بوابة المأمون الكونية
مريد جديد
- المشاركات
- 13
- مستوى التفاعل
- 21
اطلاله أولى:
نرى دائماًً الرقم 666 كما نجده مذكوا في الأساطير وفي الانجيل, وحتى نفك الشفرة لنتعرف على آدم كادمون أولاً والرقم 144, إن الرقم 144 يعني نقطة الانطلاق الكائن البشري, فالكلمة Human تعني الرأس واليدين. يجب أن نعود إلى الأصل اللاتيني لجذر الكلمات واشتقاقاتها, وعلى سبيل المثال: الكلمة (غامض/ غموض) في اللغة اللاتينية تعني (الشيء المخفي). لذا فإن علم الاتمولوجيا يعرّف لنا أصل معنى الكلمة, لأن الكلمة ذاتها تعني شيئا في عصر وتعني شيئا آخر في عصر مختلف. نحن اليوم نشتغل على العلوم الكونية, وهذا يعني بأننا نتجاوز حواسنا الخمس إلى ما يسمى بـ (التصور), علينا رؤية الصورة, فالجامعات والثقافة المعاصرة تشتغل على الحواس الخمس والتي هي مادية بعطبعها. وهنا عيلينا أن نشتغل على العالم الروحاني, فالعالم الروحاني عبارة عن حالة أو وعي تجاوزي, والذي يحدث بأن آدم كادمون هو (النموذج) الذي ينبغي أن يصبح عليه الكائن البشري. هذا النموذج موجود وكل ماعلينا أن نوسع من سعة الوعي وأن نطلع على موضوعة (آدم كادمون). حيث أن الدارسون للبرمجة الكونية يعرفون أول ما يقومون به هو رفع مستوى الوعي من الـ (Lunatics) أي القمريون, عالمنا متصل بموجة وتلك الموجة هي القمر, فالقمر يهيمن على العقل أللاواعي, ويهمن وعلى الجانب الأيمن من الدماغ. كما يشكل العقل أللاواعي (الباطن) نسبة 90% من سعة الوعي. فعالمنا تحت تأثير قوة القمر وهي موجة محدودة مقارنة مع موجة الشمس, فالموجة الشمس 432 هيرتز , وهي موجة كونية عالمية, والرقم 432 من مضاعفات الرقم 144 , نعم هكذا يتم حسبة الأمر, عن طريق معرفة الهندسة المقدسة والعلوم الكُلية. وبكلام آخر, نقول أن ثمة للأرقام أسرار يجب معرفتها, لأن العالم مكتوب بضوء النجوم, ضوء النجوم هو اللغة التي كتبَ بها الخالق هذا العالم. وهذا ما نجده أيضاً في السلم الموسيقي: Do Re Me Fa So La Si, هنا لدينا الرقم 7, فالرقم 7 يكشف عن نفسه في الكواكب السبعة, ألوان قزح (الطيف) سبعة, السموات السبع., ايام الخلق السبعة. فالرقم سبعة فيزيائي, كما هو الحال في الكواكب السبعة, أما الرقم 12 فهو روحاني. لدينا الابراج الاثني عشر برجاً في السماء. وكل ما سبق ذكره هي علوم تكشف لنا بأن من طبيعة الأشياء أن تظهر وتختفي. هذا هو الجوهر الذي نتجاهله. هؤلاء الـ قمريون, نحن متصلون بموجة القمر. والذي يجب فعله أن نقوم بعملية الصعود Ascension , مما يعني بأننا نتحول من Lunatics إلى Solar , إلى النظام الشمسي, فالنظام الشمسي نظامٌ عالمي, وان ننتقل من Re كما في السلم الموسيقي Re أي القمر إلى النغمة Sol . هذا السلم الموسيقي هو موجة الصعود, وهي الموجة الصحيحة, لأن وعينا يبدأ من مستوى الذرة Atom , لأن الذرة تشرح لنا تركيبة العالم أو الموجة. هنا نشير إلى أن عالمنا لا يزال متصل بموجة القمر, ولكن تلك الموجة تقع في أضعف الموجات, فكلما اتصل الوعي بقوى أكبر كلما كان قوياً. أما ارقم 666 فهو ببساطة رقم الانسان, الانسان الذي يبقى يعيش في حضارة متوحشة وهمجية, أن نميّز بين الرقم 666 وهو رقم مادي, وهكذا تقول هندسة الفيدا القديمة أن يتم حساب الأرقام 18=6+6+6 , ثم نقوم بجمع 9=1+8 , وهنا مربط الفرس, فالرأعداد تبدأ من العدد 1 وتنتهي في الرقم ثمانية, فالرقم تسعة هو ما ينبغي فهمه, إنه ليس عدداً, هو ما يشبه كلمة Do في السلم الموسيقي, يبدأ السلم الموسيقي من Do وتنتهي أيضاً بـ Do لأن تسعة تقوم بتحويل الطاقة. مَن يفهم رقم 9 يستطيع أن يخرج من المالانهاية والمالانهاية هي الثمانية. تسعة هي مفتاح الثمانية. ومن أجل القيام بعملية الصعود لا بد أن نقوم بذبح الجانب الحيواني في داخلنا, حتى نستطيع أن نقوم بعملية التجاوز. نحن اليوم في الدهر الرابع, لدينا أربعة عوالم تتناوب دورة فلكية وقدرها 24000 سنة. نحن اليوم في بداية عالم ذهبي. نستطيع اليوم القيام بالصعود, وأن نقوم بعملية التحول, وهذا ما تشير إليه فرضية حجر الفلاسفة, وهي تحويل المعادن الرخيصة إلى معادن نفيسة. هنا نجد بأن علم الخيمياء يعلمنا بأن الجسد هو المعمل. والمقصود هو عمل ترقية لأرواحية أو لنقل لمستوى وجودنا. إن الطاقة الكونية أو الشمسية تتفاعل مع الغدة الصنوبرية, لذلك نكون في عصر نخضع لحالة من اعماء للوعي, وعصر آخر متقدي الوعي. سبق أن قام الفراعنة باهرامات معجرة متخذة رياضيات وهندسة متفوقة جدا عما نعرف اليوم. وهذا يعني أنه باختلاف العصر واختلاف المكان فإنه يختلف الوعي. وهكذا
المأمون
نرى دائماًً الرقم 666 كما نجده مذكوا في الأساطير وفي الانجيل, وحتى نفك الشفرة لنتعرف على آدم كادمون أولاً والرقم 144, إن الرقم 144 يعني نقطة الانطلاق الكائن البشري, فالكلمة Human تعني الرأس واليدين. يجب أن نعود إلى الأصل اللاتيني لجذر الكلمات واشتقاقاتها, وعلى سبيل المثال: الكلمة (غامض/ غموض) في اللغة اللاتينية تعني (الشيء المخفي). لذا فإن علم الاتمولوجيا يعرّف لنا أصل معنى الكلمة, لأن الكلمة ذاتها تعني شيئا في عصر وتعني شيئا آخر في عصر مختلف. نحن اليوم نشتغل على العلوم الكونية, وهذا يعني بأننا نتجاوز حواسنا الخمس إلى ما يسمى بـ (التصور), علينا رؤية الصورة, فالجامعات والثقافة المعاصرة تشتغل على الحواس الخمس والتي هي مادية بعطبعها. وهنا عيلينا أن نشتغل على العالم الروحاني, فالعالم الروحاني عبارة عن حالة أو وعي تجاوزي, والذي يحدث بأن آدم كادمون هو (النموذج) الذي ينبغي أن يصبح عليه الكائن البشري. هذا النموذج موجود وكل ماعلينا أن نوسع من سعة الوعي وأن نطلع على موضوعة (آدم كادمون). حيث أن الدارسون للبرمجة الكونية يعرفون أول ما يقومون به هو رفع مستوى الوعي من الـ (Lunatics) أي القمريون, عالمنا متصل بموجة وتلك الموجة هي القمر, فالقمر يهيمن على العقل أللاواعي, ويهمن وعلى الجانب الأيمن من الدماغ. كما يشكل العقل أللاواعي (الباطن) نسبة 90% من سعة الوعي. فعالمنا تحت تأثير قوة القمر وهي موجة محدودة مقارنة مع موجة الشمس, فالموجة الشمس 432 هيرتز , وهي موجة كونية عالمية, والرقم 432 من مضاعفات الرقم 144 , نعم هكذا يتم حسبة الأمر, عن طريق معرفة الهندسة المقدسة والعلوم الكُلية. وبكلام آخر, نقول أن ثمة للأرقام أسرار يجب معرفتها, لأن العالم مكتوب بضوء النجوم, ضوء النجوم هو اللغة التي كتبَ بها الخالق هذا العالم. وهذا ما نجده أيضاً في السلم الموسيقي: Do Re Me Fa So La Si, هنا لدينا الرقم 7, فالرقم 7 يكشف عن نفسه في الكواكب السبعة, ألوان قزح (الطيف) سبعة, السموات السبع., ايام الخلق السبعة. فالرقم سبعة فيزيائي, كما هو الحال في الكواكب السبعة, أما الرقم 12 فهو روحاني. لدينا الابراج الاثني عشر برجاً في السماء. وكل ما سبق ذكره هي علوم تكشف لنا بأن من طبيعة الأشياء أن تظهر وتختفي. هذا هو الجوهر الذي نتجاهله. هؤلاء الـ قمريون, نحن متصلون بموجة القمر. والذي يجب فعله أن نقوم بعملية الصعود Ascension , مما يعني بأننا نتحول من Lunatics إلى Solar , إلى النظام الشمسي, فالنظام الشمسي نظامٌ عالمي, وان ننتقل من Re كما في السلم الموسيقي Re أي القمر إلى النغمة Sol . هذا السلم الموسيقي هو موجة الصعود, وهي الموجة الصحيحة, لأن وعينا يبدأ من مستوى الذرة Atom , لأن الذرة تشرح لنا تركيبة العالم أو الموجة. هنا نشير إلى أن عالمنا لا يزال متصل بموجة القمر, ولكن تلك الموجة تقع في أضعف الموجات, فكلما اتصل الوعي بقوى أكبر كلما كان قوياً. أما ارقم 666 فهو ببساطة رقم الانسان, الانسان الذي يبقى يعيش في حضارة متوحشة وهمجية, أن نميّز بين الرقم 666 وهو رقم مادي, وهكذا تقول هندسة الفيدا القديمة أن يتم حساب الأرقام 18=6+6+6 , ثم نقوم بجمع 9=1+8 , وهنا مربط الفرس, فالرأعداد تبدأ من العدد 1 وتنتهي في الرقم ثمانية, فالرقم تسعة هو ما ينبغي فهمه, إنه ليس عدداً, هو ما يشبه كلمة Do في السلم الموسيقي, يبدأ السلم الموسيقي من Do وتنتهي أيضاً بـ Do لأن تسعة تقوم بتحويل الطاقة. مَن يفهم رقم 9 يستطيع أن يخرج من المالانهاية والمالانهاية هي الثمانية. تسعة هي مفتاح الثمانية. ومن أجل القيام بعملية الصعود لا بد أن نقوم بذبح الجانب الحيواني في داخلنا, حتى نستطيع أن نقوم بعملية التجاوز. نحن اليوم في الدهر الرابع, لدينا أربعة عوالم تتناوب دورة فلكية وقدرها 24000 سنة. نحن اليوم في بداية عالم ذهبي. نستطيع اليوم القيام بالصعود, وأن نقوم بعملية التحول, وهذا ما تشير إليه فرضية حجر الفلاسفة, وهي تحويل المعادن الرخيصة إلى معادن نفيسة. هنا نجد بأن علم الخيمياء يعلمنا بأن الجسد هو المعمل. والمقصود هو عمل ترقية لأرواحية أو لنقل لمستوى وجودنا. إن الطاقة الكونية أو الشمسية تتفاعل مع الغدة الصنوبرية, لذلك نكون في عصر نخضع لحالة من اعماء للوعي, وعصر آخر متقدي الوعي. سبق أن قام الفراعنة باهرامات معجرة متخذة رياضيات وهندسة متفوقة جدا عما نعرف اليوم. وهذا يعني أنه باختلاف العصر واختلاف المكان فإنه يختلف الوعي. وهكذا
المأمون