dt8cv
مريد 1
- المشاركات
- 220
- مستوى التفاعل
- 881
فلورايد الصوديوم هو مادة كيميائية من مخلفات صناعة الألمنيوم و الأسمدة الفوسفاتية ، يضاف الى معجون الأسنان ومياه الشرب لأنه حسب زعمهم يمنع تسوس الأسنان وتتم اضافتها أيضاً الى كثير من الأدوية المسكنة والمهدئة والأغذية .
أكدت دراسة عن جامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2012 أن الفلورايد يؤثر سلباً أي يخفض معدل الذكاء المعروف ب IQ وخاصة الأطفال .
في فبراير 2015 اكدت ما مجموعه 50 دراسة وبحث العلاقات الفلورايد والذكاء البشري، فوجد ان زيادة تركيزه يضعف القدرة على التعلم و يمكن أن يسبب تلفا في مخ الطفل خلال سنوات حياته الأولى .
وقد اكتشف منذ عشرات السنين الأضرار الجانبية له حيث أن هذه الكميات القليلة يمكن أن يكون لها مع الزمن الأضرار التالية :
السرطان - خلل في الجينات الوراثية - تعطيل الغدة الدرقية ( الغدد الصماء التي تؤثر على انظام الجسم بالكامل والتي تؤدي إلى البدانة )- العصبية - وعدم القدرة على التركيز والخمول والتعب والأرق وقلة النوم - مرض الزهايمر - تعطيل الميلاتونين، ويخفض المناعة ضد السرطان، تسارع الشيخوخة - تكلس الغدة الصنوبرية - التعرض لسكته دماغية - خلل في توزان هرمونات الجسم ومشاكل أخرى لم يتم نشرها ربما .
- طبعا هناك كلام لا ينتهي عن قصص الفلورايد (وسأذكرها ربما في التعليقات ) ومنها أن 97% من دول أوروبا الغربية ترفض اضافة الفلورايد الى الماء وأن هناك حملة كبيرة لتوعية الناس من مخاطر الفلورايد وأن الصين لا تضيفه الى مياهها بل تقوم بتصديره للخارج وأن قوات هتلر استعملته للسيطرة على المساجين وتخفيف روح المقاومة ضد السلطة ونؤكد على أن هذه المادة هي من مخلفات صناعة الألمنيوم ويستخدم سم للحشرات والصراصير حسب موسوعة ويكيبيديا
- الآن ما علاقة الفلورايد بالذكاء والغباء كما قال ضباط هتلر ؟
طبعا مررتم مرور الكرام على الأضرار الجانبية للفلورايد سابقا ولم تحدقوا النظر بضرر تكلس الغدة الصنوبرية – ولمن لا يعرف ما هي الغدة الصنوبرية نقول له :
في الطب اسمها الغدة الصنوبرية ( Pineal gland) أو عين حورس لدى المصريين أو العين الثالثة لدى الصينيين والاغريق و تشبه ثمرة الصنوبر الصغيرة بحجم حبة البازلاء ، تقع في تجويف المخ خلف العينين وقد ثبت مسؤوليتها عن تنظيم الوقت لدى الانسان والحالة النفسية والجنسية له وتحديد وقت بلوغه وان الميلاتونين الذي تفرزه يمنع الأكسدة وبالتالي يمنع تشكل الأورام السرطانية ومضاد للاكتئاب والتوتر.
وأثبتت التجارب على الطلاب (التي تمت بمساعدة أجهزة المسح المغناطيسي) مسؤوليتها أيضاً عن الإلهام وتوارد الخواطر والإحساس بالمخاطر قبل وقوعها ، واستشفاف بالمستقبل، والإحساس عن بعد، والشعور المسبق بالكوارث ، وقال عنها الفيلسوف الفرنسي ديكارت إنها الجهاز المنسق بين الروح والجسد - في حين ادعى بعض المتصوفة أنها تكبر بكثرة التأمل والسجود وتضمر بكثرة الترف والبعد عن الله - وأقر الطب أنها تتوهج ويزداد نشاطها بعد التأمل والعبادة.....لهذا أطلق عليها بعضهم اسم عين البصيرة أو الحاسة السادسة .
وماتزال هذه الغدة مجهولة رغم التوصل الى أنها تفرز هرمون الميلاتونين وهي مرتبطة بالعين بأعصاب وتنشط هذه الغدة في الظلام وهي المسؤولة عن تنظيم حياة الكائنات أيضاً ولوحظ أنها تتأثر بالأشعة السينية والكهرومغناطيسية التي تستطيع اختراق العظام والتغلغل بداخلها وبما ان دماغ الإنسان نفسه يصدر ذبذبات كهربائية وتموجات مغناطيسية، يعتقد بعض العلماء ان الغدة الصنوبرية مسؤولة عن استقبال هذه التموجات (من أدمغة الآخرين) والتواصل معهم عن بعد .
ان الفلورايد يتجمع في الغدة الصنوبرية ويؤدي الى تكلسها وتعطيل عملها ولوحظ أن الفلورايد يتجه فورا للغدة الصنوبرية وكأنها مغناطيس له وهذا يؤدي بالنتيجة الى العقم و التبلد العقلي و الضعف الجسدي ظهور الأمراض وذهب بعضهم الى أبعد من ذلك فعزى الصعوبة في الخشوع بالصلاة ، أو التركيز ، أو تذكر الأحلام أو الشعور بالملل الدائم والفراغ و الانفصال عن كل شيء . أي أنت تعاني من عمى بعينك الثالثة والذي هو (تكلس غدتك الصنوبرية) . وكما هو مذكور في صورة الأضرار الجانبية للفلورايد باللغة الانكليزية Makes you Dumb أي تجعلك أحمق أو غبي ويرى الكثيرون بأن تلك المادة تعمل على الحد من قدرات الإنسان العقلية مما يمهد لوجود مواطنين خاضعين للسلطات ، وهذا ما قاله ضباط هتلر ، فهل نحن كذلك فعلا ؟
كل هذا طبعا مدعاة للإحباط لكن ذكر أحد المواقع أن التعرض المتكرر لأشعة الشمس في الهواء الطلق، 20 دقيقة او نحو ذلك يوميا يؤدي الى تنشيط الغدة ومنع تكلسها .
الموضوع كما قلت سابقا يطول الكلام والبحث فيه ومشكلتنا أن البلدان العربية لا تملك معاهد أبحاث وربما لا تجرؤ على اجراء هكذا أبحاث لأن وراءها امبراطوريات دوائية عالمية .
الغده الصنبوريه
أكدت دراسة عن جامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2012 أن الفلورايد يؤثر سلباً أي يخفض معدل الذكاء المعروف ب IQ وخاصة الأطفال .
في فبراير 2015 اكدت ما مجموعه 50 دراسة وبحث العلاقات الفلورايد والذكاء البشري، فوجد ان زيادة تركيزه يضعف القدرة على التعلم و يمكن أن يسبب تلفا في مخ الطفل خلال سنوات حياته الأولى .
وقد اكتشف منذ عشرات السنين الأضرار الجانبية له حيث أن هذه الكميات القليلة يمكن أن يكون لها مع الزمن الأضرار التالية :
السرطان - خلل في الجينات الوراثية - تعطيل الغدة الدرقية ( الغدد الصماء التي تؤثر على انظام الجسم بالكامل والتي تؤدي إلى البدانة )- العصبية - وعدم القدرة على التركيز والخمول والتعب والأرق وقلة النوم - مرض الزهايمر - تعطيل الميلاتونين، ويخفض المناعة ضد السرطان، تسارع الشيخوخة - تكلس الغدة الصنوبرية - التعرض لسكته دماغية - خلل في توزان هرمونات الجسم ومشاكل أخرى لم يتم نشرها ربما .
- طبعا هناك كلام لا ينتهي عن قصص الفلورايد (وسأذكرها ربما في التعليقات ) ومنها أن 97% من دول أوروبا الغربية ترفض اضافة الفلورايد الى الماء وأن هناك حملة كبيرة لتوعية الناس من مخاطر الفلورايد وأن الصين لا تضيفه الى مياهها بل تقوم بتصديره للخارج وأن قوات هتلر استعملته للسيطرة على المساجين وتخفيف روح المقاومة ضد السلطة ونؤكد على أن هذه المادة هي من مخلفات صناعة الألمنيوم ويستخدم سم للحشرات والصراصير حسب موسوعة ويكيبيديا
- الآن ما علاقة الفلورايد بالذكاء والغباء كما قال ضباط هتلر ؟
طبعا مررتم مرور الكرام على الأضرار الجانبية للفلورايد سابقا ولم تحدقوا النظر بضرر تكلس الغدة الصنوبرية – ولمن لا يعرف ما هي الغدة الصنوبرية نقول له :
في الطب اسمها الغدة الصنوبرية ( Pineal gland) أو عين حورس لدى المصريين أو العين الثالثة لدى الصينيين والاغريق و تشبه ثمرة الصنوبر الصغيرة بحجم حبة البازلاء ، تقع في تجويف المخ خلف العينين وقد ثبت مسؤوليتها عن تنظيم الوقت لدى الانسان والحالة النفسية والجنسية له وتحديد وقت بلوغه وان الميلاتونين الذي تفرزه يمنع الأكسدة وبالتالي يمنع تشكل الأورام السرطانية ومضاد للاكتئاب والتوتر.
وأثبتت التجارب على الطلاب (التي تمت بمساعدة أجهزة المسح المغناطيسي) مسؤوليتها أيضاً عن الإلهام وتوارد الخواطر والإحساس بالمخاطر قبل وقوعها ، واستشفاف بالمستقبل، والإحساس عن بعد، والشعور المسبق بالكوارث ، وقال عنها الفيلسوف الفرنسي ديكارت إنها الجهاز المنسق بين الروح والجسد - في حين ادعى بعض المتصوفة أنها تكبر بكثرة التأمل والسجود وتضمر بكثرة الترف والبعد عن الله - وأقر الطب أنها تتوهج ويزداد نشاطها بعد التأمل والعبادة.....لهذا أطلق عليها بعضهم اسم عين البصيرة أو الحاسة السادسة .
وماتزال هذه الغدة مجهولة رغم التوصل الى أنها تفرز هرمون الميلاتونين وهي مرتبطة بالعين بأعصاب وتنشط هذه الغدة في الظلام وهي المسؤولة عن تنظيم حياة الكائنات أيضاً ولوحظ أنها تتأثر بالأشعة السينية والكهرومغناطيسية التي تستطيع اختراق العظام والتغلغل بداخلها وبما ان دماغ الإنسان نفسه يصدر ذبذبات كهربائية وتموجات مغناطيسية، يعتقد بعض العلماء ان الغدة الصنوبرية مسؤولة عن استقبال هذه التموجات (من أدمغة الآخرين) والتواصل معهم عن بعد .
ان الفلورايد يتجمع في الغدة الصنوبرية ويؤدي الى تكلسها وتعطيل عملها ولوحظ أن الفلورايد يتجه فورا للغدة الصنوبرية وكأنها مغناطيس له وهذا يؤدي بالنتيجة الى العقم و التبلد العقلي و الضعف الجسدي ظهور الأمراض وذهب بعضهم الى أبعد من ذلك فعزى الصعوبة في الخشوع بالصلاة ، أو التركيز ، أو تذكر الأحلام أو الشعور بالملل الدائم والفراغ و الانفصال عن كل شيء . أي أنت تعاني من عمى بعينك الثالثة والذي هو (تكلس غدتك الصنوبرية) . وكما هو مذكور في صورة الأضرار الجانبية للفلورايد باللغة الانكليزية Makes you Dumb أي تجعلك أحمق أو غبي ويرى الكثيرون بأن تلك المادة تعمل على الحد من قدرات الإنسان العقلية مما يمهد لوجود مواطنين خاضعين للسلطات ، وهذا ما قاله ضباط هتلر ، فهل نحن كذلك فعلا ؟
كل هذا طبعا مدعاة للإحباط لكن ذكر أحد المواقع أن التعرض المتكرر لأشعة الشمس في الهواء الطلق، 20 دقيقة او نحو ذلك يوميا يؤدي الى تنشيط الغدة ومنع تكلسها .
الموضوع كما قلت سابقا يطول الكلام والبحث فيه ومشكلتنا أن البلدان العربية لا تملك معاهد أبحاث وربما لا تجرؤ على اجراء هكذا أبحاث لأن وراءها امبراطوريات دوائية عالمية .
الغده الصنبوريه
وانظروا معى للفيديو كيف هم الان يروجون لفكره السواك او عود الاراك سنه حبيبنا الذى لا ينطق عن الهوى بينما علمونا التخلى عن سنته الشريفه وذلك لانهم اخيرا انتبهوا لحجم الكارثه التى يرتكبونها فى حق البشريه ومن المعروف ان عود الاراك هو محفز طبيعى للغده الصنوبريه وهنا يعجز القلم عن الكتابه فمن علم النبى الامى كل هذا العلم انه الله الواحد الاحد الذى ادب وربى وعلم نبيه فخرج العلم الألهى الى البشريه من مشكاة الهدى النبوى نستن بها الى يوم ان يرفع العلم من الارض !