هل العلوم الباطنية والتعلم وتطور الأدراك يشفي من الامراض المستعصية والتي ليس لها علاج علمي

[البحث عن القوة]

الرجاء من الأخوة الكرام تقديم مناهج ونصائح لتقوية عملية الشفاء الذاتي لي اني اؤمن ان الروح والمعرفة وتوسيع الادرك والحكمة هيا الدواء والشفاء من السرطان والامراض المستعصية الأخرى وان كانت جسدية او حتى عقلية فقد ورد في الحديث الصحيح ان الله تبارك وتعالى قد جعل لك داء دواء وان خيار العلاج هو الوقاية فصحة ركيزة الحياة واساسها وقوام النجاح واني ارى ان نعمة الصحة أثمنو من كنز لي المال في بعض الاحيان قد لا يعيد الصحة واني ارى ان المرض مسببه اختلال في توازن الطاقة والكارما وهيا افعالنا وتصرفتنا لي ان لي كل سبب نتيجة ولكل نتيجة سبب وان الانسان يجني عملها فقد قال تبارك وتعالى من يعمل مثقال ذرة خير يره ومن يعمل مثقال ذرة شره لي ذلك واصيكم اخوني بتقوى الله والاستقامة فهيا مفتاح الخير والرزق وتجنب الوقوع في الخطاء والمعصية فأن ذلك لايجلب على صاحبه الى المعانات وان خير الحياة في علم نافع يصيب به صاحبة الصحة والنجاح والصلاح فارى ان تجنب الامراض في طريقة عيش حياة سليمة ونفس صالحة والمدومة على الرياضة والغذاء المكامل على الرياضة ان تصبحة عادة ودين فهيا ضمان جسد قوي ونفس حكيمة وهادئة وان الدال على الخير كفاعله فرجاء التوسع في الموضوع والبحث عن سبيل وعلم لي مساعدة المرض المستعصى علاجهم بطب الحديث اللذي يقوم على العلاج البيولوجي واني قد قراة عن حالة شفية من السرطان ومايغير الله بقوم حتى يغير ما بانفسهم فقرأ بسم ربك وقل ربي زدني علم فهو الفتاح العليم

 

[Lost|pages]

الأمراض المستعصية ليست خطيرة ومن المؤسف التهويل الإعلامي وحديث الناس المتناقل من جعل هكذا أمراض تبدو عصية على الشفاء، المراكز المسؤولة عن علاج هذه الأمراض يجب أن تسلك طريقا مغايرا وتبحث عن الأدوية البديلة. في الماضي لم يكن هذا المرض معروفا بسبب طريقة الحياة التي يعيشها الناس من التنقل والترحال ولاتوجد تلك الأجهزة الباعثة للموجات الكهرومغناطيسية، كذلك الأعشاب التي يتم جلبها من بلدان بعيدة تكيفهم في علاج العلل التي لديهم. لا يجب أن ننتظر المرض كي نفكر في البحث عن البدائل وإنما علينا إستخدامها حتى وإن كنا لا نعاني من شي فقط لأجل الحصول على جسد نظيف ونشيط. المستشفيات لابد لها من عمل برامج لهؤلاء وإدخال الطب الهندي القديم والصيني في علاج هذه الأمراض. والأن نحن في عصر من السهل الحصول على المعلومة وهذه بحد ذاتها نعمة عظيمة وبالإمكان الحصول على أي نوع من الأعشاب عن طريق الأنترنت. أيضا توعية المجتمع حول الأعشاب التي يمكن إستخدامها في حال ظهرت تلك الأمراض. مشكلة من يحملون أمراض مستعصية يعتمدون على أدوية المستشفيات التي لا فائدة منها. على المريض إتخاذ خطوة مخالفة في البحث عن العلاج، الإبتعاد عن المدينة لعلاج المرض وتصحيح مسار الطاقة في الجسد في أماكن طبيعية والتخفيف من الأكل الروتيني. ستجد في أقسام الطاقة ما هو كفيل بعلاج كافة الأمراض. في النهاية الطبيعة ستكون الملجأ الوحيد في الحصول على أكل ودواء صحي.