ABU AL HASAN
الخبر اليقين
- المشاركات
- 123
- مستوى التفاعل
- 544
السلام عليكم ....
أصدقائي الأحباب أعلم أن الموضوع الذي نحن بصدده هو موضوع شائك ولا يحب الكثيرين الخوض فيه وفي مستنقعاته ولكن ماذا نفعل إذا كان ولابد من الحديث عن هذا الموضوع وذلك من باب توضيح المفاهيم للناس الذين أساؤوا فهم الماسونية وحقيقتها إذ أن الكثيرين يعتقدون أن الماسونيين هم أشرار ويجب التخلص منهم والبعض الآخر يعتقد أنهم أعداء الإنسانية وما الى ذلك رغم أن أكبر المبدعين كانوا من المنتمين الى الماسونية ولذلك فلقد وجب علينا الرد بالحقيقة على هذه الإفتراءات وبالنور على الظلام وهذا بالعلم بأن الماسونية هي المؤسسة الداعية على مر العصور للعدل والتسامح والإخاء ، وأما ما يراه الكثيرون من فساد في كثير من المنتسبين إليها من النخب والأعضاء فذلك بسبب إنتكاستهم في المفاهيم وإنحرافهم عن منهج الماسونية قبل الإنتكاسة والإنحراف وهو منهج البنائين الأحرار الذين كافحوا من أجل بقاء المعارف على مر العصور قبل إنتكاسة الفكر ورجوح الكفة لصالح النخب الشريرة من الأبالسة الذين حولوا المدارس العظيمة الى منظمات تسعى بالمكر ليل نهار .... ولكن ورغم كل ذلك فإنه سيبقى في سجلات التاريخ عظمة المحافل الماسونية التي دعت في يوم من الأيام الى العدل والمساواة وقامت بالحفاظ على المعارف السرية القديمة لعلوم الحكمة ولذلك فلقد أحببت أن أشارككم هذا المقطع الذي أعجبني عن وصف روعة الماسونية عندما كانت في أوج عافيتها وسلامة محافلها :
أصدقائي الأحباب أعلم أن الموضوع الذي نحن بصدده هو موضوع شائك ولا يحب الكثيرين الخوض فيه وفي مستنقعاته ولكن ماذا نفعل إذا كان ولابد من الحديث عن هذا الموضوع وذلك من باب توضيح المفاهيم للناس الذين أساؤوا فهم الماسونية وحقيقتها إذ أن الكثيرين يعتقدون أن الماسونيين هم أشرار ويجب التخلص منهم والبعض الآخر يعتقد أنهم أعداء الإنسانية وما الى ذلك رغم أن أكبر المبدعين كانوا من المنتمين الى الماسونية ولذلك فلقد وجب علينا الرد بالحقيقة على هذه الإفتراءات وبالنور على الظلام وهذا بالعلم بأن الماسونية هي المؤسسة الداعية على مر العصور للعدل والتسامح والإخاء ، وأما ما يراه الكثيرون من فساد في كثير من المنتسبين إليها من النخب والأعضاء فذلك بسبب إنتكاستهم في المفاهيم وإنحرافهم عن منهج الماسونية قبل الإنتكاسة والإنحراف وهو منهج البنائين الأحرار الذين كافحوا من أجل بقاء المعارف على مر العصور قبل إنتكاسة الفكر ورجوح الكفة لصالح النخب الشريرة من الأبالسة الذين حولوا المدارس العظيمة الى منظمات تسعى بالمكر ليل نهار .... ولكن ورغم كل ذلك فإنه سيبقى في سجلات التاريخ عظمة المحافل الماسونية التي دعت في يوم من الأيام الى العدل والمساواة وقامت بالحفاظ على المعارف السرية القديمة لعلوم الحكمة ولذلك فلقد أحببت أن أشارككم هذا المقطع الذي أعجبني عن وصف روعة الماسونية عندما كانت في أوج عافيتها وسلامة محافلها :
التعديل الأخير: