ع
عضو محذوف 2838
زائر - عضو سابق
ان ما ساحاول طرحه بهذا الموضوع وهو محاولة ربط و فصل بين كل الاراء هناك من يقول ان المؤامرة حقيقة ويبحث اكثر وهناك من يقول ان المؤامرة مزيفة ويبتعد تماما لكن بكل الاحوال يمكن فهم هذا الامر فقط لو كنت ذا عقل حر اذا اردنا فهم حقيقة ماذا تعني المؤامرة ؟ هل هي نخبة تحاول السيطرة مثل الافلام ؟ او من يعارضون يقولون كل شيء يحدث صدفة لكن لو تروا الجميع تقريبا وبكل حب لكم يسير بمنطلق الفكر والفكر ضيق جدا ان الفكر مجرد حصى صلبة لا تكاد تكون سوى عثرة وهنا لنفهم ان الانسان يحتاج الى ذكاء حقيقي فالفكر لا يعتبر ذكاءا ابدا ولا يتواجد ذلك النوع من الذكاء الا بالداخل هنا لن يكون منطلقك البحث هل توجد مؤامرة؟ بل بعد ان تصبح يقظا عقليا عقلك خال من خلفية فكرية حرا نفسيا وتنظر حولك وتقول هل الحضارة الحالية وكل ما يجري هل هل فطري مثل الشجر والطيور و الماء و جمال الحيوان بعدها سيسير عقلك لنقطة اعمق وهي تنهي صراع وجود او عدم المؤامرة تماما ومن فضلك راقب ما اقول حاليا ان ما يعيشه العالم لا يناسب الطبيعة الفطرية نهائيا وهناك سواء كان هناك من يقوم بالتخطيط للمؤامرة فيمكن نقول لنصلح الوضع وان لم يوجد فلابد ان المؤامرة تحصل بشكل لاواعي!! ووجب الاصلاح ايضا .
""""وهنا سنفهم ان المؤامرة هي اللافطرية هي قتل الحب , هي قتل البهجة, هي عدم وجود الرقص و الموسيقى هي انعدام الجميل الفطري وتواجد كل خبيث ان المؤامرة ليس مصطلحا تناقشه بل حقيقة وجب النظر بها حولك هي ليس موضوعا جدليا طفوليا بل امر يحصل حولك والان!!!! ووجب التصرف كناضجين لان الارض تمر بامر خطير منذ وقت في حين تجلس ما تسمى النخبة الواعية الجدال حول مصطلح يأخذهم لبئر جاف لن يروي لا عطشك او عطش الارض لان الارض هي انت!!! """"
منشأ المؤامرة :
ما رأيك لو اخبرك ان الانسان الذي يقوم بالمؤامرة هو القارئ الجميل وللعمل صديقي لا اتهجم عليك لكن لو ترى عندما تجلس مع صديقك لاجل مصلحة ما فانت تقوم بتخطيط لمؤامرة الاخذ منه , عندما تقوم الزوجة بعمل الاكل المناسب للزوج لاجل ان يشتري لها فهي تقوم بالتخطيط لمؤامرة اخذ المال بلعبة ارضاء نفسية وهنا سنفهم امرا :
يتامر الانسان يوميا بشكل لاواعي وهنا سيتعمق الفهم ايضا لم تعد المؤامرة حولي بل اصبحت أنا ولا يوجد حدود بيني وبينها وهناك سنفهم ان العقل هو المهندس لكل ما يجري لم يلتقي اي احد اسماكا حاولت احتلال البر يعيش الكل فطرته الا الانسان لان ما يختلف الانسان به عن كل موجود هو ذلك الشيطان الهادئ وهو العقل وهناك سيتعمق الفهم اكثر اذا كانت المؤامرة ولنذكر سواء حصلت بشكل مخطط له او بشكل لاواعي لاننا انهينا تلك النقاشات العقيمة وان المؤامرة اللافطرية ... فما جعلها تحدث هي (((نحن جميعا الجلوس هنا))) وهناك رمي المسؤولية بعيدا لن يزيد سوى الغرق اكثر هنا لقد فهم الجميع ان منشأ اي امر لافطري او المؤامرة هو العقل هو الشيطان الصامت هو اللاعب الوحيد على الارض وعليك الانتباه له قد يكون يتكلم داخلك الان .
المشكلة واحدة ولا يوجد غير هذه المشكلة الواحدة :
عندما وقع بوش الابن القانون الذي يقتضي بمحاربة الارهاب وفرضت الرقابة على الشعب الامريكي وهناك بدأ النزوح التدريجي لكل دول العالم كان الجميع يدرك ان الامر لا يحتاج كل ذلك العناء وهناك صار الجميع تحت السيطرة يمكن تصوير الجميع ومعرفة امورهم اختراق هواتفهم او سجنهم تحت مسمى المرسوم او القانون المرقم والان كالعادة وكما نعرف تطور الامر الى اخذ عينة من كل حمض نووي لكل شخص يعتقل سواء بسبب او بغير سبب ( الاحصائية تقول ان الذين تم استدعائهم بامريكا بسبب الارهاب هو 0.0015 % فقط!! ) والامر وصل الى العرب ايضا ببطاقة التعريف البيومترية او جواز السفر والتي تعد متصلة بالشكبة الان ولهذا توجد كل المعلومات المرجوة عند الجهة المرجوة وهناك يسهل التعامل مع اي شعب بالعالم سواء بالجانب الجسدي النفسي و العقلي ومهما تكن الاستراتيجيات المستعملة كمثال القوة العسكرية يمكنه استعمالها وقت ما شاء اليس كذلك ؟ لكن الكاتب هنا ليس لعطي معلومات بل في محاولة ببناء عقل او انسان جديد يكون فاهما عبقريا وليس مفكرا والان لنراقب جميعا اصبحنا جميعا نعرف ان المسبب الاول هو العقل لكن ماهي المشكلة الوحيدة تماما ؟ لو تراقب بعمق ستجد ان هناك امرا وحيدا يمكن فعله لو كانت الشعوب كلها تريد السلام العالمي لم لا تخرج الشعوب جميعا و تقول لكل الرؤساء نحن الشعوب نعلن حالة السلام لنرمي الاسلحة ونفككها فالاسلحة اداة حرب وليست اداة سلام لكن لم لا تقوم الشعوب بهذه الامور؟ ببساطة لانها تخاف زوالها ورميها بصفحات التاريخ لقد اصبح لكل شخص هوية ودين ومعتقد وهنا المشكلة واساسها الايجو او الخوف و الرعب , الذل والهوان , الاديان و المعتقدات و الفلسفات , جشع الانسان, طموحه للشهرة والمكانة الزائفة, ان المشكلة الوحيدة هي اننا لا نعرف من نكون ليس للانسان اي وجود او حقيقة معلومة وهذا ما يخلق هذا العالم لكن لنفهم هذا الامر علينا فهم اقطاب تلك المشكلة والتي تشكل اللاوعي والسير عميقا نحو الهندسة الباطنية للانسان واقطابها هي بالعناوين القادمة والاقطاب هي الفعل والتحرك المبهم والثاني هو الفكر الثالث هو الشعور وساكتب القليل لاحقا عنها و اطرح عنها موضوعات خاصة .
مشكلة زيف الوعي المنتشرة وعمق التأمل الحقيقي :
لقد انتبه الكثير الى انسانا متأملا عميقا يمكنه ان يجعل كامل القرية التي يسكن بها هادئة دون مشاكل وليكون الكاتب المتواضع دقيقا لم اكن اعرف هذه المعلومة بصغري و انه يمكن ان تحصل بشكل سلس جدا لقد كان مكان سكني عامرا بالمشاكل لكن انتبهت بعد مرور سنة انه لم يعد سوى مكانا للعب وطاقة الاطفال الجميلة التي تملأ المكان يوميا بل صار مكانا يرجوه الجميع لهذا كبداية لهذا العنوان نقول ان ازهارك هو تفجر للطاقة هو خلق للحياة ولابد ان ينتشر الرقص من حولك لقد انتبه الجميع لهذا عبر العصور المتأمل الحقيقي وجوده خالق للطاقة وهو يجعل كل القرية جميلا ولهذا لو كان الوعي والتأمل منتشرا لازهر العالم بفترة وجيزة لكن لم يتم فهم ان ما يمكنه علاج الامور هو الوعي الحقيقي ان يحصل تناغم تام بين الجسد والعقل والادراك لانه بغير ذلك سيضل الخوف وكل ما نشرناه فوق وهو يقود لتلك الدائرة بالمجتمع و العرق و الدين او الطموح و الصعود المزيف لان هناك من يريد العالم هكذا حتى يمكنه الصعود عبره لان انتشار الرقص موت للاحلام وهنا وضحت المشكلة وهي اللاوعي و الكاذبين باسم التدين والوعي منتشرين غير تاركين المجال لحرية الانسان النفسية لكي يعيش حقيقة فالاستنارة هي عملك انت تدينك تدينك انت ولا يجب ان تكون هناك اي واسطة وبعد الازهار لن يكون هناك لا روتشايلد او روكفيلر او اي حكومات او اسلحة او تهديد لان الخوف العقيدة الجشع الطموح لم يعد له وجود التعلق بالشهوة لم يعد حقيقتك .
الحل الوحيد :
لقد كتبت فوق انه سنتطرق للاقطاب الوحيدة او كما تصفها التعاليم الباطنية بدوائر حول بعضها البعض وتلك الدوائر هي :
الاولى : الطبقة السطحية وهي طبقة الفعل او التحرك اللاواعي وهي سير بغباء دون فهم القوانين التي تحكم الداخل ولابد ان الانسان يعاني غباءا كبيرا بخدعة اناس زيفوا رونق علوم الروح قج يزن الناس انه بمعرفته لقانون الجذب او قوانين هرمز الهرامزة او غيرها قد يمكنه التعامل مع الكون لكن ان كنت حقيقة غير موجود غير واعي وصحوتك هشة فانت لم تخلق بعد وكل ما تقرأه حشو لدماغك فقط وهنا نقول بعمق وهو امر خطير!! ان الانسان يسير بطبقة السطحية يعيش ووجوده منعدم وهو يظن ان نظريات بسيطة تمثل الحياة وهو ما يشكل المؤامرة الحالية المنتشرة على الارض النخبة 1% تطرح القوانين والناس تسير عبرها لانها لم تتعود سوى على التلقين وحشو الدماغ و بعدها الفعل بحيث تعتبر ما يجري فطريا وعاديا
الثانية : لطالما اعتقد الناس ان التفكير اساس الابداع لكن الابداع حي والفكر ميت, ان الابداع قلبي, والفكر هو بخلايا الدماغ المحدودة , الابداع تجاوزي , اما الفكر مادي ملموس لكن لا ينتبه الانسان لذلك دوما ويظن ان افكاره تاتي من مكان ما لكن ذلك ليس حقيقيا كل كلمة تصدر منك من اناك الخاصة ولا يوجد اي وحي لذا يمكنك ان ترمي كل ذلك وطالما لم يفرغ محتوى الدماغ الذي يعد المصدر التي يتحرك عليه عقلك فانت تحت المؤامرة دوما حتى لو كان تفكيرك لكشف المؤامرة فتفكيرك حولها هي المؤامرة بذاتها.
الثالثة : الشعور هو السجن الاعظم لكل انسان يكون محتوى كليا وحظوره جامح دوما ولا يلبث الانسان ان يصبح مصدوما عند رؤية ذلك داخله واليك هذا انت تريد انقاذ العالم او كشف مؤامرة ولا يمكنك النظر الى تلك النقطة العميقة والتي تمثلك ان الشعور هو بؤرة ومنشأ الافكار ويسير الامر كالتالي شعور ما يعطي فكرة وبعدها فعل تأكد ان كل ما يجري في الارض هي هذه المؤامرة:
شعوب خاضعة نفسيا خائرة الطاقة والقوى والحرية والحل الوحيد هي الوعي والاستنارة اي الحل هو حرية وتفتح كل فرد
ينهي الكاتب هنا سنحاول مناقشة هذا الامر عميقا وهي الحرية وسنطرح ذلك لاحقا بسلسلة طويلة اطلقت الجزء الاول وعنوانه لا وجود لشيء اسمه التأمل لمن اراد يسمع الموسيقى تحت الصورة
""""وهنا سنفهم ان المؤامرة هي اللافطرية هي قتل الحب , هي قتل البهجة, هي عدم وجود الرقص و الموسيقى هي انعدام الجميل الفطري وتواجد كل خبيث ان المؤامرة ليس مصطلحا تناقشه بل حقيقة وجب النظر بها حولك هي ليس موضوعا جدليا طفوليا بل امر يحصل حولك والان!!!! ووجب التصرف كناضجين لان الارض تمر بامر خطير منذ وقت في حين تجلس ما تسمى النخبة الواعية الجدال حول مصطلح يأخذهم لبئر جاف لن يروي لا عطشك او عطش الارض لان الارض هي انت!!! """"
منشأ المؤامرة :
ما رأيك لو اخبرك ان الانسان الذي يقوم بالمؤامرة هو القارئ الجميل وللعمل صديقي لا اتهجم عليك لكن لو ترى عندما تجلس مع صديقك لاجل مصلحة ما فانت تقوم بتخطيط لمؤامرة الاخذ منه , عندما تقوم الزوجة بعمل الاكل المناسب للزوج لاجل ان يشتري لها فهي تقوم بالتخطيط لمؤامرة اخذ المال بلعبة ارضاء نفسية وهنا سنفهم امرا :
يتامر الانسان يوميا بشكل لاواعي وهنا سيتعمق الفهم ايضا لم تعد المؤامرة حولي بل اصبحت أنا ولا يوجد حدود بيني وبينها وهناك سنفهم ان العقل هو المهندس لكل ما يجري لم يلتقي اي احد اسماكا حاولت احتلال البر يعيش الكل فطرته الا الانسان لان ما يختلف الانسان به عن كل موجود هو ذلك الشيطان الهادئ وهو العقل وهناك سيتعمق الفهم اكثر اذا كانت المؤامرة ولنذكر سواء حصلت بشكل مخطط له او بشكل لاواعي لاننا انهينا تلك النقاشات العقيمة وان المؤامرة اللافطرية ... فما جعلها تحدث هي (((نحن جميعا الجلوس هنا))) وهناك رمي المسؤولية بعيدا لن يزيد سوى الغرق اكثر هنا لقد فهم الجميع ان منشأ اي امر لافطري او المؤامرة هو العقل هو الشيطان الصامت هو اللاعب الوحيد على الارض وعليك الانتباه له قد يكون يتكلم داخلك الان .
المشكلة واحدة ولا يوجد غير هذه المشكلة الواحدة :
عندما وقع بوش الابن القانون الذي يقتضي بمحاربة الارهاب وفرضت الرقابة على الشعب الامريكي وهناك بدأ النزوح التدريجي لكل دول العالم كان الجميع يدرك ان الامر لا يحتاج كل ذلك العناء وهناك صار الجميع تحت السيطرة يمكن تصوير الجميع ومعرفة امورهم اختراق هواتفهم او سجنهم تحت مسمى المرسوم او القانون المرقم والان كالعادة وكما نعرف تطور الامر الى اخذ عينة من كل حمض نووي لكل شخص يعتقل سواء بسبب او بغير سبب ( الاحصائية تقول ان الذين تم استدعائهم بامريكا بسبب الارهاب هو 0.0015 % فقط!! ) والامر وصل الى العرب ايضا ببطاقة التعريف البيومترية او جواز السفر والتي تعد متصلة بالشكبة الان ولهذا توجد كل المعلومات المرجوة عند الجهة المرجوة وهناك يسهل التعامل مع اي شعب بالعالم سواء بالجانب الجسدي النفسي و العقلي ومهما تكن الاستراتيجيات المستعملة كمثال القوة العسكرية يمكنه استعمالها وقت ما شاء اليس كذلك ؟ لكن الكاتب هنا ليس لعطي معلومات بل في محاولة ببناء عقل او انسان جديد يكون فاهما عبقريا وليس مفكرا والان لنراقب جميعا اصبحنا جميعا نعرف ان المسبب الاول هو العقل لكن ماهي المشكلة الوحيدة تماما ؟ لو تراقب بعمق ستجد ان هناك امرا وحيدا يمكن فعله لو كانت الشعوب كلها تريد السلام العالمي لم لا تخرج الشعوب جميعا و تقول لكل الرؤساء نحن الشعوب نعلن حالة السلام لنرمي الاسلحة ونفككها فالاسلحة اداة حرب وليست اداة سلام لكن لم لا تقوم الشعوب بهذه الامور؟ ببساطة لانها تخاف زوالها ورميها بصفحات التاريخ لقد اصبح لكل شخص هوية ودين ومعتقد وهنا المشكلة واساسها الايجو او الخوف و الرعب , الذل والهوان , الاديان و المعتقدات و الفلسفات , جشع الانسان, طموحه للشهرة والمكانة الزائفة, ان المشكلة الوحيدة هي اننا لا نعرف من نكون ليس للانسان اي وجود او حقيقة معلومة وهذا ما يخلق هذا العالم لكن لنفهم هذا الامر علينا فهم اقطاب تلك المشكلة والتي تشكل اللاوعي والسير عميقا نحو الهندسة الباطنية للانسان واقطابها هي بالعناوين القادمة والاقطاب هي الفعل والتحرك المبهم والثاني هو الفكر الثالث هو الشعور وساكتب القليل لاحقا عنها و اطرح عنها موضوعات خاصة .
مشكلة زيف الوعي المنتشرة وعمق التأمل الحقيقي :
لقد انتبه الكثير الى انسانا متأملا عميقا يمكنه ان يجعل كامل القرية التي يسكن بها هادئة دون مشاكل وليكون الكاتب المتواضع دقيقا لم اكن اعرف هذه المعلومة بصغري و انه يمكن ان تحصل بشكل سلس جدا لقد كان مكان سكني عامرا بالمشاكل لكن انتبهت بعد مرور سنة انه لم يعد سوى مكانا للعب وطاقة الاطفال الجميلة التي تملأ المكان يوميا بل صار مكانا يرجوه الجميع لهذا كبداية لهذا العنوان نقول ان ازهارك هو تفجر للطاقة هو خلق للحياة ولابد ان ينتشر الرقص من حولك لقد انتبه الجميع لهذا عبر العصور المتأمل الحقيقي وجوده خالق للطاقة وهو يجعل كل القرية جميلا ولهذا لو كان الوعي والتأمل منتشرا لازهر العالم بفترة وجيزة لكن لم يتم فهم ان ما يمكنه علاج الامور هو الوعي الحقيقي ان يحصل تناغم تام بين الجسد والعقل والادراك لانه بغير ذلك سيضل الخوف وكل ما نشرناه فوق وهو يقود لتلك الدائرة بالمجتمع و العرق و الدين او الطموح و الصعود المزيف لان هناك من يريد العالم هكذا حتى يمكنه الصعود عبره لان انتشار الرقص موت للاحلام وهنا وضحت المشكلة وهي اللاوعي و الكاذبين باسم التدين والوعي منتشرين غير تاركين المجال لحرية الانسان النفسية لكي يعيش حقيقة فالاستنارة هي عملك انت تدينك تدينك انت ولا يجب ان تكون هناك اي واسطة وبعد الازهار لن يكون هناك لا روتشايلد او روكفيلر او اي حكومات او اسلحة او تهديد لان الخوف العقيدة الجشع الطموح لم يعد له وجود التعلق بالشهوة لم يعد حقيقتك .
الحل الوحيد :
لقد كتبت فوق انه سنتطرق للاقطاب الوحيدة او كما تصفها التعاليم الباطنية بدوائر حول بعضها البعض وتلك الدوائر هي :
الاولى : الطبقة السطحية وهي طبقة الفعل او التحرك اللاواعي وهي سير بغباء دون فهم القوانين التي تحكم الداخل ولابد ان الانسان يعاني غباءا كبيرا بخدعة اناس زيفوا رونق علوم الروح قج يزن الناس انه بمعرفته لقانون الجذب او قوانين هرمز الهرامزة او غيرها قد يمكنه التعامل مع الكون لكن ان كنت حقيقة غير موجود غير واعي وصحوتك هشة فانت لم تخلق بعد وكل ما تقرأه حشو لدماغك فقط وهنا نقول بعمق وهو امر خطير!! ان الانسان يسير بطبقة السطحية يعيش ووجوده منعدم وهو يظن ان نظريات بسيطة تمثل الحياة وهو ما يشكل المؤامرة الحالية المنتشرة على الارض النخبة 1% تطرح القوانين والناس تسير عبرها لانها لم تتعود سوى على التلقين وحشو الدماغ و بعدها الفعل بحيث تعتبر ما يجري فطريا وعاديا
الثانية : لطالما اعتقد الناس ان التفكير اساس الابداع لكن الابداع حي والفكر ميت, ان الابداع قلبي, والفكر هو بخلايا الدماغ المحدودة , الابداع تجاوزي , اما الفكر مادي ملموس لكن لا ينتبه الانسان لذلك دوما ويظن ان افكاره تاتي من مكان ما لكن ذلك ليس حقيقيا كل كلمة تصدر منك من اناك الخاصة ولا يوجد اي وحي لذا يمكنك ان ترمي كل ذلك وطالما لم يفرغ محتوى الدماغ الذي يعد المصدر التي يتحرك عليه عقلك فانت تحت المؤامرة دوما حتى لو كان تفكيرك لكشف المؤامرة فتفكيرك حولها هي المؤامرة بذاتها.
الثالثة : الشعور هو السجن الاعظم لكل انسان يكون محتوى كليا وحظوره جامح دوما ولا يلبث الانسان ان يصبح مصدوما عند رؤية ذلك داخله واليك هذا انت تريد انقاذ العالم او كشف مؤامرة ولا يمكنك النظر الى تلك النقطة العميقة والتي تمثلك ان الشعور هو بؤرة ومنشأ الافكار ويسير الامر كالتالي شعور ما يعطي فكرة وبعدها فعل تأكد ان كل ما يجري في الارض هي هذه المؤامرة:
شعوب خاضعة نفسيا خائرة الطاقة والقوى والحرية والحل الوحيد هي الوعي والاستنارة اي الحل هو حرية وتفتح كل فرد
ينهي الكاتب هنا سنحاول مناقشة هذا الامر عميقا وهي الحرية وسنطرح ذلك لاحقا بسلسلة طويلة اطلقت الجزء الاول وعنوانه لا وجود لشيء اسمه التأمل لمن اراد يسمع الموسيقى تحت الصورة
