الغنوصية البدائية Primordial Gnostic

المزيد من مواضيع EMATAO

EMATAO

Nihilist
المشاركات
51
مستوى التفاعل
73
الكتاب الديانة المحرمة يتحدث عن الغنوصية البدائية وهى سجن الدنيا الفاني المخلوقة من الـ Demiurge الذى يتغذى على طاقات البشر الروحية نهج عرفان تمجد ينقض طريق العقائد المنظمة والفلسفات التى من خلال العرفانية المزيفة
 

_______

[ تفاعل مع المشاركة لتحميل المرفقات ]

  • الديانة-المحرمة.pdf
    الديانة-المحرمة.pdf
    670 KB · المشاهدات: 12
الكتاب الديانة المحرمة يتحدث عن الغنوصية البدائية وهى سجن الدنيا الفانى المخلوقة من ال Demiurge الذى يتغذى على طاقات البشر الروحية نهج عرفانى تمجد ينقض طريق العقائد المنظمة والفلسفات التى من خلال العرفانية المزيفة
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
تميلة من هنا
لقد قرأت في هذا الكتاب قليلاً بلغته الأم ، وكذلك في عدة كتب أخرى في نفس الموقع ، حقيقة لم يعجبني ولم أرى فيه فلسفة بل مجرد محاولات تفكير سفسطائية غير ممنهج ولا منظمة ...
وتدور الفكرة الأساسية في هذا الكتاب حول أنه هناك إلهين وأن الشيطان هو الإله الحقيقي الخير الذي يمنعنا الله الخالق من الالتحاق بحزبه وذلك من خلال خديعة الأنبياء وإرسالهم للتبشير بالله الشرير الثاني في المستوى ...
وأحد الحجج الغريبة هي أن الله يؤكد في الكتب السماوية على وحدانيته ، ومن يواصل التأكيد على شيء ما فهو فعلاً يشك بشدة من أن الآخرين قد لا يصدقوه لأنه قلق من الحقيقة ...
جوابي على هذه الحجة هو أنها ليست حجة فلسفية على الإطلاق ، بل مجرد تخمينات ساذجة تشبه الموقف الطبيعي الساذج ، حيث أن الله تعالى يختلف أسلوبه عن اسلوب البشر ، ولا يقصد بالكلام عن التوحيد مثلاً هو ذلك المعنى الصغير الذي اختزله المؤلف بنفي الألوهية عن غيره ، وبالأحرى فإن مذهب وحدة الوجود ليوضح قصد الله أكثر بكثير من أهل الأديان التقليديين ...
أما قضية وجود إلهين وأن الله هو الإله الشرير ، فتحتاج إلى نقاش فلسفي وليس إلى كتاب سفسطائي كهذا الكتاب ، حيث أن المنطق الوجودي لا يسمح بوجود إلهين لن الله مفهوم مختلف تماماً عن فكرة شخص مطلق القدرة قابع في سماوات وهمية ، الله مفهوم وجودي وهو مفهوم تجلّوي من المفاهيم التجلياتية لنفس الجوهر الذي هو "الوجود" و"مركز الوجود" ...
دمتم بسلام ...
 
لقد قرأت في هذا الكتاب قليلاً بلغته الأم ، وكذلك في عدة كتب أخرى في نفس الموقع ، حقيقة لم يعجبني ولم أرى فيه فلسفة بل مجرد محاولات تفكير سفسطائية غير ممنهج ولا منظمة ...
وتدور الفكرة الأساسية في هذا الكتاب حول أنه هناك إلهين وأن الشيطان هو الإله الحقيقي الخير الذي يمنعنا الله الخالق من الالتحاق بحزبه وذلك من خلال خديعة الأنبياء وإرسالهم للتبشير بالله الشرير الثاني في المستوى ...
وأحد الحجج الغريبة هي أن الله يؤكد في الكتب السماوية على وحدانيته ، ومن يواصل التأكيد على شيء ما فهو فعلاً يشك بشدة من أن الآخرين قد لا يصدقوه لأنه قلق من الحقيقة ...
جوابي على هذه الحجة هو أنها ليست حجة فلسفية على الإطلاق ، بل مجرد تخمينات ساذجة تشبه الموقف الطبيعي الساذج ، حيث أن الله تعالى يختلف أسلوبه عن اسلوب البشر ، ولا يقصد بالكلام عن التوحيد مثلاً هو ذلك المعنى الصغير الذي اختزله المؤلف بنفي الألوهية عن غيره ، وبالأحرى فإن مذهب وحدة الوجود ليوضح قصد الله أكثر بكثير من أهل الأديان التقليديين ...
أما قضية وجود إلهين وأن الله هو الإله الشرير ، فتحتاج إلى نقاش فلسفي وليس إلى كتاب سفسطائي كهذا الكتاب ، حيث أن المنطق الوجودي لا يسمح بوجود إلهين لن الله مفهوم مختلف تماماً عن فكرة شخص مطلق القدرة قابع في سماوات وهمية ، الله مفهوم وجودي وهو مفهوم تجلّوي من المفاهيم التجلياتية لنفس الجوهر الذي هو "الوجود" و"مركز الوجود" ...
دمتم بسلام ...
وانا ايضا قرأت بلغته وهم لا ينكرون المصدر ولا يؤلهون إبليس بل يعتبرونه كرمز ضد خالق المادة كرسول للمصدر نظريا لا عمليا فالإله الأدنى ليس إله آخر بل هو النظام الممتد له لكنهم لم يحددوا أصله فهو الحالة الخام للتضاد أو جوهره الذى إمتد منه كوننا المتناقض الذى يستعبد أرواحنا عكس المصدر الذى هو اصل كل شئ حسب تخمين ل Demiurge
 
وانا ايضا قرأت بلغته وهم لا ينكرون المصدر ولا يؤلهون إبليس بل يعتبرونه كرمز ضد خالق المادة كرسول للمصدر نظريا لا عمليا فالإله الأدنى ليس إله آخر بل هو النظام الممتد له لكنهم لم يحددوا أصله فهو الحالة الخام للتضاد أو جوهره الذى إمتد منه كوننا المتناقض الذى يستعبد أرواحنا عكس المصدر الذى هو اصل كل شئ حسب تخمين ل Demiurge
وحدة الوجود تنص على بنية مقننة للوجود ، حيث أن الله هو المركز ، أما هم فيحاربون الله ويقفون مع إبليس قبل ان يقوموا بتعريف الله تعريفاً جوهرياً ، وكذلك يفعلون مع إبليس ، أعتقد أن عليك أن تتفلسف وتبحث بنفسك عن معنى الوجود ومعنى الله وغير ذلك قبل أن تستخدم افتراضات مسبقة قيلت لك ولم تتحقق منها بطريقة التحليل الهرمي ...
 
منك نتعلم لكنهم لا يعترفون بما يسمى الله ويعتبرونه كيان متطفل علينا بطريقة او بأخرى ويفرقونه عن مصدر الوجود المطلق
 
كل الأديان مهما بدت في الظاهر مختلفة فهي واحدة في الباطن حتى هذه الديانة التي تسمى بالمحرمة كل ما فيها يتوافق مع باقي الأديان في المعنى الباطن ... فالمخلص في الأديان يسمى (رسول الله) ويتم تصويره بشخصية رمزية لبطل الديانة المؤسس مثل يسوع ، ومحمد ، وبوذا حيث تم تصوير الإستنارة الروحية بالمخلص الذي تم تجسيده بتلك الشخصيات التي جاءت لتحرر الإنسان من الظلمات (رمز لعالم المادة) الى النور (رمز لعالم الروح) ... ولكن نحن الآن أمام ديانة تتحدث عن فكرة غنوصية موجودة في جميع الأديان الغنوصية وهي فكرة الثنائية وهذه الأخيرة لا مجال للتوسع لنا فيها لأن الأمر سيطول جداً ولكن من المهم أن نعي ذلك لكي نستوعب أن هذه الديانة المحرمة لا تختلف عن باقي الديانات إلا في قلب أدوار الشخصيات بحيث جعلت من المخلصين في الديانات الأخرى كاذبين وجعلت من رمزية لوسيفر الشر رمز للخير و للخلاص ... ولكن في النهاية سوف تبقى الحقيقة الباطنية واحدة في كل العصور ومحجوبة عن الجهلاء الذين يجهلون أنهم يجهلون والمعرفة دائماً عند من لا يتكلمون ... هل تكلمت بشيئ أوووه عفواً هذا ليس حتى كلام إنه فقط مجرد أطراف للخيوط المؤدية للمعرفة أما المعرفة فيجب البحث عنها بسحب هذه الأطراف وتتبع الخيوط .
 
التعديل الأخير:
بالنسبة لدندن وقولك أن المنطق لا يسمح بوجود إلهين ... فكيف إذاً تفسرين نصوص الكتاب المقدس في العهد القديم التي تحدثت عن أن يهوه هو أفضل الآلهة ؟؟ ... هل هنالك آلهة غيره وماذا عن أولوهيم وهي جمع لكلمة إله وليست مفرد . ... وكيف تفسرين القول في القرآن (تبارك الله أحسن الخالقين) ... فنتسائل وهل هناك من خالقين غيره ليتفوق عليهم ويكون أحسنهم ؟؟؟ ...
ها ... إذن ما المقصود ... المقصود دائماً مخفي ولا يظهر للناس شيئ إلا تلك التفسيرات السفسطائية للكتب المقدسة أما معانيها الحقيقية فتبقى وراء النص الظاهر لمن يستطيع أن يرى بعين المعرفة ويخترق حجاب الحروف .
أود الإشارة أيضاً الى أن معنى الكيان أو ما نسميه الله تم تدنيسه بتعريفه لأنه الكيان المطلق (سبحانه) لا يمكن تعريفه ولكن للأسف تم ذلك في عصور الإنحطاط وأصبحنا نرى الله على أنه شخصية تراقبنا من فتحات السماء ... يال المسخرة التي وصلنا إليها بسبب تحريف المعاني الحقيقية للحكمة القديمة ... اصرخوا الآن في وجهي وقولوا : اللعنة على المهرطقين وهكذا لن تصلوا لشيئ عيشوا وتهنوا على التعاليم التي بين أيديكم ولا تفكروا بمعانيها وإقتلوا كل مهرطق من الكفرة أمثالي وعلقوه على عود الصليب وأعدكم أنني سأتمنى لكم الخلاص عسى أن ينفع التمني في زمان لا تتحقق فيه الأمنيات .
 
التعديل الأخير:
لماذا الناس يسلمون أرواحهم إلى لوسيفر للحصول على الغنى والشهرة؟ الممثلين والمغنيين والقصص الغريبة والجماهير الهستيرية. الولايات المتحدة مليئة بهذه القصص في لاس فيغاس ونيويورك.
لوست أظن أنك أوعى من أن تتسائل عن هكذا أمر أنت تعلم إجابته ... فهنالك جهات ذات نفوذ هدفها إستعباد البشر ويتم لها ذلك من خلال دعم الأديان الإستعبادية الشمولية المنظمة ودعم شبكات عبادة الشيطان وإدارة أزمات العالم بحيث تتناسب مع مصالح هذه النخبة المسيطرة ... للمزيد إقرأ للباحث البريطاني المستقل ديفيد إيك فالرجل كتبه فاضحة لتلك النخبة ولتلك الخبايا التي خلف ستار الحكم ... ومن الكتاب العرب الذين كتبوا عن الأمر علاء الحلبي في كتاب المسيطرون وغيرها من الكتب الأخرى .
 
التعديل الأخير:
لم أقل المنطق لا يسمح بوجود إلهين ، لكنني اقول أن من يدعي المعرفة المطلقة بوجود إلهين فهو يقوم بافتراض أن الله كينونة قابلة للكثرة ، وهذا يعني أن مفهومه عن الله ليس كاملاً بعد لدرجة تسمح بافتراض وجود إلهين . . .

أنا لا أعرف الحقيقة المطلقة ، والكتب المقدسة كلها باطنية ، ولم أرتقي بعد لمستوى استطيع فيه فهم وتحليل هذه الكتب وبناءاتها المعرفية.

قولك غير قابل للتعريف يساوي القول غير قابل للوجود ، لكن ربما نحن لا نملك الوسيلة لتعريفه بعد.
 
القول بأنه غير قابل للتعريف لا يعني أنه غير قابل للمعرفة بل على العكس تماماً يمكن معرفته ولكن ما أقوله هو أنه لا يمكن تعريفه بالكلام لأن الكلمات محدودة مهما إتسعت اللغة ناهيك عن أن الكلمات هي من صناعة التفكير الذي هو من سمات وعي الصحوة الذي يتناقض بإستمرار ولذلك لا يمكنها التعبير وبالتالي يتعذر التعريف بالكلام وهذا أحد الأسباب التي دفعت القدماء للرموز لأنها أكثر دقة واتساعا من الكلمات ... أما بالنسبة لقولك أن (الله) قد يكون غير موجود بناء على هذه المعطيات فهذا فعلاً عين الصواب إذ أن الوجود كوحدة بداخل كرة أو بيضة كونية يجعل من كل ما بداخلها يسمى موجود وإن (الله) ليس بداخل هذه الكرة إنما هو المسبب الأول لتشكلها وإنتقال الإرادة الإلهية إليها ولذلك فهو الواجد لكل موجود هو الأصل وهو ليس موجود لأن لكل موجود بالضرورة من واجد وهو الواجد لكل موجود في كرة هذا الوجود ... ولكن الوجود أيضاً لازال فيه شيئ من الله يتدفق إليه في كل لحظة وهو نبض الروح الى هذا الوجود الذي يجعله حياً وقائماً ....
قد يكون الكلام صعباً عن الفهم ولكن ليس لدي خيار آخر لشرح هذه الأمر .
 
وأنا قلت لك ، لا نملك الوسيلة لتعريفه ، واللغة هي انعكاس للكل العظيم وبعد من أبعاده الأربعة يعكس كل ما في بقية الأبعاد بطريقته الخاصة حاله حالها، أما ما عنيته بعدم الوجود فهو عدم الوجود الوجودي ، إنه مصطلح صعب يعني عدم الوجود في منظومة الكل العظيم سواء كان ذلك في عالم العدم أم في عالم الوجود.
 
الفجوة المعرفية لدينا مما نعتقده المصدر وقجوة هذه الفجوة بالنسبة للمصدر الحقيقى إن وجد تعزلنا عن المعرفة له
 
 
فكرة الكتاب ركيكة جداً اذا انها لا تستند على اي منطق متّين. او فلسفة تفسر مايتعقد به
اولاً من المغالطات المنطقية هي ان مايسميه الله الذي لا سبيل له هو مثالي مطلق وكتحصيل حاصل لابد للمطلق ان يكون مطلق القدرة ايضاً .فلماذا ياترى عاجز عن افناء و ازالة مايسمونه باله الخالق و كونه المحدود اذا كانا اقل مرتبه منه.
ثانياً تعريف الاله الخالق هو تافه وسخيف. كيف له ان يغضب ويتلذذ ويستمتع كما نعلم انها صفات بشرية بحت.
حينما ذكر الكاتب رسول الله لوسيفر يتبادر الى اذهاننا دور النفحه الالهية او المخلص القادم من الشمس الباطنية (الذات العليا او الله الخالق) باعتباره المخلص الذي جاء لتخليص الانسان من براثن الشيطان المتمثل بالانا الدنيوية التي اسرت النفس (الباعثة للحياة لو لاها لكان الجسد مادة ميتة) ليتغذى على طاقتها في تنفيذ رغباته وملذاته.
اخيراً ليس من المنطقي الاستناد على الكتب المقدسة كانها نازلة من الخالق فهي بالتاكيد صياغة بشرية اضف الى التغيرات التي طرات عليها على مر العصور...
 
بالنسبة لدندن وقولك أن المنطق لا يسمح بوجود إلهين ... فكيف إذاً تفسرين نصوص الكتاب المقدس في العهد القديم التي تحدثت عن أن يهوه هو أفضل الآلهة ؟؟ ... هل هنالك آلهة غيره وماذا عن أولوهيم وهي جمع لكلمة إله وليست مفرد . ... وكيف تفسرين القول في القرآن (تبارك الله أحسن الخالقين) ... فنتسائل وهل هناك من خالقين غيره ليتفوق عليهم ويكون أحسنهم ؟؟؟ ...
ها ... إذن ما المقصود ... المقصود دائماً مخفي ولا يظهر للناس شيئ إلا تلك التفسيرات السفسطائية للكتب المقدسة أما معانيها الحقيقية فتبقى وراء النص الظاهر لمن يستطيع أن يرى بعين المعرفة ويخترق حجاب الحروف .
أود الإشارة أيضاً الى أن معنى الكيان أو ما نسميه الله تم تدنيسه بتعريفه لأنه الكيان المطلق (سبحانه) لا يمكن تعريفه ولكن للأسف تم ذلك في عصور الإنحطاط وأصبحنا نرى الله على أنه شخصية تراقبنا من فتحات السماء ... يال المسخرة التي وصلنا إليها بسبب تحريف المعاني الحقيقية للحكمة القديمة ... اصرخوا الآن في وجهي وقولوا : اللعنة على المهرطقين وهكذا لن تصلوا لشيئ عيشوا وتهنوا على التعاليم التي بين أيديكم ولا تفكروا بمعانيها وإقتلوا كل مهرطق من الكفرة أمثالي وعلقوه على عود الصليب وأعدكم أنني سأتمنى لكم الخلاص عسى أن ينفع التمني في زمان لا تتحقق فيه الأمنيات .
أتفق معك خاصة فى جزئية إستحالة تعريف المصدر لأنه الأصل لحتى مفهوم المعرفة نفسه
 
فكرة الكتاب ركيكة جداً اذا انها لا تستند على اي منطق متّين. او فلسفة تفسر مايتعقد به
اولاً من المغالطات المنطقية هي ان مايسميه الله الذي لا سبيل له هو مثالي مطلق وكتحصيل حاصل لابد للمطلق ان يكون مطلق القدرة ايضاً .فلماذا ياترى عاجز عن افناء و ازالة مايسمونه باله الخالق و كونه المحدود اذا كانا اقل مرتبه منه.
ثانياً تعريف الاله الخالق هو تافه وسخيف. كيف له ان يغضب ويتلذذ ويستمتع كما نعلم انها صفات بشرية بحت.
حينما ذكر الكاتب رسول الله لوسيفر يتبادر الى اذهاننا دور النفحه الالهية او المخلص القادم من الشمس الباطنية (الذات العليا او الله الخالق) باعتباره المخلص الذي جاء لتخليص الانسان من براثن الشيطان المتمثل بالانا الدنيوية التي اسرت النفس (الباعثة للحياة لو لاها لكان الجسد مادة ميتة) ليتغذى على طاقتها في تنفيذ رغباته وملذاته.
اخيراً ليس من المنطقي الاستناد على الكتب المقدسة كانها نازلة من الخالق فهي بالتاكيد صياغة بشرية اضف الى التغيرات التي طرات عليها على مر العصور...
نفس المنطق يمكن أن يطبق بشكل عكسي لكننا هنا مجرد مجتهدين فيما ليس لنا طاقة به
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]
أعلى أسفل