وضع هذا الكتاب ونظم كي يبدو كرحلة ضمن جغرافية الأزتك وعلاقتهم بالكون ومجتمعهم الذي نظم الحياة في المدينة ، حيث عمل الأطفال والفتية والمحاربون والتجار ورجال الدين والحكام والفنانون معاً لإرساء حياة هانئة متوازنة يسودها تقديس الآلهة ، فقد ركز المؤلف على إعطاء القارئ صورة شاملة عبر المساحات الجغرافية والخيال الجغرافي لشعب الأزتك .