الخلاصة : ان هناك طريقة بناء حجارة مختلفة عن الحجارة التي بنيت للكنيسة او طريقة بناء الانكا , فهذه الطريقة في البناء هي اقدم بكثير من الانكا , و ايضا مصممة بشكل فوضوي ولكن متقن بشكل كبير بحيث لا يوجد فراغات بين الحجارة المبنية و اذا وضعت ابرة بين الحجارة فلن تستطيع العبور بينها ,ايضا هذه الحجارة هي كبيرة الوزن و ثقيلة فهي بنيت من خلال تكنولوجيا مضادة للجاذبية لحملها , و اعتقد انه تم تذويب حواف و زوايا هذه الحجارة لتتصل و تتناسب الحواف و الزوايا مع بعضها بشكل متقن عن طريق الخيمياء (كما قرائنا في كتب علاء الحلبي) ولكن غير مرتب اي فوضوي ليس هناك تشابه مثلا كما الحجارة البنية في المسجد هي مرتبة و الحجارة بنفس الوزن و الحجم , ام هذه الطريقة في البناء فهي متقنة جدا و لكن عشوائية اي هناك حجر كبير , حجر صغير , حجر وزنه كبير ...الخ . كما تحدث الباحث(نسيم هرماين) في اخر الفيدو عن "ن ليس هناك حضارة قالت بان هذه التكنولوجيا من عندها, فهي قالت بان طريقة البناء من ابناء الشمس اي الذين هبطوا من اله الشمس " اي يقصد كائنات فضائية , ولكن ايها الباحث لماذا قمت باتهام البشر بانهم عاجزون عن فعل ذلك ربما كائنات فضائية ولكن لماذا هذه الكائنات الفضائية اتت الى هنا ؟و غادرت بسرعة ؟ لماذا لم يقل لنا اجدادنا عن ذلك ؟ طبعا البشر هم من بنوا الاهرامات لانه كانت لديهم تكنولوجيا سرية فائقة التطور لم تظهر هذه التكنولوجيا للعلن خوفا من وقوعها في الايدي الخاطئة فكانت عند الجمعيات السرية الاصيلة الخيرة ولكن اصبحت الان للاسف لن اقول شريرة ساقول فاسدة مثل جمعية البناؤون الاحرار (الماسونية) لانهم يعترفون بلكتب السماوية الثلاث و يعترفون بوجود اله خالق و مدبر لهذه الكون, فذلك لن اقول شريرة ساقول جمعيات فاسدة. اعطانا هذا الاله العلم (الاسماء كلها) وسجد لنا الملائكة للعلم المقدس لدينا بامر من الله تعالى , و رفض ابليس ذلك , و غار و تكبر علينا و غدرنا باغراء اكل الثمرة لجدنا ادم و جدتنا حواء , هذه الثمرة هي التي يقضت الجنس فينا , لان جدنا ادم ظن باننا سنعيش الى الابد بالجنس و الاكثار من الابناء.