- المشاركات
- 562
- مستوى التفاعل
- 1,821
مرحبا بكم جميعا ...
القنقنة هي علم قديم اثبت فعاليته في الكشف عن المياه والمعادن والصخور ..وكذلك المكامن الجيولوجيه ..هي تقنية من الماضي ..حقول الطاقة البشرية . تعمل على التواصل مع حقول المادة وكشف اماكنها بقليل من المهارة ..
اليوم اخبركم بما جرى في اكتشاف طاقة المنزل وخصائص ماتوصلت اليه بها وتصرف الطاقة في المكان ..
والاهم اكتشاف مصدر تلك الطاقة ..
ايام عديدة اصعد الى سطح الدار فوق الطابق الثاني فهو مخصص لتجارب مواصلات راديوية على نطاقي البث vhfو نطاق HF.

اختبرت عدة تركيبات ..لتثبيت عناصر الهوائيات ..ضمن الصيانة الدورية لها ..
لكني لوهلة فكرت بالطاقة التي في المكان التي سبق ان اجريت قياس لها بجهاز EMF وبينت بشكل واضح تجمع طاقة عالية سالبة من صحن الستلايت يجمعها ويعيد بثها ..
على نقاط محددة .. مساحة السطح ٥٠ متر مربع .. هوائي ال HF المهم وسطها ..وجدت مجموعة عصي من التفلون القاسي ..من اللتي اجريت تجربة سابقة عليها ..بتركيب هرمين مثلثين احدهما متراكب حول الاخر ..
موضوع الهرم الثلاثي
ووجدت ايضا كلابات تستخدم لقفل اغطيت بيوت خلايا النحل من معدن الستيل الابيض قليل المغنطة .. شكلها وتركيبها جدا مطابق لصنع عصا القنقن ..ركبت المجموعة ..وحصلت على اغرب تصرف للطاقة ..

التجربة :-
امسكت العصا بلطف عن طريق وضع الاصابع مشبكه مع المقبض بشكل سهل وحر الحركة ..يعني اصبع الخنصر امام المقبض والثلاثة الباقية خلفه .
اول اكتشاف للطاقة كان بشكل شريط على طول الجانب الشرقي للسطح بشريط مسافة متر للعمق من الجدار ..باقي السطح خالي تماما منها .
كان الجهاز يتقاطع بشكل × عند تلك المنطقة فقط.. ويكون شكله متوازي = عند كل مجالات السطح وينفرج اكثر ان وصلت الى الجدار المقابل وان عبر فوق الجدار ينقلب باتجاهي منفرجا اكثر .
مر يومان واكملت الصيانة للهوائي الكبير . واجريت قياسات ..لاني اشك من زمن بهذا الهوائي في انه يرسب طاقة ايظا ..
وتعجبت كثيرا ..من ان الطاقة انحسرت من الشريط في الجانب الشرقي وتكومت في زوايا سطح الدار . ..لاتتواجد الا في الزوايا ..بشكل متساوي 25 سم من الزوايا . نزلت الى الطابق الثاني ونفس القياس ..والى الارضي كذلك ..
وطبعا كنت قد اخذت قياس الطوابق والسطح سابقا على نفس مساحة الشريط المتري للجانب الشرقي للبيت ..
الحالة التي استغربت لها كثيرا ..ان الجهاز عندما تبدل اقطابه بين اليدين ينقلب حالة الى الانفراج عند وجود طاقة ..والتقاطع عند خلوها منه .. فعلمت انه يفعل ذلك متاثرا بهالة الشخص للنصف الايمن والايسر ..
هنا اجريت البحث عن مصدر ترسيب تلك الطاقة فوجدت ان هوائي الارسال ..هو مصدر البث لها ..
عندها اجريت مقايسة ثالثة وجدت ان الطاقة انتشرت بالتساوي على طول مربع اظلاع السطح وتواصلت الزوايا فيما بينها .. كان معدل الطاقة ربع متر من الجدران يبدا يؤشر المقياس لوجودها ..
الهوائي يتكون من معدنين النحاس والالمنيوم بالنسبة للنحاس موجود بشكل ملف يسمى ملف اوكلي ..في قلب الهوائي ..اسفل منه راديالات الانعكاس الموجي واعلى منه هوائي البث الرئيسي المرتبط بملف صغير للتتوين على ترددين 14.2 mhz وتردد هارمونيك ثاني هو 7.150 mhz.

- من اجل مزيد من التجارب ..ساحاول ان ازيل عناصر التاثير .. والبحث عن المصدر الحقيقي لها اهو تشكيل ارضي ام طاقة يولدها جسم ما . لاني اعتقد ان لها منشائين ..من الارض ..ومن السماء الهوائي كان مركز استقطاب وتكييف ..هذا ما اظنه ..الايام القادمة ستكشف ..
عن ذلك ..وساحاول ان اغير من طول الجهاز ونوع المادة ..وافكر بوضع مغانط صغيرة على الطرف الاسفل من حامل الجهاز الستيل .
لارى ماهية التغيرات ... عند تفكيك المنظومة كلها وتركها عدة ايام ...
القنقنة هي علم قديم اثبت فعاليته في الكشف عن المياه والمعادن والصخور ..وكذلك المكامن الجيولوجيه ..هي تقنية من الماضي ..حقول الطاقة البشرية . تعمل على التواصل مع حقول المادة وكشف اماكنها بقليل من المهارة ..
اليوم اخبركم بما جرى في اكتشاف طاقة المنزل وخصائص ماتوصلت اليه بها وتصرف الطاقة في المكان ..
والاهم اكتشاف مصدر تلك الطاقة ..
ايام عديدة اصعد الى سطح الدار فوق الطابق الثاني فهو مخصص لتجارب مواصلات راديوية على نطاقي البث vhfو نطاق HF.

اختبرت عدة تركيبات ..لتثبيت عناصر الهوائيات ..ضمن الصيانة الدورية لها ..
لكني لوهلة فكرت بالطاقة التي في المكان التي سبق ان اجريت قياس لها بجهاز EMF وبينت بشكل واضح تجمع طاقة عالية سالبة من صحن الستلايت يجمعها ويعيد بثها ..
على نقاط محددة .. مساحة السطح ٥٠ متر مربع .. هوائي ال HF المهم وسطها ..وجدت مجموعة عصي من التفلون القاسي ..من اللتي اجريت تجربة سابقة عليها ..بتركيب هرمين مثلثين احدهما متراكب حول الاخر ..
موضوع الهرم الثلاثي
ووجدت ايضا كلابات تستخدم لقفل اغطيت بيوت خلايا النحل من معدن الستيل الابيض قليل المغنطة .. شكلها وتركيبها جدا مطابق لصنع عصا القنقن ..ركبت المجموعة ..وحصلت على اغرب تصرف للطاقة ..

التجربة :-
امسكت العصا بلطف عن طريق وضع الاصابع مشبكه مع المقبض بشكل سهل وحر الحركة ..يعني اصبع الخنصر امام المقبض والثلاثة الباقية خلفه .
اول اكتشاف للطاقة كان بشكل شريط على طول الجانب الشرقي للسطح بشريط مسافة متر للعمق من الجدار ..باقي السطح خالي تماما منها .
كان الجهاز يتقاطع بشكل × عند تلك المنطقة فقط.. ويكون شكله متوازي = عند كل مجالات السطح وينفرج اكثر ان وصلت الى الجدار المقابل وان عبر فوق الجدار ينقلب باتجاهي منفرجا اكثر .
مر يومان واكملت الصيانة للهوائي الكبير . واجريت قياسات ..لاني اشك من زمن بهذا الهوائي في انه يرسب طاقة ايظا ..
وتعجبت كثيرا ..من ان الطاقة انحسرت من الشريط في الجانب الشرقي وتكومت في زوايا سطح الدار . ..لاتتواجد الا في الزوايا ..بشكل متساوي 25 سم من الزوايا . نزلت الى الطابق الثاني ونفس القياس ..والى الارضي كذلك ..
وطبعا كنت قد اخذت قياس الطوابق والسطح سابقا على نفس مساحة الشريط المتري للجانب الشرقي للبيت ..
الحالة التي استغربت لها كثيرا ..ان الجهاز عندما تبدل اقطابه بين اليدين ينقلب حالة الى الانفراج عند وجود طاقة ..والتقاطع عند خلوها منه .. فعلمت انه يفعل ذلك متاثرا بهالة الشخص للنصف الايمن والايسر ..
هنا اجريت البحث عن مصدر ترسيب تلك الطاقة فوجدت ان هوائي الارسال ..هو مصدر البث لها ..
عندها اجريت مقايسة ثالثة وجدت ان الطاقة انتشرت بالتساوي على طول مربع اظلاع السطح وتواصلت الزوايا فيما بينها .. كان معدل الطاقة ربع متر من الجدران يبدا يؤشر المقياس لوجودها ..
الهوائي يتكون من معدنين النحاس والالمنيوم بالنسبة للنحاس موجود بشكل ملف يسمى ملف اوكلي ..في قلب الهوائي ..اسفل منه راديالات الانعكاس الموجي واعلى منه هوائي البث الرئيسي المرتبط بملف صغير للتتوين على ترددين 14.2 mhz وتردد هارمونيك ثاني هو 7.150 mhz.

- من اجل مزيد من التجارب ..ساحاول ان ازيل عناصر التاثير .. والبحث عن المصدر الحقيقي لها اهو تشكيل ارضي ام طاقة يولدها جسم ما . لاني اعتقد ان لها منشائين ..من الارض ..ومن السماء الهوائي كان مركز استقطاب وتكييف ..هذا ما اظنه ..الايام القادمة ستكشف ..
عن ذلك ..وساحاول ان اغير من طول الجهاز ونوع المادة ..وافكر بوضع مغانط صغيرة على الطرف الاسفل من حامل الجهاز الستيل .
لارى ماهية التغيرات ... عند تفكيك المنظومة كلها وتركها عدة ايام ...
التعديل الأخير: