- المشاركات
- 2,085
- مستوى التفاعل
- 6,699
من منا اليوم في حياته منذ طفولته وإلى اليوم لم يأخذ التطعيمات؟ تلك الحقن الإجبارية التي تفرضها الدول على الأفراد إعطائها لأطفالهم كي يحموهم من الشلل وداء الحصبة على حد زعمهم ومع ذلك نصاب بالحصبة. هذه التطعيمات ما هي إلا فيروسات!! أغلب الأهالي لا يعلمون ولا يقرأون حول حقيقة هذه التطعيمات للأسف!! الأن هذه الفترة من الزمن الوعي بدأ ومستمر بين الناس وعلينا كشف حقيقة هذه التطعيمات وخطورتها مستقبلاً على الأطفال. حتى الكبار يعطونهم تطعيمات عند التسجيل في المراكز الحساسة. هذه الفيروسات الميتة!! لماذا؟ قديماً لم نسمع بذلك وأهالينا عاشوا في الماضي بخير من دون تلك التطعيمات، كان أكلهم وشرابهم بسيط وطبيعي، ليس كما اليوم. حتى إن الأمراض مثل السرطان التوحد أو تلك التي تحمل مسميات غريبة لم نكن نسمعها على الأقل في العشرين السنة الماضية.
الدكتور رايموند فرانسيس يخبرنا عن حقيقة هذا اللقاح
وستعلمون الحقيقة الصامدة من أين تأتي هذه اللقاحات
براندي فوغان والتي عملت كمندوبة سابقا في شركة ميرك (إحدى شركات تصنيع اللقاحات) تخبرنا أن تصنيع اللقاحات مصدر أرباح ضخمة لشركات التطعيم وليس خدمة للصحة العامة. بحثت براندي في سلامة اللقاحات واكتشفت أن اللقاحات تحتوي سموما معروفة قد تسبب أضرارًا عصبية بالإضافة إلى أن صانعي اللقاحات لا يقومون 0اسات سلامة للقاحات مثل تلك التي يجرونها للأدوية. إن الافتقار لأبحاث سلامة حقيقية للقاحات والآثار العكسية المعروفة للقاحات قد ساعدت براندي على اتخاذ القرار بعدم تطعيم ابنها مطلقا. تصف براندي إعطاء الأطفال التطعيمات بأنه مشابه للروليت الروسية وأن التطعيم الإجباري ببساطة هو وسيلة شركات تصنيع اللقاحات لتحقيق الأرباح على حساب أطفالنا. لا تقبل الخداع - نحن لسنا بحاجة للتطعيم الإجباري.
حجب حقيقة التوحد
في الماضي عاش الناس ولم يسمعوا عن التطعيم اليوم كثرت الأمراض وكل سنة تسمع بالجديد وأصبحت الأطعمة مهجنة وراثياً، أغلبها لا يحتوي على بذور كما في السابق. إن البشر وإن تكاثروا لا يريدون قتل بعضهم إلا إذا كان وراء ذلك كيانات تود إنقاص عدد البشر على الكوكب. البشر لديهم من الوعي الكافي لإيجاد حلول لكل مشكلة تصادفهم.
الدكتور رايموند فرانسيس يخبرنا عن حقيقة هذا اللقاح
وستعلمون الحقيقة الصامدة من أين تأتي هذه اللقاحات
براندي فوغان والتي عملت كمندوبة سابقا في شركة ميرك (إحدى شركات تصنيع اللقاحات) تخبرنا أن تصنيع اللقاحات مصدر أرباح ضخمة لشركات التطعيم وليس خدمة للصحة العامة. بحثت براندي في سلامة اللقاحات واكتشفت أن اللقاحات تحتوي سموما معروفة قد تسبب أضرارًا عصبية بالإضافة إلى أن صانعي اللقاحات لا يقومون 0اسات سلامة للقاحات مثل تلك التي يجرونها للأدوية. إن الافتقار لأبحاث سلامة حقيقية للقاحات والآثار العكسية المعروفة للقاحات قد ساعدت براندي على اتخاذ القرار بعدم تطعيم ابنها مطلقا. تصف براندي إعطاء الأطفال التطعيمات بأنه مشابه للروليت الروسية وأن التطعيم الإجباري ببساطة هو وسيلة شركات تصنيع اللقاحات لتحقيق الأرباح على حساب أطفالنا. لا تقبل الخداع - نحن لسنا بحاجة للتطعيم الإجباري.
حجب حقيقة التوحد
في الماضي عاش الناس ولم يسمعوا عن التطعيم اليوم كثرت الأمراض وكل سنة تسمع بالجديد وأصبحت الأطعمة مهجنة وراثياً، أغلبها لا يحتوي على بذور كما في السابق. إن البشر وإن تكاثروا لا يريدون قتل بعضهم إلا إذا كان وراء ذلك كيانات تود إنقاص عدد البشر على الكوكب. البشر لديهم من الوعي الكافي لإيجاد حلول لكل مشكلة تصادفهم.