- المشاركات
- 206
- مستوى التفاعل
- 733
يؤكد لنا نظامنا التطبيقي الرسمي بأن الإنسان الأول صارع لمدة مئات الالوف من السنين الطويلة كمخلوق بدائي متوحش غير قادر على إنجاز أي شيئ بمفرده! وفجاء في إحدى الأيام وجدنا آثار تعود إلى حوالي 5000 عام تكشف عن كائناً بشريا متطورا وناظجا تماماً فبدأ فجأة يستخدم تكنولوجيا متقدمة وعلوم في غاية التطور والتعقيد السؤال هوة كيف استطاع انسان بدائي جاهل أن يقفز بين عشية وضحاها من مرحلة دامت مئات الالوف من سنين التوحش والبدائية إلى مرحلة متطورة يصنع فيها آلاف المعجزات العلمية و64 من هذه الإنجازات هي أكثر تطورا وتعقيدا من تكنلوجيا المعروفة في القرن الواحد والعشرين ليس من الضرورة أن تكون ذكيا لتشعر بأن هناك خطأ في الأمر !
ما علي اخبارك به يدور حول الفضائح التي تجري في العالم الأكاديمي كل يوم هذا الاخفاء مقصود من قبل المؤسسات التعليمية يحرمنا من فؤاد كثيرة يكفي أن نعلم بأن هذا العمل يمنعنا من معرفة حقيقة أسلافنا القدماء .نحن لا زلنا ضحايا عملية خداع كبرى
المئات من القطع الأثرية تم التخلص منها عن طريق رميها في المحيط الأطلسي العشرات من المواقع الأثرية حرمت على باحثي الآثار الذين طالما كانت تساؤلاتهم محرجة بالنسبة للقائمين على المؤسسات العلمية الرسمية. هذه الحقائق المحجوبة عن الشعوب المضللة إعلاميا وتعليميا وثقافياً لو أنها خرجت للعلن سوف نجد أجوبة لتساؤلات كثيرة أوقعت المفكرين الكبار في حيرة وعجز. هذه التكنولوجيا الخارقة لم تكن محصورة في مكان واحد فالقطع الأثرية كشفت في مواقع مختلفة حولة العالم أي أن كامل الكرة الأرضية يسودها نموذج موحد من تكنلوجيا متطورة
في شهر أكتوبر عام 1957 تم إطلاق قمر صناعي روسي ( سبوتنك-1 ) وهوة من أهم الانتصارات التي حققها الإنسان بعد فترة 4 شهور حذت امريكا حذو روسيا وبدأ بعدها السباق المحموم في تكنولوجيا الفضاء لكن فجأة جاء اكتشاف غريب ولكنه اخمد في الحال واقتصر السر على قلة قليلة من الخبراء .وبينما كانت محطات الرصد تقوم بمراقبة الأقمار كانت السماء المظلمة قد نشرت غموضا مرعبا لقد تم اكتشاف قمر آخر في المدار قمر غامض وجب أن لا يكون هناك. بالتأكيد لم يكن أمريكيا ولا حتى روسيا والحقيقة الغريبة انه لا أحد وصل لتلك التقنية وان عالم الفلك الفرنسي جاك فال من محطة الرصد في باريس إستطاع أن يرى ذالك الشيى 3 مرات عام 1961 ويلتقط 11 إشارة تحمل معلومات في غضون 45ثانية لقد صعق الخبراء من وضع ذالك القمر في المدار. وكم من الوقت مضى عليه وهوة هناك
هناك الكثير من الاكتشافات جعلتنا ننغمس في غموض مقلق حول الماضي المجهول ...
-اقتباس من كتاب التاريخ المحرم
علاء الحلبي
ما علي اخبارك به يدور حول الفضائح التي تجري في العالم الأكاديمي كل يوم هذا الاخفاء مقصود من قبل المؤسسات التعليمية يحرمنا من فؤاد كثيرة يكفي أن نعلم بأن هذا العمل يمنعنا من معرفة حقيقة أسلافنا القدماء .نحن لا زلنا ضحايا عملية خداع كبرى
المئات من القطع الأثرية تم التخلص منها عن طريق رميها في المحيط الأطلسي العشرات من المواقع الأثرية حرمت على باحثي الآثار الذين طالما كانت تساؤلاتهم محرجة بالنسبة للقائمين على المؤسسات العلمية الرسمية. هذه الحقائق المحجوبة عن الشعوب المضللة إعلاميا وتعليميا وثقافياً لو أنها خرجت للعلن سوف نجد أجوبة لتساؤلات كثيرة أوقعت المفكرين الكبار في حيرة وعجز. هذه التكنولوجيا الخارقة لم تكن محصورة في مكان واحد فالقطع الأثرية كشفت في مواقع مختلفة حولة العالم أي أن كامل الكرة الأرضية يسودها نموذج موحد من تكنلوجيا متطورة
في شهر أكتوبر عام 1957 تم إطلاق قمر صناعي روسي ( سبوتنك-1 ) وهوة من أهم الانتصارات التي حققها الإنسان بعد فترة 4 شهور حذت امريكا حذو روسيا وبدأ بعدها السباق المحموم في تكنولوجيا الفضاء لكن فجأة جاء اكتشاف غريب ولكنه اخمد في الحال واقتصر السر على قلة قليلة من الخبراء .وبينما كانت محطات الرصد تقوم بمراقبة الأقمار كانت السماء المظلمة قد نشرت غموضا مرعبا لقد تم اكتشاف قمر آخر في المدار قمر غامض وجب أن لا يكون هناك. بالتأكيد لم يكن أمريكيا ولا حتى روسيا والحقيقة الغريبة انه لا أحد وصل لتلك التقنية وان عالم الفلك الفرنسي جاك فال من محطة الرصد في باريس إستطاع أن يرى ذالك الشيى 3 مرات عام 1961 ويلتقط 11 إشارة تحمل معلومات في غضون 45ثانية لقد صعق الخبراء من وضع ذالك القمر في المدار. وكم من الوقت مضى عليه وهوة هناك
هناك الكثير من الاكتشافات جعلتنا ننغمس في غموض مقلق حول الماضي المجهول ...
-اقتباس من كتاب التاريخ المحرم
علاء الحلبي
