هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية
اي حكماء هولاء يرفضون توحد البشر وانتهاء الحروب عن اي حكمة تتحدث كلنا موجودون في دول ولنا هوية شخصية وقومية كل مافي الامر سيكون بشكل أكبر ولا توجد أي مشكلة لو تكلمت عن أن جهة تريد فعل هذا لهدف سئ قد اتفهم ولكن تعتبر الفكرة نفسها سيئة فهذا غريب جدا انت تذكرني بمنع حرم الطباعة في بدايتها في العالم الإسلامي ومن حرم صانبور الماء في مصر ولكن مذهب واحد قال إنها حلال لذا تسمى لدينا حنافية
توحد البشر ... تحت أي سقف ؟
ومن الذي سيحكمهم بالضبط ؟ ما قوانينه وما صلاحيته على مصائرهم ... هذا هو السؤال الحكيم
يمكن أن يتوحد البشر بالموت حتى ، ليس المهم توحيدهم ، المهم ما نفع هذا التوحيد البشري للحياة الحقيقية ، ما القيم العليا التي سيجسدها ؟ ما الغاية الروحية منه ، أين سيصل وعيك عندما يحدث التوحيد ... هل ستكون حراً بذاتيتك أم عبداً لغيرك ؟

تبدأ حريتك عندما تنتهي حرية الآخرين ... أين تنتهي حرية الآخرين وكيف نعرف الحد الفاصل ؟ لقاح الكورونا طرح أسئلة كثيرة حول معنى الحرية حسب قانون استيوارت ميل ... يبدو أنها حرية الوجود المادي فقط ، حتى صلاتك وطريقة حياتك لن تكون حراً بها ، لن تكون حراً باعتزالك للناس ... لن تكون حراً بالكتب التي تقرؤها والوقت الذي تخصصه لروحك ..

باختصار ستكون الموضوعات المادية كل شيء في حياتك ... المجال المادي لزمنك حالياً هو وسيلة للتعبير عن وجودك وفهم نفسك والعالم ، في تلك الحالة سيكون المجال المادي كل شيء ، وقهراً لا اختياراً ...
 
توحد البشر ... تحت أي سقف ؟
ومن الذي سيحكمهم بالضبط ؟ ما قوانينه وما صلاحيته على مصائرهم ... هذا هو السؤال الحكيم
يمكن أن يتوحد البشر بالموت حتى ، ليس المهم توحيدهم ، المهم ما نفع هذا التوحيد البشري للحياة الحقيقية ، ما القيم العليا التي سيجسدها ؟ ما الغاية الروحية منه ، أين سيصل وعيك عندما يحدث التوحيد ... هل ستكون حراً بذاتيتك أم عبداً لغيرك ؟

تبدأ حريتك عندما تنتهي حرية الآخرين ... أين تنتهي حرية الآخرين وكيف نعرف الحد الفاصل ؟ لقاح الكورونا طرح أسئلة كثيرة حول معنى الحرية حسب قانون استيوارت ميل ... يبدو أنها حرية الوجود المادي فقط ، حتى صلاتك وطريقة حياتك لن تكون حراً بها ، لن تكون حراً باعتزالك للناس ... لن تكون حراً بالكتب التي تقرؤها والوقت الذي تخصصه لروحك ..

باختصار ستكون الموضوعات المادية كل شيء في حياتك ... المجال المادي لزمنك حالياً هو وسيلة للتعبير عن وجودك وفهم نفسك والعالم ، في تلك الحالة سيكون المجال المادي كل شيء ، وقهراً لا اختياراً ...
للاسف انت تبالغ حدثت ضجة ايام كورونا ومر ولم يحدث شئ من الغريب انك تعتبره مثال لدينا فيم جيدة عن ألف سنة مثلا لدينا حرية في كل ما قلته موضوع النظام العالمي الجديد هو عبارة عن مبالغة حينما تقرا ما ينتشر بالنت يعتقدون أن سيطرة المسيطرون كبيرة جدا وفي نفس الوقت يخططون للسيطرة الم تسال نفسك لماذا تطورنا لهذا الحد اعرف انك ستقول لي أن هناك علوم وتكنولوجيا مخفية لكن العلم الحالي والتكنولوجيا الحالية وانتشار كل هذا الكم الكبير من المعلومات والمعارف هو خطر كبير عليهم أن كانوا موجودون حقا الم يكن من الأفضل لهم أن يبقوا البشر في العصور الوسطى هذا الأمر غريب فعلا الشئ الذي تتخيله لن يتحقق ولا حاجه له أصلا إن صحت بعض نظريات المؤامرة
 
تغيب عن ناظريك الصورة الكلية ...
أنت تعتقد بكل سذاجة ( وكلمة سذاجة تعبير عن عملية فكرية تعالج فيها الموضوعات وكأنها أشباح وهي تستخدم بين الفلاسفة وعلماء النفس في الوصف المعياري )
أن وجود الأرواح في هذا العالم أمامك نعمة ، وهم لا يحسنون التصرف حيالها
العالم المادي أمامك محض سجن بليد يأسر الروح ويعدمها مشاعرها ، لا يوجد في المادات أي قيمة ستجعلك سعيداً سعادة حقيقية ، مهما كانت ممتلكاتك منها ...

أنت هنا سجين ، لا تستطيع تجاوز موقعك الزمكاني إدراكياً أو تفاعلياً ، لا تستطيع تجاوز حدود العالم ثلاثي الابعاد ، وهذا يعني ، أيضاً ، أنك لا تستطيع معرفة الحقيقة على نحو قاطع عن أي صورة أنت تراها ، لأن كل المراقبين ضمن مجال رؤيتك ، مجرد موضوعات مادية متحركة كالروبوتات.

أنت هنا تعيش في جحيم ، ليس فيه أي معنى للحياة أو احترام للقيم ، أنت تعتقد أن قانون الحيوانات ( البقاء للأقوى ) بسبب تخلفهم لا يا عزيزي ، الحيوانات أدركت الصورة الكلية التي لا يدركها البشر واختصرت الطريق ... لأن البشر لن يصلوا لقانون آخر ، لأن هذا الوجود ( المادي ) لا يسمح بمعايير مطلقة يتفق عليها الجميع ، وطالما الجميع لديه سلطة تأثير فلا يوجد عدالة ...

هذا العالم يحتوي الوحش في أحشائه الزمنية ، وأنت تتقد أن حالك ينصلح عندما تكترث لقضاياه وتتفاعل معها وتفكر كيف يمكنك تحسين حياة البشر ، أو إنجاز شيء ما ، أنا لا أريد أن أكون قاسياً جداً وأخبرك أنك لعبة مسبقاً في يد أحد المسيطرين ويراقب تحركاتك ضمن طقمه وراء الشاشات ، أنا لا أريد أن أحبط الناس كثيراً وأخبرهم بوحشية هذا العالم وكيف أننا نحيا في بطاريات منذ زمن بعيد ، وتعمل الحواسيب على جعل وعينا يدخلنا في دورات التقمص حتى يبقى الوعي يمدها بالطاقة ، وحقيقتك أسوء من دماغ في جرة ، والسبيل الوحيد لتغيير هذه الحقيقة هو أن ترحل من هذا العالم الذي اقحمتنا أنفسنا به ، لننا قمنا بشيء ما جعل القواعد يتنطبق علينا ...

هذا العالم مجرد محاكاة رقمية ، ديمومته تعني أنك تبقى معذباً ، أنت حر إذا أردت البقاء ولكن لا تقيد مصير غيرك بك ، وتلزمه بنموذجك عن العالم ، الذي يجعل الوجود المادي الذي لا تعرف هل هو حقيقة أم خيال رقمي، له التقييم الأعلى ...
 
الواقع يقول التوحيد أفضل من ألتقسيم هذا أمر لا يجهله عاقل..
طبعا هؤلاء المسيطرون أذكياء فاذا توحدنا جميعنا دون عدو فاذا زخم التقدم التكنولوجي سوف يضعف لذالك سوف ينقسم العالم الى معسكرين شرقي وغربي دون فرق بينهما يذكر فعليا..مما يبقي هاجس النجاة ومقعل ريفلكس النجاه وصرف أموال على أبحاث علمية باهضة ذات طابع عسكري وبعدها مدني تماما كما يحصل قبل كل حرب عالميه. ....
من يعتقد أن بلده أو وطنه خارج المؤامره فهو وأهم بوهم الوطنيه والممانعه ..
انظرو الى ما يحصل بيننا من دمار وقتل وتشريد
 
لكن لماذا تتخذ الأمم المتحدة الصمت في قضايا العرب حين يموت الناس والأطفال أمام أنظار العالم؟ وتهب لنجدة انسان يموت في الغرب؟ اي توحيد إذا كانت دماء العرب والعالم الثالث رخيصة في نظرهم. بأي حق يقررون مصير الإنسانية وكثير من القضايا لم تحل؟ ما مقياس الإنسانية في نظرهم؟ من يحكمون العالم ليسوا بشرا، وهل تعتقد أنهم يريدون مصلحة العالم؟ أو رؤية الوطن العربي متطور متقدم. هذا لا يصب في مصلحتهم وإنما يتعاملون معك بحسب الموارد التي لديك وليس لسواد عيونك.

عندي اختبار لهؤلاء الشياطين، فلنوحد 3 دول عربية لنرى إن كانوا أمم متحده أو زواحف متحدة. لن يوافقوا. وإن تحررت دوله سيفرضون عليها عقوبات اقتصادية.

افهم هذه المنظمة ستقرر مصيرك وغذائك ودواءك وإن كنت تستحق أو لا.
الامم المتحده تتكلم من قال لك أنها لا تفعل لكن لا أحد ينفذ كلامها الأمم المتحدة قدمت حل للقضية الفلسطينية لكن لم تنفذ إسرائيل شئ اغلب منظمات حقوق الإنسان الدولية تعارض ما تفعلها إسرائيل وهذا يدحض جزء من نظرية المؤامرة أن كل المنظمات متحكم به ولكن الغريب أنها تعارض ما تفعله القوى العظمى
 
نحن البشريون وأنصاف البشريين أرواح تحيا في عالم مبني على انفصال الذات عن الموضوع ، هذا العالم هو نفسه لا يسمح لك بالوصول إلى الحقيقة ، لأنك لا ترى ذات الموضوع وترى صورته فقط ، ولا ترى كل الصور على عكس الجن ، بل ترى صوراً محددة ضمن زمن معين ومكان معين في كل لحظة ، أي أنك كبشري موجود في أشد منطقة تقييداً ضمن فضاء العالم الحقيقي.

هذا يعني أن الجهل حالة طبيعية للإنسان ولا يمكنه تجاوز الجهل حتى يخرج من ناسوته ، لأن الناسوت محدد جداً والحقيقة مطلقة وشمس ساطعة ، وكذلك النقص القدراتي للإنسان ليس خياراً حتى يخرج من الناسوت.

حالة الجهل والنقص هذه نتيجة طبيعية لاحتواء الروح في هذا المستوى من العالم ، وهو المستوى المادي ، والإنسان كروح محتواة في جسد مادي يقيدها ، يرى العالم وكأنه قناع ضخم جداً ويحتوي عدداً لا نهاية له من الأقنعة الجزئية ، وأي تفاعل بينه وبين اي قناع آخر سيدخله في مصفوفته وفي لعبة معينة لها قواعد معينة.

لذلك كل علاقة لها رقعة شطرنج ، ولها ملكين ووزيرين وفيلين وفارسين وقلعتين وبيادق

والسبب في اختلاف رؤية الناس ، هو أن الإنسان لا يرضى بحالة الجهل والنقص التي تا ، هو يقاومها ليتخلص

العالم البشري الموحد والذي سيخضع فيه كل البشر لنفس القانون العام ، سيطبق على الكائن البشري ، والكائن البشري هو وعي له جسد ضمن بيئة مادية تقيّد الوعي عن النفاذ إلى ما وراء رصد الجسد للعالم ...
أي أن البشري بما هو كذلك ، سيكون دائماً جاهلاً بالحقيقة المطلقة عن كل شيء خارج إدراكه ، وسيكون دائماً حياً بين الذهن والذاكرة وبين أرصاد الجسد ، وأنتم تطلبون من هذا الكائن ، الجاهل بطبيعته ، والمنشغل بالواقع المادي والذهني

عالم فيه أرواح تعيش مع بعضها ، وبنفس الوقت هذه الأرواح تعيش ضمن إطار قوانين محدد يضمن عدم تدخل أي روح في حياة روح أخرى
هذا العالم يعني أن الروح محبوسة في جسد مادي يمنع عنها إدراك الحقيقة ، بحيث لا يمكن معرفة الكائن الحي من الروبوت الفائق فقط موضوعياً ، وبنفس الوقت يمنع عليها أن تتخذ طريقها المستقل عن هذا العالم "الموضوعي"

متحد لا حروب فيه ، وكله سلام موضوعياً ، عالم ممل وسخيف
 
نحن البشريون وأنصاف البشريين أرواح تحيا في عالم مبني على انفصال الذات عن الموضوع ، هذا العالم هو نفسه لا يسمح لك بالوصول إلى الحقيقة ، لأنك لا ترى ذات الموضوع وترى صورته فقط ، ولا ترى كل الصور على عكس الجن ، بل ترى صوراً محددة ضمن زمن معين ومكان معين في كل لحظة ، أي أنك كبشري موجود في أشد منطقة تقييداً ضمن فضاء العالم الحقيقي.

هذا يعني أن الجهل حالة طبيعية للإنسان ولا يمكنه تجاوز الجهل حتى يخرج من ناسوته ، لأن الناسوت محدد جداً والحقيقة مطلقة وشمس ساطعة ، وكذلك النقص القدراتي للإنسان ليس خياراً حتى يخرج من الناسوت.

حالة الجهل والنقص هذه نتيجة طبيعية لاحتواء الروح في هذا المستوى من العالم ، وهو المستوى المادي ، والإنسان كروح محتواة في جسد مادي يقيدها ، يرى العالم وكأنه قناع ضخم جداً ويحتوي عدداً لا نهاية له من الأقنعة الجزئية ، وأي تفاعل بينه وبين اي قناع آخر سيدخله في مصفوفته وفي لعبة معينة لها قواعد معينة.

لذلك كل علاقة لها رقعة شطرنج ، ولها ملكين ووزيرين وفيلين وفارسين وقلعتين وبيادق

والسبب في اختلاف رؤية الناس ، هو أن الإنسان لا يرضى بحالة الجهل والنقص التي تا ، هو يقاومها ليتخلص

العالم البشري الموحد والذي سيخضع فيه كل البشر لنفس القانون العام ، سيطبق على الكائن البشري ، والكائن البشري هو وعي له جسد ضمن بيئة مادية تقيّد الوعي عن النفاذ إلى ما وراء رصد الجسد للعالم ...
أي أن البشري بما هو كذلك ، سيكون دائماً جاهلاً بالحقيقة المطلقة عن كل شيء خارج إدراكه ، وسيكون دائماً حياً بين الذهن والذاكرة وبين أرصاد الجسد ، وأنتم تطلبون من هذا الكائن ، الجاهل بطبيعته ، والمنشغل بالواقع المادي والذهني

عالم فيه أرواح تعيش مع بعضها ، وبنفس الوقت هذه الأرواح تعيش ضمن إطار قوانين محدد يضمن عدم تدخل أي روح في حياة روح أخرى
هذا العالم يعني أن الروح محبوسة في جسد مادي يمنع عنها إدراك الحقيقة ، بحيث لا يمكن معرفة الكائن الحي من الروبوت الفائق فقط موضوعياً ، وبنفس الوقت يمنع عليها أن تتخذ طريقها المستقل عن هذا العالم "الموضوعي"

متحد لا حروب فيه ، وكله سلام موضوعياً ، عالم ممل وسخيف
عالم لا حروب فيه كله سلام ملل وسخيف ماذا تقول يعني من الممتع أن يقتل الناس ! هذا هو العالم الجيد ما تقوله جريمة في حق الإنسانية
 
  • لايك
التفاعلات: 888
عالم لا حروب فيه كله سلام ملل وسخيف ماذا تقول يعني من الممتع أن يقتل الناس ! هذا هو العالم الجيد ما تقوله جريمة في حق الإنسانية
أستغربت من جملته هذه كأنه شخص آخر كتب هذه الجمله أعتقد لم يقصد بها شر الأخ سيد ألاحجار جوهره نظيف لكن مثلنا جميعا كل ما نقرأه من بروبغندا ورسأل مبطنه بالكتب والاخبار والميديا يؤثر عن على طريقة تفكيرنا دون وعي وعلم ...
 
أستغربت من جملته هذه كأنه شخص آخر كتب هذه الجمله أعتقد لم يقصد بها شر الأخ سيد ألاحجار جوهره نظيف لكن مثلنا جميعا كل ما نقرأه من بروبغندا ورسأل مبطنه بالكتب والاخبار والميديا يؤثر عن على طريقة تفكيرنا دون وعي وعلم ...
اي أنه يرى أنه دون مثلا الحرب بين إسرائيل وحماس وقصف إسرائيل المستشفى فأن العالم كان سيكون ملل أنا أعتبر ما قاله جريمة في حق الإنسانية وليس هناك أي مبرر لما قاله
 
  • لايك
التفاعلات: 888
أقرأو ألصوره الكبيره عن بعد دون أخذ موقف ....
ليست منضمة ألصحة ألعالميه لا بل ألأمم ألمتحده ..
أرجعو لتاريخ ألحديث منذ ألحرب ألعالمية ألاوله والثانيه وتأسيس ألأمم ألمتحدة ... اكبر وأهم مشروع حصل البشريه هو تأسيس ألأمم ألمتحدة ...
ومن أسس ألأمم ألمتحده ومجلس ألأمن برأيكم ؟؟؟ أي نعم أنهم الماسونيون ....
هناك من يدير العالم وهم ليسو أشرار كما علمونا...
ربما لهم مطامع مادية وهم ليسو موحدون ولاكنهم يفعلون خير بتقدم ألبشريه وتوحيدها ... بتناغم وأقل عنف .. هذا ما فهمته من لعبت ألشطرنج العالميه ...حتى ألنزاعات والحروبات تكون لأهداف بعيده في ألمستقبل ....
ما موقف عرب اسرائيل من ما يحدث الان ؟؟
 
قصدت ما قلته، وهذا الملل لا يخصني شخصيا لأني اعتزلت البشر وانتهى الأمر
هو مشكلة الناس وما تمتلئ به نفوسهم من رغبة البقاء في عالم مادي ... المادة الظاهرية لا معنى لها ولذلك يبحث الإنسان عن مصدر تفاعلي جدلي ليسليه
ولذلك يحب النقائض والأضداد والمتغيرات والجنس و وإلا لماذا برأيك لم تنتهي الحروب أو تختفي في لحظة واحدة من تاريخ الناس كمجتمعات على الأرض
هل تعتقد أن من ينخرط بحرب بين مجتمعات يكون واعيا برغبته ؟ إنها نزعة غريزية تنتمي لنفس طبيعة النزعة الجنسية , الجنس نفسه حرب أنيقة ( وأجيانا لا)
عوض أن تلومني تفكر مليا ماذا ستفعل في عالم ليس فيه إلا المحسوسات , التي لا يمكنك التفريق بينها إلا بمحاكاة ذهنية .
الحرب نتيجة طبيعية للتأويل البشري للإدراك الحسي ليصنع الانسان موضوعات تفاعلية من ظاهرات، ثم يبحر في ذهنه بجدل ومقارنات تؤدي للانتماء و ثم للحرب
هو اعرض عن الحقيقة واعجل الى التعايش مع المادة ذهنيا ... فكان ذلك عاقبته
وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24)
 
اي أنه يرى أنه دون مثلا الحرب بين إسرائيل وحماس وقصف إسرائيل المستشفى فأن العالم كان سيكون ملل أنا أعتبر ما قاله جريمة في حق الإنسانية وليس هناك أي مبرر لما قاله
 
ليست هنالك حرب انيقه وليس هناك أي منتصر في الحرب ليس هناك الا ضحايا ودمار لأجل مصالح ضيقه وزرع أنتصارات وهميه وسراب وهمي قصير المدى لا يبصره الجمهور بل فقط أقليه من لا ينجرون خلف ألاعلام المضلل "لدول" ....
العالم العربي على صفيح ساخن قد يقوم بالفعل سكان الدول العربيه بتدمير اوطانهم دون قصد ....
المشاعر سلاح تجيد أستعماله أمبراطوريات المال والنفوذ ...
حسبي الله ونعم الوكيل...
"الله لا يغير ما بقوم قبل أن يغيرو ما بداخلهم"
أكبر أثبات قورأني لقوانين الكارما ....
كل من يتمنى الحرب لغيره وحلم بها ستعود اليه الحياه هي محبه وتناغم تماما مثل سيمفونيه تتناغم بها الالحان والايقاع والأصوات والى ما ذالك ...
 
ليست هنالك حرب انيقه وليس هناك أي منتصر في الحرب ليس هناك الا ضحايا ودمار لأجل مصالح ضيقه وزرع أنتصارات وهميه وسراب وهمي قصير المدى لا يبصره الجمهور بل فقط أقليه من لا ينجرون خلف ألاعلام المضلل "لدول" ....
العالم العربي على صفيح ساخن قد يقوم بالفعل سكان الدول العربيه بتدمير اوطانهم دون قصد ....
المشاعر سلاح تجيد أستعماله أمبراطوريات المال والنفوذ ...
حسبي الله ونعم الوكيل...
"الله لا يغير ما بقوم قبل أن يغيرو ما بداخلهم"
أكبر أثبات قورأني لقوانين الكارما ....
كل من يتمنى الحرب لغيره وحلم بها ستعود اليه الحياه هي محبه وتناغم تماما مثل سيمفونيه تتناغم بها الالحان والايقاع والأصوات والى ما ذالك ...
ما أقصده ليس أن الحرب جيدة ، بل هي نزعة في الطبيعة الإنسانية ، لأن الإنسان يبحث عن التفاعل مع الروح ، ولكنه حبيس ضمن عالم من المادة الصلبة ،
وهذه المواد التي يبحث فيها الإنسان عن ذاته وحقيقته لأنه غافل عن إدراك ذاتيته وحضور الله في العالم
وبما أن المواد ليس فيها حياة ضمن حدود الظاهر ، يعمد الإنسان الذي نسي الحقيقة إلى خلق محاكاة ذهنية لها عن طريق إعادة تأويل عالم المادة من جديد ، وإطلاق الأحكام وتصنيف الكائنات وصنع الانتماءات ، وهكذا تنشأ الحياة البشرية على كوكب الأرض.
العالم الذهني الناتج عن معالجة دماغ الإنسان وعقله للعالم المادي ، هو وسيلة الإنسان الوحيدة للهروب من جحيم الواقع المادي الذي لا روح فيه ، والذي وجد نفسه فيه حبيساً.
وهذا العالم الذهني يكون فيه العنصر الذاتي غائباً ومحققاً ضمن تأثيره الممارس على العالم الموضوعي ، ولذلك يسعى الإنسان للفاعلية والبناء.
وهذا يعني أن وجوده الموضوعي الذي يثبته عبر التأثير والفعالية هو ما يعطي لحياته المعنى ويجعله في دفع لها ومن دونه ييأس ويذبل ، ناسياً حقيقته المطلقة ، كما يحدث مع كل متقاعد ، ومع المحاربين القدامى وكلما تعاظمت إنجازات الإنسان وتأثيره تعاظم أثر انقطاعه عنها كما لو أنه أصبح لا شيء ...
ويحتاج الإنسان أن ينال اعتراف وجوده من خلال موضوعات بيئته ، لأن إنجازاته التي لا يعترف بها الآخرون تبدو له وكأنها سراب لأن الوعي لم يشاهدها ، فهو غافل عن وعيه الذاتي
وبما أن الصخرة والماء لا يبدون اهتماماً به مهما فعل ، ينتقل إلى أشياء تبدي بعض الاهتمام ، مثل النباتات ، والحيوانات ، والناس.
والناس أكثر الموضوعات تفاعلية ولذلك تكون هدف الإنسان هو التأثير على الناس لكي يحس بوجوده ، وعندما يفشل في التأثير الإيجابي يعمد إلى التأثير السلبي كالسادية ونحوها.
لأن وجود الإنسان مبني على وجود غياب للحقيقة في الإدراك ( النسيان والغفلة ) وهذه الغفلة للنفس مع دافع الحياة للروح تجعل الإنسان آلياً جبّاراً يبحث عن الحقيقة والحياة والقيمة، وهو غافل عن حضورها الحقيقي في العالم ، فيلجأ إلى أي وسيلة تعمل على جعله يحس بذاتيته ولو للحظات ، هكذا ينشا الإجرام ن وهكذا تنشأ الزعامات والمجتمعات ، وتنتج عن تفاعلها الحرب.
 
ما أقصده ليس أن الحرب جيدة ، بل هي نزعة في الطبيعة الإنسانية ، لأن الإنسان يبحث عن التفاعل مع الروح ، ولكنه حبيس ضمن عالم من المادة الصلبة ،
وهذه المواد التي يبحث فيها الإنسان عن ذاته وحقيقته لأنه غافل عن إدراك ذاتيته وحضور الله في العالم
وبما أن المواد ليس فيها حياة ضمن حدود الظاهر ، يعمد الإنسان الذي نسي الحقيقة إلى خلق محاكاة ذهنية لها عن طريق إعادة تأويل عالم المادة من جديد ، وإطلاق الأحكام وتصنيف الكائنات وصنع الانتماءات ، وهكذا تنشأ الحياة البشرية على كوكب الأرض.
العالم الذهني الناتج عن معالجة دماغ الإنسان وعقله للعالم المادي ، هو وسيلة الإنسان الوحيدة للهروب من جحيم الواقع المادي الذي لا روح فيه ، والذي وجد نفسه فيه حبيساً.
وهذا العالم الذهني يكون فيه العنصر الذاتي غائباً ومحققاً ضمن تأثيره الممارس على العالم الموضوعي ، ولذلك يسعى الإنسان للفاعلية والبناء.
وهذا يعني أن وجوده الموضوعي الذي يثبته عبر التأثير والفعالية هو ما يعطي لحياته المعنى ويجعله في دفع لها ومن دونه ييأس ويذبل ، ناسياً حقيقته المطلقة ، كما يحدث مع كل متقاعد ، ومع المحاربين القدامى وكلما تعاظمت إنجازات الإنسان وتأثيره تعاظم أثر انقطاعه عنها كما لو أنه أصبح لا شيء ...
ويحتاج الإنسان أن ينال اعتراف وجوده من خلال موضوعات بيئته ، لأن إنجازاته التي لا يعترف بها الآخرون تبدو له وكأنها سراب لأن الوعي لم يشاهدها ، فهو غافل عن وعيه الذاتي
وبما أن الصخرة والماء لا يبدون اهتماماً به مهما فعل ، ينتقل إلى أشياء تبدي بعض الاهتمام ، مثل النباتات ، والحيوانات ، والناس.
والناس أكثر الموضوعات تفاعلية ولذلك تكون هدف الإنسان هو التأثير على الناس لكي يحس بوجوده ، وعندما يفشل في التأثير الإيجابي يعمد إلى التأثير السلبي كالسادية ونحوها.
لأن وجود الإنسان مبني على وجود غياب للحقيقة في الإدراك ( النسيان والغفلة ) وهذه الغفلة للنفس مع دافع الحياة للروح تجعل الإنسان آلياً جبّاراً يبحث عن الحقيقة والحياة والقيمة، وهو غافل عن حضورها الحقيقي في العالم ، فيلجأ إلى أي وسيلة تعمل على جعله يحس بذاتيته ولو للحظات ، هكذا ينشا الإجرام ن وهكذا تنشأ الزعامات والمجتمعات ، وتنتج عن تفاعلها الحرب.
أخي كثرت عنتريات باب ألحارة وتجربة بلاء الحرب ألأهليه + التعاليم الروحيه اخذتك الى الابعاد العليه لاماكن ليس بها مكان للمشاعر المشاعر يا أستاذ هي مفتاح التحرر من الكارما والصعود الى الابعاد العليه بدرب ألرجوع الى ألأول الله عز وجل ..الجهاد الوحيد هو الجهاد بالنفس وتهذيب الذات لعدم الانصياع لوحش الشهوات والخوف الجسدي....
صحيح في المحن يكون لنا فرصه لتفعيل مشاعر أنسانيه كالرحمه والشفقه ولاكن بالمحبه والأوفوريه تفتح للروح أبعاد الجنه ابوابها ....
لذالك أخي الكريم راجع كل ما تكتبه من منظور حيادي واحكم على كلامك .....ودأما تذكر انه رغم أن هذه الحياه ليست الا وهم من رسم افكارنا ومخيلاتنا فهي تبقى حياه حقيقه ما دمت أنت هنا معنى تكتب ومهتم بطرح رأيك وأهتمامك بالتعاليم الروحيه وقونينها أكبر دليل على ذالك ...
المشاعر المفتاح في المشاعر وطهارت عقولنا من الانانيه والخوف .....
 
قصدت ما قلته، وهذا الملل لا يخصني شخصيا لأني اعتزلت البشر وانتهى الأمر
هو مشكلة الناس وما تمتلئ به نفوسهم من رغبة البقاء في عالم مادي ... المادة الظاهرية لا معنى لها ولذلك يبحث الإنسان عن مصدر تفاعلي جدلي ليسليه
ولذلك يحب النقائض والأضداد والمتغيرات والجنس و وإلا لماذا برأيك لم تنتهي الحروب أو تختفي في لحظة واحدة من تاريخ الناس كمجتمعات على الأرض
هل تعتقد أن من ينخرط بحرب بين مجتمعات يكون واعيا برغبته ؟ إنها نزعة غريزية تنتمي لنفس طبيعة النزعة الجنسية , الجنس نفسه حرب أنيقة ( وأجيانا لا)
عوض أن تلومني تفكر مليا ماذا ستفعل في عالم ليس فيه إلا المحسوسات , التي لا يمكنك التفريق بينها إلا بمحاكاة ذهنية .
الحرب نتيجة طبيعية للتأويل البشري للإدراك الحسي ليصنع الانسان موضوعات تفاعلية من ظاهرات، ثم يبحر في ذهنه بجدل ومقارنات تؤدي للانتماء و ثم للحرب
هو اعرض عن الحقيقة واعجل الى التعايش مع المادة ذهنيا ... فكان ذلك عاقبته
وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24)
حين تتكلم هنا في المنتدى فأنت لم تعتزل البشر
ما أقصده ليس أن الحرب جيدة ، بل هي نزعة في الطبيعة الإنسانية ، لأن الإنسان يبحث عن التفاعل مع الروح ، ولكنه حبيس ضمن عالم من المادة الصلبة ،
وهذه المواد التي يبحث فيها الإنسان عن ذاته وحقيقته لأنه غافل عن إدراك ذاتيته وحضور الله في العالم
وبما أن المواد ليس فيها حياة ضمن حدود الظاهر ، يعمد الإنسان الذي نسي الحقيقة إلى خلق محاكاة ذهنية لها عن طريق إعادة تأويل عالم المادة من جديد ، وإطلاق الأحكام وتصنيف الكائنات وصنع الانتماءات ، وهكذا تنشأ الحياة البشرية على كوكب الأرض.
العالم الذهني الناتج عن معالجة دماغ الإنسان وعقله للعالم المادي ، هو وسيلة الإنسان الوحيدة للهروب من جحيم الواقع المادي الذي لا روح فيه ، والذي وجد نفسه فيه حبيساً.
وهذا العالم الذهني يكون فيه العنصر الذاتي غائباً ومحققاً ضمن تأثيره الممارس على العالم الموضوعي ، ولذلك يسعى الإنسان للفاعلية والبناء.
وهذا يعني أن وجوده الموضوعي الذي يثبته عبر التأثير والفعالية هو ما يعطي لحياته المعنى ويجعله في دفع لها ومن دونه ييأس ويذبل ، ناسياً حقيقته المطلقة ، كما يحدث مع كل متقاعد ، ومع المحاربين القدامى وكلما تعاظمت إنجازات الإنسان وتأثيره تعاظم أثر انقطاعه عنها كما لو أنه أصبح لا شيء ...
ويحتاج الإنسان أن ينال اعتراف وجوده من خلال موضوعات بيئته ، لأن إنجازاته التي لا يعترف بها الآخرون تبدو له وكأنها سراب لأن الوعي لم يشاهدها ، فهو غافل عن وعيه الذاتي
وبما أن الصخرة والماء لا يبدون اهتماماً به مهما فعل ، ينتقل إلى أشياء تبدي بعض الاهتمام ، مثل النباتات ، والحيوانات ، والناس.
والناس أكثر الموضوعات تفاعلية ولذلك تكون هدف الإنسان هو التأثير على الناس لكي يحس بوجوده ، وعندما يفشل في التأثير الإيجابي يعمد إلى التأثير السلبي كالسادية ونحوها.
لأن وجود الإنسان مبني على وجود غياب للحقيقة في الإدراك ( النسيان والغفلة ) وهذه الغفلة للنفس مع دافع الحياة للروح تجعل الإنسان آلياً جبّاراً يبحث عن الحقيقة والحياة والقيمة، وهو غافل عن حضورها الحقيقي في العالم ، فيلجأ إلى أي وسيلة تعمل على جعله يحس بذاتيته ولو للحظات ، هكذا ينشا الإجرام ن وهكذا تنشأ الزعامات والمجتمعات ، وتنتج عن تفاعلها الحرب.
لا يعني أنه طبيعة إنسانية أنه صحيح كل كلامك عن الروح والحقيقة وغيره لا نملك اي دليل أو إثبات عليه لذا طرحه في النقاش ليس له أي فائدة تحدث بما نحن متأكدين منه ونملك أدلة عليه
 
  • لايك
التفاعلات: 888
البشر لا تحتاج كل هذه العلوم الروحيه لكي تتصل بالله بلعكس البحث بهذه العلوم والتعاليم تبدو لي احيانا كلبحث عن دلالات وأثباتات لما هو معروف ويسطع نوره تماما كلشمس الا وهو وجود الله ....كل ما تحتاجه هو صفاء العقل والقلب من الخوف والاغو
 
اعتزلت ( التعلق بالناس ) في قلبي ، وليس في العالم الخارجي،
أريد الحقيقة والقيم ، سواء كانت مع الناس أو بدونهم
ما أريد إيصاله هو أن الحرب لا يمكن أن تنتهي والإنسان محكوم بالتفاعلات الخاصة بكينونته الإنسانية
هذا كل ما أريد قوله لك ، أن النظام العالمي يعالج الحروب موضوعياً ولا يستاصل نزعتها من النفوس
تماماً كما تستاصل مخالب وأنياب الأسد لكي يتعايش مع الغزال ، وهذا لن يغير حقيقته الجوانية
كلما في الأمر أنك تكبت رغبة الأسد المظلمة ، عوض أن تحرره منها ، تمنعه من التعبير عنها ، هذا يفقد الاسد الوعي مع مرور الوقت ، وسيحوله إلى كائن مغيب مجنون ، أو روبوت آلي يتصرف لاشعورياً ، وهذا ما تنبأت به رواية 1984 وكذلك مشروع MK-Ultra
تحياتي وسلام الله ...
 
اعتزلت ( التعلق بالناس ) في قلبي ، وليس في العالم الخارجي،
أريد الحقيقة والقيم ، سواء كانت مع الناس أو بدونهم
ما أريد إيصاله هو أن الحرب لا يمكن أن تنتهي والإنسان محكوم بالتفاعلات الخاصة بكينونته الإنسانية
هذا كل ما أريد قوله لك ، أن النظام العالمي يعالج الحروب موضوعياً ولا يستاصل نزعتها من النفوس
تماماً كما تستاصل مخالب وأنياب الأسد لكي يتعايش مع الغزال ، وهذا لن يغير حقيقته الجوانية
كلما في الأمر أنك تكبت رغبة الأسد المظلمة ، عوض أن تحرره منها ، تمنعه من التعبير عنها ، هذا يفقد الاسد الوعي مع مرور الوقت ، وسيحوله إلى كائن مغيب مجنون ، أو روبوت آلي يتصرف لاشعورياً ، وهذا ما تنبأت به رواية 1984 وكذلك مشروع MK-Ultra
تحياتي وسلام الله ...
جه يكحلها عماها يعني أن توقف الإنسان عن الحروب سوف يصبح روبوت الي وثانيا يمكن علي الاقل ايقاف الحروب بين الدول
 
  • لايك
التفاعلات: 888
شو قصة Mk Ultra ???
يا أخي ما حد يستطيع نزع غريزة القتل والتوحش غير الفرد نفسه إذا ما دخل بجهاد النفس وأستأصال كل تلك المخاوف الوهميه والانفرايه التي ترسخت بوعينا على مدى عصور وأجيال من الجهل فلا يستطيع أحد مساعدته ...
أخ سيد ألأحجر السبعه ما عندك سالفه على قولة السعوديه
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى