- المشاركات
- 2,116
- مستوى التفاعل
- 6,770
راية الشفاء والتوازن
إعداد: Lost|pages
- هذه الراية التي بتنا نراها حول العالم وفي القنوات والمنصات والتي تم نسبها لجماعة المثلية لا تمت لهم بصلة ولتصحيح مفهوم وسوء الظن عملت النخبة على نسب هذه الألوان لجماعة معينة من البشر تحت مسمى المثلية وعملت على برمجة شعوب الأرض على أن هذه الألوان تمثل الإنحراف لكن الحقيقة من خلف الستار أمر آخر.
- هذه الألوان من الطبيعة وتعمل على شفاء الناس عند رؤيتها وإعادة التوازن لهم حيث أن هذه الألوان لها تردد رنيني مع عجلات الطاقة في جسد الإنسان والتي تقاس بالبندول وأجهزة متقدمة. الحقيقة يجب أن يصحح مفهوم هذا ولا يجب أن يسكت عن بيان الحقيقة للناس. اليوم نرى كثير من الناس تنزع العلم الملون وتحرقه وهذا نتيجة لتلك البرمجة التي قامت بها النخبة عليهم. هذه الألوان توجد من حولنا وحتى في قوس قزح حين يتوقف المطر، هل أيضا من المعقول نزع قوس قزح من السماء؟ أو نقول للسماء لا تظهري لنا هذا القوس الملون لأنه يمثل عندنا الإنحراف؟
- نسبة الناس المغيبة عن الحقيقة واسعة وما قامت به النخبة يجب أن يصحح وتعاد الألوان لمكانها الصحيح وفي العقود الماضية كانت الأجيال متوازنة وفي جيلنا لم نكن نسمع عن ذلك اﻷمر وكان الجميع يحب الألوان ونراها في البيوت وفي المواد وحتى الألعاب الجميلة. لماذا لا نتخلص من أعلام الدول؟ فهي الأخرى تحمل جزء من الألوان الشاذة برأيهم، أليس كذلك؟ لكن الحقيقة ستظهر.
- هذه اﻷلوان تعمل على الشفاء الروحي والنفسي والجسدى للناس وبفعل فاعل لايريدون لكم ذلك. أما المثلية فهي نقيض التوازن في البعد الثالث المزدوج والمثلية نراها في الطبيعة في النباتات والحيوانات بسبب إختلال طاقي في اﻷرض. قبل الحكم على شي ما يجب البحث عن الحقيقة وجذور المشكلة لتصحيحها وليس اتباع القطيع المبرمج على الغضب والتعصب بلا وعي. هذه الألوان لها تردد رقمي معين وكل تردد يعمل على شفاء أعضاء معينة في جسد الإنسان وهذه الترددات في سلم التردد الكوني اللامتناهي.
- الألوان الحارة والباردة تعيد التوازن للأعضاء السفلية والعلوية من جسد الإنسان وتتناغم عجلات الطاقة في الجسد مع كل لون معين.
التعديل الأخير: