mohamed harry
مريد جديد
- المشاركات
- 68
- مستوى التفاعل
- 263
يطرح هذا الكتاب تساؤلات حول قدرة التفسيرات التطورية على الإجابة عن بعض الأسئلة الكبرى في حياتنا. ويقدم نظرة مفعمة بالحيوية مليئة بالمعلومات حول مجموعة من القضايا التي تواجه كلا منا يوميا، بما في ذلك الأسئلة حول العرق، والجنس، والأنوثة والذكورة، وطبيعة اللغة، والدين، والأخلاق، والمعرفة، والوعي، وأخيرا معنى الحياة. وهو مناسب للطلاب ولمن لديه اهتمام بالعلاقة بين التراث التطوري والطبيعة الإنسانية، يتبنى وجهة نظر تقرب بين الأفرع العلمية المختلفة، يحفز على مزيد من القراءة والبحث. ويقدم كل فصل موضوعا رئيسيا مع مناقشة تربط بين الأفكار والحجج من وجهات نظر متنوعة.
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
يحكي لنا إيان ماكالمان، المؤرخ الثقافي الفائز بجوائز عديدة، قصصَ تشارلز داروين وأبرز مناصريه وزملائه: جوزيف هوكر، وتوماس هَكسلي، وألفريد والاس. تبدأ الحكاية بيوم ٢٦ من أبريل عام ١٨٨٢؛ ذلك اليوم الحزين الذي شهد جنازة داروين، ثم يعود المؤلف بالزمن إلى الوراء ويروي قصة حياة كل واحدٍ من هؤلاء المستكشفين واكتشافاته العلمية.
لقد سافر علماء التاريخ الطبيعي الأربعة على نحوٍ منفصل من بريطانيا إلى نصف الكرة الجنوبي بحثًا عن المغامرة والشهرة العلمية. وبدايةً من رحلة داروين الأولى على متن السفينة بيجل في عام ١٨٣٥، وانتهاءً باستكشاف والاس للأمازون، ثم منطقة الملايو في أربعينيات القرن التاسع عشر وخمسينياته، توصَّل كل واحدٍ من زملاء داروين أولئك على نحوٍ مستقل إلى اكتشافاتٍ أدَّت به إلى اعتناق نظرية داروين الثورية عن التطوُّر. يكشف هذا الكتاب النقاب عن القصة غير المروية لأعظم مؤيدي داروين، الذين خاضوا خلال حياته حربًا للأفكار حول قضية التطوُّر، والذين مضَوْا بعد ذلك في توسيع نطاق أعماله ودعمها
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
تعاقبت أعداد تقدر بالآلاف أو الملايين من بين البشر على الحياة على سطح كوكبنا الأزرق، وعاشوا واندثروا دون ترك أي أثر عليها، سوى إفرازاتهم وشرورهم. ولكن من ضمن هذا القطيع برز عدد قليل منهم، كانوا قادة ومفكرين ومصلحين وعلماء، هم الذين استطاعوا بإنجازاتهم، أن يحققوا التقدم الذي وصل إليه الصنف البشري، ومن ضمن هؤلاء الخالدين، وأصحاب العلامات على الطريق، هو عالمنا “تشارلز داروين”. والذىأثرى البشرية بأبحاثه وأفكاره التي تضمنتها كتبه.والتي تصادف أنه كتبها بنفسه، فوقعت بين أيدينا.
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
التعديل الأخير بواسطة المشرف: