The blessing isle
مريد جديد
- المشاركات
- 50
- مستوى التفاعل
- 175
التأثيرات القديمة على عالمنا الحديث
هذا هو المنحنى اللولبي للمستطيل الذهبي The golden mean rectangle -راجع الفصل السابع- المستمد من
الأهرامات و التي لا تظهر إلا إذا نظرنا إليها من الجو. هذا المنحنى اللولبي الذهبي يقترب خارجا من أكثر من ميل (منA) من مجمع الأهرمات ليمر من مراكز أو قمم الأهرمات الثلاثة بمجمع الجيزة
إقتراب المنحنى اللولبي ليفيبوناتشي يتطابق عند مروره تقريبا فوق مراكز
الأهرامات، كما رأينا في الفصل الثامن متتالية فيبوناتشي مطابقة للمنحنى الذهبي ماذا يعني هذا هل هذا هو منبعها هل هي من مكان مختلف قليلا
من المنحنى الذهبي؟ لقد إنطلقوا بشكل مختلف لكن قريبا سيصبحون متطابقين
علاقة المنحنى اللولبي الذهبي مع مجمع الجيزة أكتشف على الأقل حوالي 1985 لماكان منبع منحنى فيبوناتشي قد أكتشف منذ حوالي عشر سنوات.
سابقا أعطي إسم الصليب الشمسي، على حد علمي لم يعطى إسم لمنبع المنحنى اللولبي الذهبي. هذا المنحنى اللولبي بالجيزة مثير جدا المصريون القدامى وضعوا الحجر العمودي بالضبط على مركز أو منبع هذا المنحنى،
و بالإضافة لهذين الأمرين هناك ثلاثة أعمدة (لم أرى هذا الأمر على أرض الواقع بعد حقيقة لقد مشيت بها في المرة الأولى التي كنت فيها بمصر لكن لم أعلم أنها هناك) على حسب مسح ماك كولم McCollum الذي إنتهى في 1984 يوجد ثلاثة أعمدة هناك لكن عندما ذهب جون أنتنيJohn Antony
قال كان هناك أربعة إذا لا أعلم إن كان أحدهما يزيد او أن أحدهم قد أخطئ.
ليس فقط أن هذه الأعمدة تحدد مركز الدوامة لكن أيضاً تحدد الخط القطري المائل B بدقة شديدة لقد أرادونا أن نعلم بخصوص هذا الخط لكن لماذا؟ يجب علينا إعطاء بعض المعلومات المرجعية قبل الإجابة على هذا السؤال.
هناك عجلة فلكية ضخمة تتصل مع المجمع الهرمي العظيم ، يمكن حساب هذا من الجو فقط.
صنع مثل هذا العجلة الفلكية و التي لا يمكن مشاهدتها إلا من الجو
ليس مقتصرا على المصريين القدماء فقط، فإذا تتبعت الدرويد The Druids الذين رحلوا من مصر منتقلين إلى غلاستنبري بإنجلترا صنعوا بالضبط نفس العجلة الفلكية التي لاتظهر إلا من الجو مثل التي بمصر، و بالإضافة لهذا فلقد كانت أكثر وضوحا.
الشخص الذي بإنجلترا سيلاحظ بوضوح الفرق في الرموز التي بالأرض لكنها
تلاحظ فقط من الجو لذا إنها تبدو علامة مميزة من عند المصريين و الدرويد
في بناء هذه العجلات . و علاوة على ذلك هناك أثر في معبد دندرا بمصر عاليا بالسقف إنها عجلة فلكية كاملة مماثلة لما إستكشفناه إذا نحن نعلم أن المصريين قد عرفوا بخصوصها و إستخدموها الشيئ الوحيد المختلف حقاً كان إتجاه الحركة نحو السماء العجلة تحركت الى الخلف قليلا بالنسبة الى الأرصاد الحديثة.
الجزئية الأخرى لهذه المعلومة تظهر في هذا التصميم هل هذه الزاوية بين المنحدر الذي يأتي من الهرم الأكبر و المنحدر الذي يأتي قبالة الهرم الثاني بزاوية دقتها ثلاثين درجة هذه جزئية مهمة من المعلومة التي سنستخدمها بعد قليل. من خلال مسح ماك كولوم نرى أن هذا المنحدر في الصورة قادم قبالة
ثالث نقاط الهرم بالضبط إلى نقطة النسبة الفاصلة فايphi، الأخرى على الجانب الطويل من منحنى المستطيل اللولبي الذهبي هذا يحتوي على كل هذه الهندسة.
هذا إثبات آخر على أن المصريين القدامى فهموا الهندسة المتضمنة لحركة المنحيات خاروجا من هذه الفجوة الغريبة في الصحراء.
.......................................................
تحديث؛ منذ سنتين مضت قمنا بإكتشاف السر العظيم للمخطط الكامل لمجمع الجيزة لقد كان البناء الذي يقع بالفجوة و من خلاله ظننا في الأول أنه منشأ المنحنيات و منذ ذلك الحين إكتشفنا المزيد. لقدقلت في الاصل أن المبنى الذي بعد الفجوة كان المنحنى اللولبي للمستطيل الذهبي لأنه هذا ما أكدته التقارير المصرية لكن بسبب الأبحاث المؤكدة التي كنا نجريها أصبح جليا أن هذا لا يمكن أن يكون صحيحا، لذلك أرسلت شخصا لمصر ليقيس هذا المبنى و يطلعني على حقيقته.
لقد وجد بأنه ميدان مربع مع أربعة غرف خارجية تحيط به و لقد كان في النقطة الميتة بالضبط كالرسم الذي حول جسم ليوناردو.
في هذا المبنى كانت أربعة ركائز إثنان كانا في مطلع لوالب فيبوناتشي بالضبط
واحد مر بدقة فوق الجزء العلوي للأهرامات الثلاثة و كان مم لا شك فيه مصدر المنحنى اللولبي لفيبوناتشي و الذي قد تم إكتشافه.
و الآخر إنحنى خارجا داخلا في الصحراء في الإتجاه المعاكس . التصميم كان نموذجا بنيويا مربعا كالذي أحاط جسم ليوناردو من هذه الشبكة كل شيء في مجمع الجيزة قد تم توضيحه كان ذلك مفتاح كل شيء في الجيزة و ربما كل موقع رئيسي مقدس في العالم.
يبدو أن العمودين الآخرين قد نقلا بالكمال إلى موقع آخر بشكل إعتباطي، لكنهما لم يكونا كذلك فهذان العمودان كانا المصدر لسلسلة التدرجات الهندسية الخماسية التي حددت موقع الهرم الأكبر و كل شيء في مجمع الجيزة لكن بإستخدام نظام مختلف عن الذي ذكر أعلاه للتأكد مرتين
ربما؟ لقد كشفنا للحكومة المصرية عن هذه المعلومات فأجابونا عن طريق إزالة هذا البناء و تدمير كل الآثار بمواقعها الأصلية لكي تظهر و كأنها لم توجد مطلقا. لقد دمر الآن البناء المصري القديم الذي كان المفتاح لكل مصر، الله فقط يعلم لماذا
أعتقد أنهم لا يريدون أن يعرف الناس أين كان يقع كل شيء.
..................................................
إذا كان يبدو تحديد مكان أبو الهول عشوائياً فقط إجلس خارجا هناك في المنتصف
و ليس أي مكان ، من يعلم مذا أو لماذا؟ لكنك الآن تعلم بخصوص منحنى المستطيل الذهبي لمحيط مجمع الجيزة و الذي لا يمكن أن يعرف إلا من الجو
إذا قمت بشطر هذا المستطيل عموديا،ً
ضع فرجارا على يمين الحد و أرسم قوسا صغيرا في المنتصف ثم أعد الكرة في الحد الآخر للمسار مثل خطوط الفرجار في الشكل4-11 ثم أرسم خطا تحت المنتصف هذان الخطان يمران بالتحديد من خلاله و موازات للسطح المستوي للجبهة العمودية لغطاء الرأس المسطح لأبو الهول، في الوقت ذاته إذا مددت الخط الموصول بالقاعدة الجنوبية للهرم الثاني ستختلس الكتف اليمنة لأبو الهول و مركز الحافة على طول المنحنى اللولبي للمستطيل الذهبي المار تحديدا من
خلال حافة الجبهة الأمامية للغطاء الرأسي. و لوضعها في مسار آخر
فقد حدد الغطاء الرأسي المركز الدقيق للمسار على طول المنحنى اللولبي للمستطيل الذهبي. ليثبت أن أبو الهول لم يوضع بطريقة عشوائية في الرمال و الخط الجنوبي بمواجهة الهرم الثاني يختلس يمينا على طول سطح كتف أبو الهول Sphinx .
هذان هما الخطان اللذان يحددان هذا الموقع الذي يظهر فيه، أبو الهول أي ليس هناك صدفة.
بالنسبة لأولئك الذين شاركوا في عمل إدغار كايسر عليكم تذكر أنه قبل نحو ستين سنة قال إنه يوما ما سنتمكن من إكتشاف الغرفة المرتبطة بأبو الهول و التي ستقودنا إلى السجلات التي تمثل برهانا على وجود الحضارات المتفوقة على الأرض منذ ملايين السنين.
تقع هذه الغرفة في الكف الأيمن
لأبو الهول، لنكون أكثر دقة فمواقع الأهرامات بالنسبة لأبو الهول ليست إعتباطية لأن أبو الهول أقدم من الأهرمات .
عندما كنا بمصر أخبرنا تحوت بأنه سيكون هناك 144 شخصا
و48 مجموعة كل واحدة مكونة من ثلاثة أشخاص كل منهم سيأتي لمصر من الغرب و أن هذه المجموعات المكونة من ثلاثة أفراد سيكون لكل منها مهمة محددة للقيام بها، و في نهاية المطاف مجموعة واحدة معينة ستمشي لتصل إلى أبو الهول و تدخل هذه الغرفة الخاصة التي تحتوي على مادعاه إدغار كايس بالسجلات .قال تحوت أن أصواتهم سوف تفتح الطريق إلى واحد من الممرات الثلاثة العميقة تحت الرمال و التي من شأنها أن تؤدي إلى قاعة
السجلات- و هذه الغرفة قد إكتشفها العلماء اليابانيون بالغعل -و قال تحوت أنه سيكون هناك وعاء طيني ظارب في القدم مع بعض المخطوطات الهيروغليفية التي ستخبرهم عن أي من الأنفاق وجب عليهم المرور عبرها، حتى يتم العثور على وعاء من الطين بواسطة الآلات اليابانية جنبا إلى جنب مع لفيفة من الحبل .
عندما ذهبت إلى هناك في عام 1985 مع شخصين كان أبو الهول يقبع منبسطا بشكل لطيف و مثالي بدون أي مشاكل لقد أمرنا تحوت بإصدار نوع معين من الصوت لفترة معينة من الوقت في
الأرض التي تحتها نفق وراء أبو الهول،و من ثم نتوقف و نغادر كما كنا نفعل. لن أقول أننا المسؤولون عن ما حدث و لكن عندما عدنا في 1990 كان أبو الهول مائلا نحو كتفه الأيمن لقد بدأ أبو الهول بالدوران ليس قليل بل كثيرا و كتف المخلب
الأيمن بقي به كسر مفتوح. المصريون قاموا بكل مابوسعهم لإبقاء الصدع مرقعا و يمكن أن ترى ذلك من السقالة في الصورة
و الشيئ الآخر هو أن رأس أبو الهول يبدو و كأنه يتزحح قال تحوت أنه سيسقط يوما ما و عندما يحدث ذلك سيكشف عن مجال ذهبي في عنقه إنها ستكون نوعا من الكبسولة الزمنية ،فهو لم يذهب إليها كثيرا.ً إذا هذان الشيئان هما اللذان جعل المصريين يمرون بأوقات عصيبة في محاولاتهم للإبقاء على رأس أبو الهول و مخلبه
الأيمن ذو الكسر المفتوح. الآن معلومة أخيرة قال تحوت أنه تحت مجمع الجيزة توجد مدينة يمكنها الإتساع 10000 شخص لقد أعلمني هذا حوالي سنة 1985 و أنا تكلمت بخصوصه علانية في 1987. الأشخاص الذين عاشوا بهذه المدينة هم الذين بلغوا مرحلة الخلود و لقد أصبحوا جزءا من ما نسميه بالأسياد الصاعدين The ascended masters هؤلاء هم الذين كان المصريون القدماء يدعونهم بأخوية تاتTat brotherhood منذ 6 سنوات سابقة بلغ عددهم أكثر من 8000 .هذه المدينة التي تحت الأرض هي المكان الذي عاشت به أخوية تات في عزلة في الحين الذي كان به بقية البشر يواصلون التطور ،لقد أشرنا لذلك في الفصل الرابع.
الآن أود أن أقدم لكم تقريرا عن ما يجري حول هذه المدينة خلال السنوات الخمس الماضية و الذي من المهم معرفته ،لكن بما أنه لا يمكن إثباته أرجوك أن ترجئ حكمك إلى حين كشف الحقيقة النهائية. إن ما سأقوله بخصوص هذه المدينة التي تحت الأرض مثيرة للجدل الى حد كبير .فمعظم المسؤولين المصريين لن يعترف بذلك فهم يقولون أنه مجرد شخص يتوهم. التاريخ سيقول.
فمن خلال ما أعلمه و ما عاينته إنهم لا يقولون الحقيقة مصر لديها سبب وجيه جدا من أجلك لكي لاتعلم بخصوص هذه المدينة على الأقل حتى الآن.
...............................
تحديث؛جائني تحوت حوالي 1992 و قال أنه سيغادر الأرض، و عمله معي سينتهي في الوقت الراهن قال بأنه آسف و لكن الأحداث بالأرض أخذت بالتسارع و الأسياد الصاعدين لأخوية تات أو ما يسميه الكثيرون بالأخوية البيضاء العظيمة (كلاهما نفس الشيء) كانوا في مغامرة داخل مساحة جديدة للوعي مساحة لم يسبق أن دخلها أي إنسان من قبل قال إنه مهما كان ما سيحصل فهو الذي سيحدد نتيجة التطور البشري إلى الأبد. لم أره منذ (أنظر التحديث في نهاية هذا القسم لأنه قد عاد الآن) .
وضح تحوت أنه في صيف 1990 هو و بقية الأسياد الصاعدين قرروا أن و عي الأرض قد و صل لمرحلة حرجة في كانون الثاني 1991 ،خلال النافذة المصرية ل10 حتى 19 يناير، قال إنه سيبدأ في آب أغسطس 1990 و في الشهر التالي ستكون النتيجة. قال إن تزايد الاستقطاب السكاني مازال عاليا، لكن هذه الفترة الخاصة وصلت إلى حيث يمكنها أن تحل تغييرا كبيرا.
في هذه الفترة رأو أنه بإمكاننا أن نصبح نحن و الأرض روحا واحدة لنرتقي إلى مستوى أعلى من الوعي، بالضبط في منتصف النافذة المصرية تحوت جعل هذا واضحا إن الأسياد الصاعدين لم يكونوا متأكدين مما سيحدث فالأمر يتوقف على قلوب أهل الأرض.
قرر جميع الأسياد الصاعدين الرحيل فورا ككرة نور حية لإعطاء الأرض دفعة هائلة للدخول في مرحلة جديدة من الوعي، رحيلهم إلى إلى مستوى أعلى من الحياة كان قرارا من أجل البشرية جمعاء، على أي حال، عند قدوم آب أغسطس 1990 قال تحوت أن الأسياد الصاعدين لم يكونوا متأكدين من إنتقالهم-آنذاك -و أنه لم يعد هناك فرصة لنافذة أخرى لبعض الوقت لقد تراجعوا عن خطتهم في وقت لاحق في أغسطس فالعراق و حلفائها كانوا الطاقة الوحيدة في كامل العالم التي تجنبت الوحدة في العالم الخارجي. في أيلول/ سبتمبر 1990 كان العالم قد أعلن الحرب على العراق و على وجه الدقة في الخامس عشر من كانون الثاني/ يناير 1991 كانت اللحظة التي بمنتصف النافذة المصرية عندما كان الأسياد الصاعدون يأملون بأن يصبح العالم متوحدا لقد إجتمعنا معا ككوكب كامل بإستثناء العراق، لفعل الحرب بدلا من السلام فاتتنا الفرصة للتوحد كأمة واحدة هذه الوحدة على أي حال ليست فقط دولية بل الآساس لكل شعوب العالم.
وبدلا عن ذلك نحن ذهبنا للحرب في ذلك اليوم 15 كانون الثاني/ يناير 1991
النافذة المصرية نقلتنا عميقا داخل الضلمات بدلا من النور.
تحوت و الأسياد الصاعدين ردوا عبر إعداد خطة أخرى عندها في نفس الوقت كان 32 سيدا يريدون مغادرة الأرض و محاولة إيجاد مكان في الكون و الذي كان من المفترض على البشرية الإنتقال في نهاية المطاف.
الرحيل في مجموعات صغيرة سيتزامن مع بعض الأحداث في التجربة البشرية (مجددا) لإعطاء القوة لهذه الأحداث
تحوت و زوجته شيساتshesatكانا جزءاً من المجموعة الأولى المغادرة، و بشكل شبه يومي أو أسبوعي سافر الأسياد في مجموعات صغيرة إلى أبعاد عليا و مسارات جديدة للوجود ،المسار الذي سيتبعه بقية البشر يوما ما،
و هم يغادرون المدينة تحت الهرم الأكبر أصبحت المدينة مهجورة ببطء.
بحلول نهاية 1995 مجموعة صغيرة من 7 أفراد بقوا بالخلف لحماية المدينة فبعد إخلاء المدينة، يمكن إستخدامها في أغراض أخرى للإثبات للعالم الحديث أن هناك أشياءًا في الحياة أكثر مم كنا نعلم و بأن هنالك أمل كبير للإنسانية .
الآن فالنتحدث بخصوص الشائعات هناك إثباتات صغيرة عن ما سأتحدث عنه لذا أمسكها فقط بقدر المستطاع إلى حين أن يعلم العالم الحقيقة.
في تشرين الثاني نوفمبر 1996 إتصل بي مصدر مصري يقول أن هناك شيئاً قد أكتشف توا إنه يتجاوز أي شيء قد وجد بمصر على الإطلاق أعلمني الشخص بأن حجرا إسطوانيا stele stone(حجر صخري أملس مع كتابات عليه) خرج من الأرض في وضح النهار من بين مخالب أبو الهول هذا العمود الإسطواني تحدث بخصوص قاعة السجلات و الغرفة التي تحت أبو الهول.
الحكومة المصرية أزالت العمود الإسطواني على الفور حتى لا يتمكن أي أحد من معرفة ما يقوله، ثم حفروا الأرض التي بين المخالب و فتحوا الغرفة تحت أبو الهول هذا ما وجده اليابانيون في 1989هناك كان الوعاء الطيني و لفيفة الحبل .قال الشخص أن الحكومة تجولت داخل النفق قادمة من خارج هذه الغرفة تجاه غرفة دائرية تحتوي ثلاثة أنفاق إظافية خارجة منها. في أحد هذه الأنفاق المتجهة نحو الهرم الأكبر و جدت الحكومة شيئين لم يشاهدا من قبل، أولا وجدوا مجال ضوء طبقة من النور صدتهم عن المرور عبر هذه النقطة عندما حاولت الحكومة تمرير أي شيء عبر مجال النور هذا لم تتمكن من إختراقها و لا حتى رصاصة يمكنها المرور عبرها و علاوة على ذلك إذا حاول أحد المسؤولين الحكوميين الإقتراب جسديا من مجال النور بحوالي 30 قدما فإنه هو/هي سيمرض و يتقيأ ،و إذا حاول السير للأمام أكثر فسيشعر و كأنه على وشك الموت. على حد علمي لا أحد كان بإمكانه لمس المجال .
من فوق سطح الأرض وجدت الحكومة شيئا تجاوز هذا المجال لقد كان هو
الآخر إستثنائيا لأقصى حد. لقد وجدوا مبنا من إثنى عشر طابقا تحت الأرض، في هذه النقطة إثنتا عشرة طبقة عميقة في الأرض.
الجمع بين هاذين الأمرين المجال النوري و مبنى الطبقات الإثتني عشرة كان أكثر مم يمكن للحكومة المصرية معالجته فطلبوا مساعدة أجنبية قررت الحكومة المصرية بأن رجلا خاصا (و الذي لن أسميه) كان شخصا ميتاً بإمكانه أن يعطل مجال القتال و دخول النفق ،هو سيقوم بهذا مع شخصين آخرين وواحد من هؤلاء الأشخاص كان صديقا عرفته جيدا، لذا كان بإمكاني التتبع عن كثب بخصوص ما يحدث..
أخذ صديقي معه استوديوهات paramount لتصوير إفتتاح النفق الجديد.. كما انهم سابقا كانو قد قامو بـتصوير فتح قبر الملك توت لذلك كونوا
علاقة جيدة جدا مع مصر وقد قرروا الدخول أو على الأقل محاولة الدخول في هذا النفق في كانون الثاني يناير أرادت الحكومة عدة ملايين من الدولارات من عند شركة paramount وقد وافقوا على ذلك، على أي حال في اليوم الذي سبق دخولهم قرر المصريون أنهم يريدون مزيدا من الأموال و طلبوا مليون و نصف مليون دولار تحت الطاولة، و هذا ما أثار غضب paramount الذين قالوا لا.
لذلك كل شيء قد تعطل ،و لمدة ثلاث أشهر تقريباً ساد صمت هناك
في أحد الأيام سمعت أن مجموعة أخرى من ثلاثة أشخاص دخلوا النفق و عطلوا مجال النور عبر إستخدامهم لأصواتهم و لأسماء الله المقدسة. الشخص
الأول من هذه المجموعة و الذي هو مشهور و لا يريد ذكر إسمه ذهب لأستراليا و عرض مقطع الفيديو للرحلة داخل النفق و مبنى الطبقات الإثنتي عشرة و التي أثبتت كونها أكثر بكثير من مجرد مبنى،
المبنى سار قدما إلى ميل تحت الأرض كان حقا الحد للمدينة
لدي ثلاثة أصدقاء في أستراليا ممن قد شاهدوا هذا الفلم.
ثم دخل شخص آخر لاري هنترlary hunter الذي كان عالم آثار مصري منذ أكثر من 20 سنة. سيد هنتر إتصل بي و بدأ يروي لي قصة متطابقة تقريباً مع ما تلقيته عبر مصادري في مصر بإستثناء أنها كانت أكثر تدقيقا، قال أن المدينة بأبعاد 6و نصف ميل من 8 أميال على السطح و إثنتي عشرة طبقة عميقة و أن محيط المدينة متراصف خارج معبد مصري خاص و فريد.
ماذا يلي تداخل العمل المقبل لغراهم هنكوكGrahm Hancock و روبرت بوفال Robert Bauval في كتابهم رسالة أبو الهول"message of the Sphinx "خمن كل من غراهم و روبرت أن أهرامات الجيزة الثلاثة وضعت على الأرض حسب الترتيب الدقيق لحزام النجوم الثلاثة لأوريون Orion
في الواقع إنهم يؤمنون أن جميع النجوم الرئيسية لكوكبة أورويون يجب أن يكون لها مقابل في مواقع المعابد المصرية لكنهما لم يتمكنا من إثبات هذه النظرية بالكامل .
سيد هنتر على اي حال قد أثبت حقيقة هذا، و لقد رأيت الأدلة. بإستخدامه علم ملاحة النجوم التي حصل عليها عندما كان بالبحرية، عثر السيد هنتر على معبد في كل موقع واحد يقابل كل نجم رئيسي من كوكبة أوريون هو قد إستخدم نظام تحديد المواقع GPS لتحديد هذه المواقع على الأرض مع دقة تبلغ 50 قدما.
وميدانيا ذهب لكل موقع حيث كان ينبغي لكل معبد أن يحدد نجما و هكذا قد تم التحقق منها .
في أي مكان كان يوجد به معبد- و الذي كان مثيرا للدهشة- كل معبد صنع من مادة فريدة غير موجودة بكل مصر، تعد هذه المادة أيضا ما تم إستخدامه لإنشاء أسس الحجارة لأهرامات الجيزة الثلاثة بما في ذلك الهرم
الأكبر. إنها حجارة جيرية تظهر و كأنها حاملة لأثر عملة داخلها و التي لا توجد إلا في هذه المعابد الممتدة على مساحة سطح 6 و نصف من 8 أميال.
لنكون و اضحين هذه النطرية لم تقبل لدى الحكومة المصرية و لكن المدينة التي تحت الأرض و التي قال تحوت أنها تتسع لعشرة آلاف شخص تتوافق مع علامات السيد هنتر للمعابد المصنوعة من مادة فريدة من نوعها. و المعابد تطابق نمط كوكبة أوريون
بعد ما رأيته أنا أؤمن بأن هذا حقيقي لكن المسؤولين المصريين قالوا بأن هذا خيالي.
أنا مبقي على عقلي منفتحا،ً و بالنهاية الحقيقة ستعرف
انا أؤمن بإنه إن كان هذا صحيحا فإيجاد هذا الأثر سيحمل تأثيرا رافعا للوعي البشري، عندما تم كشف المدينة التي تحت الأرض والآن دعونا نعود للحديث عن مصر
يتبع...