أخطار حركة ما بعد الإنسانية Transhumanist Mouvement Dangers

[سيد الأحجار السبعة]

يتم البحث حالياً عن موضوعات عبور الإنسانية Transhumanist واستكشافها من قبل الناس بنشاط ، في حين أنها حققت بالفعل بعض الوعود.

ينظر الكثير من الناس إلى عبور الإنسانية على أنها تقانة تحويل البشر إلى روبوتات ، لكنها في الواقع تصف حركة اجتماعية وفلسفية والتي من ضمنها تعزيز آلية الإنسان.

​

في الحلقة 26 من برنامج حماية صحة الأطفال (CHD) وقت الشاي ، تحدثتُ مع بولي تومي ( مديرة البرمجة في قناةCHD-TV ( وزملائي حول أجندة حركة عبور الإنسانية وكيف أن هدفها النهائي هو السيطرة على البشر. تسارعت هذه العملية بسبب "جائحة '' COVID-19، وعلى مدار العامين الماضيين ، نجحت العُصبة التي تحكم العالم في التأثير على السلوك البشري عالمياً ، في المقام الأول من خلال زرع الخوف وفتح باب التأويل.

لا يقدر معظم الناس أنهم يخضعون للمراقبة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، ومعظم المراقبة سَمح بها شكلُ حياتك ، حيث تتخلى عن خصوصيتك وتتم الموافقة على المراقبة مقابل الراحة والرفاه.​

يُعد Google الجاني الأساسي و الأكثر فظاعة ، ولهم سيطرة وتأثير كبير منذ أن أصبح 93 ٪ من عمليات البحث على الشبكة في جميع أنحاء العالم ، تستخدم Google .

إنه أكبر احتكار في تاريخ العالم الحديث.

​

 

[سيد الأحجار السبعة]

يلتقطون بياناتك ويؤثرون على عقلك​

في المستقبل ، من الممكن أن تستخدم حكومة عبور الإنسانية وسائل التقنيات المزروعة في جسم الإنسان أو الدماغ لإنتاج محاكاة للوجود المادي أو إحداث نوع من التفاعل الخارق للبشر أو أحد أشكال التحكم الأخرى في العقل. رغم ذلك ، في هذا الوقت يحدث بالفعل شيء من عبور الإنسانية ، ليس من جهاز قابل للزرع ولكن من خلال "تكوين الذهان العقلي الجمعي" mass formation psychosis والتلاعب بالمعلومات.

أحد الأمثلة الرئيسية للحرب النفسية هو 'تكوين الذهان العقلي الجماعي' ، والذي ذكره الدكتور روبرت مالون Dr. Robert Malone ، مصمم تقنية المنصة الأساسية لبيانات لقاح الحمض النووي والـ mRNA ، في حلقة من "تجربة جو روجان" في 31 ديسمبر 2021 .

تأكيدات الدكتور روبرت مالون حول 'تكوين ذهان جماعي' في سياق 'وباء' COVID-19 الذي تم تأكيده من خلال حقيقة أن السلطات في المملكة المتحدة اعترفت باستخدام أساليب 'شمولية' في 'السيطرة على العقل' لغرس الخوف في نفوس السكان .

في كندا ، اعترف الجيش أيضًا بشن حملة عمليات نفسية ضد أفراده من أجل التلاعب بهم للامتثال للقيود و أوامر التفويضات الخاصة بCOVID-19.

خلال البودكاست الغير قانوني مع جو روغان بعد أن تم حظره من قبل تويتر ، أوضح مالون كيف تم التلاعب بسكان العالم للبقاء في حالة مستمرة من القلق الهستيري من خلال الذهان الجماعي ...
​

'ماذا حدث بحق ألمانيا في العشرينات والثلاثينيات؟

سكان أذكياء للغاية ومتعلمين تعليماً عالياً ، وقد جن جنونهم.

وكيف حدث ذلك؟ '

'الجواب هو تكوين ذهان العقل الجمعي.'

"عندما يكون لديك مجتمع صار منفصلاً عن بعضه البعض ولديه قلق شامل ( بعد تفكك عقله الجمعي تخلق حالة اضطراب شامل ) ، بمعنى أن كل المسائل صارت بلا معنى ، ولا يمكنهم فهمها ( لأنهم يعتمدون على معيار وحدة الفهم بين الجماعة ). ثم يتم تركيز انتباههم من قبل قائد أو سلسلة من الأحداث في مسألة واحدة صغيرة ، مثل التنويم المغناطيسي ، يصبحون حرفيا منومين ويمكن اصطحابهم إلى أي مكان".​

شاهد الحلقة أكثر من 50 مليون شخص.

في 2 كانون الثاني (يناير) 2022 ، وصل تاغ ذهان التكوين الجماعي إلى تقييم تجاوز 100 على Google Trends ، مما يعني أنه وصل إلى ذروة الشعبية ، بعد أن لم يُسمع به من قبل.

سرعان ما اتخذت إدارة التكنوقراط إجراءاتها ، حيث تلاعبوا بنتائج البحث وقاموا بتعبئةGoogle بالدعاية لتشويه سمعة مالون ونظرية ذهان تكوين العقل الجمعي - على الرغم من أن ماتياس ديسميت ، أستاذ علم النفس الإكلينيكي في جامعة غينت في بلجيكا ، الذي لديه 126 منشورًا باسمه ، كان يدرسها منذ سنوات عديدة ، وتعود محاولات فهم هذه الظاهرة بالفعل إلى أكثر من 100 عام.

يركز أولئك الذين يتعرضون لذهان تكوين العقل الجمعي بقلق شديد على فشل العالم الطبيعي أو حدث معين أو شخص معين - في هذه الحالة COVID-19 - الذي يصبح محور الاهتمام ويمكنه التحكم بشكل فعال في الجماهير.

تؤدي هذه الظاهرة إلى تبني التفكير الشمولي ، وفي النهاية ، إلى نشوء الدول الشمولية - ومن الواضح أن Google لا تريدك أن تعرف عنها.​

 

[سيد الأحجار السبعة]

جوجل يتسلل إلى منزلك​

بسبب احتكارها للشبكة ، تتحكم Google في ما تراه من خلال التلاعب بنتائج البحث وفرض رقابة على مواقع الويب ، أو تصنيفها على أنها "معلومات مضللة".

إذا كنت ترغب في معرفة كيفية التمتع بصحة جيدة حقًا ، على سبيل المثال ، فإن المعلومات التي تنفعك موجودة على الإنترنت - إنها موجودة - ولكنك لن تتمكن من العثور عليها بسهولة إذا كنت لا تعرف مكان البحث .. وذلك بسبب طريقة Google بالتحكم في عرض المعلومات.

من خلال التلاعب بالمعلومات ، يمكنهم تشكيل وتغيير الواقع حول أي موضوع - من COVID-19 إلى أوكرانيا - من أجل ملاءمة أجنداتهم. ليس محرك بحث Google فقط هو الذي يتتبع ما تفعله ولكن أيضًا متصفحك.

يتتبع متصفح Google Chrome كل ما تفعله عبر الإنترنت ، بينما يلتقط Gmail كل حرف تكتبه - ويحفظه على خوادمه إلى أجل غير مسمى.

إذا كنت مثلاً تستخدم مكبرات صوت ذكية في منزلك ، مثل مكبرات الصوت الذكية من فئة Alexa و Google Home أو تطبيقGoogle Assistant للهواتف الذكية ، فهناك احتمال أن بعض الأشخاص يراقبون سجل أصواتك ، بل وربما يستمعون إليها عندما لا تتوقع.

حتى منظِّمات الحرارة الذكية يمكن أن تحتوي على ميكروفونات تسجيل.

هل سبق لك أن أجريت محادثة هاتفية مع شخص ما ثم بدأَ في الساعة أو اليوم التالي ظهور إعلانات تتعلق بشيء تحدثت به عنه ؟

هذا مثال قوي على كمية البيانات التي يجمعونها عنك وكيف يستخدمونها للتحكم في سلوكك والتلاعب به.

لا يحتاجون إلى جهاز مستقبلي ينتمي لتقنيات مستقبل عبور الإنسانية للدخول والتلاعب بدماغك: إنهم يفعلون ذلك بالفعل بدونها ...​

 

[سيد الأحجار السبعة]

قرصنة الكائنات الحية لإعادة هندسة خلق الحياة نفسها​

تظهر في بداية مقطع فيديو CHD للباحث في عبور الإنسانية "يوفال نوح هراري" ، أستاذ في الجامعة العبرية في القدس وكبير مستشاري كلاوس شواب ، ومالك ورئيس إدارة المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF)التصريحات التالية ...

من المهم أن تدرك أن Schwab و WEF و Harari يتحدثون بصراحة عن ما بعد الإنسانية كجزء من The Great Reset ، ويعترف هراري بأن البيانات قد تمكن نخب الحكومات البشرية من فعل شيء أكثر من "مجرد القيام ببناء ديكتاتوريات رقمية."

قال هراري:
​

"من خلال اختراق الكائنات الحية ، قد تكتسب النخب القوة لإعادة هندسة مستقبل الحياة نفسها ، لأنه بمجرد أن تتمكن من اختراق بنيان شيء ما ، يمكنك عادةً هندسته أيضًا'.

ستتمكن بعض الشركات والحكومات قريبًا من "اختراق منهجي لجميع الناس".

وإذا نجحوا في اختراق الحياة ، فسيصفونها بأنها "أعظم ثورة في علم الأحياء منذ بداية الحياة قبل 4 مليارات سنة".​

بحسب هراري:
​

"لمدة 4 مليارات سنة ، لم يتغير شيء أساسي. لك اليوم أجل فالتجريب البشري يستبدل التطور عبر الانتقاء الطبيعي ، بالتطور بالتصميم الذكي.

"ليس التصميم الذكي الذي تقوم به بعض الآلهة فوق السحاب ، ولكن تصميمنا الذكي كبشر والتصميم الذكي لسحبنا الخاصة - سحابة IBM ، سحابة Microsoft - هذه هي القوى الدافعة الجديدة للتطور."​

بمجرد اختراق حياة الإنسان ، سيحافظ المتسللون على سيطرتهم على الحياة نفسها - وهي عملية تسارعت بسبب 'الوباء'.

بعد كل شيء ، قال هراري :
​

"كثيرا ما يقال إنه لا ينبغي أبداً أن تضيع أزمة جيدة".

"المراقبة هي جزء أساسي من خطة السيطرة الشمولية العالمية" ، ويقول هراري إنه في غضون 100 عام ، سيكون الناس قادرين على النظر إلى الوراء وتحديد 'جائحة' COVID-19 على أنه اللحظة التي تولى فيها نظام مراقبة جديد "المراقبة خاصة تحت الجلد".​

على الرغم من أن غرسة الدماغ والحاسوب مكنت مؤخرًا رجلًا مشلولًا تمامًا من التواصل مع العائلة والأطباء بأفكاره ، لا أعتقد أن التكنولوجيا قد تقدمت لدرجة أن الرقائق الدقيقة القابلة للزرع تُستخدم كواجهات بين الدماغ والآلة للتحكم في أعضائك وأفكارك.

ولكن ما هو موجود اليوم هو جواز سفر اللقاحات الإلكترونية إلى الواقع ، والتي يمكن أن تتطور إلى معرّفات رقمية ، والتي تؤدي بعد ذلك إلى عملات رقمية للبنك المركزي (CBDC) - نهاية اللعبة.

يبدو أن عملات البنوك المركزية الرقمية أمر لا مفر منه:
​

"إنها ليست مسألة ما إذا كانوا سيحصلون عليها" ولكن متى ...​

بمجرد انتشار CBDCs ، سيكونون قادرين على التحكم في كل شيء ، حيث سيكون من الصعب البقاء بدونهم.

لا يتعين عليهم وضع رقاقة في ذراعك للحصول على هذا التحكم الذي لا يقاس - سيكونون قادرين على تتبع كل تحركاتك والتحكم فيها عبر CBDCs.​

 

[سيد الأحجار السبعة]

أساليب الوقاية البيئية من التحكم الإلكتروني

​

إن تحسين صحتك أحد أفضل الإجراءات التي يتوجب عليك اتباعها لتطوير مرونتك الشخصية ضد أي تهديد بيئي جديد قد يأتي في طريقك.

حددتُ لك ثلاث أولويات قصوى :

[1] تجنب زيوت البذور في نظامك الغذائي :

• يتم وضع زيوت البذور ( الذرة والعبّاد المعدلين وراثياً ) خفية في كل الأطعمة المصنعة تقريبًا ، ويشار إليها غالبًا باسم (الزيوت) بما في ذلك أطعمة المطاعم ، إلا إذا تأكدت شخصياً من أن الطاهي يطبخ بالزبدة فقط.
• لا يوجد شيء أكثر تدميرًا لجسمك من الإصابة بأمراض القلب والسرطان والتنكس المرتبط بالعمر والسكري والسمنة والخرف.
• حتى إذا قطعت الأطعمة المصنعة وغيرها من المواد المضيفة لزيت البذور مثل الصلصات وتوابل السلطة في المطاعم ، فلا يزال من الممكن أن تتعرض لهذه السموم الضارة لأنها مخبأة في الأطعمة "الصحية" ظاهريًا مثل الدجاج النيء ولحوم الخنازير.
• يتم تغذية هذه الحيوانات بحبوب محملة بحمض اللينوليك ( أوميغا 6 الدهني ) ، والذي يوجد في معظم زيوت البذور ويتسبب في أضرار صحية شائعة اليوم ، عند تناولها بكميات زائدة.
• كثير من الناس يأكلون كميات كبيرة من الدجاج لأنه يُنظر إليه على أنه غذاء صحي وغير مكلف ، لكنه مصدر رئيسي لحمض اللينوليك.
• في الطبخ الخاص بك ، من أمثلة الدهون الصحية التي يجب استخدامها بدلاً من زيوت البذور : الشحم البقري أو الزبدة أو زيت جوز الهند .

[2] تجنب الحديد الزائد :

• إذا كنت ذكرًا أو امرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث ، فقد يؤدي التناول الزائد للحديد إلى تعريض صحتك للخطر.
• لأنه وكمؤكسد قوي ، يمكن للحديد أن يدمر أنسجتك ويضعف وظيفة الميتوكوندريا. يتمتع جسمك بقدرة محدودة على إفراز الحديد للخارج ، مما يسمح له بالتراكم في أعضائك ، بما في ذلك القلب والكبد والبنكرياس.
• يمكن للرجال والنساء في سن اليأس تقليل مخاطر زيادة الحديد عن طريق التبرع بالدم مرتين أو ثلاث مرات في السنة. إنه علاج فعال وغير مكلف وسيساعد الآخرين أيضًا.

[3] تعرَّض للشمس بانتظام :

• إن الخروج في الهواء الطلق تحت أشعة الشمس وكشف أكبر قدر ممكن من بشرتك العارية لها هو أفضل طريقة لضمان تحسين مستويات "فيتامين د" لديك.
• عندما تتعرض لأشعة الشمس ، فإنه يزيد أيضًا من الشكل النشط لفيتامين "أ" جنبًا إلى جنب مع ميلاتونين الميتوكوندريا ، وهو أحد مضادات الأكسدة المهمة للغاية داخل الميتوكوندريا التي تقلل من الإجهاد التأكسدي.

 

[سيد الأحجار السبعة]

احذف جوجل بنفسك​

لا ينبغي عليك أن تكون على موقع Google.com فهذه مخاطرة بخصوصيتك وتعرض إلى المراقبة المستمرة.

إنه أكثر ضررًا من هذا ، حيث يمكن التقاط بياناتك أثناء التحدث على هاتفك على سبيل المثال. يمكن للتطبيقات تتبع بياناتك وجمعها ، والتي تُستخدم بعد ذلك في الأساس لغسل دماغك.

من الممكن إزالة Google عن هاتفك المحمول عن طريق الحصول على هاتف Android لا يحتوي على نظام تشغيل Google ، ولكنك ستحتاج إلى العثور على شخص ماهر في تكنولوجيا المعلومات يمكنه إعادة تهيئة محرك الأقراص الثابتة بهاتفك المحمول.

يمكنك أيضًا حماية خصوصيتك ومحاربة حركة ما بعد الإنسانية عن طريق تجنب أي من منتجات من Google وجميع ملحقاتها.

سيتضمن ذلك :
​

• توقف عن استخدام محركات بحث جوجل. جرب بنفسك محرك البحث Brave بدلاً من جوجل.​
• قم بإلغاء تثبيت Google Chrome واستخدم متصفح Brave بدلاً من ذلك ، وهو متاح لجميع أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة. يمنع الإعلانات ويحمي خصوصيتك.​
• إذا كان لديك حساب Gmail ، فجرّب خدمة بريد إلكتروني غير تابعة لـGoogle بدلاً من ذلك ، مثل بريد ProtonMail 13 ، وهي خدمة بريد إلكتروني مشفرة مقرها سويسرا.​
• توقف عن استخدام مستندات جوجل.​
• إذا كنت طالبًا في مدرسة ثانوية ، فلا تحوّل حسابات Google التي أنشأتها كطالب إلى حسابات شخصية.​

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

​