هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

السلام عليكم انا مشترك جديد وانا باحث في علم الخيمياء والخوارق كاكل

اتفضل اطرح اكسير الحياة الذي توصلت له خلينا نشوف ...
انت تعلم معنى "إكسير الحياة" ؟ هو المادة التي تشفي جميع الامراض و تجعل الشيخوخة تذهب ويبقى الانسان شاب
سوف اطرح الموضوع ولكن بشرط بعد ما انت تطرح للجميع موضوع الذهب وانا كذلك سوف اطرح موضوع حجر الفلاسفة بجانب الاكسير ابداء انت واعندما تنتهي انت انا سوف ابداء تفضل
 
سوف اطرح الموضوع ولكن بشرط بعد ما انت تطرح للجميع موضوع الذهب وانا كذلك سوف اطرح موضوع حجر الفلاسفة بجانب الاكسير ابداء انت واعندما تنتهي انت انا سوف ابداء تفضل

لا شكرا
 
وعلى فكره ولمعلوماتك حول موضوع الاكسير ليست هذه الخصائص التي ذكرتها فقط سوف اضيف لك ايضآ انه سوف يجعلك تنشط جميع مراكز القوى الخارقة في جسدك وسوف يجعل من عملية الاسقاط النجمي شي كشرب الماء بطرفة عين تقوم بالاسقاط دون صعوبات ..
 
وعلى فكره ولمعلوماتك حول موضوع الاكسير ليست هذه الخصائص التي ذكرتها فقط سوف اوضيف عليك ايضآ انه سوف يجعلك تنشط جميع مراكز القوى الخارقة في جسدك وسوف يجعل من عملية الاسقاط النجمي شي كاشرب الماء بطرفة عين تقوم بالاسقاط دون صعوبات

الكل يعرف تاثير الاكسير اخي
 
انا رغبتي ل دراسه هذي العلوم لا يحفزها الخيال، بل لاجل ذاتي احاول للافضل فقط
ليس المقصد الحصول علي الذهب بل المعرفة وربط العلوم واستنباط السنن الكونية والقدرية والشرعية ودراستها علي واقع الكون والامم ..
الحصيلة الذاتية هي الايدلوجية للهيكلة النفسية في التعاطي مع الواقع بين المعرفة والوهم والحقيقة
 
سوف اطرح الموضوع ولكن بشرط بعد ما انت تطرح للجميع موضوع الذهب وانا كذلك سوف اطرح موضوع حجر الفلاسفة بجانب الاكسير ابداء انت واعندما تنتهي انت انا سوف ابداء تفضل
اعزائي نحن نعمل سويا علي فك الرموز والشفرات ودراسة العلوم القديمة وربطها بالحديث ..
ماهية العلوم هي الافق الذي تحوم حوله العقول لفك غموضه ومعرفة اسراره وليس التحاسد والتباغض من اجل المفاخرة بالعلوم ..
لاننا نعمل سويا كواحد ونوَحِد الافكار لاجل التسامي
لكم تقديري
 
الغاية من تثير شغفي فقط، لايهمني الطريق، لاتهمني العلوم، أنا أؤمن أن بي أستطاعة (الكل) تعلم أي شئ ، مهما كان معقد ومبهم، فقط إذا أضمر الشخص غايته بقلبه وصقلها جيدآ :diamond:.

إذن إما أنت في المكان الخاطئ
أو أن الوقت لا زال مبكرا

It’s All about the Journey, Not the Destination

الشغف سيموت يوما ما وتلك الاثارة التي وقودها الفضول والغموض تختفي مع الوقت

ما يحدث معك طبيعي جدا صديقي.. لا تقلق فقط راقب وعش اللحظة ..ولو صعبة..هي مرحلة ضرورية عند البدء بالتعمق والتفكير الحقيقي ..
وفعلا ..معك حق..ما الغاية من كل هذا؟

لماذا الوجود موجود ؟ آخرتها إيه ؟ كما يقول المصريون...

مشاعر الرغبة والمتعة وتحقيق الاهداف (اي متعة) هي قطع مهدئة مخدرة للبشر . .. تخيل لو لو تكن لدينا مشاعر باختلاف انواعها .. سيعم الضجر المهول خاصة عند الذين لديهم عقول سطحية لانهم لن يجدو معنى للحياة..

لا استطيع ان افيدك بهذا الشان .. لاني لا اعلم ولا اعرف... لكن حسبما يبدو من كلام الحكماء والمستنيرين الهدف هو "الفناء" بالوجود ..
التواجد في كل مكان وزمان والاتصال بالكل والعيش في غبطة لانهائية وتخطي حالة العقل والمادة

إنما الأعمال بنياتها والسعي بخاتمته، وإنما الرحلة تنطلق من النواة وتصادق عليها كما ينبني بنيان على الحقيقة وبنيان على الفراغ ...

وإنما يكون الزمن انعكاساً لما تضمره القلوب، وحين تتغير الأنفس يتغير الزمن ...

أمامك طريقان فحسب، إما يكون لك نواة طاهرة طيبة لها شجرة مثمرة بالقيم والحقيقة، وإما أن لا يكون هناك نواة، وتقضي حياتك بحثاً عن النواة ...

دعك من قضية المستنيرين، من لم يجعل الله له نوراً فما له من نور، ونور المستنيرين ليس قاعدة منطقية تستدل بصحة كلاهم من خلالها، وإنما هو انعكاس جوهري للنور الداخلي تكشفه فتعرف كم هم مستنيرون ... لا تقدس الأشخاص، وكلمات المستنير الحقيقي تشكل خطراً كبيراً حينما لا تدرك معناها بالقلب، وتبحث عنه بالعقل ...

ابحث في ذاتك، اترك الزمن جانباً، دع الكون وشأنه ... ربما لديك رغبة وشغف غير واضح، هذا يعني أن البحث سيكون مضيعة للوقت، بل للحياة ...

قوتك الحيوية واتصالك بالله هو وسيلتك الوحيدة لكشف حجب الضباب، السعي يا أخي هو مجرد القطب الأنثوي من البحث عن القيمة وتحقيق المعنى، ودون القطب الذكري فإن التوسع لن يكون حكيماً وسيقودك إلى محاولة اختبار كل شيء دون جدوى وهناك شخص يعيش في كوخ ثلجي وصل لمعنى الحياة دون أن يحرك ساكناً حتى ...

القطب الذكري يعني نواة السعي، المنطلق، ولذلك سمي "الذِّكر" ذكراً وكان هو أكبر عمل أثناء الطريق إلى الله ...

نواة الحدث هي ما يحدد مساره الزمني وغايته النهائية، عندما يبدأ الكوكب بالحركة تستطيع التنبؤ بموقعه النهائي، وعندما يبدأ البحر بالتأرجح تتنبأ بما سينتج عن حركته ... لأن الكوكب كينونة ذاتية، يسير في البيئة الخارجية، ولكنه ليس هو "البيئة نفسها" ...
فقوانين حركة الكوكب أو أي شيء تعتمد على "البيئة والقانون" وعلى التكوين الداخلي للكينونة التي تبدأ السعي نحو الحدث ....

مثلاً ، لا أحد من الذين يساعدون الفقراء ينظرون بطريقة عقلانية للأمور، ربما من يساعد بقروش يعقلن الأمر، ولكن من يقدم مساعدة حقيقية فإنه أصلاً ضد العقل المسؤول عن "حفظ النظام" وضد النظام الحالي نفسه، ويرى أن المنطق لن يوصل لشيء، وأنه يجب أن "يغيّر الواقع" و"يغيّر المنطق نفسه" لو اقتضى الأمر ... بل أن يغير نظام العالم بأسره من أوله لآخره ... هذه هي الرغبة
عرفتها الآن ؟؟
أما غيرها فليست الرغبة، ولكن محاولات لعقلنة الرغبة وتتبيعها للواقع الخارجي ...

أنت أصلاً ماذا تريد ... اسأل نفسك ما رغبتها من الحياة واسأل بصمت وخلوة وستصل لجواب، لأن الجواب لا يعتمد على المعرفة الخارجية أصلاً ... ولكن على علم فيه نوع من اليقين، والحقيقة، ومن هناك، يبدأ زمنك الفعلي بعد أن أدركت قاعدة سعيك، حينها ترى البيئة وفق تلك الغاية وتكتشف في هذه البيئة مصداق غايتك ...

الجواب ليس في العقل ... بل في القلب والوجدان
 
إنما الأعمال بنياتها والسعي بخاتمته، وإنما الرحلة تنطلق من النواة وتصادق عليها كما ينبني بنيان على الحقيقة وبنيان على الفراغ ...

وإنما يكون الزمن انعكاساً لما تضمره القلوب، وحين تتغير الأنفس يتغير الزمن ...

أمامك طريقان فحسب، إما يكون لك نواة طاهرة طيبة لها شجرة مثمرة بالقيم والحقيقة، وإما أن لا يكون هناك نواة، وتقضي حياتك بحثاً عن النواة ...

دعك من قضية المستنيرين، من لم يجعل الله له نوراً فما له من نور، ونور المستنيرين ليس قاعدة منطقية تستدل بصحة كلاهم من خلالها، وإنما هو انعكاس جوهري للنور الداخلي تكشفه فتعرف كم هم مستنيرون ... لا تقدس الأشخاص، وكلمات المستنير الحقيقي تشكل خطراً كبيراً حينما لا تدرك معناها بالقلب، وتبحث عنه بالعقل ...

ابحث في ذاتك، اترك الزمن جانباً، دع الكون وشأنه ... ربما لديك رغبة وشغف غير واضح، هذا يعني أن البحث سيكون مضيعة للوقت، بل للحياة ...

قوتك الحيوية واتصالك بالله هو وسيلتك الوحيدة لكشف حجب الضباب، السعي يا أخي هو مجرد القطب الأنثوي من البحث عن القيمة وتحقيق المعنى، ودون القطب الذكري فإن التوسع لن يكون حكيماً وسيقودك إلى محاولة اختبار كل شيء دون جدوى وهناك شخص يعيش في كوخ ثلجي وصل لمعنى الحياة دون أن يحرك ساكناً حتى ...

القطب الذكري يعني نواة السعي، المنطلق، ولذلك سمي "الذِّكر" ذكراً وكان هو أكبر عمل أثناء الطريق إلى الله ...

نواة الحدث هي ما يحدد مساره الزمني وغايته النهائية، عندما يبدأ الكوكب بالحركة تستطيع التنبؤ بموقعه النهائي، وعندما يبدأ البحر بالتأرجح تتنبأ بما سينتج عن حركته ... لأن الكوكب كينونة ذاتية، يسير في البيئة الخارجية، ولكنه ليس هو "البيئة نفسها" ...
فقوانين حركة الكوكب أو أي شيء تعتمد على "البيئة والقانون" وعلى التكوين الداخلي للكينونة التي تبدأ السعي نحو الحدث ....

مثلاً ، لا أحد من الذين يساعدون الفقراء ينظرون بطريقة عقلانية للأمور، ربما من يساعد بقروش يعقلن الأمر، ولكن من يقدم مساعدة حقيقية فإنه أصلاً ضد العقل المسؤول عن "حفظ النظام" وضد النظام الحالي نفسه، ويرى أن المنطق لن يوصل لشيء، وأنه يجب أن "يغيّر الواقع" و"يغيّر المنطق نفسه" لو اقتضى الأمر ... بل أن يغير نظام العالم بأسره من أوله لآخره ... هذه هي الرغبة
عرفتها الآن ؟؟
أما غيرها فليست الرغبة، ولكن محاولات لعقلنة الرغبة وتتبيعها للواقع الخارجي ...

أنت أصلاً ماذا تريد ... اسأل نفسك ما رغبتها من الحياة واسأل بصمت وخلوة وستصل لجواب، لأن الجواب لا يعتمد على المعرفة الخارجية أصلاً ... ولكن على علم فيه نوع من اليقين، والحقيقة، ومن هناك، يبدأ زمنك الفعلي بعد أن أدركت قاعدة سعيك، حينها ترى البيئة وفق تلك الغاية وتكتشف في هذه البيئة مصداق غايتك ...

الجواب ليس في العقل ... بل في القلب والوجدان
واتمنى من الجميع المشاركة بكل مانملك في حوزتنا من معلومات لكي نكسر الحظر الماسوني والابهام الخميائي
لما لم تكملوا الموضوع هل كان الهدف لله والغوص في أعماق العلم ام لاغراض اخرى واعتذر جدا
 
اوافقك في ان العلم يجب مشاركته لكن لا يجب مشاركته في بعض الحالات :

التي يمكن ان تشكل خطر على صاحبها او الاخرين
او تخل بالنظام العام

تخيل معي ان لديك خبرة بكيفية تخصيب اليورانيوم واحداث تفاعل تسلسلي نووي ثم اعطيت هذه المعرفة لشخص ليس لديه ضمير او شخص شرير

نشر علم تحويل المعادن العادية الى ذهب سينهي الاقتصاد العالمي في رمشة عين وقد تنتج اشياء غير متوقعة ونزاعات طاحنة.
هذه الفكرة بحد ذاتها علم وفن عميق ومعقد جدا اشبه بالرياضيات وتتطلب مايشبه الحوسبة العقلية العميقة للتوصل لمن يستحق وجدير عن حق ليمنح ويعطى
 
هذه الفكرة بحد ذاتها علم وفن عميق ومعقد جدا اشبه بالرياضيات وتتطلب مايشبه الحوسبة العقلية العميقة للتوصل لمن يستحق وجدير عن حق ليمنح ويعطى
العطايا والمنح التي تشترط على آخذها زوال الرغبة بالمطلق وأسر روحه وقيمة حياته بقوانين النظام ورياضياته ... عطايا لا قيمة حقيقية لها
يحسبها الجاهل ذات قيمة لأنها تحسسه بالإنجاز والتفوق في واقعه الدنيوي
 
الغاية اخي هي معرفة الله قال الله عز وجل :: وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ::: جاء في التفسير بمعنى ليعرفون ,
الانسان نسي اصله وفصله بسبب الخطيءة المتراكمة في الذاكرة البشرية مهمة الانسان الكبرى في الحياة هي الرجوع الى الاصل عندما كان في الجنة تامل في حياة الطفل عتدما يولد حالة البراءة والسعادة التي يكون فيها انها جديثة العهد بالاصل الاول ,,,
 
الغاية اخي هي معرفة الله قال الله عز وجل :: وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ::: جاء في التفسير بمعنى ليعرفون ,
الانسان نسي اصله وفصله بسبب الخطيءة المتراكمة في الذاكرة البشرية مهمة الانسان الكبرى في الحياة هي الرجوع الى الاصل عندما كان في الجنة تامل في حياة الطفل عتدما يولد حالة البراءة والسعادة التي يكون فيها انها جديثة العهد بالاصل الاول ,,,
نقاط ذكرتها اخي الفاضل تستحق النقاش بغض النظر عن التوجهات والراي الديني الشخصي كفكرة وجود الانسان اساسا وخلقه وغوامضه وخفاياه وفكرة الجنة والطريقة التي تسير بها حياة الانسان سواء كفرد او كانسانية جمعاء ...
 
نقاط ذكرتها اخي الفاضل تستحق النقاش بغض النظر عن التوجهات والراي الديني الشخصي كفكرة وجود الانسان اساسا وخلقه وغوامضه وخفاياه وفكرة الجنة والطريقة التي تسير بها حياة الانسان سواء كفرد او كانسانية جمعاء ...
ممكن تفصل لي وجهة نظرك في هذه الامور التي ذكرتها
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

أعلى