هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

عالق في ضوضاء عقلي !!

Moe99

*وهذا أيضا سوف يمضي*
المشاركات
117
مستوى التفاعل
365
السلام عليكم أحبتي
أعلم ان العنوان غريب نوعا ما لكن أحببت مشاركتكم ما يدور في خاطري، لا اعلم هل هو أمر يمر به الاخرون أم أنني الوحيد الذي يمر بهذه المأساه !! نعم هي مأساه ونقمه وشعور بالتشتت والضياع، رغم اني شخص مطلع على عده مجالات الا ان هذا عرضني الى كثره التفكير ! لا يوجد لديكم ادنى فكره عن مدى كثره تفكيري بحيث ان عقلي لا يلبث ان يصمت ولو قليلا ! اشعر ان مشكلتي هي انني لا ارسو على فلسفه او عقيده معينه فكل شي يؤثر علي، في لحظه اكون فيها متيقنا انني وجدت الحقيقه واشعر بالسعاده حتى ما يلبث ان تأتي قناعه جديده تشككني في ما اعتقدته واعود الى حاله المأساه من جديد، من فتره طويله وانا مهتم بالروحانيات والماورئيات وتطوير الذات ولكن ما تلبث ان تفترسني تلك الافكار التي تهمس لي بأن ما هذا الا وهم وتخريف ولا وجود لخطه كونيه ولا هدف لك هنا ! تبا وهل يوجد خالق اصلا ام اننا سجناء في وهم ودوامات عقليه ، هل نكون مجرد برامج فائقه التعقيد تصلح وتطور نفسها بنفسها كما يدعي بعض العلماء الملحدين اللامعين في نظريه التصميم الذاتي او self organize ، وهل من وصل التنوير ما هو الا هلوسه عقليه تهيء له انه وصل الى الحقيقه مثل نهايه فلم الماتركس الذي احسست ان رسالته في انه لا مهرب من هذي اللعبه وان حتى من ضن انه تنور واستيقظ فهو فالحقيقه ما زال داخل الماتركس ولكن خرج من مستوى الى اخر ظنا منه انه نجى،
هل وصلتم الى مرحله الاطمئان الداخلي الواثق من ما يقوم به ام انه تاتيكم بين الحينه والاخرى شكوك في انه ربما اننا نضحك على انفسنا !


 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي Moe99


((( هل وصلتم الى مرحله الاطمئان الداخلي الواثق من ما يقوم به ام انه تاتيكم بين الحينه والاخرى شكوك في انه ربما اننا نضحك على انفسنا ! )))



سأل كميل بن زياد أمير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله وسلامه عليه فقال:
مَا الحَقِيقَةُ؟
قَالَ: مَا لَكَ وَالحَقِيقَةَ؟
قَالَ: أَوَ لَسْتُ صَاحِبَ سِرِّكَ؟
قَالَ: بَلَي‌، وَلَكِنْ يَرْشَحُ عَلَیكَ مَا يَطْفَحُ مِنِّي‌
قَالَ: أَوَ مِثْلُكَ يُخَيِّبُ سَائِلاً؟
قَالَ: الحَقِيقَةُ كَشْفُ سُبُحَاتِ الجَلاَلِ مِنْ غَيْرِ إشَارَةٍ
قَالَ: زِدْنِي‌ فِيهِ بَيَاناً
قَالَ: مَحْوُ المَوْهُومِ مَعَ صَحْوِ المَعْلُومِ
قَالَ: زِدْنِي‌ فِيهِ بَيَاناً
قَالَ: هَتْكُ السِّتْرِ لِغَلَبَةِ السِّرِّ
قَالَ: زِدْنِي‌ فِيهِ بَيَاناً
قَالَ: جَذْبُ الاَحَدِيَّةِ بِصِفَةِ التَّوْحِيدِ
قَالَ: زِدْنِي‌ فِيهِ بَيَاناً
قَالَ: نُورٌ يَشْرُقُ مِنْ صُبْحِ الاَزَلِ ، فَتَلُوحُ عَلَی‌ هَيَاكِلِ التَّوحِيدِ آثَارُهُ
قَالَ: زِدْنِي‌ فِيهِ بَيَاناً
قَالَ: أَطْفِ السِّرَاجَ فَقَدْ طَلَعَ الصُّبْحُ ...........إنتهى


كلنا ربما.. بدأنا كما بدأت انت ولكن الخروج من هذه الحلقة المعرفية الاولية ... الى الطريق المستقيم والسير فيه حثيثا لكشف مقتربات من الحقيقة ... قد ياخذ عند البعض العمر كله .. وعند البعض الاخر .. ربما اخر سنوات العمر ليتمتع بما يصل اليه .. البعض يصل الى مرحلة الاطمئنان الداخلي ويلمسه ماديا حقيقيا في موضع ( القفص الصدري : هناك شيء يملاء فعليا القفص الصدري وكنت اظن سابقا ان التعبير مجازي لقضية الطمأنينه .. حتى ادركت وجوده المادي ) ... والاخرين ربما الاغلب يدور ويدور حوله وسلاحه ابدا الاستزادة من المعرفة ضنا منه انها الحقيقة ... ومايدري انه يملاء ( الرام التي لديه ) بالمعارف ليس الا ... الفلتر هو اداة المعرفة الحقيقية وكل لديه فلتر خاص به ... فمن اين تصنع فلترك .. للخوض في مقتربات الحقيقة .. تلك هي المسالة .
 
السلام عليكم
ما تمر به مر به الكثير ربما أكثر من ذالك بكثير والشرح يطول ولكن منهم من استلسم ومنهم من يحاول صعودا والعكس ومنهم من نجا ووصل
ولكن ما يهم هو انك فى الطريق الصحيح ما دام يتم الهجوم عليك من قبل هذه الكائنات هم يرودنك أن لا تصل وانت تريد أن تصل وستصل واعلم انك فى حرب لا اعلم هل أدركت هذا ام لم تدرك حتى الآن و لكن اقترح عليك أن تدرس وتتعلم والتركيز على هدفك الذى ستدركه خلال الرحلة
أما بخصوص هذه الكائنات هدفها هو امتصاص طاقتك واملئك بالشكوك والهلاوس واعلم أنهم يستخدمون اقذر انواع الحرب النفسية من قبل شياطين الانس والجن
فهدفك الآن هو تجاهل هذه الأفكار وعدم الانزلاق معها لأنها لا تريد شيء سوى أن تسحبك للاسفل وامتصاص طاقتك والعيش فى اللحظة الحاضرة مهم جدا ولكن فى البداية ستجد صعوبة ولكن عليك بصبر
 
اعرف هذا لا شئ يخلق من لا شئ كل شئ ماعدا خالق كل شئ يخلق من لاشئ وهو المصدر الاول و الاخير...هو قانون كل شئ الله ذلك الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس....لاتركز على السلبيات وركز على الاجبيات و حلل نفسيتك وطهرها من دنس الشيطان و نور عقلك و تفكر و تدبر في خلق ربك فهو لم يخلق الكون عبثا لكل شئ سبب ونتيجة اي الاعلى يحكم الاسفل من الاعلى ال الاسفل السماء عالم الآمر و الارض عالم التجسيد ....مثلث رأسه نحو الاسفل العالم العوي الروح و مثلث رأسه نحو الأعلى العالم السفلي الجسد ومابينهما النفس 4+3+7=14...احدى عشر كوكبا و الشمس و القمر و الارض...لااعلم معنى احدى عشر كوكب... لكن الشمس ترمز للروح التي تمثل (النور ذي الاشعاعات السبعة)7 قوى او طاقات كونية و القمر ترمز للنفس 3 درجات و الارض ترمز للجسد و 4 قوى للخلق الريح النار الماء التراب ...كلنا نتخبط في امواج الظلمات نبحث عن منارة النور الى بر الامان قليل من وصل...
 
اعذرني على هذه الكلمة لكن "الحمار" وحده من لم يفكر مرة بانه على خطأ او راوده شعور بانه مخدوع او اكلت الشكوك رأسه بانه واقع بوهم المجتمع هذا شيء طبيعي مع انه بالنسبة للعالم فهو غير طبيعي ابدا لكن لو فكرت بها فالانسان خلق مفكرا مبدعا ومن غير الطبيعي له ان لا يفكر!
ارايت نحن بواقع غير طبيعي ابدا وكونك تستمع لعقلك ليس الا لكونك تمشي في المسار الطبيعي فهل كان الشخص الذي راوده شعور بانه يستطيع خلق مجسم يطير ويحمل الناس من قارة لقارة طبيعي بالنسبة لمن حوله قديما؟ اعني بالنسبة لي فهذه المرحلة لا تدل الا على شجاعة فائقة وتحرر من الوهم بانك تشك حتى في كينونتك وتشك بالمعتقدات التي يعتبرها دماغك انه انت فلقد وصلنا لمرحلة ان قلت لشخص ما حتى وان كنت مازحا ماذا ان اكتشفت ان ما تعيشه خدعه وان كل شيء رسخ بعقلك ليس الا محض جهل جماعي تحت تاثير قطيع هو نفسه من يحكم نفسه فالشخص الواقع تحت تاثير وهم مثلك تجده ينهرك ان خرجت عن مساره بل ويكمل برمجتك بنفسه؟ستجد ذلك الشخص ينظر اليك بدهشة مع ان فكرتك لا تنافي المنطق او الخيال او حتى الوظيفة البيولوجية لعقلك ولو ركز على مشاعره لوجد نفسه داخليا شعر بخوف غريب وعميق وشعر بالضياع وان هنالك خطأ كان غافلا عنه وبالاحرى مدرك له لكنه حجبه عن مرمى تفكيره الضيق وخوف نابع عن فقدان تلك المعتقدات فعقله اللا واعي ليس الا نتاج تلك الافكار التي برمجت منذ الصغر فتقوم الايقو بالرد بعدوانية غريزيا حتى تحمي برمجتك من التحطم وهذا ما حصل مع كل واحد منا هنا عندما كان في بداية طريقة للتخلص من البرمجة
واتحدى اي شخص ان ينكر انه شعر بهذا وشعر بان نفسه تهاجم بعدوانية وعنف تلك الافكار الجديدة. فالايقو داخليا بنيت على افكار وسور حول هذه الافكار داخل نطاق عقلك اللا محدود وترى نفسها البشرية عبارة عبارة عن جنسية ودين واسم ومعتقدات وهوية انت لم تخترها بل برمجت عليها حتى شعرت انها انت ولو جربت مرة ان تتخلى عن جنسيتك وجميع معتقداتك تشعر انك لا شيء!لا شيء حرفيا ولكن هذا خطأ وهذه الافكار السطحية ما هي الا نتاج الايقو المتعجرف خاصتي وخاصتك. وكونك تخليت عن فكرة انك على صواب والتي بالنسبة لي حتى لو لم ترى نفسك مغرورا ولكن هذه الصفة الداخلية منبع النرجسية بالكامل والجبن من مواجهة نفسك فهذا يعني انك تخليت عن هذه الصفة اللعينة التي هي مصدر النزاعات والحروب بالعالم على مر التاريخ التي تعيد وتكرر نفسه وستبقى كذلك ما لم نتفهم وننفتح على جميع الافكار فكم من ارواح ازهقت بسبب كون كلا الطرفين يعتقد انه على حق ولو بحثت بالامر لوجدت كلاهما على خطأ او كلاهما على صواب لكن من وجهات نظر مختلفة ....انت تعاني من الخوف لا عيب في هذا كلنا نفهمك تماما لكنك الان كونك حطمت الايقو فانت مهيء تماما لاستقبال الوحي والالهام والحقيقة بعيدا عن هذه المشاعر التي تبقيك امنا سطحيا
حسنا لست بالمستوى الذي يخولني لاخبارك مصدر الحقيقة لكن لما لا تضع هذه الفكرة في رأسك انك ان استسلمت واصبحت طبيعيا (نظريا) فالعالم يحوي 6 مليار شخص او اكثر من هذه النسخة ولن تضيف شيء جديدا للعالم لكنك بما انك وصلت لهذه المرحلة ستعيش بقية حياتك في ندم وحسرة وستشعر انك فقدت روحك بعد اكتسابها وستدرك معنى السجن بعد ان ذقت الحرية ولكن بالمقابل لو اكملت طريقك وتبعت فطرتك فان كان طريقك صحيحا فقد اكتسبت العالم بما فيه وان كنت على خطأ وانا اشك في ظل هذا العالم الذي ستجد به العجائب اينما تحل تكون قد اديت وظيفة عقلك الذي ميزك عن الحيوانات وارضيت فضولك وقطعت الشك باليقين وهذا شيء نادر في هذا العالم.
بالنهاية توجد العديد من التجارب التي تثبت ان هذه العلوم صحيحة مثل قانون الجذب او الاشياء الخارقة التي حدثت معي والتي جعلتني اؤمن انني لا اعرف شيء وسأبقى طفلة جاهلة مهما وصلت اليه من معلومات في هذا العالم الشيق
فقط شق طريقك في هذا العالم وتعلم ان تركز على دواخلك وتفهمها حتى تفهم هذا الكون واتمنى ان نصل جميعنا لمرحلة الحب اللامشروط فكلنا نستحق هذا
 

_______

[ تفاعل مع المشاركة لتحميل المرفقات ]

  • images (2).png
    images (2).png
    12.5 KB · المشاهدات: 165
اعذرني على هذه الكلمة لكن "الحمار" وحده من لم يفكر مرة بانه على خطأ او راوده شعور بانه مخدوع او اكلت الشكوك رأسه بانه واقع بوهم المجتمع هذا شيء طبيعي مع انه بالنسبة للعالم فهو غير طبيعي ابدا لكن لو فكرت بها فالانسان خلق مفكرا مبدعا ومن غير الطبيعي له ان لا يفكر!
ارايت نحن بواقع غير طبيعي ابدا وكونك تستمع لعقلك ليس الا لكونك تمشي في المسار الطبيعي فهل كان الشخص الذي راوده شعور بانه يستطيع خلق مجسم يطير ويحمل الناس من قارة لقارة طبيعي بالنسبة لمن حوله قديما؟ اعني بالنسبة لي فهذه المرحلة لا تدل الا على شجاعة فائقة وتحرر من الوهم بانك تشك حتى في كينونتك وتشك بالمعتقدات التي يعتبرها دماغك انه انت فلقد وصلنا لمرحلة ان قلت لشخص ما حتى وان كنت مازحا ماذا ان اكتشفت ان ما تعيشه خدعه وان كل شيء رسخ بعقلك ليس الا محض جهل جماعي تحت تاثير قطيع هو نفسه من يحكم نفسه فالشخص الواقع تحت تاثير وهم مثلك تجده ينهرك ان خرجت عن مساره بل ويكمل برمجتك بنفسه؟ستجد ذلك الشخص ينظر اليك بدهشة مع ان فكرتك لا تنافي المنطق او الخيال او حتى الوظيفة البيولوجية لعقلك ولو ركز على مشاعره لوجد نفسه داخليا شعر بخوف غريب وعميق وشعر بالضياع وان هنالك خطأ كان غافلا عنه وبالاحرى مدرك له لكنه حجبه عن مرمى تفكيره الضيق وخوف نابع عن فقدان تلك المعتقدات فعقله اللا واعي ليس الا نتاج تلك الافكار التي برمجت منذ الصغر فتقوم الايقو بالرد بعدوانية غريزيا حتى تحمي برمجتك من التحطم وهذا ما حصل مع كل واحد منا هنا عندما كان في بداية طريقة للتخلص من البرمجة
واتحدى اي شخص ان ينكر انه شعر بهذا وشعر بان نفسه تهاجم بعدوانية وعنف تلك الافكار الجديدة. فالايقو داخليا بنيت على افكار وسور حول هذه الافكار داخل نطاق عقلك اللا محدود وترى نفسها البشرية عبارة عبارة عن جنسية ودين واسم ومعتقدات وهوية انت لم تخترها بل برمجت عليها حتى شعرت انها انت ولو جربت مرة ان تتخلى عن جنسيتك وجميع معتقداتك تشعر انك لا شيء!لا شيء حرفيا ولكن هذا خطأ وهذه الافكار السطحية ما هي الا نتاج الايقو المتعجرف خاصتي وخاصتك. وكونك تخليت عن فكرة انك على صواب والتي بالنسبة لي حتى لو لم ترى نفسك مغرورا ولكن هذه الصفة الداخلية منبع النرجسية بالكامل والجبن من مواجهة نفسك فهذا يعني انك تخليت عن هذه الصفة اللعينة التي هي مصدر النزاعات والحروب بالعالم على مر التاريخ التي تعيد وتكرر نفسه وستبقى كذلك ما لم نتفهم وننفتح على جميع الافكار فكم من ارواح ازهقت بسبب كون كلا الطرفين يعتقد انه على حق ولو بحثت بالامر لوجدت كلاهما على خطأ او كلاهما على صواب لكن من وجهات نظر مختلفة ....انت تعاني من الخوف لا عيب في هذا كلنا نفهمك تماما لكنك الان كونك حطمت الايقو فانت مهيء تماما لاستقبال الوحي والالهام والحقيقة بعيدا عن هذه المشاعر التي تبقيك امنا سطحيا
حسنا لست بالمستوى الذي يخولني لاخبارك مصدر الحقيقة لكن لما لا تضع هذه الفكرة في رأسك انك ان استسلمت واصبحت طبيعيا (نظريا) فالعالم يحوي 6 مليار شخص او اكثر من هذه النسخة ولن تضيف شيء جديدا للعالم لكنك بما انك وصلت لهذه المرحلة ستعيش بقية حياتك في ندم وحسرة وستشعر انك فقدت روحك بعد اكتسابها وستدرك معنى السجن بعد ان ذقت الحرية ولكن بالمقابل لو اكملت طريقك وتبعت فطرتك فان كان طريقك صحيحا فقد اكتسبت العالم بما فيه وان كنت على خطأ وانا اشك في ظل هذا العالم الذي ستجد به العجائب اينما تحل تكون قد اديت وظيفة عقلك الذي ميزك عن الحيوانات وارضيت فضولك وقطعت الشك باليقين وهذا شيء نادر في هذا العالم.
بالنهاية توجد العديد من التجارب التي تثبت ان هذه العلوم صحيحة مثل قانون الجذب او الاشياء الخارقة التي حدثت معي والتي جعلتني اؤمن انني لا اعرف شيء وسأبقى طفلة جاهلة مهما وصلت اليه من معلومات في هذا العالم الشيق
فقط شق طريقك في هذا العالم وتعلم ان تركز على دواخلك وتفهمها حتى تفهم هذا الكون واتمنى ان نصل جميعنا لمرحلة الحب اللامشروط فكلنا نستحق هذا

كلامكي اكثر من رائع
لكي مني جزيل الشكر والتقدير والاحترام اختي الفاضلة.
 

أداب الحوار

المرجو إتباع أداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، في حال كانت هناك مضايقة من شخص ما إستخدم زر الإبلاغ تحت المشاركة وسنحقق بالأمر ونتخذ الإجراء المناسب، يتم حظر كل من يقوم بما من شأنه تعكير الجو الهادئ والأخوي لسايكوجين، يمكنك الإطلاع على قوانين الموقع من خلال موضوع [ قوانين وسياسة الموقع ] وأيضا يمكنك ان تجد تعريف عن الموقع من خلال موضوع [ ماهو سايكوجين ]

الذين يشاهدون هذا الموضوع الان (الأعضاء: 0 | الزوار: 1)

الأعضاء الذين قرؤوا هذا الموضوع (6)

أعلى