- المشاركات
- 2,086
- مستوى التفاعل
- 6,561
تتلخص فكرة الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو: "إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك". في هذه الرواية، يستعيد كويلو موضوع رحلة موغلة في القدم، بدأها كلُّ الذين فتشوا عما يجعل الحياة أجمل: حجر الفلاسفة، وإكسير الحياة. هل يصبح الذهب ذريعة للبحث عن كنوز أخرى؟ وهل تكون أسطورتنا الشخصية اكتشافنا لحقّنا في السعادة؟
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
التعديل الأخير: