ونبرء أنفسنا من فشلنا ...
الحوثي يطلق صواريخ على أسرأيل تضامنا مع أهل غزه وبكل ١٥ دقيقه يموت طفل يمني أو جوع أو قتل ....شريحه كبيره من اليمينين يأكلون من القمامه أستاذي الفاضل كفانا نفاق وكذب على أنفسنا ....
مجتمعنا يحتاج أصلاح فكري بشكل طارء
أسف إذا كلامي جرحك ولاكن أولا لا بد من الكلام بحقأق وليس بعاطفيه هدفي ليس تشويه وتكفير أو تخوين ..
هدفي أبراز ما أراه كحقيقه من وجهة نظري حقك أن ترد بطرح وجهة نظرك ... ليس هناك دول متنوره كدول ولاكن هناك توجه معين لبعض الدول وهناك توجه أخر لبعض أخر .د
أنت تتهم أسرأيل بدمار دول بعيده كل ألبعد عن أسرأيل ونبرء فعليا من قام بتدميرها أليس هذا نفاق؟
 
الذي يميز أعضاء موقع سايكوجين عن البقية ، هو عُمق نظرتهم الثاقبة ، والامتناع عن التصديق السطحي لما (يبدو) أن الوقائع والأحداث كما هي عليه.

لنقرأ معاً ما كتبه أحد رجال الدين اليهود عن الوصف الدقيق لتاريخ القضية الفلسطينية الإسرائيلية والذي وجدته أدق ما كُتب عنها حتى الآن:


ما قبل إسرائيل - عزل فلسطين عن نفوذ فرنسا :


لفهم معاناة 'الفلسطينيين' لابد أن يتم الوصول أولاً إلى جذور هذه القضية. أولاً وقبل كل شيء ، لم يكن العرب المعروفون اليوم باسم 'الفلسطينيين' معروفين بهذه التسمية قبل تقسيم إسرائيل في عام 1948. وقبل ذلك ، كان أولئك السكان مجموعات أحياناً من العرب وأحياناً من البدو يقيمون في نطاق الانتداب البريطاني. وكانت أرض إسرائيل إلى حد كبير أرض قاحلة قبل عودة اليهود في القرنين التاسع عشر والعشرين عبر عدد من الحركات المختلفة التي تركز على بناء وطن لليهود.

تمتعت العديد من المدن مثل حيفا والقدس بتاريخ ثري ومعقد بشكل مثير للدهشة. بينما كانت تل أبيب مستنقعًا إلى حد كبير.

القدس: سعت القوى العالمية المختلفة على رؤى الفتح المقدس على مر القرون. كان لكل من فرنسا وإنجلترا وألمانيا وروسيا مطالبات للحكم في القدس تستند إلى تاريخ طويل من الارتباط بهذه المدينة. ولكن وفي الواقع ، عدد مختار من العشائر أو العائلات هم الذين تزعموا حكم القدس وكانت الأنشطة الاقتصادية والدينية المسموح بها تحت سيطرتهم وإشرافهم لمئات السنين قبل موجات الهجرة اليهودية.

قبل نهاية الحرب العالمية الثانية ، كان الانتداب البريطاني بؤرة للصراع بين اليهود والسلطات البريطانية ، البريطانيين، الذين بدا أنهم يفضلون العائلات العربية المألوفة والمحترمة بسبب القوة والوعود بالثروة النفطية، التي أصبحت بالفعل تعتبر فرصة عظيمة في المنطقة.

كان يُطلق على الجالية اليهودية في ذلك الوقت اسم 'الفلسطينيين' لأن الجالية العربية أشارت ضمنيًا إلى الأشخاص الذين عاشوا في جميع أنحاء هذه المنطقة من شبه الجزيرة العربية إلى سوريا. والحلم الذي تبلور في هذه الفترة كان فكرة القومية العربية. حلم تم بيعه للعرب من الغرب واحتُفظ به إلى حد كبير بسبب T.E. لورانس وجهوده خلال الحرب العالمية الأولى.

رأت بريطانيا العظمى أن مصر هي أهم مركز نفوذ لها ، إلا أنه وفي نهاية الحرب العالمية الأولى ، هندس البريطانيون سقوط السلالة الهاشمية التي دعمت تي. لورنس والذي سعى إلى سوريا على وجه التحديد كمفتاح حاكم للدولة العربية الكبرى. وبدلاً من مصر، ساعدت بريطانيا العظمى المحافظين الوهابيين المتطرفين ، للسيطرة على مدينتي مكة والمدينة المقدستين ، وبالتالي بدء ظهور الأصولية الإسلامية التي أصبحت بارزة اليوم.

بدأت الثورة العربية التي ساعدت البريطانيين في الحرب العالمية الأولى. أصبح اثنان من أبنائه ملوك : في العراق الأمير فيصل ،وملك شرق الأردن الأمير عبد الله.

اغتيل فيصل في انقلاب جاء بصدام حسين إلى السلطة. تخلى البريطانيون عن الملك حسين عندما هاجمهم السعوديون وفروا إلى المنفى.

تم إبعاد طموحات الملك فيصل من سوريا وأجبر على قبول العراق فقط. كانت ظاهرة ملكية الأمير عبد الله نتيجة ما اقترحه لورانس على ونستون تشرشل من تعيين عبد الله باعتباره وسيلة لإحباط الطموحات الفرنسية للاستحواذ على جميع الأراضي المقدسة ، وبالتالي توازن الانتداب البريطاني مع الفرنسي.


وعد بلفور :
دعم «تأسيس وطن قوميّ للشعب اليهوديّ في فلسطين»، وتبعهما «بندان وقائيَّان» مع احترام «الحقوق المدنيّة والدينيّة للمجتمعات غير اليهوديّة الموجودة في فلسطين»، و«الحقوق والوضع السياسيّ الذي يتمتع به اليهود في أي بلد آخر».

لقد كان إعلان بلفور بمثابة حيلة سياسية لجذب الدعم اليهودي للجهود الحربية البريطانية من خلال توظيف يهود أمريكا وألمانيا بأهداف مختلفة. وعد بلفور استخدم لجر أمريكا إلى الحرب من ناحية ، ولإيجاد مقاومة للمجهود الحربي الألماني من الناحية الأخرى.

ومع ذلك ، كان هذا عرضًا غير صادق ، وتم وضعه على الرف على الفور تقريبًا مع صعود الشارع العربي في حالة من الغضب والتحدي للفكرة. ورغم هذا التلاعب ، شكلت هذه الفكرة نفسها أساس فكر القيادة العليا الألمانية التي خلقت أوهاماً لإلقاء اللوم على المجتمع اليهودي الألماني في خسارة الحرب العالمية الأولى لأنهم سعوا إلى وعد بلفور ضد ألمانيا ، وهي أسطورة طعن اليهود لألمانيا في الظهر.


خلق الصراع : بريطانيا وألمانيا تستخدمان اليهود والعرب لصناعة دولتين وتقاسم النفوذ :

كان إدخال الأصولية الإسلامية المتطرفة ودعمها وإثارة الصراع الديني لخدمة أهداف سياسية استراتيجية أمراً بالغ المركزية لكل من العملاء البريطانيين والألمان في الشرق الأوسط على حد سواء. وكان ذلك خلال الحرب العالمية الأولى وفي الفترة التي سبقت الحرب العالمية الثانية.

وقد فضلت السلطات البريطانية السعوديين لهذا السبب ( من أجل خلق حرب افتراضية بين اليهود والمسلمين العرب قائمة على مباني دينية تخدم سياسة فرض الانتداب وتبررها ). بينما هندس عملاء الألمان قضية مشتركة مع مفتي القدس الأكبر الحاج أمين الحسيني ، حسب وجهة نظرك ستحدد ، هل كان مفتي القدس الحسيني عبقرياً خارق الذكاء أو هو الشيطان نفسه.

ويكيبيديا لديها تغطية ضئيلة لمآثره وكيف وحد العرب الفلسطينيين في شعب مثابل اليهود بينما لم يكن هذا التشكيل موجوداً قبله. بدلاً من ذلك ، كانت هناك بعض العائلات العربية الكبرى التي تسيطر على القدس والتي انتشر نفوذها في جميع أنحاء المنطقة.

عندما بدأ وعد بلفور، تم اختيار الحسيني من قبل صموئيل كمتزعم الأسرة التي تولت منصب رئاسة البلدية حينها من خلال تقويض نتائج الانتخابات الشعبية التي أجريت لتحديد هذا المنصب.

سعى هربرت إلى تقسيم السلطة في أرض فلسطين بين هذه العائلات من أجل إضعافها كلها ، واختار الحاج أمين الحسيني لأنه كما قال: 'كان يفضل عدوًا يمكنه الوثوق به على صديق لا يستطيع أن يثق به'. كل هذا مدهش للغاية حيث أن هربرت قد أصدر للتو عفواً عن الحسيني من عقوبة بالسجن لمدة 10 سنوات لقيادته أعمال شغب ضد وعد بلفور ، كتمهيد لترقيته إلى "مفتي الديار".


قتل مجال الصُلح .. بريطانيا توظف الحسيني لتعزيز الحرب بين المسلمين واليهود دينياً :

هذا ما تلخصه ويكيبيديا العقدين التاليين من حياة الحسيني :

'ابتداءً من عام 1921 ، تم تعيين الحسيني مفتيًا عامًا للقدس ، ثم أصبح مستخدمًا منصبه للترويج للإسلام الأصولي ، بالتوازي مع حشد القومية العربية غير الطائفية ضد الصهيونية'.
في عام 1920 ، كانت عشيرة الحسيني "ثانوية" في فلسطين، بحلول عام 1936 على الرغم من البرنامج المنظم للقتل والانتقام الذي دبره المفتي الأكبر في ضديدة عائلة النشاشيبي ، وبعد أن تم إسكات جميع أصوات المعتدلين فعليًا.

سبق هذا أحداث الثورة العربية الكبرى بين عامي 1936-1939 التي غالبًا ما كان تجاوز فيها الإرهاب في المجتمع العربي مثيله لدى الجالية اليهودية على الرغم من تورط الجانبين بسفك الدماء ، حيث تم إسكات أي صوت عقل أو معارضة للصراع على نحو دائم. لم تنته هذه الثورة إلا باندلاع الحرب العالمية الثانية حين توقف البريطانيون عن العبث وقرروا اعتقال الحسيني، لكنه فر إلى المنفى وانتهى في النهاية كضيف عند أدولف هتلر.[بعد أن كان عميلاً للبريطانيين ].

كان المجتمع العربي الفلسطيني منقسماً تماماً في الكيفية التي يريد بها الناس أن يتجاوبوا مع قضايا صنع السلام أثناء تلاعب الانتداب البريطاني. لكن قوى التطرف قد انتصرت بطريقة أرعبت جيرانها ، وخسرت إسرائيل بالكامل في نهاية المطاف ضمن معركة لم يكن هناك سبيل لخسارتها. أثار هذا مشاعر متناقضة للغاية من التكبر والتقشف في أجزاء من المجتمع العربي الأكبر والتي تظهر شكلاً من أشكال الاستقامة الذاتية المبالغ فيها.

في النهاية ، أصبحت الشعوب العربية التي هربت من مناطق الحرب عام 1948 محاصرة في نظام [ديكتاتوري ] يعتقد الكثيرون أنه جعلهم ضحايا في حروب ساخرة حصلت بهدف عكس مسار تنشئة إسرائيل.


صناعة فكرة "الهوية الفلسطينية" لجعل الفلسطينيين أدوات في يد أنظمة العرب في تعزيز دعائم وجودها ومنع دمجهم بباقي الشعوب :

يُنسب إلى الحسيني كونه أحد مؤسسي جماعة الإخوان المسلمين الثلاثة. ولقد صاغ مفهوم الهوية الوطنية العربية الفلسطينية ، ولسوء الحظ أصبح هذا مرادفًا لاستخدام الفلسطينيين والعرب لقتل من يعارض الإخوان كإجراء أولي روتيني لا كحل أخير.

لكن للأسف لم يكن لديهم تلفزيون في عام 1925. إن هذه حرب شاملة ، والغريب أن الجمع بين القومية والحماسة الدينية ليس فكرة جديدة ، لكنها كانت ناجحة. لكن الأنظمة العربية بينما تدعم القضية العربية الفلسطينية مالياً ، لا تريد هؤلاء الناس في مجتمعاتهم. [ الدعم الحكومي حينها كان يعتبرهم مجرد آليات لتحقيق مآرب ممالك العرب وأنظمتهم ].

من واشنطن بوست[1] اللاجؤون الفلسطينيون لدى الأنظمة العربية يعانون من الوضع السيء أيضًا - اقتباسات مختارة أدناه ...
[ هكذا تعاملت الأنظمة العربية العميلة للغرب في قديم الزمن مع الفلسطينيين كما تتعامل اليوم … مجرد أدوات لا قيمة لها وزرعوا الأحقاد في العرب أنفسهم بين الشعوب ]:
يعيش ما لا يقل عن 300 ألف لاجئ فلسطيني في لبنان فيما تسميه هيومن رايتس ووتش 'الظروف الاجتماعية والاقتصادية المروعة'. إنهم ممنوعون من العمل في مجموعة متنوعة من المهن ، وقد قاومت الحكومة اللبنانية إلى حد كبير منحهم حقوق ملكية أوسع.

عندما ذهبت إلى غزة في عام 2010 ، اعتقدت أنني رأيت أسوأ ما يمكن رؤيته في المأزق المروع للفلسطينيين الذين يعيشون في ظروف لا يتوقع أن يتحملها أي إنسان. لكن ما رأيته في المخيمات في لبنان أسوأ بكثير وأكثر ميؤوسًا منه. الظروف لا توصف ، ولكن هذه هي حياتهم لأكثر من 400000 من إخوتنا البشر: اليوم وغدًا ومستقبل لا يمكن حتى توقعه. على الأقل في غزة ، رغم أن الوضع مخيف ، فالناس أحرار داخل حدود سجنهم المحاصر. في مخيمات لبنان ليسوا أحراراً.

يوسف رمضان ، تاجر من غزة يبلغ من العمر 36 عامًا يسافر إلى الصين عبر مصر ، 'حان الوقت لإنهاء هذا وإلى الأبد. لا معنى للسفر في جميع أنحاء العالم ، ثم مصر ، وهي دولة عربية ، تعاملك كحيوان'. ، للجزيرة.

هذا الإساءة كان لها عدد من الأغراض. ولكن في النهاية يتعلق الأمر بتبريراتهم عدم الرغبة في إضافة هذا "المجتمع المختل" إلى مجتمعاتهم خوفًا من اندلاع الفوضى في مجتمعاتهم...

نحن نعلم الآن من الربيع العربي أن هذه الحيلة الهزلية قد انهارت على نفسها ، لأن جماعة الإخوان المسلمين عابرة للحدود ومع مرور الوقت كانوا يبنون حركات محلية في مختلف البلدان العربية المحيطة بإسرائيل ، الأمر الذي أفاد اللاجئين الفلسطينيين بطريقة غريبة. نظرًا لأنهم أصبحوا تهديدات للسلطة أقل وأضأل بروزًا من العناصر المحلية التي أنشأها الأخوان للتحريض والتخريب ، فإن أسباب السلطات فصلهم عن المجتمع الأوسع تضائلت ( ومع ذلك استمرت السلطات بمعاملتهم كلاجئين ).

كذبة الأنظمة العربية تقول : "هؤلاء اللاجئون يكرهون مضيفيهم" بشكل معقول ، لكنهم يرون كل الدول العربية تعمل ضدهم. هذا هو الفيل 'الكلاسيكي' في الغرفة حيث الحقيقة غير صحيحة سياسياً لدرجة أنه تم اختراع كذبة عظيمة لتغطيتها.

حول منظمات حقوق اللاجئين واستغلالها وقضيتهم من قبل الأنظمة الوريثة للانتداب[2]:
منذ البداية ، تم التعامل مع الفلسطينيين بشكل مختلف عن جميع اللاجئين الآخرين. في حين أن جميع المنظمات الأخرى خضعت لإدارة سلسلة من المنظمات العالمية التي أصبحت في النهاية مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين (UNHCR) ، تلقى الفلسطينيون منظمة الإغاثة الخاصة بهم: وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). كانت (ولا تزال) مجموعة المعايير الكاملة للتأهل كلاجئ فلسطيني مختلفة بشكل كبير عن المعايير المطبقة على جميع الآخرين. بينما عملت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين على توفير حلول دائمة للاجئين الخاضعين لإدارتها ، أبقى القادة العرب عن قصد الفلسطينيين في مأزق بلا دولة من خلال رفض قبول أي حل لا ينطوي على التدمير الكامل لدولة إسرائيل.

لا تزال إساءة معاملة اللاجئين الفلسطينيين من قبل إخوانهم العرب لأغراض سياسية مستمرة حتى يومنا هذا. حُرم اللاجئون الفلسطينيون من أبسط حقوق الإنسان في كل دولة عربية تقريبًا سعى إليها اللاجئون الفلسطينيون.

وبدلاً من أن يتناقص العدد الإجمالي للاجئين الفلسطينيين ، فقد تضاعف ست مرات ، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى حقيقة أن الفلسطينيين هم من بين الدول الوحيدة في العالم التي يعتبر أحفادها أيضًا لاجئين. [ لا يحق له أخذ جنسية الدولة المقيم فيها ! هذا سبب افتراق العقل الفلسطيني عن العربي وتحوله إلى موقع الدفاع عن الوجود ضد العرب أنفسهم والإحساس المستمر باللاإنتماء والطفيلية ، مما أدى لسلوكيات دفاعية وهجومية ضمن المجتمع نفسه] في الواقع ، لم يفقد أي فلسطيني اعتباره كلاجئ.

الكذبة هي أن هؤلاء الأشخاص محتجزون بسبب تداعيات من الحرب مع إسرائيل ، والحقيقة هي أن الأنظمة العربية المحيطة لن تقبل بهؤلاء الأشخاص كمواطنين لأجل استغلال قضيتهم [ وهذا ما جعل الفلسطيني يذوب كإنسان ويتحول وجوده بأسره إلى محض الهوية والقومية المزعومة ] ، وقد استوعبت الأمم المتحدة ذلك من خلال تغيير القواعد الخاصة باللاجئين الفلسطينيين على وجه التحديد.

بعض البيانات والحقائق من موقع The Tower [3] :
بحلول وقت حرب الانفصال الإسرائيلية في عام 1948 ، كانت AFSC في أوج شهرتها الدولية. في ديسمبر 1948 ، انضمت المجموعة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر ورابطة جمعيات الصليب الأحمر من أجل تقديم الإغاثة للاجئين الفلسطينيين. كانت منطقة عمليات AFSC هي في قطاع غزة ، وخلال 18 شهرًا تقريبًا في الميدان ، قامت بعمل مثالي. قدمت المنظمة الطعام ، وأنشأت المدارس والعيادات ، وواجهت الجيش المصري. على عكس أي منظمة إغاثية أخرى في ذلك الوقت أو منذ ذلك الحين ، أجرى مركز الخدمات المالية العربية (AFSC) إحصاءً دقيقًا وقلل من قوائمه للاجئين الفلسطينيين. كما أنها اجتثت جذور الاحتيال والفساد ، وأبقت التكاليف تحت السيطرة. وعلى الرغم من موقفهم السلمي ، فقد تعلم المجلس أن يكون ما وصفته بـ 'الموقف الحدي' مع المصريين واللاجئين والمجتمع الدولي بشكل عام.

لكن بحلول نهاية عام 1949 ، كان من الواضح لقيادة لجنة الخدمات المالية في المنطقة أن اللاجئين [ بعد غسيل عقلهم الممنهج ] لن يقبلوا أي حل لمشكلتهم سوى العودة إلى ديارهم السابقة فيما يعرف الآن بإسرائيل.

باستثناء ذلك ، طالبوا بالبقاء في الإغاثة الدولية الدائمة. حتى التعليم المهني كان يعتبر مشبوها. في أذهان اللاجئين ، يمكن أن تؤدي مهارات العمل المحسنة إلى إعادة توطينهم في مكان آخر.

في الوقت نفسه ، كان واضحاً للجنة الخدمات المالية الإسلامية ( المسؤولة عن توطين اللاجئين ) أنه حتى لو قبل اللاجئون إعادة التوطين ، فلن تقبلهم أي دولة عربية. الحل الوحيد الممكن هو أن يكون سياسياً وليس اقتصادياً. ومثل هذا الحل لا يبدو محتملاً في المستقبل القريب. يُحسب لـ AFSC موقفه أنه لا يمكن أن يؤيد المشاركة في برنامج إغاثة مفتوح العضوية ، والذي كان يعتقد أنه سيكثف 'الانحلال الأخلاقي' للاجئين وتدهور مهاراتهم وعدم اعتمادهم على أنفسهم واحترامهم لذاتهم.

ونتيجة لذلك ، انسحبت اللجنة من غزة في أوائل عام 1950 ، وسلمت مسؤولياتها إلى منظمة الأمم المتحدة ، الأونروا.

لأكثر من 60 عامًا منذ ذلك الحين ، ذهبت تحذيرات AFSC حول الآثار الضارة لبرامج الإغاثة المفتوحة أدراج الرياح ، سواء من قبل الأونروا أو من قبل أي من رعاتها الدوليين ، بما في ذلك الولايات المتحدة. اليوم ، ينظر الفلسطينيون إلى الإغاثة والعودة النهائية ('حق العودة') على أنها حقوق مطلقة [ أي أن كيانهم الحقيقي لم يعد متحرراً نحو الإنسانية والعالمية وإنما تم تقييده باعتبارات قانونية وسياسات معقدة يفقد فيها المرء إحساسه بقيمته ووجوده لو خالفها - رغم أنها تصب في مصلحة الماسونية العالمية وعملائها العرب والإسرائيليين ]. وتبقى الدول العربية ، باستثناء الأردن [ الذي يستغل الأمر بطريقة أخرى ] ، ثابتة في رفضها القيام بأي شيء باستثناء تخزين الفلسطينيين في مخيمات دائمة للاجئين.


هذا المقال المترجم الذي عرضته الآن يشرح كيف تكونت بنيوية الصراع العربي الإسرائيلي في فلسطين ، والنتائج التي ستستخلصها كالتالي :

1. أساس الصراع بين العرب والإسرائيليين هو رفض العرب لوجود اليهوديين في الأراضي التي أخذوها من الانتداب أو أيام حكمه.

2. هذه الأراضي أخذها اليهود عبر طرق سلمية نسبياً حتى سنة 1940 ، أغلب الأحيان كانوا يشترون ، أو يأخذون من الانتداب ما سيطر عليه. حسناً ، كان على العرب ان يحاربوا الانتداب ، وليس أن يحاربوا اليهود الذين اشتروا من الانتداب ، وهذا شيء لا يمكن الغفلة عنه [بالتأكيد] ... وحتى سنة 1940 لم يكن مشروعاً للعرب الهجوم على اليهود ، وكان أولى بهم الهجوم على الإنكليز.

3. من وجهة نظر العرب ، كانوا ينساقون وراء كلام الشيوخ والملوك على نحو شبه كلي ، وهؤلاء كانوا بدورهم - في أغلب الأحوال - عملاء ، وظفتهم ألمانيا وبريطانيا لزرع الحرب وفصل النفوذ بحيث رغبت بريطانيا استخدام اليهود عبر وضعهم في حرب ثم إبداء تعاطفها معهم لتكسب التحكم بدولتهم المستقبلية، لأن الفكر العربي عموماً لن يتقبل هيمنة بريطانيا ونشرها لثقافتها وطرق إدراكها ضمن مساحته ، أما اليهود الذين جاؤوا إلى فلسطين لم يكونوا أصلاً غرباء عن التفكير البريطاني ، وحقيقة ستصدم غذا علمت ان أغلبهم علمانيين ، هؤلاء الذين في إسرائيل ، نادراً ما ستجد متديناً حقيقياً ( المتدين ليس هو اليميني ).

4. وجهة نظر اليهود علمانية جداً ، وبالنسبة للحكومة الإسرائيلية فهي تقريباً ملحدة ، بدرجة تتجاوز أمريكا ، فأنت أصلاً لا تتعامل مع الموضوع وكأنه صراع ديني ، المسألة أعمق مما تبدو عليه ، الأصل هو دولة علمانية قامت برعاية إنجلترا العلمانية ، ولأسباب علمانية تتعلق من جهة اليهود باللجوء والدفاع عن الوجود المادي ، ومن جهة الحلفاء بتوفير مكان لا ينتمي إلى اوربا ليقيموا فيه ، وعلى نحو اعمق ، مكان يضمن بقاء نفوذهم ويحقق أهدافاً استراتيجية بعيدة.

5. بعد سنة 1940 حدثت حرب ما يسمى (التطهير العرقي لفلسطين من اليهود) وهي حرب قام بها بعض المجموعات العربية المسلحة المدعومة من أنظمة عربية ، تذرعت ان اليهود أصبحوا يشكلون قوة كبيرة ويستولون على أراض لا يجب لهم البقاء فيها.

6. منذ 1940 إلى 1948 كان العرب هم الذين يهجمون على اراضي اليهود ويقتلون الناس فيها فيقوم اليهود بالرد عليهم ، بالطبع ، حدث كهذا من شأنه أن يجيش مشاعر العنف العنصري عند اليهود ويجعلهم يتحزبون ليهوديتهم لا للحق.

7. في سنة 1948 قرر اليهود تسليح أنفسهم باسلحة ثقيلة وتجنيد عشرات الآلاف ورسم حدود للأراضي التي كانت مشروعة لهم منذ البداية ، وللأراضي التي أخذوها بالقوة والعدوان من جيرانهم كرد فعل على هجوم العرب.

8. حدث أن جهز العرب بدورهم جيشاً للرد على قرار إسرائيل هذا ن ولكن جيش العرب لم يكن منظماً ومتماسكاً وتسليحه كان مضحكاً وعقيدتهم غير واضحة ( هم لا يعرفون لماذا يحاربون بالضبط - اقصد الجود - والفكرة العامة أنهم ذاهبون لحرب ضد "اليهود" الذين اخذوا أراضي الفلسطيين وهم صدقوا ما قيل لهم من قياداتهم دون أدنى محاولة للشك والتفكير ، ربما لأن العدو أجنبي) وهذا سبب فشلاً حتمياً في الصراع من قبل العرب ضد الإسرائيليين فيما عرف ب"النكبة".

9. الأسباب الحقيقية لإعلان اليهود استقلالهم وتسليحهم ، لم تكن أنانية ، كانت دفاعية ضد "حرب التطهير العرقي"، الظلم الذي اقترفوه هو ضم الأراضي الخاصة بالعرب التي استولوا عليها بطرق غير شرعية من جيرانهم بسبب العداوة والبغضاء.

10. تبدا حكاية جرائم حكومة إسرائيل الحقيقية والكُبرى بعد سنة 1948 ، هنا بالضبط نقع في مفترق طرق ، الآن ، الفلسطينيون كانوا يعيشون في فلسطين خلال مئات السنين مع قليل من اليهود ، عندما انتهت خلافة الإسلاميين على فلسطين وأخذتها إنجلترا ترحل إليها عدد كبير من اليهود ، ولكن بطرق سلمية وهذا بميزان الحق لا يعتبر خطيئة ، مع أنهم ليسوا أصحاب الأرض الأصليين لعدة أسباب ، منها أنهم ليسوا بني إسرائيل الحقيقيين ، ومنها أن الأرض نفسها لا تورث لقاطنيها فهذا مجرد عرف بقائي لا يحمل أي قيمة عند الله ، هذا العرف البقائي مهم في أخلاقيات التطور الدارويني ، أما عند الله فالأرض له وحده ويرثها من يشاء هو ، وبميزان الحق لا بميزان الانتماء.

11. الجريمة الأولى التي اقترفتها حكومة إسرائيل هي :
_ مذابح استهدفت قُرى مدنية ( مثل دير ياسين ) بدأت سنة 1948 ضد مدنيين أبرياء وتم الاستيلاء على أراضيهم ، كثير منهم نساء وأطفال وعجزة ، عدد هذه المذابح كبير ، أحياناً لم يكن هناك تمهيدات أو إنذارات من أي نوع ، حين يدخل الجيش لم يكن يترك فرصة لأحد كي ينجو حتى النساء والأطفال ، هذه الأعمال ماذا تسميها يا Ile ؟ لماذا لم تسمح إسرائيل بإخلاء تلك المناطق ؟ أصلاً طرق القتل كانت تتم بالرصاص والسكاكين ، لم يكن هناك قصف جوي في تلك الأيام.

_ عدد هذه المذابح بالعشرات ضمن فلسطين وخارج فلسطين بالعشرات أيضاً ، ضحاياها عشرات الألوف ، أغلب الذين ماتوا ماتوا بالرصاص وتم الاستيلاء على أراضيهم.

_ لم اتحدث عن الاعتقالات التعسفية لكل شخص (يشكّون) أنه يعمل ضدهم وتستمر فترة اعتقاله عشرات السنين وهؤلاء بالآلاف ، كما لم أتحدث عن عمليات "الطرد السلمية" لقاطنين لبيوت عادية فلسطينيين مدنيين ، ليس لهم ظهر ، يتم استضعافهم لعدم انتمائهم لتشكيل مسلح ، وهدم بيوتهم أمام أعينهم وهذه البيوت حوت عشرات آلاف العائلات.

_ بعدها ، هناك الحرب الكبرى ، مثل الانتفاضات الفلسطينية ، تقوم حومة إسرائيل بقصف المناطق بالسلاح الجوي والصاروخي ، تمهيداً لاقتحامها بالدبابات ، الحقيقة ان فكرة ( المبادرة في الهجوم ) تعلمها الفلسطينيون من إدراكهم أن المنطق والعقلانية مستحيلة في هذا الصراع ، لم يكن هناك خيار لتنظيم خطوات بالنسبة لفلسطيني ، نشأ نشأة لم يسمح له فيها بالتنفس ليوم واحد دون أن يفكر بهذا الصراع السخيف.

هذه ( الواجهة الواضحة ) لجرائم ما يسمى "دولة إسرائيل" ، الجرائم غير الواضحة هي نشر فكر الظلام ، الإلحاد ، المثلية ، الإباحية ، وتجنيد العملاء ... في كل المناطق حولهم ، وهذا أيضاً له وثائقه ووقائعه وليس مجرد تفسير استقرائي للأحداث ، ولكنني تعبت حقاً وأنا أكتب هذا الكلام وأحس بأن قلبي يتعس منه ... أرجو المعذرة للقارئ ، أنا لست جلموداً على خوض وحل التاريخ والوثائق ، وإنهم بالنسبة لي لا شيء ولكن ليتيقن البعض ويفهم بالضبط من هو العدو ن العدو ليس اليهود ، العدو هو الحلفاء ووكالتهم في حكومة إسرائيل.

العدو هو العقل النفعي ، والرغبات الدنيوية ، والمنطق المادي ، والسعي للارباح على حساب الآخر ، وعدم التواضع أمام الله والوجود ... هؤلاء هم السبب في محاربتي لحكومة إسرائيل ، أنا لا اهتم بالأعراق والشخصيات والانتماءات بل هي جميعاً عدو الله وعدوي ... أنا احب الحق ، أحب الحياة ، وفكر دولة إسرائيل ضد الحياة والحق.

إذا كنت ساقترح حلاً فالبتاكيد ، ليس هو إبادة الإسرائيليين أو إخراجهم أو عزلهم من حكمهم على نحو نهئي ، بل تغيير ديموغرافية حكمهم وهندسته ، ولا أعتقد أن فكرة الاندماج ممكنة بينهم وبين الفلسطيين ولكن من الممكن التمهيد لها بعد أن يتوقفوا عن حربهم ضد الفلسطينيين ويعترفوا بخطئهم أمام العالم ، ويعترفوا بالأراضي التي استولوا عليها ويجدوا تصفيات مناسبة مع أهلها . وكذلك عندما يمتلك الفلسطينيون أو بالأحرى ( العرب في بلاد القدس 9 قوة واستقلالاً ويتوقفوا عن طلب المساعدة ... ويخاطروا لصنع ما يريدون حقاً "دولة مستقلة هي التي توقع اتفاقات" الدول التابعة ليس لها رأي أصلاً حتى توقع معاهدات.

اليهود موجودين عبر التاريخ في فلسطين ، ولكن تم تعزيز وجودهم في القرنين التاسع عشر والعشرين قبل إعلان الدولة القويمة لليهود ، من خلال وسائل سليمة من طرف اليهود ، فكانوا يشترون الأراضي أو يأخذونها مباشرة من الإنجليز ، وكانت لهم أراض محددة.انتهى.
 
  • أحببت
التفاعلات: Moe99
الصراحه لم أتطرء لقرأت مقالك لانك ترهق الحجر بكل نقاش معك ولاكن أرى تطرح حلول سلميه بشكل أو بأخر ما راح ناقشك طول ما تطرح حل سلمي اناقشك على الحل .... ولاكن لي شعور أنه ألحل لا يتعلق لا بليهود ولا بلفسطنيون هناك قوى أكبر من الطرفين تحرك المشهد وبدأت أقتنع أن قصة شمشون الجبار ليست خرافه من التوراة بل هي تنبء مستقبلي لمستقبل الشرق ألأوسط قصير الوقت ):
 
الحل ... هو تغيير جذري للعقلانية التي تتحكم بالشرق الأوسط حالياً ، ولو رغبنا بتحديد خطوات واقعية له ، أي مصداق مادي محلي محدد ، يمكن شرحه بأنه مجموعة خطوات هيكلية تغير عقل الدولة الإسرائيلية ، وعقل الدولة الفلسطينية والتفاعل ما بينهما وهي على التالي:
  1. تعترف حكومة إسرائيل بأخطائها وما اقترفه المؤسسون لها بحق الفلسطينيين أمام العالم (بطريقة ما يجب أن يتدبروا أمرهم).
  2. تتعهد بمنع أي مشروع استيطاني مستقبلي خارج حدود أراضيها الحالية.
  3. ترفع الحصار دون شروط عن غزة وإلغاء جميع العقوبات عليها والسماح للحياة أن تدخلها من جديد.
  4. تعوض حكومة إسرائيل الفلسطينيين عن خسائر الحرب الأخيرة 2023 وترميم المشافي والمدارس التي دمرتها ، كمبادرة حسن نية.
  5. تعوّض الذين تم انتزاع الأراضي منهم بالقوة ، أو تتعهد بالسعي إلى تعويضهم مستقبلاً بالاتفاق معهم.
  6. وجود قوات حفظ امن مشتركة ( من عدة جهات وليس من طرف أمريكا ) تحفظ الأماكن التي تقع على الحدود بين الإسرائيلين والفلسطينين وتمنع الإسرائيليين من تعدي هذه الحدود عسكرياً.
  7. القدس ليست أرض حكومة إسرائيل العلمانية الملحدة، لا في شريعة موسى ولا في شريعة الإسلام، هذه الحكومة لا تحكم أراضي مقدسة ولا يجوز لها تدنيسها وهذا شيء غير قابل للنقاش. ستكون تحت مظلة حكم مستقل عن الجميع.
  8. فرض حظر جوي مؤقت على إسرائيل.
  9. العفو العام عن الأسرى الفلسطينيين ( هذا موقف سيحترم فيه العالم كله إسرائيل وسيقرب الشعبين فعلياً ).
  10. حل حكومة نتانياهو وعرضه للمحاكمة.
  11. تقبل قانوني لوجود دولة فلسطينية ذات سيادة (وجيش) لأن شعور الآخر المستمر بالخطر منك هو السبب الحقيقي والوحيد لهجومه المستمر عليك. ليس من حقك أن تتدخل في سيادة دولة أخرى وتضعفها ثم تلوم أهلها على تفجير شوارعك وشن حرب عصابات عليك ، الحروب النظمية يقودها جيش نظامي ، والجيش النظامي لا يتحرك بدافع الخوف ولا يهاجم جيرانه.
  12. كذلك بالنسبة للفلسطينيين ، عليهم أن يتعلموا أن يخاطروا ولا يتهاونوا في مطالبهم وقوتهم ولا يسمحوا للآخر بالتلاعب بعقولهم عن طريق الصفقات التافهة ، طالما أنهم خائفون على منازلهم التي يتم تهديمها ، وعلى أطرافهم التي يتم تقطيعها ، وعلى مستقبل أبنائهم الذي يتم أصلاً تحطيمه يوماً بعد يوم ، طالما انهم لا يخاطرون بالحد الأقصى من الشجاعة ، فلن يستطيعوا امتلاك "الجرأة" لتحطيم وهم الماتريكس التي زرعتها إسرائيل في نفوسهم ، ولكي يحطموها عليهم أن يخلصوا ولكي يخلصوا عليهم ان يواجهوا بكل ما يكونون.
أنا مع الحق ، لا مع السلم ولا مع الحرب إلا بقدر ما يخدمان الحق والقيم والحياة ... الحق وحده هو الذي سينتصر ، ولكن يجب أن أقول ، إنه وبعد كل شيء ، هذه الخطوات ، لا يجب ولا يمكن ، أن تؤخذ باليد الدنيا ، هذا منطق الحياة ... وليس قراري أنا، يجب أن يمتلك الفلسطينيون القوة الكافية للمواجهة.

أحب أن أقول : من جهة الفلسطيين الحل في القوة والقوة في الحكمة والحكمة في الإخلاص ، من جهة اليهود ، إذا لم تتحقق مضامين هذه الأوامر التي من الله .. لا يتوقعون حلاً سلمياً ، وسيتم تحطيم تماسك دولتهم بضربة قوية جداً ....


الإنسان يحكمه اللاشعور، قراراته البشرية نابعة من إدراك غير خالص ورغبات مقيدة بالكثير من الضباب والتأويل، ليست القضية أن الله يريد اسر الإنسان ، ولكن أن الإنسان يسيء فهم الحرية ، ولكي يتحرر عليه أن يطيع الله وهو في حالة اللاشعور وعندها يبدأ طور اللاشعور بالزوال تدريجياً.

كل ما في الأمر أن الله يروض أنفسنا ويزكيها إليه ، لأن الحرية المبنية على فعل ما يخطر ببالك تداعياً هي حرية اللاشعور على حسابك ، وليست حريتك أنت كوعي ( كذات ) ، هذا هو السبب أننا عندما نختلف يجب أن نحتكم إلى الله.

طرائق معرفة حكم الله تختلف من مصدر لآخر ، إذا كنت روحياً كفاية وتتحلى بالتجرد وبعض من الإخلاص فيمكنك أن تبصر الحق استناداً إلى قوة الآن ( حسب الموقف وحسب الوجود ) وهذا ما يسمى بالوعي الفائق.
 
الأغلب يؤمن بالفعل انه يعرف لما هو موجود، فقط معتقدات متوارثة واظن واضح الى ماذا اشير هههههههههههه
لكن من الذي لا يريد ان يصل للغنوص ويعرف ؟
بالطبع الجميع يريد، لذلك تجدهم يبحثون عن المعنى في حياتهم وهذا احد اسباب ظهور ديانات سخيفة ومضحكة والكثير من القصص الخاطئة عن نشأة الوجود، او صناعته عن طريق افعال فانية زائلة مثل الشهرة، المال او حب ومساعدة الأخرين

لكن الذي يريد حقا ان يصل للأعالي هو الذي يحرر نفسه من الخرافات والاعتقادات التي بلا دليل حول الأسئلة الكبرى التي لا يستطيع استيعابها بعد ويحاول الارتقاء بكل الطرق والتمرد ضد واقعه...


الشر في الأصل صناعة بشرية
امبراطوريتين تتصراعان مع بعضهما البعض وتحصل مجازر، كل شعب يرى الشعب الأخر على انه شرير، اذا اي منهم شرير اذا ؟
مثال اخر
شخص قوي يضرب ويستقوي على ضعيف بدون سبب فقط للمتعة
القوي حسب المنطق البشري السائد هو يقوم بفعل شرير
لكن القوي يرى ذلك كشيء عادي طبيعي جدا ومن حقه ايضا
الكثير رغم ان افعاله قد تصنف ضمن خانة الشر المعتادة الا انه لا يرى ابدا انه شرير، وحتى لو ظهرت هذه الافعال علانية قد يتم تصنيفها كخير وليس كشر ! الخير والشر يحدده الشخص نفسه وليس قانون ثابت متأصل
نحن على اي حال لا ندرك الوجود بشكله الحقيقي، مانحسه بحواسنا مثل الالوان والاشكال والاصوات وما الى ذلك هي مجرد نتاج ترجمة دماغنا لما تلتقطه الحواس وليس الواقع نفسه، وفكرة الشر والخير لا تستثنى من هذا ايضا فهي مجرد ترجمة الدماغ لأفعال محددة يقسمها ويرتبها

وبالنسبة لي في هدف ترجمة الدماغ لكل هذا هو البقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة فقط

الشر والخير صناعة من الدماغ البشري متوارثة عبر الثقافات تم اقناع الناس انها حقيقة وواقع كوني سواء عبر ديانات ومعتقدات من اجل التضامن وعدم ايذاء الضعفاء او الاضعف ولصنع استقرار افضل، فكرة جيدة بصراحة

قد يبدو كلامي غير اخلاقي لكني اراه واقع على اي حال
لكن لو اختفت الأفعال المحددة التي تسمى شر ف هكذا لن يكون هناك شيء اسمه بشر، الطبيعة الأرض نفسها ستتغير وتتحول الى شكل اخر تماما وقد يكون الكون نفسه كذلك،
طبعا قد يكون تفكيري هذا خاطئ مع اني لا اظن ذلك ؟

اتفق معك لكن ماهي المشكلة إذا فيما يفعله من يحكم العالم لا شئ رغم هذا انا اتعاطف مع من يعانون وأكره من سبب لهم المعاناة لكن يبدو أن لا شئ سوف يتغير بسبب طبيعة البشر وسوف أستمر في اعتبار تعاطفي خير ومن يسبب المعاناة شر ولا يهمني أن اعتبر ما يقوم به خير أو شر بالتأكيد من بسبب المعاناة لن يرى ما يفعله شر واخر شي نحن حبة رمل في الكون فكيف نؤثر عليه كفانا تكبر وغرور
 
حبة رمل في الكون فكيف نؤثر عليه كفانا تكبر وغرور
هو أمر لا يتعلق بالتكبر والغرور ، هو "إدراك للحقيقة" كما هي عليه ... الرغبة بالحقيقة تجعلك تتجاوز حبسك في ظاهر الدنيا ... وحينها تُدرك من تكون.
أنت لا تدرك من تكون ، وهذا ليس تواضعاً ، هذا جهل واكتفاء بالجهل ، وهل تعلم لماذا ؟ لأنك لا تريد أن ترى الحقيقة بسبب غرورك بدنياك ... هذا معنى قول الله عز وجل {( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور )}
أنت تعتقد أن الغرور يتعلق بالشخص ... الغرور يتعلق بالرغبة ... مقام الشخص ليس تواضعاً وليس غروراً ، الوهم هو نتيجة حتمية للغرور سواء توهمت صغرك أو كبرك.
 
إذا لم يدرك الفلسطيني أنه أكبر من مادته فلن يدرك قوته ، ولن يدرك أنه أكبر من ظاهره المادي حتى يتجرد من الرغبات المادية ...

حارب الناس باسم الله.
 
هو أمر لا يتعلق بالتكبر والغرور ، هو "إدراك للحقيقة" كما هي عليه ... الرغبة بالحقيقة تجعلك تتجاوز حبسك في ظاهر الدنيا ... وحينها تُدرك من تكون.
أنت لا تدرك من تكون ، وهذا ليس تواضعاً ، هذا جهل واكتفاء بالجهل ، وهل تعلم لماذا ؟ لأنك لا تريد أن ترى الحقيقة بسبب غرورك بدنياك ... هذا معنى قول الله عز وجل {( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور )}
أنت تعتقد أن الغرور يتعلق بالشخص ... الغرور يتعلق بالرغبة ... مقام الشخص ليس تواضعاً وليس غروراً ، الوهم هو نتيجة حتمية للغرور سواء توهمت صغرك أو كبرك.
ما تقوله مجرد معتقدات شخصية الواضح أننا مجرد ذرة غبار في الكون أن ظهر شئ اخر يمكن للجميع معرفته وليس مجرد شئ شخصي يمكننا حينها التحدث عنها ولا يوجد ما يسمى لا اريد رؤية الحقيقة
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى