Ile
Galactic Wanderer
- المشاركات
- 205
- مستوى التفاعل
- 1,365
ماذا سيكون رأيك إذا سمعتَ أن عالماً محترماً في البيولوجيا الجزيئية
زعم أنه لا يوجد شيء اسمه فيروس الحصبة
قام العالم الألماني Dr. Stefan Lanka بزعم ذلك، وقال أنه سيمنح جائزة قدرها 100ألف يورو لأي عالم ينجح بإثبات العكس!
زعم أنه لا يوجد شيء اسمه فيروس الحصبة
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
؟قام العالم الألماني Dr. Stefan Lanka بزعم ذلك، وقال أنه سيمنح جائزة قدرها 100ألف يورو لأي عالم ينجح بإثبات العكس!
في البداية، ظهر أن الطبيب Stefan Lanka وهو من بين عدة علماء عبر العالم يزعمون أنه لا يوجد فيروس HIV (نقص المناعة المكتسبة)، سوف يخسر رهانه ويدفع 100ألف يورو... وقد خسر في المستوى الأول من جلسة الاستماع في محكمة ألمانية أمام الطبيب Dr. David Barnards
ولكن Dr.Lanka أصر على رأيه وفي النهاية أتى حكم نهائي من محكمة أعلى وعكست القرار لصالحه... وهكذا لم يضطر لدفع أي مبلغ رهان، لأن الأشخاص الزاعمين بوجود فيروس الحصبة ظهر أنهم غير قادرين على إثبات وجوده أبداً.
وصدر قرار المحكمة الاتحادية الألمانية العليا (BGH) برئاسة لجنة من القضاة، وألغى قرار محكمة أولى أدنى طالب د.لانكا بدفع الرهان، والسبب هو عدم وجود دليل كافي لدعم نظرية وجود فيروس الحصبة.
خمس خبراء من الذين استدعتهم المحكمة العليا، استنتجوا أن المنشورات العلمية الستة المقدمة من قبل المدّعي Dr.Barden لا تحتوي أي دلائل كافية على فيروس الحصبة، ولا تعتبر أبحاث علمية حقيقية.. تم إثبات ذلك بشكل مستقل في المخابر الألمانية.
أثبتت النتائج القانونية أن مؤلفي المنشورات العلمية الستة في حالة فيروس الحصبة كانوا مخطئين، وكنتيجة لخطئهم، لا يزال كل علماء فيروسات الحصبة مخطئين حتى اليوم، والسبب الرئيسي أن الباحثين الأوائل لم يقوموا بإجراء اختبارات التحكم (اختبارات يكون كل شيء فيها ثابت ما عدا عامل واحد فقط)
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
لقد قاموا بالتفسير الخاطئ لمكونات عادية من الخلايا فاعتبروها فيروسات حصبة مشبوهة، وصنعوا نموذج فيروس مصطنع من تحليل مجهر الكتروني منفصل.. النموذج النهائي لم يكن ممكناً إعادة خلقه ولا إيجاده في أي حيوان أو إنسان... وفق د.لانكا، هذا خطأ شائع في مجال علم الفيروسات عند محاولة تحديد ما هي العوامل الممرضة الفيروسية.
وبدأ د.لانكا مهمته في كشف أن
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
، وهي نظرية تزعم أن البشر المصابين بالعدوى يقومون بنشر الميكروبات (عوامل مجهرية ممرضة) إلى الآخرين.. كشف ذلك عندما قام بعزل أحد الفيروسات، ووضعه في ماء بحر ضمن تجربة، وراقب كيف أعطى تأثيراً إيجابياً على حياة الكائنات.إذن... ماذا يوجد في اللقاح الثلاثي MMR (لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) الذي تصنعه GlaxoSmithKline وتوزع في أوروبا والعالم اليوم؟؟؟
عدة علماء يتحدّون نظرية الجراثيم والفيروسات في الطب الحديث:
هل صُدمت الآن أم ليس بعد؟ أم هل اعتبرت الموضوع كذبة أو صدفة رغم أن مختبرين ألمانيين مستقلين أثبتا القرار الأخير؟ د.لانكا ليس المنشق الوحيد عن نظرية الفيروسات.. بل هناك حالياً عدة علماء يطرحون أسئلة مفتوحة حول كون
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
هو سبب الإيدز أو حتى عن مصداقية وجوده كفيروس، وهناك علماء يزعمون أن فيروس الالتهاب الكبدي سي لم يتم عزله مطلقاً أيضاً.
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
لقد كان هناك ولا يزال عدة علماء يتحدون نظرية الجراثيم منذ أن قام لويس باستور بتأسيس نظرية الجراثيم في الأمراض.
قام باستور بنشر ودعم نظرية الجراثيم، التي عززت مفهوم أن الميكروبات الممرضة تركض خلفنا نحن البشر الفانيين المساكين، ولهذه الميكروبات فعالية وسمية خطيرة حيث لا يمكننا الاعتماد فقط على جهازنا المناعي في حمايتنا منها.
بالطبع، الصناعات الدوائية المزدهرة في ذلك الوقت، استفادت جداً من تلك النظرة إلى درجة أن
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
استطاعت إقناع معظم البشر في العالم أن الكيماويات الصناعية الخطيرة هي كل ما بقي لدينا لأجل حمايتنا من الموت المحتوم بسبب تلك الميكروبات القوية.باستور كان المخادع الأصلي المؤسس للصناعات الدوائية الصيدلانية التي ترتكز على نظرية الجراثيم.. ولم يكن باستور عالماً جديراً بالاحترام من قبل زملائه، لأنه ببساطة قام بأخذ فرضية موجودة مسبقاً وغير مثبتة، فقام بالتركيز عليها زاعماً أنه اكتشف وأثبت نظرية الجراثيم.
تم إثبات أن باستور قد سرق أعمال
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
Antoine Bechamp وقام بتشويهها لصنع أكثر نظرية جراثيم ملائمة لكي تحكمنا شركات الصناعات الدوائية بطريقة استبدادية وتتحكم بالطب الغربي الحديث، إلى درجة تتطلب فرض الحكومات للقاحات إجبارية.
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
علماء فرنسيون آخرون كانوا معاصرين لباستور، مثل Claude Bernard , Antoine Bechamp قالوا أن البيئة الداخلية، التي تتضمن مستويات pH الحموضة الكلية والحموضة الخاصة بالأعضاء، وكل مظاهر الجهاز المناعي، تناقض جميعها نظرية باستور التي تقول ميكروب واحد يسبب مرض محدد.. وقد طرحوا مفهوم "التعدد الشكلي" للميكروب ضمن الأنسجة المصابة أو المتضررة (وهو مفهوم ترفض المافيا الطبية والشركات الدوائية العملاقة الاعتراف به).
تم إثبات ظاهرة التعدد الشكلي pleomorphic منذ ظهور مجاهر رويال رايف Royal Raymond Rife المتطورة في أواخر الثلاثينيات 1930 حيث اكتشفوا تغيرات بنيوية في الميكروبات، تصل حتى إلى 16 تعدد شكلي لكل ميكروب: وذلك وفق البيئة الداخلية للكائن المضيف.. الميكروبات أو الكائنات الدقيقة، سواء كانت جراثيم أم فيروسات، يمكن أن تبدأ ككائنات مفيدة لنا، لكنها تحوّل نفسها إلى وضعية النجاة والتكاثر المفرط إذا كانت بيئتنا الداخلية غير صحية.
بكلمات أخرى، ميكروبات حميدة أو حتى مفيدة، يمكنها التواجد في كائن حي صحي دون مشاكل، ولكنها دوماً تتأقلم وتتكيف مع اختلال التوازن البيئي حولها.. وعندها يعتبرون الطفرات التي تصيبها بأنها هي السبب للمرض وليست نتيجة له.. وهذا غير صحيح.
مثلما هناك جراثيم حميدة وكذلك مفيدة وأعدادها أكثر بكثير من الخلايا في جسدنا، كذلك الفيروسات يمكن أن تكون حميدة أو مفيدة أيضاً.. لاحظ رايف عبر مجهره كيف تقوم الفيروسات بتغيير أشكالها باستمرار، وهذا أفرح العلماء الذين يدافعون عن مفهوم التعدد الشكلي.
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
الفيروسات ليست كائنات حية مثل الجراثيم.. فهي لا تنقسم وتتكاثر مثلها، ولا تتحرك.. بدلاً من ذلك، تربط أنفسها بالخلايا الحية وتعتمد على الخلية المضيفة في نسخ كود مادتها الوراثية سواء
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
ضمن تلك الخلية العادية.التشبيه الأساسي عن قصة الماء الراكد ويرقات البعوض في هذه الحالة، أتى من الطبيب Dr. Rudolph Virchow (يعتبر أب علم الأمراض 1821-1902) الذي تم اقتباس مقولته في كتاب Dr. Robert O. Young book: Sick and Tired?:
"إذا أتيح لي أن أعيش حياتي مرة ثانية، سوف أكرس نفسي لإثبات أن الجراثيم تلتمس مواطن عيشها الطبيعية – وهي الأنسجة المريضة – بدلاً من اعتبارها هي سبب إصابة الأنسجة بالمرض.. والمثال هنا، حشرات البعوض تبحث عن الماء الراكد لتبيض فيه، ولكنها لا تسبب تحويل النهر إلى مستنقع راكد". |
إن الذي دعم باستور ومصالحه كانت الصحافة القوية والدعم من العائلة المالكة في فرنسا، تماماً مثلما يحدث اليوم مع Dr. Paul Offit أكثر مدافع ومروج للقاحات... التحيز عند وسائل الإعلام والفساد في الحكومات ليست أشياء جديدة.
اقترحت نظرية الجراثيم إعلان الحرب ضد كل الميكروبات لأنهم اعتبروا أنها قادرة على صنع الأمراض بين البشر السليمين، بدلاً من تحديد ما هي الترتيبات الداخلية الواجب صنعها لشفاء الأمراض أو الوقاية منها.
نتيجة قبول شريعة نظرية الجراثيم الوهمية:
قال مدير تحرير موقع طب الجزيئات
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
Andrew Saul ساخراً:"يمكننا إطلاق تعريف جيد لهذا الطب الرسمي الحديث: إنه الدراسة التجريبية لما يحدث، عندما نضع مواد كيماوية سامة في أجساد بشر تعاني من نقص التغذية"
مؤخراً، تم كثيراً إثبات أن
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
وبأنها جزء من جهازنا المناعي.. عندما تقوم المضادات الحيوية بتدميرها، تبدأ أمراض أصعب بالظهور وتكون غالباً أمراض في المناعة الذاتية... المرض المناعي الذاتي يعني ببساطة أن الجهاز المناعي يفقد وظائفه الطبيعية فيقوم بمهاجمة الخلايا السليمة في أعضائنا، مسبباً الالتهاب وتدهور الأنسجة وتوقف الأعضاء عن العمل.هذه أيضاً صفة مميزة تشبه ما يحدث مع ردات الفعل تجاه اللقاحات.. إنها تشوش وتربك أجهزتنا المناعية الفطرية، تخلق ردات فعل مناعية مضخمة جداً وغير ملائمة تقود إلى عواصف من مواد السيتوكين والتي تهاجم وتخرب الخلايا السليمة ضمن الأعضاء والأنسجة، خصوصاً الجهاز العصبي.
ليس فقط الأطعمة الصناعية والوجبات السريعة المحملة بالسكر هي التي تزيد الحموضة إلى ما دون 7.3 ولكن أيضاً كثرة العمل والتوتر النفسي والغضب... إن اجتماع السموم المحيطة بنا مع التغذية غير الملائمة والكافية يقود إلى برك الماء الراكد في أنسجتنا، وهي تصبح أرضاً ومزارع للميكروبات المفيدة الموجودة مسبقاً، ولكنها الآن تتحور شكلياً إلى ميكروبات ممرضة لكي تبقى على قيد الحياة!
الالتهاب وتدهور الأنسجة بسبب ارتفاع الحموضة يجذب الميكروبات الممرضة، أو يشجع الميكروبات الموجودة على التحور إلى عوامل ممرضة بعد أن كانت سليمة وحتى مفيدة لنا.. خدعة نظرية الجراثيم هي الأساس الذي بُني عليه الطب الدوائي الحديث وعملية قتل الأطعمة المفيدة بالبسترة والأشعة..
إن طرق إزالة السموم، وتناول الأطعمة الطبيعية الكاملة الطازجة، وإضافة بعض المكملات المناسبة، تؤمن حماية من الجراثيم أكثر من كل لقاحات العالم سوية... كل اللقاحات غير فعالة بالنسبة للمهمة المتوقعة منها.. لا تقوم إلا بخلق أجساد مضادة.. أيّ مادة سامة مثل
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
، الألمنيوم، فورم ألدهيد، مواد الأنسجة الحيوانية، عندما يتم إدخالها إلى مجرى الدم أو الجسم، ستسبب حتماً إنتاج أجساد مضادة.وذلك ليس تحصيناً ضد المرض أو زيادة للمناعة... لقد ظهرت عدة تقارير عن ظهور النكاف، الحصبة، الدفتريا والسعال الديكي في المجتمعات التي خضعت لبرامج التلقيح الكاملة ضد تلك الأمراض.. وتم كشف زيف مصطلح "
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
" وسيتم قريباً إطلاق مصطلح أفضل وهو "مناعة الجماعة"...
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
اللقاحات تزعم أنها تقضي على الأمراض المعدية، لكنها في الحقيقة لا تقدم إلا المكاسب التجارية التالية: الموت للبعض، الإعاقات الدائمة للبعض، والأكثر شيوعاً هو سهولة الإصابة بأمراض المناعة الذاتية المزمنة..
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
ظهر من عمليات المراقبة الطويلة أن البالغين الذين تعرضوا في طفولتهم لعدة أمراض، خاصة الأمراض التي تجعلهم في البيت دون مدرسة عدة أيام، لديهم مناعة أفضل بكثير ضد الأمراض الأخرى الأكثر خطورة..
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
هناك دراسات في أميركا بين أطفال شعوب Amish الأميش وبين أطفال أوروبا الذين عاشوا في مزارع الأبقار الريفية الصغيرة، تظهر أن تعرض الأطفال إلى الجراثيم في طفولتهم الباكرة يقوم بتدريب الجهاز المناعي وجعله أقوى، حتى بعد أن يتركوا المزرعة عند البلوغ، وهذا ما يعطيهم التحصين الطبيعي الحقيقي ضد الأمراض.. أما التعقيم المفرط للبيئة المحيطة بنا فيجعلنا أضعف وأكثر عرضة للمرض..
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
صار أمامنا اليوم محاولات لفرض اللقاحات على الجميع، بسبب شريعة نظرية الجراثيم والفيروسات.. بينما في الواقع، انتهت معظم الأمراض التي يدعونها "أوبئة مُعدية" بفضل مناعة حقيقة للجماعة البشرية ظهرت بفضل التقاط الأطفال لتلك الأمراض قبل اختراع اللقاحات، إضافة لتحسن ظروف المعيشة والنظافة..
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
وأمراض المناعة الذاتية والحساسيات ارتفعت أعدادها بالتوازي مع ارتفاع عدد اللقاحات وجداولها المفروضة على البشر..
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
____________________________
كخلاصة,, مناعة الجسد البشري يمكنها معالجة اي مشكل لكن عندما نقوم بإضعاف اجسادنا عبر الغذاء السيء..والنفسية السيئة...والتفكير السيئ.. نجعل الجسم وكل اعضائه مريضة حينها تتحول البكتيريا المفيدة لشكلها الضار ويبدو الامر وكانها ظهرت من العدم حتى لو كنا في غرفة معقمة تماما من طراز مختبرات المستوى الرابع
BSL-4 LAB
وايضا اذا كانت اعضائنا ضعيفة للاسباب التي ذكرناها فعند دخول فيروس او بكتيريا بشكلهما الضار فهما ينجحان بالانتشار..
غذاؤكم هو دواؤكم.. ودواؤكم هو غذاؤكم
إذا أردت الإطلاع أكثر يمكنك زيارة موقع علاء السيد :
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط