هذه مجرد عوارض و افكار ملخصة حول الخالق و طبيعة الكون بشكل سطحي و ليس عميق, كفكرة إبتدائية لفهم ماهية الخالق - مصدر المعلومات سلسلة من نحن الجزء 3 -
- الإله الأكبر / العقل الكوني / أين سوف, غير قابل للاستيعاب منذ محاول استكشافه إلا عبر إزالة كافة خصائصه و أوصافه المدركة و المعروفة. بعد إزالة كل شيء معروف, ما يتبقى هو الحالة الأبدية للوجود ( الكينونة ).
- أين سوف منتشر في كل الفضاء. حالة غير مشروطة لكل شيء ( بل مطلقة ).
- كافة المحتويات و المواد و الكائنات العاقلة متجسدة انبثاقا من الأعماق الغامضة لأين سوف. لكن المطلق ذاته مجرد من المحتوى و المادة و العقل.
- كل المتجسدات تعود إليه بعد فناءها, كما تعود النبتة بعد ذبولها لتتحول إلى تربة سوداء من جديد. أين سوف هو الخالد الوحيد, السرمدي الذي إنبثق منه كل شيء.
- اُشير إلى أين سوف من قبل الحكماء الأوائل على أنه الأقدم من بين كل الأقدمين. يُعتبر بأنه ليس ذكرا ولا أنثى. يُرمز إليه بالعين المغمضة و رمزوا لطبيعته بدائرة, و هي ذاتها ترمز أصلا للأبدية.
- هذه الدائرة الرمزية تُطوّق مساحة لا محدودة من الحياة المتعذر استيعابها. و الحدود الدائرية لهذه الحياة هي مطلقة و لا متناهية بحث يتعذر قياسها.
- خلال عملية الخلق, تميل الكينونة المنتشرة لاين سوف إلى النزوح من محيط الدائرة إلى مركزها ثم تشكل نقطة, و التي بدورها تمثل المتجسد الأول ( البذرة الكونية )
- الإله الأكبر / العقل الكوني / أين سوف, غير قابل للاستيعاب منذ محاول استكشافه إلا عبر إزالة كافة خصائصه و أوصافه المدركة و المعروفة. بعد إزالة كل شيء معروف, ما يتبقى هو الحالة الأبدية للوجود ( الكينونة ).
- أين سوف منتشر في كل الفضاء. حالة غير مشروطة لكل شيء ( بل مطلقة ).
- كافة المحتويات و المواد و الكائنات العاقلة متجسدة انبثاقا من الأعماق الغامضة لأين سوف. لكن المطلق ذاته مجرد من المحتوى و المادة و العقل.
- كل المتجسدات تعود إليه بعد فناءها, كما تعود النبتة بعد ذبولها لتتحول إلى تربة سوداء من جديد. أين سوف هو الخالد الوحيد, السرمدي الذي إنبثق منه كل شيء.
- اُشير إلى أين سوف من قبل الحكماء الأوائل على أنه الأقدم من بين كل الأقدمين. يُعتبر بأنه ليس ذكرا ولا أنثى. يُرمز إليه بالعين المغمضة و رمزوا لطبيعته بدائرة, و هي ذاتها ترمز أصلا للأبدية.
- هذه الدائرة الرمزية تُطوّق مساحة لا محدودة من الحياة المتعذر استيعابها. و الحدود الدائرية لهذه الحياة هي مطلقة و لا متناهية بحث يتعذر قياسها.
- خلال عملية الخلق, تميل الكينونة المنتشرة لاين سوف إلى النزوح من محيط الدائرة إلى مركزها ثم تشكل نقطة, و التي بدورها تمثل المتجسد الأول ( البذرة الكونية )